se_ Elsyed بتاريخ: 20 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2011 تفاءلنا خيراً بتولي السيد اللواء منصور العيسوي أمر وزارة الداخلية ... وتعهد بإعادة حالة الأمن إلى الشارع المصري مرة أخرى .. مع العلم بإن الأمن لم يضيع بسبب الثورة أو غيره .. ولكنه ضاع بسبب خيانة عُظمى من ثُلة من الأوباش تعودوا على البطش والتكبر والفساد ... وعندما جاء وقت الحساب ... وضعونا في كورنر " إما أن تقبلني فاسداً كما أنا ... او سننسحب من مواقعنا ونُسلط عليكم البلطجية اللي هما أعوانهم ومساعدينهم ليذيقوكم سوء العذاب " واظن ده كان واضح في الفيديو اللي إتسجل للغير محترم مدير امن البحيرة ... ومن بعده السيد اللواء الغيرمحترم اللي في محافظة القليوبية بعدها بعدة أسابيع .. وكلهم بيتكلموا بنفس اللهجة اللي إتعودوا عليها منذ أكثر من 50 عاماً وإن هما أسياد الشعب المصري .. وإنهم لن يعودوا إلى الشارع إلى إذا ركعنا على الأرض وقبلنا أيديهم ومازالت كل تصريحات السيد رئيس الوزراء .. والسيد وزير الداخلية تتردد بإن الشرطة ستعود تدريجياً إلى الشارع .. !!!!!!!!!!!!!!!! ما هذا العبث .. وما هذا الدلع والطبطبة على ظهر ناس خانوا البلد بعد أن نهبوها وأستعبدوها ؟؟ أيها السادة إليكم هذه المسخرة التى حدثت بالأمس في مستشفى المطرية التعليمي أو كما يسمونه ( مستشفى سوزان مبارك ) بالمناسبة قبل أن أقتبس القصة كاملةً كما جاءت على موقع اليوم السابع ... عرفت تفاصيل الحادثة بالتفصيل شخصياً ً عصر أمس .. القصة تم نشرها على موقع اليوم السابع الساعة الثامنة بتوقيت مصر .... وأستمعت إليها من شهود عيان ( لإن منطقة المطرية عارفها كويس وكنت متخيل اللي بيحصل وكأنه أمام عيني ) ولم أصدقه وقولت يمكن تهويل أو مبالغة لكن للأسف .. كان واقعاً مريراً .. وحادثة لا يُمكن أن تمر مرور الكرام دون أن تطير فيها رؤوس كثيرة أولها رؤوس من جهاز الشرطة الخائن المتقاعس إليكم القصة ... وسنعود للتعليق بالفيديو.. البلطجية يحتلون مستشفى المطرية بالسنج والأسلحة النارية لمدة 4 ساعات.. ويقتلون مصاباً ويعتدون على الأطباء والممرضات والمرضى.. ويصيبون طبيباً بجرح غائر فى قدمه.. والشرطة "تتفرج"الثلاثاء، 19 أبريل 2011 - 22:25 كتب وائل السمرى أربع ساعات من الرعب عاشها نزلاء مستشفى المطرية التعليمى والأهالى المحيطون به منذ الساعة الثالثة عصراً وحتى الساعة السابعة مساء أمس الاثنين. فوجئ المتواجدون بالمستشفى بهجوم كاسح من جميع جهاته من جانب مئات البلطجية الذين تسلحوا بالأسلحة البيضاء والنارية، ودمروا أبواب المستشفى وانتشروا فى طوابقه وطرقاته وعنابره بحثاً عن أحد المصابين، الذى تم نقله إلى المستشفى متأثراً بجراحه جراء مشاجرة كبيرة وقت ظهر اليوم بمنطقة الليمون بالمطرية. كل هذا وقع وسط صمت تام وتجاهل مريبين من قوات الشرطة، التى اكتفت بالقيام بدور المتفرج ولم تحرك ساكناً، مما أدى فى النهاية إلى أن يتحول المستشفى إلى ما يقرب من بيت الأشباح، بعد أن هجره العاملون والمرضى ورفض الأطباء العمل وسط هذا الذعر. تفاصيل الواقعة وملابساتها يحكيها لـ"اليوم السابع" الدكتور أحمد عبد المنعم المدير المناوب للمستشفى، استقبل المستشفى ظهر اليوم حالتين من الإصابات، وقعت بين شخصين فى مشاجرة بمنطقة الليمون بحى المطرية، وأحدهما مطعون فى قلبه والآخر مصاب بإصابات متفرقة، وبعد دخول الأول لغرفة العمليات لفظ أنفاسه الأخيرة. وتبين أن الاثنين كانا طرفا المشاجرة، وبعد أن مات الأول قامت الشرطة بإخفاء الجانى فى المستشفى، تحسباً لأى أعمال انتقامية يقوم بها أنصار المتوفى، وبعد إعلان وفاة المجنى عليه هجم أنصاره على المستشفى وأحاطوا به من كل الجهات واحتلوه من الداخل والخارج، وفى بداية اقتحامهم للمستشفى لم يتعرضوا لأحد من الأطباء أو المرضى. وفى هذا الوقت كان موجوداً داخل المستشفى حوالى خمسين فرداً من قوات الشرطة، إلا أنهم لم يفعلوا أى شىء، ثم جاء حوالى سبعة أفراد من الشرطة العسكرية وانسحبوا أيضاً. وبعد انسحاب الشرطة العسكرية دخل ما يقرب من 400 بلطجى إلى المستشفى وانتشروا فى جميع أركانه، متسلحين