رضا البطاوى بتاريخ: 7 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 أبريل 2011 العودة إلى تغييب العقول هناك عديد من الأمور التى تقوم بها الحكومة الحالية لتغييب عقول الشعب بقصد أو بدون قصد منها: - الاكثار من عرض الأفلام والمسلسلات على شاشات التليفزيون الرسمى حتى أصبحت تشكل أكثر من نصف المادة المعروضة - الإقلال من البرامج الحوارية حول مستقبل مصر من خلال حوارات المصريين فلم يعد هناك اهتمام بالثورة ولا بما بعد الثورة اللهم إلا محاكمات رموز الفساد . - إعادة الدورى العام لكرة القدم للوجود فى منتصف هذا الشهر مع توفير الضمانات الأمنية لاتمامه إذا كانت الحكومة قد قصدت من وراء هذه الأمور تغييب العقول عن الواقع المر الذى نحياه من ارتفاع غير مبرر فى أسعار السلع خاصة الغذائية فهى مخطئة تماما لأن هذا سيزيد الأمور اشتعالا وستعود المظاهرات من جديد وإذا كانت توفر الأمن لبعض التافهين الذين لا ينتجون شيئا ولا يخدمون الشعب بأى وسيلة ومجموعهم لا يزيد عن عشرين أو ثلاثين ألف لاعب وتترك توفير الأمن للشعب العامل المكافح فيجب أن تعى جيدا أن الاعلان الدستورى يطلب تحقيق العدالة الإجتماعية فأى عدالة تبحث عنها الحكومة من خلال مجموعة من التافهين يقبضون الملايين ولا ينفعون الشعب بشىء هل اللاعب الذى يحرز هدفا فى مرمى أفضل عند الحكومة من الموظف سواء كان عاملا يحمل القصعة ويصعد بها السلالم لبناء ما يفيد غيره أو كان معلما يعلم النشء أو طبيبا يعالج المرضى ..........؟ إذا كان الأمر كذلك فنحن مقبلون على فترة فساد أخرى يسود فيها المجتمع اللاعبون والممثلون والممثلات والراقصون والراقصات مثلما كانوا يتصدرون وسائل الإعلام قبل الثورة ؟ من هو الأفضل عندكم هذا الموظف المتعب أم اللاعب والممثل والممثلة والراقص والراقصة ؟ من يخدم وطنه بالله عليكم ؟ من يزيد الدخل القومى الموظف أم هؤلاء ؟ نقول للحكومة اعدلوا حتى لا تقوم ثورة أخرى ستكون دموية رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مروان بتاريخ: 7 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 أبريل 2011 التغييب ده لاحظته من زمان وموجود قبل الثورة بس اللي لاحظته اليومين دول عرض افلام معينة مثل الارهابي وكمان اعطاء احساس خفي للناس بوجود الفوضى وارتفاع الاسعار الغير مبرر مقصود علشان الناس تعرف قيمة النعمة اللي كنا فيها قبل ما نفوق اتمنى ان اكون مخطئا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
لونا بتاريخ: 8 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 أبريل 2011 (معدل) لم أكن أهتم كثيرًا فيما مضى بالإعلام الرسمي و ما يقدمه على أساس إني لا أتابعه و بالتأكيد كثيرين مثلي و لكن أيام الثورة و عندما كان الجميع يبحث عن الأخبار في كل مكان فوجئت بالكثيرين من فئات مختلفة تفضل أن تتابع الإعلام الحكومي البعض كان يصدقه أكثر من غيره و البعض - و هذا ما فاجأني - كان يقول: تعبت من أخبار الجزيرة و البي بي سي أعصابي تعبت و لذلك كانوا يشاهدون التليفزيون المصري الذي يظهر الأمور و كأن ليس في الإمكان أفضل مما كان و لذلك فمن المهم حقًا .. معرفة توجهات التلفزيون المصري .. لنعرف كيف يريد من يحكمنا أن يسيطر على عقولنا و في أي الاتجاهات يريد أن يوجهنا تم تعديل 8 أبريل 2011 بواسطة لونا ربنا آتنا في الدنيا حسنة .. و في الآخرة حسنة .. و قنا عذاب النار .. يا رب .. احفظ مصر و المصريين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابوهنا بتاريخ: 8 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 أبريل 2011 الاعلام المصرى هياخذ فتره علشان يبقى اعلام حر ويتكلم بلسان الشعب تخيل اعلام من يوم انشاء الاذاعه ومن يوم انشاء التليفزيون عمره ما كان حر زي الواحد بياخذ ابنه معاه والولد عنده سنتين كل مايروح عند البقال وفجأه قلتله روح اشترى من عند البقال طبعا اول مره ممكن يتوه تانى مره ممكن يجيب حاجه غير اللى قلتله عليها انا فى ظنى ان مايفعله الاعلام المصرى هو نابع ذاتيا من القائمين عليه دون توجيه من احد لانهم اخدوا على التطبيل والتهليل فمن الصعب ان يقولوا الصدق فى فترة شهرين تحياتى وَإِذَا سَمِعُوا اللَّغْوَ أَعْرَضُوا عَنْهُ وَقَالُوا لَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ سَلامٌ عَلَيْكُمْ لا نَبْتَغِي الْجَاهِلِينَ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 8 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 8 أبريل 2011 الاعلام المصرى هياخذ فتره علشان يبقى اعلام حر ويتكلم بلسان الشعب تخيل اعلام من يوم انشاء الاذاعه ومن يوم انشاء التليفزيون عمره ما كان حر زي الواحد بياخذ ابنه معاه والولد عنده سنتين كل مايروح عند البقال وفجأه قلتله روح اشترى من عند البقال طبعا اول مره ممكن يتوه تانى مره ممكن يجيب حاجه غير اللى قلتله عليها انا فى ظنى ان مايفعله الاعلام المصرى هو نابع ذاتيا من القائمين عليه دون توجيه من احد لانهم اخدوا على التطبيل والتهليل فمن الصعب ان يقولوا الصدق فى فترة شهرين تحياتى اتفق مع حضرتك تماما الإعلام ألِف الكذب و التهليل و التطبيل و من المؤكد أن التغيير لن يكون سهلا لكنه أيضا ليس مستحيلا فقليل من الصبر و كثير من العمل يمكننا المشاركة في ذلك التغيير فالإعلام - كأي قطاع جماهيري - يعتمد على التغذية المرتدة feedback و إن كان الخوف من بطش النظام في السابق يحول بينه و بين الاهتمام بتلك التغذية المرتدة فالآن الأمور اختلفت و الآن يمكننا متابعتهم و اعطاؤهم آراءنا و مقترحاتنا يمكننا التحاور معهم بعد سنوات عديدة من الاتصال بهم لإرسال الإهداءات و الاجابة على اسئلة المسابقات! أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان