باهى الطائر الحزين بتاريخ: 22 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 أبريل 2011 مساحه حُره للترييُض بين خمائل الشعر العربى والعالمى يقدمها لعيونكم الطائر وكالريح لا يركن إلي جهه إلا وهيأ لأخري راحله ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م تيمور المراغي بتاريخ: 22 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 أبريل 2011 تحية ليك وللتوبيك الرائع يا طائر ,, ناوي تنوع و الا حيكون مغرق في الرومانسية وبس ؟ اقترح ان كل واحد ياخد آخر حرف في قصيدة اللي قبله ويبدأ هو بيه القصيدة او البيت التالي ,, ايه رأيكم ؟؟ تكاد تضيئ النار بين جوانحي ,, اذا هي اذكتها الصبابة والفكر ! المجد لولادك المخلصين ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
باهى الطائر الحزين بتاريخ: 22 أبريل 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 أبريل 2011 أنا المستبعد، الخارج على القانون، الملعون الذي لا يستسلم ! أنا البطل الذي يموت في الصفحة الأولي ! أنا القط الأعور الذي لا تريد أي عجوز أن تداعبه ! أنا الحيوان الخائف من رهاب الماء الذي يعض اليد الممدودة بالرحمة ! أنا سوء الفهم الذي يؤدي إلي الشجار !! أنا الشيطان الذي هرب محبرة لوثر ! أنا شريط الفيلم الذي ينقطع في ذروة الحدث ! أنا الهدف الذي أدخل في مرماي في الثانية الأخيرة ! أنا الطفل الذي ينخر ردا علي تعنيف الأم أنا خوف العشب الذي على وشك أن يجزوه لست أدري ما إذا كان البحر يصنع الأمواج أو يتحملها ! لست أدري ما إذا كنت أنا المفكر أم فكرة عارضة !!! ( كلاوديو بوتساني - شاعر إيطالي ) وكالريح لا يركن إلي جهه إلا وهيأ لأخري راحله ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
باهى الطائر الحزين بتاريخ: 22 أبريل 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 أبريل 2011 دائما أنتي في المنتصف !! أنتي بيني وبين كتابي.. بيني وبين فراشي.. وبيني وبين هدوئي.. وبيني وبين الكلام !! ذكرياتك سجني وصوتك يجلدني وأنا بين الشوارع وحدي وبين المصابيح وحدي! أتصبب بالحزن بين قميصي وجلدي!! ودمي: قطرة - بين عينيك - ليست تجف! فامنحيني السلام! امنحيني السلام! (أمل دنقل) وكالريح لا يركن إلي جهه إلا وهيأ لأخري راحله ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
باهى الطائر الحزين بتاريخ: 22 أبريل 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 أبريل 2011 أحبك .. مثلما تحب بعض الأمور الغامضة .. سرا، بين الظل والروح ! أحبك مثل النبتة التي لا تزهر .. وتخبىء في داخلها ضوء تلك الزهور ! وبفضل حبك .. يعيش معتما في جسدي العطر المكثف الطالع من الأرض ! أحبك دون أن اعرف كيف !، أو متى أو أين ؟! أحبك بلا مواربة، بلا عقد وبلا غرور ! هكذا احبك لأني لا اعرف طريقة أخرى غير هذه، دون أن أكون أو تكوني، قريبة حتى أن يدك على صدري يدي، قريبة حتى أغفو حين تغمضين عينيك !! ( بابلو نيرودا - شاعر تشيلي ) وكالريح لا يركن إلي جهه إلا وهيأ لأخري راحله ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
باهى الطائر الحزين بتاريخ: 22 أبريل 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 أبريل 2011 وقولوا لها : يا مُنية النفس إنني.. قتيل الهوى والعشقُ لو كنتِ تعلمي ! ولي حزن يعقوب ووحشة يونسِ.. وآلام أيوب ، وحسرةُ آدمِ ! خفاجيةُ الألحاظُ مهضومة الحشا.. هلاليةُ العينين طائيةَ الفمِ ! مُنعمةُ الأعطاف يجري وشاحُها.. على كشحٌ مرتج الروادف أهضمِ ! وممشوطةً بالمسك قد فاح نشرُها.. بثغرٌ كأن الدُر فيه ، مُنظمِ ! (يزيد بن معاوية) وكالريح لا يركن إلي جهه إلا وهيأ لأخري راحله ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
باهى الطائر الحزين بتاريخ: 22 أبريل 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 أبريل 2011 آااه ،، لا تلمني إن لم أعد قادرا على كتابة شيء آخر ! تطلع إلى مرآتك ،، وسوف يطالعكَ على صفحتها وجه ،، يتجاوز بجماله ابداعي الشعري الفقير !! يخسف بما سطرته ،، ويجعلني أتوارى خجلا !! أليس من الخطأ إذن أن أحاول إصلاح شيء فأفسد ما كان جميلاً من قبل ؟ لأن ،، قصائدي لم تكتب لأي غرض آخر سوى الإشاده بشمائلك وجمالك وعطاياك؛ وأكثر من ذلك ،، أكثر مما يمكن لقصائدي أن تحتويه ،، تراه ،، ظاهراً على صفحة مرآتُكِ حينما تنظرين فيها !! ( ويليام شكسبير - كبير الشعراء الإنجليز ) وكالريح لا يركن إلي جهه إلا وهيأ لأخري راحله ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
باهى الطائر الحزين بتاريخ: 22 أبريل 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 أبريل 2011 أبسط لك كفي.. لا لـ تقرأ.. ! بل ل تكتُب في راحتها.. ما شئت من النبوءات والكلمات.. وترسم فيها مايحلو لك من الخطوط والدروب والرموز بوردتك ،، أو ....... بسكينك ! (غادة السمان) وكالريح لا يركن إلي جهه إلا وهيأ لأخري راحله ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 22 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 أبريل 2011 آااه ،، لا تلمني إن لم أعد قادرا على كتابة شيء آخر ! تطلع إلى مرآتك ،، وسوف يطالعكَ على صفحتها وجه ،، يتجاوز بجماله ابداعي الشعري الفقير !! يخسف بما سطرته ،، ويجعلني أتوارى خجلا !! أليس من الخطأ إذن أن أحاول إصلاح شيء فأفسد ما كان جميلاً من قبل ؟ لأن ،، قصائدي لم تكتب لأي غرض آخر سوى الإشاده بشمائلك وجمالك وعطاياك؛ وأكثر من ذلك ،، أكثر مما يمكن لقصائدي أن تحتويه ،، تراه ،، ظاهراً على صفحة مرآتُكِ حينما تنظرين فيها !! ( ويليام شكسبير - كبير الشعراء الإنجليز ) Sonnet 103 Alack what poverty my muse brings forth Alack, what poverty my Muse brings forth, That having such a scope to show her pride, The argument all bare is of more worth Than when it hath my added praise beside! O, blame me not, if I no more can write! Look in your glass, and there appears a face That over-goes my blunt invention quite, Dulling my lines and doing me disgrace. Were it not sinful then, striving to mend, To mar the subject that before was well? For to no other pass my verses tend Than of your graces and your gifts to tell; And more, much more, than in my verse can sit Your own glass shows you when you look in it. هذا هو نص القصيدة لشكسبير و الترجمة بدأت من أول الكلام باللون الوردي موضوع رائع يافندم لكن ليتك تذكر مصدر الأشعار المترجمة و حبذا لو أدرجت النص الأصلي مع الترجمة ليستمتع من يعرف تلك اللغات بقراءتها بلغتها الأصلية أعتقد أن ذلك سيثري الموضوع بشكل كبير تحياتي أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
باهى الطائر الحزين بتاريخ: 22 أبريل 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 أبريل 2011 (معدل) واهلاً سيدتى : بحضوركِ الاخاذ وان كنتُ اعتقد بأن حضرتكِ ,, تضعينى فى نفقٌ ضيق ربما دون قصد ،، وربما عن غير عمد ،، وقد لا ادرى بالكاد اتلمس كلِماتى بين حُروف اللغة العربيه ولا يخفى عنكِ كثيرا ما اخطئ ،، فما بالُكِ بالانكليزية ؟؟ واعتقد ان الترجمه بها إثراء للنص الاصلى لما صبغته عليها روح واحاسيس وتفاعلات وخيالات المترجم ،، بالنص الاصلى كما لا اريد ان ابدو اكثر تعقيدا او تعاليا على من هم يشبهوننى من خريجى التعليم العام ،، وحضرتكِ ادرى بحالنا وانا هنا بصدد اصلاح ما قد افسدته ، من عين القراء او الاثراء ثم الكثير الكثير ،، يهتمون ربما بعناوين ليس ذاتُ علاقه بما اهتم له، راجعى عداد القُراء وحيث ان المساحه هنا حره متاحه للجميع،، فلتتقضلى علي والكثيرين بالكتابه بالغه التى تفضلين شكراً لحضرتكِ ،، بأثرائكِ موضوعى ، بثثتى الحياة ،، فى اوراقى المُسجاة تقبلى فاضلتى : ودى / كما احترامى تم تعديل 22 أبريل 2011 بواسطة طائر الليل الحزين وكالريح لا يركن إلي جهه إلا وهيأ لأخري راحله ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
باهى الطائر الحزين بتاريخ: 22 أبريل 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 أبريل 2011 لا أعرف جهات.. أعرف رملا يقود قدمي.. إثر قوافل ماثلة، تحدو في نحيب حائر، لا تقطع الطريق.. ولا تقص الأثر ! بوصلتها نجمة الضياع ..! قدمي تقرأ الرمل. مثل كتاب تكتبه الريح .. درس يستعصي على التأويل.. ليست المقارنة بين إنسان ووحش، المقارنة بين إنسان وإنسان، ففي الأولى لن تصادف فروقا مهمة. المفارقات الكثيرة في الثانية !! (قاسم حداد ) وكالريح لا يركن إلي جهه إلا وهيأ لأخري راحله ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
باهى الطائر الحزين بتاريخ: 22 أبريل 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 أبريل 2011 إنني لم أعكر صفو حياتهم أبدا،، إنني فقط أخبرهم بالحقيقة .. فيرونها جحيماً !!” ( (هاري ترومان) “I never gave anybody hell! I just told the truth and they thought it was hell !” (Harry Truman) وكالريح لا يركن إلي جهه إلا وهيأ لأخري راحله ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
باهى الطائر الحزين بتاريخ: 22 أبريل 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 22 أبريل 2011 إحصاءات : إن مجموع ما يترجمه العرب سنويا يساوي خمس ما تترجمه اليونان،، ولم يترجم العرب سوى 11,000 كتابا منذ العصر العباسي (منذ ألف سنة) وحتى وقتنا الحاضر، وفي أسبانيا وحدها يتم ترجمة أكثر من 11,000 كتابا في العام الواحد! أما متوسط القراءة لكل فرد في المنطقة العربية فهو يساوي 10 دقائق في السنة بمعدل ربع صفحة مقابل 11 كتاب في السنة للفرد في أمريكا و7 كتب في بريطانيا !! (تقرير التنمية البشرية) وكالريح لا يركن إلي جهه إلا وهيأ لأخري راحله ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
باهى الطائر الحزين بتاريخ: 23 أبريل 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 أبريل 2011 يا سيدتي: لا أتذكَر إلا صوتك.. حين تدق نواقيس الأعياد! لاأتذكر إلا عطرك.. حين أنام على ورق الأعشاب ! أنت امرأة لا تتكرر.. في تاريخ الورد.. وفي تاريخ الشعر.. وفي ذاكرة الزنبق و الريحان..! (نزار قباني) اهداء الى الغائبه الحاضره فى نفوسنا كزهرة نيسان بمناسبة الاعياد وكالريح لا يركن إلي جهه إلا وهيأ لأخري راحله ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
باهى الطائر الحزين بتاريخ: 23 أبريل 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 أبريل 2011 كثيرة هي ذكرياتي كأني عشت ألف عام إنها خزانة ضخمة مزدحمة الأدراج .. بأوراق الجردائد والأشعار والبطاقات الرقيقة والدعاوى والأغاني العاطفية ! إن ما تخفيه من الأسرار أقل مما يخفيه وجداني الحزين إنها كهف وهرم واسع يحوي من الجثث فوق ما تحويه الحفرة الجماعية ! أنا مقبرة عافها القمر، يسعى فيها كما يسعى الندم دود طويل ينقض دائما بنهم على الأعزاء من أمواتي ! أنا بهو قديم تملؤه الزهور الذابلة !! أنا الصرخة الحادة في صوتي والسُّم الأسود في دمي أنا المرآة المشؤومة التي تتملى فيها المرأة الشرسة وجهها أنا الجرح والسكين أنا الخدُّ والصّفعة أنا الجسد ودولاب التعذيب أنا الجلاد والضحية أنا مصاص دماء قلبي وأحد هؤلاء المنبوذين العظام الذين حُكم عليهم بالضحك المؤبد ولكن امتنع عليهم الابتسام ! ( بودلير- شاعر فرنسي ) وكالريح لا يركن إلي جهه إلا وهيأ لأخري راحله ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
باهى الطائر الحزين بتاريخ: 23 أبريل 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 أبريل 2011 هي .. مرايا الزمن الجميل براءة النفس الأولى جماليات اللون في المحيط الرمادي الروح في عوالم المادة شغف الإنتماء إلى طهر يماثل الغمام وهي .. لا تتكـرر !! .. هي لا تتكرر.. لأنه لو تم تكريرها لأصبحت مياه البحار أكثر ملوحة ! ولو تكررت لــ.. صارت السماء أكثر إتساعا واللغة مبهجة كعصافير الكناريا والأزهار بوسعها الإعتماد على نفسها بتوليد العسل والليالي طويلة مثل باردة ! (*****) وكالريح لا يركن إلي جهه إلا وهيأ لأخري راحله ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبير يونس بتاريخ: 24 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أبريل 2011 واهلاً سيدتى : بحضوركِ الاخاذ وان كنتُ اعتقد بأن حضرتكِ ,, تضعينى فى نفقٌ ضيق ربما دون قصد ،، وربما عن غير عمد ،، وقد لا ادرى بالكاد اتلمس كلِماتى بين حُروف اللغة العربيه ولا يخفى عنكِ كثيرا ما اخطئ ،، فما بالُكِ بالانكليزية ؟؟ واعتقد ان الترجمه بها إثراء للنص الاصلى لما صبغته عليها روح واحاسيس وتفاعلات وخيالات المترجم ،، بالنص الاصلى كما لا اريد ان ابدو اكثر تعقيدا او تعاليا على من هم يشبهوننى من خريجى التعليم العام ،، وحضرتكِ ادرى بحالنا وانا هنا بصدد اصلاح ما قد افسدته ، من عين القراء او الاثراء ثم الكثير الكثير ،، يهتمون ربما بعناوين ليس ذاتُ علاقه بما اهتم له، راجعى عداد القُراء وحيث ان المساحه هنا حره متاحه للجميع،، فلتتقضلى علي والكثيرين بالكتابه بالغه التى تفضلين شكراً لحضرتكِ ،، بأثرائكِ موضوعى ، بثثتى الحياة ،، فى اوراقى المُسجاة تقبلى فاضلتى : ودى / كما احترامى أخي الفاضل ليس في الأمر أي تعالي من يفهم لغة ما و يتذوق جمالها يستمتع بالشعر المكتوب بها هنا في المحاورات الكثيرون ممن يتقنون اللغات الأجنبية و كثير منهم مقيمون في الخارج و يتحدثون بها الترجمة الأدبية بشكل خاص يجب أن يقوم بها أديب و ترجمة الشعر لا يجب أن يقوم بها إلا شاعر و قد أعجبتني ترجمة القصيدة التي أوردت نصها فأردت ان أعرف من هو المترجم الموضوع فعلا متميز و مؤكد سأشارك هنا بأشعار كثيرة تعجبني لا عليك من عدد القراء فليس ذا أهمية على الإطلاق شكرا مرة أخرى على الموضوع أعد شحن طاقتك حدد وجهتك و اطلق قواك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
باهى الطائر الحزين بتاريخ: 24 أبريل 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أبريل 2011 لا تقرأني كثيرا .. اخاف ان تصاب بالعمى من كثرة الدخان في تاريخي !! . . . إياك أن تعبر قصائدى حافيا فهي مليئة بشظايا الزجاج ! فقبل قليل سقطت من بين أصابع .. رؤياي .. إحدى مرايا الحزن و تهمشت على الأرض !! ( شيركو بيكه ش-كردستان ) وكالريح لا يركن إلي جهه إلا وهيأ لأخري راحله ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
باهى الطائر الحزين بتاريخ: 24 أبريل 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أبريل 2011 أغار عليك من المرآة التي ترسل لك تهديدا بجمالك أغار من حبك لي ! من فنائي فيك من العذاب الذي أعانيه فيك من صوتك من نومك من لفظ اسمك أغار عليك من غيرتي عليك !! من تعلقي بك من الأنغام والأزهار والأقمشة من إنتظار النهار لك، ومن إنتظارك الليل ! من الموت !! من ورق الخريف الذي قد يسقط عليك.. من الماء الذي يتوقع أن تشربيه .. (انسي الحاج) وكالريح لا يركن إلي جهه إلا وهيأ لأخري راحله ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
باهى الطائر الحزين بتاريخ: 24 أبريل 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 24 أبريل 2011 الى حضرتك السونيت والمترجم الشاعر الانكليزي >>>> وليم شكسبير / William Shakespeare >> سونيت 103 واأسفاه للقريحة التي أجْدَبَتْها ملهمتي، تلك التي تملك مدى فسيحا تبرز فيه قوتها، لو أنني كففت عن مدائحي إليك، ستظل أعلى مكانة وشأنا مما تضيفه قصائدي إليك. . آه، لا تلمني إن لم أعد قادرا على كتابة شيء آخر! تطلع إلى مرآتك، وسوف يطالعك على صفحتها وجه يتجاوز بجماله ابداعي الشعري الفقير؛ يخسف ما سطرته، ويجعلني أتوارى خجلاً. . أليس من الخطأ إذن أن أحاول إصلاح شيء، فأفسد ما كان جميلاً من قبل؟ لأن قصائدي لم تكتب لأي غرض آخر سوى الاشادة بشمائلك وعطاياك؛ . وأكثر من ذلك، أكثر مما يمكن لقصائدي أن تحتويه، تراه ظاهراً على صفحة مرآتك حينما تنظر فيها. * ترجمة: بدر توفيق CIII Alack! what poverty my Muse brings forth, That having such a scope to show her pride, The argument all bare is of more worth Than when it hath my added praise beside! O! blame me not, if I no more can write! Look in your glass, and there appears a face That over-goes my blunt invention quite, Dulling my lines, and doing me disgrace. Were it not sinful then, striving to mend, To mar the subject that before was well? For to no other pass my verses tend Than of your graces and your gifts to tell; And more, much more, than in my verse can sit, Your own glass shows you when you look in it. وكالريح لا يركن إلي جهه إلا وهيأ لأخري راحله ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان