مغتربة بتاريخ: 24 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أبريل 2011 لم اخطط ابدا كى ادخل العشق فتاريخى النسائى قضاء و قدر كم تفاجات بحب امراه جعلتنى ورده بعدما كنت حجر انا لا افكر ان اقاوم او اثور على هواك فانا و كل قصائدى من بعض ما صنعت يداك ......ان الغرابه كلها انى محاط بالنساء و لا ارى احدا سواك ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مغتربة بتاريخ: 24 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أبريل 2011 اذا اتى الشتاء و حركت رياحه ستائرى احس يا صديقتى بحاجه الى البكاء على ذراعيك على دفاترى اذا اتى الشتاء و انقطعت عندلة العنادل و اصبحت كل العصافير بلا منازل يبتدىء النزيف فى قلبى ... و فى اناملى كانما الامطار فى السماء تهطل يا صديقتى فى داخلى عندئذ يغمرنى شوق طفولى الى البكاء على حرير شعرك الطويل كالسنابل كمركب ارهقه العياء كطائر مهاجر يبحث عن نافذه تضاء يبحث عن سقف له فى عتمه الجدائل ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لماضة مصرية جدا بتاريخ: 11 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مايو 2011 كتبتُ (أُحبّكِ) فوقَ جدار القَمَرْ (أُحبّكِ جداً) كما لا أحبّكِ يوماً بشَرْ ألمْ تقرأيها؟ بخطّ يدي فوق سُور القَمَرْ وفوق كراسي الحديقةِ.. فوقَ جذوع الشَجَرْ وفوق السنابلِ فوق الجداولِ فوقَ الثَمَرْ.. وفوق الكواكب تمسح عنها غُبارَ السَفَرْ.. * حفرتُ (أُحبّكِ) فوق عقيق السَحَرْ حفرتُ حدودَ السماءِ حفرتُ القَدَرْ.. ألم تُبْصريها؟ على وَرَقات الزهَرْ على الجسر، والنهر، والمنحدرْ على صَدَفاتِ البحار على قَطَراتِ المطرْ ألم تَلْمحيها؟ على كلّ غصنٍ وكل حصاةٍ، وكلّ حجرْ * كتبتُ على دفتر الشمس أحلى خبرْ.. (أُحبّكِ جداً) فليتكِ كنتِ قرأتِ الخبرْ - أحلي خبر- رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لماضة مصرية جدا بتاريخ: 11 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مايو 2011 إني أُحبكِ عندما تبكينَ وأحبُّ وجهكِ غائماً وحزينا الحزن يصهُرنا معاً ويذيبنا من حيث لا أدري ولا تدرينا تلك الدموع الهاميات أحبها وأحب خلف سقوطها تشرينا بعض النساء وجوههن جميلةٌ وتصيرُ أجملَ عندما يبكين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شرف الدين بتاريخ: 11 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مايو 2011 والله ورجعتوني لأيام زمان متى ستعرف كم أهواك يا رجلا أبيع من أجله الدنيا وما فيها يا من تحديت في حبي له مدنا بحالها وسأمضي في تحديها لو تطلب البحر في عينيك أسكبه أو تطلب الشمس في كفيك أرميها أنا أحبك فوق الغيم أكتبها وللعصافير والأشجار أحكيها أنا أحبك فوق الماء أنقشها وللعناقيد والأقداح أسقيها أنا أحبك يا سيفا أسال دمي يا قصة لست أدري ما أسميها أنا أحبك حاول أن تساعدني فإن من بدأ المأساة ينهيها وإن من فتح الأبواب يغلقها وإن من أشعل النيران يطفيها يا من يدخن في صمت ويتركني في البحر أرفع مرساتي وألقيها ألا تراني ببحر الحب غارقة والموج يمضغ آمالي ويرميها إنزل قليلا عن الأهداب يا رجلا ما زال يقتل أحلامي ويحييها كفاك تلعب دور العاشقين معي وتنتقي كلمات لست تعنيها كم اخترعت مكاتيبا سترسلها وأسعدتني ورودا سوف تهديها وكم ذهبت لوعد لا وجود له وكم حلمت بأثواب سأشريها وكم تمنيت لو للرقص تطلبني وحيرتني ذراعي أين ألقيها ارجع إلي فإن الأرض واقفة كأنما فرت من ثوانيها إرجع فبعدك لا عقد أعلقه ولا لمست عطوري في أوانيها لمن جمالي لمن شال الحرير لمن ضفائري منذ أعوام أربيها إرجع كما أنت صحوا كنت أم مطرا فما حياتي أنا إن لم تكن فيها اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Simba بتاريخ: 25 يونيو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 يونيو 2011 قالت: أتسمح أن تزين دفتري بعبارة، أو بيت شعرٍ واحد.. بيتٍ أخبئه بليل ضفائري وأريحه كالطفل فوق وسائدي قل ما تشاء، فإن شعرك شاعري أغلى وأروع من جميع قلائدي ذات المفكرة الصغيرة.. أعذري ما عاد ماردك القديم بمارد من أين؟ أحلى القارئات أتيتني أنا لست أكثر من سراجٍ خامد.. أشعاري الأولى. أنا أحرقتها ورميت كل مزاهري وموائدي.. أنت الربيع.. بدفئه وشموسه ماذا سأصنع بالربيع العائد؟. لا تبحثي عني خلال كتابتي.. شتان ما بيني وبين قصائدي.. أنا أهدم الدنيا ببيتٍ شاردٍ وأعمر الدنيا ببيتٍ شارد.. بيدي صنعت جمال كل جميلةٍ وأثرت نخوة كل نهدٍ ناهد أشعلت في حطب النجوم حرائقاً وأنا أمامك كالجدار البارد.. كتبي التي أحببتها وقرأتها ليست سوى ورقٍ.. وحبرٍ جامد لا تخدعي ببروقها ورعودها فالنار ميتةٌ بجوف مواقدي سيفي أنا خشبٌ.. فلا تتعجبي إن لم يضمك، يا جميلة، ساعدي. إني أحارب بالحروف وبالرؤى ومن الدخان صنعت كل مشاهدي شيدت للحب الأنيق معابداً وسقطت مقتولاً .. أمام معابدي.. قزحية العينين.. تلك حقيقتي.. هل بعد هذا تقرأين قصائدي؟ كلام حسام follow me رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لماضة مصرية جدا بتاريخ: 28 يونيو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 يونيو 2011 لماذا أنتِ؟ لماذا أنتِ وحدك؟ من دون جميع النساء تغيِّرين هندسةَ حياتي وإيقاعَ أيّامي وتتسلّلين حافيةً.. إلى عالم شؤوني الصغيرة وتُقفلين وراءكِ الباب.. ولا أعترض.. * لماذا؟ أُحبّكِ أنتِ بالذاتْ وأنتقيكِ أنتِ بالذاتْ وأسمح لكِ.. بأن تجلسي فوق أهدابي تُغنّين، وتُدخّنين، وتلعبين الورق.. ولا أعترض. * لماذا ؟ تشطبينَ كلَّ الأزمنة وتوقفين حركةَ العصور وتغتالين في داخلي جميعَ نساء العشيرة واحدة .. واحدة.. ولا أعترض لا شيء....يشبهك..... و لا اعترض رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لماضة مصرية جدا بتاريخ: 28 يونيو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 يونيو 2011 وعدتُكِ.. أن أتجاهَلَ عَيْنَيكِ ، مهما دعاني الحنينْ وحينَ رأيتُهُما تُمطرانِ نجوماً... شَهَقْتْ... وعدتُكِ.. أنْ لا أوجِّهَ أيَّ رسالة حبٍ إليكِ.. ولكنني – رغم أنفي – كتبتْ .. وعَدْتُكِ.. أن لا أكونَ بأيِ مكانٍ تكونينَ فيهِ.. وحين عرفتُ بأنكِ مدعوةٌ للعشاءِ.. ذهبتْ.. وعدتُكِ أن لا أُحِبَّكِ.. كيفَ؟ وأينَ؟ وفي أيِّ يومٍ تُراني وَعَدْتْ؟ لقد كنتُ أكْذِبُ من شِدَّة الصِدْقِ، والحمدُ لله أني كَذَبْتْ.... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لماضة مصرية جدا بتاريخ: 28 يونيو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 يونيو 2011 (معدل) شيزوفرينيا ... لا أُفكّرُ في مقاومتها.. أو الاحتجاجِ عليها.. فالحبُّ الكبير هو دائماً حبٌّ صعبْ وليس صحيحاً أنّه يأتينا على عَرَبةٍ تَجرُّها الملائِكَهْ.. وليس صحيحاً.. أنَّنا نجدُهُ مختبئاً كالقَمَر تحت شراشفنا.. أو كشامَةٍ زرقاءْ تحت خاصرتنا اليُسْرى تم تعديل 28 يونيو 2011 بواسطة لماضة مصرية جدا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان