ابو محمود بتاريخ: 5 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 أبريل 2011 شوية تروى وصلو على خير العباد وسيدهم (ص) ثمة اعتقاد لدى كثيرين أن حالة الهوس والتحذير من «السلفية والسلفيين»، التى تجتاح وسائل الإعلام فى الآونة الأخيرة تمثل حلقة من حملة مستعرة يقودها «مستغربون» أو علمانيون فى بلادنا سواء ضمتهم أحزاب أو تكتلات سياسية متباينة للإسقاط والتأثير على عقلية الناخب المصرى قبيل الانتخابات البرلمانية المرتقب إجراؤها فى سبتمبر المقبل، بعد فشل «فوبيا» تلك الحملة فى التأثير على نتيجة الاستفتاء على التعديلات الدستورية. كانت الحملة فى السابق ربما ترتكز على مهاجمة الإخوان باعتبارهم الفصيل الأخطر، الذى يمثل الجانب السياسى الإسلامى أو ما اصطلح على تسميته «الإسلام السياسى» ولما فشلت كل محاولات التأثير على صوغ عقلية الناخب المصرى بعيداً عن خطاب الإخوان السياسى، كانت معاودة الكرة بالهجوم الضارى على قطاع «السلفية» ربما لما يمثله من حضور قوى فى قطاعات الجمهور المصرى فى الريف والقرى والنجوع، فضلاً عن بعض المدن الكبرى مثل الإسكندرية والقاهرة، التى يتواجد بها السلفيون بشكل قوى، وقدرة شيوخ السلفية على التأثير فى قناعات الجمهور بالتوجيه لانتخاب الأكثر نزاهة أو نظافة أوطهارة وهى مضامين عامة تصب فى النهاية فى صالح المرشح الإخوانى خاصة، والإسلامى عامة. وثمة اعتقاد أيضاً بأن تلك الحملة موجهة بمعنى أكثر وضوحاً أنها تستغل لأهداف انتخابية أيضاً للتأثير، كما أشرنا، على الناخب وخصماً من رصيد تيار بعينه قبيل الانتخابات القادمة، وهو ذات ما يرمى به التيار المُعلمن أى نسبة للعلمانية خصيمه الإسلامى، وهنا يصدق قول الشاعر «رمتنى بدائها وانسلت»، وأن تلك الحملة تستغل خطأ فردياً فى التعميم وطرح الأمر كأنه ظاهرة. قامت الدنيا ولم تقعد بعد، لاستخدام أحد الدعاة المعروفين مصطلح «غزوة الصناديق» و«البلد بلدنا» وخبز العلمانيون وعجنوا حول ما يعنيه الرجل وتخويف الناس من المستقبل المجهول، وكما يقتدر مستخدمو الجرافيك فى تركيب الصور، بالغ هؤلاء فى تركيب الصور أيضاً فاقتطعوا جزءاً من سياق «أخونا حسين يعقوب»، ليضموه لسياق آخر عندما أدلى عبود الزمر بتصريحات حول عدد من القضايا بعد ثلاثين عاماً من سجنه وهكذا، يتم تركيب الصورة عمداً بطرق احتيالية لتخويف الناس من التيار الإسلامى بعمومه. لم يدخل أحد فى حوار مع عبود الزمر فى تصريحاته أو رؤاه، لم يقفوا عندها والمعانى التى أرادها، لم يحمدوا حتى صراحته فى طرح ما لديه بدلاً من «التقية»، وإظهار أفكار فى العلن غير ما يخفيه صاحبها وهى طريقة معروفة سياسياً لدى كثيرين حتى من الساسة العلمانيين. أستغرب من قدرة بعض هؤلاء «الأفاكين» من العلمانيين على الكذب والتدليس، وهم يعمدون إلى تكريس مفاهيمهم وحجب ما عداها، بعضهم يشهد الشهادتين ويطوى الإسلام بعيداً عن الحياة، ويستحضر نظريات من الشرق والغرب ديمقراطية أو ليبرالية أو شيوعية أو يسارية يطرحها للتطبيق والحوار، وإذا ما استحضر مسلمون غيرهم يشهدون الشهادتين مثلهم نظرية سياسية ومنهجاً مدنياً يستلهم النسق الحضارى للإسلام صاحوا فى وجوههم وصرخوا «إنهم يستخدمون الدين» سبحان الله ما قال ربك ويل للألى سكروا بل قال ويل للمصلين، يجتزئون من الكلام بعضه ويولولون على شاشات التلفاز «إنهم يدعون إلى دولة دينية»، وهو كذب صريح لأن الإسلام كله يدعو إلى الدولة المدنية، وأقيمت دولة المدينة لتطرح مدنية الدولة فى الإسلام لتفصل بين النبى ورسالته، التى يستوحيها من السماء وبين وضعه كقائد وحاكم يستلهم رضا الناس ويعمل بمشورتهم ويسعى لإقامة العدل. لا أظن أن ما يروج له المتشددون من العلمانيين سينتج أثراً وسيلحق بما سبقه لسببين رئيسيين، أولهما أن السلفية تعنى بالعلم والتعلم بالفنون والآداب فى العلوم الإسلامية واللغة والفقة ونحوها، وهو الأمر الذى يضمن نزع غلواء التعصب أو التشدد، ومن ثم يضمن عدم جنوح أبنائها إلى العنف، وثانيهما أن دعاة السلفية على مر العقود الماضية التزموا الدعوة السلمية واستطاعوا الفكاك من مقصلة نظام مبارك بإعلانهم المتكرر عدم رغبتهم الخوض فى الشأن السياسى، وهو ما هيأ لهم القدرة على نزع فتيل الفتنة الطائفية مؤخراً. قد يكون للسلفيين بعض العذر فى عدم توفر الخبرات اللازمة لعامتهم سياسياً، وفى التعاطى الإعلامى لابتعادهم عن دائرة العمل السياسى، كما أشرنا، ولكن يوفر الاشتغال بالدعوة والخطابة وحلقات العلم قدراً من سرعة الإلمام بقواعد اللعبة على الأقل فى الوقت الحالى كداعمين لمشروع أسلمة المجتمع ووعاء حاضناً لعواطف الأمة فى استعادة هويتها فى الوقت الذى تمثل فيه جماعة الإخوان رأس الحربة فى هذا المشروع، على أن تفرز نتائج ما سيكون فى القريب ما يمكن أن تتضمنه تلك القواعد لاحقاً. منقول لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مهيب بتاريخ: 6 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 أبريل 2011 طبعا أمال ايه .. و مين يشهد للعروسة .. المقال لمنتصر الزيات محامي الارهابيين الأشهر المنتمي للجماعة الاسلامية - و كلنا نعرف ما هي هذه الجماعية - و المتخلي عنهم فيما بعد و صاحب المراجعات الشهيرة .. مش بقول أسوأ سفراء لأنفسهم .. اقرأوا المقال مرة أخرى على ضوء هذه المعلومات. بكرة نلاقي مقالات للظواهري و بن لادن كمان... كنت أعتقد أن السلفيين فى مصر لا يقرون آراء لمثل هذا الرجل .. و أنهم مختلفون فى التوجه الفكري و التنفيذي عن الجماعة الاسلامية و عن تنظيم الحهاد و ما شابههم .. هل يصحح لي أحد المعلومة ان تفضلتم ؟ و شكرا <span style='font-size:14pt;line-height:100%'>حين يصبح التنفس ترفـاً .. و الحزن رفاهية .. والسعادة قصة خيالية كقصص الأطفال</span> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mustafagamiel بتاريخ: 6 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 أبريل 2011 طبعا أمال ايه .. و مين يشهد للعروسة .. المقال لمنتصر الزيات محامي الارهابيين الأشهر المنتمي للجماعة الاسلامية - و كلنا نعرف ما هي هذه الجماعية - و المتخلي عنهم فيما بعد و صاحب المراجعات الشهيرة .. مش بقول أسوأ سفراء لأنفسهم .. اقرأوا المقال مرة أخرى على ضوء هذه المعلومات. بكرة نلاقي مقالات للظواهري و بن لادن كمان... كنت أعتقد أن السلفيين فى مصر لا يقرون آراء لمثل هذا الرجل .. و أنهم مختلفون فى التوجه الفكري و التنفيذي عن الجماعة الاسلامية و عن تنظيم الحهاد و ما شابههم .. هل يصحح لي أحد المعلومة ان تفضلتم ؟ و شكرا والله يأستاذ مهيب من وجهة نظري المقال منطقي جدا والكل عارف الكلام ده بصرف النظر عن كاتب المقال وعلى فكرة بعد ماقال الشيخ يعقوب ماقاله ثم اعتذاره ارى ان الشيخ لم يخطأ في أي شيء سوى في توقيت الكلام فقط يعني الرجل لم يقول على المختلفين معنا يمشوالا قال الاي مشعجبوا البلد يمشي في حين ان عمرو اديب وهو نموذج للخصم قالها من 2010 وسبحان الله لم يعقب احد على كلام اديب وخطأه ولكن تم تكبير ماقاله الشيخ بطريقة كبيرة جدا جدا يامن تنادزن بالديمقراطيبة خليكم انتم ديمقراطيين واتسموا بالانصاف في افعالكم وردود افعالكم وارائكم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مهيب بتاريخ: 6 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 أبريل 2011 الفاضل مصطفى .. كلامي ليس هجوما على رأي حضرتك .. فمن حقك أن ترى ما تريد و أن تختلف معي كما تشاء ..و أرجو ألا يفسد هذا للود قضية .. أنا فقط أردت ايضاح شخصية كاتب المقال لأن اعتراضي فى الأساس على الأسلوب .. أنا اتناقشت مع ناس كتير أعرفهم أصحاب توجهات منافية لليبرالية و الحقيقة كان أسلوبهم رائع و متحضر و محترم .. أنا بس بكره الناس اللى مصرة تتكلم بالطريقة اللى بتخلي أمثال عادل امام و غيره يحولوهم لمزحة و تريقة و نقعد نعاني مما يتم الصاقه بالاسلام و المسلمين .. كالأسلوب الواضح فى المقال الذى يركن الى استخدام الشتائم و ألفاظ التقبيح و الهجوم الذى يفيض عنفا و تقطيبا و اهانة معتقدا أنه بهذا يتفوق على خصومه .. غير ملاحظ أنه على الأرجح يشبع شهوة من أقبح و أسوأ ما يبتلي به انسان و هي شهوة الاساءة الى الآخرين و البذاءة و الهجوم أيا ما كان سببه .. و أعتقد أن ثمة هناك مرض نفسي يصف هذا النوع من الشهوة و يدعى متلازمة تورنيت على ما أذكر. هذا الأسلوب - و لا أقول هذا الفكر - تحديدا هو المنفر الذى يخرج عن كل الاطر المحترمة المتحضرة و على رأسها الاطار الذى علمنا اياه رسول الحضارة فى كيف تكون لغة الخطاب .. انظر الى مصطلحاته معي و أخبرني ان كنت ترى ما أراه .. (الأفاكين) .. (فى الكذب والتدليس) .. كما أنه فى غير موضع يلجأ الى السلاح البالي اياه فى التشكيك فى عقائد الآخرين و تنصيب نفسه مفتشا عقائديا مطلعا على الصدور و متحدثا باسم السماء حين يقول ( بعضهم يشهد الشهادتين ويطوى الإسلام بعيداً عن الحياة) .. كل هذا لأنهم لا يوافقون مذهبه أو جماعته؟ و من أدرانا أنه هو الذى لم يبلغ منعه الاسلام مبلغا .. الوحيد الذى يعلم من منا لم يدخل قبله الايمان لا تدركه الأعيين و لا الأبصار .. اذن لماذا يكون هو المؤمن و غيره ليس كذلك .. لماذا لا يكون هو (الأفاك) و مخالفوه من المصلحين مثلا . بالمناسبة أيضا .. نفس الكلام ينطبق على المدعو عمرو أديب الذي أصدقك القول لم أتقبله يوما .. و الذى أجدني على خلاف مع كل ما يمثله .. و لا يختلف عندي تصريحه المقيت حين واجهته المقدمة بالسؤال عما اذا ما وصل الاخوان الى الحكم فى مصر بالديمقراطية فأجاب دون تردد (تولع) و كان تعبير وجهه صفيقا متحديا أقول لا يختلف عندي تصريح كهذا عن ذات التصريح الجاهل عن غزوة الصناديق و (اللى مش عاجبه يمشي) كلامهما عندي يستويان. و الليبرالية عزيزي ليست دينا اما يؤخذ كاملا أو لا يؤخذ .. بل هي اتجاه فكري أجد عقلي و قلبي يميل لكثير مما يدعو له .. لكن ديني و معتقدي و منهجي فى الحياة هو ما أدين به لربي و هو الاسلام بالطبع .. و كما قلتها من قبل أنني أجد فى وضع الاسلام فى جهة و الليبرالية فى جهة أخرى أو أي فكر بشري هو ظلم للاسلام بالطبع .. ذلك أن الاسلام هو المنهج الأعم و الأشمل و الذى يهدف الى اصلاح الأنفس فى المقام الأول .. و جعله أداة حكم أو قانون مرور أو لائحة تنفيذية هو تفريغ له من محتواه .. هذا رأيى الذى قد تخالفني فيه و لك مطلق الحرية .. لكننى لا أعتقد أن درجة الاختلاف تصل الى مراتب التشكيك فى العقيدة و الاتهام بالخروج عن الملة و ترك الصلاة و ما الى ذلك .. ألا توافقني الرأي؟ أنا لا أتهم فصيلا كاملا أبدا بشيء .. أنا أعلم سلفيين على درجة عالية من الاحترام و الرقي .. و أعرف صوفيين أتمنى لو أصل الى نصف علمهم الديني .. أعرف ليبراليين محترمين لا أتردد أن أصلي خلفهم فى المسجد و هكذا .. و من يرى هنا أنني أكرس قلمي للهجوم على فصيل ما و أن هذا هو دوري فليراجع مشاركاتى .. و انني لعلى استعداد لتقبل حوارا مع ملحد طالما أنه يلتزم أدب الحوار .. لكني أرفض الحوار مع شخصا و ان كان مسلما ان كان صفيقا طويل اللسان منفلته سواد قلبه يسبقه و ألفاظه الجارحة و أسلوبه التقبيحي يسبق فكره كما أرى هذا المقال مثلا على ذلك. ليس هناك ثمة اختلافات فى عقائد ما هنا لأننا لا نناقش عقائدنا .. لكنه اختلاف فكري ليس الا أرجو أن يسعه الحوار و تحضر المشاركين. كان هذا رأيي و رديى على المقال و أسلوبه .. أنت قلت فى آخر مداخلتك يامن تنادون بالديمقراطيبة خليكم انتم ديمقراطيين واتسموا بالانصاف في افعالكم وردود افعالكم وارائكم و ألست أنت ممن ينادون بها يا عزيزي ؟ فى النهاية أشكرك سيدي الفاضل على اسلوبك المهذب المحترم فى الرد و أحترم مخالفتك اياي فى الرأي مهيب <span style='font-size:14pt;line-height:100%'>حين يصبح التنفس ترفـاً .. و الحزن رفاهية .. والسعادة قصة خيالية كقصص الأطفال</span> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mustafagamiel بتاريخ: 6 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 أبريل 2011 اولا أحييك على طريقة حوارك الناضجة معك مليون المية اننا يجب ان نتعلم كيف نختلف سويا وبدون تجريح او تشكيك في الاخر لان موعدنا جميعا ام عدالة تعرف خائنة لاعين وماتخفي النفوس وأتمنى من جميع التيارات الاسلامية أن تحاول ألا تقع في هذا الفخ وأنا متفائل كثيرا بأن فعلا طريقة الكلام بدأت في التحسن كمثلا اعتذار الشيخ محمد حسين يعقوب والدكتور حازم شومان وده فعلا شيء يجعل الواحد يكون سعيد جدا لكن أستاذي مهيب على الطرف الاخر يجب ان يتسم بنفس السلوك معلش أستاذ مهيب خلينا نتفق في البداية كاتب المقال منتصر الزيات اعتقد أنه مش اخواني ولا سلفي لكن ينظر اليه انه أحد من يمثل التيارات الاسلامية على العكس ايضا عمرو أديب يمثل التيار الاخر فهو وغيره محسوبين على التيار الاخر وعندما اسمع برنامجه ويحاول ان يتحدث مع احد من التيارات الدينية أجده دائما ماينصب الفخ ويحاول ان يوقعه في الحديث ويغلطه والكثير من اشباه عمرو أديب كثير أي المحسوبين على التيار الليبراالي وحقيقا لم نرى انصاف او تحميل الغلط على التيارين دائما عندما يخطأ التيار الديني في كلمة تجد الكل يتوحش ويتعملق لكن ليست المعاملة بالمثل أراك أخطأت كثيرا عندما قلت على الشيخ يعقوب بالجاهل سامحك الله أليست هذه أيضا سقطة منك ولم تعرف كيف تختلف وخصوصا ان الرجل لك يغلط في ماقال واكثر من ذلك انه اعتذر وسامح من أخطأ فيه أين إذن الانصاف "محتاج نعليق" طبعا قناعاتي الشخصية تختلف مع فكر حضرتك تماما باليبرالية وايضا لي الحق والاختلاف ليس نهاية الدنيا أنا قلت الديمقراطية ونعم مطلوب مننا جميعا نلتزم بها وهذا ماوقعتوم فيه بعد نتيجة الاستفتاء وظهر جليا في مقالات ابراهيم عيسى ومعظم كتاب المصري اليوم واليوم السابع إذن التيار الليبرالي لم يحترم الديمقراطية وتم اتهام الشعب بأنه جاهل ومتعود دائما على نعم طبعا زي ماحضرتك تعلم أولى قواعد الديمقراطية التزام الجميع بالنتيجة وخصوصا انها نزيهة وعلى الاقلية احترام ارادة الناخب وهذا لم يحدث اطلاقا لدرجة ان بعضهم قال نريد النزل الى التحرير والله الحمد لله في الايام الاخيرة أرى الخطاب الديني اتظبط كتير رغم الكثير من الفتراءت التي مورست ضده وعقبال مانشوف باقي التيارات الاخرى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مهيب بتاريخ: 6 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 أبريل 2011 (معدل) عزيزي الفاضل مصطفى.. أولا أنا لا أمثل الليبرالية و لا يمثلها عمرو أديب و أنا أمثل أفكاري أنا فقط .. و أعتقد أن كل منا هنا يمثل نفسه فقط لأننا هنا لا نتكلم باسم جماعات أو تنظيمات ما .. و أعتقد أننا فى أمس الحاجة للبعد قليلا عن الاصطلاح لأنه أحيانا يكون مجحفا بعض الشيء .. فمعظم من يهاجمون اللليبراليين - و أقول معظم و ليس كل - يجهلون ما هي الليبرالية على وجه الدقة كما أن معظم من يهاجمون السلفيين مثلا يجهلون ماهو تعريف الدعوة السلفية على وجه دقيق لذا فآخر همنا هو الاصطلاح . أما بالنسبة لوصفي (الجاهل) فأنا لم أصف الرجل بالجهل .. و ليس معنى أنني لا أعتبره لي اماما أو شيخا أن أنعته بالجهل أبدا .. لكن وصفي كان للتصريح الذى يشي بعدم احاطة سياسية هنا .. أو اعلامية .. و أعتقد أننا لسنا مختلفين على أن الرجل ليس كاملا اذ ربما يكون له أياد فى مجال الدعوة الدينية لكن التصريحات و السياسة خاصة الاعلامية منها لها أصولها التى ربما لا يلم بها الرجل المام دبلوماسي محنك مثلا .. و أعتقد أنه هو نفسه لا يخالفني الرأي فى هذا كما أعتقد أنه لم يكن يتوقع ردة الفعل التى حدثت نتيجة للتصريح .. أنا لا أصف الشيخ يعقوب بالجهل - و ليس من حقي أن أفعل هذا أو أستخدم لفظا كهذا تجريحي أكثر منه توصيفي - لكنني أردت ايضاح جزئية ربما لم أجد ايضاحها هنا .. فأنا أعتقد أن تصريح عمرو أديب مثلا ليس تصريحا جاهلا - حتى تفهمنى - و انما تصريحا متعمدا يعلم تماما ما يقصد و لم يسىء التعبير أو الاحاطة بالأمر .. و فى هذا ربما يكون سوءه أشد من وجهة نظري .. لكن تصريح الشيخ يعقوب - فى رأي لم يكن تصريحا متعمدا أن يصل بهذا الشكل أو بهذه الطريقة - هذا ما قصدته بتصريح جاهل (على التصريح و ليس على الشخص) عنيت أنه من الوجهة السياسية و الاعلامية و الصياغية و المجتمعية .. و لو لم يكن هذا صحيحا لما اعتذر الشيخ أبدا و لثبت على موقفه لأنني أفترض فى شخصه الصدق .. و انما اعتذاره دليل على أنه لم يعن ما وصل للناس ولو كان ما وصلك غير هذا فتستطيع أن تعتبر أن وصفي كان جاهلا هو الآخر - لست أدر ان كانت وجهة نظري قد وضحت أم لا . الخلاصة - حتى يكون كلامي واضحا - أنني لا أصف الشيخ يعقوب بالجهل أبدا ..و ربما توصيفي للتصريح ذاته لم يكن دقيقا . لأنك لو فكرت فى الأمر من وجهة أخرى لأدركت التناقض فى كيف يكون التصريح ذاته جاهلا .. هذا كلام لا يستقيم يا مهيب - هذا الكلام موجه لي أنا - التصريح لا علم له أو جهل .. لهذا فمصطفى له الحق هنا أن يعاتبك .. حسنا فبم نصفه .. نصفه بالتصريح المربك ربما .. أو الذى ليس فى محله .. أو يخلو من الوعي السياسي أو المجتمعي .. لا أعلم ... قل لي أنت. بالمناسبة أنا لم أعلم أن الشيخ اعتذر عن التصريح و لو كان قد فعل فهذا موقف أفضل من موقف هذا العمرو أديب .. لكننى قرأت الآتى فى جريدة الاسبوع: وفي أول ظهور له عقب الخطبة الشهيرة التي يقدمها علي قناة "الناس" الفضائية رفض الداعية محمد حسين يعقوب الإعتذار أو التراجع عن تصريحاته ووصفها بالنكتة والمزحة وأرجعها إلي هول المفاجأة و الانفعال من الفرحة التي انتابته وعبر عنها بتلقائية فور علمه بنتيجة الاستفتاء، واتهم من وصفهم بـ"المتربصين" بتحميل كلامه علي محمل سيئ.وتساءل: "هل نلام علي التلقائية والعفوية وصدق المشاعر والأحاسيس؟"، وأضاف في موضع آخر: "الكلام كان بضحك وهزار مش الحرب اللي الناس صورتها"، مؤكدا أن كلامه حمل علي محمل سيء. أعتقد هنا أن أفضل وصف للتصريح هو التصريح الغير جاد أو الغير مفكر فيه .. لأن حتى العفوي ليست دقيقة لأن العفوية ربما تعنى ما هو واقر فى القلب لكنه لا يخرج فى حالات الالتزام بقواعد ما أيا ما كانت .. على فكرة - و هذا خارج السياق - أنا لست ضد الفكر السلفي على طول الخط .. بل ان لي وجهة نظر فى الفكر السلفي ربما تدهشك لكن ليس هذا موضعها الآن و لا وقتها .. ربما ناقشناها (أنا و أنت فى جانب) مع أحد من الذين سيختلفون معنا ساعتها فى موضع آخر. مهيب تم تعديل 6 أبريل 2011 بواسطة مهيب <span style='font-size:14pt;line-height:100%'>حين يصبح التنفس ترفـاً .. و الحزن رفاهية .. والسعادة قصة خيالية كقصص الأطفال</span> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mustafagamiel بتاريخ: 6 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 أبريل 2011 أخي مهيب ايضا بالنسبة لوصف كلام الشيخ يعقوب بهذه الجملة أيضا ليست في محلها رغم علمي ماقصت ربما سقطت فيها بدافع محاولة الوصف للفظ وليس لشخصه الكريم لذا اطالب باستبدالها او حذفها فهي ايضا لا تليق برمز مثل هذا الرجل الفاضل انتظرت تعليق من سيادتك على أنا قلت الديمقراطية ونعم مطلوب مننا جميعا نلتزم بها وهذا ماوقعتوم فيه بعد نتيجة الاستفتاء وظهر جليا في مقالات ابراهيم عيسى ومعظم كتاب المصري اليوم واليوم السابع إذن التيار الليبرالي لم يحترم الديمقراطية وتم اتهام الشعب بأنه جاهل ومتعود دائما على نعمطبعا زي ماحضرتك تعلم أولى قواعد الديمقراطية التزام الجميع بالنتيجة وخصوصا انها نزيهة وعلى الاقلية احترام ارادة الناخب وهذا لم يحدث اطلاقا لدرجة ان بعضهم قال نريد النزل الى التحرير وفقك الله رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mekkawy بتاريخ: 6 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 أبريل 2011 السلام عليكم السادة الأفاضل المحاورين و خاصة جروب الأنتي سلفية :) .. يعني يا كل من تعارض المنهج السلفي أو الدعوة السلفية و أتباعها ممكن بس سؤال نانا أد كدهو؟ هو انتم عاوزين ايه؟ يعني عاوز أقول .. ايه المطلوب بالظبط يعني من المنهج السلفي أو أتباع المنهج السلفي عشان نفض الخلاف ده و نعيش في سعادة و راحة بال؟ منكن و الله و بتكلم جد حد من الأنتي سلفيين يقولي ايه المطلوب أو ايه الهدف من الحملة الفائمة سواء هنا في المحاورات أو عامة في كل مكان؟ مكاوى رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mustafagamiel بتاريخ: 6 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 أبريل 2011 السلام عليكم السادة الأفاضل المحاورين و خاصة جروب الأنتي سلفية :) .. يعني يا كل من تعارض المنهج السلفي أو الدعوة السلفية و أتباعها ممكن بس سؤال نانا أد كدهو؟ هو انتم عاوزين ايه؟ يعني عاوز أقول .. ايه المطلوب بالظبط يعني من المنهج السلفي أو أتباع المنهج السلفي عشان نفض الخلاف ده و نعيش في سعادة و راحة بال؟ منكن و الله و بتكلم جد حد من الأنتي سلفيين يقولي ايه المطلوب أو ايه الهدف من الحملة الفائمة سواء هنا في المحاورات أو عامة في كل مكان؟ مكاوى من وجهة نظر شخص محايد اريد الانصااااااااااااااااااااااااااااف لا الكيل بمكيالين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مهيب بتاريخ: 6 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 أبريل 2011 عزيزي الفاضل مصطفى .. يبدو أن حضرتك تخلط هنا بين النقد و الطاعة فى مفهوم الديمقراطية .. فمن حق أي فرد أن ينقد و يحلل و يفند أي رأي يعارضه حتى لو كان رأي الأغلبية .. لكن ليس من حقه أن يعصيه أو ألا يطيعه ان تم اقرار هذا الرأي. .. بالرغم من أن الكثيرين مثل الدكتور عمرو حمزاوي أعلنوا أن نتيجة الاستفتاء ستكون ملزمة له حتى لو جاءت بعكس ما يرى .. الا أن هذا لا يمنعه من نقد هذا الرأي ... ما ارفضه و ما رفضه الكثيرون هو الدعوى لمظاهرات لرفض نتيجة الاستفتاء .. لكن ليس معنى أن نتيجة الاستفتاء جاءت بنعم أنه ليس من حق من كان يرى لا أن يكتب مقالا لينقد ما قد تؤدي له هذه النتيجة و مرجوعها .. و هنا مثلا اذا ترشح الدكتور البرادعي و عمر موسى مثلا .. و ذهبت أنا لأصوت للبرادعي عن اقتناع تام .. و جاءت النتيجة فى صالح عمرو موسى .. فالديمقراطية تقتضي أننى يجب أن أعترف به رئيسا للبلاد و بسلطاته و أطيعه .. لكننى سأظل غير مقتنع به رئيسا جيدا .. أقر أنه رئيس .. لكنني لا أقر أنه رئيس جيد - هل وصلك الفارق - .. و سأظل أنقده .. و من هنا تأتي الديمقراطية .. هل تعتقد أنه فى الدول الديمقراطية ليس هناك من ينتقد الرئيس أو قائد الدولة أو يعارضه حتى؟؟ على اعتبار أن نتيجة التصويت جاءت فى صالحه؟ لا بل يُنتقد و بشدة .. لكنه يُطاع . أعتقد أنك فهمتنى. و بالتالى فان نتيجة الاستفتاء ملزمة للجميع بالطبع .. لكنها قابلة للنقد و التحليل .. أما رفض النتيجة فلا يكون الا بمبرر واحد .. هو التشكيك فى صحة النتيجة .. و هذا غير صحيح فى الاستفتاء السابق على التعديلات .. لأن النتيجة فعلا معبرة عن رأي الناس .. لكن هذا لا يعنى أن أصمت و لا أعلق و لا أنقد لأنه ليس بالأمر القضائي. بالمناسبة أن لم أوافق على كلام من كان يقول أنه ليس صحيحا استخدام الدين فى الدعاية السياسية .. هذا كلام فارغ و يدل على ضعف قائله .. قد استخدم الدين فى الولايات المتحدة فى انتخابات أوباما مثلا حين اتهموه بانه مسلم كي يصرفوا عنه أصوات المتشددين أو المتشككين .. أليس هذا استخدام للدين هنا .. السياسة ليست لعبة بريئة . و من لا يقدر عليها لا يلعبها. مهيب <span style='font-size:14pt;line-height:100%'>حين يصبح التنفس ترفـاً .. و الحزن رفاهية .. والسعادة قصة خيالية كقصص الأطفال</span> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mekkawy بتاريخ: 6 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 أبريل 2011 من وجهة نظر شخص محايد اريد الانصااااااااااااااااااااااااااااف لا الكيل بمكيالين طيب يا استاذ مصطفى جميل أوي إن حضرتك شخص محايد .. حضرتك تقصد ايه بالانصاف .. و مش هأحاول أفهمها الا لما حضرتك توضحهالي في انتظارك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mustafagamiel بتاريخ: 6 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 أبريل 2011 عزيزي الفاضل مصطفى .. يبدو أن حضرتك تخلط هنا بين النقد و الطاعة فى مفهوم الديمقراطية .. فمن حق أي فرد أن ينقد و يحلل و يفند أي رأي يعارضه حتى لو كان رأي الأغلبية .. لكن ليس من حقه أن يعصيه أو ألا يطيعه ان تم اقرار هذا الرأي. .. بالرغم من أن الكثيرين مثل الدكتور عمرو حمزاوي أعلنوا أن نتيجة الاستفتاء ستكون ملزمة له حتى لو جاءت بعكس ما يرى .. الا أن هذا لا يمنعه من نقد هذا الرأي ... ما ارفضه و ما رفضه الكثيرون هو الدعوى لمظاهرات لرفض نتيجة الاستفتاء .. لكن ليس معنى أن نتيجة الاستفتاء جاءت بنعم أنه ليس من حق من كان يرى لا أن يكتب مقالا لينقد ما قد تؤدي له هذه النتيجة و مرجوعها .. و هنا مثلا اذا ترشح الدكتور البرادعي و عمر موسى مثلا .. و ذهبت أنا لأصوت للبرادعي عن اقتناع تام .. و جاءت النتيجة فى صالح عمرو موسى .. فالديمقراطية تقتضي أننى يجب أن أعترف به رئيسا للبلاد و بسلطاته و أطيعه .. لكننى سأظل غير مقتنع به رئيسا جيدا .. أقر أنه رئيس .. لكنني لا أقر أنه رئيس جيد - هل وصلك الفارق - .. و سأظل أنقده .. و من هنا تأتي الديمقراطية .. هل تعتقد أنه فى الدول الديمقراطية ليس هناك من ينتقد الرئيس أو قائد الدولة أو يعارضه حتى؟؟ على اعتبار أن نتيجة التصويت جاءت فى صالحه؟ لا بل يُنتقد و بشدة .. لكنه يُطاع . أعتقد أنك فهمتنى. و بالتالى فان نتيجة الاستفتاء ملزمة للجميع بالطبع .. لكنها قابلة للنقد و التحليل .. أما رفض النتيجة فلا يكون الا بمبرر واحد .. هو التشكيك فى صحة النتيجة .. و هذا غير صحيح فى الاستفتاء السابق على التعديلات .. لأن النتيجة فعلا معبرة عن رأي الناس .. لكن هذا لا يعنى أن أصمت و لا أعلق و لا أنقد لأنه ليس بالأمر القضائي. بالمناسبة أن لم أوافق على كلام من كان يقول أنه ليس صحيحا استخدام الدين فى الدعاية السياسية .. هذا كلام فارغ و يدل على ضعف قائله .. قد استخدم الدين فى الولايات المتحدة فى انتخابات أوباما مثلا حين اتهموه بانه مسلم كي يصرفوا عنه أصوات المتشددين أو المتشككين .. أليس هذا استخدام للدين هنا .. السياسة ليست لعبة بريئة . و من لا يقدر عليها لا يلعبها. مهيب أخي مهيب أنا لم اخلط تماما لانني قولت ان التيار الليبرالي اتهم الشعب بالجاهل واتهمهم انهم لازالوا على عهدهم بنعم لكن ماتقوله بأن كونك ترى الرئيس الذي لم ترغبه بأنه غير جيد يبقى ده حقك تماما لكن برضه من حقوقه عليك انك تتعاون في برنامجه لا للاختلاف لمجرد الاختلاف لكن الاختلاف البناء لا شيء اطلاقا عليه وهذا انا موافق عليه جيدا لذا انا متفق معاك ولست مختلف على تعريف الديمقراطية لكن يجب على جميع التيارات أن يقبلوا بها طالما انها نزيهة وليست مشكوك فيها لا للحملات المنظمة وتشويه الاخر يبقى لابد من الاحترام المتبادل شكرا لك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مهيب بتاريخ: 6 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 أبريل 2011 بالمناسبة لا أحب تصنيف الناس لأقسام و فرق .. و مسألة الحرب على الفرقة الفولانية أو الحملة على الفرقة العلانية بتفكرني بالكلام عن الأندية الرياضية .. نقول تانى على رأي هشام الجخ. كل واحد هنا بيمثل رأيه هو بس بيمثل نفسه يعنى .. و أنا مش هصدق أي حد يدعي انه بيمثل فصيل أو فرقة الا لو غالبية الفصيل ده أقروله انه بيمثلهم .. يعنى أنا لا أعتبر أن من أختلف معهم يمثل فرقة كذا أو فصيل كذا .. و بعدين ما أعضاء المحاورات بيختلفوا فى مواضيع كتير .. و بنتناقش و نتحاور .. اشمعنى المرة دي اسمه خلاف الا لو كان المشكلة فى الاسلوب .. عادي ان يبقى فى اختلاف فى الرأي و نقاش و أخد و رد .. امال المفروض نعمل ايه هنا .. واحد يفتح موضوع عن أي حاجة و الأعضاء يدخلوا يقولوا (يعيش .. يعيش) ؟؟؟ مهيب <span style='font-size:14pt;line-height:100%'>حين يصبح التنفس ترفـاً .. و الحزن رفاهية .. والسعادة قصة خيالية كقصص الأطفال</span> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mekkawy بتاريخ: 6 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 أبريل 2011 بالمناسبة لا أحب تصنيف الناس لأقسام و فرق .. و مسألة الحرب على الفرقة الفولانية أو الحملة على الفرقة العلانية بتفكرني بالكلام عن الأندية الرياضية .. نقول تانى على رأي هشام الجخ. كل واحد هنا بيمثل رأيه هو بس بيمثل نفسه يعنى .. و أنا مش هصدق أي حد يدعي انه بيمثل فصيل أو فرقة الا لو غالبية الفصيل ده أقروله انه بيمثلهم .. يعنى أنا لا أعتبر أن من أختلف معهم يمثل فرقة كذا أو فصيل كذا .. و بعدين ما أعضاء المحاورات بيختلفوا فى مواضيع كتير .. و بنتناقش و نتحاور .. اشمعنى المرة دي اسمه خلاف الا لو كان المشكلة فى الاسلوب .. عادي ان يبقى فى اختلاف فى الرأي و نقاش و أخد و رد .. امال المفروض نعمل ايه هنا .. واحد يفتح موضوع عن أي حاجة و الأعضاء يدخلوا يقولوا (يعيش .. يعيش) ؟؟؟ مهيب استاذ مهيب اتفق معك في عدم التصنيف و التحزب فكلنا مسلمون و كلنا أتباع لمحمد النبي صلى الله عليه و سلم الحقيقة كلامك اللي فوق ده يتكتب بماء الدهب و الله .. يعني لما يطلع واحد في التلفزيون و يقول رأي شاذ اذن هو لا يمثل كل السلفيين .. ده شئ عظيم .. و صحيح كمان .. يعني لما اتقال ان في واحد متحدث رسمي باسم جماعة السلفية و مع ان مفيش اصلاً حاجة اسمها جماعة السلفية و اتكلم عن هدم الأوثان و الحاجات دي .. فهو لا يمثل الا نفسه .. الله يفتح عليك و ده اللي بنقوله و ننادي بيه. أتفق معك تماماً في إن كل واحد يتكلم عن نفسه و من هذا المنطلق و بم إني سلفي .. الجماعة الأنتي سلفية عاوزين مني ايه بأة؟ :happy: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mustafagamiel بتاريخ: 6 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 أبريل 2011 من وجهة نظر شخص محايد اريد الانصااااااااااااااااااااااااااااف لا الكيل بمكيالين طيب يا استاذ مصطفى جميل أوي إن حضرتك شخص محايد .. حضرتك تقصد ايه بالانصاف .. و مش هأحاول أفهمها الا لما حضرتك توضحهالي في انتظارك ظني في حضرتك أنك تعلم ما سأكتبه لكن احترم رغبة حضرتك الانصاف ياسيدي الفاضل يكون كالتالي هعطي لحضرتك مثال بسيط اوي هذا المنتدى من وجهة نظري البحتة ذو توجه ليبرالي هل حضرتك تجد هناك انصاف من معظم وليس كل من لديه هذا الفكر الليبرالي في مناقشة الامور عندما تجد غلطة من شيخ او أحد يمثل التيارات الدينية تجد انه تم فتح صفحات المنتدى وتوجيه أشد الاتهامات والشتائم والغباء ووو لهم على النقيض عندما يخطيء واحد يمثل التيار الليبرالي في مصر قيس ذلك في واقعنا في مصر استيقظنا جميعا على تسونامي اسمه السلفيين " قطع أذن -حرق بيوت - هدم أضرحة -وغيره كثيرا " من منابر اعلامية كالاهرم واليوم السابع والمصري اليوم دا غير القنوات الفضائية رغم عدم علمهم بالجاني لكن ازاي يلا ارمي التهم نوقش في هذا المنتدى عن احد يمثل التيار السلفي يتكلم عن هدم الاثار وبصراحة عمال ادور على فيديو له مش اقي لكن اقسى اشتائم والتهم وجهت لهم رغم ان اليويتيوب مخلاش فيديو الا وجابوا الا هذا الفيديو لم يتم العثور عليه مش عارف ليه ايضا اتذكر انا جماعة السلفية او شباب سلفية الاسكندرية قبضوا على بالطجية سرقوا صراف الي وبه مايزيد عن نصف مليون جنيه وجاء الخبر كده رجالة االاسكندرية قبضوا على بلطجي ياسلام اشمعنا بقى لكن لايوجد انصاف هل بعد هذه الامثلة القليلة بالنسبة للواقع لسه برضه حضرتك مش مقتنع ان الجميع تحامل كثيرا عن هذه التيارات الاسلامية ومع ذلك هما مش ملائكة والاجمل انهم بيعتذروا بعض ان يقعوا في الاخطاء من يراقب عمرو أديب وطريقته البشعة وعدم سماع اي نقد له هنا من جانب التيار الليبرالي يذكرني دائما بدولة حسني مبارك وشكرا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مهيب بتاريخ: 6 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 أبريل 2011 (معدل) الفاضل المحترم مصطفى .. الحقيقة انى مستمتع جدا بالحوار مع شخصك المحترم .. ربنا يديم الود. واتهمهم انهم لازالوا على عهدهم بنعم أعتقد ان انت عندك حق فى الجزء ده .. و دي كلمة ساخرة تسفه الرأي .. أنا أعرف ناس عباقرة أكن لهم كل الود و الاحترام قالوا نعم .. و منهم كاتبي المفضل الدكتور أحمد خالد توفيق (شفاه الله) مثلا ... لكنني أعتقد أن الجميع - و اقول الجميع - يجب أن يتسع صدره للنقد و الاختلاف بل و السخرية أحيانا لأن العهد القادم سيكون مختلف بشكل كبير .. و ان كنت اسجل رفضي لهذه الكلمة ان كان صاحبها يقصد رأيا فأنا أخالفه. بالمناسبة أعتقد أن الكاتب ابراهيم عيسى قال فى مقاله الذى لا يزال متصدرا الدستور : "هذه أول نعم حرة فى تاريخ المصريين" .. و أفهم منها أنه ليست هناك ثمة تشكيك فى النتيجة. لكن برضه من حقوقه عليك انك تتعاون في برنامجه لا للاختلاف لمجرد الاختلاف لكن الاختلاف البناء لا شيء اطلاقا عليه كلامك هنا صحيح مائة بالمائة و أتفق معك تماما.. فاختلافي مع شخص ما و ان كان الرئيس لا يعنى انكاره او اقصاؤه او محاربته .. اننا فى أمس الحاجة فى الفترة القادمة ان نطور مفهومنا للمعارضة. أما عن الحملات المنظمة للتشويه فأنا أرفضها و أعتقد أنها فى مناخ من الحرية و العدالة ستخف و طأتها تماما. تقبل تحياتي و احترامي. مهيب تم تعديل 6 أبريل 2011 بواسطة مهيب <span style='font-size:14pt;line-height:100%'>حين يصبح التنفس ترفـاً .. و الحزن رفاهية .. والسعادة قصة خيالية كقصص الأطفال</span> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mustafagamiel بتاريخ: 6 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 أبريل 2011 الفاضل المحترم مصطفى .. الحقيقة انى مستمتع جدا بالحوار مع شخصك المحترم .. ربنا يديم الود. واتهمهم انهم لازالوا على عهدهم بنعم أعتقد ان انت عندك حق فى الجزء ده .. و دي كلمة ساخرة تسفه الرأي .. أنا أعرف ناس عباقرة أكن لهم كل الود و الاحترام قالوا نعم .. و منهم كاتبي المفضل الدكتور أحمد خالد توفيق (شفاه الله) مثلا ... لكنني أعتقد أن الجميع - و اقول الجميع - يجب أن يتسع صدره للنقد و الاختلاف بل و السخرية أحيانا لأن العهد القادم سيكون مختلف بشكل كبير .. و ان كنت اسجل رفضي لهذه الكلمة ان كان صاحبها يقصد رأيا فأنا أخالفه. بالمناسبة أعتقد أن الكاتب ابراهيم عيسى قال فى مقاله الذى لا يزال متصدرا الدستور : "هذه أول نعم حرة فى تاريخ المصريين" .. و أفهم منها أنه ليست هناك ثمة تشكيك فى النتيجة. لكن برضه من حقوقه عليك انك تتعاون في برنامجه لا للاختلاف لمجرد الاختلاف لكن الاختلاف البناء لا شيء اطلاقا عليه كلامك هنا صحيح مائة بالمائة و أتفق معك تماما.. فاختلافي مع شخص ما و ان كان الرئيس لا يعنى انكاره او اقصاؤه او محاربته .. اننا فى أمس الحاجة فى الفترة القادمة ان نطور مفهومنا للمعارضة. أما عن الحملات المنظمة للتشويه فأنا أرفضها و أعتقد أنها فى مناخ من الحرية و العدالة ستخف و طأتها تماما. تقبل تحياتي و احترامي. مهيب شكرا كثيرا لك إذن ارى اننا اتفقنا معا أتمنى أن نبتعد التجريح وعن النقد الغير البناء ويكون نقدنا للاراء وليس الاشخاص فالاختلاف طبيعة كونية وتحقيقا للدفع قوله تعالى ( ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لفسدت الأرض ولكن الله ذو فضل على العالمين ( 251 ) ) وان شاء الله احترامنا لبعض واخلاصنا لحب مصر سيجعلنا نتخطي الصعاب شكرا كثيرا لك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mekkawy بتاريخ: 6 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 أبريل 2011 ظني في حضرتك أنك تعلم ما سأكتبه لكن احترم رغبة حضرتك الانصاف ياسيدي الفاضل يكون كالتالي هعطي لحضرتك مثال بسيط اوي رجالة االاسكندرية قبضوا على بلطجي ياسلام اشمعنا بقى لكن لايوجد انصاف هل بعد هذه الامثلة القليلة بالنسبة للواقع لسه برضه حضرتك مش مقتنع ان الجميع تحامل كثيرا عن هذه التيارات الاسلامية ومع ذلك هما مش ملائكة والاجمل انهم بيعتذروا بعض ان يقعوا في الاخطاء من يراقب عمرو أديب وطريقته البشعة وعدم سماع اي نقد له هنا من جانب التيار الليبرالي يذكرني دائما بدولة حسني مبارك وشكرا يا سلام عليك .. ربنا يكتبلك الجنة يا شيخ و تدخلها من أي باب شئت .. مهو أنا بأقول كدة من الصبح و من سنين سيبونا نعبد ربنا و كمان ننخرط في المجتمع يا جماعة مش أول ما نيجي ننخرط تسنوا أسنانكم علينا كدة .. حتى اللي ينجح مننا يقولك و ايه يعني م الكافر بينجح اشمعنى عاوزنا نقولك برافو يعني .. طب و ايه المشكلة لما تقولي برافو يا أخي هو إحنا مش مسلمين زي بعض و لا حضرتك (مش الأخ مصطفى يعني) مسلم و عشان أنا ملتحي أبا مسلم بشرطة؟ ملحوظة :): ألا حضرتك مش واخد بالك من دي :old: ؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mustafagamiel بتاريخ: 6 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 أبريل 2011 أستاذ مكاوي معلش ممكن توضح شوية حقيقي لم استطع تكون فكرة كاملة من مشاركة حضرتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mekkawy بتاريخ: 6 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 6 أبريل 2011 من عنيا يا أستاذ مصطفى أنا اللي عاوز أقوله زيك بالظبط إن يكون فيه إنصاف في التناول و بلاش نعيش بمبدأ حبيبك يبلعلك الزلط و البقية معروفة .. عاوزين لما نشوف نموذج كويس نشجعه و نحاول نستخدمه مش نحبطه لأنه سلفى .. السلفيين ناس زي كل الناس و الله العظيم يا جماعة .. بياكلوا و يشربوا و يلبسوا و يتفسحوا و بياكلوا كنتاكي كمان .. لا عندهم أجندات خارجية ولا داخلية ولا بياخدوا تمويل من حتة .. أنا عمري ما حد اداني فلوس و الله عشان أنا سلفى .. و القاعدة الذهبية اللي كلنا لو اتبعناها هنستريح .. لا للتعميم .. التعميم تعتيم .. لا أنا هأقول جميع كل السلفيين 100% .. سفراء و رسل عن ربنا .. ولا ييجي حد يقولي كل الملتحين أو السلفيين ولاد لذينة .. و اللي يقول إن اللحية دي نصب في نصب .. بلاش نعمم .. خلونا كل واحد يحكم من تجربته .. أنا ليا أصدقاء كتير .. ملتزمين و غير ملتزمين .. سلفيين و غير سلفيين .. بل معظم أصدقائي الحاليين غير سلفيين بالمرة سواء هنا في السعودية أو في مصر .. و منهم المدخن (سامعني ياللي في بالي) .. المهم .. أختصر لحضرتك و أقول لا للتعميم .. كل مجموعة ناس و فيها الحلو و الوحش .. الحلو جزاه الله خير و الوحش ربنا يهديه .. لا هنعلق مشنقة للوحش ولا هنأله الحلو. يا رب أكون وضحت نفسي :) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان