الامور ملخبطة

[مسافر]

اتفاق حماس وعباس

فتح المعبر

انفجارانبوب غاز رفح

جروبات الفيس بوك لالغاء كامب ديفد

قلق اسرائيل مما يحدث في الدول العربية

ضعف اقتصاد مصر وتسول الحكومة 10 مليارات

مظاهرات المسلمين (السلفيين) بشأن كاميليا

غموض تام لعمر سليمان وعدم ظهوره

افتكاسات

مازال عمر سليمان حتى الان يدير اللعبة

خارج مصر

باتفاق حماس وعباس

وبنشر الجروبات

وسيؤدي هذا بين عشية وضحاها

لاعادة انتشار القوات الاسرائيلية في جزء من سيناء لحماية انبوب الغاز

الجيش المصري مشغول بالسياسة الداخلية

ومع الوضع الاقتصادي الصعب لا يملك الا الشجب والادانة

واتمنى الايتعنتر حتى لا نتأخر 30 سنة اخرى

مع تلميع الجيش الان وحلهم للمشاكل

سيخرج من يقول افضل شيء قيادة الجيش لمصر في هذه الفترة الحرجة

وهذا هو الانقلاب الذي اشار اليه عمر سليمان

[مسافر]

الاعلان عن قتل ابن لادن الان

معرفة المخابرات الباكستنية لمكانه من فترة

سحب القوات الامريكية من افغانستان لنجاحها في المهمة

تجميع القوات الامريكية وحلف الناتو في البحر المتوسط

اافتكاسات

دخول القوات الامريكية ليبيا والتمركز فيها

مراقبة الثورة المصرية عن قرب واخضاعها للإملاءات الامريكية

[مهيب]

الحقيقة أننى مستمتع للغاية أكاد أصفق جذلا و أنا أرى اسرائيل قلقة الى هذا الحد .. بعد أن فقدت الصديق الصدوق ..

و الحقيقة أننى أكاد أصفق جذلا - كالأطفال - و أنا ارقب مؤشرات الاقتصاد الأمريكية التى تضع الولايات المتحدة فى موقف حالي غاية فى الصعوبة الى الدرجة التى دفعت بكاتب و مفكر اقتصادي فى حجم توماس فريدمان أن يصرح أن أمريكا تغرق .. مع تزايد الدين الداخلي و الخارجي و العجز .. و ارتفاع معدلات البطالة و التى - لسوء حظهم - يصاحبها ارتفاع فى سعر برميل البترول بسبب ما يحدث فى المنطقة ..

ليس فرحا فى أمريكا .. و لكن لأننى أعي جيدا أن هذه الظروف تمنع أمريكا من أن تتدخل عسكريا بغباء كما فعلت فى العراق .. لأن شأنهم الداخلي الآن على المحك .. أمريكا سحبت طائراتها المقاتلة و استبدلتها بطائرات بدون طيار فى ليبيا بسبب عدم قدرتها على مجابهة ارتفاع التكلفة ..

و الحقيقة أن هذا يضع اسرائيل فى موقف غاية فى الصعوبة .. خاصة لو تحررت سوريا .. ساعتها تستطيع أن تعلق ساعة عد تنازلي لزوال اسرائيل .. فطامة اسرائيل الكبرى أن تتحرك مصر و الشام فى ذات الاتجاه .. و أنا لا أتحدث عنها عن احتمالات حروب .. لأن اسرائيل لن تغامر بدخول حرب عسكرية فى ظل مرض المعلم الكبير الذى كان يحميها و يحيطها بالحنان و الرعاية و الدعم .. اذا انشغل هذا المعلم فى مشكلته .. فساعتها ستصبح اسرائيل مثل جيرى الذى غاب عنه الكلب الضخم الحامي له لأنه مشغول فى قيده الخاص فانفرد به توم .. و اعذرني لابتذال التشبيه ...

