اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

أول مجلس للحوار الوطنى بحضور بعض الشخصيات العامة


fatfouta

Recommended Posts

إجتثاث الشجرة الخبيثة من جذورها شيء ليس بالسهولة كما يتخيل البعض ولا تفرحوا بقص بعض الفروع فالفساد مازالت تضرب جذوره في الارض ظل المنتفعون يرونها من دماء المصريين علي مر عصور وليست ايام ولا تطالبوا باجتثاثها في ايام

الذي اعلمه ان المؤتمر الوطني للوطنين وليس للعملاء والمأجورين والمنتفعين من النظام السابق فكيف ونحن ننظف المائدة ندعوهم الي تناول الطعام مرة اخري مع المخلصين والشرفاء ممن لم تتلوث اياديهم

فلابد وان يثور المخلصين علي دعوة هؤلاء الذين افسدوا حياتنا السياسية واشتركوا بطريقة مباشرة وغير مباشرة في نشر الفساد واستفحال امره

ليس لكم وجود بيننا بعد الثورة ولو اعلنتم توبتكم امامنا فلن نقبل بكم اعضاء فاعلين ونافعين في مجتمعنا الجديد

(.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 )



رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 42
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

مؤتمر الحوار الوطنى يستجيب لـ«شباب الثورة» ويخصص لهم جلسة

مشادات كلامية واتهامات بالتخوين خلال أولى جلسات الحوار الوطني، بقاعة المؤتمرات، القاهرة، 21 مايو 2011. شهدت الجلسة مشادات كلامية عنيفة؛ بسبب وجود عدد كبير من أعضاء الحزب الوطني المُنحل والمحسوبين علي النظام السابق يجلسون بالصفوف الأمامية، ما انتهى بانسحاب ائتلاف شباب الثورة، وحركة 6 أبريل

سيطرت الأجواء الساخنة على جلسات اليوم الثانى لمؤتمر الحوار الوطنى،الاثنين ، ووقعت مشادات عنيفة بين عدد من الشباب، أطلقوا على أنفسهم شباب الثورة، بسبب عدم إعطائهم الكلمة، بينما اختفى رموز الحزب الوطنى من المؤتمر، بعد أن تسبب حضورهم فى اليوم الأول فى أزمة حادة داخل أروقة المؤتمر.

وخلال اجتماع لجنة «مصر بعد الثورة» قال عمرو موسى، المرشح المحتمل لرئاسة الجمهورية: «إن العالم العربى يمر بمرحلة تغيير كامل لا مجال فيها للعودة للخلف»، وأضاف: «مصر يجب أن تكون جزءاً من هذا التغيير حتى لا تفقد أهميتها فى هذا الزخم»، وتابع: «صحة الموقف الداخلى لمصر مؤشر قوى لقوتها فى الخارج»، مستبعداً أن تصبح مصر مثل دول أوروبا المتقدمة فى الوقت الحالى.

ودعا موسى والسفير عبدالرؤوف الريدى، عضو المجلس المصرى للشؤون الخارجية، إلى تأسيس مجلس الأمن القومى المصرى الذى يتبع مؤسسة الرئاسة، على أن يضم عدداً من وزراء الداخلية والخارجية والعدل، ليعيد قوة مصر الناعمة عالمياً.

وقال موسى فى تصريحات خاصة لـ«المصرى اليوم» إنه سيخوض الانتخابات مستقلاً بعيداً عن أى حزب، وطالب بالانتهاء سريعاً من المرحلة الانتقالية والاستعداد للمرحلة التى تليها وهى مرحلة التحول الديمقراطى.

وكرر دعوته إلى تأجيل الانتخابات البرلمانية والبدء بالانتخابات الرئاسية، مشيراً إلى أن طول المرحلة الانتقالية دون انتخابات سيؤدى إلى مشاكل كثيرة ستعانى منها مصر.

أضاف: إذا لم نكن جادين كقوى سياسية وأحزاب وشباب، فالحديث حول مستقبل البلد سيكون «عبثاً كبيراً» وقال كمال الجنزورى، رئيس الوزراء الأسبق: إن قوة مصر الداخلية تنعكس على مكانتها الخارجية، مشيراً إلى أن حدوث خلل فى الجبهة الداخلية يؤدى إلى تراجع مصر دولياً.

وأضاف أن نقل مصر من الوادى الضيق الذى تعيش فيه إلى الوادى الجديد وتبنى سياسات التعمير يزعجان أمريكا وإسرائيل نظراً لإدراكهما خطورة التنمية الاقتصادية للمناطق الجديدة على مصالحهما الاقتصادية.

وفى لجنة الثقافة وحوار الأديان والإعلام أكد الدكتور جابر عصفور، وزير الثقافة الأسبق، ضرورة وضع استراتيجية وطنية واضحة لحوار وطنى حقيقى تتمناه حكومة حازمة وليس حكومة «مايصة» - على حد قوله - مشيراً إلى أن المجتمع المصرى لا يعرف ثقافة الحوار الديمقراطى. وأضاف أن الثقافة المصرية فى كارثة وتتراجع مكانتها باستمرار.

وطالب الإعلام بتبنى خطاب ديمقراطى يقوم على الثقافة المدنية وعدم تكفير المجتهدين والحوار مع الأديان الأخرى للخروج من المأزق الناتج عن سنوات من التراجع الفكرى والثقافى.

وقال الدكتور عبدالعزيز حجازى، رئيس لجنة الحوار الوطنى: إن ما يحدث فى الشارع الآن يؤكد أن المجتمع المصرى «لا أخلاقى» وهو ما تأكد له من خلال قراءته لما يحدث فى الشارع، مثل اقتحام المحاكم ومحاولة حرقها، وهو ما يتطلب وضع ميثاق للأخلاق يسير عليه المجتمع. وأشاد حجازى فى كلمته خلال اجتماع لجنة الديمقراطية وحقوق الإنسان بجماعة الإخوان المسلمين قائلاً: الإخوان لديهم ميثاق للأخلاق أفضل من ميثاق الأمم المتحدة.

وأعلن الدكتور عبدالعزيز حجازى عن تخصيص لقاء لشباب الثورة للاستماع إلى آرائهم بشكل موسع ومنفصل، بعد ما حدث من مشادات فى اليومين الأول والثانى للحوار الوطنى، وقال: «كل يوم يظهر لنا تنظيم جديد وأجد من يحدثنى بصفته أحد شباب الثورة حتى أصبحت موضة».

يذكر أن جماعة الإخوان تشارك فى الحوار الوطنى الذى يشرف عليه حجازى بأعداد كبيرة، فى حين أعلنت رفضها المشاركة فى حوار الوفاق القوى، الذى يشرف عليه الدكتور يحيى الجمل.

كانت جلسات الحوار،الاثنين ، شهدت مشادات بين المشاركين والمتحدثين وبعض الشباب، خاصة بعد انسحاب ائتلاف واتحاد شباب الثورة واللجنة التنسيقية لجماهير الثورة من المؤتمر، بسبب حديث بعض الشباب لوسائل الإعلام باسم الثوار.

تم تعديل بواسطة fatfouta
رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...