You are posting as a guest.
إذا كان لديك حساب, سجل دخولك الآن لتقوم بالمشاركة من خلال حسابك.
Note: Your post will require moderator approval before it will be visible.
كلما زادتْ السلـطة في قمعِها للرجلِ، وجَدَ مُتنفسَه في قهرِ المرأةِ!
والمرأة العصرية بقدْر ما حققتْ من نجاحات في حركاتِ التحرر، ووصلت إلىَ أعلىَ المناصب في الدفاع والداخلية والاستخبارات والدبلوماسية والقضاء وعُضوية محكمة العدْل الدولية والأمم المتحدة، إلا أنها في حقيقة الأمر لا تزال مثل العروسة باربي يُحَدّد لها مالكوها ملابسَها، قِصَراً وطولا وعرضاً وقِماشاً و .. ألواناً!
لدىَ الحديثِ عن المرأةِ يحصل نصفُ العقل على عُطلة، ولكنَّ بعضَ النساءِ يُفَضّلن إعطاءَ العقلِ كله عطلة كاملة ..
كلما شاهدت هذا الفيلم تذكرت الشقق التي كنا نعيش فيها في ستينيات القرن الماضي ، مهرجان الصباح ... تحضير "الرضعة" للطفلة الصغيرة ، و مساهمة البنات في تدبير البيت ... و ذكريات تحية كاريوكا عن سمك البكلاه و قميص النوم الأحمر ..
فيلم رائع
رأيت هذا الفيلم عشرات المرات و كل أتذكر مشاهد مشابهة تماما سواء في بيتنا أو بيوت الأقارب
ما سبق كان إستهلالا لابد منه
"دوشة" الإستيقاظ في الصباح الباكر و كل فرد يجري من أجل الخروج للشغل و المدارس ، و لا تنسوا مفاوضات جهاز العروسة
يتذكر هذه المشاهد من هو في ربيع العمر الآن
إبداع كامل من كل الممثلين. حتى الأطفال منهم ... جبروت عماد حمدي و تحية كاريوكا و مرقس أفندي بلهجته الصعيدية الحقيقية !
و الشقة جاهزة بعد أسبوعين.
يُنصح بعدم مشاهدة هذه الصورة لكل المقبلين على الجواز
ممش عاوز أعقدهم والله
لكن ايييييييييييييييييه ... ادي حال الدنيا ومافيش حاجه بتفضل على حالها
الحمد لله إن مافيش شخصيات لعرسان مشهورة غير شكوكو
Recommended Posts
انضم إلى المناقشة
You are posting as a guest. إذا كان لديك حساب, سجل دخولك الآن لتقوم بالمشاركة من خلال حسابك.
Note: Your post will require moderator approval before it will be visible.