أنا لا أتحدث عن احتمالات الحرب العسكرية .. لكننى أتحدث أننا فى الفترة القادمة سنشهد ضغوطا دبلوماسية رهيبة على اسرائيل .. ضغوطا حقيقية و ليست ماكيتات مهترئة .. خاصة لو فتحت قنوات سياسية مع ايران .. تستطيع مصر بموجبها أن تخلق لنفسها تواجدا فى العراق المنسى .. الذى لا عزة لنا الا بعزته .. فلا يصبح مرتعا لايران وحدها .. اذا استطاعت السياسية المصرية القادمة أن تنشىء قنوات سياسية حقيقية و مفعلة مع ايران .. فتتولى مصر المباحثات و الوساطة فيما يتعلق بالملف النووي الايرانى و علاقة ايران بالغرب .. فتستعيد جانب كبير من ثقلها عالميا .. لأنه كلما كثرت الملفات التى تدخل فيها سياسة بلدك كلاعب رئيسى أو كوسيط لتقريب وجهات النظر و تفعيل حلول كلما زاد ثقل بلدك العالمي.

العالم الآن يجابه حالة جديدة تماما .. مثلما جابه حالة جديدة عند انهايار الاتحاد السوفيتى و تفرد أمريكا بسيادة العالم كقطب أوحد .. الآن يشهد العالم تغيرا جذريا جديدا يقلب الموازين تماما رأسا على عقب.

و فى خضم كل هذا .. أجدنى أرتعد متذكرا ربي .. المعز المذل .. الممهل الغير مهمل ... الصبور على الظلم شديد الانتقام .. خالق الكون و مدبر أمره و مسيره بمشيئة من عنده .. سبحان الله .. اننا نشهد فترة من الزمن تتجلى فيها قدرة الله فى أوضح صورها .. و ليس لنا الا قولة سبحان الله.

مهيب

[ابوهنا]

الكاتدرئيه ترفض استلام اخطار النيابه باستدعاء كاميليا شحاته

السلففين يذهبوا للكاتدرائيه

المسيحيين يحدفوا عليهم طوب من الكاتدرئيه

مجزره

مرتزقة المهجر يشوفوا شغلهم

التتار والصليبيين خلاص بقوا على حدودنا الغربيه

ربنا يستر

‏{‏وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللَّهُ وَاللَّهُ خَيْرُ الْمَاكِرِينَ‏}‏

[مسافر]

الحقيقة أننى مستمتع للغاية أكاد أصفق جذلا و أنا أرى اسرائيل قلقة الى هذا الحد .. بعد أن فقدت الصديق الصدوق ..

و الحقيقة أننى أكاد أصفق جذلا - كالأطفال - و أنا ارقب مؤشرات الاقتصاد الأمريكية التى تضع الولايات المتحدة فى موقف حالي غاية فى الصعوبة الى الدرجة التى دفعت بكاتب و مفكر اقتصادي فى حجم توماس فريدمان أن يصرح أن أمريكا تغرق .. مع تزايد الدين الداخلي و الخارجي و العجز .. و ارتفاع معدلات البطالة و التى - لسوء حظهم - يصاحبها ارتفاع فى سعر برميل البترول بسبب ما يحدث فى المنطقة ..

ليس فرحا فى أمريكا .. و لكن لأننى أعي جيدا أن هذه الظروف تمنع أمريكا من أن تتدخل عسكريا بغباء كما فعلت فى العراق .. لأن شأنهم الداخلي الآن على المحك .. أمريكا سحبت طائراتها المقاتلة و استبدلتها بطائرات بدون طيار فى ليبيا بسبب عدم قدرتها على مجابهة ارتفاع التكلفة ..

و الحقيقة أن هذا يضع اسرائيل فى موقف غاية فى الصعوبة .. خاصة لو تحررت سوريا .. ساعتها تستطيع أن تعلق ساعة عد تنازلي لزوال اسرائيل .. فطامة اسرائيل الكبرى أن تتحرك مصر و الشام فى ذات الاتجاه .. و أنا لا أتحدث عنها عن احتمالات حروب .. لأن اسرائيل لن تغامر بدخول حرب عسكرية فى ظل مرض المعلم الكبير الذى كان يحميها و يحيطها بالحنان و الرعاية و الدعم .. اذا انشغل هذا المعلم فى مشكلته .. فساعتها ستصبح اسرائيل مثل جيرى الذى غاب عنه الكلب الضخم الحامي له لأنه مشغول فى قيده الخاص فانفرد به توم .. و اعذرني لابتذال التشبيه ...

أنا لا أتحدث عن احتمالات الحرب العسكرية .. لكننى أتحدث أننا فى الفترة القادمة سنشهد ضغوطا دبلوماسية رهيبة على اسرائيل .. ضغوطا حقيقية و ليست ماكيتات مهترئة .. خاصة لو فتحت قنوات سياسية مع ايران .. تستطيع مصر بموجبها أن تخلق لنفسها تواجدا فى العراق المنسى .. الذى لا عزة لنا الا بعزته .. فلا يصبح مرتعا لايران وحدها .. اذا استطاعت السياسية المصرية القادمة أن تنشىء قنوات سياسية حقيقية و مفعلة مع ايران .. فتتولى مصر المباحثات و الوساطة فيما يتعلق بالملف النووي الايرانى و علاقة ايران بالغرب .. فتستعيد جانب كبير من ثقلها عالميا .. لأنه كلما كثرت الملفات التى تدخل فيها سياسة بلدك كلاعب رئيسى أو كوسيط لتقريب وجهات النظر و تفعيل حلول كلما زاد ثقل بلدك العالمي.

العالم الآن يجابه حالة جديدة تماما .. مثلما جابه حالة جديدة عند انهايار الاتحاد السوفيتى و تفرد أمريكا بسيادة العالم كقطب أوحد .. الآن يشهد العالم تغيرا جذريا جديدا يقلب الموازين تماما رأسا على عقب.

و فى خضم كل هذا .. أجدنى أرتعد متذكرا ربي .. المعز المذل .. الممهل الغير مهمل ... الصبور على الظلم شديد الانتقام .. خالق الكون و مدبر أمره و مسيره بمشيئة من عنده .. سبحان الله .. اننا نشهد فترة من الزمن تتجلى فيها قدرة الله فى أوضح صورها .. و ليس لنا الا قولة سبحان الله.

مهيب

متفق معك ان ما ذكرته انت هو الاحتمالات القريبة التي تتبادر الى الذهن

لكن احيانا يشط بي التفكير

فاذكرها افتكاسات

واذا ركزت فيها ستجدها احتمالات قابلة للتنفيذ وليست مستبعدة

اتمنى ان ارى مصر رائدة وتدير ملفات المنطقة بسياسة محترفة

ويرجع لنا مجدنا بعدان كنا من سقط المتاع

[مسافر]

قتل ابن لادن

عودة الدكتور عمر عبد الرحمن من امريكا

تكرار حوادث تفجيرات القديسين وغيرها في مصر

تهديدات من قليلي العلم بالغاء كامب ديفد

مظاهرات بالقاء اسرائيل في البحر

الامن الوطني يكافح الارهاب

الحل

الالتجاء الى الله من الان بالعمل

[مسافر]

1 يناير 2011 حدثت القديسيين

6 مايو 2011 حدثت كنيسة امبابة

في كلا الحادثتين تم شجب الفتنة الطائفية

والصراخ بالوحدة الوطنية

اين التقرير الشفاف من مسؤل ليقول حقيقة ماحدث

لم يتغير شيئ الاعلام يلبس القضية لمن يشاء

افتكاسات

اما ان يحكمنا الصف الثاني ونرضى به

او الاحتلال الامريكي

[مسافر]

تم الالغاء

تم تعديل 21 مايو 2011 بواسطة مسافر