رضا البطاوى بتاريخ: 20 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2011 اختيارات غير موفقة للمحافظين المصريين وخلافه رشحت الحكومة عدد من الشخصيات لتولى مناصب المحافظين وقد غلب على هذه الترشيحات الطابع الشرطى والعسكرى وللأسف الشديد فإن كثير ممن رشحوا وأدوا اليمين مرفوضين شعبيا لأنهم محسوبين من النظام القديم فمنهم من عمل فى جهاز أمن الدولة السابق كمحافظ قنا ومحافظ الدقهلية والأدهى من هذا أن هؤلاء مستقبلا قد يواجهون تهما بقتل المتظاهرين أو قتل وتعذيب الناس فى العهد البائد . ويبدو أن الحكومة تتبع نفس طريقة النظام البائد فى اختيار المحافظين وهى : - قيادات شرطية وعسكرية لمحافظات الحدود والمحافظات التى تميزت سابقا بنشاط الجماعات الإسلامية. - المحافظون ليسوا من أولاد المحافظة أو المقيمين فيها . - الخلفية السياسية لكثير من المحافظين هى نفسها الخلفية السياسية لكثير من وزراء الحكومة وهو انتماءهم السابق للجنة السياسات وما شابهها فى الحزب الوطنى المنحل - عدم وجود أى محافظ ينتمى للمعارضة السابقة أو حتى من خارج الحزب الوطنى والمعارضة. ويبدو أن عصام شرف لم ينس كونه عضوا سابقا فى الحزب الوطنى ولم ينس أصحابه فى لجنة السياسات وغيرها من اللجان فى ذلك الحزب المنحل حاليا وأما الترشيح الأخر غير الموفق للحكومة أو للمجلس العسكرى فهو ترشيح مصطفى الفقى أمينا عاما لجامعة الدول العربية فهو عضو سابق أيضا فى الحزب الوطنى ولجنة السياسات والأهم أنه تم استضافته عشية مظاهرات يناير فى التليفزيون المصرى لمهاجمة المظاهرات والرجل له هفوات لا تغتفر كحديثه مع احدى المخرجات المذيعات عن الرقص الشرقى وأنه يحب الفرجة عليه وهو أمر ليس غريبا من رجل كانت زوجة رئيس دولته راقصة باليه السؤال هل مصر يحكمها الآن الصف الثانى من الحزب الوطنى ؟ الإجابة نعم كل السياسات لم تتغير وما زلنا فى حالة ارتباك وكأن مصر خلت من الرجال عدا رجال الحزب الوطنى والمقربين منهم نصيحة إلى المجلس العسكرى : عينوا ضباطا من الجيش فى المناصب أو اتركوا شعب كل محافظة يختار محافظه من أبناء المحافظة وإلا سنظل ندور فى دائرة مفرغة هى دائرة الحزب الوطنى الذى زال اسمه وما زال رجاله موجودون يحكمون رشحوا شخصا أخر لمنصب أمين جامعة الدول العربية التى ماتت منذ أن نشأت أو اتركوا المنصب للدول الأخرى . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 20 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2011 السؤال هل مصر يحكمها الآن الصف الثانى من الحزب الوطنى ؟ الإجابة نعم للأسف هذا ما يحدث النظام القديم يعيد إنتاج نفسه برعاية المجلس العسكري العسكر الذين حكموا مصر ستين عاما يستبدلون جلدهم المدني القديم البالي المترهل المسمى بالحزب الوطني بجلد جديد ليستمروا في السلطة بعد أن سرقوا الثورة الشعبية انظر الى كافة التعينات: وزراء - محافظين - قيادات اعلامية ... لن تجد من بينهم معارضا واحدا إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 20 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2011 مقال ممتاز يضع فيه الكاتب يده على المشكلة الحقيقية في الحكومة اللي اسمها يحيى الجمل عصام شرف يحيى الجملفراج إسماعيل | 17-04-2011 01:44 بعض اختيارات الدكتور عصام شرف رئيس الوزراء لمسئولي الدولة، ينقصها الابداع أو لا تسبقها دراسة وافية. رأينا ذلك في تشكيلته للمحافظين الجدد، وقبلها في إعادة تعيين الدكتور زاهي حواس وزيراً للآثار رغم ما عليه من ملاحظات كثيرة، أدت إلى أن يستبعده شرف في البداية ويركنه فترة طويلة قبل أن يعود إليه ثانية. أبرز أخطائه التي نربطها بغياب الإبداع، احتفاظه بيحيى الجمل نائباً لرئيس الوزراء، على طريق أحمد شفيق. لم نعرف مهمة الجمل في وزارة شفيق قصيرة الأجل، ولا مهمته في وزارة شرف. ويبدو - والله أعلم – أن عصام شرف نفسه لا يستفيد من يحيى الجمل سوى استشارته في اختياره للمسئولين، وقد أشار عليه بما عرض رئيس الوزراء لغضب الرأي العام في تشكيلة المجلس القومي لحقوق الإنسان، الذي جاء بعض أعضائه من لجنة السياسات في الحزب الوطني المنحل، وتربطهم علاقة وثيقة بالجمل. أظن أن الجمل هو من أشار أيضا على شرف في جزء من تشكيلة المحافظين الجدد فجاءت صادمة للأسف الشديد، لأنها تقليد كامل لنظام مبارك.. لواءات شرطة أو مديرو أمن أصبحوا محافظين. ومحافظون فشلوا في محافظاتهم وأفسدوا الحياة السياسية وساعدوا في نهب المال العام، ومكانهم الطبيعي حاليا هو مزرعة طرة، لكن مشورة يحيى الجمل نقلتهم إلى محافظين للصعيد، كأننا نستعيد الماضي البعيد عندما كان منفى للمطاريد! من حق محافظة المنيا أن يكون لها محافظ عادل صاحب سيرة بيضاء وليس محافظاً منقولا من محافظة أخرى، تاركاً وراءه ملفاً متخماً بالفساد السياسي والاقتصادي. ومن حق محافظة قنا أن تعامل كمحافظة محترمة وليس فأر تجارب، ومن هنا نتفهم مظاهرات أهلها المسلمين والمسيحيين ضد اختيار اللواء عماد ميخائيل أحد قيادات وزارة الداخلية في محافظة الجيزة في عهد النظام السابق. الاعتراض الرئيسي إذاً على ترقيته كمحافظ، خصوصا أن لجنة تقصي الحقائق لم تنته من عملها حول ما حدث يوم 28 يناير، فقد يظهر لاحقاً أنه أحد الضالعين في قتل المتظاهرين، والانفلات الأمني الكارثي الذي سنعاني آثاره طويلا، وحتى إذا لم يظهر شيء يدينه، فكونه نائباً لمدير أمن الجيزة يحمله مسئولية مباشرة مع العادلي وقيادات وزارة الداخلية. أما الاعتراض الآخر فهو تقليد النظام السابق الذي عين مجدي أيوب وهو مسيحي محافظا لقنا التي لا يتجاوز عدد المسيحيين فيها 5% وتكثر فيها القبائل مثل الأشراف والهوارة، وكان الهدف تجربته كأول محافظ مسيحي في مصر. في السنوات الخامس التي تولاها عرفت قنا الفتنة الطائفية، ولم يكن ذلك من طبيعتها. وحتى المسيحيين من أهلها يؤكدون أنهم في ظل محافظ مسلم تمتعوا بالأمان ونالوا حقوقهم وعاشوا حياة اجتماعية هادئة مع شركائهم المسلمين. لقد تعامل نظام مبارك مع "قنا" على أنها فأر تجارب.. محافظة نائية لا تهمه ولا تضره. وها هو "عصام شرف يحيى الجمل" يتعامل معها بالأسلوب نفسه، ولو سعى إلى بعض الإبداع لاختار محافظاً من أهلها وما أكثر الكفاءات فيهم. هذه المحافظة المظلومة، تولاها يوماً في عهد السادات، عبدالمنصف حزين، وقد كان كفاءة مدنية برلمانية سياسية، وهو أحد أبنائها وينتمي إلى مدينة اسنا التي أصبحت حالياً تابعة لمحافظة الأقصر، وفيما بعد نقله السادات محافظاً للمنوفية. لماذا الاصرار على أن يكون محافظ قنا مسيحياً.. ولماذا لا يتولى المحافظ المسيحي هذه المرة محافظة أخرى؟!.. سؤال منطقي يسأله أهلها وعلى شرف أن يجيبهم من غير أن يسأل صديقه يحيى الجمل. والسؤال الأهم.. هل كتب على المحافظات أن يتولاها محافظون من الشرطة، كأنه لا توجد كفاءات إلا في هذا الجهاز الذي لا يعرف إلا لغة الأمن وبعيد تماماً عن أي انجازات حقيقية لصالح تنمية الناس؟! قامت ثورة يناير لاحداث نقلة كاملة في الجهاز الإداري للدولة، حتى ننتقل من الدولة البوليسية إلى دولة حضارية مدنية عصرية، لكن عصام شرف يحيى الجمل يصر على المشي على ألغام نظام مبارك، لغياب الخبرة السياسية والابداع، ومشورة من مكانه قهوة المعاشات! إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 20 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2011 تقييم القرارات .. والمواقف .. والأشخاص .. من منطلق أيدلوجي .. قد لا يصيب في أحيان كثيرة في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الباشمهندس ياسر بتاريخ: 20 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2011 اللي هقوله ده هيزعل مني بعض الاخوة لو شرف ما فاق و افتك من يحيي الجمل فمش هيطول كتير و هيخرجوا سوا احنا عايزين نعمل دولة ... مش نقضيها معارف و اصحاب و ووجوه كرهناها زي ما كرهنا حسني مبارك بالظبط و يمكن اكتر شوية تفاءلوا بالخير تجدوه بعضا مني هنا .. فاحفظوه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mustafagamiel بتاريخ: 20 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 20 أبريل 2011 أتمنى أن تصل هذه الرسائل للمهندس عصام شرف لكن مش جايز تكون هذه الاختيارات بناءا على توجهات المجلس العسكري!!! اظن ذلك هل المجلس العسكري محتاج مظاهرة مليونية مرة اخرى كي يستقيم مرة اخرى ؟؟؟؟ من وجهة نظري محتاجين مظاهرات كتير تاني ولاحول ولاقوة الا بالله رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 21 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 أبريل 2011 سؤال للدكتور عصام شرف: ألم يئن الأوان لاستبعاد الدكتور يحيى الجمل مسمار جحا للنظام القديم في مجلس الوزراء وصاحب أكبر دور في تأليب الناس على الحكومة والثورة والذي فشل في كل الملفات التي أوكلت اليه واللي كل ما يفتح بقه يعمل مصيبه جديده أخشى إن لم تتخلص من هذا الحمل الثقيل على حكومتك أن يجرها بأكملها معه الى القاع إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
shiko بتاريخ: 21 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 أبريل 2011 سؤال للدكتور عصام شرف: ألم يئن الأوان لاستبعاد الدكتور يحيى الجمل مسمار جحا للنظام القديم في مجلس الوزراء وصاحب أكبر دور في تأليب الناس على الحكومة والثورة والذي فشل في كل الملفات التي أوكلت اليه واللي كل ما يفتح بقه يعمل مصيبه جديده أخشى إن لم تتخلص من هذا الحمل الثقيل على حكومتك أن يجرها بأكملها معه الى القاع ...على فكرة موش يحيى الجمل وحده .... انا كمان بحط علامة استفهام كبيرة على سيد مشعل .... سيد مشعل هتلر النظام لقديم ....واحد جنود النظام القديم وخطوط الخلفية التى لا يعرف عنها الكثيرون ....ولكنها ذات مفعول ثلاثى القوة .... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان