ذهبية بتاريخ: 20 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2011 أثارت تصريحات الدكتور على جمعة مفتى الديار المصرية حول إعادة النظر فى قوانين الأسرة والطفل وتغيير ما وصفه بقوانين "سوزان مبارك" استهجان النشطاء فى شئون المرأة والمنظمات الحقوقية التى رفضت المساس بأى قانون يخص المرأة حتى تمر مصر بالفترة الانتقالية، كما أكدوا أن المفتى غير مسئول عن تغيير أى قانون، وأن ذلك من اختصاص مجلس الشعب المقبل، واعتبروا المظاهرات التى قام بها الآباء أمام دار الإفتاء "انتهازية" و"ثورة مضادة" ضد مصلحة الأسرة بكاملها. نهاد أبو القمصان – رئيس المركز المصرى لحقوق المرأة – أكدت أن هناك العديد من قوانين الأسرة التى تحتاج إلى إعادة نظر مثل العمل والجنائى والجنسية والحضانة والرؤية، موضحة أنها قوانين فرضت على المرأة كما الرجل، لكن فى الوقت ذاته رفضت بشكل قاطع المساس بأى منهم فى ظل غياب الأجهزة التشريعية وعدم القدرة على إدارة حوار مجتمعى واسع لعرض كل الآراء ومناقشة القانون لكافة وجهات النظر. وقالت "خروج المظاهرات ضد القوانين التى عملنا عليها لأكثر من 100 عام انتهازية ويشبه سطو البلطجية على الأراضى الأثرية، وهى أسوء شكل لانتهاز الارتباك الذى تمر به البلد، فى ظل عدم استقرار أجهزة الدولة وغياب الأمن". وأضاف "الثورة جاءت لتقضى على الظلم وليس لتأتى بمزيد من الظلم، قوانين الأسرة لا ترسخ قواعد المواطنة وحقوق الإنسان، لكن لا نقبل أن يكون تعديلها بضغط من القوى الظلامية والرجال الذين يريدوا الانتقام من زوجاتهم بسبب الخلع أو الانفصال". واعترض سمير عليش – رئيس اتحاد الجمعيات – على تدخل المفتى فى إعطاء عهد بتغيير القوانين، موضحاً أنها مسألة تخص المجلس التشريعى وحده، قائلاً "طالما أنه غير موجود فلا يجوز المساس بأى قوانين للأسرة حتى ولو من المجلس العسكرى". وأضاف "مينفعش يكون السلطة فى البلد لصاحب الصوت الأعلى لأن تغيير القوانين لا ينادى بها مجموعة الرجال الذين خرجوا فى مظاهرات بل تنادى بها أيضاً المنظمات العاملة فى شئون المجتمع، لكن الفارق إننا ننظر إليها من جانب مصلحة الأسرة، فهذه القوانين عندما أقرت لم تأتِ كما هو مشاع بحقوق المرأة وبها الكثير من الثغرات، لأنها جاءت من مجلس تشريعى غير ممثل للمجتمع، مثل قانون الأحوال الشخصية الذى يجب أن ينسف". من جانبها، أوضحت رؤى غريب – عضو منظمة المرأة الجديدة – أن قانون العنف ضد المرأة والخاصة بالطفل والأسرة "مجحفة" وتحتاج إلى التعديل، وقالت "الهجوم على المرأة بسبب قانون الخلع يظهر أنها مظلومة فقد ربط بين تحررها وانفصالها عن زوجها بالتنازل عن كل حقوقها". وأضافت "لا يجب الضغط لتغيير القوانين دون ضمانات لوجود مجتمع مدنى قوى تستند إليه دراسة القوانين الجديدة، فالنظام السابق كان يعتبرنا مجرد صدى صوت لأى مبادرة أو تشريعات قانونية، يأخذ أفكارنا وفى النهاية يضع القوانين التى يهدف إليها دون الرجوع إلينا، وكثير من بنود قوانين الأسرة كنا نعارضها لكنه كان يضرب بها عرض الحائط". وحذرت رؤى من أن تؤدى المظاهرات الحالية إلى دفع المسئولين للتعامل بنفس الطريقة لكن هذه المرة على حساب المرأة، قائلة "لا يجب أن اتخاذ أى قرار للتهدئة يأتى بطرف على الآخر". إيمان بيبرس – رئيس جمعية النهوض وتنمية المرأة – انتقدت معارضة القوانين بحجة الشريعة الإسلامية أو خروجها فى ظل النظام السابق قائلة "لم تأت الثورة لتسرق القوانين التى قامت الجمعيات الأهلية بتقديمها ونسبها إليه النظام، ولسنا ضد تعديل القوانين مثل حق الاستضافة، لكن فى الوقت ذاته تحت شروط تضمن على الأقل أن يكون الزوج ملتزم بدفع النفقة وعودة الطفل وعدم خطفه، وذلك يكون من أجل مصلحة الأسرة". وأضافت "لكن من غير المقبول أن يكون حجة الآباء فى تغيير سن الحضانة بسبب معارضته للشريعة الإسلامية لأن ذلك تحايل والتفاف رخيص، فالأئمة الأربعة اختلفوا عليها، والآباء لا يعتمدوا سوى على رأى الإمام ابن مالك الذى حددها 7 سنوات فى حسن أن أبى حنيفة حددها 12 سنة". أكدت بيبرس أن المواجهة لمجرد العند لن تكون حلاً وأن كلا الأطراف تريد التشبث بروح الإسلام، قائلة "مش عايزين نفسر الدين غلط ونختار منه ما يأتى على هوى مصالحنا". [على اسم مصر التاريخ يقدر يقول ما شاء أنا مصر عندي أحب وأجمل الأشياء بحبها وهي مالكة الأرض شرق وغرب وبحبها وهي مرمية جريحة حرب بحبها بعنف وبرقة وعلى استحياء واكرهها وألعن أبوها بعشق زي الداء واسيبها واطفش في درب وتبقى هي ف درب وتلتفت تلاقيني جنبها في الكرب والنبض ينفض عروقي بألف نغمة وضرب على اسم مصر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ذهبية بتاريخ: 20 أبريل 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2011 مفتى الديار المصرية و بتصريحاتة الىل انا شخصيا اعتبرتها مستفزة جدااا لاكثر من سبب اولا بيتهايلى ان الاساس فى وضع اى قانون و بالذات يخص الاسرة و الزواج لابد ان تكون مرجعيتة هى الشريعة الاسلامية هل معنى كلام سيادتة او وقت ما كانت سوزان فى الحكم لم يكن يرضى بما الت الية الامور و كيف لة ان يوافق على شىء هو شخصيا مش مقتنع بية او شايف ان فية حياد عن الشريعة يعنى هو بيحلل بمزاجة و يتسخدم الدلائل الشريعة لاثبات هذا التحليل و بعد ما تذهب سوزان يكشف لنا انة ينوى التغير كان القوانين يتحكم بالمزاج الشخصى و تتغير بتغير الاشخاص هل هذا وقت مناسب لاخراج مثل تلك التصريحات و اية اللى سكتك طول الفترة دى ؟؟؟و لية بتتكلم دلوقتى ؟؟؟ [على اسم مصر التاريخ يقدر يقول ما شاء أنا مصر عندي أحب وأجمل الأشياء بحبها وهي مالكة الأرض شرق وغرب وبحبها وهي مرمية جريحة حرب بحبها بعنف وبرقة وعلى استحياء واكرهها وألعن أبوها بعشق زي الداء واسيبها واطفش في درب وتبقى هي ف درب وتلتفت تلاقيني جنبها في الكرب والنبض ينفض عروقي بألف نغمة وضرب على اسم مصر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mustafagamiel بتاريخ: 20 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2011 أنا عن نفسي هقوله هيكون جزاك الله الف خير لابد من الغاء هذه القوانين الجائرة اعرف هناك الاف من الاباء غير قادريين على رؤية ابناؤهم وحسبنا الله ونعم الوكيل ان شاء الله سيتم تطبيق الشريعة الاسلامية والكل سيأخذ حقه كما اقره الله لعباده رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ذهبية بتاريخ: 20 أبريل 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2011 أنا عن نفسي هقوله هيكون جزاك الله الف خير لابد من الغاء هذه القوانين الجائرة اعرف هناك الاف من الاباء غير قادريين على رؤية ابناؤهم وحسبنا الله ونعم الوكيل ان شاء الله سيتم تطبيق الشريعة الاسلامية والكل سيأخذ حقه كما اقره الله لعباده اوافق حضرتك جداا فى تطبيق الشريعة الاسلامية ويتم التطبيق على الرجل و المراءة على السواء لانى اعرف حضرتك رجال لم تصرف على اولادها من وقت ما اتولدت واعرف رجال بيتهربوا من دفع النفقة للزوجة و الاولاد واعرف رجال بيتجوزوا تانى و بينسوا ان لهم اولاد من ست تانية [على اسم مصر التاريخ يقدر يقول ما شاء أنا مصر عندي أحب وأجمل الأشياء بحبها وهي مالكة الأرض شرق وغرب وبحبها وهي مرمية جريحة حرب بحبها بعنف وبرقة وعلى استحياء واكرهها وألعن أبوها بعشق زي الداء واسيبها واطفش في درب وتبقى هي ف درب وتلتفت تلاقيني جنبها في الكرب والنبض ينفض عروقي بألف نغمة وضرب على اسم مصر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 20 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2011 أثارت تصريحات الدكتور على جمعة مفتى الديار المصرية حول إعادة النظر فى قوانين الأسرة والطفل وتغيير ما وصفه بقوانين "سوزان مبارك" استهجان النشطاء فى شئون المرأة والمنظمات الحقوقية هو إعادة النظر بقت جريمة سيادتك رافضة إعادة النظر طيب ما يصدروا قانون يمنع إعادة النظر أو حتى النظر وخاصة إذا كانا من المفتي وشيخ الأزهر والمفروض أن لهما الكلمة العليا في هذا الشأن لا المخربون في الأسرة والطفل هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ذهبية بتاريخ: 20 أبريل 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2011 أثارت تصريحات الدكتور على جمعة مفتى الديار المصرية حول إعادة النظر فى قوانين الأسرة والطفل وتغيير ما وصفه بقوانين "سوزان مبارك" استهجان النشطاء فى شئون المرأة والمنظمات الحقوقية هو إعادة النظر بقت جريمة سيادتك رافضة إعادة النظر طيب ما يصدروا قانون يمنع إعادة النظر أو حتى النظر وخاصة إذا كانا من المفتي وشيخ الأزهر والمفروض أن لهما الكلمة العليا في هذا الشأن لا المخربون في الأسرة والطفل واين كانت كلمة المفتى العليا و شيخ الازهر لما كانت سوزان موجودة بعد ما رحلت افتكروا اعادة النظر و ياترى وقتها مكنوش قادرين يتكلموا لية مفتى الديار و شيخ الازهر ليس لهم اى كلمة عليا لان الكلمة العليا لله و رسولة بيتهايلى كان اجدر بيهم لما وقتها شافوا ان الكلام دة مخالف للشرع او فية اى شبهة كانوا تحدثوا وقتها فاساكت عن الحق شيطان اخرس دة مش قانون اقتصادى او سياسى يتغير بالظروف الاجتماعية او السياسية دى قوانين مستمدة من شريعتنا الاسلامية التى لا تتغير بتغير الزمن و المكان و الوقت و الاشخاص [على اسم مصر التاريخ يقدر يقول ما شاء أنا مصر عندي أحب وأجمل الأشياء بحبها وهي مالكة الأرض شرق وغرب وبحبها وهي مرمية جريحة حرب بحبها بعنف وبرقة وعلى استحياء واكرهها وألعن أبوها بعشق زي الداء واسيبها واطفش في درب وتبقى هي ف درب وتلتفت تلاقيني جنبها في الكرب والنبض ينفض عروقي بألف نغمة وضرب على اسم مصر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
jasmin hamed بتاريخ: 20 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2011 انا راى ان مشاكل الاسره و الطفل لن تحلها القوانين ابدا ابدا لا قانون الرؤية ولا قانون الاستضافه فى قانون الاسر مافيش ضمانات لان مافيش ثقه اصلا الست بتستغل الرويه عشان الزوج مابيصرفش و الاستضافه ممكن تستغل لخطف الطفل ازمة الثقه مابيخلهاش قوانين الازهر اولى بيه انه يعمل مجلس فقهاء يعرض عليه المشكله و يقدم فتواه بعيد عن المحاكم I shall be telling this with a sigh Somewhere ages and ages hence: Two roads diverged in a wood, and I— I took the one less traveled by, And that has made all the difference رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 20 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2011 (معدل) واين كانت كلمة المفتى العليا و شيخ الازهر لما كانت سوزان موجودة بعد ما رحلت افتكروا اعادة النظر و ياترى وقتها مكنوش قادرين يتكلموا ليه مفتى الديار و شيخ الازهر ليس لهم اى كلمة عليا لان الكلمة العليا لله و رسوله بيتهايلى كان اجدر بيهم لما وقتها شافوا ان الكلام دة مخالف للشرع أو فية اى شبهة كانوا تحدثوا وقتها فالساكت عن الحق شيطان اخرس دة مش قانون اقتصادى او سياسى يتغير بالظروف الاجتماعية او السياسية دى قوانين مستمدة من شريعتنا الاسلامية التى لا تتغير بتغير الزمن و المكان و الوقت و الاشخاص مش لاقي حاجه أقولها غير إن كلامك صح وعندك حق رحم الله الشيخ جاد الحق علي جاد الحق ووقفته البطولية لإنقاذ البلاد خلال مؤتمر السكان وياريت كل شيوخ الأزهر زيه والشيخ الطيب أظن هو لم يتورط في شيء من فتوى أو غيره ويكفي أنه لا يتقاضى مليما واحدا من منصبه وقد تبرع للاقتصاد المصري بكل مرتبه وحوافزه وهو يقوم بعملية إصلاح كبيرة في الأزهر الآن يشعر بها كل أزهري إلا بعض المنتفعين في المشسيخة الذين أغلق عليهم حنفية النهب من المال العام ولا أتذكر أيضا أن الشيخ علي جمعة تورط في شيء أيضا والكلمة العليا لله طبعا في كل الأمور ولكن كيف لها أن تأتي ؟ طبعا من خلال رجل الدين الذي يأتي برأي الدين ؟ ومن هو هذا الرجل في مصر الذي يمكن أن يخبرنا به غير شيخ الأزهر ومفتي الديار وليسا بمفردهما ولكن بالتشاور مع علما الأزهر تم تعديل 20 أبريل 2011 بواسطة tarek hassan هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
eslam elmasre بتاريخ: 21 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 أبريل 2011 (معدل) واين كانت كلمة المفتى العليا و شيخ الازهر لما كانت سوزان موجودة بعد ما رحلت افتكروا اعادة النظر و ياترى وقتها مكنوش قادرين يتكلموا ليه مفتى الديار و شيخ الازهر ليس لهم اى كلمة عليا لان الكلمة العليا لله و رسوله بيتهايلى كان اجدر بيهم لما وقتها شافوا ان الكلام دة مخالف للشرع أو فية اى شبهة كانوا تحدثوا وقتها فالساكت عن الحق شيطان اخرس دة مش قانون اقتصادى او سياسى يتغير بالظروف الاجتماعية او السياسية دى قوانين مستمدة من شريعتنا الاسلامية التى لا تتغير بتغير الزمن و المكان و الوقت و الاشخاص مش لاقي حاجه أقولها غير إن كلامك صح وعندك حق رحم الله الشيخ جاد الحق علي جاد الحق ووقفته البطولية لإنقاذ البلاد خلال مؤتمر السكان وياريت كل شيوخ الأزهر زيه والشيخ الطيب أظن هو لم يتورط في شيء من فتوى أو غيره ويكفي أنه لا يتقاضى مليما واحدا من منصبه وقد تبرع للاقتصاد المصري بكل مرتبه وحوافزه وهو يقوم بعملية إصلاح كبيرة في الأزهر الآن يشعر بها كل أزهري إلا بعض المنتفعين في المشسيخة الذين أغلق عليهم حنفية النهب من المال العام ولا أتذكر أيضا أن الشيخ علي جمعة تورط في شيء أيضا والكلمة العليا لله طبعا في كل الأمور ولكن كيف لها أن تأتي ؟ طبعا من خلال رجل الدين الذي يأتي برأي الدين ؟ ومن هو هذا الرجل في مصر الذي يمكن أن يخبرنا به غير شيخ الأزهر ومفتي الديار وليسا بمفردهما ولكن بالتشاور مع علما الأزهر سكوتهم عن قول الحق واعلانه امام الجميع هو قمة الورطة دورهم السلبي في مواجهة الحاكم الفاسد هو قمة الورطة دورهم في الثورة واصدارهم لفتاوي عدم الخروج في مظاهرات ولم يلتفت لها احد هو قمة الورطة يا ريت يقدموا استقالتهم حفظا لماء الوجه كان فين المفتي ايام سوزان ام فجأة وجد ان هذه القوانين منافية للشريعة الاسلامية خلاص مابقيناش بناكل من الكلام ده تم تعديل 21 أبريل 2011 بواسطة eslam elmasre (.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mustafagamiel بتاريخ: 21 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 أبريل 2011 واين كانت كلمة المفتى العليا و شيخ الازهر لما كانت سوزان موجودة بعد ما رحلت افتكروا اعادة النظر و ياترى وقتها مكنوش قادرين يتكلموا ليه مفتى الديار و شيخ الازهر ليس لهم اى كلمة عليا لان الكلمة العليا لله و رسوله بيتهايلى كان اجدر بيهم لما وقتها شافوا ان الكلام دة مخالف للشرع أو فية اى شبهة كانوا تحدثوا وقتها فالساكت عن الحق شيطان اخرس دة مش قانون اقتصادى او سياسى يتغير بالظروف الاجتماعية او السياسية دى قوانين مستمدة من شريعتنا الاسلامية التى لا تتغير بتغير الزمن و المكان و الوقت و الاشخاص مش لاقي حاجه أقولها غير إن كلامك صح وعندك حق رحم الله الشيخ جاد الحق علي جاد الحق ووقفته البطولية لإنقاذ البلاد خلال مؤتمر السكان وياريت كل شيوخ الأزهر زيه والشيخ الطيب أظن هو لم يتورط في شيء من فتوى أو غيره ويكفي أنه لا يتقاضى مليما واحدا من منصبه وقد تبرع للاقتصاد المصري بكل مرتبه وحوافزه وهو يقوم بعملية إصلاح كبيرة في الأزهر الآن يشعر بها كل أزهري إلا بعض المنتفعين في المشسيخة الذين أغلق عليهم حنفية النهب من المال العام ولا أتذكر أيضا أن الشيخ علي جمعة تورط في شيء أيضا والكلمة العليا لله طبعا في كل الأمور ولكن كيف لها أن تأتي ؟ طبعا من خلال رجل الدين الذي يأتي برأي الدين ؟ ومن هو هذا الرجل في مصر الذي يمكن أن يخبرنا به غير شيخ الأزهر ومفتي الديار وليسا بمفردهما ولكن بالتشاور مع علما الأزهر سكوتهم عن قول الحق واعلانه امام الجميع هو قمة الورطة دورهم السلبي في مواجهة الحاكم الفاسد هو قمة الورطة دورهم في الثورة واصدارهم لفتاوي عدم الخروج في مظاهرات ولم يلتفت لها احد هو قمة الورطة يا ريت يقدموا استقالتهم حفظا لماء الوجه كان فين المفتي ايام سوزان ام فجأة وجد ان هذه القوانين منافية للشريعة الاسلامية خلاص مابقيناش بناكل من الكلام ده والله يأستاذ اسلام المفروض زي ماحضرتك قولت الشيخ احمد الطيب كان عضو في امانة سياسيات الحزب الوطني وهو فعلا حاول يسيقيل اكثر من مرة بسي بصراحة الرجل شكله نادم اوي على سقطاته القديم وبيحاول يصلحها اهو ممكن ياخد فرصة وكده كده شيخ الازهر مش هيكون بالتعيين وان شاء الله الخناق بيضيق عليهم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
White heart بتاريخ: 29 أبريل 2012 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 أبريل 2012 " ... و اية اللى سكتك طول الفترة دى ؟؟؟و لية بتتكلم دلوقتى ؟؟؟ ... " هو إعادة النظر بقت جريمة سيادتك رافضة إعادة النظر طيب ما يصدروا قانون يمنع إعادة النظر أو حتى النظر وخاصة إذا كانا من المفتي وشيخ الأزهر والمفروض أن لهما الكلمة العليا في هذا الشأن لا المخربون في الأسرة والطفل واين كانت كلمة المفتى العليا و شيخ الازهر لما كانت سوزان موجودة بعد ما رحلت افتكروا اعادة النظر و ياترى وقتها مكنوش قادرين يتكلموا لية مفتى الديار و شيخ الازهر ليس لهم اى كلمة عليا لان الكلمة العليا لله و رسولة بيتهايلى كان اجدر بيهم لما وقتها شافوا ان الكلام دة مخالف للشرع او فية اى شبهة كانوا تحدثوا وقتها فاساكت عن الحق شيطان اخرس دة مش قانون اقتصادى او سياسى يتغير بالظروف الاجتماعية او السياسية دى قوانين مستمدة من شريعتنا الاسلامية التى لا تتغير بتغير الزمن و المكان و الوقت و الاشخاص " .. لا أتذكر أيضا أن الشيخ علي جمعة تورط في شيء أيضا والكلمة العليا لله طبعا في كل الأمور ولكن كيف لها أن تأتي ؟ طبعا من خلال رجل الدين الذي يأتي برأي الدين ؟ ومن هو هذا الرجل في مصر الذي يمكن أن يخبرنا به غير شيخ الأزهر ومفتي الديار وليسا بمفردهما ولكن بالتشاور مع علما الأزهر ..." كان فين المفتي ايام سوزان ام فجأة وجد ان هذه القوانين منافية للشريعة الاسلامية خلاص مابقيناش بناكل من الكلام ده الذين يتسائلون "اين كان الأزهر وقت إقرار هذا القانون؟ أعتقد انهم كانوا ليس فقط موجودين، ولكن كانوا هم من "افتوا" وقتها بصلاحه ... وهم من اقروا التعديلات النهائية عليه: واما العزيز "مصطفى جميل" - المتفائل - ووجهة نظره: " ... بصراحة الرجل شكله نادم اوي على سقطاته القديم وبيحاول يصلحها اهو ممكن ياخد فرصة وكده كده شيخ الازهر مش هيكون بالتعيين وان شاء الله الخناق بيضيق عليهم ... " فأعتقد انهم لم "يتخلصوا" من "إحدى" أنوع تضييق الخناق عليهم .... بل بكل بساطة تم "إستبدالها" بما هو أجمل وألطف: واما عن مسألة "الإنتخاب" عوضاً عن التعيين .... فبأذن الله يوماً ما عندما ينجح الأزهر فعلياً فى الإستقلال مـــــــــــــــالــــــــــــــيــــــــــــــــاً عن الدولــــــــــــــــــــــــــــــة ... سوف يُصبح لهذا "الإنتخاب" المزعوم معنى!!! والا سيبقى الوضع عليه، ان لم يكن أسوأ ... كما سبق وأشرت اليه من قبل وليكن فى هذا المثال: " ... مثلاً عند حدوث أزمة استقبال الدكتور "سيد طنطاوي" لــ "تسفي مزائيل" (السفير الإسرائيلي السابق في مصر)عام 1997م .. وكيف أكد شيخ الأزهر وقتها في أحاديث صحفية وقتهاأنه أتصل بالحكومة المصرية ليسأل هل يستقبل السفير الإسرائيلي الذي طلب لقاءه أم لا؟؟!؟!؟ يعني "مولانا" (الدولة) يريد إحالتنا الى المؤسسة الدينية "الرسمية" ... فى حين ان "المؤسسة الدينية الرسمية" نفسها "تستأذن" أولاً من "الدولة" لترى اذا كانت فتاويها أو مواقفها او تصرفاتها الممهورة بشعار الجمهورية سيتوافق أم سيتعارض مع سياسة ومصالح الدولة !!! ويأتي اليوم "مولانا" (الدولة) ويقول "صدقوني" يا اخواني .. انا عمري ما قلت حاجة زى كدة .. وأديني أهو بأتعهدلكم وانا لسة مرشح .. ان اللى هاتقول عليه "المؤسسة الدينية الرسمية" هو اللى هايمشي!!! طيب صدقو يا جماعة اللى بتنقلهولنا وفهمته العزيزة "ام سلمى" من لقائات "مولانا" الشيخ حازم أبو اسماعيل المتعددة، وصدقوه هو طبعاً فى الأول .. أما أنا فمعروف مُسبقاً وبشكل لا يدع الى أى ذرة شك فى قناعاتي ومواقفي!!! ... " فعلاً .. فعلاً ... الحل هو الدولة الدينية ... حيث لن يصبح هناك اى تضارب أو مناورات بين رجال الدين ( أحدى المؤسسات "الرسمية" بالدولة بحكم التمويل)، وبين رجال السياسة (الدولة نفسها)!!! حتى تنهض الأمه وينتصر دين ... وينجنا الله من مثل هكذا كوارث حقيقية محدقة بنا!!! فإلى الأمام.... وألف ألف هنا وشفا. تحياتي ... أن واحدة من آساليب النُظم الديكتاتورية هى : وهى بكل أسف كانت ومازالت مٌنتشرة ومُستخدمة في بلدنا الحبيب وعلى كافة المستويات بلا إستثناء ! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان