Alshiekh بتاريخ: 26 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 مارس 2011 مقال جميل أعجبنى وأحببت أن أشارككم فيه " أنا عاطف الأشمونى مؤلف الجنة البائسة " عبارة شهيرة يعرفها كل من عمل عملا ثم تمت سرقته وتم نسبه للسارق ، أكيد هنا من كتب موضوعا وبالذات فى باب الشعر والخواطر ، ثم بالصدفة وجد كتاباته منشورة فى منتديات أخرى ومنسوبة لمن نقلها. وهذا مايحدث حاليا مع ثورة مصر ، الكل يحاول سرقتها ويدعى أنه صاحبها او انه الذى بدأها أترككم مع المقال فهو يتحدث فى نفس الموضوع د. هشام عبد الصبور شاهين يكتب: أنا عاطف الأشموني ..! فى عام 1969 عرضت مسرحية هاللو شلبى؛ التى كتبها يوسف عوف؛ وعلق فيها البطل على صدره لافتة تقول: ( أنا عاطف الأشمونى مؤلف الجنة البائسة)، وكان يدافع عن حقه فى الرواية التى كتبها وسرقت منه ولم تنسب إليه، ثم نجحت حين عرضت نجاحا باهرا.. خطر على بالى هذا المشهد حين احتار دليلي من كثرة الأخبار والتحليلات فى الفترة الأخيرة، ولأنى أومن إيمانا تاما بنظرية المؤامرة؛ فقد تخيلت الشعب المصري الذى صنع ثورته؛ يعلق على صدره لافتة عاطف الأشمونى ! فالحديث هذه الأيام يدور حول سرقة الثورة المصرية بعد أن برز على الساحة لصوص الثورات من كل حدب وصوب فى مصر يمارسون ما احترفوه، يجهضون ما لايرضون عنه من حمْل الثورة، ويتلقفون بأيديهم ما يحقق مصالحهم، ويديم عليهم ما قد يضيعه منهم حمل الثورة السوي إن ولِد ! الحزب الوطنى الذى سقط جميع قادته مع احتراق كل مقراته، يحاول بعض رموزه الآن الالتفاف على الثورة للعودة إلى الحياة السياسية مرة أخرى، فأحدهم يعلن عن عزمه إنشاء حزب 25 يناير ! ونجد من يقول أن الحزب لم يغادر الساحة أصلا بمغادرة قادته واحتراق مقراته، وأن له من القاعدة الشعبية والمؤيدين ما يضمن عودة الحزب إلى الصدارة مرة أخرى، ويقول آخرون أن البرلمان القادم سيكون خليطا متجانسا من الإخوان المسلمين والحزب الوطنى، بعد أن عقدا الصفقة بينهما على اقتسامه ! السلفيون والجماعات الإسلامية وخريجو السجون، والأحزاب الورقية التى لا يتعدى تأثيرها أبواب مقراتها، فلول مباحث أمن الدولة وبقايا ضباط وزارة الداخلية، سدنة وأتباع النظام إللى لسة ما أصبحش سابق؛ رؤساء إدارات وتحرير الصحف المباركية، الممثلون والطبالون والرقاصون، الوزراء السابقون والبرلمانيون، كل المنتفعين من فساد النظام وعفونته، وارتبطت مصالحهم بالتهليب والسرقة من أموال الشعب، حتى باعوا أرضه وممتلكاته ومكتسباته وحاضره ومستقبله. جميعهم يحاولون سرقة ثورة الشعب كل بطريقته، فمنهم من يذكى نار الفتنة الطائفية، فيهدم كنيسة فى أطفيح، فيقوم المسيحيون ليواجههم المسلمون ويتقاتلون، ويسقط القتلى من هنا ومن هناك، ولا يفكر أي من الطرفين من هدم الكنيسة ! ومنهم من يغذي الإشاعات التى تجد أرضا خصبة فى المجتمع حديث الثورة مترامي الأطراف مهتز الثقة بحكامه الحاليين، وذاع تعبير (تباطؤ يدل على تواطؤ) حين رأى الناس أن أيا من الحرس القديم لم يُحَلْ إلى التحقيق أو المحاكمة، وأن أيا ممن أطلق النار وقتل المتظاهرين لم يحاسب أو يحاكم أو يعاقب، وانتشرت البلاغات والدعاوى القضائية، وتعددت الوقفات الاحتجاجية والمطالبات الفئوية فى كل مؤسسات الدولة التى انهارت أصلا، وبدأت الحرائق فى أبنية وزارة الداخلية ومباحث أمن الدولة، وتسربت الوثائق التى تدين النظام بأكمله، ومع هذا لم تتحرك المياه الراكدة منذ 11 فبراير، وغامت الرؤية وسادت الضبابية على أفق اتخاذ القرارات التى من المؤكد أنها ستهدئ من روع الشعب وستمتص غضبه، وبدأ الكل يتمادى فى أفعاله، الاحتجاجات والإضرابات والمطالبات، ورد الجيش عليها بالمواجهات المباشرة العنيفة فى بعض الأحيان أمام مبنى التلفزيون وفى جامعة القاهرة وفى منشأة ناصر.. والبقية تأتي.. وبين رغبة الشعب الثائر فى معاينة إيجابيات ثورته، ورؤية نتائج تضحياته وآثار دماء شهدائه وجراحه، واتباع السلطة الحاكمة مبدأ فى التأني السلامة بأهداف لا تخلو من الضبابية والغموض، والداخل المهتز سياسيا واقتصاديا واجتماعيا بفعل الأساليب المتبعة فى الفترة الانتقالية، والخارج المضطرب من الحدود البرية شرقا فى غزة وإسرائيل، وغربا فى ليبيا ومن بعدها تونس، وجنوبا فى السودان المقسم وعند منابع النيل الذى اتفقت دوله على تخفيض نصيبنا من مائه.. بين كل هذه الرغبات والمسببات، والنتائج والمؤامرات، والكوارث والأجندات؛ يقف الشعب الرائع معلقا على صدره لافتة كتب عليها بدماء الشهداء: (أنا عاطف الأشمونى مؤلف الجنة البائسة) .. على فكرة.. عاطف حصل فى النهاية على حقه وزيادة .. واسلمي يا مصر. -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Ahmed Anwer بتاريخ: 26 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 مارس 2011 كنت لسه هأكتب موضوع بنفس المعني و لكن مختلف في المضمون ،،، ناس بنشوفهم في المنتديات و علي مواقع التواصل الإجتماعي مصممين إنهم الثورة و إنهم صح و بقية الشعب غلط و إنهم و إنهم و إنهم و إنهم و مصممين يحطوا نفسهم فوق الشعب ،، و اعلي منه ،، ده مقطع من مقال مستفز من النوعية دي حينما اقال مبارك نظيف..وعين شفيق...قولنا خلاص !!!.."احمد ربنا !" حينما قال الرئيس انه لن ينتوي الترشح قولنا خلاص !! هنخلص منه "احمد ربنا ! " حينما عين الرئيس نائب للرئيس ..بااس !! .."احمد ربنا ! " حينما طولب الرئيس بالتنحي..قيل..الفوضي..الفراغ الدستوري..يا جماعه .."احمدوا ربنا" حينما تنحي الرئيس للجيش..قيل..خلاص بقي !! "متحمدوا ربنا ! " حينما طولب بإقاله شفيق من الوزاره..قيل..الله انتوا مش كنتوا عايزين الريس يمشي.."احمدوا ربنا" حينما استقال شفيق فعلا..قيل " احمدوا ربنا بقي !!!" ولك ما تتخيل من مواقف..كان لا يريدها الشعب ..بسبب نظريه "احمدوا ربنا" ------------------------------- احمد ربنا ..هي نظريه..الرضا بالبخث القليل..عن الحق الواقع..."مش فاهم حاجه" هناك نظريه تانيه بردو ..كان هيكتشفها داروين بس اتشل ساعتها نظريه " احسن من مفيش" ترتبط ارتباط كامل بنظريه "احمد ربنا !" حيث لما تولي الجيش..قيل خلاص بقي..لم نفسك..الجيش كبيرك.."احمد ربنا" ...وده "احسن من مفيش" ويبقي الدنيا سايبه كده... طيب يا عم الجامد أنتا و هوا ،،، روحوا لوحدكم كده من غير الشعب و ورونا هتعملوا أيه ،، مأنتم بقالكم عشر سنين ،، بتقفوا علي سلالم النقابات و بتعيطوا في الفضائيات و مفيش حاجة حصلت غير لما الشعب اتحرك ،، الملايين اللي خرجت في الشوارع ،، دي مش أنتم دي الشعب !! أفهم أنتا و هوا ،، إن قوتكم في الشعب ،، عايز تعمل حاجة احترم الشعب و اقعد مؤدب قدامه و اتكلم بهدوء و اقنعه باسبابك و نسق صح و احترم الشعب في تنسيقك ده علي كدا المفروض وائل غنيم يبقي رئيس الجمهورية !!! ،،، ده أول واحد قال 25 يناير و محدهش