محمد عبدالعزيز بتاريخ: 27 مارس 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 مارس 2011 (معدل) http://www.youtube.com/watch?v=acJUXuTpRig الشيخ محمد إسماعيل المقدم هو من أشهر شيوخ الدعوة السلفية, وله قدره المعروف بينهم, يتحدث عن كلمة الشيخ حسين يعقوب بخصوص نتيجة الاستفتاء. مع كامل احترامى للشيخ محمد إسماعيل, ولكن أنا غير مقتنع بتشبيه خطأ الشيخ حسين يعقوب بخطأ الرجل الذى قال اللهم أنت عبدى وأنا ربك من شدة الفرح, فالشيخ يعقوب لم يتلق الخبر فجأة وظل يتكلم فى الموضوع لمدة 8 دقائق على الأقل, فمن غير المنطقى تبرير ذلك الخطأ بشدة الفرح. ومع ذلك, فالجيد جداً هو الاعتراف بأن الشيخ أخطأ, وفضيلة الاعتراف بالخطأ ذات قيمة عالية جداً أتمنى أن تسود فى مجتمعنا على جميع المستويات, والاعتراف بالخطأ هو أول الخطوات لإصلاح الخطأ. بالإضافة لذلك هناك إشارات جيدة جداً فى حديث الشيخ محمد إسماعيل على المستوى السياسى, بعيداً عن رأيه فى التعديلات الدستورية, مثل الإشارة إلى خطأ مشاركة بعض الإخوة فى هدم كنيسة أطفيح وكذلك الإشارة إلى العلاقة مع المسيحيين فى ظل النظام السابق وأن النظام السابق كان هو السبب فى توتر العلاقة بين المسلمين والمسيحيين وأنه كان يستغل هذا التوتر لمصلحته فى البقاء فى الحكم. اختلافى مع رأى الشيخ محمد إسماعيل -وله كامل التقدير والاحترام- بخصوص التعديلات ورأيه فى أن التصويت عليها بنعم كان بسبب حشد الأطراف الأخرى لعمل دستور جديد ليس به المادة الثانية, مرده إلى أن الدستور الجديد سيأتى فى الحالتين, وكانت المفاضلة هى بين البيئة التى سيتم صياغة الدستور في إطارها وطريقة اختيار اللجنة التى ستكلف بصياغة الدستورالجديد والمدة المطلوبة لذلك, ولم يكن أبداً الهدف من التعديلات هو الإلغاء أو الإبقاء على المادة الثانية, حتى ولو حشد لذلك المفهوم أية أطراف أخرى, بل كان يجب علينا أن نبين الفهم الخاطئ أو حتى كذب الأطراف الأخرى فى هذا الحشد لأننا لدينا عقول نفهم ونعى بها, ونتيقن حق اليقين أن التصويت بنعم لن يكون له تأثير فى إلغاء أو الإبقاء على المادة الثانية. ومن ناحية أخرى, نحن المسلمون كأغلبية نحتكم إلى صندوق الاستفتاء, ونثق فى أنفسنا ونثق فى التزامنا بديننا, ونثق فى وعينا وفهمنا, لا ينبغى لنا أن ننساق وراء مثل هذه الدعوات لأننا الأغلبية, وحتى إذا طرحت هذه المادة للاستفتاء فلنا القدرة على التمسك بها وعدما الموافقة على إلغائها. تقديرى واحترامى للشيخ محمد إسماعيل المقدم, وهو من الشيوخ الذين أحب أن أستمع إلى أحاديثهم لأنه ذو علم غزير وفكر مستنير ووعى محترم بمستجدات الأمور وتطورات العصر الذى نحياه الآن. أنصح جميع الإخوة الأفاضل بالاستماع لهذا الحديث, ومتفائل بهذه الحوارات التى تبشر بالانفتاح السلفى على المجتمع, وأتمنى أن نستفيد جميعاً بهذا الانفتاح. تم تعديل 27 مارس 2011 بواسطة محمد عبدالعزيز بدون مبالغة، اللي ناقص عشان نفهم، إن المشير يطلع في بيان على الهوا وفي ايده السلاح ويقول: أيوة يا شعب احنا الطرف التالت، واحنا اللي ورا موقعة الجمل وماسبيرو والعباسية (1) والسفارة الإسرائيلية ومسرح البالون ومحمد محمود ومجلس الوزراء وبورسعيد والعباسية (2)، عايزين حاجة يا شعب؟ shawshank رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 27 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 27 مارس 2011 يا جماعة... احنا لسه بنقول عاوزين حوار, وأنا جايب المقطعين للشيخ بنفسه, وأظن كل واحد فينا عنده عقل يقدر يميز به ومش محتاجين لا أبو حبيبة ولا عمرو ولا خيرى ولا أى حد يقول لنا مين اللى غلطان. الشيخ كلامه واضح فى المقطعين, واللى مش شايف إن الشيخ لو كان قال أنا آسف على الكلام اللى قاله فى الفيديو الأول كان أكرم له من كل اللى قاله فى فيديو التعقيب, يبقى أنا آسف يعنى مالوش لازمة الحوار وكل واحد عقله مريحه ومالوش لازمة النقاش. أنا أعجبت بفيديو التعقيب لأن الشيخ قال الكلام ده -لو دققتوا فى الكلام- بناءً على رسالة من أحد أتباعه - لما قال باللفظ ولادى اللى ضيعت عمرى فى تربيتهم وتعليمهم- وده دلالة على إن مش كل السلفيين بعقلية واحدة وفى ناس أهو بتفكر وتتنقد شيوخها لما يقولوا حاجة غلط, وعجبنى كمان إن الشيخ اهتم بالتعقيب ولكن كنت أفضل إنه يعتذر ولا إنه يبرر ويفسر التفسيرات الواهية فى فيديو التعقيب. وحقكم عليا كلكم وياريت نقفل الموضوع. عندك حق يا أستاذ محمد .. كنت أنا أيضا متوقع إنه يعتذر عن تقسيمه للشعب إلى فسطاطين (فكرنى بالشيخ أسامة) فسطاط الدين والمشايخ ، وفسطاط الناس التانية .. هذا تقسيم أنا أستنكره (بالمناسبة أنا من فسطاط "نعم") .. على العموم رب ضارة نافعة نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
طبيبة بالخارج بتاريخ: 30 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 مارس 2011 (معدل) مع احترامي الشديد للشيخ الفاضل و لكل مشايخنا الأجلاء فأنا اعتب عليهم ان ينساقوا للحشد الاعلامي و الجدل الشديد الذي حدث بسبب الاستفتاء على التعديلات الدستورية بنعم أم بلا فقد لاحظت ان موضوع مناقشة التعديلات انقلب إلى تقسيم حزب نعم إلى اسلاميين و حزب لا إلى مسيحيين و علمانيين و الموضوع سياسي بحت و بالرغم من كون التعديلات الدستورية لا تمس من قريب او بعيد المادة الثانية من الدستور فلقد تحولت المناقشات بقدرة قادر اليها شيوخ الدين الأفاضل كان يجب ان يتركوا امور السياسة للمختصين و بالطبع لكل مواطن حرية مناقشة قناعاته السياسية و لكن لا يصح فرضها على من يتبعه و الجهر بها اعلاميا و خصوصا من شيوخ الدين لأن كلامهم محسوب على الاسلام و المسلمين و السياسي تخصصه يجعله حريصا على كل كلمة يقولها علانية فمثلا انا كمدرس مساعد بكلية الطب و بالرغم من وجود فكر سياسي خاص به فهل من حقي في ظل الظروف الراهنة فرض رأيي هذا على طلبة الكلية في السكشن او على الأقل مناقشة موضوع التعديلات؟ بالطبع لا مثل ما سنرفض فتاوى دينية من احد السياسيين ايا كان فيجب ان نرفض ايضا اراء سياسية معلنة من علماء الدين طالما غير مشتغلين بالسياسة و ليس لهم خبرة بها تم تعديل 30 مارس 2011 بواسطة طبيبة بالخارج سبحان الله و بحمده عدد خلقه و رضا نفسه و زنة عرشه و مداد كلماته اللهم لك الحمد كما ينبغي لجلال وجهك و عظيم سلطانك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان