أخونا سُقراط الشقي بقى له فترة عمال يتلاعب بمشاعرنا كمغتربين .. ويدوس على جروحنا ويتكا عليها جامد ولا يعبء بصراخنا من الألم
فبعد توقيعه اللي كان في عز رمضان والناس صايمه .. عن طبق الفول اللي بالزيت الحار والليمون وجنبه طبق طُرشي بلدي وبصل أخضر وعيش سخن مفقع ... مما أسال لعابنا ودهور صحتنا ... لم يكتفي بذلك ... بل قام عامداً مُتعمداً أيها المتحاورون والمتحاورات المغتربين منهم والمغتربات بإحتساء كوباً من الشاي في الخمسينة من أبو نعناع أمامنا جميعنا .. غير عابئاً بنظرات التحنيس والحرمان التي ت
سقراط المصرى ناقش رسالة الدكتوراة الخميس الماضى....وحصل عليها بتقدير ودرجة عالية جدا (معدودين من يحصلوا عليها)
مبروك سقراط الدكتوراة....وعقبال الاستاذية