يقدر ينافسه في ده بس الفرق إنه أحترم الشعب و نسق عشان يجذب الشعب ،، رفع شعارات لا يختلف عليها الشعب و فهم إن قوته في الشعب و اختار الحركة من المناطق الشعبية و اختار الحركة من بعد صلاة الجمعة في مساجد مصر يعني كل تفكيره في نطاق إن سلاحه هوا الشعب (( أنا عاطف الأشموني مؤلف الجنة البائسة )) أو (( أنا الشعب المصري صانع ثورة الحرية )) و أضيف و القادر الوحيد بعد الله سبحانه و تعالي علي تحقيق جميع أهدافها رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
masraweya بتاريخ: 26 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 مارس 2011 كنت لسه هأكتب موضوع بنفس المعني و لكن مختلف في المضمون ،،، ناس بنشوفهم في المنتديات و علي مواقع التواصل الإجتماعي مصممين إنهم الثورة و إنهم صح و بقية الشعب غلط و إنهم و إنهم و إنهم و إنهم و مصممين يحطوا نفسهم فوق الشعب ،، و اعلي منه ،، ******************** أفهم أنتا و هوا ،، إن قوتكم في الشعب ،، عايز تعمل حاجة احترم الشعب و اقعد مؤدب قدامه و اتكلم بهدوء و اقنعه باسبابك و نسق صح و احترم الشعب في تنسيقك ************** للاسف نفد رصيدي اعجبتني جملة على الجزيرة مباشر مصر "انت في حضرة الشعب المصري" .. لا بد ان تحترمه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
doha بتاريخ: 26 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 مارس 2011 سرقة الثورة مصطلح اصبح مألوفا في الفترة الاخيرة بس اصدقك القول فانا لا اميل كثيرا لاستخدام هذا المصطلح لا هو ولامصطلحات اخرى مشابهة مثل الثورة المضاده او فلول النظام السابق التي مازالت تعمل .. الامر ببساطه يعود لسببين ... اولا ان من قام بما اطلق عليه ثورة هم اطراف عده اختلفت ادوارها برغم تقارب الاهمية لكل دور .. 1. جهات دعت للتظاهر .. 2.جهات نفذت التظاهر .. 3.جهات دعمت او ساندت التظاهر .. 4.جهات صمدت في التظاهر برغم الظروف المضاده .. 5.قوى شعبية ربما لم تشارك بالتأييد ولكنها لم تعارض ايضا .. 6.اعلام مساند .. 7. جيش مؤيد .. 8. رئيس مستجيب .. 9.ترحيب دولي .. والاهم مما سبق اوضاع داخلية وخارجية محتقنة بما يكفي لاضفاء الشرعية التامه على محاولات تغييرها .. كل ماسبق هو ( تركيبة ) ادت لوصولنا للوضع الحالي .. ولما كان التركيز على ( شباب الثورة ) واعتبارهم وحدهم من قام بالمهمتين 2 و1 والتجاهل الشبه متعمد لغيرهم ممن شارك او حتى للمهمات الاخرى التي لا يتحدث عنها احد كان ظهور مصطلح سرقة الثورة عند الحديث عن الاشخاص الذين ينسبون لانفسهم الفضل او " يدعون المشاركه " برغم انكار البعض لذللك .. في الحقيقة ازعم ان كل من ادعى تبنيه لهذه الثورة قد فعل حتى لو انكر عليه البعض الآخر مثل هذا الادعاء فكما اوضحت اختلفت الادوار ولكنها كلها في النهاية ساهمت وربما بنفس الدرجه فيما حدث . قد نعرف يقينا البعض ممن ساهم بشكل او بآخر في انجاح الثورة ولكننا ايضا وبنفس القدر نجهل البعض الآخر وربما كان هنالك من ادى ـ وخلف الكواليس ـ ادوارا محورية قلبت كل الموازين ولولاها لما وصلنا الى ماوصلنا اليه .. هذا البعض ـ المجهول الدور ـ ربما بدأ حصاد استثمارات موقفه الآن وربما هم انفسهم من نستنكر تدخلهم او نفسره بمحاولة استغلال الوضع .. ربما كان هذا البعض هو بالفعل من قام بالدور الاساسي وهو اصلا من فجر الثورة .. وقد يكون بين هذا البعض من عارض النظام كما قد يكون منهم من كان جزءا منه .. ربما بينهم اشخاص من الداخل كما لا نستثني حتى اطراف خارجيه .. وهذا يقودنا للحديث عن النقطه الثانية وهي الثورة المضاده او مقاومة النظام .. في حقيقة الامر فقد كان هنالك اوضاع معينة بني عليها الحشد الشعبي للمصريين وكان من المفترض انها ماخرجوا اساسا لتغييره .. على مدار الايام التالية للخروج الاول تبدلت المطالب واستقرت على تغيير رأس النظام القائم وتنحية الرئيس واعتبار ذلك المطلب الاول لهذا الخروج .. تنحي الرئيس والله وحده يعلم بما قايض به على خروجه السلمي من السلطه .. تنحى وحتى هذه اللحظة فلا شيء لدينا يرجح مااذا كان تنحيه جاء كاستجابة لخروج الجماهير المعترضة على الاوضاع الخاطئة ام انه مجرد استمرار وامتداد طبيعي لهذه الاوضاع .. بقي النظام كما هو وبقيت الاوضاع كما هي فعلى اي اساس نفترض ان هنالك هجوما مضادا او ان هنالك من يعمل في الظلام لافساد " الثورة " .. الثوار طالبوا بازاحة الرئيس وقد ازيح .. الشعب ( تمنى ) ان تكون هذه فاتحه خير وتوقع تبدلا جذريا في حياته ولكن الثورة كواقع لها اسباب ويتوقع منها نتائج وفي كل الاحوال فهي غير ملزمه بتحقيق ( الامنيات ) .. لايسعنا قبول الجيد من نتائجها باعتباره مكتسبات ورفض الآخر السيء على اعتباره ليس منها بل ثورة مضاده .. هي هكذا تأتي مع السيء منها قبل الجيد .. ويفترض بنا ان نؤهل انفسنا لذلك والاهم ان يكون لدينا خطة للتعامل معه .. الامر يشبه طاه غير ماهر اوكلت اليه مهمه انضاج طعام متكلف لاشخاص مهمين .. القدر على النار منذ وقت طويل ورائحه الاحتراق باتت تزكم الانوف . . واخيرا يتحرك البعض فيخرج الطاهي من المشهد . . يحتفل الجميع ويتفائلون خيرا ويمنون انفسهم بشهي الطعام ثم ينشغلون في توزيع الادوار ومن سيتولى مهمه تقسيم الحصص ومن سيزين الاطباق و وو و .. متجاهلين حقيقة ان القدر لا زال على النار .. والعجيب انهم مازالوا يتسائلون .. من اين تاتي رائحه الاحتراق .. وياترى من المسؤول عنها ؟؟؟ ..إذا دعتك قدرتك على ظلم الناس فتذكر قدرة الله عليك .. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Salwa بتاريخ: 26 مارس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 26 مارس 2011 مساء الخير.. مجرد تعليق على المقال .. د. عبد الصبور شاهين يتحدث ويقول جملة قيلت فى مسرحية .. وهى تدل على من يشعر بالظلم لأن اعماله تنسب لغيره ..او لنقل...كفاحه. ومع ذلك... مع ذلك... ومع كل حيثياته.... وقع هو نفسه فى ذات الخطأ.. المسرحية ليست مسرحية هالو شلبى . الكاتب ليس يوسف عوف ... البطل ليس سعيد صالح. والحقيقة ان هذه الجملة قيلت فى ... مسرحية جلفدان هانم. البطل محمد عوض .. الكاتب...على احمد باكثير. وهكذا ترون ان كل الأشياء ..ببساطة تنسب للغير ...وحتى الاعتراض يتضمن تغيير للحقائق. موضوع السرقات الأدبية .....لن استطرد فيه هنا ..فى موضوع آخر وفى وقت آخر سوف نتحدث باسهاب . اردت التعليق على المقال ....لكن؟؟ مقال يبدأ بمعلومة خطأ...لايشجع ابدااا على التعليق . و... كل حاجة بتتسرق وكل حاجة تتنسب للغير .. كل الأفكار وكل الأعمال الصالحة تتم سرقتها...وان اختلفت الأسماء . ولاعزاء للصالحين.. :give_rose: (وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً) [النساء : 93] رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان