مقالة صادمة ليحي الجمل من نوعية " من أنتم .. من أنتم ؟ "

[se_ Elsyed]

أقسم بالله حسيت إن القذافي بيتكلم ..

وحسيت إن يحي الجمل لبس البلوفر بتاع الشفيق أحمد فريق وكان فاضل يقول " إحنا ياما قلتنا وإتقتلنا "

الراجل فقد أعصابه ... والظاهر إن السن له أحكام ... وبجد كنا بنحترمة ... لكن واحد في منصب سياسي رفيع ومسئول عن إتخاذ قرارات مصيرية ويتكلم ويكتب بالطريقة دي ... يبقى ما يلزمناش .. والمفروض يتكرم ويقعد في بيتهم إلى أن يقضي الله أمراً كان مفعولاً ..

أيها السادة .. كلنا بشر ومن لحم ودم .. وكلنا من حقنا ننفعل

لكن إنفعال واحد قاعد على القهوة مرحرح وبيتكلم براحته دون قيود

لابد أن يختلف تماماً عن إنفعال مسئول لابد أن يتحلى بالحكمة حتى في لحظات إنفعالة

لماذا كل هذا الافتراء..؟!

بقلم د. يحيى الجمل ١١/ ٤/ ٢٠١١

أحمد الله على كل هذا الحب والتقدير، الذى لقيته وألقاه من جموع هذا الشعب العظيم قبل أن يسعى المنصب إلىَّ على كره منى، والتعليق على مقالاتى خير شاهد على ما أقوله، لقد كنت أدخل «محطة بنزين» أو أسير لبعض حاجاتى فى أحد الأماكن فأجد أشخاصاً عاديين يتقدمون للسلام علىّ وتحيتى والدعاء لى. كم كنت أسعد عندما كان يحرص شاب أو رجل كبير علىّ أن يسلم على ثم يقول: «أبقاكم الله لمصر».

ولهذا فأنا أكتب اليوم، تحت ضغط بعض الأصدقاء الذين طلبوا منى أن أرد على بعض ما نشر من افتراءات وأكاذيب وسعى رخيص للوقيعة.

مَن مِن هؤلاء الأقزام خاطب نظام الرئيس السابق حسنى مبارك كما خاطبته على صفحات الجرائد وفى القنوات الفضائية؟ من جرؤ من هؤلاء الأقزام على أن يقول للرئيس مبارك وهو فى صولجان السلطان إن ابنك لا قبول له من أحد؟.

ومن الذى جرؤ من هؤلاء التافهين أن يقول للرئيس مبارك على قناة فضائية واسعة الرؤية: «ليتك يا سيدى الرئيس تستريح بقية عمرك وتتمتع بأحفادك بقية حياتك»؟ وكان ذلك منذ حوالى سبع سنوات.

ومَن مِن هؤلاء الذين لا يحسنون قولاً ولا صنعاً إلا صناعة الحقد و محاولة النيل من الكبار، وصف مرحلة النظام السابق مثلما وصفتها فى مقال شهير بأنها «مرحلة الأحجام الصغيرة والقامات القصيرة».

ومَن مِن هؤلاء -لا سامحهم الله- قال عن التعديلات الدستورية عام ٢٠٠٧ أمام لجنة استماع فى مجلس الشعب وفى الصحافة وبالذات فى «المصرى اليوم» إن هذه التعديلات خطيئة دستورية وإن الذين صاغوها أهانوا مصر -أهانهم الله؟ وقلتها أيضا فى برنامج «العاشرة مساءً» مع الإعلامية اللامعة منى الشاذلى.

وكل ذلك مكتوب ومحفوظ لا يستطيع أحد أن يدعيه ولا يستطيع أحد أن ينكره. ومما يثير السخرية ما قاله أحد هؤلاء من أننى صديق لصفوت الشريف، الحمد لله أننى لا أعداء لى، فى الظاهر على الأقل، وأننى لا أشعر بالعداء نحو أحد قط. قد أشعر بالإشفاق أو الاحتقار، لكن ما أظن أنى شعرت بهذا الشعور البغيض قط.. شعور العداء نحو أحد.

