أبطال أوليمبيون .....مهمشين في الوطن‏!.

[emmyyy]

<IFRAME WIDTH=550 HEIGHT=400 SRC=http://www.ahram.org.eg/Index.asp?CurFN=spor1.htm&DID=8226></IFRAME>

تم تعديل 28 أغسطس 2004 بواسطة emmyyy

[emmyyy]

مش ده برده نوع من انواع الفساد اننا نتجاهل ابطال زي دول و كل الي يهمنا ابراهيم سعيد و اسلام الشاطر

هما دلوقتي وخدين جزء صغير من حقهم في الاهتمام بيهم لكن بعد ما المولد يتفض ايه الي هيحصل ???

[G.G]

موضوع مهم فعلا..بس اتوقع بعض انتهاء الألومبياد تغيير حقيقي من ناحية الإهتمام بهؤلاء الأبطال و بهذه الرياضات المهملة على حساب كرة القدم..التي لم تأتي لنا سوى بالهزيمة تلو الهزيمة رغم الملايين للمدربين ..و رغم الإهتمام "المبتذل" بهذه اللعبة ..حتى أن جرنال الأهرام الجمعة أصبح به حوالي 6 صفحات بس عن كرة القدم!

( بس متهيالي يا Emmy إن جمع مجهول :مجهولون..مش كده يا جماعة؟) eey::

[emmyyy]

انا اصلي نص نص في العربي

يا ريت يكون في تغير بس في مؤشرات انه ريمه هتفضل ترجع لعادتها القديمه... يعني بطله زي نهله رمضان بعد انحازاتها الكتير تفضل تسكن بحي الورديان في الاسكندريه و انا مش بعيب علي الحي انه شعبي او حاجه انا بس بقارن مبين حالتها و حالة اي لعيب في الاهلي او الزملك علي طول يروحوا جيبن له شقه في مصر الجديدة او المهندسين وعربيه و كله جاهز من مجميه مع ان الباشا نفسه بيتقطع من اول خمس دقايق في الما تش swar::

[emmyyy]

والد نهلة رمضان يوجه اتهامات بالجملة ويطالب بالتحقيق مع المسئولين ويؤكد:

اللجنة الأوليمبية واتحاد رفع الأثقال تعمدا إبعادي عن ابنتي حتي لا ينسب لي نجاحها

والد نهلة رمضان يحمل الميدالية التي حصلت عليها في كيس زبالة

الاسكندرية ـ أحمد فاروق:

توقع فشلها في الأوليمبياد قبل سفرها إلي أثينا وتأكدت أحاسيسه حين شاهدها علي شاشة التليفزيون وهي تتقدم لرفع الثقل في مسابقة النطر. يري أنه ساهم في خسارتها لميدالية أوليمبية مضمونة بعدم محاربته للمسئولين حين أصروا علي ابعاده عن ابنته قبل موعد انطلاق البطولة بستة شهور. انه رمضان عبدالمعطي والد بطلة العالم نهلة رمضان الذي التقت به »الوفد« في حارة الشبكي بحي الورديان قبل دقائق من وصول ابنته إلي مطار الاسكندرية قادمة من أثينا بعد اخفاقها في تحقيق أمل والدها بالحصول علي ميدالية أوليمبية تضاف لرصيدها الهائل من الميداليات الذي يحتفظ به لها الكابتن رمضان داخل كيس قمامة أسود.. نعم.. كيس قمامة لأن أسرتهم الفقيرة التي تضم الأب والأم وأربع أبناء

هم نغم، نهلة، نهاد، نور لا تقوي علي شراء أثاث للمنزل وملابسهم القليلة معلقة علي مسامير مثبتة علي الحائط.كان يوم فشل نهلة رمضان هو أتعس يوم في حياة والدها الذي ضحي بالكثير واتهمه جيرانه وأصدقاؤه وزوجته بالجنون لأنه أخرج بناته وعدداً من بنات الحارة التي يقطنون فيها من المدرسة وأخذ يدربهن ليلاً ونهاراً سعياً وراء بطولة عالم أو ميدالية أوليمبية.

أكد والد اللاعبة انه آخر مرة شاهد فيها ابنته كانت منذ ستة شهور اثناء تجارب لاعبات المنتخب برأس البر والتي سجلت خلالها ابنته 120 كيلو في رفعة الخطف و150 في رفعة النطر بمجموع 270 كيلو جراماً وان هذا الرقم كان يؤهلها لميدالية فضية في الأوليمبياد ومن وقتها احتكرها اتحاد الأثقال وخطفها المدرب البلغاري دهابانوف إلي بلاده وحرمها من رؤية أبويها وأشقائها لمدة ستة شهور متجاهلاً العنصر النفسي لفتاة لم تتم بعد عامها السابع عشر.

اتهم الكابتن رمضان مسئولي اللجنة الأوليمبية واتحاد رفع الأثقال بتعمد ابعاده عن ابنته حتي لا ينسب له نجاحها في الأوليمبياد كما اتهمهم بتحميل ابنته عبئاً نفسياً يفوق قدرتها وطالبوها بإنقاذ سمعتهم وتحقيق ميدالية أوليمبية بأية وسيلة وتحت أية ظروف مؤكدين لها ان 70 مليون مصري لن يقبلوا منها غير الميدالية الذهبية!.

ولهذا ارتكب مسئولو اللجنة الأوليمبية واتحاد رفع الأثقال والمدرب البلغاري دهابانوف جرماً خطيراً بإجبارهم لابنتي بالمشاركة في الأوليمبياد وهي مصابة وأطالب وزير الشباب بالتحقيق في هذه الواقعة الخطيرة التي تعد وصمة عار علي جبين الرياضة المصرية.

كما استنكر الكابتن رمضان الأسلوب الذي اتبعته إدارة البعثة لإرهاب اللاعبات بمبلغ المليون جنيه التي قرر وزير الشباب منحها لكل من يحرز ميدالية ذهبية وتساءل الكابتن رمضان عما اذا كانت المليون جنيه تهديداً أم حافزاً مؤكداً أنها حملت اللاعبين واللاعبات فوق طاقتهم وجعلت لاعبين ولاعبات لا يملكون قوت يومهم يفكرون في اشياء اخرجتهم عن تركيزهم في المباريات!!.

وتساءل الكابتن رمضان: كيف يثق اللاعبون في كلام وزير الشباب وهم لم يحصلوا حتي الآن علي مستحقاتهم المتأخرة منذ عام 2001 فكان أحري بالمسئولين عن الرياضة المصرية صرف مستحقات اللاعبات واللاعبين قبل السفر إلي أثينا ليرفعوا من روحهم المعنوية بدلاً من ربطهم بوعود زائفة يعرف الجميع أن الوزارة لن تستطيع أن تفي بها!!.وقال والد اللاعبة: ان الشعب المصري الذي يطالب ابنته بميدالية أوليمبية لا يعرف اين وكيف تعيش بطلة العالم ولن يصدق أحد أن بطلة العالم تعود من كل بطولة »متشعبطة« في الميكروباص!!.

وأضاف مؤكداً أن الدولة لم تعط ابنته حقها في الوقت الذي تهدر فيه الملايين علي لاعبي ومدربي كرة القدم الذين لم يحققوا أي شيء ولو علي المستوي القاري، وفي المقابل تتجاهل الدولة دعم الرموز التي اعطت الكثير لمصر وأنا أحدهم، حيث سبق لي الحصول لمصر علي 12 ميدالية أفريقية وأخرجت لمصرالعديد من لاعبات رفع الأثقال منهن هبة عبدالرحيم التي كانت مرشحة لميدالية برنزية في الأوليمبياد وطردها المدرب البلغاري لأسباب وهمية وكذا عصمت منصورالتي كانت من الممكن ان تنافس علي احد المركزين الأول أو الثاني في ظل اصابة نهلة ولكن الخبير البلغاري تسبب في اصابتها في ذراعها أثناء بطولة العالم بكندا وخرجت هي الأخري من المنتخب وذلك بالإضافة إلي نغم رمضان ثانية العالم في تشيكوسلوفاكيا التي أصيبت وهي تمثل مصر وتجاهل الجميع علاجها وتركوها وكأنها من خيل الحكومة التي تستحق الإعدام بعد سنوات طويلة من العطاء حصلت خلالها علي 400 ميدالية علي المستويين الأفريقي والعربي.

