اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

كى نتعظ ولانحكم عليهم بانهم أرهابيين


ابو محمود

Recommended Posts

حديث «مُقرف» عن التعذيب (١)

بقلم جمال البنا ٦/ ٤/ ٢٠١١

لابد أن يكون الحديث عن التعذيب مقرفاً تشمئز منه النفوس ولكنه - فى الوقت نفسه - لابد أن يُعرف، ولابد أن نقف منه موقفاً حاسمًا لأنه جمع إلى جانب الوحشية فى العقوبة القيام بممارسات للإذلال ولإهدار الكرامة ولجعل الإنسان يفقد الإرادة تمامًا، بحيث ينفذ كل ما يطلب منه مهما كان شائناً، وأخيرًا لأن كل هذه الممارسات المقيتة لا تزال حتى الآن ــ أقول حتى الآن ــ تمارس. وأمامى أكداس من أوراق عن التعذيب تكفى لإصدار كتاب أسـود كبير عن التعـذيب، سأكتفى بالإشارة إلى ما يسمح به المجال.

فهذا المواطن السيد «محمد محمود سامى» يسجل لنا ما حدث فى مارس سنة ١٩٩٥ فى سجن الوادى الجديد، حيث كان هناك مجموعة من المعتقلين السياسيين الذين لا تهمة لهم، بل أكثرهم اعتقل بديلاً عن أخ أو ابن عم أو جار. يقول السيد «محمد محمود سامى»: «فى مارس سنة ١٩٩٥، فى سجن الوادى الجديد العمومى، كان المعتقل قطعة من جهنم لا ملابس غير قطعة واحدة هى «الشورت» ولا طعام إلا بعض حبات الفول أو العدس مع طبق من الأرز لكل ١٥ معتقلاً، يلقى لنا ذلك الطعام على الأرض ونؤمر بأكله بأفواهنا من على الأرض مباشرة بلا طبق أو إناء، وكنا نجبر على تنظيف الأرض بألسنتنا، هذا بالإضافة إلى وصلات مكررة من الضرب بكل الوسائل والبطش المجنون، والمعتقلون عراة إلا من «شورت»، ويتأجج الألم فى الدماغ فلا يكون به مكان لشىء آخر، وفى إحدى المرات أوقف الضباط فجأة الضرب وأمروا المعتقلين بتسمية أنفسهم بأسماء الإناث (راقصات غالبًا)، كما هى عادتهم فى هذا المعتقل القذر،

ولكن فى هذه المرة اكتفوا بأن يُسمى بأسماء الإناث نصف الزنزانة فقط، وأمروا الآخرين بذكر أسمائهم التى تعبر عما خلقهم الله عليه من ذكورة، ثم أمروا المعتقلين بأن يرددوا وراءهم نشيدًا قذرًا وهو: «مكسوفة منك، مش قادرة أقولك، بلاش الليلادى»، وبعد وصلة من الإنشاد كانت فيها العصى التى فى أيدى الضباط والأمناء تهتك أعراض المعتقلين المنهكين والمدمرين ماديًا ونفسًيا، أعلن أحد الضباط ما جاءوا من أجله هذه المرة، وهو أن يحتفلوا بحفلات زواج بين المعتقلين وبعضهم!! وقبل إدراك معنى الكلام انهال الضرب القاسى الوحشى المجنون مرة أخرى على عظام المعتقلين، وبعد وصلة الضرب اختار أحد الضباط معتقلين من كلا الفريقين اللذين قسموهما، وكنا محطمين للوقوف والتنظيم ورفع الأيدى، وذلك من السابعة صباحًا إلى الرابعة عصرًا».

مجموعة مكثفة من الضباط وأمناء الشرطة بضجة وجلبة، وقد أمسك كل منهم بعصا غليظة يقتحمون الزنزانة، وقد وقف جميع أفرادها ووجوههم إلى الحائط، رافعين أيديهم يمشون فى أماكنهم (خطوة تنظيم)، وقد أغلقوا أعينهم وفق الأوامر، وتنهال العصى الغليظة على العظام بوحشية، وقد عزلوا كلا الفريقين (فريق الإناث بزعمهم وفريق الذكور)، وقال هذا الضابط بصوت كالفحيح: إن فلان سيتزوج بفلانة،

وكان هذا الإعلان بمثابة إشارة للبدء فى هجوم وحشى بالعصى على هاتين الضحيتين مركزين الضرب على عظامهم، وأمروهما بنزع «الشورت» وأن يبدآ «الدخلة»، أى الممارسة الجنسية، ولما حاولا الامتناع انهال الضرب الوحشى مرة أخرى إلى أن رضخا للأمر، وقد جاء أمناء الشرطة بالماء والصابون لتسهيل عملية الإيلاج، ووقف الضباط يصفون المباشرة الجنسية كالمعلقين الرياضيين واصفين ما يحدث بأنه فيلم سكس (جنس)، وأمر الضباط بأن تستمر المباشرة إلى أن يحدث «الإنزال»!!

وفى أثناء ذلك أخرج بعض الأمناء مذاكيرهم، آمرين صغار السن من المعتقلين بالإمساك بها ووضعها فى أفواههم». انتهى.

وهذه شهادة من دكتور «هشام السيد مصيلحى عبد الله» وهو حاصل على الدكتوراة فى العلوم البيولوجية والكيميائية.. نحن أمام عالم يعكف فى معمله على بحوث بيولوجية، يقول: «بدأت قصة اعتقالى أثناء عودتى من عملى وأنا بالقطار، حدث خلاف بينى وبين ضابط بوليس (علمت بعد ذلك أنه أمن دولة) على أولوية الجلوس على الكرسى لازدحام القطار يومها، وبالرغم من الحجز مسبقاً،

وتطور الخلاف حتى نزلنا فى محطة بنها ولم أشعر بنفسى إلا وأنا فى مستشفى المعادى، وذلك بعد حوالى يومين أو ثلاثة، حسب ما قيل لى بالمستشفى، بعد أن عادت لى بعض ذاكرتى (وكان تقرير المستشفى وهو موجود ويمكن طلبه من المستشفى للاطلاع عليه أننى تعرضت للضرب الشديد على منطقة الرأس مما سبب لى شللاً هستيرياً وفقداناً للذاكرة مؤقتاً)، وظللت بالمستشفى أكثر من شهر للعلاج وخرجت لقضاء عيد الأضحى ببيتى وأنا على قوة المستشفى (إجازة مرضية)،

ثم عدت للمستشفى لاستكمال العلاج، ثم خرجت فى إجازات متعددة، حتى فوجئت بقرار طردى من العمل، وكنت قد حرمت من الترقية التى كان يجب أن أترقى لها منذ ستة أشهر، وتم سحب الشقة التى خصصت لى بالفعل، وكنت قد سددت أقساطها ولم يبق إلا بعض الأقساط، وأخفى أهلى عنى كل ذلك بسبب حالتى الصحية، وما إن تم فصلى وأصبحت بلا عمل - وكنت مازلت فى حالة إعياء - أخرجونى من المستشفى، وفوجئت يوم ٢٨/٢/٢٠٠٠ وفى الساعة ٢ فجرًا بقوة من القوات الخاصة والأمن المركزى،

لم أشهد لها مثيلاً أنا وأهلى وجيرانى، تحيط بالمنطقة كلها وبالعمارة التى أقيم فيها، ودق باب شقتى بعنف مع كسره ودخلت قوة من مباحث أمن الدولة وقالوا لى إنهم مخابرات، وقلبوا الشقة رأسًا على عقب (ووالله لم يجدوا شيئاً مخالفاً للقانون يمكن أن يستخدموه ضدى) فأخذوا شريط فيديو ورسالة الماجستير والدكتوراة واقتادونى داخل سيارة، وبعد خروجنا من حدود بنها تم تعصيب عينى ووضع القيود فى يدى من الخلف، ووصلنا إلى مكان فى القاهرة (عرفت بعد ذلك أنه لاظوغلى بمبنى وزارة الداخلية)،

وبمجرد وصولى تم خلع ملابسى تمامًا وبدأت رحلة التعذيب، وظلوا يعذبوننى بوضع الكهرباء فى الأماكن الحساسة، وأنا معصوب العينين ومكبل بالقيود ونائم على الأرض الباردة، مع إلقاء الماء البارد على جسدى، وعاودنى الشلل الهستيرى مرة أخرى، حتى إنهم كانوا يضطرون لحملى كلما أرادوا التحقيق معى، وفعلاً كدت أموت بين أيديهم، وكانوا يتهموننى بأننى على علاقة بمجموعة جهادية من المعادى، منهم أطباء ومهندسون (وعرفت بعد ذلك وأنا فى المعتقل أن هؤلاء بحكم سكنهم فى المعادى كانوا أصدقاء دراسة ابتدائى وإعدادى لأيمن الظواهرى)،

وقلت لهم «أنا من بنها وهؤلاء من المعادى ولا علاقة لى بهم، ولكن هيهات هيهات أن يستمعوا لى، وظلوا يعذبوننى ولا رحمة لحالتى الصحية، حتى أنقذنى قدوم عيد الأضحى (مارس ٢٠٠٠) فتركونى فى أحد القبور الحديدية الباردة المظلمة وذهبوا لقضاء العيد، ثم تم عرضى على نيابة أمن الدولة وكانت التهم هى محاولة قلب نظام الحكم، وتصنيع قنبلة بيولوجية لإمداد الجماعات الإسلامية بها».

gamal_albanna@islamiccall.org

gamal_albanna@yahoo.com

www.islamiccall.org

gamal-albanna.blogspot.com

اعزائى انا فى انتظار تعليقاتكم وللعلم انا ترددت ان انزل تلك المقالة للبنا لما بها من مشاهد سيئة لكنى رغم ما فيها شعرت ان هناك بد من نشرها كى نرى مشاهد بخيالنا عن ما قاستة الجماعات الاسلامية والمسلمين عامة فى عصر مبارك ولكم الحكم .. حسبى الله ونعم الوكيل

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

هل يعقل هذا الكلام بالتفاصيل؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

و هل يعقل ان احدثا بهذا الحجم(يمكن اخفائها سنوات طوال منذ1995)؟؟؟؟؟؟؟؟؟

:Zamalek: راية في البلكونه...

شاره عالعربية....

زملكاوي عيلتي كلها زملكاويه :dance:  

 

 

رابط هذا التعليق
شارك

سؤال صعب شويه هل حضرتك تقصد بسؤالك فى العنوان

حتى لا نحكم عليهم انهم ارهابيون فيدخلو السجن ظلم و لا

ولا لما يخرجو و يعملوا عمل ارهابى نجدلهم عذر لانهم كانو بيتعذبو

مش فاهماه ايه العلاقه بين الحكم على حد انه ارهابى و انه يتعذب

لانه التعذيب الغير ادمى ده لا مبرر له سواء كان ارهابى سفاح او تاجر مخدرات محكوم عليه

ب ٨٠٠ سنه

I shall be telling this with a sigh

Somewhere ages and ages hence:

Two roads diverged in a wood, and I—

I took the one less traveled by,

And that has made all the difference

رابط هذا التعليق
شارك

انتابتني نوبة من البكاء الهيستيري و أنا أقرأ و أتخيل زوجي أو أحد من إخوتي أو حتى أبي مكان هذا الأستاذ الجامعي الذي لم يراعوا آدميته

اللهم انتقم منهم بعدلك

اللهم انتقم منهم بعدلك

اللهم انتقم منهم بعدلك

اللهم أرنا فيهم عجائب قدرتك

اللهم اكتب لهم الخذلان في الدنيا والآخرة

اللهم افضحهم على رؤؤوس الأشهاد

اللهم قطعهم إربا إربا

اللهم احرقهم بنارك

آمين

آمين

آمين

و لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

انا لن اعلق

ولكن سوف اثرد قصه حدثت فى التسعينيات ايضا

صديقى طبيب جراح مشهود له فى العمل بالكفاءه

ذات ليله كان مدعوا الى عرس فى احد الفنادق

وبعد ان انتهى الفرح،وفى طريق عودته الى سيارته

التى صفها فى احد الشوارع الجانبيه للفندق،حدث

وهو يسير فى الشارع،وطبعا الوقت متأخر ونقل فجرا

ان ناداه ضابط شرطه بقوله (انت يالا) ورد عليه

(احترم نفسك انا طبيب ولست لص) فما كان منه إلا

ان سبه ثم اصتحبه قسم الشرطه،وعمل له محضر حمل

سلاح ابيض (مطواه قرن غزال) وفى الصباح عرض على

النيابه التى اخلت سبيله بضمان عمله،ثم قضيه بعد

ذلك،دفع للمحامى بها الفان جنيه فى هذا الوقت

وطلع براءه،لكن اتبهدله يومين بين النيابه والقسم

واتذكر وقتها كان هناك فى مصر ارهاب

وعند خروجه وطبعا بواسطه،قال للحاضرين مشيرا الى

الارهابيين ( دول مش ارهابيين هما اللى عملوهم كدا)

يقصد رجال الشرطه او كلاب الدوله،وهذا بعد احتكاكه

بالبعض منهم عن قرب فى ( الزنزانه )

وكالريح لا يركن إلي جهه

إلا وهيأ لأخري راحله ...

 

رابط هذا التعليق
شارك

سؤال صعب شويه هل حضرتك تقصد بسؤالك فى العنوان

حتى لا نحكم عليهم انهم ارهابيون فيدخلو السجن ظلم و لا

ولا لما يخرجو و يعملوا عمل ارهابى نجدلهم عذر لانهم كانو بيتعذبو

مش فاهماه ايه العلاقه بين الحكم على حد انه ارهابى و انه يتعذب

لانه التعذيب الغير ادمى ده لا مبرر له سواء كان ارهابى سفاح او تاجر مخدرات محكوم عليه

ب ٨٠٠ سنه

لن ارد على مداخلتك بشيء الا الله يكرمك الرجاء قراءة رد السادة الاخوة من بعدك ومن عندها ستعرفين كيف كانت ولما كان العنوان انتى يبدو انك لا تجارب لكى اتمنى ان تشعرى بما شعرت بة اختى فى التعليق التالى لتعليق حضرتك والله الموفق لو شاهدتى موقف يحتاج الى كلمة حق فلا تفكرى بالهروب فقولى الكلمة واتركى الباقى للخالق الديان

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

اللهم انا مظلومون فانتقم

اللهم إن نشكو ضعف قوتنا, وقلة حيلتنا, وهواننا على الناس, يا أرحم الراحمين

أنت رب المستضعفين وأنت ربنا إلى من تكلنا ؟ إلى عدو يتجهمنا أم إلى بعيد ملكته أمرنا؟

إن لم يكن بك غضب علينا فلا نبالي .. ولكن عافيتك هي أوسع لنا

رابط هذا التعليق
شارك

اعتقد ان من الشجاعة الرد على الفكرة بالفكرة اما ان يعطى بعضنا البعض تقديرات سلبية بدون رد فهذ يعد هروب او ضعف واعتقد ان هنا الان من يفهم سلوكيات البعض ويعرف جيدآ من مواضعيهم اين يقفون فى مراكزهم وما يكنون فى صدورهم من عداء وغل لأهل هذا الوطن وابناءة الشرفاء هدانا الله جميعآ :egyflag:

تم تعديل بواسطة محمودمصطفى

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

انتابتني نوبة من البكاء الهيستيري و أنا أقرأ و أتخيل زوجي أو أحد من إخوتي أو حتى أبي مكان هذا الأستاذ الجامعي الذي لم يراعوا آدميته

اللهم انتقم منهم بعدلك

اللهم انتقم منهم بعدلك

اللهم انتقم منهم بعدلك

اللهم أرنا فيهم عجائب قدرتك

اللهم اكتب لهم الخذلان في الدنيا والآخرة

اللهم افضحهم على رؤؤوس الأشهاد

اللهم قطعهم إربا إربا

اللهم احرقهم بنارك

آمين

آمين

آمين

و لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم

يعلم الله كم احترمك وبردك هذا ابكيتينى اكثر من بكائى على ما نقلت

عزيزتى الاخت الكريمة ان ما حدث ونشاهد توابعة من مشاهد دامية للتعذيب الممنهج لبعض افراد الشعب لمجرد اختلاف فكرى بحت قد قسم الشارع المصرى الى شقين شق اصبح يناصب العداء لكل من يحاول اظهار الحقيقة واخر يريد ان يكشف الزيف الذى جعل من مصر مرتع للفساد والانحراف

عزيزتى الاخت الكريمة رغم اننا نبكى عليهم ونحن لا نمت لهم بصلة او قرابة فهذا يدل على اننا ولله الحمد من بنى البشر ولنا قلوب وعقول وشعور رغم اختلافنا معهم فى الفكر وهذة هى الانسانية وروعتها

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

سؤال صعب شويه هل حضرتك تقصد بسؤالك فى العنوان

حتى لا نحكم عليهم انهم ارهابيون فيدخلو السجن ظلم و لا

ولا لما يخرجو و يعملوا عمل ارهابى نجدلهم عذر لانهم كانو بيتعذبو

مش فاهماه ايه العلاقه بين الحكم على حد انه ارهابى و انه يتعذب

لانه التعذيب الغير ادمى ده لا مبرر له سواء كان ارهابى سفاح او تاجر مخدرات محكوم عليه

ب ٨٠٠ سنه

لن ارد على مداخلتك بشيء الا الله يكرمك الرجاء قراءة رد السادة الاخوة من بعدك ومن عندها ستعرفين كيف كانت ولما كان العنوان انتى يبدو انك لا تجارب لكى اتمنى ان تشعرى بما شعرت بة اختى فى التعليق التالى لتعليق حضرتك والله الموفق لو شاهدتى موقف يحتاج الى كلمة حق فلا تفكرى بالهروب فقولى الكلمة واتركى الباقى للخالق الديان

دلوقت انا اتقيمت سلبا و حضرتك بتقول انى بهرب وانا مازلت مش فاهمه بردو

انا قولت

)لانه التعذيب الغير ادمى ده لا مبرر له سواء كان ارهابى سفاح او تاجر مخدرات محكوم عليه

يعنى انا مش موافقه و لا اقر بالارهاب و التعذيب الجسدى

حتى اذا كان الى بتعذب جانى فعلا

لكن مازلت اتسائل

او تقدر تقول بستفسر عن علاقت حكمنا على الناس بانهم ارهابين و التعذيب

علاقة العنوان بالموضوع

سؤالى لحضرتك لانك انت الى كاتب الموضوع انا ههرب من ايه و ليه

معلش حضرتك عارف مش كل الناس فهمهم سريع

تم تعديل بواسطة jasmin hamed

I shall be telling this with a sigh

Somewhere ages and ages hence:

Two roads diverged in a wood, and I—

I took the one less traveled by,

And that has made all the difference

رابط هذا التعليق
شارك

اللي فهمته من العنوان يا مدام جاسمين

انه الناس فاهمة ان الناس دي كان بيتقبض عليهم على اساس انهم ارهابيين و هم ليسوا كذلك و لا ليهم في أي حاجة من أصله غير ان حظهم السيء وقعهم في ايدين السفاحين دول

اخويا مرة حكى لي - بصفته كان محامي و بيحتك كتير بأقسام الشرطة- إنهم كانوا واخدين واحد مسيحي و الصليب مدقوق على ايده ضمن الناس اللي واخدينهم يعذبوهم من الجماعات الاسلامية و الراجل كان عمال يصرخ و يقول انا مسيحي و الصليب اهو !!!!

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

اللي فهمته من العنوان يا مدام جاسمين

انه الناس فاهمة ان الناس دي كان بيتقبض عليهم على اساس انهم ارهابيين و هم ليسوا كذلك و لا ليهم في أي حاجة من أصله غير ان حظهم السيء وقعهم في ايدين السفاحين دول

اخويا مرة حكى لي - بصفته كان محامي و بيحتك كتير بأقسام الشرطة- إنهم كانوا واخدين واحد مسيحي و الصليب مدقوق على ايده ضمن الناس اللي واخدينهم يعذبوهم من الجماعات الاسلامية و الراجل كان عمال يصرخ و يقول انا مسيحي و الصليب اهو !!!!

شكرا للتوضيح مدام مصريه متغربه

الحقيقه ان كلاب الامن دول مش محتاجين اشاعه و عشان يعذبو الناس دسه ناس ساديه

و بعضهم ( كفره ) مش تشكيك فى ايمانهم دول حقيقى كفره لا لهم مله و لا دين

و ابويا لما كان بيشتغل فى المخابرات كان بيقولى ان كل الظباط لهم تقيمات نفسيه كل فتره و ان الى بتبان عليه الميول ديه

سواء الشذوذ او الالحاد او الساديه ده مصوغات تعينه فى اقسام معينه

بيخدوه امن الدوله و احيانا المخابرات لان مش اى حد ممكن يستحمل المناظر ديه

I shall be telling this with a sigh

Somewhere ages and ages hence:

Two roads diverged in a wood, and I—

I took the one less traveled by,

And that has made all the difference

رابط هذا التعليق
شارك

سؤال صعب شويه هل حضرتك تقصد بسؤالك فى العنوان

حتى لا نحكم عليهم انهم ارهابيون فيدخلو السجن ظلم و لا

ولا لما يخرجو و يعملوا عمل ارهابى نجدلهم عذر لانهم كانو بيتعذبو

مش فاهماه ايه العلاقه بين الحكم على حد انه ارهابى و انه يتعذب

لانه التعذيب الغير ادمى ده لا مبرر له سواء كان ارهابى سفاح او تاجر مخدرات محكوم عليه

ب ٨٠٠ سنه

لن ارد على مداخلتك بشيء الا الله يكرمك الرجاء قراءة رد السادة الاخوة من بعدك ومن عندها ستعرفين كيف كانت ولما كان العنوان انتى يبدو انك لا تجارب لكى اتمنى ان تشعرى بما شعرت بة اختى فى التعليق التالى لتعليق حضرتك والله الموفق لو شاهدتى موقف يحتاج الى كلمة حق فلا تفكرى بالهروب فقولى الكلمة واتركى الباقى للخالق الديان

دلوقت انا اتقيمت سلبا و حضرتك بتقول انى بهرب وانا مازلت مش فاهمه بردو

انا قولت

)لانه التعذيب الغير ادمى ده لا مبرر له سواء كان ارهابى سفاح او تاجر مخدرات محكوم عليه

يعنى انا مش موافقه و لا اقر بالارهاب و التعذيب الجسدى

حتى اذا كان الى بتعذب جانى فعلا

لكن مازلت اتسائل

او تقدر تقول بستفسر عن علاقت حكمنا على الناس بانهم ارهابين و التعذيب

علاقة العنوان بالموضوع

سؤالى لحضرتك لانك انت الى كاتب الموضوع انا ههرب من ايه و ليه

معلش حضرتك عارف مش كل الناس فهمهم سريع

اعرف جيدآ مدى استيعاب حضرتك للافكار ودة مش عايز يعنى خبرة بس مش عارف لية عند حضرتك مفهوم ان من يميل الى التدين ممكن يكون ارهابى ودة فى كثير من ردودك حتى ان هناك حكم مسبق لكل من يكون مدافع او يظهر انة يكرة الهجوم على اي فئة او جماعة مسلمة ودة انطباعى عن قلمك وفكرك

الارهاب يا زميلتى لم يعرف حتى الان وتم نشرة كمصتلح شامل لكل من يدافع عن حق او معتدى مما اخل بتعريفة وحالة حدوثة وهنا لم اجد ما اشير الية من تعجب حين اشرح لكى ان كلمة ارهاب اوارهابى انطلقت وصقلت فى الممالك العربية واستغلها الغرب ابشع استغلال ضد الاسلام ونحن بما نملك من عاطفة جياشة تمادينا فى تصديق ان الارهاب صناعة اسلامية رغم وجود كثير من الفرق والجماعات فى كل الاديان والشيع بها ما بفرقة من المسلميين كأستخدام العنف وهذا طبيعى جدآ وليس شاذ على مجتمع ما فى اى بقعة على الارض فليس كل الزهور لها رائحة

اما لهروبك فهذا ليس لكى لانى احترمك جدآ وليس لى من حق ان امنعك عن الرد او التفاعل العكسى مع ما افكر بة فالحرية تعنى الاحترام المتبادل ولو كانا مختلفيين فكريآ

هناك اشخاص تحاول سكب البنزين على النار وعمل وقيعة بين الأخوة وهم يعرفون جيدآ انفسهم وتفضحهم مداخلاتهم ورسائلهم التى يحاولون فيها التلون وانتى خارج هذا

اما موضوعى فلكى كل الحرية فى الرد لكنى لدى قصص اكثر فظاعة والمآ وبها وقائع لو اتطلعتى عليها لأصبتى بالغثيان وفى النهاية العنف يولد العنف

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

سؤال صعب شويه هل حضرتك تقصد بسؤالك فى العنوان

حتى لا نحكم عليهم انهم ارهابيون فيدخلو السجن ظلم و لا

ولا لما يخرجو و يعملوا عمل ارهابى نجدلهم عذر لانهم كانو بيتعذبو

مش فاهماه ايه العلاقه بين الحكم على حد انه ارهابى و انه يتعذب

لانه التعذيب الغير ادمى ده لا مبرر له سواء كان ارهابى سفاح او تاجر مخدرات محكوم عليه

ب ٨٠٠ سنه

لن ارد على مداخلتك بشيء الا الله يكرمك الرجاء قراءة رد السادة الاخوة من بعدك ومن عندها ستعرفين كيف كانت ولما كان العنوان انتى يبدو انك لا تجارب لكى اتمنى ان تشعرى بما شعرت بة اختى فى التعليق التالى لتعليق حضرتك والله الموفق لو شاهدتى موقف يحتاج الى كلمة حق فلا تفكرى بالهروب فقولى الكلمة واتركى الباقى للخالق الديان

دلوقت انا اتقيمت سلبا و حضرتك بتقول انى بهرب وانا مازلت مش فاهمه بردو

انا قولت

)لانه التعذيب الغير ادمى ده لا مبرر له سواء كان ارهابى سفاح او تاجر مخدرات محكوم عليه

يعنى انا مش موافقه و لا اقر بالارهاب و التعذيب الجسدى

حتى اذا كان الى بتعذب جانى فعلا

لكن مازلت اتسائل

او تقدر تقول بستفسر عن علاقت حكمنا على الناس بانهم ارهابين و التعذيب

علاقة العنوان بالموضوع

سؤالى لحضرتك لانك انت الى كاتب الموضوع انا ههرب من ايه و ليه

معلش حضرتك عارف مش كل الناس فهمهم سريع

اعرف جيدآ مدى استيعاب حضرتك للافكار ودة مش عايز يعنى خبرة بس مش عارف لية عند حضرتك مفهوم ان من يميل الى التدين ممكن يكون ارهابى ودة فى كثير من ردودك حتى ان هناك حكم مسبق لكل من يكون مدافع او يظهر انة يكرة الهجوم على اي فئة او جماعة مسلمة ودة انطباعى عن قلمك وفكرك

الارهاب يا زميلتى لم يعرف حتى الان وتم نشرة كمصتلح شامل لكل من يدافع عن حق او معتدى مما اخل بتعريفة وحالة حدوثة وهنا لم اجد ما اشير الية من تعجب حين اشرح لكى ان كلمة ارهاب اوارهابى انطلقت وصقلت فى الممالك العربية واستغلها الغرب ابشع استغلال ضد الاسلام ونحن بما نملك من عاطفة جياشة تمادينا فى تصديق ان الارهاب صناعة اسلامية رغم وجود كثير من الفرق والجماعات فى كل الاديان والشيع بها ما بفرقة من المسلميين كأستخدام العنف وهذا طبيعى جدآ وليس شاذ على مجتمع ما فى اى بقعة على الارض فليس كل الزهور لها رائحة

اما لهروبك فهذا ليس لكى لانى احترمك جدآ وليس لى من حق ان امنعك عن الرد او التفاعل العكسى مع ما افكر بة فالحرية تعنى الاحترام المتبادل ولو كانا مختلفيين فكريآ

هناك اشخاص تحاول سكب البنزين على النار وعمل وقيعة بين الأخوة وهم يعرفون جيدآ انفسهم وتفضحهم مداخلاتهم ورسائلهم التى يحاولون فيها التلون وانتى خارج هذا

اما موضوعى فلكى كل الحرية فى الرد لكنى لدى قصص اكثر فظاعة والمآ وبها وقائع لو اتطلعتى عليها لأصبتى بالغثيان وفى النهاية العنف يولد العنف

هبتدى بالتعليق عن تصور حضرتك عن انى عندى حكم مسبق على المتدينين انهم

اقرب الى الارهاب

و ده تصور احب تصحيحه و هحاول اعمل على تصحيحه و هحاول اراجع مداخلاتى

اذا كانت بتوحى باى طريقه ان معاديه للتدين

انا لا اهاجم المتدينين لكن اهاجم افكار شاذه هيوصم بها التدين بالاسلام ان ثبتت عليه

معتقدى الراسخ الذى لم يتغير و لن يتغير ان التدين هو صمام الامان لاى نجتمع

اصل مافيش بلد هتمشى عسكرىورا كل مواطن

و مقتنعه مليون فى الميه ان كل مشاكلنا حل فى الاسلام و من الاسلام

لكن عقلى يعمل بطريقه ايجاد الحل للمشكله القائمه

لان المشاكل مش بتتحل

بانكارها

بتراحم على الماضى او فتح الدفاتر للمتهمين لالصاق عورات بهم

او انى اشتم امن الدوله

او اقول ياحرام

صعبانين عليا

انا عايزه حل لمصيبه حصلت فعلا حل مايخلهاش تحصل تانى و يعالج اثار ما حدث

لانى ببساطه لن اقبل بقول ان الارهاب صناعه اسلاميه

و الحل فى راى مش انى اتهم الغرب انه عنده ارهابين هو كمان و ان مافيش حد احسن من حد

لانهم لا يعنونى فى شئ يعنينى انا ان حال المسلمين يتصلح و اننا نكون خير امه

اعترف بعورتى و تقصيرى و احاول اعالجها

وخاليهم هما غرقانين فى توجيه التهم الحقد بياكل صاحبه

و الحقيقه انى لما سئلت حضرتك على علاقة الحكم بالارهاب بالتعذيب لانى كما عادتى

بدور على حل

عندى اقتراحين لحل المشكله القائمه كون فى ناس عايشه بينا و نفسهم مكسوره مما تعرضو له

فاذا كانت اشاعات هيه الى دخلت الشباب دول المعتقل

فلازم اعرف ايه سبب الاشاعه هل اراء مختلفه او مجرد ذى و فى الحالتين لازم

يبقى الحل ان يكون فيه منابر للناس ديه للتعرف على الشباب ده وتكلم معاهم

و كان عندى اقتراح فى موضوع تانى ان دخول الجامعات و المدارس لازم مايكنش

مجاتى انما يكون بشهادة خدمه مجتمعيه

تصور حضرتك اشتراك شباب حى فى تشجير منطقتهم هيشيل حواجز نفسيه

بين طبقات و طوائف و ينمى شعور الانتماء و هيصلح حال الشباب الملطع على الارصفه

اما ان كان الحكم عليهم بعد مايخروجو ده لانهم مضطربين نفسيا و ممكن بسهوله

التحاقهم بجمعات ارهابيه

فحله بعد حل امن الدول انه

استخدام الكشوف امن الدول نجمع الشباب المعتقلين

لادلاء باعترافتهم ضد كلاب امن الدوله و كمان لتقيمهم نفسيها و اعاده تائهيلهم

و اعادة تفعيلهم فى المجتمع الشباب دول لازم بشوف الى عمل فيه كده و هو بيتعدم

لازم يتم تشغيلهم و عدم تركهم للفراغ لياكلهم

لازم يوعوضو ماديا و معنويا

و مش هستسلم لفكرة العنف يولد عنف هو امن الدوله يسيبلنا قنبله موقوته و انا اقف استنى لما تنفجر فيا

يعنى استفساري عشان ماضيعش وقتك فى قرايت كل الكلام الى فات

لو حضرتك كنت جاوبتنى

كنت هتقرا نصه

اسفه للاطاله

I shall be telling this with a sigh

Somewhere ages and ages hence:

Two roads diverged in a wood, and I—

I took the one less traveled by,

And that has made all the difference

رابط هذا التعليق
شارك

العزيزة الأخت ياسمين انكار المشكلة هو مشكلة فى حد ذاتة لكن دراسة المشكلة والعمل على فردها والبحث عن حلول علمية لها خيرآ من التصادم معها فى حكم مبارك تصادم مع الفكر بالقوة فكانت الطامة الكبرى ونشأت حركات مسلحة سميت بالارهاب وتم تكبير حجمها ومن ثم تحذير الغرب منها

الحل يا سيدتى عندما يكون هناك مشكلة فكرية لطائفة من البشر لابد من مجابهتها بالحلول الفكرية ودة كان منطلق محاولات الشيخ الشعراوى رحمة الله بانة لابد من ذلك وتم الرفض بل وتهميش دورة وتخويفة وهكذا لكل من يحاول تقديم العقل على القوة المفرطة

الان نفس المشكلة تم كشف القليل مما قاستة بعض الجماعات فى السجون من تعذيب وتنكيل ويتم التعتيم وأظهار انهم من مصاصى الدماء رغم انهم لا وزن لهم كعدد بين جموع ال80مليون بمعنى هناك اطياف سياسية اخرى كثيرة بالمجتمع اشد خطرآ على مصر من السلفيين وبعض الجماعات والتيارات التى توصف بالتشدد ظلمآ

رغم ان الفكر يمكن محاورتة والأنتصار علية بل وتقويمة

الحوار هو السبيل الوحيد لاظهار النوايا والعمل على فضح اى تيار مهما تجمع حولة الناس لكن ان يحاربو بتلك الاسلحة الاعلامية ويتم ذبحهم من جديد فهذا ليس عدلآ ولنتفق على ان الجهاد ليس سبة او نوع من الفنتازيا او شيء من اللامعقول انة امر من السماء لنصرة اى مظلوم ولو كان على غير الملة اما توظيفة على المزاج او حسب الطلب فهذا غير منصف .. ما قبل الثمانينيات ..

فى النهاية انا اثق تمامآ فى مردودك الفكرى وكلى ثقة انى اتحاور مع عقل نسائى محترم كثيرآ ما دافعت ولازلت ادافع عن تحرر وتثقيف المرأة بالاعتدال والشرع وعدم تهميشها لانة يصيب المجتمع بالشلل والتخلف ودة مش من مفهوم انى لى بنات اقوم بتنشأتهم على ذلك ولكنة ايمان بدور المرأة فى الاسلام ورقي الحضارة الاسلامية من خلال دور المرأة فى بناءها وفقنا الله الى العمل على رفعة امتنا واحتلالها المقام الذى يليق بها بين الامم

لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله .

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 7
      أرسل الله إلى فرعون رسولين هما موسى وهارون عليهما السلام قال تعالى{ٱذۡهَبۡ أَنتَ وَأَخُوكَ بِـَٔایَـٰتِی وَلَا تَنِیَا فِی ذِكۡرِی*ٱذۡهَبَاۤ إِلَىٰ فِرۡعَوۡنَ إِنَّهُۥ طَغَىٰ}وأرسل ثلاثة رسل إلى أصحاب القرية قال تعالى {وَٱضۡرِبۡ لَهُم مَّثَلًا أَصۡحَـٰبَ ٱلۡقَرۡیَةِ إِذۡ جَاۤءَهَا ٱلۡمُرۡسَلُونَ*إِذۡ أَرۡسَلۡنَاۤ إِلَیۡهِمُ ٱثۡنَیۡنِ فَكَذَّبُوهُمَا فَعَزَّزۡنَا بِثَالِثࣲ فَقَالُوۤا۟ إِنَّاۤ إِلَیۡكُم مُّرۡسَلُونَ} قال ابن عباس: "إِنَّهَا مَدِينَةُ أَنْطَاكِيَةَ، وَكَانَ بِهَا مَلِكٌ يُقَالُ لَه
    • 3
      الأبناء والبنات كلهم كانوا مجمعين على رأي واحد إنها كبيرة ولن تتحمل العملية قرروا ذلك بدون الانتظار لسماع رأي الطبيب كسر عنق عظمة الفخذ لن يلتئم إلا بإجراء عملية جراحية لاستبدال المفصل سيظل المريض حبيس للسرير نسبة الوفيات تزداد بقلة حركة المريض واحتمال الإصابة بالجلطات وقروح الفراش وغيرها من الأمراض الرأي الطبي يحتم إجراء العملية ولكن هناك احتمال لمضاعفات أثناء العملية لا يمكن تفاديها وهناك احتمال حتى للوفاة أثناء العملية بسبب التخدير أو جلطة رئوية وا
    • Guest مؤمن
      0
      بلايستيشن 4 برو 5 اجهزة 50 لعبه كم الجمرك عليهم وارد من الصين
    • 2
      بسم الله الرحمن الرحيم   بالرغم من كثرة الأحداث التي نمر بها والتي ممكن ان تشغلنا ..لكن للأسف فقد أحاطتني أحداث فصلتني عن كل حدث في المحروسة. أم شابة لطفلتين زي القمر. ابتليت بالمرض اللعين وصل الى آخر مراحلة ..انها ارادة الله حتما  ..لكن ماذا تتوقعون من ذويها بعدما ايقنوا أن النهاية اوشكت على المجيء؟!    للأسف كان الحديث دوما عما ستتركه تلك المريضة ..وحصر ما تملكة..وحتمية توزيعه والإتفاق فورا!.انظروا القسوة !! تذكرت مقالا لعلي أمين ..رحمه الله تعالى..في إحدي افكارة في عموده ا
    • 10
      الشهيد بإذن الله ملازم أول مقاتل / إسلام قنديل كركيت استشهد اليوم أثناء مطاردة في سيوة اللهم تقبلة عندك من الشهداء  
×
×
  • أضف...