tarek hassan بتاريخ: 28 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أبريل 2011 (معدل) حجازى يهدد بمليونية لإقالة الجمل هاجم الدكتور صفوت حجازى، الداعية الاسلامى وأمين عام رابطة علماء أهل السنة، الدكتور يحيى الجمل، نائب رئيس الوزراء، مطالبا بإقالته فوراً، وقال إن هذا المطلب يعبر عن مجلس أمناء الثورة واللجنة التنسيقية للثوار، مشيرا إلى أنه إذا لم يُـقَـل أو يستقل، سيتم تنظيم مليونية لإقالته. وحول حركة المحافظين الأخيرة قال إنها من اختيار يحيى الجمل، وأن نسبة كبيرة منهم من رجال النظام السابق الفاسدين، ويجب أن يرحلوا، خاصة المحافظين الذين ينتمون لعهد مبارك وتم الإبقاء عليهم ونقلهم لمحافظات أخرى. جاء ذلك خلال ندوة "تحديات الثورة ومستقبل مصر" التى عقدت بكلية العلوم ببنها بحضور محسن راضى، وأحمد دياب القياديين بالإخوان، والدكتور محمد ناجى عميد الكلية، وأضاف حجازى أن المرحلة الثانية من الثورة ستنتهى فى بيت المقدس بتحرير القدس، رافضاً قيام الانتفاضة الثالثة والزحف نحو فلسطين فى المرحلة الحالية، مطالباً بالانتظار 9 شهور أو عام لبدء التحرير، وأكد أن الزحف المليونى فكرة مرفوضة تماما فى هذا الوقت، لأن إسرائيل لن تتورع عن قتل المصريين ولو كانوا بالملايين، سواء أكانوا على الحدود أو حاولوا الدخول إلى فلسطين وكلا الأمرين مرفوض تماما، فى ظل غياب الدولة وانشغال القوات المسلحة بالأمن الداخلى، مما يهدد بعودة احتلال إسرائيل لسيناء. وأعلن حجازى أن الزحف نحو فلسطين لتحريرها سيبدأ بعد استقرار الأمور فى مصر ويصبح لمصر دستور وبرلمان ورئيس جمهورية منتخب، مؤكدا أنه لا يفكر فى الترشح للرئاسة أو مجلس الشعب أو حتى شيخ خفر مضيفا قوله: "أنا شيخ مش بتاع سياسة، ولو ترشحت رئيساً للجمهورية هما 5 أيام والشعب سيخرج إلى ميدان التحرير"، وكل ما أحلم به أن تنجح الثورة وأعود لمسجدى شيخاً، وأضاف أن الثورة المصرية لن تنتهى ألا بتحقيق 3 مطالب هى الدستور الجديد والبرلمان والرئيس المنتخبان من شعب مصر. ووصف حجازى بعض الأئمة الذين أفتوا بأن من قتلوا فى التحرير ليسوا شهداء، بأنهم شيوخ يجب ألا يسمع منهم إطلاقا، وقال إنهم: (بيهيسوا ولازم ننفض لهم )، لأن كلامهم فارغ، وأن من أفتى بذلك جاهل، وعليه أن يتحقق من إسلامه، وأكد أن السياسة يجب أن يكون لها ضابط وهو الدين، والشعب هو صاحب الاختيار فى الدولة المدنية أو الدينية، مشيرا إلى أنه يؤيد تطبيق النظام الرئاسى البرلمانى لحكم مصر وإدارة شئونها. وأن تجرى الانتخابات البرلمانية من خلال نظام انتخابى يجمع بين القائمة النسبية والنظام الفردى، وطالب الرئيس القادم لمصر بتغيير منظومة التعليم، والاقتداء بالتجربة الألمانية التى تعد من أنجح التجارب فى العالم، وكذا نسف منظومة الرعاية الطبية وطرق التدريس بكليات الطب وتغييرها بالكامل، وتغيير منظومة الإعلام، والعمل بالزراعة من أجل إصلاح مصر. وحول قضية تطبيق الحدود والشريعة الإسلامية قال إنه ليس وقتها الآن، مستندا إلى أن الرسول مكث 13 عاماً فى بداية الدعوة لا يتحدث عن تطبيق الحدود، مرحباً بالأحزاب الدينية سواء أكانت إسلامية أو قبطية بشرط أن تحترم قيم وأخلاق المجتمع. وحول الدولة الدينية أوضح حجازى أن الدولة الدينية لم توجد فى الإسلام إلا فى عهد النبى، لأنه معصوم ولا يخطئ ولا يحاسب ويحكم بالوحى، ومن يريد أن يقيم دولة دينية فليذهب إلى الفضاء الخارجى، نريد دولة مدنية تحكم بالشريعة الإسلامية، بها حاكم مسلم يخطئ ويصيب ويعاقب ويعزل ويمكن أن يحكم عليه بالإعدام. من ناحيته أكد القيادى الإخوانى محسن راضى أنه لابد من وجود تلاقح وامتزاج لجميع الثقافات والرؤى بالمجتمع المصرى من أجل استقرار الوطن، مطالبا الشباب بالحفاظ على ثورتهم وهويتهم وقيم وأعراف المجتمع والميراث الحضارى للوطن. 15 + 15 تم تعديل 28 أبريل 2011 بواسطة tarek hassan هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mustafagamiel بتاريخ: 28 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أبريل 2011 للاسف الشديد مش عارف ليه م عصام شرف محتفظ بحثالة من الناس بيبوظوا شغله ويسيئوا السمعة للوزارة ككل لكن طريقة التظاهر لاقالة اي واحد شكلها بقى وحش وبتحرج الحكومة اوووي لدرجة ان هناك من الكتاب بيقولوا الحكومة المرتعشة ياريت كانت تمت الاقالة قبل ان تقوم هذه المليونية لان بصراحة هيبة الدول كل يوم بتروح رغم اتفاقي مع الدكتور صفوت لكن الطريقة لي تحفظ عليها اوي ربنا ييسر الامور ونخرج من المرحلة دي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الغريب بتاريخ: 28 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أبريل 2011 هدوا الطود الراسخ قبل خراب مالطا هانى صلاح الدين المستشار يحيى الجمل تحول للغز كبير فى الحياة السياسية، فالرجل قبل الثورة كان تاريخاً وجهداً وطنياً لا ننكره، لكنه تحول لديكتاتور بعد الثورة يرفع شعار لا أريكم إلا ما أرى، وتشبث بالسلطة لدرجة أنه قال «لا يقدر أحد على الإطاحة بالجمل»، وحرص كل الحرص منذ عين نائبًا لرئيس الوزراء على إثارة المشاكل مع القوى السياسية، من أقصى اليمين لأقصى اليسار، فتارة يشن حملة ضروس على التيارات الإسلامية، وتارة يتحدى الإرادة الشعبية من خلال طرحه حذف المادة الثانية من الدستور، وليس هذا بالجديد عليه، فقد أكد على ذلك فى مقاله بتاريخ (١٦/ ٨/ ٢٠١٠)."تقدمت باقتراح لتعديل بعض مواد الدستور مكتوبة للأخ الدكتور زكريا عزمى بصفته أميناً عاماً لرئاسة الجمهورية، ليتكرم برفعها إلى مقام الرئيس محمد حسنى مبارك، شفاه الله وعافاه، وهناك مادتان على التحديد قد تثيران بعض الجدل ولا تحظيان بالإجماع الذى تحظى به سائر المواد الأخرى.. أولى هاتين المادتين هى المادة الثانية التى كانت فى البداية تنص على أن الشريعة الإسلامية «مصدر» من مصادر التشريع، ثم عدلت لتصبح «المصدر الأساسى للتشريع» هكذا على نحو القصر. وأثارت هذه المادة كثيراً من الاعتراضات الفقهية والقضائية، بل وأثارت كثيراً من الفتن والاحتقانات الطائفية.. وهذا أخطر ما تصاب به مصر.. أقول دائماً إن مصر لن تُكسر إلا من ناحية تصدع الوحدة الوطنية والمادة الثانية بوضعها الحالى تفتح الباب أمام البعض للدولة الدينية وتبعدنا عن الدولة المدنية وتثير أسباب الفتنة الطائفية)، وتارة يتلفظ ببعض الألفاظ أمام وسائل الإعلام وفى تصريحاته الصحفية التى تتنافى مع قدسية العقيدة الإسلامية. وتارة نجده يتحدى قرارات الحركة الوطنية، ويضرب بنتائج الاستفتاء عرض الحائط، ويحاول فرض دستور جديد يعد له هو ومجموعة من المقربين منه، متناسيا أن الاستفتاء حسم قضية وضع الدستور الجديد وآلياته، وتارة يتحدى الطبائع الشعبية لبعض المحافظات، كما حدث مع محافظة قنا، حيث أشعلت تصريحات الدكتور الجمل نيران غضب أهالى قنا، ودفعتهم للتصعيد الذى رأيناه على مدار أسبوع ولولا حكمة د. عصام شرف واستيعابه طبائع أبناء قنا، وإصداره قرارًا بتجميد تعيين اللواء عماد ميخائيل، لشهد صعيد مصر كارثة، بسبب استفزازات الجمل وتصريحاته. كما أن أداءه فيما سمى بالحوار الوطنى كان سيئا للغاية، ويكفى أن المثقفين الذين شاركوا فى هذا الحوار أكدوا أنه لم يكن حواراً وطنياً على الإطلاق، ولم يفرق كثيراً عن حوارات الحزب الوطنى مع أحزاب المعارضة، ولم يقتصر الأمر عند هذا الحد، بل وصف المثقفون تلك الجلسات بــ"جلسات المصطبة"، التى يجلس عليها الناس للدردشة فقط لا غير، لا لاتخاذ قرارات تضع آليات العمل السياسى فى المرحلة المقبلة، وأن الجمل كان يحاول فرض رؤيته على المشاركين، ووجدنا الجمل يتهم كل من يخالفه بالخيانة مرة، وبالجهل مرة أخرى. وكانت من سيئات الجمل بعد جلوسه على مقعد نائب رئيس الوزراء، أنه أصبح إقصائيًا فوجدناه تعمد إقصاء كل الإسلاميين عن مجلس حقوق الإنسان المصرى، بالرغم من أن منهم من له جهود مميزة فى هذا الملف، وشهد لهم الجميع، أمثال الكاتب الصحفى محمد عبد القدوس، وعبد المنعم عبد المقصود، رئيس مركز سواسية الحقوقى، والمحامى الشهير منتصر الزيات وممدوح إسماعيل المحامى، كما علمت أنه اقترح فى حركة المحافظين على الحكومة الحالية رموزاً من النظام القديم، مثل رئيس جامعة الإسكندرية السابق، والذى أصبح محافظًا للإسكندرية، وعماد ميخائيل الذى شهد عصره قتل المتظاهرين فى الجيزة، والذى دافع عنه بشدة وأكد أنه لن يخرج من منصبه، ولم يختر أحدًا من مختلف القوى السياسية أو شباب الثورة بالرغم من أنهم من قاموا بالثورة وكانوا سببا فى وصوله لمنصبه الحالى، واسمحوا لى أن أنقل لكم كلمات من مقال د. يحيى من المصرى اليوم فى عام 2008 مخاطبا الطاغية مبارك "أنا واثق يا سيادة الرئيس أن بقاءك على سدة الحكم فى منصب رئاسة الجمهورية يجنب مصر مخاطر كثيرة ومحناً لا يعلم مداها إلا الله"، إنه جزء من سقطات الجمل الطود الذى جاء وقت إزاحته عن صدور المصريين. اليوم السابع رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 28 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 28 أبريل 2011 حجازى يهدد بمليونية لإقالة الجمل هاجم الدكتور صفوت حجازى، الداعية الاسلامى وأمين عام رابطة علماء أهل السنة، الدكتور يحيى الجمل، نائب رئيس الوزراء، مطالبا بإقالته فوراً، وقال إن هذا المطلب يعبر عن مجلس أمناء الثورة واللجنة التنسيقية للثوار، مشيرا إلى أنه إذا لم يُـقَـل أو يستقل، سيتم تنظيم مليونية لإقالته. وحول حركة المحافظين الأخيرة قال إنها من اختيار يحيى الجمل، وأن نسبة كبيرة منهم من رجال النظام السابق الفاسدين، ويجب أن يرحلوا، خاصة المحافظين الذين ينتمون لعهد مبارك وتم الإبقاء عليهم ونقلهم لمحافظات أخرى. جاء ذلك خلال ندوة "تحديات الثورة ومستقبل مصر" التى عقدت بكلية العلوم ببنها بحضور محسن راضى، وأحمد دياب القياديين بالإخوان، والدكتور محمد ناجى عميد الكلية، وأضاف حجازى أن المرحلة الثانية من الثورة ستنتهى فى بيت المقدس بتحرير القدس، رافضاً قيام الانتفاضة الثالثة والزحف نحو فلسطين فى المرحلة الحالية، مطالباً بالانتظار 9 شهور أو عام لبدء التحرير، وأكد أن الزحف المليونى فكرة مرفوضة تماما فى هذا الوقت، لأن إسرائيل لن تتورع عن قتل المصريين ولو كانوا بالملايين، سواء أكانوا على الحدود أو حاولوا الدخول إلى فلسطين وكلا الأمرين مرفوض تماما، فى ظل غياب الدولة وانشغال القوات المسلحة بالأمن الداخلى، مما يهدد بعودة احتلال إسرائيل لسيناء. وأعلن حجازى أن الزحف نحو فلسطين لتحريرها سيبدأ بعد استقرار الأمور فى مصر ويصبح لمصر دستور وبرلمان ورئيس جمهورية منتخب، مؤكدا أنه لا يفكر فى الترشح للرئاسة أو مجلس الشعب أو حتى شيخ خفر مضيفا قوله: "أنا شيخ مش بتاع سياسة، ولو ترشحت رئيساً للجمهورية هما 5 أيام والشعب سيخرج إلى ميدان التحرير"، وكل ما أحلم به أن تنجح الثورة وأعود لمسجدى شيخاً، وأضاف أن الثورة المصرية لن تنتهى ألا بتحقيق 3 مطالب هى الدستور الجديد والبرلمان والرئيس المنتخبان من شعب مصر. ووصف حجازى بعض الأئمة الذين أفتوا بأن من قتلوا فى التحرير ليسوا شهداء، بأنهم شيوخ يجب ألا يسمع منهم إطلاقا، وقال إنهم: (بيهيسوا ولازم ننفض لهم )، لأن كلامهم فارغ، وأن من أفتى بذلك جاهل، وعليه أن يتحقق من إسلامه، وأكد أن السياسة يجب أن يكون لها ضابط وهو الدين، والشعب هو صاحب الاختيار فى الدولة المدنية أو الدينية، مشيرا إلى أنه يؤيد تطبيق النظام الرئاسى البرلمانى لحكم مصر وإدارة شئونها. وأن تجرى الانتخابات البرلمانية من خلال نظام انتخابى يجمع بين القائمة النسبية والنظام الفردى، وطالب الرئيس القادم لمصر بتغيير منظومة التعليم، والاقتداء بالتجربة الألمانية التى تعد من أنجح التجارب فى العالم، وكذا نسف منظومة الرعاية الطبية وطرق التدريس بكليات الطب وتغييرها بالكامل، وتغيير منظومة الإعلام، والعمل بالزراعة من أجل إصلاح مصر. وحول قضية تطبيق الحدود والشريعة الإسلامية قال إنه ليس وقتها الآن، مستندا إلى أن الرسول مكث 13 عاماً فى بداية الدعوة لا يتحدث عن تطبيق الحدود، مرحباً بالأحزاب الدينية سواء أكانت إسلامية أو قبطية بشرط أن تحترم قيم وأخلاق المجتمع. وحول الدولة الدينية أوضح حجازى أن الدولة الدينية لم توجد فى الإسلام إلا فى عهد النبى، لأنه معصوم ولا يخطئ ولا يحاسب ويحكم بالوحى، ومن يريد أن يقيم دولة دينية فليذهب إلى الفضاء الخارجى، نريد دولة مدنية تحكم بالشريعة الإسلامية، بها حاكم مسلم يخطئ ويصيب ويعاقب ويعزل ويمكن أن يحكم عليه بالإعدام. من ناحيته أكد القيادى الإخوانى محسن راضى أنه لابد من وجود تلاقح وامتزاج لجميع الثقافات والرؤى بالمجتمع المصرى من أجل استقرار الوطن، مطالبا الشباب بالحفاظ على ثورتهم وهويتهم وقيم وأعراف المجتمع والميراث الحضارى للوطن. 15 + 15 لو كان شيخ وليس بتاع سياسة ، طيب الكلام اللى قاله ده كله يبقى ايه؟ -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Abu Reem بتاريخ: 29 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 أبريل 2011 لو كان شيخ وليس بتاع سياسة ، طيب الكلام اللى قاله ده كله يبقى ايه؟ ماهو الشيخ الذي لا يهتم بشئون المواطنين الاجتماعية والسياسية والاقتصادية يقولون عليه شيخ تقليدي من بتوع الكلام عن الطهارة والحيض واهمية الجلباب القصير وكيفية الدخول الى الخلاء ، ويتم التهكم عليه ولو اتكلم فيما يهم الناس في وقتهم الراهن ولو تكلم عما يمس حياتهم من امور سياسية واقتصادية واجتماعية ، ايضا يتم التهكم عليه ، او كتابة مثل هذا التعليق الذي كتبته يا استاذ محمد لكن لو عاوز الحق هو الشيخ صفوت حجازي يتحدث الان في السياسة لان وضع مصر الان يتطلب التطرق الى هذه الامور ، والاهتمام بها ، وطبعا اذا ثار تساؤل في اذهانانا لماذا لم يكون هذا الحديث قبل الثورة فطبعا السبب معروف ، من كان يتكلم عن فساد النظام قبل الثورة كان يتعرض للاعتقال او الايقاف وطبعا ليس من المنطق تحدي النظام من شخص بمفرده اما الان وبعد انتفاض الشعب كله فمن الطبيعي ان يتطرق الشيخ لامور السياسية في هذه الفترة الحرجة حتى تقف الدولة على اقدامها وبعدها يعود للحديث عن جميع النواحي الدينية والاجتاعية ايضا لكن لو لم يتحدث في شئون البلد الان لكان تم انتقاضه ايضا ،، مش كده والا انا غلطان مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
capitshino بتاريخ: 29 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 أبريل 2011 لو كان شيخ وليس بتاع سياسة ، طيب الكلام اللى قاله ده كله يبقى ايه؟ ماهو الشيخ الذي لا يهتم بشئون المواطنين الاجتماعية والسياسية والاقتصادية يقولون عليه شيخ تقليدي من بتوع الكلام عن الطهارة والحيض واهمية الجلباب القصير وكيفية الدخول الى الخلاء ، ويتم التهكم عليه ولو اتكلم فيما يهم الناس في وقتهم الراهن ولو تكلم عما يمس حياتهم من امور سياسية واقتصادية واجتماعية ، ايضا يتم التهكم عليه ، او كتابة مثل هذا التعليق الذي كتبته يا استاذ محمد ماهو لا كده عاجب ولا كده عاجب رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
arkan بتاريخ: 29 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 أبريل 2011 الواضح بالنسبة لي ان الشيخ يقصد انه لا يمتهن العمل السياسي ... ولكن لا يمنع من الاهتمام بالشأن السياسي العام ده حتى اولادناالصغيرين بيتكلموا في السياسة. التعبير عن الرأي السياسي ليس مقصورا على فئة بعينها اللهم انك عفو كريم تحب العفو فاعف عنا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
capitshino بتاريخ: 29 أبريل 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 أبريل 2011 الموضوع عامل زى اللى بيفهم كورة او بيدرب كورة بس مش بيعرف يلعبها ... مع الفارق طبعا وبعدين ما ال80 مليون مصرى بيتكلمو فى السياسة دلوقتى .. وقفت عالشيخ يعنى !!!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان