أما آن الأوان حتى لا يتكرر ناصر وصدام
...........................
أما
آن الأوان للتعديل الدستورى فى مصر حتى لا نفاجأ فى المستقبل بديكتاتورا مثل ناصر أو سفاحا مثل صدام , قد يقفز على السلطة فى غيبة من دستورا يحمى الشعب من بطشه ويجعل من الشعب مالكا للسلطة الحقيقية وممسكا بمقاليد الأمور
نحن نتكلم عن المستقبل الذى لا يعلمه الا الله والذى قد يأتى بموتورا أو مفتونا بجنون العظمة ووقتها تحدث الطامة الكبرى
ألم يحن الوقت بعد لارساء دستورا يلبى طلبات الديموقراطية ويحدد مدة الرئاسة بفترتين كل منها لا