إن صفوت الشريف الآن فى ذمة التاريخ وأنا واثق بأن هؤلاء جميعاً سيكون حكم التاريخ عليهم قاسياً، والذين يتحدثون عن صفوت الشريف الآن بهذا الشكل لا يجرؤ أحد منهم أن يوجه له ما وجهته من عبارات، وهو فى أوج سلطته، ومع ذلك بأدب شديد وبغير افتراء.

وأحد هؤلاء التافهين قال إننى أعمل على «تلميع» مفيد شهاب، لأن الدكتور مفيد اتصل بى وقال إنه يضع خبرته كأستاذ فى خدمة لجنة مياه النيل، وأرسل لى «C.V» أعطيتها لوزير الموارد المائية فاتصل به.

لم أتفق يوماً مع مفيد شهاب وهو يمارس السلطة، عكس ذلك هو الصحيح، لقد اختلفت معه سياسياً وانتقدته علناً، ولكن أعرف أن مفيد شهاب فى تخصصه أستاذ وقد كنت أقول له ذلك دائماً. واسألوه.

■ لماذا كل هذا الافتراء..؟

وغرّ آخر يقول إننى كنت أعمل عند فلان من رجال الأعمال، خسئت يا هذا.. توجد شركة اسمها «شركة المنتجعات السياحية المصرية» أسست عام ١٩٧٦ بين عدد من بنوك وشركات للقطاع العام وعدد من شركات القطاع الخاص، وكان رئيس مجلس إداراتها عند إنشائها أحمد زكى عبدالحميد، الذى أعاد بناء الجيش المصرى مع الفريق فوزى بعد نكسة ١٩٦٧- وفقاً لما سمعته من الفريق فوزى نفسه. وأظن أنه فى عام ١٩٧٦ كان زهير جرانة لم يولد بعد أو كان يومها طفلاً صغيراً لا يستطيع أن يخصص أراضى لأحد.

بعض الحياء أيها الصغار..!

وأريد أن أختم هذا المقال بحقيقة يعرفها كل من يعرفنى وتعرفها غالبية الشعب المصرى:

لست من الساعين لمنصب أو المحتاجين له، عكس ذلك هو الصحيح، وأنا لم أنكر أن عمرى لا يسمح لى ببذل الجهد الذى كنت أستطيعه من عشرين سنة أو حتى من عشر سنوات، وكل الناس تعرف أننى عندما اشتركت فى الوزارة الأولى التى أعقبت ثورة ٢٥ يناير والتى أدت اليمين أمام المجلس الأعلى للقوات المسلحة، والتى رأسها الفريق أحمد شفيق -كان ذلك بعد إلحاح شديد منه وما كنت أحب أن أكرر أن الرجل زارنى فى مكتبى وجلس معى ساعتين ونصف الساعة، وفى آخر المقابلة قال لى يبدو أنك تفضل مصلحتك الخاصة على حبك لمصر، وعندها استسلمت وقبلت.

يا سادتى الصغار.. هناك كثير من الناس يضيف إليهم المنصب، وهناك بعض الناس يضيفون إلى المنصب. ويأخذ منهم المنصب ولا يأخذون منه.

وهذا الأستاذ الجامعى الذى يعمد إلى الغمز واللمز ويتجاسر ويقول إن مكتبى للاستشارات القانونية، الذى كان واحداً من أكبر المكاتب فى مصر بل فى المنطقة كلها وتركته، ونقلت اسمى إلى جدول المحامين غير المشتغلين من أجل مصلحة مصر ومن أجل أهلها- يتجاسر ويقول فى لؤم وخسة واضحين إن مكتبى كان قريباً من «أمن الدولة».

ألا يحترم هؤلاء الناس أنفسهم؟

وإذا كانوا لا يحترمون عقولهم أفلا يحترمون عقول الناس؟.

■ وإنى أتساءل: لماذا كل هذا الافتراء؟

أعتقد -وقد يكون اعتقادى خاطئاً- أن هناك وراء هذه الحملة الظالمة سببين:

السبب الأول عارض ووقتى.

والسبب الثانى عميق ومدبر.

أما السبب الأول: فهو جلسة الحوار الأول واليتيمة التى عقدت بمجلس الوزراء، حيث ثارت ثائرة من توهموا أنهم يستحقون الدعوة ولم يدعوا.

والذى حدث أننى مع الأمانة الفنية أعددنا قائمة بأسماء حوالى مائة وخمسين شخصاً من مختلف الاتجاهات الفكرية والسياسية ورتبناها وفقاً للحروف الأبجدية حتى لا يكون هناك انحياز لأحد، واقترحت الأمانة الفنية أن تكون الجلسة الأول لتحديد آليات الحوار قبل بدء الحوار نفسه ودُعى إليها عدد محدود ممن يمثلون اتجاهات فكرية مختلفة والبقية وفقاً للحروف الأبجدية.

وفى بداية الجلسة أعلنت ذلك وقلت إن دور الأحزاب السياسية والنقابات وجمعيات المجتمع المدنى سيأتى بعد ذلك، لكن لا أحد يريد أن يسمع والكل يسارع إلى الافتراء.

أما السبب الثانى والأكثر معقولية ومنطقية: فهو ما سميته «الثورة المضادة» وأظن أنى كنت أول من أطلق هذه العبارة على التحركات التى تجرى لإجهاض أو سرقة ثورة الخامس والعشرين من يناير والتى تقودها -أى الثورة المضادة- فلول النظام السابق ومجموعات العقول الظلامية المغلقة،

والتى لا أستبعد أن تكون وراءها أياد أجنبية لا تريد لمصر أن تشق طريقها نحو الديمقراطية.

هؤلاء جميعاً يعرفون أن «يحيى الجمل» وقلة من الشرفاء وقفوا بصلابة فى مواجهة النظام القديم، ويريد هؤلاء أن يشوهوا الصورة البيضاء، لعلهم يصلون إلى التأثير على مصداقيتها لدى بنى الوطن، ولكن ضل كيدهم وطاش سهمهم، فالشعب المصرى ذكى فراز -كما كنت أقول دائما ومنذ زمن بعيد- وما ألمسه من دفء وحب ملايين هذا الشعب يجعلنى أطمئن إلى أن الثورة المضادة لن تنال ما تريده «إن الله يدافع عن الذين آمنوا». صدق الله العظيم.إن شعب مصر العظيم لن تغريه هذه الترّهات وهذا الصَّغار بالإساءة إلى من عُرف أنهم كانوا دائماً أصحاب قامات مرفوعة وقت أن كان هؤلاء لا ينطقون.

[se_ Elsyed]

عفواً يحي الجمل ...

لقد نفذ رصيدكم لدينا بهذا المقال ..... وكويس إنك ما شتمتش من أنتقدوك وهذا حقهم بالأب والأم أو أمرت بحبسهم وتعذيبهم في مقرات أمن الدولة

[novocaine]

موضوع شركة المنتجعات السياحية ده أعتقد كان كتبه نصر القفاص في المصري اليوم في العمود بتاعه من أسبوع أو 10 أيام...و كان قبلها بفترة برضه كاتب مقال مبهدله فيه علي طريقة ادارته لمشاكل المؤسسات الصحفية

الفكرة ان يحي الجمل(مع اقتناعي بحسن نواياه و الله أعلم مفيش حاجة مضمونة اليومين دول)...زي شفيق بالضبط...كلام كلام كلام كلام كلام كلام...كل مرة بأشوفه بيتكلم باحس انه مستمتع قوي بالكلام اللي بيقوله...

[الغريب]

أنا أحترم بشدة الدكتور عمرو حمزاوي (حتى لو أختلفت معه) على رفضه أي منصب في حكومة شفيق

أكرر مرة أخرى .. يا دكتور يحيى أنت كنت مسؤول عن ملف الصحافة وملف الحوار الوطني

ملف الصحافة : لم تقوم بتغيير رؤوس الفساد في المؤسسات الصحفية إلا منذ أسبوع فقط أي بعد مرور حوالي 40 يوم على نجاح الثورة فلما هذا التباطؤ مع أناس شوهوا وجه مصر ؟؟

ألم تترك محمد عهدي فضلي على رأس أخبار اليوم ، وهو الآن في سجن طرة !!؟؟

ثم جأت إلينا بأسماء الله أعلم بأحوالها بالرغم من أن هناك أسماء لصحفيين محترمين يعرفهم الجميع لم تتعرض لهم ، ويكفي أنك أخترت من ضمن هذه الأسماء "حلمي نمنم" !!

ملف الحوار الوطني : حدث ولا حرج ، فقد أخترت أشخاص لا يعبر أغلبها عن توجه المصريين ، كما أنك جمعتهم دون أدنى ترتيب أو ورقة عمل مرتبة سلفا "فقد أخبر الدكتور عصام العريان أنه تلقى ورقة العمل قبل الحوار بساعتين فقط" ولم يكن هناك أي وجود لشباب الثورة ، كما أنه أصلا لم توضع أي أسس ولا أهداف ولا منهجية لحوار مجتمعي ولا حتى فترة زمنية للخروج بتوصيات ، ومحاولة لأن يكون الحوار المجتمعي بديلا عن الشرعية المنتخبة وكأنه ضرب بعرض الحائط الإستفاتاء الدستوري

وكانت النتيجة من هذا الحوار لا شئ ..!!

لن أذكر هنا أخطائك في التصريحات التي قلبت عليك الدنيا ويفترض أنها لا تخرج من فم فقيه دستوري يملك أدوات اللغة كقولك "ربنا يحمد ربنا" أو قولك " تعالى مقلش من 14 قرن" ونحسن الظن بك فيها أنك تأثرت بعامل السن والتوجه ..

ولكن ما لا أخفيه أنه ضايقني جد بوصفه لعقول تيار فكري متواجد بمصر أنها عقول ظلامية عفنة ؟؟ ربما أقبل منك هذه الكلمة إن كانت تصدر من شخصك ولن أعول عليك فيها ولكن أن تصدر من صفتك فهذه هي المصيبة الكبرى وهي عدم الشعور بالمسؤولية وإتساع الصدر لكافة أطياف المجتمع..

في النهاية أقول للدكتور إن كنت تفتخر بتاريخ وتريد أن تكون قيمة في المجتمع المصري ، فلابد أن تحترم قدراتك التي تبدو أنها تفتقد للجانب التنفيذي كمسؤول في الدولة وصاحب منصب رفيع

تحياتي

[mustafagamiel]

اوافقك الرأي

يحيى الجمل من النوعية كلما تكلم كلما كسب أعداء جدد من الذين أعمى الله ألسناتهم وبصيرتهم

أصبح يحيى الجمل عبيء كبير على وزارة المهندس عصام ومقيم بشكل دائم في القنوات الفضائية ليس وراه لا شغلة ولا مشغلة غير انه بيتحفنا بطلعته البهية في كل برنامج شوية وكل برنامج تلاقي كسب عدوات جديدة بسبب هذيانه الكثير والاستهتزاء اكثر

تقريبا لسه لم يعرف ان مصر الان في ظروف حرجة

اخر نكتة قالها انه لايمكن محاسبة فتحي سرور السبب اه علشان صاحبي ياخبر ملوش ملامح

وطبعا لسه الى الان بيترحم على شفشق باشا

وأي كلام في اي اتجاه تلاقيه بيقوله

نتمنى من المهندس المحترم شرف أن ينقي وزاراته من هذه النوعيات التي تسيء اليه

[Nileman]

أختلف مع الدكتور الجمل في طريقة تعامله مع الأمور كوزير حيث يتضح انه ليس لديه المهارات الإدارية الكافية لهذا المنصب و كان الأفضل له البقاء في صفوف مستشارين الحكومة الذين لهم حقة النصح و الإرشاد فقط بعيدا عن التنفيذ و رغم هذا أشهد له بانه من رجال مصر الوطنيين المخلصين المشهود لهم بنظافة اليد فقط الحكومة و المجلس العسكري وضعته في المكان غير المناسب

[مهيب]

لا أكذبكم قولا اذا ما قلت أن الشعور بمسألة حكم السن التى تحدث عنها س س هذه قد خالجني منذ رأيت حديثه المليء بالتطاول على الذات الالهية - تعالى الله عما يصفون - و الذى أخفق فى استخدام التعبيرات لايصال ما يريد قوله من فكرة (ليست بجديدة ).. شعرت ساعتها بأن الرجل يهذي أو يهرف و يهجر.

الرجل له مكانته التى تحترم بالطبع .. لكنه منذ أن علي منصبه هذا أضحى يتحدث بفوقية مذمومة .. كمن يقول أنتم حدثاء أسنان لا تفقهون .. و أنا أعلم منكم فقد قضيت دهرا فى دراسة و بحث و فكر و مقالات .. و هذا الاسلوب لا يوافق الظرف الراهن الآن مطلقا.

أعترف أن الرجل ربما لا يكون طامعا فى منصب أو فى جاه .. فالطامع فى مناصب اليوم يكون (حافظ مش فاهم) لأن الثورة و حالة الفوران الحادثة فى مصر تجعل من المنصب - أي منصب - لعنة سيئاتها أكثر من حسناتها ..

و حقيقة لا تعجبني هذه اللهجة المنفلتة الأعصاب المفتقدة للحكمة فى الرد على المنتقدين أو حتى المهاجمين .. كمن يستكثر الهجوم و يستبعده على شخصه ..

و للجميع ذات الرسالة .. للبرادعي و لموسى و البسطويسي و حتاتة و الاخوان و كل من يبغ العمل السياسي العام فى الفترات القادمة .. من تزعجه الانتقادات و الاتهامات و الهجوم بل و القدح أحيانا و لا يستطيع التعامل معها بسياسة و حكمة فليلزم بيته .. الثورة أسقطت تقديس الاشخاص الى الأبد .. و الرئيس القادم ذاته سيقضى فترات من حكمه يتعامل فى قضايا مرفوعة عليه أو مرفعة منه .. و سيقرأ بنفسه شتائما له فى الصحف و على الانترنت يوميا طيلة فترة حكمه .. فلو كان محترما لدرجة أن تجرح مشاعره مثل تلك الأشياء فان السياسة و القيادة ستكون له اختيارا سيئا.

مهيب

تم تعديل 11 أبريل 2011 بواسطة مهيب

[الغريب]

و للجميع ذات الرسالة .. للبرادعي و لموسى و البسطويسي و حتاتة و الاخوان و كل من يبغ العمل السياسي العام فى الفترات القادمة .. من تزعجه الانتقادات و الاتهامات و الهجوم بل و القدح أحيانا و لا يستطيع التعامل معها بسياسة و حكمة فليلزم بيته .. الثورة أسقطت تقديس الاشخاص الى الأبد .. و الرئيس القادم ذاته سيقضى فترات من حكمه يتعامل فى قضايا مرفوعة عليه أو مرفعة منه .. و سيقرأ بنفسه شتائما له فى الصحف و على الانترنت يوميا طيلة فترة حكمه .. فلو كان محترما لدرجة أن تجرح مشاعره مثل تلك الأشياء فان السياسة و القيادة ستكون له اختيارا سيئا.

مهيب

هناك أناس يفرضون إحترامهم على الجميع ، ويرد عنهم عملهم أمثال الدكتور عصام شرف ، لا يختلف أحد على أدبه وإخلاصه وإحترمه لنفسه

والقاعدة في التعامل في هذه الفترة "أنك تحترم ما لم تثبت عكس ذلك" و "الكلام في هذا الوقت يقاس بميزان الذهب"

[reda hamza]

ماذا تتوقع من شخص لم يلزم الادب و هو يتكلم عن خالق الكون عز وجل ؟؟؟

من قبل هذا المقال كان يجب ان يحاسب علي اخطائه العديدة

و عجبا لمن اتت بهم الثورة هم انفسهم لا يحترموها الم يكن من اهم اهداف الثورة الديمقراطية ؟ وهل معني الديقراطية فرض الراي علي الاخر و التقليل من شانه و عدم تقبل النقد

و بعدين يا اخي انت بتحسسننا انك بتمن علينا بتكرم سيادتك و توليك منصب نائب رئيس الوزراء واني المنصب هذا يزداد تكريما و تشريفا بتوليك اياه .. سبحان الله قمة الكبرياء مش عارف علي ايه ؟

[أحمد سيف]

و عجبا لمن اتت بهم الثورة هم انفسهم لا يحترموها الم يكن من اهم اهداف الثورة الديمقراطية ؟

عفوا ... الثورة لم تأت بيحيى الجمل وإنما أتى به أحمد شفيق

ويحيى الجمل وإن تظاهر بتأييد الثورة في بدايتها فإنه سرعان ما خذلها ... مرة عندما قبل أن يكون فيما يسمى بـ (لجان الحكماء) التي كان النظام السابق يسعى من خلالها لإجهاض الثورة ... ومرة عندما قبل أن يكون في لجنة تعديلات دستورية شكلها رئيس فاقد للشرعية وثالثة عندما قبل أن يكون في حكومة مرفوضة شعبيا ليمنحها شرعية ويطيل عمر النظام.

وأدينا كلنا شفنا بكاؤه يوم اقيلت حكومة شفيق وليّ نعمته.

بقاء هذا الرجل في منصبه هو عبء على الثورة وخدمة للقوى المضادة لها.

[reda hamza]

و عجبا لمن اتت بهم الثورة هم انفسهم لا يحترموها الم يكن من اهم اهداف الثورة الديمقراطية ؟

عفوا ... الثورة لم تأت بيحيى الجمل وإنما أتى به أحمد شفيق

.

اذن لماذا تغيرت الوزارة و بقي الجمل اكيد هذ رغبة من الدكتور المحترم محمد شرف الذي عين من ميدان التحرير

عموما انا لم اقل هذا لاقلل من الثورة بشئ بل بالعكس لاقول لهذا الرجل ان من جاؤا بك الي هذا الكرسي لهم حق عليك ابسطه الديمقراطية

اسال الله العظيم الا يعرقل مسيرة ثورتنا الغالية شئ و نرتقي بمصر الي الامام و ياتي اليوم الذي نري فيه مصر خالية من كل اتباع النظام السابق و يكون ولاء جميع المصرين لمصرنا الغالية

تم تعديل 11 أبريل 2011 بواسطة reda hamza

[Alshiekh]

السلام عليكم

أولا يجب أن نعترف بأن الدكتور يحيى الجمل ليس طامعا فى سلطة أو منصب ( على الأقل بحكم السن والصحة )

ثانيا على الرغم من أنه " نائب رئيس الوزراء " فهذا المنصب لايعدو ان يكون مستشار لرئيس الوزراء ، ولكن تقديرا لقيمة وقدر الرجل من رئيس الوزراء الحالى والذى سبقه ؛ أوجدوا له وظيفة جديدة لم نعتدها الا وهي " نائب رئيس الوزراء "

ثالثا بدء الهجوم عليه واتخاذ موقف عدائي منه بعد حديثه الذى اعتبره كثيرين " تطاول على الذات الإلهية " والذى انكره وانكره معه آخرون.

أخيرا ، وبعد كل هذا الهجوم والنقد والسب الذى طاله ، هل تستكثرون عليه حق الرد وتبيين مقام كل من تطاول عليه؟ وتضعون اللوم عليه انه متباطأ ، فى حين أن كل شيئ متباطأ ولايرضى به اى منا.

لماذا كل هذا الهجوم والكره لهذا الرجل والذى كثيرا ماسمعنا كلمات الإطراء فى حقه بعد كل مقال يكتبه أو حديث يدلى به وقت أن كان خارج السلطة وكان كلامه يوصف على أقل تقدير بأنه كلام جرئ لرجل لايخاف.

[se_ Elsyed]

عفواً يا محمد بيه

لا يوجد أحد في موقع رسمي فوق النقد ...

وطالما النقد مؤدب .. يبقى على الأقل الرد لازم يكون مؤدب ..

ماذا كل هذا الهجوم والكره لهذا الرجل والذى كثيرا ماسمعنا كلمات الإطراء فى حقه بعد كل مقال يكتبه أو حديث يدلى به وقت أن كان خارج السلطة وكان كلامه يوصف على أقل تقدير بأنه كلام جرئ لرجل لايخاف.

ما هي دي حضرتك سكة " صاحب الضربة الجوية الأولى "

عارف إزاي ؟

يعني لو واحد له إنجاز أو رأي جريء .. يبقى كده خلاص .. أخد صك براءة مدى الحياة وأصبح لا يُمكن نقده ؟؟؟

والاهم بقى ... إيه رأيك في الشتيمة بتاعته والأسلوب الجميل ده ؟

[أحمد سيف]

أولا يجب أن نعترف بأن الدكتور يحيى الجمل ليس طامعا فى سلطة أو منصب ( على الأقل بحكم السن والصحة )

أشك في ذلك ... وقد رأينا هرولته كلما استدعاه النظام السابق ليقدم له خدماته ... وكثير وصفوه بأنه (عبده مشتاق)

إن كان زاهدا في السلطة الى هذا الحد فليستقل حفاظا على كرامته خصوصا بعد أن انتهت مهمته في الوزارة بالتغييرات الإعلامية ونقل مسؤولية الحوار الوطني الى غيره

ثانيا على الرغم من أنه " نائب رئيس الوزراء " فهذا المنصب لايعدو ان يكون مستشار لرئيس الوزراء ، ولكن تقديرا لقيمة وقدر الرجل من رئيس الوزراء الحالى والذى سبقه ؛ أوجدوا له وظيفة جديدة لم نعتدها الا وهي " نائب رئيس الوزراء "

الحكومة المصرية دوما كان بها نائب لرئيس الوزراء فالمنصب ليس جديدا

الجديد هو أن يكون نائبا لرئيس الوزراء دون وزارة

أحمد شفيق وضعه في هذا الموقع دون صلاحيات ليعطي لحكومته شرعية وليجتذب بعض القوى المحسوبة على الثورة

وعصام شرف أبقاه في منصبه ليستكمل مهمة تغيير قيادات الإعلام وليدير الحوار الوطني وقد فشل في المهمتين فشلا ذريعا

في هذه المرحلة الحرجة لا يجوز توزيع المناصب للتكريم أو على سبيل المجاملة بل يجب أن يكون التكليف وفق الكفاءة والنزاهة

ثالثا بدء الهجوم عليه واتخاذ موقف عدائي منه بعد حديثه الذى اعتبره كثيرين " تطاول على الذات الإلهية " والذى انكره وانكره معه آخرون.

أخيرا ، وبعد كل هذا الهجوم والنقد والسب الذى طاله ، هل تستكثرون عليه حق الرد وتبيين مقام كل من تطاول عليه؟ وتضعون اللوم عليه انه متباطأ ، فى حين أن كل شيئ متباطأ ولايرضى به اى منا.

أنا شخصيا لا يعنيني كثيرا ما يعتقده الدكتور الجمل وحتى لو كان ملحدا فهذا شأنه

انتقادي له هو بسبب عدم تنفيذه للمهام المتوقعة منه في الإصلاح ... وكذلك بسبب تصريحاته المستفزة لمشاعر الناس (سواء اتفقنا أو اختلفنا معها) والتي لم يكن لها داع وأضرت بالثورة وقسمت صفوفها

انت واحد جاي بناء على شرعية ثورية لتنفيذ مهمة محددة في تحقيق الإصلاح وإدارة الحوار الوطني ... ايه اللي يخليك تنسحب من لسانك وتتكلم عن الذات الإلهية والوهابية والدين

ثم أننا نعرف أسباب تباطؤ المجلس العسكري فما اسباب تباطؤ الجمل وهو المفترض به أن يكون قادما من رحم الثورة ومعبرا عنها وحاملا لمطالبها؟

لماذا كل هذا الهجوم والكره لهذا الرجل والذى كثيرا ماسمعنا كلمات الإطراء فى حقه بعد كل مقال يكتبه أو حديث يدلى به وقت أن كان خارج السلطة وكان كلامه يوصف على أقل تقدير بأنه كلام جرئ لرجل لايخاف.

المناصب تكشف الناس ... والعبرة في النهاية بالافعال وليس بالأقوال

[ام سلمي]

طب نقول ايه في الكلام ده

يحيى الجمل: أنا طود راسخ لا يطاح به من السلطة

الإثنين، 18 أبريل 2011 - 01:35

أكد الدكتور يحيى الجمل نائب رئيس الوزراء، أنه طود راسخ لا يطاح به من السلطة، وذلك فى سياق رده على الأنباء المتواترة حول قرب إعفائه من منصبه على خلفية الانتقادات التى وجهت له فى الفترة الأخيرة.

وقال الجمل، فى اتصال هاتفى لبرنامج "بلدنا بالمصرى"، إن المجلس العسكرى كلفه اليوم بإدارة ملف الدستور الجديد إلى أن يرى النور، متسائلا: كيف والوضع هكذا أن يتردد كلام عن إعفائى من منصبى؟!

وكان نحو 175 محاميا تقدموا بشكوى للمجلس الأعلى للقوات المسلحة يتهمون فيها الدكتور يحيى الجمل نائب رئيس مجلس الوزراء بالتدخل المباشر وغير المباشر فى السلطة، والمشاركة فى الثورة المضادة، وطالبوا بإقالته من منصبه.

اليوم السابع

[mhamed]

ومن جريدة الوفد يعلنها الجمل لن ارحل هل هذا حب للمنصب ام فى مصر

-------------------------------------------------

يحيي الجمل: لن أرحل

قال نائب رئيس الوزراء د.يحيي الجمل: إن إسرائيل تشن ثورة ضد بقاءه في منصبه لانه يدافع دائما عن القضايا العربية ومعروفا بقوميته، وأنه وجوده فى منصبه يخيف القادة الصهاينة من قراراته.

وشن الجمل هجوما شديدا على موقع "اليوم السابع"، لنشره تقرير حول تكهنات بالاطاحه به من منصبه، مؤكدا انه موقع غير محترم وانهم يروجون للاشاعات والاكاذيب وأن التقرير الذي نشروه خاطئا من "الألف إلى الياء "بحسب قوله .

واشار الجمل خلال مكالمة هاتفية لبرنامج بلدنا بالمصري انه لن يقاضي الموقع لانه لا يكن لهم قدرا من الاحترام، مطالبا ان تسود وسائل الاعلام مبدأ "الحرية المسؤلة " ويجب التفرقة بين الفوضي وحرية الكتابة.

ووصف الجمل علاقته برئيس الوزراء عصام شرف بأنها علاقة صداقة وإخوة قبل ان تكون علاقة زمالة وانها ستستمر إلى ابد الدهر،وانه طود راسخ لا يطاح به مشيرا إلى أن شرف والمجلس العسكري كلفه بإدارة اللجنة المعده لاعداد دستور جديد للبلاد وانه ترك لجنة الحوار الوطني ويتولاها الدكتور عبد العزيز الجندي مع المجتمع المدني.

كما دافع الجمل عن مشاركة الدكتور حسام بدراوي فى الجلسة الاولي من الحوار الوطني مؤكدا ان بدراوي كان حاضرا بصفته مستقلا واحد الشرفاء فى مصر وليس بصفته ممثلا عن الحزب الوطني مضيفا انه اذا اتيح له اختيار الشخصيات المشاركة فى الحوار سيختار البدراوي مرة أخرى لانه الشخص الوحيد الذي قاوم النظام ولجنة السياسات فى عنفوانها .

كما استعجب الجمل من خروج تصريحات من بعض وسائل الاعلام حول فكرة المصالحة حول الحوار الوطني وان هذا المبدأ بدعة ابتكرها بعض فلول النظام السابق لتشوية الجلسات والقضائ عليها .

ونفى الجمل الاخبار التي تناقلتها وسائل الاعلام حول تقديم عدد من المحامين شكوى إلى المجلس الأعلى للقوات المسلحة ضده من قبل لاتهامه بانه يتدخل فى السلطة ومقاليد الحكم، مشيرا انه لم يبلغ بالامر ولكنه يتقبل الرأي الأخر وأن مصير كل من يتوجه للعمل العام ان يقدم ضده شكاوى وبلاغات .

[hakeem]

مش عارف ليه الاصرار على الناس اللى عليها خلاف دى..هو يعنى مفيش حد غيرة..

النهاردة شفت حلقة من برنامج جابر القرموطى..اتكلم فيها عن مقالات لصحفى بيتهم فيها الدكتور يحيى الجمل بانه سهل استيلاء اولاده على اراضى اشتروها بتمن زى ما احنا عارفين وباعوها بمبالغ خيالية وبيتكلم الصحفى بالتحديد عن بنت الدكتور يحيى وانها خدت بس 40 فدان..بس

ده غير انه ذكر ان الدكتور يحيى شخصيا مستشار لشركات ابراهيم كامل..

[محمد حامد الغنام]

والله الراجل قال وجهة نظرة

وانا حاسس بية على الرغم انى مختلف فكريا معاه

لكن لما اشوف الصحافة بتكتب عنة بطريقة مستفذة

اشعرة بة وهو يكتب هذة المقالة كرد على هؤلاء الذين يسئون اليه

الراجل قال وجهة نظرة

وعبر عما بخاطرة