اليوم اصطبحت بحادث جديد في الجمهورية من ضمن سلسلة حوادث غاية في الساديه
على رأي ابراهيم عيسى في مقال يمكن من اسبوع أو أكثر " أين ذهب زمن القتل الجميل"
يصف القاتل ايام زمان عندما ينفذ جريمته يصرخ بهستيريا انا مكانش قصدي اموته
اما الآن فالحوادث بها من طرق التنفيذ وعدد الطعنات وكيفية التنفيذ بل والتمثيل بالجثث مالم نكن نجده في ابشع قصص الأخذ بالثأر -وهي نوعية الجرائم الوحيدة التي كنا نجد فيها بشاعة في التنفيذ-
المأساه ان اغلب الحوادث الآن إنتقام لمجرد اثبات السيطره حتى ان تلك الجرائم تذكرني بقص
أسير فلسطيني يروي تفاصيل وحشية طبيب صهيوني أجرى له عملية بدون تخدير
بإمكاننا أن نتخيّل أو نتوقع منهم الكثير و لكن لم يكن أحد يتصوّر أن تبلغ بهم هذه الدرجة من الحقد السّادي الفريد ، و رغم عشرات الشهادات و القصص القادمة من سجون الاحتلال تروي تفاصيل الحقد الصهيوني على كلّ ما هو فلسطيني إلا أن ما تعرّض له أنس شحادة ، المعتقل الإداري في سجن النقب الصحراوي يتجاوز كل المعاني ...
أنس كامل شحادة - 24 عاماً - من بلدة بيت أكسا جنوب رام الله ، طالب في جامعة بيرزيت يدرس الهندسة الإلكترونية… جرى اعتقاله إدا
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان