tarek hassan بتاريخ: 23 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 أبريل 2011 (معدل) دراسة تكشف عن تقدم يحيى الجمل بمذكرة لزكريا عزمي من أجل إلغاء المادة الثانية للدستور كشفت دراسة وثائقية في كتابات الدكتور يحيى الجمل ، نائب رئيس الوزراء المثير للجدل ، طوال العامين الأخيرين عن مفاجآت كبيرة ، لعل أبرزها ما كشفت عنه من أنه تقدم قبل حوالي العام بمذكرة إلى زكريا عزمي رئيس ديوان رئيس الجمهورية يطلب فيها من الرئيس السابق حسني مبارك أن يلغي المادة الثانية من الدستور المصري التي تنص على هوية مصر ومرجعية الشريعة الإسلامية ، كما كشفت الدراسة عن إعلان الجمل بوضوح كاف إيمانه بنظرية "وحدة الوجود" التي لا ترى فارقا بين خالق ومخلوق وأن الكل واحد وتنكر أساسيات العقيدة الإسلامية . وفي الدراسة التي أعدها الباحث هيثم زعفان ، وفي مقال نشره الجمل بتاريخ (١٦/ ٨/ ٢٠١٠)، كتب يقول : "تقدمت باقتراح لتعديل بعض مواد الدستور مكتوبة للأخ الدكتور زكريا عزمي بصفته أميناً عاماً لرئاسة الجمهورية، ليتكرم برفعها إلى مقام الرئيس محمد حسنى مبارك، شفاه الله وعافاه. وهناك مادتين على التحديد قد تثيران بعض الجدل ولا تحظيان بالإجماع الذي تحظى به سائر المواد الأخرى. أولى هاتين المادتين هي المادة الثانية التي كانت في البداية تنص على أن الشريعة الإسلامية «مصدر» من مصادر التشريع، ثم عدلت لتصبح «المصدر الأساسي للتشريع» هكذا على نحو القصر. وأثارت هذه المادة كثيراً من الاعتراضات الفقهية والقضائية، بل وأثارت كثيراً من الفتن والاحتقانات الطائفية. وهذا أخطر ما تصاب به مصر. أقول دائماً إن مصر لن تُكسر إلا من ناحية تصدع الوحدة الوطنية والمادة الثانية بوضعها الحالي تفتح الباب أمام البعض للدولة الدينية وتبعدنا عن الدولة المدنية وتثير أسباب الفتنة الطائفية). وفي إعلانه المثير عن إيمانه بنظرية وحدة الوجود التي قال أن ابن عربي كان يؤمن بها قال الجمل أنه آمن بها "وليكن ما يكون" ، ويضيف : (" أدين بدين الحب"، هذه قصة بداية صلتي بالشيخ العظيم محيى الدين بن عربي وإعجابي بآرائه في وحدة الوجود والتقائي معه في أن «الحب ديني وإيماني». تذكرت ابن عربي وأبياته التي طالما رددتها وشاركته الإيمان بها عن قناعة ويقين وليكن ما يكون) الدراسة التي أعدها الباحث "هيثم زعفان" وتنشرها المصريون في عدد اليوم ، كشفت عن حالة انجذاب صوفية غريبة للجمل تجاه البابا شنودة الثالث بابا وصلت إلى حد أنه أراد أن يقبل "يديه الكريمتين" ـ حسب نص قوله ـ إلا أن البابا رفض ذلك ، ويقول في مقاله : (كانت قمة الفرحة وقمة المفاجأة وقمة الغبطة عندما دخل علي ضابط بوليس كبير قائلاً: لقد أخطرنا الآن أن موكب قداسة البابا شنودة الثالث في طريقه إلى المستشفى لزيارتي. لم أصدق نفسي فأنا أعرف أن قداسته عائد لتوه من رحلة علاج في الخارج ولكن الخبر أصبح بعد ساعة حقيقة واقعة، إذ دخل علىَّ قداسته وحوله لفيف من البطاركة وعشرات العدسات وسلم علي قداسته وباركني، وحاولت أن (أقبل يديه الكريمتين) فلم يسمح لي) كما قال الجمل في مقال آخر أنه يضع في صالون بيته صورة منسوبة للعذراء مريم ، كتلك التي تعرض في الكنائس ، وأنه يشعر براحة ما بعدها راحة عندما ينظر إليها ، ويقول : (في منطقة الاستقبال في منزلي بالقاهرة وفى أبرز مكان صورة رائعة للعذراء مريم البتول ويشهد الله أنني أنظر إلى وجهها الجميل العذب الصافي فأحس براحة ليست بعدها راحة) وفي مقابل تلك الحالة الصوفية تجاه المظاهر الكنسية والمسيحية ، يبدي الدكتور يحيى الجمل تأففا وكراهية عميقة للمظاهر الإسلامية كافة ، بما في ذلك أصوات قراءة القرآن الكريم في المساجد والمواصلات ، كما يبدي سخريته من الآذان والمآذن ، ويقول : (الأصوات المنبعثة من مذياع السيارات التي تمر إلي جوارك. أغلبها يذيع القرآن بصوت مرتفع، لا يكتفي بأن يصل إلي راكبي السيارة، وإنما يملأ الدنيا حولها.. لماذا؟ هل هذا نوع من التقرب إلي الله، أم هو في الحقيقة نوع من الضوضاء التي تنفر الإنسان المتدين حقيقة من هذه الأصوات العالية التي تبدو أحياناً كثيرة منكرة؟! وتبدو هذه الأصوات منفرة، بل ومنكرة. هذه واحدة تبدو بسيطة، ولكنها في أجواء الاحتقان، قد تكون ذات دلالة. تلك المآذن التي تشرع الميكروفونات، وتوجهها إلي كل مظان الأرض، وبعضها «يصرخ» بالأذان) يذكر أن الرأي العام المصري ينظر بريبة واسعة تجاه الدور الذي يلعبه يحيى الجمل في مجلس الوزراء ، وأنه وراء الكثير من المشاكل الطائفية ، والقرارات التي أثارت الجدل والارتباك في الفترة الأخيرة تم تعديل 23 أبريل 2011 بواسطة tarek hassan هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Diab بتاريخ: 23 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 أبريل 2011 (معدل) يعلم الله أن لا أحب الراجل اللي اسمه يحيي الجمل بس اللي اللي نقله ده يا طارق مينفعش دليل في حاجة اسمها تكشف ان يحي الجمل عاوز يلغي المادة التانية انا اعرف ان الدراسة جاية نتيجة تحاليل ونتائج أو مستندات أو استطلاع رأي أو حاجة من اللي بتتبني عليها البحوث والدراسات لكن اي حد يكتب اي كلام من غير دليل ولا حتي مستند واحد طب ما انا ممكن افتح ملف ورد واكتب 30 صفحة عن ان جد البابا شنودة كان مسلم واقعد اكر كلام وخلاص من غير دليل كون ان اتنشر في جريدة المصريون ده مش دليل مصداقية خلي بالك تم تعديل 23 أبريل 2011 بواسطة Diab أن تأتي متأخراً خيراً من أن لا تأتي أبداً Better Late Than Never رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 23 أبريل 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 أبريل 2011 (معدل) يعلم الله أن لا أحب الراجل اللي اسمه يحيي الجمل بس اللي اللي نقله ده يا طارق مينفعش دليل في حاجة اسمها تكشف ان يحي الجمل عاوز يلغي المادة التانية انا اعرف ان الدراسة جاية نتيجة تحاليل ونتائج أو مستندات أو استطلاع رأي أو حاجة من اللي بتتبني عليها البحوث والدراسات لكن اي حد يكتب اي كلام من غير دليل ولا حتي مستند واحد طب ما انا ممكن افتح ملف ورد واكتب 30 صفحة عن ان جد البابا شنودة كان مسلم واقعد اكر كلام وخلاص من غير دليل كون ان اتنشر في جريدة المصريون ده مش دليل مصداقية خلي بالك دا حضرتك يا أستاذ دياب أكثره منقول من مقالاته كما هو واضح في الدراسة - يعني مثلا هو لما يأكد صلته بمحي الدين بن عربي الذي يقول بمبدأ الحلول أو وحدة الوجود وأن الله يحل في الأشخاص فإن ذلك يفسر يفسر حالة الانجذاب الصوفية تجاه البابا لأن ابن عربي يقول بمبدأ الحلول أو وحدة الوجود وأن الله يحل في الأشخاص وهو في ذلك مثل النصارى الدين يقولون أن الله قد حل في المسيح - أما حالة الخطأ في الذات الإلهية والحديث عنه مثل الحديث عن المخلوقات وعدم الاعتذار والاستغفار عما بدر منه فهذا نابع من عقيدة وحدة الوجود إذ لا فرق بين الله والمخلوق لأنه عقيدة ابن عربي كعقيدة الحلاج الذي يقول : "سبحاني سبحاني ما أعظم شأني" و"ما في الجبة إلا الله"!!. تم تعديل 23 أبريل 2011 بواسطة tarek hassan هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 23 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 أبريل 2011 التعديلات الدستورية لا تتم بهذه الطريقة يحي الجمل أو أي حد يقول اللي هو عاوزه .. لكن يظل الإسلام خط أحمر بالنسبة للشعب المصري ... واي مساس بالمادة الثانية ولو تغيير حبف حتى بها كما كان الجمل يريد .. تعتبر دي نهاية لأي حاكم أو مسئول يقترب منها ... الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 23 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 23 أبريل 2011 مصر دولة عربية إسلامية أقر المصريون منذ زمن بعيد .. أن يتم إستخلاص القوانين بما لا يخالف الشريعة الإسلامية وإمعاناً في ذلك .. اقر المصريون أن تكون الشريعة الإسلامية هي المصدر الأساسي للتشريع مسألة تعديل تلك المادة .. أصبحت مستحيلة الآن .. في ظل الواقع الحالي .. لأن المصريون (الشعب) هو الذي يحكم صندوق الإستفتاء .. ولن يتم تزوير بعد اليوم .. غذن لن يكون هناك كائن من كان يمكنه تزوير إرادة غالبية الشعب وحسبما أفهم وأعي .. أن أغلب الليبراليين المصريين .. لا يريدون تعديل أو حذف تلك الفقرة .. إطلاقاً .. وحسبما أفهم أيضاً .. أن المسيحيين المصريين من عامة الشعب وليس من يسيسون المسائل .. فهم لا يضيرهم أن تكونالشريعة الإسلامية هي مصدر التشريع إذن .. فلا أعتقد أنه يمكن بأي حال من الأحوال تعديل تلك المادة .. على الإطلاق .. وأن إفتراض إمكانية تعديلها .. هو عملية جدلية فرضية .. تفترض أمراً مستحيلاً لخلق جدال لا طائلة منه .. وهو مضيعة للجهد والوقت .. ومحاولة الإسقاط من تلك المناقشة على أمور أخرى .. أتمنى بدلاً من طرح أمر مسلم به مثل هذا الموضوع .. ونحن جميعاً متأكدون من استحالة تعديل تلك المادة ... أن نكون أكثر دقة وأن نتحدث عن أمور أكثر أهمية .. وأكثر ملامسة للواقع بدلاً من الإفتراضات الجدلية في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 25 أبريل 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 25 أبريل 2011 مصر دولة عربية إسلامية أقر المصريون منذ زمن بعيد .. أن يتم إستخلاص القوانين بما لا يخالف الشريعة الإسلامية وإمعاناً في ذلك .. اقر المصريون أن تكون الشريعة الإسلامية هي المصدر الأساسي للتشريع مسألة تعديل تلك المادة .. أصبحت مستحيلة الآن .. وحسبما أفهم وأعي .. أن أغلب الليبراليين المصريين .. لا يريدون تعديل أو حذف تلك الفقرة .. إطلاقاً .. وحسبما أفهم أيضاً .. أن المسيحيين المصريين من عامة الشعب وليس من يسيسون المسائل .. فهم لا يضيرهم أن تكون الشريعة الإسلامية هي مصدر التشريع إذن ..فلا أعتقد أنه يمكن بأي حال من الأحوال تعديل تلك المادة .. على الإطلاق .. أتمنى بدلاً من طرح أمر مسلم به مثل هذا الموضوع .. ونحن جميعاً متأكدون من استحالة تعديل تلك المادة ... عموما ربنا يطمنك وهذا يتوافق مع ما حكى لي البعض أن بعض المسيحيين ذهبوا إلى الاستفتاء وصوتوا بنعم لأنهم يريدون الدولة الإسلامية والشريعة الإسلامية لأنه فيها الأمن والأمان للجميع أتمنى تكون تأكيداتك وتطميناتك دي واقعية وصحيحة بنسبة 100% هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان