اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

صعود .... معادله .... حب .... عبث


soooo

Recommended Posts

مقدمة لا بد من ذكرها ......

في بدايات الانسانية القديمة ... وفي العصور السحيقة المظلمة .... ابتكر الانسان مقومات حياته من الطبيعه ... ففي العصر الحجري .. صنع لنفسه أسلوب حياة خاصة به من الأحجار ... كما حدث بعد ذلك في العصور الاخرى ...

ونحن الآن في عصر الكلمة ... في عصر الفلسفة والمنطق ... وتحولت حياتنا الى مجرد تبريرات مختلفه .. مجرد رؤى فلسفيه تختلف من منطق لآخر ... ومن شخص لآخر .. لذا , كان لزاما علي ... بل ولزاما علينا جميعا ... أن نحاول الوصول ... الوصول الى نقطة اتفاق وتفاهم مشتركه ... محاولة وصول لجذور الكلمه ... محاولة للوصول لمنطق الانسانية المنسيّة ...

لقد حاولت في هذه الخواطر .. ان أصل لأسباب الخلاف بين صور الانسانية الحاليه .. وهل يمكن لنا أن نصل الى حالة انسجام كامل بيننا وبين بعضنا الآخر ... أم اننا نفضل الهروب ... نفضل الانسحاب ... ومَن منّا ... يستطيع أن يقف في وجه الانسان ... أي في وجه نفسه

محاولتي هذه ... ليست محاولة للوصول الى النبوغ أو التمام الشعري أو الأدبي كما يعتقد البعض ... ولكنها محاولة للوصول الى جذورنا ... محاولة للوصول الى رمز الانسان المنسي .. وأنا أدرك جيدا .. أن هناك من يختلف معي في هذه المحاولة ... وأن هناك من يراها مجرد سفسطة قد لا تغني ... وأنا معكم في هذا ... هي ليست حلا .. بل طرح للمشكلة التي تؤرقني أنا شخصيا ... ولذلك ... أطلب منكم مساعدتي .. وقراءة خواطري اللتي بين يديكم ...

آسف اذا كنت قد أطلت عليكم بحديثي هذا .... ولكن كان ينبغي من ذكر هذه المقدمة التي قد تجعل البعض يسيئ فهمي ... فأنا لا أطرح هذه الخواطر للنقد الادبي - بالرغم من أنني أحب أن أنقد موضوعيا - ولكنني أطرحها للتأمل ... والتفكير.

(1)

صعود .....

كان قلبي يرتجف ....

نظرت في ساعتي فوجدتها ...

الثانيه بعد منتصف الليل ...

لابد لي من ان أتخذ القرار ...

لابد لي من أن أصعد ..

لا بد ..

دخلت مدخل بيت قديم ...

بيت قديم كقِدم الزمن ...

في مدخل هذا البيت

كنت ألعب ...

كنت ألهو ....

كنت أبكي ...

كم تزحلقت على هذا السور ...

سور السلم ...

كيف لي أن أفعل ما فعلت ... مرة ثانيه

تذكرت أيام طفولتي ...

وتذكرت أيضا ...

لماذا أتيت الى هنا ؟!

أبي .... هل نسيته !!؟

أمي ... التي ارضعتني من ثدييها كل حب وحنان

هل نسيتها هي ايضا !!؟

هل نسيتهم في زحام هذا العالم ؟!

لماذا ؟! ...

لماذا انسحبت من حياتهم !!؟

معتقدا ان هذه حياتي أنا فقط ...

إنها حياتنا جميعا ...

صعدت درجات السلم ...

الظلام يحيط بي ..

الخوف يسري في عروقي ..

هل سيتذكرونني !!؟

يجب عليهم ذلك

فأنا ابنهم الوحيد !!!

ماذا ؟؟؟؟

ابنهم الوحيد !!!

وكيف فعلت مافعلت !!؟

سمعت صوت قطة ...

الظلام دامس ... الا من لمعة عينها..

هاهي ترضع أطفالها

تلعب معهم ...

نظرت الي ...

خافت ..

ثم انسحبت ...

وتركتني ... مرة أخرى ..

مرة أخرى .. وحيدا في الظلام

كما كنت ... دوما

هناك درجه من السلم مكسوره ...

أتذكرها جيدا ...

ولكن ... من كسرها ؟؟

لا أعلم ...

أو ربما أعلم ..

لكنني ...

لاأتذكر ...

فهي هكذا منذ زمن ... زمن بعيد

اقتربت من بيتي ... بيتنا جميعا

كنت أسكن في الطابق الرابع ..

وكانت هي ... تسكن في الطابق الثالث..

انني أكرهها ...

أكرهها بقدر ما .... بقدر ما أحببتها ...

تركتني من أجل خرتيت ...

نعم ... خرتيت

خرتيت في هيئه انسان ...

ولكن مهلا ...

هل هي التي تركتني ...

ام انا ؟

انه انا الذي تركها ...

وتركت معها كل حياتي هنا

نعم ... انا الخرتيت ..

نظرت حولي ....

تذكرتها ...

رأيتها أمامي ..

هل تذكرين يا حبيبتي يوم ان رآنا أبي ؟

أبي ... نعم ... لقد نسيت

نسيت لما أتيت الى هنا

عذرا حبيبتي ... أهلي ... أحبهم

أيضا ..

بل اني أحبك انتي ... أيضا

صعدت على السلم ...

ازدادت دقات قلبي

تذكرت يوم كنت طفل وقد كسرت قدمي

كان أبي يحملني ...

لأذهب الى المدرسه ..

المدرسه ؟

ماذا عنها هي ايضا ؟؟

لا شيء ...

لا شيء ... سوى اني ..

أتذكر امي ... كانت تشرح لي كل علم

لم أفهم منها جيدا ...

ولكنني أتذكر ذلك ... جيدا

يتبقى لي درجة واحده ...

درجة واحدة ...

تفصل بيني ...

وبين أهلي ...

قلبي يكاد يتوقف ..

قدماي شلت ...

لا أستطيع ان أحركها ...

أين أنت يا أبي كي تحملني ..

كما كنت دوما تحملني

أين انت ؟؟؟

بل .... أين أنا ؟

ماهذا الفراغ ..

لا يوجد باب هنا ....

لقد كان لبيتنا باب !!

لقد كان بيتنا هنا !!!!

اين بيتي ؟؟

اين أمي ؟؟

اين أبي ؟؟

اين أهلي ؟؟

أين أنا ؟؟؟؟

مازلت أقف أمام مدخل البيت

المدخل القديم ...

لا أستطيع أن أدخل ...

أو ... أن أصعد

(2)

معادله ....

فصل الشتاء طويل هذا العام ...

كانت السماء تمطر بشده ...

قبعتي تكاد تكون مخزن لمياه الصيف المقبل

نظرت حولي ...

لم اجد سوى عسكري المرور..

كان شارع عماد الدين يخلو من الماره

ومع ذلك ... العسكري واقف في مكانه

لا يوجد سيارات ...

لا يوجد أي انسان ...

الا أنا ... وعسكري المرور

هل هذا هو حل المعادله ؟!

لا .... لا يمكن

دخلت مقهى (ريش)

اتجهت الى مكان المعتاد

خلعت معطفي الصوفي ..

وقبعتي ...

وكوفيتي الحمراء ..

ووضعت حقيبتي على الطاوله

" قهوة فرنسيه ... من فضلك "

جلست ....

ازدادت شدة المطر بالخارج ..

قطرات الماء تنزل على الواجهة الزجاجيه

قطع من الثلج ... أو من الألماس

لازال عسكري المرور واقف ...

ياله من مثابر ...

أو مغفل ...

جائت القهوة الفرنسيه ...

أحب أن أشربها في الشتاء فقط

أما في الصيف ...

لا أشرب أي شيئ ...

لاأطيق أي شيئ ...

لا يوجد في المقهى سوى أربعة اشخاص

مطرب مغمور ...

كاتب اشعار ..

النادل ....

وأنا

المطرب يغني شيئا قديما ...

الشاعر مستمتع جدا ..

النادل ... يشاهد اغنية لمطربة الزمن الحالي

على احدى القنوات ...

أما أنا .... فاريد ان أعرف حل معادلتي

معادلتي ... هي معادلتكم أيضا

معادلة الحياة بأسرها ..

هل خلقنا لنعيش ...

ام أننا نعيش ... لأننا خلقنا ..

توقف المطرب عن الغناء ..

كي يشعل سيجارة ..

وأعطى النادل سيجارة .. كي يشعلها

هو أيضا ...

أما الشاعر ... فكان مشعل من قبلهم

أخرجت علبة سجائري .. الفضيه

كي أشرب سيجارة

رأيت صورة زوجتي في العلبة الفضيه

أعطتنيها في ذكرى زواجنا الرابع ..

أو الخامس ...

لا أتذكر جيدا ...

ليست هذه مشكلتي

ليست هذه معادلتي

المعادله ..

هي أنني ... وأنتم ...

موجودون جميعا ...

ولكن أين ؟

لماذا ؟

أخرجت أوراقي من حقيبتي ..

بعثرتها على الطاوله ..

كي أعرف ماهو الحل ..

دققت النظر جيدا ..

لم أعرف ...

اكتشفت أنني لم أشعل سيجارتي

لم يكن معي كبريت

أو قداحه

أذكر ان حقيبتي بها قداحه

أو كبريت

لا يهم ..

عاد المطرب للغناء ...

انتهت سيجارته ...

أما أنا ...

فلم اشعلها بعد

كل ما يهمني هو حل المعادله

المعادلة فقط

شربت رشفة من القهوة الفرنسيه

وانا أنظر في الخارج ...

مازال عسكري المرور ...

في مكانه ...

ومازلت لم أشعل السيجارة

جذبت حقيبتي ...

وبحثت عن الكبريت ...

ظللت أبحث ...

حتى وجدته ..

فرحت كفرح طفل ...

وجد لعبته

انتبهت .... وأنا في غفلتي

سكبت القهوة على أوراقي !!!

كلا...

المعادله

أوراقي هي المعادله

أخذت كوفيتي الحمراء

جففت بها القهوة من على الأوراق

ماذا ؟؟؟

تغير لون كوفيتي الحمراء !!!!!

المعادلة !!!!

وجدت الحل ...

حل معادلتي ...

توقف صوت المغني ...

توقف التلفاز عن حركات مطربة العصر الحالي ..

توقف عسكري المرور ...

توقف المطر ....

توقف التاريخ ...

توقف الكل ..

كي يعرفو ما هو الحل

الحل لمعادلتي

سأخبركم ...

كوفية حمراء من القطن المصري

+

فنجان من القهوة الفرنسية الساخنة

+

أنغام الغناء القديمة الأصيلة

+

حركات المطربة العاهرة الحديثة

=

اللون الأسود ... لون الليل

لون الضياع

ثم .... أشعلت سيجارتي

(3)

حب .....

أمسكت بيدها ...

كانت تبعد عينيها ...

عن عيني ..

الدموع مختبئه ...

حاولت أن اسألها ..

لم أستطع ..

لساني اصيب بنوع من الامراض

الامراض التي تسيطر علينا

تجبرنا ان ننسى الماضي

بل .. وننسى الحاضر ..

و.. ننسى المستقبل

جذبت يدها من يدي ...

وتركتني ..

تركتني افكر ..

لماذا يحدث هذا ؟!

هل يمكن ان يتحول الحب ...

الى شيئ آخر

كيان آخر ..

بل ومنطق آخر ..

كان يوم عيد الحب ..

احضرت لها باقة من الأزهار

هي تحب الياسمين ..

اما أنا ...

فلا أحب سواها ..

سألتني ...

هل تحبني ؟؟؟

لم يكن هذا السؤال قد دار بخلدي

من قبل ..

كنت أعرف أني أحبها ..

لكن ..

هل مازلت أحبها ؟

جاوبتها بصدق ..

لا أعلم ...

لا تعلم ... !

هي الحقيقة ... لا أعلم

قد أكون أحبك ..

مثل حب الأب .. لابنته ..

مثل حب الزهرة .. للفراش..

مثل حب الطبيعة .. للاستمتاع ..

صدّتها اجابتي ..

صعقتها .. لغتي ..

أدرَكت جيدا ..

انني أحبها ..

ثم سألتها ..

قد حان دورك أنتي ..

هل تحبينني ؟

نعم

نعم !!!

هكذا فقط !

بدون تشبيه .. أو مجامله !!

اذا .. أنا أحبك أكثر من ما تحبينني

بل أنا أحبك اكثر

أنا ..

أنا ..

من منا يحب الآخر أكثر

لا أعلم ..

هي أيضا ... لا تعلم

هل أصبحنا غير مدركين لقيمة الحب

هل أصبحنا نعرف أن نكره ..

أكثر من أن نحب

أنا أحبها ..

هي أيضا ... تحبني ..

ولكن ..

أي منا يحب الآخر ... أكثر

وهل هذا مهم لهذه الدرجه

نعم .. مهم جدا

كيف أعرف أنك لن تخونيني ؟

كيف أعرف أنك لن تنسيني ؟

خيانه ... أنساك !!

لا يمكن أن يحدث هذا ..

وانت تعرف جيدا

لا ... أنا لا أعرف شيئا ..

أنا حتى لا أعرف اذا كنتي تحبيني ..

أم تكرهيني ..

حب ... كره .. خيانه ... نسيان ..

اختلطت علينا المشاعر ..

في زمن الماده ..

في زمن الحياة بلا هدف

ألقت بباقة الورد ..

ثم تركتني ..

نظرت اليها ..

ونظرت الى الورد ..

لم اكن أحبها ..

لم تكن تحبني ..

لو كنت أحبها .. فعلا

هل كنت أحضر اليها هذا الورد ؟

هل كنت أقتل شيئا ..

من أجل أن أثبت لها حبي

لقد قتلت الورد ..

كما قتلت حبي ..

كما قتلت ..

مشاعري

(4)

عبث ......

هاتف خلوي ..

نضارة شمسيه ..

حذاء من ماركة عالمية ...

وملابس من احدث بيوت الأزياء

كانت هذه الأشياء

رفيقتي في رحلتي هذه

رحلة الى المجهول ..

الى الماضي ..

الى أقاصي الشرق

أو الغرب ..

أو ربما الشمال ..

أو الجنوب..

لست أدري ..

فأنا لم آخذ بوصلتي معي

قد تكون رحلتي هذه الى المستقبل

بالرغم من أنني أكره ..

قراءة الطالع .. أو فتح المندل

الا أنني احب الحياة ..

أعيش الحياة ...

خلعت نظارتي الشمسيه

ووضعتها في علبتها الجلديه

كي أستمتع بلحظه غروب الشمس

الشمس المنفية ...

في عمق الليل ...

في بحر الموت ..

أنا .. كما يعتقد البعض

عدو الشمس ...

لا أحب النهار أبدا

أعشق الليل ...

ولكنني .. أحب الشمس

الاسم فقط ...

أمسكت بقلمي ..

الذي لم يكن معي ..

وسطرت على ورقة بردي ..

محترقة ... متقطعة

أحلى أبيات شعري ..

الذي كنت قد نسيته

ثم مزعت جلدي ...

كي أنهل من برد الليل ..

واحتميت بضلّ نظارتي الشمسيه

من نور النجوم ... المشتعله

كنت احس بالجوع ..

الجوع الى الحب ..

الحب الطاهر ...

أو الخائن ..

الحب المستبد ...

لم يكن معي في جيبي سوى

وردة واحده ...

ذبلت مني ...

أحسست أنني قد ضللت طريقي

ونسيت صديقي ...

أو رفيقي ...

ربما كان شقيقي

اكتشفت أنني ...

قرأت جريدة البارحه ..

ولم أجد اسمي بين صفحة الوفيات

اذا .... فأنا على قيد الحياه

أي حياة تلك !!

حياة بلا ماضي

أو مستقبل ...

أو حتى ... حاضر

لكنني أعيش ...

أستنشق الزهور ...

أشاهد الطيور ...

أبذر البذور ...

كي أقطع المحصول

لأنني ...أنسان

أخرجت هاتفي الخلوي ..

كي أطلب صديقا لي ..

لم أكن أعرفه ..

ولكنه سافر بعيدا ..

ثم مات .. أو تاه ..

فوجدته يرد علي ..

ولكن صوته قد تغير ..

قال لي عبارة غريبه ..

الهاتف الذي طلبته .. غير موجود في الخدمه

مضيت في رحلتي ...

الى المجهول

باغيب .. لكن بارجع واحس بوحشه للشارع وللحاره
رابط هذا التعليق
شارك

ايضا بدون اى نقد .....

اكسر حاجز الصمت وادلى ببعض ....العبث.

كمشاركة ..

قرأت من فترة لكاتب فرنسى .......غير تقليدى ......يسمى

بوريس فيان ....

قصة .....لا داعى لذكرها مفصلة او مختصرة ....لكن معناها ان الانسان الذى ليس لديه اى هدف محدد فى الحياة .....او اى امل يسعى للوصول اليه .....هو انسان ميت .

ليس فى حكم الميت .....بل هو ميت فعلا ...

واستخدم الخيال ......تخيل انسان يعيش ...// وخلاص//...

فجأة ....وجد هذا الانسان يتلاشى رويدا رويدا ......اصبح مثل الزجاج ممكن ان ترى من خلاله ....اصبح هلاميا .....وتلاشى نهائيا ...

لا تريد نقدا .........

ولن اكتب اى نقد ......

فقط اعلق على المقدمة .......جعلتنى افكر قليلا ...لماذا نتشابه جميعا فى البحث عن المتاعب النفسية ؟؟.......لماذا نبحث عن الحلول فى الخارج ......وهى داخل انفسنا ؟؟

اذا وصلنا الى حالة مصالحة مع الذات ....سهل جدا عملية التصالح مع الآخرين ...

انسجم مع نفسك وارضى عنها .........وسوف ينسجم كل الكون معك ......

وكما طوع انسان الغابة والانسان الحجرى ....والانسان الحالى // الآلى //......كل شئ لصالحه ...فنحن ايضا بالايمان والمنطق .......والحساب ........سهل تطويع كل شئ ....

اصلاح جروح الجسد سهلة ......اصلاح جروح النفس..صعبة.

واصل الصعود .......بالتأكيد يوجد باب ..

(وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِناً مُتَعَمِّداً فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِداً فِيهَا وَغَضِبَ اللَّهُ عَلَيْهِ وَلَعَنَهُ وَأَعَدَّ لَهُ عَذَاباً عَظِيماً)

[النساء : 93]

رابط هذا التعليق
شارك

  • بعد 11 شهور...

حب ... كره .. خيانه ... نسيان ..

اختلطت علينا المشاعر ..

في زمن الماده ..

في زمن الحياة بلا هدف

ألقت بباقة الورد ..

ثم تركتني ..

نظرت اليها ..

ونظرت الى الورد ..

لم اكن أحبها ..

لم تكن تحبني ..

لو كنت أحبها .. فعلا

هل كنت أحضر اليها هذا الورد ؟

هل كنت أقتل شيئا ..

من أجل أن أثبت لها حبي

لقد قتلت الورد ..

كما قتلت حبي ..

كما قتلت ..

مشاعري

الأخ العزيز سووو

لقد اعدت قراءة رائعتك أكثر من مرة......دون ان ادرى لماذا؟؟؟؟

هل لان بها شيئ منى؟؟.....ربما

اولى خطوات حل المشكلة ....هى الاحساس بها و تحليلها....ولقد نجحت انت فى ذلك

رائع ما كتبت

لا لمبارك

ياعود النعنع...لاتفزع

خطوة محبوبى..كالنسمة..لن تسحق رأسك

والبسمة..لا أجمل منها لا أروع

ياعود النعنع هل تلمح تلك النجمة؟

ياعود النعنع هل تسمع تلك النسمة؟

موعدنا حان..فلا تفزع

لا تفزع يا عود النعنع.

عادل قره شولى

رابط هذا التعليق
شارك

اخي الرائع سلمت اناملك

اججت مشاعر كانت قابعة في الأعماق كادت ان تنسى ولكنك جعلتها تطفو رغم عنها

ياااااااااه يا شهد

طب والله انا كنت قربت انسى الموضوع ده

فيكي الخير والله انك بتدعبسي ورا الواحد وبتجيبي الحاجات القديمة وبتفكريه بيها

على فكره يا اخواننا ..

المجموعة دي كانت من ضمن أول ديوان فصحى لي

- وتقريبا آخر ديوان -

ياريت اعرف رأيكم ..

خصوصا ........ :D

باغيب .. لكن بارجع واحس بوحشه للشارع وللحاره
رابط هذا التعليق
شارك

حب ... كره .. خيانه ... نسيان ..

اختلطت علينا المشاعر ..

في زمن الماده ..

في زمن الحياة بلا هدف

ألقت بباقة الورد ..

ثم تركتني ..

نظرت اليها ..

ونظرت الى الورد ..

لم اكن أحبها ..

لم تكن تحبني ..

لو كنت أحبها .. فعلا

هل كنت أحضر اليها هذا الورد ؟

هل كنت أقتل شيئا ..

من أجل أن أثبت لها حبي

لقد قتلت الورد ..

كما قتلت حبي ..

كما قتلت ..

مشاعري

الأخ العزيز سووو

لقد اعدت قراءة رائعتك أكثر من مرة......دون ان ادرى لماذا؟؟؟؟

هل لان بها شيئ منى؟؟.....ربما

اولى خطوات حل المشكلة ....هى الاحساس بها و تحليلها....ولقد نجحت انت فى ذلك

رائع ما  كتبت

بل الأروع .. انك قد قرأت

وانها قد أعجبتك

باغيب .. لكن بارجع واحس بوحشه للشارع وللحاره
رابط هذا التعليق
شارك

لا اجد من الكلمات ما اوصف به هذه المعادله الا رااااااااااااااااائع

وبتقول عليّّّا استاذ .....................

الانسان يختلف عن الحيوان انه يريد ان يجد حلا لمعاناه افكاره داخل راسه والوصول الى حل المعادله اما الحيوان فانا اعتقد انه مرتاح البال لا يفكر لماذا خلق هل خلق ليعيش ام عاش لانه خلق ولذلك لا يصيبه الارق ابدا كما يحدث للانسان

هدف الانسان الحقيقى هو عباده الله وان حاد عن ذلك عذبه ضميره فى الدنيا قبل عذاب الاخره قد يقول البعض انه لا يحس بهذا العذاب ولكن صدقونى ان الانسان العاصى يتقطع من داخله ويتمزق كلما سمع الاذان مثلا او القران لانه تعبان ومرهق من كل المعاصى ومن حمله للذنوب التى هى كالجبال وتوقعه العذاب فى الاخره كلها اشياء تحيل حياه الانسان العاصى الى جحيييييييييييييم

انما الامم الاخلاق ما بقيت .............. فان همو ذهبت اخلاقهم ذهبوا

...................................................................!

وعلمتنى الحياه اضحك لأحبابى

واضحك كمان للعدو علشان يشوف نابى

واخده كمان بالحضن لو خبط على بابى

فيحس انى قوى وميشفش يوم ضعفى.......

قناتى ع اليوتيوب ....

صفحتى ع الفيس بوك .....

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...