وقال رمضان إنه لم يتحدث مع ابنته تليفونياً اثناء فترة تواجدها بأثينا لعدم امتلاكه ثمن المكالمة الدولية وأكد أنه وبناته يعيشون ظروفاً قاسية ورغم ذلك يؤدون ما عليهم تجاه وطنهم ويرفضون العروض التي انهالت عليهم من دول أوروبية وأمريكية للعب باسمها في بطولات العالم والأوليمبياد لأنهم يعشقون مصر ويبذلون اقصي ما لديهم من جهد لإسعاد ابناء شعبه!.

وتمني الكابتن رمضان ان ينظر المسئولون لأسرته بعين الاعتبار مؤكداً أن ابناءه نهاد رمضان 19 سنة عاشر بطولة العالم في بيلاروسيا وشقيقه نور رمضان 21 سنة صاحب رقم 180 كيلو في رفعة النطر وكلاهما من اللاعبين الدوليين يجلسون حالياً في المنزل بدون عمل أو مصدر رزق رغم تضحيتهم بالكثير والكثير من أجل مصر.

وقال إن وعود المسئولين له ولابنته قد تبخرت مؤكداً عدم حصوله علي أية شقق سكنية كما وعده رئيس اللجنة الأوليمبية السابق وقال إن الإعانة الشهرية التي تحصل عليها ابنته من وزير البترول لا تتجاوز الـ 300 جنيه وهو مبلغ بسيط للغاية لا يكفي مواصلاتها الداخلية ولا يساهم من قريب أو بعيد في اعداد بطلة أوليمبية.

وطالب الكابتن رمضان محافظ الاسكندرية بتنفيذ وعوده التي قالها له منذ خمس سنوات الخاصة بهدم منزلهم المتهالك الحالي وإعادة بنائه بعد تحويل الطابق السفلي منه إلي صالة تدريب تليق بأسماء النجوم العالميين الذين تخرجوا فيها بدلاً من التدريب في الشارع ووسط المارة!.

والجدير بالذكر ان والدة نهلة رمضان علي خلاف كبير مع زوجها وتركت منزلها منذ اربع سنوات بسبب اخراجه لبناتها من المدرسة وتكريس حياتهم لرفع الأثقال واتهمت الزوجة الكابتن رمضان بالجنون وتعيش حالياً في منزل والدها بحي المتراس

-------------------------------------------

ده يرضي ربنا يا ناس

[Cleo]

موضوع مهم فعلا..بس اتوقع بعض انتهاء الألومبياد تغيير حقيقي من ناحية الإهتمام بهؤلاء الأبطال و بهذه الرياضات المهملة على حساب كرة القدم..التي لم تأتي لنا سوى بالهزيمة تلو الهزيمة رغم الملايين للمدربين ..و رغم الإهتمام "المبتذل" بهذه اللعبة ..

آه طبعا..... swar::

إن شاء الله... swar::

مع السلامة يا سيد شوف مصلحتك ياخويا

cr((:

[Cleo]

والد نهلة رمضان يوجه اتهامات بالجملة ويطالب بالتحقيق مع المسئولين ويؤكد:

اللجنة الأوليمبية واتحاد رفع الأثقال تعمدا إبعادي عن ابنتي حتي لا ينسب لي نجاحها

الراجل ده بكاش و بيفكرنى بأبو أنغام اللى طالع يهاجمها ويقول أنا اللى عملتها أنا اللى سويتها... قلبى.. قلبى..

لما ماسألتش فيه نزل فضايح ضدها - بنته - دى عملن 500 عملية تجميل... أصل جوزها إيه ... أصل هى أيه...

والدليل الكلمة اللى بالأحمر.. كأنه هو اللى كان بيتدرب وهو اللى شال 117 كيلو حديد..!!

صحيح الأهل لهم دور بالتشجيع والدعم المادى البسيط... لكن مش لدرجة إنهم يفشلوا البنت عشان يتجاهلوا سيادته...

كلام رخيص وأكره جدا اللى يطلعوا يتغنوا بفقرهم وخصوصا فى وسائل الإعلام (إن صح انهم فقراء) وكأنهم بيتسولوا

[emmyyy]

الراجل ده بكاش و بيفكرنى بأبو أنغام اللى طالع يهاجمها ويقول أنا اللى عملتها أنا اللى سويتها... قلبى.. قلبى..

يا Cleo بغض النظر عن الرجل ده نجيب مثل تاني

------------------------------------------------

بهذه الكلمات علق احمد اسماعيل ملاكم مصر لوزن خفيف الثقيل بعد المباراة.. وفي لقائه المنفرد مع 'اخبار اليوم' قال: مش عارف هعمل ايه بفلوس المكافأة.. انا عاوز اشتري شقة.. فانا اسكن في شقة صغيرة 80 متر في مزرعة البط ايجار دائم ب 220 جنيها.سأشتري عربية وكمبيوتر وهسافر احج انا وابويا وامي ومراتي وحمايا وحماتي.. واخواتي لازم يفرحوا.. النص مليون حاجة كبيرة قوي عند احمد اسماعيل المولود في حلوان يوم 21 اكتوبو ..1975 يقول: انا من اسرة مصرية رباني ابويا عم اسماعيل الذي يعمل كبير فنيين في مصنع الهيئة العربية لتصنيع الطائرات علي الفضيلة.. وامي ربة منزل تعبت معي واكلتني افضل من نفسها ومن اخواتي لتحافظ عليٌ قوي البنيان.. واخواتي اربعة وانا الخامس.. اعمل اداري رياضي في شركة السكر بالحوامدية بعقد شهري

--------------------------

الباشا الي بيدرب المنتخب بتعنا بيخد كام نص مليون جنيه في السنه????

انا من راي نسميها مدليات الناس الغلابه

[emmyyy]

يتهئ لي كده العنوان احسن

[DARWEEN]

الرياضه مثلها مثل أي شيء في الدنيا ... مستويات ... كلاس

يعني هناك رياضات يمارسها أبناء الطبقة العليا في المجتمع مثل التنس والجولف والسباحه والإسكواش والبريدج

وعلى المنتمين حديثا لهذه الطبقة محاولة تعلم إحدى هذه اللعبات أو تعليمها لأولاده لإظهار درجة رفاهيته ... ليه ؟؟

لأن هذه رياضات مكلفة بطبيعتها وتحتاج لأدوات وملابس غالية الثمن وسرية الإستهلاك ... مثل مضارب وكور (تنس - جولف - إسكواش ) أو لإشتراك بنادي فيه حمام سباحه (سباحه - غطس)

وهناك رياضات يمارسها غالبا أبناء الطبقة المتوسطه مثل كرة السله والكرة الطائرة وكرة اليد لأنها تمارس في مراكز الشباب التي لاترقى لدرجة النوادي الكبرى ولاتنزل لمستوى الساحات الشعبيه

وهناك رياضات تتمثل فيها الطبقة الشعبية بدرجة أكبر لأنها غالبا تمارس في الساحات الشعبيه وتميل لجانب العنف قليلا ومنها الملاكمة والمصارعه ورفع الأثقال وكمال الأجسام

نيجي للسؤال الهام وهو ... لماذا لا تأخذ الألعاب الفردية شهرة الألعاب الجماعية بصفة عامه (وليس كرة القدم فقط)

لأن الألعاب الجماعية يتم ممارستها تحت أسم نادي من النوادي وهو الذي يقوم بالإنفاق ... بمعنى أن الفريق يسمى بفريق نادي كذا لكن الألعاب الفردية تنسب للاعب فلايعني النادي كثيرا أن ينجز هذا اللاعب أو لا ينجز ولايهم النادي أن يقوم بالإنفاق على اللاعب لأنه لن يعود عليه بمصلحة إلا الألعاب الفردية التي تنظم فيها بطولات تابعه للنوادي مثل السباحة والغطس

طبعا لم أتكلم عن كرة القدم لأنها حالة شديدة الخصوصية بالنسبة للشعب المصري إن لم يكن لغالبية دول العالم

[emmyyy]

من يسترد حق مصر من الفارس أندريا سكاكيني؟‏!‏

كتب ـ سـيد هنداوي

ما عاد يكفينا الغضب إزاء كل الذي جري في دورة أثينا الأوليمبية من هزائم وخسائر واخفاقات وانكسارات طالت كل اللعبات باستثناء القلة القليلة التي حققت حلم مصر بالصعود علي منصات التتويج الأوليمبية بعد غياب عشرين سنة كاملة‏..‏ وما عاد الصمت يجدي والسكوت ينفع أمام التجاوزات التي حدثت عند اختيار أعضاء البعثة الرياضية التي تمثل مصر في هذا الحدث الرياضي الأوليمبي‏,‏ ومع ذلك لن أتحدث هنا عن كرة الماء التي دفع بها ودافع عنها عبد الرحمن أمين رئيس اتحاد السباحة مجاملة للاتحاد الدولي حتي لا تخرج من دائرة اللعبات الأوليمبية في حالة عدم المشاركة وهو يعلم بأن هذا الفريق لن يحقق شيئا ولن يفوز ولن يأتي إلا في المركز الأخير

ولن أكرر ما ذكرته وكالات الأنباء العالمية عن هوكي مصر واصفة مباراياته بخسائر ثقيلة وهزائم مذلة وما الي ذلك من ألفاظ استحقها هذا الفريق دون غيره من فرق الهوكي الأخري بل هناك طرف واحد فقط يستحق الوقوف أمامه طويلا وكثيرا‏..‏ ليس بسبب خسائره أو خروجه من الأدوار الأولي فحسب بل لعدم جدوي مشاركته باسم مصر في أية بطولة عالمية أو دورة أوليمبية مقبلة بعدما بلغ من العمر عتيا‏..‏ وهو الفارس أندريا سكاكيني الذي ملأ الدنيا صياحا وصراخا الي أن وافقت اللجنة الأوليمبية المصرية علي سفره رغم أنف اتحاد الفروسية ورغم تحفظ رئيسه المهندس عبد الفتاح رجب واعتراض نائبه المهندس هشام حطب المسئول الأول عن اللجنة الفنية بالاتحاد‏!‏

أقنع سكاكيني أعضاء اللجنة الأوليمبية المصرية بانه قادر علي الفوز بميدالية أو علي الأقل الحصول علي أحد المراكز المتقدمة في مسابقة قفز الموانع وأقنعهم أيضا ان اتحاد الفروسية يتربص به ولا يريد سفره أو مشاركته في الأوليمبياد ودون الدخول في تفاصيل كثيرة سافر سكاكيني بمباركة اللجنة الأوليمبية ودون موافقة الاتحاد واتجه من ألمانيا حيث يعيش ويقيم ويلعب وسافر معه الحصان كاسبر الذي اشترته مصر قبل ما يقرب من أربع سنوات بـ‏300‏ ألف مارك ألماني وتحملت مصر حوالي‏180‏ ألف جنيه قيمة تذكرة الحصان من هذا البلد الأوروبي الي العاصمة أثينا حيث الأوليمبياد وتحملت مصر أيضا تذكرة المدرب والسايس بجانب مصروفات أخري كثيرة‏,‏

وامتطي سكاكيني صهوة حصانه في أثينا وارتكب عشرة أخطاء في التصفيات الأولي دفعت به لاحتلال المركز الثامن والخمسين‏..‏ وأراد التعويض في التصفيات الثانية ولكنه أخفق وارتكب‏16‏ خطأ احتل بها المركز الخامس والخمسين‏,‏ وفي التصفيات الثالثة أسقط السد الأول ثم الثاني والثالث وانسحب من البطولة والأوليمبياد بعد فشله في التأهل وفي حجز مكان من بين الأربعين فارسا الذين تأهلوا للأدوار النهائية‏..‏ والانسحاب هنا يعني الخوف من الخروج بفضيحة رقمية لأن إسقاط ثلاثة سدود يعني‏38‏ خطأ وفي حالة استكمال المباراة سيكون أمامه‏12‏ سدا غير السدود التي أوقعها ولو أخفق في اجتيازها سيخرج من المباراة بما يقرب من‏70‏ خطأ ولذلك آثر الانسحاب علي الفضيحة الرقمية‏!‏

صحيح ان الفوز وارد كما الخسارة ولكن ما معني أن يكون سكاكيني هو اللاعب المصري الوحيد الذي شارك في أربع دورات أوليمبية بدأها بدورة سول‏88‏ وأنهاها بالدورة الحالية ومع ذلك لم يحقق أي شيء وحصل علي المركز الأخير في التصفيات بل والمركز الأخير أيضا بين كل الفرسان العرب المشاركين في الدورة وهنا سؤال يطرح نفسه وهو هل سيشارك سكاكيني في الدورة المقبلة ببكين‏2008‏ وما مصير الجواد كاسبر الذي اشتراه سكاكيني بأموال مصر قبل أربع سنوات وهل نملك الأوراق الرسمية التي تثبت ملكية مصر لهذا الجواد وهل تم التأمين علي هذا الجواد في حالة الموت حتي لا تفقده مصر كما فقدت من قبل جواد سكاكيني السابق وهل تمت مخاطبة الاتحادين الألماني والدولي بملكية مصر لهذا الجواد حتي لا يمكن بيعه وهل لدينا تشبيه للمواصفات الفنية لهذا الجواد لضمان عدم استبداله ؟‏!‏

نرجو أن نجد الاجابة علي كل هذه الاستفسارات عند اتحاد الفروسية أو اللجنة الأوليمبية أو وزارة الشباب‏!‏

------------------------------------------------------------

http://www.ahram.org.eg/archive/Index.asp?...10.HTM&DID=8226

[emmyyy]

الرياضه مثلها مثل أي شيء في الدنيا ... مستويات ... كلاس

يعني هناك رياضات يمارسها أبناء الطبقة العليا في المجتمع مثل التنس والجولف والسباحه والإسكواش والبريدج

وعلى المنتمين حديثا لهذه الطبقة محاولة تعلم إحدى هذه اللعبات أو تعليمها لأولاده لإظهار درجة رفاهيته ... ليه ؟؟

لأن هذه رياضات مكلفة بطبيعتها وتحتاج لأدوات وملابس غالية الثمن وسرية الإستهلاك ... مثل مضارب وكور (تنس - جولف - إسكواش ) أو لإشتراك بنادي فيه حمام سباحه (سباحه - غطس)

معلش يا اخي داروين كلامك مقنع و كل حاجه يس الي بيحصل حاجه تنرفز واحد عايش بره مصر و يتعمالوا ل الحاجات دي و يتصرف عليه و اعتقد نه مش محتاج و الكلام ه اتقال عليه قبل كده ايام دوره سيدني و لكن لا حياة لمن تنادى

مين اولي بالفلوس دي و ايه السبب ان Low budget Athletesهما ابي يحقق نتائج