اتغلبنا يا ولاااااد ادام جنوب افريقيا

[Simba]

علي صفحة أنا اسف يا ريس

بيقولوا هزيمة المنتخب او بشائر الثورة

[محمد عبدالعزيز]

رغم حبى للكرة وللمنتخب وللأهلى, إلا إنى حتى الآن ومنذ بداية الثورة, أستسخف أن أقتطع ساعتين من وقتى لمشاهدة هذه المباريات.

أكيد ده طبعاً من ضمن دوافعه مواقف بعض اللاعبين والمدربين من الثورة, بس الأهم إن فى أهم من الكرة دلوقتى نشغل بالنا بيه.

ومش حتصدقوا لو قلت لكم إن دى كانت أمنيتى من بعد مهزلة إنتخابات مجلس الشعب 2010, إن المنتخب يخرج من التصفيات, عشان الشعب يركز فى اللى بيتخطط له من الحزب الوطنى الفاسد, واللى كان متوقع ينفذ سيناريو التوريث فى انتخابات الرئاسة فى 2011.

[aimen]

كل عصر يشبه أبطاله- اللاعبين في ظل النظام المنهار حصدوا كل شيء وتركت مصر كل شيء: العلم، التكنولوجي,..ألخ http://bit.ly/hQ5jty #Jan25 #Egypt

"مصر بتلعب".. كتاب يكشف تزاوج الرياضة بالسياسة

إذا كنا قد عجزنا أن نكون أسود الغابة، فهل حكم علينا أن نكون فئرانها؟!".. بهذه العبارة التي قالها الكاتب الراحل محمود عوض، صدَّر محمد توفيق كتابه "مصر بتلعب" الذي يكشف فيه كيف تزاوجت الرياضة في مصر بالسياسة، كما تزاوج المال بها أيضًا.

وأشار في كتابه الصادر عن دار "المصري للنشر" والذي يقع في 186 صفحة من القطع المتوسط، إلى أنه منذ أن تحولت مباريات كرة القدم إلى معارك حربية، وأصبحت "الهواية" احترافا و"الفوز" انتصارا تاريخيا، و"الخسارة" هزيمة مدوية، و"الهدف" قاتلًا، و"اللاعب" رمزًا، و"المدرب" فيلسوفًا، و"المحلل" مفكرًا، و"المعلق" إعلاميًا، و"حارس المرمى" سدًا عاليًا، و"خط الدفاع" حصنًا منيعًا، و"خط الوسط" ساحة للمناورات، و"خط الهجوم" قوة لا تقهر، و"اللاعبون البدلاء" احتياطيا إستراتيجيا، و"ضربة الجزاء" عدالة السماء، و"هداف الفريق" بطلًا قوميا، و"البطولات الكروية" إنجازًا حكوميًا، و"التدريبات" معسكرات لا يجوز اختراقها، و"المنافسون" أعداء، و"الملعب" ساحة معركة.. تحول الشعب إلى "جمهور" متفرج فقط.

كل عصر يشبه أبطاله

واستعرض الكاتب كيف أن لكل عصر أبطاله، وقد يكون هؤلاء الأبطال من الأنبياء أو الكهنة، من الملوك أو المحاربين، لكن عندما نتأمل العصر الحالي نجد أن كل أبطال العصر هم لاعبو كرة القدم ومدربوهم، بدءًا من حسن شحاتة وحسام حسن ومحمد أبوتريكة، مرورًا بأحمد حسن وعصام الحضري وعمرو زكي، وصولًا إلى محمد ناجي جدو.

موضحًا أن هؤلاء اللاعبين في ظل النظام المنهار حصدوا كل شيء: الشهرة، المال، التكريم، حب الناس، رضا المسئولين، المساندة الإعلامية، حتى أصبحوا علامة هذا العصر الفارقة، وملوكه المتوجين، وبذلك تركت مصر كل شيء: العلم، التكنولوجيا، السياسة، الزراعة، الصناعة، الفكر، الأدب، الشعر، الفلسفة، المسرح، وبحثت فقط عن هدف يصعد بها إلى كأس العالم.

النتيجة في الملعب

ويشير الكاتب إلى أن الناس يعرفون أن السياسة من السهل أن يدخلها أي شخص ويصل فيها إلى أعلى السلطات بكارت توصية، والفن يحتاج إلى أن تكون ابن فنانة أو راقصة حتى تحظى بالنجومية، بينما يثقون في لاعب كرة القدم؛ لأنه لا مجال للمجاملة التامة، فالجمهور هو الحكم، وأي تلاعب سيظهر على الملأ، والموهبة لا تحتاج من يدافع عنها، والنتيجة في الملعب وليست في الكواليس، والفرصة متاحة للجميع، والواسطة لا تستطيع إجبار الجمهور على تقبل لاعب مهما بلغ نفوذ من يسانده، هنا أصبح على الشعب أن يغادر مقعده ويذهب إلى مقعد الجمهور، والجمهور هو حشد من الناس مجتمع لمشاهدة حدث ما بطريقة مباشرة، ويتراوح الجمهور عادة بين بضع عشرات كما في برامج التليفزيون، وعشرات الآلاف في مباريات كرة القدم، وهذا يفسر أننا الآن نعرف باسم "الجمهور".. "الشعب" سابقا.

كما يوضح أن الشعب تحول إلى "جمهور" منذ ثورة 1919 مع الانتفاضة الهائلة التي قام بها ضد الاحتلال الإنجليزي، وهو ما تكرر أخيرا في ثورة 25 يناير 2011 وبين التاريخين ثورة الضباط الأحرار في 23 يوليو 1952 والتي ساهمت في تفجير ظاهرة "الجماهير الغفيرة" على حد تعبير الدكتور جلال أمين: "في مصر على نحو غير مسبوق في التاريخ المصري، حيث كان قيام هذه الثورة بمثابة إزاحة سد هائل كان يحجز وراءه طوفانًا من المياه، من ناحية ارتفاع مستوى الآمال والطموحات، وما اكتسبته شرائح متزايدة من السكان من تعليم ومهارات جديدة من ناحية أخرى، ثم ضاعفت الثورة من قوة هذا التيار الجديد الكاسح بمختلف ما صدر عنها من إجراءات وقوانين من إعادة توزيع الثروة والدخل، إلى التوسع في التعليم، إلى رفع معدل النمو الاقتصادي والتصنيع".

من ملعب الرياضة إلى ملعب السياسة

إلا أن الكاتب يشير إلى انهيار قيم الثورة والعلم والتصنيع التي نادت بها ثورة 23 يوليو، حينما أصبح بإمكان لاعب الكرة في عهد نظام مبارك تحقيق ما لا يحققه كبار العلماء من دخل وشهرة ومكانة. إذا أصبح التعليم "مش جايب همه"، ودخلت مصر عصر "لا مذاكرة بعد اليوم.. لعب الكرة أهم" وأصبح الناس يتعاملون مع التعليم باعتباره "شرا لا بد منه". وبعد أن كان منتهى طموح الأب أن يرى ابنه طبيبًا أو مهندسًا أو ضباطًا أو باحثا، أصبح قمة طموحه أن يصبح ابنه لاعب كرة.

ذلك أن لعبة كرة القدم "قلبت بجد"، حيث انتقلت من ملعب الرياضة إلى ملعب السياسة، لتصبح بفضل السياسيين "أفيون الشعب"، ذلك أن كرة القدم والأفيون وجهان لعملة واحدة، فكلاهما يخدر الناس ويتحكم في انفعالاتهم، ويجعلك أسيرًا له، ويشعرك بسعادة وهمية، ويلعب دور المسكن للشعوب حتى لا تثور.

[fatfouta]

بالأرقام والفيديو «الفراعنة» لعبوا بلا طموح و«الأولاد» فازوا بتسديدة واحدة

بالرغم من سيطرة المنتخب المصري على أغلب فترات مباراته أمام جنوب أفريقيا في عقر دار الأخير، إلا أنه لم يجازف كثيرًا ويستغل حالة التردي الكبير في مستوى المنافس، ولهذا كان الرد على طريقة اللعب الدفاعية أمام فريق «عادي» بهدف في الثانية الأخيرة من عمر اللقاء، ويبدو أن «بطل أفريقيا لثلاث مرات متتالية» لن يتواجد مطلقا في النسخة القادمة من البطولة.

المنتخب المصري، الذي كان قاب قوسين أو أدنى من تسجيل هدفين أو ربما أكثر في مرمى منافسه، ظل طوال الوقت يلعب بلا طموح في الفوز وسعيدا بالتعادل، منتظرا هدفا قدريا لصالحه بلا رغبة حقيقية فيه، وكانت رصاصة الرحمة في النهاية هي مصير جيل ذهبي أمتع مصر كلها كرويا طيلة سنوات عديدة ماضية؛ لتبدأ الكرة المصرية، من الآن ، في إعداد منتخب جديد يحمل بارقة أمل في الوصول إلى نهائيات كأس العالم في البرازيل 2014.

وكشفت الأرقام والإحصائيات عن مباراة متوسطة المستوى، وربما أقل من قيمة الفريقين، ما يلي:

- 8 تسديدات لمنتخب مصر مقابل تسديدتين فقط للمنتخب الجنوب أفريقي، ورغم خطورة بعض المحاولات المصرية، فإن تسديدة واحدة فقط بين القائمين والعارضة لمنتخب «الأولاد»، وهي الأولى والأخيرة لهم طوال المباراة، كانت كفيلة بمنحهم نقاط الفوز.

- تقارب شديد بين الفريقين في الاستحواذ على الكرة، ولكنه كان سلبيا بدرجة كبيرة لدى الطرفين، وتفوقت جنوب أفريقيا بفارق ضئيل جدا « 50.8% ، مقابل 49.2% لمصر»، ولم يشفع هذا للمنتخب الجنوب أفريقي لتقديم مباراة هجومية قوية كما لم يساعد المنتخب المصري في تحويلها إلى نتيجة إيجابية.

- شيكابالا هو اللاعب الوحيد في المباراة كلها الذي سدد كرتين بين القائمين والعارضة، وإن لم تكن بقوة كبيرة، بينما سدد كل من شوقي وعبد ربه تسديدتين خارج القائمين والعارضة بشكل جيد، «كانت الأخطر لشوقي على بعد أمتار قليلة من المرمى»، وكان فتحي الأبرز في صناعة فرص التهديف، حيث مرر 3 تمريرات فعالة لم يستغلها زملاؤه.

- أكثر من ارتكب أخطاء في الملعب هو «فتحي»، 4 أخطاء، بينما كان في المركز الثالث بين اللاعبين في معدل قطع واستخلاص الكرات من الخصوم، 8 كرات، وسبقه كل من غالي، 19 كرة، وشوقي، 11 كرة، في مباراة جيدة للثنائي، إلا أن الكل يشارك في خطأ الهدف الوحيد الساذج من وسط الملعب حتى مناطق الدفاع ليدفعوا الثمن غاليا.

- شيكابالا هو أكثر من فقد الكرة، «6 مرات، تلاه كل من السيد حمدي، وجدو، (فقد كل منهما الكرة 5 كرات، رغم مشاركة الأخير في 30 دقيقة فقط، بينما فقد كل من عبد ربه والمحمدي الكرة 4 مرات لكل منهما بالرغم من خطورة هذا على مركزيهما.

- حسام غالي هو أفضل ممرر للكرة، 88%، وثاني أغزر اللاعبين تمريرًا أيضا بـ 36 تمريرة صحيحة بعد سيد معوض بـ 40 تمريرة صحيحة ودقة 85%، بينما كان الأقل دقة في التمرير هو محمد زيدان 75%، رغم دقائقه القليلة، وشيكا بالا، 83%.

- 13 كرة عرضية فقط مرسلة من الجناحين، بينها 5 تمريرات عرضية صحيحة فقط، 38% نسبة الدقة، إلا أن هذا بدا منطقيا، لعدم وجود زيادة عددية هجومية، وكان الأفضل «سيد معوض» بنسبة دقة 57%، في حين لم يرسل أحمد المحمدي، المحترف في إنجلترا أي كرة عرضية صحيحة واكتفى بلعب 4 عرضيات بشكل خاطئ.

- تفوق المنتخب الجنوب أفريقي في معدل التمرير طوال المباراة، باستثناء آخر نصف ساعة في اللقاء، والتي تفوق فيها المنتخب المصري تمريرا، وسيطر على تلك الفترة إلا أن خطأ ساذجا أضاع هذا..

إجمالا كانت هجمات المنتخب المصري أكثر من نظيره الجنوب أفريقي، 18 مقابل 13 هجمة، والمكتمل بشكل صحيح للفراعنة، 10 مقابل 5 هجمات فقط صحيحة لجنوب أفريقيا

- سيد معوض هو أكثر من مرر كرات غير دقيقة، 7 تمريرات، حيث لم تكن نسبة التمرير الخاطئ كبيرة للفريق، وإن ظلت التمريرة الأمامية الخاطئة في الدقيقة الأخيرة من فتحي هي سبب الهجمة العكسية المرتدة التي أضاعت كل نقاط المباراة من الفريق.

- عصام الحضري كالعادة كان متألقا، حيث تصدى بنسبة 100% لكل العرضيات الخطيرة والخروج الصحيح من مرماه للتصدي لأي انفراد، كما كانت نسبة نجاحه في تشتيت الكرات العائدة إليه 50%، وبلغت نسبة نجاحه في التمرير الأمامي الطويل 62.5%.

احصائيات - التصفيات المؤهلة لكأس الأمم الأفريقية 2012 - المنتخب الوطني - منتخب جنوب أفريقيا

http://www.youtube.com/watch?v=_RIm751Qvtg

[fatfouta]

لما أتغلبنا من الجزائر

مبارك طيب خاطر المنتخب المتشحتف ب 6 مليون جنيه مكأفاة هزيمة

أحمد سليمان مدرب حراس المرمي و الضابط بالمعتقلات الذي اذاق الناس هناك سوم العذاب

أبو الغضب الشهير بحسن شحاته مكنش بيضحك غير لما يبقي علي حجر مبارك بس وعلينا مصدر الوش الخشب

اللي اتصرف علي المنتخب الفترة اللي فاتت مئات الملايين كان ممكن تفتح مصنع ضخم يكفي بطالة محافظة بحالها

ياريت يتم تفكيك الاندية دي ويبقي دوري هواة وليس محترفيين ونوفر الفلوس دي ونبني ملاعب في كل حي

الحمد لله انه اتخلع خلينا نوفر الفلوس دى لحاجات اهم فى بلدنا ومش فاضيين للكورة دلوقتى وللميزانية اللى يتتصرف عليها

[جسار]

فيه تهمة فى القانون أسمها الاساءة الى دولة صديقة وكذلك تهمة تانية أسمها الاضرار

بمصالح الوطن بتكدير العلاقات مع دولة صديقة ، والتهم دى كانوا بيواجهوا بها المتظاهرين

أيام المظاهرات ضد أسرائيل و أمريكا ....

طيب ليه علاء مبارك و اخوه جمال لم يتم توجيه هذه التهم لهم فى واقعة مباراة الجزائر فى مصر

وفى الخرطوم - طالما مافيش تهم لحد دلوقت بتوجه اليهم سواء من ناحية أستغلال النفوذ فى مجالات

التربح المالى والممارسات الساسية - نبقى ندور لهم على تهمة صغيرة وهى مسئوليتهم المباشرة

عن واقعة مباراتى الجزائر وقيادتهم للاعلام المصرى الخاص والحكومى بتجييش المشاعر ضد شعب وحكومة

ومنتخب الجزائر وتحويل مباراة كرة قدم الى واقعة حربية كانت من نتائجها عديد من المصابين

هذا خلاف الاضرار الاقتصادية التى ألمت بمصالح المصريين فى الجزائر

وبالمره يجيبوا مدحت شلبى ( لواء الشماسى ) والقزعة بندق والدكتور مصطفى عبده ومحمود معلوف

وكل شلة الارزقية اللى بياكلوا فى قته محلولة وبياخدوا آلاف الجنيهات مقابل قعدة دردشة

وحكاوى آخر الليل ويتفتح الموضوع ونعرف خلفياته وماهو سر عزومة طارق نور لابناء مبارك

ومعهم بعثة طائرتى وزارة الاعلام من الفنانين والفنانات فى قصره الخاص بام درمان

قضية قد تبدوا صغيرة ولكن ورائها فساد كبير و استغلال نفوذ أكبر ...

[سهران]

قد تكــــــون من حسنات الهزيمة من جنوب أفريقيا أن أخواننا ( المحللين ) يتهدوا شويتين و يقفلوا ( معامل التحليل ) بتاعتهم اللي بينهبوا فيها مئات الآف من دم المصريين .... ..... مش فاهم أستوديو قناة النيل بيجيب تلات فطاحل زي محسن صالح و الشاذلي و فاروق جعفر ليه ..... كتر فلوس و بعزئة و خلاص ... قولنا الناس دي هاتعقل بعد الثورة و يبطلوا سفه ما فيش فايدة ..... أهو كدة يتبطوا كلهم و يجيب ضرف ( معامل التحاليل الفنية ) لحين تصفيات كاس العالم 2014 و عليكم خير

.

[fatfouta]

يسرى فودة... بيقول اول مرة المنتخب يبكى من الهزيمة والشعب يفرح

وعمرو زكى بينصح شحاته وبيقولوا اسمع نصيحتى كإبن ليك إرحل لانك مش هتقدر تواجه اللى جاى

[التونسى]

[ssmaly]

عاجل :التلفزيون المصرى يكذب خبر هزيمة مصر من جنوب افريقيا

وبيحذر من تصديق قناة الجزيرة التى لها اجندة تريد بها زعزعة كرة المصريين وتهدد قياده حسن شحاتة الاب وكبير المصريين ويؤكد التلفزيون المصرى على مبايعة حسن شحاتة قيادة الفريق لمدى الحياة وطبعا لتوريث ابنه من بعده

[jasmin hamed]

زغرتى يا ام حنتيرة ...... منتخبنا اتغلب فى الدقيقة الاخيرة

زغرتى يا ام عطيات ...... منتخبنا طلع من التصفيات

...زغرتى يا ام تبارك ......... منتخبنا معرفش يلعب من غير مبارك

زغرتى يا ام نرمين ....... اللاعيبة كانوا تايهين

زغرتى يا ام اعتماد ....... ح...سام غالى نسى التعليمات

...زغرتى يا ام عبدون ....... معرفناش نجيب جون

زغرتى يا ام كالابالا........ لا ابو تريكة لعب ولا شيكابالا

زغرتى يا ام اسماعيل ..... حسن شحاتة هيستقيل

[fatfouta]

دى بقت موضة كل واحد عاوز يسيب منصبه يقول انا عاوز رحيل مشرف

المعلم يبحث عن رحيل مشرف لصعوبة التأهل لكأس الأمم

يبحث حسن شحاتة المدير الفني لمنتخب مصرعن رحيل مشرف عن ادارة المنتخب بعد فضيحة جنوب افريقيا وتضاؤل فرصة الفريق في التأهل لنهائيات كأس الأمم الإفريقية 2012 التي يحمل لقبها في النسخ الثلاث الأخيرة.

[Alattar]

علي صفحة أنا اسف يا ريس

بيقولوا هزيمة المنتخب او بشائر الثورة

ده علي أساس اننا أيام مبارك كنا زبائن دائمين في كأس العالم يعني؟

[Ahmed Anwer]

آهي ،،، بركات الثورة هلت أيه فعلا ،،،

إحنا شعب مرزق ،،،

فرصة مصر تتحسن في تصفيات أفريقيا بعد إقرار الكاف لنظام جديد لاختيار أفضل "توانى"

فرصة مصر في الوصول لنهائيات الأمم الأفريقية تزداد

أعلن الاتحاد الأفريقى لكرة القدم "كاف" نظاما جديدا لاختيار أفضل منتخبين يحتلان المركز الثانى ليتأهلا إلى نهائيات بطولة الأمم الأفريقية بالجابون وغينيا الاستوائية عام 2012 بمقارنة المنتخبات صاحبة المركز الثانى بعد بخصم نتائج المنتخب صاحب المركز الرابع فى كل مجموعة.

واستقر مسئولو الكاف على مقارنة المنتخبات صاحبة المركز الثانى بعد خصم نتائج صاحب المركز الرابع فى كل مجموعة وهو ما سيعود بالنفع على المنتخب المصرى حيث ستخصم نتائج الفراعنة مع سيراليون أو النيجر إذا احتل أيا منهما المركز الرابع بانتهاء التصفيات.

المعروف أن التصفيات تضم 11 مجموعة يتأهل إلى النهائيات أصحاب المراكز الأولى في المجموعات (11منتخب) بالإضافة إلى غينيا والجابون المستضيفين للبطولة (2 منتخب) وثانى المجموعة الـ11 التى تضم 5 منتخبات (1 منتخب) لصبح بذلك عدد المنتخبات 14 منتخب يضاف إليهم أفضل منتخبين احتلا المركز الثانى فى المجموعات العشرة المتبقية.

ويحتل المنتخب الوطنى المركز الأخير برصيد نقطة واحدة فى المجموعة السابعة بعد مرور 3 جولات، ويحتل جنوب أفريقيا المركز الأول برصيد 7 نقاط، والنيجر المركز الثانى برصيد 6 نقاط وسيراليون المركز الثالث برصيد نقطتين.

و نظراً لانسحاب موريتانيا وليبيا من المجموعتين السادسة والثالثة ولمراعاة تكافؤ الفرص بين المنتخبات قرر الكاف إلغاء نتائج المنتخبات التى ستحتل المركز الرابع سواء من حيث النقاط أو الأهداف.

ليتم احتساب أفضل منتخبين يحتلان المركز الثانى بانتظار انتهاء الجولات الستة وابتاع الخطوات التالية:

1- إعادة احتساب النقاط فى كل مجموعة بعد الغاء نتائج صاحب المركز الرابع.

2- المنتخبين صاحبا أكبر عدد من النقاط يتم اختيارهما للتأهل مباشرة، وإذا استمر التساوى يتم اللجوء للخطوة الثالثة.

3- المنتخبين صاحبا أكبر نسبة من الأهداف، وإذا استمر التساوى يتم اللجوء للخطوة الرابعة.

4- المنتخبين صاحبا أكبر عدد من الأهداف المسجلة.

المصدر ،،،

http://dostor.org/sports/egypt/11/march/28/39009

[fatfouta]

رجعوا القاهرة واول مرة المطار فاااااااااضى وماحدش بيستقبلهم

[fatfouta]

شحاته بيقول مش هستقيل ولو حد اقالنى انا هطالب بالشرط الجزائى

يا ترى الشرط الجزائى ده بقى كاااااام؟؟؟؟ i*: i*:

من موقع ياللا كورة