جويرية بتاريخ: 28 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 مارس 2011 ذكرت في مشاركات سابقة اني ضد الكوتة بما فيها كوتة الاقباط و بعدين تنبهت ازاي يبقي مجلس الشعب و الاقباط عددهم جايز 5 مليون ، و ميبقاش ليهم نائب واحد في المجلس الا بذكر الله تطمئن القلوب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
جسار بتاريخ: 28 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 مارس 2011 عندما قامت بريطانيا باحتلال مصر عام 1882 ، قامت بعد فترة من الزمن بنشر الثقافة الليبرالية التى تطبقها فى بلادها فى مصر ، وعلى الرغم من ان تلك التجربة الديمقراطية كانت محدودة ومحصورة على المتعلمين وأبناء الندن الكبيرة بحكم أنتشار الأمية فى ربوع البلاد ولايوجد سوى ما لايزيد عن 10 % من السكان هم من تحصلوا على قدر ضئيل من التعليم - الدينى غالبا - الا أنهم كانوا نواة لطبقة الأنتلجينسيا المصرية ، وكان من تأثير تلك الأنفراجة الضيقة من الديمقراطية فى ظل الاحتلال العسكرى هو بداية ما يسمى بعصر التنوير المصرى والذى أنتج العديد من المفكرين والكتاب العظام أمثال طه حسين وعباس العقاد وتوفيق الحكيم و أحمد لطفى السيد والشيخ محمد عبده والقانونى عبد الرازق السنهورى وسلامة موسى وأحمد شوقى و حافظ ابراهيم ومكرم عبيد وسينوت حنا وليلى بنت الشاطئ وروزاليوسف وفكرى اباظة وأحمد على باكثير وسعيد العريان وقاسم أمين وغيرهم بالعشرات ، وكانت الأفكار تتناطح وتتصارع بقوة حينا وبلطف أحيانا أخرى ، وحتى عندما كتب طه حسين كتابه الشهير : عن الشعر الجاهلى والذى أثار زوبعة من الأنتقاضات والهجوم الشديد عليه الا أنه لم يجرؤ أحدا على أتهام طه حسين بالكفر أو الخروج على اجماع المسلمين ، كما أن المجلس الملى عند الاقباط والذى كان يتكون من شخصيات لها ثقلها الثقافى والفكرى فى المجتمع المصرى كان يقوم بدوره فى تسيير امور الطائفة ولا يعطى فرصة لأنفراد رأس الكنيسة بأتخاذ القرارات الهامة للشعب المسيحى . أضطررت أن أكتب تلك المقدمة الطويلة لكى اذكر ان أحوالنا الثقافية والفكرية قد اصابها الضمور الشديد جراء عقود طويلة من القهر والكبت اللذين مارستهما انظمة ديكتاتورية تتسم بالجهل والعناد وتركت امور الشعب للامن ورجال الدين فى الطرفين يقررون له ما يجب على المواطن أن يقوم به و أستبدلت دور الحزب السياسى بالجامع والكنيسة مما عمق الهوة بين عنصرى الامة ، و أصبحت كل قضايانا اليومية لاتناقش الأبمنظور دينى بحت وحتى وصل الامر أننا نقيم دور الفرد فى المجتمع تبعا لديانته وليس لمهاراته أو أفكاره . ولكى نخرج من ذلك المأزق الذى وضعتنا فيه الانظمة المستبدة من شق الصف داخل نسيج الأمة الواحدة ليس امامنا سوى أختيار دور الحزب السياسى ولنتعلم ان نعلن عن افكارنا بشكل مسيس بعيدا عن المساس بجوهر العقيدة و أعتقد ان نظام القائمة النسبية المشروطة للأنتخابات التشريعية هو نظام يمكنه من أعادة التوازن ولو قليلا للمجتمع المصرى على ان تكون تلك القوائم تتضمن مرشحا من المسيحيين وكذلك مرشحة من المراة على الاقل ويصبح هذا الزاميا لكل الاحزاب التى تنوى خوض الانتخابات القادمة . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 28 مارس 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 مارس 2011 (معدل) بحكم أنتشار الأمية فى ربوع البلاد ولايوجد سوى ما لايزيد عن 10 % من السكان هم من تحصلوا على قدر ضئيل من التعليم - الدينى غالبا - الا أنهم كانوا نواة لطبقة لطبقة الأنتلجينسيا المصرية وكان من تأثير تلك الأنفراجة الضيقة من الديمقراطية فى ظل الاحتلال العسكرى هو بداية ما يسمى بعصر التنوير المصرى والذى أنتج العديد من المفكرين والكتاب العظام حينا وبلطف أحيانا أخرى ، وحتى عندما كتب طه حسين كتابه الشهير : عن الشعر الجاهلى والذى أثار زوبعة من الأنتقاضات والهجوم الشديد عليه الا أنه لم يجرؤ أحدا على أتهام طه حسين بالكفر أو الخروج السلام عليكم ليس هناك ما يسمى في مصر بعصر التنوير أو الطبقة المثقفة البرجوازية (الأنتلجينسيا ) التي ابتدعتها حضرتك أو تنقلها لنا ولأني دارس للأدب العربي في جميع عصوره فإني أعرف أن مدرسة البعث والأحياء التي قادها محمود سامي البارودي هي التي أدت لنهضة الأدب ( راجع نهضة الشهر في العصر الحديث على يد البارودي وأسباب أخرى ) وليس فيها السبب الذي ذكرته من الانفراجة الديمقراطية إبان الاحتلال الإنجليزي كلام حضرتك كله محتاج لمراجعة وشكرا تم تعديل 28 مارس 2011 بواسطة tarek hassan هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Diab بتاريخ: 28 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 مارس 2011 بحكم أنتشار الأمية فى ربوع البلاد ولايوجد سوى ما لايزيد عن 10 % من السكان هم من تحصلوا على قدر ضئيل من التعليم - الدينى غالبا - الا أنهم كانوا نواة لطبقة لطبقة الأنتلجينسيا المصرية وكان من تأثير تلك الأنفراجة الضيقة من الديمقراطية فى ظل الاحتلال العسكرى هو بداية ما يسمى بعصر التنوير المصرى والذى أنتج العديد من المفكرين والكتاب العظام حينا وبلطف أحيانا أخرى ، وحتى عندما كتب طه حسين كتابه الشهير : عن الشعر الجاهلى والذى أثار زوبعة من الأنتقاضات والهجوم الشديد عليه الا أنه لم يجرؤ أحدا على أتهام طه حسين بالكفر أو الخروج السلام عليكم ليس هناك ما يسمى في مصر بعصر التنوير أو الطبقة المثقفة البرجوازية (الأنتلجينسيا ) التي ابتدعتها حضرتك أو تنقلها لنا ولأني دارس للأدب العربي في جميع عصوره فإني أعرف أن مدرسة البعث والأحياء التي قادها محمود سامي البارودي هي التي أدت لنهضة الأدب ( راجع نهضة الشهر في العصر الحديث على يد البارودي وأسباب أخرى ) وليس فيها السبب الذي ذكرته من الانفراجة الديمقراطية إبان الاحتلال الإنجليزي كلام حضرتك كله محتاج لمراجعة وشكرا يا أخ طارق جسار بيتكلم عموما عن الديموقراطية ليه حصرت كلامه في مدرسة شعرية شبه مندثرة في مصر من ناحية السفر للخارج ورؤية الحريات في بداية القرن الماضي خلي الناس تشوف قد ايه كان فرق شاسع بين الناس جوة وبرة لكن من شدة الصدمة انفصل المثقفون عن الواقع وحصل عملية " تغريب " للمجتمع قابلها حركة نشاط اسلامي في نهاية العشرينات بصعود تيار الاخوان علي السطح حتي لما تمت موجة التشييع " الشيوعية" في المجتمع خلال الستينيات تم صعود التيار الديني في السبعينيات نفس الكلام بنمر بيه دلوقت أن تأتي متأخراً خيراً من أن لا تأتي أبداً Better Late Than Never رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
jasmin hamed بتاريخ: 29 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 مارس 2011 انا ضد الكوته شكلا و موضوعا و الكوته فى بلدنا مسكنات ضد المواجه و اقرار بجهل شعب مش قادر يتخلى عن عصبيات اكيد فى تطرف و جهل فى مجتمع محكوم باستبداد و ظلم من ١٠٠٠ سنه احنا مش بلد طائفى يسكن المسيحين فيه الجنوب دون الشرق و لا يعود فيه الاقباط الى عرق دون بقية المصرين مجلس الشعب المصرى مقسم تقسيم جغرافى و الافضل عن كل منطقه هو الى يكون نائب عنها مسلم ان كان او مسيحى نائب امنطقه يحمل هم كل افراده دايرته و يوصل صوتهمf مش صوته هو و مش مفروض يفلتر الرغبات الى يمشى على هواه يمرره و بعدين لو مجلس الشعب تمثيله دينى يبقى لازم حصر عدد المسيحين بالظبط و اليهود و الشيعه و البهائين و الملحدين كمان و لو عنصر يبقىمن المجلس يبقى ٦٠% ستات و لازم يبقى فيه طريقه ه مثلا لتحديد عدد المرات الى يرشح العضو نفسه و لازم يبقى في طريقه لحسابه الموضوع هياخد وقت و كتر الاحتكاك هو الى هيدى المرشح الخبره بس عشان احنا مجتمع نسبة الجهل فى عاليه و التجوزات الاخلاقيه فيه كتير لازمن و لابد الدعايه الانتخابيه تقوم على عرض الراى دون التشهير بالخصم يعنى مانشفش مرشح يقول لمرشحه تانيه روحى اطبخى لعيالك و الامثله الى حنا بنتفنن فى اهانة الخصوم و للازم الى بيعمل كده يعرف انه بيعرض مرشحه للاقصاء I shall be telling this with a sigh Somewhere ages and ages hence: Two roads diverged in a wood, and I— I took the one less traveled by, And that has made all the difference رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
jasmin hamed بتاريخ: 29 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 مارس 2011 انا شايفة ان مفروض يعملوا انتخابات للمسيحيين يختاروا بيها مرشحينهم بس تكون الدورة القادمة لمجلس الشعب ، و مجلس الشعب القادم يقوم الرئيس بتعيين 10 اعضاء كما هو متبع لأن المسيحيين في الوقت الحالي لو سابوهم يختاروا بنفسهم المرشحين ، حيختاروا أشد الناس عداء للمسلمين ، ودول حيضروهم و مش حينفعوهم الأول يخلصوا الكنائس من المنتفعين و المحرضين اللي بيوهموا المسيحيين ان هما مضطهدين الجمله ديه بتفكرنى بجملة مبارك الشعب مش مستعد للديمقراطيه لا مش بس نحدد عدد المرشحين و امتى و اذاى ( عندما يحدث التطهير ) بيفكرنى بملك البحرين بيرشح اتنين عن كل دايره و يقول لهم اختارو ما بينهم و نعم الديمقراطيه I shall be telling this with a sigh Somewhere ages and ages hence: Two roads diverged in a wood, and I— I took the one less traveled by, And that has made all the difference رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان