باهى الطائر الحزين بتاريخ: 1 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 1 أبريل 2011 استراتيجية التعامل مع 5 أنواع من المديرين المجانين تنويـه هدفى ليس الا تسليط الضوء على فئة قد نصادفها فى المجتمع ، لذا وجب التنويه. - ستانلي بينج - 04/06/1428هـ يهتم مؤلف الكتاب : ستانلي بينج دائما بالعلاقة بين السلطة والجنون، وكتب العديد من الكتب الرائجة في هذا الموضوع. يحاول ستالي بدراسة هذه العلاقة فهم طريقة تفكير المديرين الذين يقودون الآخرين، والإجابة عن التساؤلات المتعلقة بما يجعل الكثيرون من المديرين يبدون على درجة عالية من الأهمية والخطورة. يكتب مؤلف الكتاب من واقع خبراته التي مر بها أثناء عمله في إحدى الشركات الشهيرة متعددة الجنسيات. يصنف الكتاب خمسة أنواع من المديرين المجانين ليساعد القراء على تحديد شخصية كل منهم: المدير الفاشي : هذا الرجل يكون مهووسا بالبيروقراطية وتسيطر عليه الرغبة في تنظيم أشكال العمل. يصحح الأخطاء الإملائية لموظفيه وربما يصحح طريقة نطقهم للكلمات أيضا. المدير المستبد : يتسبب في الكثير من الضوضاء، ويضيع موظفوه الكثير من وقت العمل في التفكير في كيفية التحدث معه خوفا من بطشه. المدير النرجسي : لا يهتم إلا بنفسه، ويقضي الساعات في التفكير في صورته أمام الآخرين، وقبل الاجتماعات يكون هاجسه الأول هو حرصه على التألق فيها بدلا من الاهتمام بموضوع الاجتماع. يطيح هذا المدير بكل من يمثل تهديدا لصورته. المدير المصاب بالبارانويا: لا يثق بالآخرين أبدا، ولا بقدراتهم على أداء العمل على الوجه المطلوب، وبالتالي ينتهي به الأمر إلى أداء معظم الأعمال بنفسه، ومن ثم يشكو من كم الضغوط والمهام الملقاة على عاتقه. المدير صائد الكوارث : يسعى إلى الكوارث بنفسه ثم يلقي بمسؤوليتها على عاتق الآخرين. عن السبب الذي يجعل الشركات تتسامح مع العديد من أنواع المديرين المجانين، يقول مؤلف الكتاب إن المحرك الأساسي للعمل في الشركات هو الربح، ومن أجل تحقيق هذا الهدف تكون الشركات مستعدة للتأقلم مع الكثير من الأوضاع والظروف، ومن ضمنها الأنواع المختلفة لشخصية المدير، والشيء الوحيد الذي يمكن للموظف فعله حيال هذا هو أن يصر على أن تتضمن العلاقة بينه وبين المدير الحد المقبول من الاحترام المتبادل. يحلل الكتاب ديناميكيات العمل مع المدير المجنون، حيث يصف أولا عملية الدخول إلى عالم الشركات، ويشرح عن طريقها الآليات الكامنة التي تحكم سلوك العاملين في الشركة. يستخدم المؤلف العديد من الحكايات عن مواقف مر بها في شرح موضوع الكتاب. لا يكتفي الكتاب بشرح خصائص وسمات كل نوع من أنواع المديرين المجانين، وإنما ينتهي كل فصل من الكتاب أيضا بمجموعة من الاستراتيجيات العملية للتعامل مع كل نوع منهم. بمناسبة وجود مجانين يدعون العقل و عقلاء يدعون الجنون، يسرنى جداً و قد يسئ البعض ان اطرح هكذا موضوع للمناقشة اقتباس وكالريح لا يركن إلي جهه إلا وهيأ لأخري راحله ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 24 أغسطس 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أغسطس 2011 لدي ّ قناعة بعيدة عن هذا التصنيف يا صديقي فأنا أرى الأشخاص الذين أتعامل معهم برؤية مختلفة عن انطباعات الآخرين عنهم رؤيتي أنا و هي فقط ما تحدد دوما كيفية التعامل فمديرتي مثلا تختلف حولها آراء زميلاتي و تتباين حد الدهشة و لم ألق بالا أبدا لما يقولون و أتعامل معها كما أراها أنا انسانة طموحة جدا و تسعى للتغيير تعجبني في إدارتها جدا و هي تعرف جيدا ماذا تفعل نظرتي المشرقة لها تجعلها تتعامل معي على نفس الأساس فأنا أؤمن جدا بقانون الجذب ما تشعر به يجذب نفس المشاعر عند الآخرين المشاعر طاقة تنتقل و يكون استقبالها بحسب ما بداخلنا و الحالة المزاجية السيئة قد تكون سببا رئيسيا في استقبال المشاعر السلبية من الآخرين لذلك لا أميل لتصنيف الناس فمديرواحد يمكن أن يكون النماذج الخمسة على فترات و حالات أو لأشخاص دون أشخاص تحياتي و شكرا على الموضوع اقتباس أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انضم إلى المناقشة
You are posting as a guest. إذا كان لديك حساب, سجل دخولك الآن لتقوم بالمشاركة من خلال حسابك.
Note: Your post will require moderator approval before it will be visible.