عودة ابنة النائب السابق عفت السادات المختطفة بعد دفعه فدية 5مليون جنيه

[eslam elmasre]

الإنفلات الامني اصبح صعب للغاية ووصل الي ذروته

فبعد تشكيل الوزارة وتعيين العيسوي وزيرا للداخلية لم تستتب الامور فمسلسل الحرائق وهدم الاضرحة واحداث مبارة كرة القدم في استاد القاهرة واخيرا اختطاف بنت والمطالبة بفدية ونجاح المختطفين في تحقيق ماربهم واغراضهم يعطي انطباع للاخرين ان يمشوا علي دربهم

واذا كان المقتدرون يستطيعون بشكل او بأخر حماية انفسهم بعد هذا الامر الجلل والخطير فماذا يفعل الفقراء وهم عامة الشعب

لابد من اتخاذ اجراءات واساليب رادعة جديدة

http://www.masrawy.com/News/Cases/General/2011/april/4/hostage_back_GH.aspx

كتب يوسف جمال

عادت ابنة النائب عفت السادات التي ظلت مختطفة لعدة ساعات بعد دفع والدها فدية 5 مليون جنيه.

وكان الخاطفون قد طلبوا من والدها - عن دائرة تلا - دفع الفدية لاطلاق سراحها وهددوا بقلتها في حالة الرفض.

وتبلغ الفتاة من العمر 15 عاما وهي تلميذة بإحدى المدارس بمنطقة مصر الجديدة.

وكان عملية الاختطاف قد تمت في الساعة السابعة من صباح الاحد من امام المدرسة حيث قام مسلحون يستقلون سيارتين بإجبار سائق السيارة الخاصة التي تقل الفتاة على السير بعيدا عن المدرسة والتوجه الى طريق مصر اسكندرية الزراعي.

وعند مدينة قها بالقليوبية اقتادوا الفتاة وتركوا السائق الذي حرر محضرا في قسم شرطة قها.

وبعد اتمام عملية الخطف اتصل الجناة بعفت السادات عدة مرات من مدن مختلفة في الغربية والمنوفية ليصعبوا من احتمال تتبع الاجهزة الامنية لهم.

وظل الخاطفون يسامومون والدها طوال الليل وبعد الاتفاق على دفع الفدية ابلغوه بأن يترك حقيبة الاموال بجوار مصنع مهجور بمدينة السادات بالمنوفية ثم ابلغوه بان ابنته موجودة بجوار كافيتريا عند الكيلو 90 على طريق مصر اسكندرية الصحراوي.

[ذهبية]

الكلام دة حقيقى الكلام دة مش فيلم اجنبى مش هاقول عربى لاننا لو كنا بنتفرج علية عربى كنا هنقول دة خيالى

و اية الذكاء فى التنفيذ و التتبع و ان الحرامية تتصل من كذا حتة للتموية

بصراحة لا يوجد اى امن فى مصر و الشرطة مازالت مغيبة عن الحضور و تمثيلها تمثيل رمزى لا يرقى الى الحضور المشرف

دور وزير الداخلية اية فى الموضع دة

طيب فية ناس من الشرطة مش عايزة تروح شغلها و ناس تانية مازالت ولائها الى النظام السابق

هل تترك مصر بدون اى غطاء امنى و بعدها عايزين السياحة ترجع و المستثمرين يجوا تانى

المصانع الى بتتحرق كل يوم و الاطفال اللى بتتخطف و يطلب فدية

و التهريج اللى حصل فى الملعب

دة ممكن يشجع اى مسثمر عربى مش هاقول اجنبى انة يعتب فى بلدنا تانى

المطلوب

خطة امنية تقوم بيها وزراة الداخلية لادخال عناصر جديدة من الشباب من خريجى كليات اخرى لتعويض النقص

و عمل التدريبات الكافية النفسية و العملية اللى تؤهلة للقيام بالمهام دى

فى فترة من 6 شهور الى سنة

و يفتح باب التقدم فى اسرع وقت

لا عيب و لا حرام اننا نقول عندنا قصور امنى و متحتاجين الشعب و الشباب يساعدونا

لو ما تم دة فى فترة سريعة هندفع تمنة غالى جداا

لانى ارى مشكلة مصر لا هو مجلس شعب و لا رئاسة و لا اقتصاد

مشكلة مصر الامن و الامان

لو دة توفر كل الباقى هيجى لوحدة

[fatfouta]

تم تعديل 4 أبريل 2011 بواسطة fatfouta

[مصري أصيل]

تم القبض على الخاطفين

http://www.masrawy.com/News/Egypt/Politics/2011/april/4/Kidnappers.aspx

[Alshiekh]

الحمد لله

خبر مفرح ان تم تحرير البنت من ايدي الخاطفين

وخبر مفرح أن يتم القبض على الخاطفين

[مهيب]

كل التحية و التقدير لشرطة كتلك .. شرطة تعلم أن هدفها حفظ الأمن و ليس السياسة .. و لو استمرت الشرطة على هذا النهج .. لصدمهم أنفسهم كم احترام و تقدير الناس لهم .. عن تفهم لدورهم و ليس عن خوف.

[se_ Elsyed]

مبروك عليكم الإعدام يا أوباش

في القانون المدني ... جريمة خطف أنثى 25 سنة

لكن بما أن الـ 6 مجرمين إتحولوا للمحكمة العسكرية ...

يبقى إعدام بالمستريح

[fatfouta]

عفت السادات يروى تفاصيل الإختطاف

http://www.youtube.com/watch?v=i0Rqni2JpuA&feature=player_embedded

تم تعديل 5 أبريل 2011 بواسطة fatfouta

[fatfouta]

المؤتمر الصحفى بمصلحة الأمن العام للكشف عن مختطفى حفيدة السادات

http://www.youtube.com/watch?v=4vrF2nV7Vog&feature=player_embedded#at=21

تم تعديل 5 أبريل 2011 بواسطة fatfouta

[ذهبية]

رت قضية اختطاف ابنه عفت السادات، اهتماما إعلاميا وسياسيا كبيرا، وذلك إلى الحد الذى وجه فيه المجلس الأعلى للقوات المسلحة الشكر لوزارة الداخلية على دورها فى سرعة القبض على الجناة وفى السطور التالية يقوم اليوم السابع بالتحقيق فى القضية من موقع الحدث.

يشتهر أهل طنوب التى قام أبناؤها بخطف ابنة عفت السادات بمهنة صيد الأسماك والدواجن وأعلافها.. ولا يوجد بين أهل القرية أى عاطل فالكل يعمل إما فى الصيد أو فى مزارع أو مصانع الدواجن أو الزراعة.

أحد أهالى القرية الذى تربطه صلة صداقة بالمتهم الأول – رفض ذكر اسمه – أكد أن المحاسب أحمد ممدوح ( المتهم الأول) متزوج ولديه طفلين، يوسف فى رياض الأطفال بمدرسة خاصة بشبين الكوم تبعد عن القرية 40 كيلو مترا، وله طفلة عمرها عامان.. وزوجته من عائلة نصار ( الأثرياء ) من إحدى مركز تلا وتمتلك سيارة وتعمل موظفة بالوحدة المحلية.

ويضيف بدأ أحمد حياته من الصفر فقام فتح محل أدوية بيطرية بعد تخرجه من الجامعة ثم استأجر بعض مزارع الدواجن فى منطقة الجبل التابعة لمركز بدر.

فجر أحد أهالى القرية مفاجأة مشيراً إلى أن المتهم كانت تربطه علاقة حميمة بالدكتور عفت السادات ظهرت خلال الانتخابات الماضية، حيث قام بتنظيم المؤتمرات الانتخابية وحشد أهالى القرية للإدلاء بصوتهم لصالح السادات.

وقال أحد الأهالى، إن المتهم أحمد رمضان أحمد يعمل سائقا بمصنع المتهم الأول وحدد موعد زفافه الأسبوع الأول من مايو المقبل.. ووالده إمام مسجد عبد الدايم بالقرية.. واشتهر المتهم بحسن السمعة والسلوك والأدب والأخلاق.

وأعرب العديد من أهالى القرية عن استيائهم من الحادث الذى لم يتمكنوا من الوصول للأسباب الحقيقة له.. فى مشهد حزين تبدو الآن قرية طنوب بمركز تلا، والتى تقطن بها أسر المتهمين بخطف نجلة عفت السادات عضو مجلس الشعب السابق عن الدائرة.

ووسط انهيار الدموع تقول زوجه المتهم عبد الجليل دياب والتى اتشحت بالسواد منذ سماعها الخبر أنها فوجئت باتصال هاتفى يخبرها بأن زوجها متورط فى خطف ابنة عفت السادات مع زوج شقيقتها المتهم الأول أحمد ممدوح، والذى يشاركه فى مصنع الأعلاف الخاص به ومزرعة دواجن موكدة أنهم بعيدين عن هذا الفعل وأنهم كانوا يعاونون عفت السادات فى دعايته الانتخابية، حيث تم عقد مؤتمر كبير على نفقتهم بقرية طنوب للدعاية له قدر بنحو 8 آلاف جنيه.

وأضافت أن زوجها اتصل بها وانقطعت الاتصالات، حيث كان فى كفر الشيخ لاستلام أموال، وأكدت زوجة المتهم الأول أحمد ممدوح والذى لدية طفلان لم يبلغا من العمر 6 سنوات، أن زوجها كان مقيم ولديه مصنع أعلاف ومخزن أدوية وسيارات نقل وأموال طائلة ولا يحتاج إلى الفدية التى يقال أنه طلبها من أجل إطلاق سراح ابنة السادات.

[شرف الدين]

ما شاء الله على الشرطة

أيوة كده - عايزين نرجع نسمع الأخبار المفرحة دي تاني

رجالة وطول عمر ولادك يا بلدنا رجالة

[fatfouta]

عصمت السادات يتوسط للرأفة بخاطفى ابنة أخيه

يبدو أن القبض على مختطفى( زينة) ابنة الدكتور عفت السادات بعد أقل من 24 ساعة من اختطافها لن يكون آخر فصول القضية الغريبة.

فبعد أن بدأت التحقيقات مع ستة أشخاص بتهمة اختطاف زينة وطلب 5ملايين جنيه فدية من الأب قام الأستاذ عصمت السادات بزيارة الى المحكمة العسكرية لحضور التحقيق مع المتهمين ومؤكداً على اتفاقه مع أخيه (دكتور عفت )على طلب الرأفة للمتهمين خاصة أنهم جميعاً أبناء بلدة واحدة هى تلا بالمنوفية ,وأن المتهمين لم يؤذوا ابنته .

كانت أسرة المتهمين قد أبدت تعجبها من القضية مؤكدين أن المتهم الأول ( أحمد ممدوح ) رجل ميسور الحال ويمتلك مصنعاً للأعلاف ولا يحتاج مبلغ الفدية بل ويرتبط بعلاقات قوية مع عفت السادات وآدار له حملة الدعاية الانتخابية الأخيرة .

جريدة الاهرام

[fatfouta]

برقية من أسر مختطفى ابنة "السادات" للتنازل عن القضية

تقدم عدد كبير من أسر المتهمين باختطاف نجلة الدكتور عفت السادات عضو مجلس الشعب السابق عن دائرة تلا بالمنوفية، ببرقية استغاثة لـ"السادات"، طالبوا فيها بالتنازل عن البلاغ المقدم منه ضد المتهمين، حفاظا على مستقبل أولادهم، خاصة أن نجلته "زينة" قد عادت إليه سالمة، وأنه استرد الفدية كاملة.

وأوضحت زوجة "عبد الجليل محروس عبد الجليل" المتهم الثانى، أن هناك محاولات تبذل من قبل الوسطاء فى محاولة منهم لكسب عطف "آل السادات" للتنازع عن حقهم فى القضية، لافتة إلى أن آل السادات أبدوا استعدادهم للتنازل عن حقهم، بينما لا يستطيعون التنازل عن حق القانون.

اليوم السابع