بالأسلحة البيضاء والنارية، وانتهكوا كل أقسام المستشفى بما فيها سكن الدكاترة، وفتحوا كل الأبواب سواء بالقوة أو تحت التهديد، بحثاً عن الجانى، واستغرق هذا الاقتحام حوالى ساعة وبعدها عثروا على الجانى وطعنوه حوالى 20 طعنة نافذة أسفرت عن وفاته، وبعد أن تأكدوا من وفاته أطلقوا العديد من الأعيرة النارية فرحاً واحتفالاً بقتلهم لمن قتل صديقهم، كل هذا حدث فى وجود قوات الشرطة الذين لم يحركوا ساكناً ولم يبادروا بأى إجراء لوقف هذه الأحداث. وفى أثناء بحثهم عن الجانى أوقفوا طبيباً وسألوه عن مكان من قتل زميلهم، وحينما قال لهم إنه لا يعرف مكانه طعنوه فى رجله بسكين، كما اعتدوا على زميل آخر كان يجرى عملية جراحية وفى طريقه لصرف كيس دم إنقاذاً للحالة، وحينما وجدوه هددوه بالأسلحة البيضاء التى وضعوها على رقبته فى محاولة منهم لإجباره على إرشادهم إلى مكان الجانى، قائلين لهم "يا إما تقولنا فين الجانى يا نقتلك"، ومن ذعر الناس وهلعهم غادروا المستشفى، وغادر ما يقرب من نصف النزلاء لخوفهم من الاعتداء. تفاصيل الساعات الأربع يحكيها لنا مصطفى محمد عيد أحد المرافقين لمريض بالمستشفى، وشاهد عيان على ما حدث، يقول عيد "مستشفى المطرية هو الوحيد على حد ما أعرف الذى يستقبل حالات الإصابات الخطرة، وفى الساعة 3و30 ظهراً فوجئ بناس تحاصر المستشفى و"عمالين يضربوا نار"، واقتحموا البوابة الحديد، وفوجئت بهم فى إحدى طرقات المستشفى معتزمين إطلاق النار فى الدور ولما حاولت أن أمنعهم ضربونى فى صدرى، ومع ازدياد حالات الترويع اصطحب المرضى أهاليهم لحمايتهم، وسط غياب من الأمن التام". مؤكداً أنه "كان فيه واحد اسمه وائل طاحون رئيس مباحث قسم المطرية واقف ولا بيعمل حاجة، مفيش بس إلا ظابط صغير كان عمال يخبط دماغه فى الحيط ويقول إحنا السبب إحنا السبب". شكرى على حامد أحد القيادات الشعبية بالمنطقة روى لـ"اليوم السابع" معاناة أهل المطرية مع البلطجة المتكررة التى جعلت حياة الأهالى جحيماً، مؤكدا ًأن المستشفى جعل على الأهالى المزيد من المعاناة، خاصة مع تكرار حالات الاقتحام له، وقال إنه شاهد بعينه اقتحام المستشفى أكثر من مرة، وأن استقبال المستشفى رفض استقبال الكثير من الحالات الحرجة نتيجة إغلاق المستشفى وأن هناك سيدة كانت على وشك الولادة ومات الجنين فى بطنها نتيجة هذا الإهمال. ووجه شكرى على حامد رسالة إلى وزير الداخلية عبر "اليوم السابع"، قائلاً له: يا سيادة اللواء أهالى المطرية يعانون أمر المعاناة، فنحن ننام ونصحو على ضرب النار فى الشوارع وتجارة المخدرات عينى عينك وكل يوم يسوء الوضع أكثر، مؤكداً أن السخط الشعبى يتزايد كل يوم على الشرطة نتيجة التكاسل فى أداء مهامهم، ومحذراً من تفاقم الوضع، الذى قد يؤدى إلى فقدان الناس للثقة فى الشرطة وازدياد تذمرهم منهم. http://www.youtube.com/watch?feature=player_embedded&v=K9wZsaaWbuA#at=170 الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 20 أبريل 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2011 إليكم القصة كاملةً ايها السادة - بدأت المأساة بمشاجرة نشبت اول أمس في منطقة المطرية التي تعتبر هي وعين شمس من أكبر مناطق القاهرة المكتظة بشكل غير عادي بالسكان ... سيدة ماشية في الشارع .. واحد سافل عاكسها .. راحت جايبه أهلها .. إتخانقوا مع الناس دي ... وأستخدمت كافة الأسلحة التي يُمكن أن تتخيلها ... سقط قتيل وعدة مصابين من الجانبين ... الشخص القاتل إتصاب إصابات خطيرة ... وأهله أخدوه على مستشفى المطرية التعليمي وهو مستشفى ضخم جداً ومشهور بإن به قسم لأمراض الكُلى وأمراض القلب ... وبيخدم قطاع عريض من السكان .. - أهل القتيل تتبعوا أثر القاتل ... وقاموا بعد ظهر أمس بمحاولة إقتحام المستشفى في وضح النهار وكانت هناك كمية سلاح ناري ولا كإنه جيش نظامي ... الناس أتصلوا بشرطة قسم المطرية الذي يبعد خطوات عن الأحداث .. وجاءأكثر من 50 فرد شرطة بالإضافة إلى عدة أفراد من الشرطة العسكرية .. - ولكن المهاجمين كانوا أكثر عدداً حوالي 400 شخص ... وبالفعل قاموا بإٌقتحام المستشفى وأعتدوا على بعض الأطباء لكي يرشدوهم عن المكان المحجوز فيه القاتل ... وهددوا أيضاً السيد الغير محترم رئيس مباحث قسم المطرية - هاحكي لكم حكايته - بإنه سوف يقتل لو تصدى لأي حد منهم ... ووقف هو وجنود والشرطة العسكرية يشاهدون المنظر الجميل للبلطجية لأكثر من 4 ساعات يحطمون المستشفى ويبحثون عن القاتل المصاب في كل مكان وحاولوا قتل عدد من الاطباء وأصابوهم إصابات فعلية ... وعثرو على المصاب وذبحوه كما تذبح النعاج ... - ولم يكتفوا بذلك .. بل أقاموا إحتفالات النصر أمام المسستشفى وأطلقوا الأعيرة النارية إبتهاجاً بالنصر المُبين .... - وهرب المرضى والحالات الخطرة من المستشفى والأهالي بقت تحاول إنقاذ ما يمكن إنقاذة ... وأصبحت المستشفى خاوية على عروشها ... واخدين بالكم ... 4 ساعات لا حد إتصل من قسم الشرطة يطلب قوات إضافية ودعم من الشرطة أو الجيش اللي ممكن توصل في ثواني معدودة .. 4 ساعات وجحافل من البلطجية المعروفين بالأسم واحد واحد يتحركون بحرية ويحتلون المستشفى .. 4 ساعات والشرطة لم تحرك ساكناً وتقول لهم عيب كده حتى لو عددهم قليل ... نتابع التعليقات بعد قليل الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 20 أبريل 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2011 نتابع - لا نُنكر إن هيبة الدولة سقطت عند سقوط الشرطة وهروبها من أماكنها وقام البلطجية بحرق معظم أقسام الشرطة وقتل عدد من رجال الشرطة الذين أذاقوا الناس الويلات على مدى عقود طويلة . - وكان من المفروض أن نُعيد للدولة هيبتها عن طريق 1- تنظيف هذا الجهاز من الفاسدين ... 2- بالتوازي مع إعدام أي بلطجي يحاول العبث بامن الوطن ونعتبر ده إفساد في الأرض ولا نقوم بإصدار احكام عسكرية ما حدش يعرف عنها حاجه .. ونخلي واحد او إتنين أو 100 عبرة للناس كلها ونعدمهم علانيةً - بالمناسبة .. كام واحد عرف إن خاطفي بنت عفت السادات إتحكم عليهم من يومين بـ 25 سنة سجن ؟ ؟؟؟؟ - لا نُنكر إن فترةالظلام لحكم مبارك أفرزت تلك الفئة الخطرة على الوطن ... أؤكد لكم وأنا مسئول عن الكلام ده إن منطقة المطرية وعين شمس فقط بها ما لا يقل عن 50 الف بلطجي ومسجل خطر بيمارسوا نشاطهم في وضح النهار ولهم مهام محددة ومعروفة وبيشرف عليها أعضاء مجلس الشعب أنفسهم .. ومنهم عضو مجلس الشعب عن الدورتين الماضيتين وإسمه " ميمي العمدة " .. ده شخص مجرم وبيرتكب كل الموبقات تحت سمع وبصر الإنتماء إلى الحزب الوطني وتحت سمع وبصر حصانة المجلس سيد قرارة ... الحمد لله تنفست الصعداء بعد ما أُلقي القبض عليه منذ أيام لتورطة في موقعة الجمل ... خطوة تأخرت شهرين ونصف لأني عرفت يوم الموقعة هو عمل إيه وشحن الأشكال دي في سيارات نقل وسلحهم بمختلف الأسلحة وبعتهم على ميدان التحرير لقتل المتظاهرين هناك ... - السؤال الموجه للسيد وزير الداخلية والسادة المسئولين بالوزارة ... كيف لكم أن تفسروا وجود شخص مثل " وائل طاحون " رئيس مباحث القسم وهو معروف بمدويتة وعنفه وتكبرة وبقى له فترة هناك في القسم .. والبلطجية بعد ما أقتحموا قسم المطرية وحرقوه تماماً بحثوا عن هذا المجرم وألقوا القبض عليه . وجردوه من ملابسة تماماً ... وتم ضربه ضرباً مبرحاً ليكون عبرة لكل ظالم - وهذا سلوك مرفوض تماماً وإلا هاتبقى غابة - ومع ذلك ايها السادة الكرام ... نُفاجأ بإنه بيمارس حياتة ومهام وظيفتة عادي جداً وكأن شيءاً لم يكن ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ مليون علامة إستفهام - ألا يعلم السيد وزير الداخلية والسادة المسئولين الحلوين إن في الاحداث السودا اللي حصلت .. قام بعض البلطجية المعروفين .. بقتل رئيس مباحث قسم الشرابية والتمثيل جثته .... للأسف منظر لم أره في حياتي إلا عندما قتل أوباش لبنان الشخص المصري في بلدة " كتر مايا " ... وللأسف شاهدت الفيديو على اليوتيوب شيء بشع ولا في الكوابيس ... أسف للوصف ده . لكن تخيلوا معي شخص ضخم الجثة .... خلعوا عنه ملابسة الميري . وأصبح كيوم ولدته أمه ... مربوط على مقدمة سيارة نصف نقل ... ويقف عليها عدة بطلجية صورهم واضحة تماماً .. يحملون أسلحة نارية محلية الصنع .. وسنج وسكاكين ... ويدورن في المنطقة بأكلمها ويقومون بالتمثيل بجثة القتيل .. والدماء منتشرة في كل مكان ... كل ده وما سمعتش حد في الداخلية لمح لهذه القصة ولا تم إعدام هؤلاء الكلاب في نفس المنطقة اللي عملوا فيها الجريمة البشعة دي اللي عٌُُمرها ما حصلت في مصر الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 20 أبريل 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2011 من يومين تلاته كنت هاكتب موضوع أستفسر فيه عن جحافل الحرس الجمهوري اللي ما نعرفش عنهم غير : 1- إن دخل قناة السويس كان معظمه مخصص لهم . 2- إن تدريبهم وتسليحهم مختلف تماماً وإنه حاجه نادرة .. 3- إن كل مهامهم إنهم يكونوا خط الدفاع الأخير عن السيد الرئيس فقط وبالتالي أين هم الأن ؟ وأين المليون ونصف بتوع الأمن المركزي ؟ لماذا لم يتم توزيع جزء من تلك القوات ً ونلحقهم مؤقتاً بجهاز الشرطة لحماية المرافق الهامة مثل أقسام الشرطة والمستشفيات والاماكن الأثرية والمحاكم وخصوصاً اللي في الإسكندرية والإسماعيلية القضاة بيهددوا إنهم هايمتنعوا عن العمل لإن مافيش في المحاكم حماية من البلطجية ؟ لماذا يتردد جهاز الشرطة حتى الأن في إستخدام سلطاتة بالعدل .؟ هل هم جبلوا وتعودا على الظلم واصبح الطبع يغلب التطبع ؟ لماذا لا يتم إنشاء مجلس امن وطني داخلي مُكون من قيادت بالجيش والشرطة ووزارة العدل وهيئات حقوقية وجمعيات أهلية ويضعوا لنا جدول زمني لإعادة الأمن للشارع المصري .. فالأمن أيها السادة كالهواء الذي نتنفسه .. وبدونه لن يستطيع هذه الوطن أن يعيش الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 20 أبريل 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2011 يرضي ربنا ده ؟ طوارئ «قصر العينى» و«المطرية» يغلقان الأبواب فى وجه المرضى بسبب البلطجية كتب هدى رشوان وولاء نبيل ٢٠/ ٤/ ٢٠١١ تصوير- محمد كمال «الطوارئ» مغلقة فى قصر العينى تسببت ظاهرة هجوم «البلطجية» على المستشفيات فى إغلاق قسم الاستقبال والطوارئ بمستشفى المطرية التعليمى، وجميع وحدات مستشفى الاستقبال والطوارئ بقصر العينى، لحين توفير الحماية الأمنية الكافية للمرضى والعاملين بالمستشفيين. قال الدكتور معتز أبو العزم، أستاذ الجراحة العامة بكلية الطب بقصر العينى، مدير مستشفى الاستقبال والطوارئ، لـ«المصرى اليوم»، إنه تلقى وعوداً من مسؤولى الأمن وحرس المنشآت، بتفعيل دور سيارة الشرطة المتواجدة بالمستشفى، وإيجاد وسيلة للتواصل مع قسم مصر القديمة حال حدوث أى اعتداءات، إلا أنه أكد أنه لن يصدر قراراً بإعادة فتح المستشفى إلا بعد تفعيل تلك الإجراءات الأمنية. وقال «معتز» إنه فى اليوم الأول لشهر أبريل، حدثت مشاجرة بين عائلتين بالأسلحة النارية، وجاءوا ببعض المصابين إلى «القصر» لتلقى العلاج، إلا أنهم اقتحموا غرف الطوارئ، وأكملوا المعركة داخل الاستقبال بالسيوف والسنج، وكان عددهم نحو ٤٠ فرداً. وأضاف: «حتى الشرطة أصيبت بالذعر، وكلما استنجدنا بهم قالوا إنهم موجودون لتأمين المنشآت فقط، ولذلك أبلغت وزارة الصحة والمستشفيات المجاورة بغلق الوحدة، ونحن آسفون لما يحدث لكن من الواضح أن تأمين دورى كرة القدم أهم لدى الدولة من تأمين طوارئ قصر العينى». وقال الدكتور صفوت حنا، نائب مدير مستشفى المطرية، إن المستشفى شهد أحداث شغب عنيفة عقب استقباله مصابين من عائلتين وقعت بينهما مشاجرة خارج المستشفى، ووفاة مصاب العائلة الأولى فور دخوله المستشفى. وأضاف أنه فور علم العائلة الأولى بوفاة مصابها اقتحموا المستشفى وهاجموا قسم الإسعاف والطوارئ وأقساماً أخرى، إلى أن عثروا على مصاب العائلة الثانية، واعتدوا عليه بالضرب المبرح، وتقرر تحويله إلى مستشفى هليوبوليس، وتوفى ظهر أمس. الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عنبو بتاريخ: 20 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2011 للاسف بطىء فظييييييييييييييييييييييييييييع فى اتخاذ القرار وكأن ارواح الناس وامنهم لعبه فى ايديهم مش عارف يرجع الامن والامان لمصر يبقى يتوكل على الله ويجى غيره اليى عنده خطه ومشروع علشان يحافظ على ارواح الناس وامنهم احنا مش عاوزين كلام عاوزين خلاص زهقنا من الكلام كلام كلام كلام عاوزين واحد ينفذ بقى عاوزين واحد يخلص اليى مش عنده حلول يتفضل مشكوراً يسيب المكان لغيره مش كل يوم تحصل كارثه ومافيش حلول برده حسبى الله ونعم الوكيل تحياتى عنبو لما الدنيا تقسى عليك اوعى تخاف منها وتكش تربس عترس فيها ياولدى هى كده متجش غير وش دوس فيها وجمد قلبك بس اياك على ضعيف تفش توصل فيها لاعلى مناصب بس اياك فى يوم تغش رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مصري أصيل بتاريخ: 20 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2011 واضح ان الموضوع محتاج زيارة للتحرير في أقرب وقت ممكن و ليكن الجمعة بعد القادمة للأسف الجيش و المسئولين الحاليين عن البلد لا يحركون ساكناً الا تحت الضغط الشعبي من أقوال الشيخ الشعراوي رحمه الله الثائر الحق من يثور ليهدم الفساد ثم يهدأ ليبني الأمجاد رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Dreamwithme بتاريخ: 20 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2011 البطء الشديد في اتخاذ خطوات علي أرض الواقع لإعادة هيبة الدولة والشرطة غير مفهوم ومريب إلي حد كبير هل يعقل بالمنطق إن جهاز ضخم مثل جهاز الشرطة يتبخر في أيام ولا يستطيع أحد إعادته؟! في شئ غير مفهوم بيخليني أشعر إن مافيش حد ماسك البلد فعليا وإن البلد ماشية ببركة دعاء الوالدين وده حقيقي بالنسبة لشق الأمن -أي شخص يعيش في القاهرة هذه الأيام يدرك تماما إن أمنه وسلامته جاي من ستر ربنا بدون وجود أسباب دنيوية (طبعا أنا عارفة إن أمننا كلنا من رعاية الله لنا في جميع الأحوال والشرطة مجرد سبب) أي واحد ماشي في الشارع اليومين دول عارف إنه محتمي باللي حواليه الشعب البسيط فلو كانت أخلاقهم كويسة يبقي الأمور هتعدي بسلام لكن لو الأخلاق اختفت هتحصل مصائب لمصلحة مين اختفاء دولة القانون وهيبة الدولة؟ وهل يعقل إن دولة مثل مصر لا تستطيع الآن بعد مرور أكثر من شهرين علي الثورة لا تستطيع إعادة الأمن للشارع أم إنها مؤامرة لاشعار الناس بالفوضي التي تحدث عنها مبارك؟ لا أقول إن الوزير نفسه و رئاسة الوزارة مشتركة في هذه المؤامرة....لكن ما يتكلموا ويقولوا لنا أيه اللي بيحصل في البلد وإحنا منعرفش حاجة عنه؟! <p class='bbc_center'><span style='color: #000080'><strong class='bbc'><span style='font-size: 14px;'>"من مدحك فإنما مدح مواهب الله فيك.....فالشكر لمن وهب وليس لمن وُهِب له" ابن عطاء السكندري<br /><br />"اللهم من ضاق صدره بنا فاجعل قلوبنا تتسع له" الامام أبو حنيفة</span></strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 20 أبريل 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2011 حذف مالهاش دعوه عرفية أو غيره يا دياب طب ما الأحكام العسكرية تكاد تكون زي العرفية وقانون البلطجة الجديد أكثر من رائع ورادع لكن مين اللي يطبق ؟ وآلية التطبيق فين اللي تردع الناس وتخليهم يبصوا حواليهم وهما ماشيين ؟ يا دياب عندك يومياً ما لا يقل عن 20 حكم قاسي على بلطجية بتصل العقوبات لـ 25 سنة لمن يحمل سلاح غير مرخص أو يعمل جريمة بطلجة ... لكن صوتنا اتنبح .. هل الحاجات دي بتسمع في أوساط البلطجية والحشاشين والطبقات اللي موجودة وعاوزة الحرق ؟ أنا مع الإصلاح والتقويم . لكن في طبقة خلاص .. ما بيأثرش معاها الحاجات دي إطلاقاً .. وبالتالي لازم يُبادوا عشان المجتمع ينضف . يا راجل شوفت الأسبوع الماضي بلطجي يثبت واحد سائح أمريكي بيصور ميدان التحرير وفرحان يقوم في عز الضهر طالع عليه الكلب ده وقاطع صوباعه عشان الراجل بس كان متشبث بالكاميرا ومش عاوز يديها له ... وجابوا إعترافاته على التليفزيون وأتضح إنه مسجل خطر ولسه خارج من السجن ... طب ده كلام ؟ الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 20 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2011 (معدل) ومازالت كل تصريحات السيد رئيس الوزراء .. والسيد وزير الداخلية تتردد بإن الشرطة ستعود تدريجياً إلى الشارع .. الناس كانت مستبشرة خير بوزير الداخلية العيسوي وما كنتش فاهم السبب ولحد دلوقت مش فاهمه يا جماعه ده لواء شرطة يعني من داخل المنظومة بل كان أحد قياداتها من العبث أن نتصور إصلاحا يتم من داخل منظومة فاسدة - بل هي منظومة فساد فاقد الشيء لا يعطيه أما الدكتور عصام شرف فمع كامل احترامنا له وثقتنا في وطنيته وإخلاصه وإعجابنا بتواضعه وإنسانيته ولكنه أثبت فشلا ذريعا في التعامل مع القضية الأمنية لأنه حاول أن يحل المشكلة بنفس العقلية التي أنتجتها ... وهو أمر غير ممكن على حسب كلام أخونا أينشتاين للأسف هو ما زال يتصرف بتردد وضعف شديدين ومش عارف ياخذ قرار حاسم وجذري ولا زال يعتمد على مشورة رجال العهد البائد والمتسلقين كيحيى الجمل اللي مش قادر افهم هو محتفظ بيه ليه بعد أن حقق فشلا اسطوريا في كل الملفات التي أوكلت له وألّب الشعب على الحكومة والثورة بكفاءة منقطعة النظير بتصريحاته الحمقاء وقراراته الأشد حماقة وآخرها المتعلقة بتعيينات المحافظين الجدد قلت قبل ذلك أن هذه المرحلة تحتاج أحد صقور الثورة ليتولى عملية التطهير بكفاءة وحزم ... أما أسلوب الحمائم وإمساك العصا من المنتصف والتراخي والتباطؤ فهيودينا في داهية تم تعديل 20 أبريل 2011 بواسطة أحمد سيف إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 20 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2011 أنا أطالب بعدم القبض على مثل هؤلاء البلطجية والمجرمون أطالب بألا يتم القبض عليهم أبداً .. وأطالب بعدم محاكمتهم ... أطالب بإطلاق النار عليهم وهم في أماكنهم في الشوارع .. وإعدامهم فوراً وتخليص الناس من شرورهم ... في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
سكر بتاريخ: 20 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2011 كام سوال واستفسار كدة على الماشى 1- لما يكون هو دة المنشور فى الجرايد والمواقع والمعروف فى القاهرة الكبرى امال الى فى الاقاليم والى بعيد عن عين الصحافه واليوتيوب يبقى اد ايه ؟ 2- اكيد الخناقه دى لو حصلت بالسيناريو دة بين مسلمين ومسيحين كان زمان البلد كلها والعالم كله على حفه الانهيار ودة دليل على ان الطائفيه تاتى صدفه من خناقه عادية يتم الشحن والتجيش لها على غير درايه ببواطن الامور 3- هلى البلطجة صفه ام مهنه لو صفه يبقى صاحبها لازم يدبح بالقانون لو مهنه يبقى الى بيدفع هو الى يدبح الاول والبلطجى يتسلخ بس :) 4- لو فرضت فى الشرطة حسن النيه ان لم تستعين بالتكنولوجيا لتطوير الاداء هتدخل فى دوامه كبيرة لحل مشاكل يصعب حلها 5- وزير الدخليه لو عارف الى بيحصل وساكت تبقى مصيبه لو عارف ومش عارف يحل ... يقول ... لنساعدة فى الحل...... ليساعدنا ويرحل bsh:) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
سكر بتاريخ: 20 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2011 ولكنه أثبت فشلا ذريعا في التعامل مع القضية الأمنية لأنه حاول أن يحل المشكلة بنفس العقلية التي أنتجتها ... وهو أمر غير ممكن على حسب كلام أخونا أينشتاين دة التوقيع بتاعى يا ابو حميد ومبدا ماشى عليه فى حياتى اذا لم يثب العيسوى فى الايام القادة قدرته على الضبط والربط فى البلاد يجب ان يتولى وزراة الداخليه رجل من الجيش حتى يكون خارج المنظومة الفاشله رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 20 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2011 عارفين الناس لسه بتتظاهر في الشوارع ليه لإنهم مش لاقيين وسيلة يعبروا بيها عن مطالبهم غير التظاهر بعد تعيين الحكومة الجديدة توقع الناس أن تكون أكثر استجابة لللمطالب من سابقتها واستبشروا خيرا بها لكن الأيام اثبتت أن نفس العقلية القديمة لازالت تحكم ... سيبهم يتكلموا زي ما هما عايزين واحنا نعمل اللي احنا عايزينه ولسه ماشيين بنفس منهجية القرارات المطبوخة في الغرف المغلقة والتعيينات المثيرة للجدل والتي أشم فيها رائحة يحيى الجمل مستشار السوء الذي اثبت أنه ليس اقل عنجهية وصلفا من مبارك وشفيق وأشباههما إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 20 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2011 عارفين الناس لسه بتتظاهر في الشوارع ليه لإنهم مش لاقيين وسيلة يعبروا بيها عن مطالبهم غير التظاهر بعد تعيين الحكومة الجديدة توقع الناس أن تكون أكثر استجابة لللمطالب من سابقتها واستبشروا خيرا بها لكن الأيام اثبتت أن نفس العقلية القديمة لازالت تحكم ... سيبهم يتكلموا زي ما هما عايزين واحنا نعمل اللي احنا عايزينه ولسه ماشيين بنفس منهجية القرارات المطبوخة في الغرف المغلقة والتعيينات المثيرة للجدل والتي أشم فيها رائحة يحيى الجمل مستشار السوء الذي اثبت أنه ليس اقل عنجهية وصلفا من مبارك وشفيق وأشباههما أختلف معك في هذا الطرح .. الحكومة الجديدة ... لا يحملون عصى سحرية لحل المشكلات ... يمكن لأي شخص حتى في منزله .. أن يصدر عدد من القرارات .. ولكن لا أحد يستجيب له .. فما بالك برئيس لأي جهاز إداري .. هذا الجهاز تم بناؤه على مدار السنوات الكثيرة الماضية .. على قيم وأسس لا تحمل معنى للإنضباط .. فكيف ترى أنه يمكن أن يستجيب .. قد يكون هناك في مصر ندرة في الخبرات .. أو لنكون أكثر وضوحاً .. قلة في الخبرات المتاحة للإختيار .. فقد يكون عدد كبير من الصالحين .. في دائرة ظل لا يمكن رؤيتهم .. أقترح .. أن يتقدم ويعلن عن نفسه كل من يرى في نفسه القدرة على إدارة أي قطاع في الدولة .. ويمكن دراسة أوضاع هؤلاء .. وليكن الإختيار منهم مستقبلاً .. لا يمكن أن ننسى أننا في مرحلة إنتقالية .. بعد ثورة شعبية جارفة .. أسقطت النظام القديم .. وتقصي كل من كان بداخله أو جزء منه يجب أن نقبل بالوضع الحالي مؤقتاً .. ولا يمكننا أن نطلب الكمال .. لأن هذا مستحيل .. يجب أن نكون منطقيين ... ونحمل أفكاراً بناءة وليس كل من إختلفت معه .. يكون عدو لي أو خصم .. في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 20 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2011 ما حدث من المجرمون والبلطجية لضباط المباحث والشرطة في أقسام مصر المختلفة لا يعبر فقط عن أن هؤلاء الضباط كانوا قاسون .. أو حتى مجرمون بل يعبر بشكل واضح وجلي عن أن هؤلاء المجرمون .. كانوا يستحقون ردعاً شديداً ... سجن مدى الحياة .. أو قتل .. لتخليص الناس من شرورهم أما لأن القانون ليس فيه من تلك البنود من شئ .. فكان رجال الشرطة يستخدمون القسوة المفرطه مع هؤلاء المجرمون لردعهم .. والسيطرة عليهم بل أنه في أحيان كثيرة .. كانوا يحرضونهم على تصفية بعضهم البعض .. للتخلص منهم أو من بعضهم وإن كنت شخصياً أرى أن يتم تشريع قانون خاص لتخليص مصر من هؤلاء المجرمون والبلطجية .. بأي شكل وبأسرع وقت مصر فقدت المئات من الشهداء لتحقيق الثورة مصر فقدت الآلاف من الأبرياء والشرفاء في محرقة القطار وغرق العبارات .. وحوادث الطرق فلا مانع أن نفقد (أو نتخلص من) كام ألف مجرم وبلطجي .. حتى ولو قتلوا بدم بارد .. أو ماتو فطيس كما يقولون .. في سبيل أن يسود الأمن بلدنا .. أعتقد أن التخلص من هؤلاء أجدى وأشرف من أي عمل آخر في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 20 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2011 (معدل) الحكومة الجديدة ... لا يحملون عصى سحرية لحل المشكلات ... يا أخ أسد بعض الأمور لا تحتاج عصى سحرية ... بل لا تحتاج عصا من الأساس كل ما تحتاجه هو إحساس بنبض الشارع وقليل من الاستماع اليه وبعض الجرأة في اتخاذ القرارات وكسر القوالب الموروثة من العهد البائد يعني مسألة اختيار المحافظين الجدد من لواءات الشرطة حاجه في منتهى الغباء ودخلتنا في دوامه ما يعلم نهايتها إلا ربنا حكاية عدم انضباط الشرطة محتاجه حزم مش طبطبة ومحتاجة حلول خلاقة مش تكرار لحلول ثبت فشلها واللي ماعندوش حلول أو مش عارف ينفذ بالسرعة والكفاءة المطلوبة نقول له شكرا ونجيب غيره ... مش عيب ولا انتقاص من قدر حد الناس عماله تهاااااااااااااااتي وتقول عايزين وزير داخلية مدني أو من الجيش بلاش لواءات الشرطة ... حاسبوا ضباط الشرطة المتواطئين والمتقاعسين ... أنشئوا جهاز شرطة جديد من الشباب الجامعي المحترم ... طبقوا قوانين الطوارئ والبلطجة على البلطجية بشكل علني والحكومة ودن من طين وودن من عجين وعمالين يعملوا استفتاءات على التوقيت الصيفي والشتوي ... وكإن دي أكبر مشاكلنا تم تعديل 20 أبريل 2011 بواسطة أحمد سيف إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ssmaly بتاريخ: 20 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2011 لقد افسد النظام البائد طبقات من رجال الشرطة وليس مجوعة صغيره من الضباط واذا كنا نريد اصلاح الشرطة فلن يصلح حال الشرطة مجرد تغير وزير وعدة مساعدين للداخلية ونقل بعض الضباط من مكان الى اخر حتى يكون هناك شرطة بمفهوم مابعد الثورة فلابد: 1-احالة فورية لكل من تجاوز الستون سنه الى التقاعد ومنهم الوزير نفسه 2-وقف عن العمل كل من مديرى الأمن الى مساعدى وزير الداخلية والتحقيق معهم فى احداث الثورة والتحقق من ثرواتهم 3-تعين وزير داخلية من القضاة 4-قبول استقالة الضباط المقدمين استقالتهم 5-تحويل اعمال مثل المرور الى موظفين مدنين 6-قبول خريجى كليات الحقوق فى كلية الشرطة لمدة 6 اشهر ويتم تخرجهم كضباط شرطة 7-ترقية سريعة لك ضابط شرطة شريف فى زمن حسنى ميارك وكان ضد الفساد 8-استحداث جهه قانونية رقابية على الاقسام والسجون واعطاءها كل الصلحيات فى التفتيش واحالة كل ضابط مخالف 9- التحقيق مع كل ضابط كان له يد فى تعذيب وقتل المصريين والحكم عليه باقصى عقوبة واسرع وقت 10-معرفة كل اسماء وعناوين البلطجية من رجال الشرطة الى كانوا مشغلينهم ومحاكمتهم اذا كان هناك اى دليل على ارتكابهم جرائم اثناء وبعد الثورةفى حالة الانفلات الامنى المقصود رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الباشمهندس ياسر بتاريخ: 20 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2011 كلام جميل و كلام معقول مقدرش اقول حاجة عنه ببساطة تامة كل رجال الشرطة القدامي ملهمش حل غير اعدام شوية منهم في ميدان عام و افتكر اني قلت الكلام ده علي بتوع امن الدولة بعد عملية الاعدام دي هيشتغلوا زي الخيل ولا نفس يا معلم شوية البلطجية ملهمش حل غير حد الحرابة اه و الله مفيش حد هيفهم الخلق احسن من ربنا لو في كل حي اتنفذ حد الحرابة علي بلطجي واحد الباقي هيمشوا زي القطط و دلونا علي طريق التوبة ينوبكوا ثواب بمناسبة طاحون تعرف ان عرب الحصن حصل فيها مشكلة و مات واحد يا س س و رئيس مباحث الهنا راح للعائلة المقتول لها راجل و قال بالحرف احنا هنعمل مجلس صلح و احنا قاعدين يقوم ولد من عندكم و يقتل واحد م العائلة التانية و يبقي واحد لواحد و خالصين فما كان منهم الا ان طردوه طب بالذمة و الدين مش واحد زي ده المفروض يطبق عليه حد الحرابة هو كمان يا اخوانا الوقت وقت صقور مش وقت لعب و تجربة طب عندكو فكرة عن بورصة السلاح وصلت لغاية فين ف مصر حتة الطبنجة التعبانة اللي كانت بالفين ونص .. تلاتة بالكتير .. دلوقتي وصلت 15 الف جنيه ايوه الرقم صح خمسة عشر الف جنيه مصري لا غير و بدون طلقات اضافية ع الخزنة حتي حتتة الالي اللي مكانش حد بيرضي يشترية و يقول هجيب لنفسي مصيبة احطها ف الييت النهارده وصل اربعين الف جنية يا تري الاخوة الاقتصاديين يفسرولنا ده ب ايه غير زيادة مستوي الطلب الي حد فاق العشر اضعاف؟؟ الامن ف مصر مشكلة كبيييييييييرة ... حلها في شوية خطوات صغييييييرة و ياريت بقي نفتك م الجماعه بتوع الشوكة و السكينة و الصوت الناعم ... البلد عايزة رجالة متربية علي ايد رجالة مش مناظر متربية علي ايد البيبي سييتر تفاءلوا بالخير تجدوه بعضا مني هنا .. فاحفظوه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 20 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2011 فى رأيى أن القسوة والمزايدة فى كراهية رجال الأمن والشرطة عموما والتحريض على هذه الكراهية ، أمر فى منتهى الخطورة .. من السهل أن نوغر الصدور - إلى حد الانفجار - ضد هذا الجهاز ، فمخازيه وممارساته المرفوضة أكثر من أن تعد أو تحصى .. ولكن إذا استمرت هذه القسوة وتلك المزايدة فمن الممكن أن نخلق جيشا من القتلة المحترفين على غرار "السكرى" شريك ومنفذ جريمة "هشام طلعت مصطفى" نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان