اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

رباعيات هشام الجنيدى ....جزء جديد ...وحشتوووووووووووووووووووووووووووووووونى موووووووووووووووووووووووووووووووووووووت


Recommended Posts

طريق يؤدى ومية ميادوش

امشى فى انهى واللى راحو مجوش

قالك تبص تشوف ف كل طريق...

مين مشيو فيها وفيها مين ممشوش

يا شمس طلت... خلت الدنيا حر

انا ماشى تحتك فى الحياه مضطر

الناس بتضحك كل م اعرق زياده..

ضحكة سعادة دى ولا ضحكة شر

بتحطى ميك اب ليه يا ست الحسن

يا نور شعاع م الشمس شق المزن

سكتت ساعتها لكن سكوتها نطق

وقاللى اييه (يمكن يغطى الحزن)

عنيها صافية...وشعرها مشفتوش

وعودها مخفى فلبسها المنفوش

للاحترام يا اتش والله جمال...

وجلال مريض القلب ميحسوش

اصلكش شفت سحابة شاهقة البياض؟؟

او شفت بحر و نهر خير فياض؟؟

ياللى ابتليت بالحزن يا مكتئب

قوم بص ..شوف.. هتخف م الامراض

فارس ومصرى ياما سوى وعمل

ابو زيد كانه لكنه لابس بدّل

طيارة راكب مش حصان بلجام

شق الزحام جارر وراه الامل

طبعا لا يوجد كلام اعتذر بيه عن غيابى كل الفترة الى فاتت عشان كده قدمت كلامى الاول يمكن يحنن قلبكوا عليّه ...:)

انما الامم الاخلاق ما بقيت .............. فان همو ذهبت اخلاقهم ذهبوا

...................................................................!

وعلمتنى الحياه اضحك لأحبابى

واضحك كمان للعدو علشان يشوف نابى

واخده كمان بالحضن لو خبط على بابى

فيحس انى قوى وميشفش يوم ضعفى.......

قناتى ع اليوتيوب ....

صفحتى ع الفيس بوك .....

رابط هذا التعليق
شارك

حمدالله على سلامتك يا هشام .. يااااااااااااااه وحشتنا و وحشتنا رباعيااتك .. أنا سعيد .. سعيييييييييد .. و لي عودة لأن ما قرأته هنا رائع

مهيب

<span style='font-size:14pt;line-height:100%'>حين يصبح التنفس ترفـاً .. و الحزن رفاهية .. والسعادة قصة خيالية كقصص الأطفال</span>

رابط هذا التعليق
شارك

أهلا أهلا يافندم

يبدو أن طاقة الجذب ما شاء الله

أزعم أني جذبت بتفكيري

الأفاضل:

أستاذ أحمد سيف و أستاذ مهيب و أستاذ أحمد فرحات و حضرتك

كلما أقرأ لحد

و أفكر هو فين

ألاقيه ما شاء الله رجع و بقوة

الله أكبر

ربنا يجمعنا كلنا على الخير

على صفحات المحاورات المضيئة

بجد مبسوطة جدا بعودة حضرتك

و عودة كل من غاب

يارب سعادتي تكمل

برجوع لولا و د. هشام ابراهيم

مفتقداكم جدا جدا جدا

يارب كل الغايبين يرجعوا

:wub:

أعد شحن طاقتك

حدد وجهتك

و اطلق قواك

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله...

حمدلله على السلامة يا استاذ هشام...

كنا مفتقدين المعانى الجميلة والمشاعر الراقية دى..

سعيدة جدا بعودتك وعودة احمد فرحات..واكتملت سعادتى بوعد استاذنا الجميل مهيب بالعودة للتعليق على كلماتك ...فى انتظار ابداعاتك يا استاذ مهيب بجد ..كفاية كده :)

وبالمناسبة ..كنت استمعت الى بعض من اعمال حضرتك يا استاذ هشام على اليوتيوب ولكنى لم أستطع السماح لنفسى بنقلها هنا..وبما انك عدت الينا فأرجو ان تخصص لاعمالك على اليوتيوب موضوع منفصل تجمعها فيه..لتمتعنا بكلماتك والقاءك ....

وبأتمنى معاك يا مصرية العزيزة ان تعود كل الاقلام الغائبة لتثرى باب الشعر والابواب الاخرى

خالص مودتى واحترامى لكم جميعا..:give_rose:

{ لَّقَدْ كُنتَ فِي غَفْلَةٍ مِّنْ هَـٰذَا فَكَشَفْنَا عَنكَ غِطَآءَكَ فَبَصَرُكَ ٱلْيَوْمَ حَدِيدٌ }

رابط هذا التعليق
شارك

حمدا لله على سلامتك أخونا الجميل والشاعر الرائع د هشام الجنيدىgive_rose.gif .. حقيقى افتقدك ..يبدو اننى ساعدت الاخت الفاضله مغتربه مصريه فى موضوع ((طاقة الجذب)) .. فبعد عودتى لنشاطى الشعرى . نسبيا .. فى المحاورات .. تمنيت لو أنك تعود .. ومعك الشاعر الجميل أشرف حسين .. وكذلك الشاعرة المتألقه زهرة الجبل .. لتثروا المحاورات بكتاباتكم الشعريه المبدعه .. لتحركوا تلك المياه الراكدة بعض الشئ .. بقسم أدب وشعر وقراءات .. والذى يتلهف لتواجدكم ثانية

الرباعيات تقطر إبداع ..وفلسفه.. وتدعو للتامل .. وتحرك الوجدان.. وتداعبه.. بشكل ناعم تارة .. وصادم.. تارة اخرى .. فتخلق تلك الحالة من المفارقه الشعريه .. سائغة المذاق .. وذاك من مميزات الرباعية

حمد لله مرة ثانيه على عودتك .. وارجوا الا تكون زيارتك للمحاورات مجرد إطلالة ..تغيب علينا من بعدها ثانية . نتمنى ان تعود بيننا ثانية بتواجدك المعهود والمحمود

مع خالص ترحيبى بك

التونسى

اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه

و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه

آمين آمين آمين

رابط هذا التعليق
شارك

والله زمان يا هشام .. وحشنى جدا الكلام عن رباعياتك و أشعارك .. هل تذكر سؤالي الدائم لك عن من أين تأتى بأفكارك .. و أتذكر أنا اجاباتك فى كل مرة ..

شهادتي هذه المرة مجروحة .. لأنني اشتقت حقا الى قراءة شيء لك .. لذا فليتحملنى الاصدقاء لأننى لن اكون موضوعيا ...

طريق يؤدى ومية ميادوش

امشى فى انهى واللى راحو مجوش

قالك تبص تشوف ف كل طريق...

مين مشيو فيها وفيها مين ممشوش

أحد مميزاتك المهمة يا هشام - من وجهة نظري - أنك تفهم و تعى جيدا فكر الرباعية الشعرية .. التى من المفترض أن تكون موجزة للغاية .. تصف معنى من معانى الحكمة .. تكون كلماتها موزونة بميزان دقيق .. فلا تعبير خارج عن سياقه .. لا مفردة غير متوائمة مع الجو العام تخرجك من المود اللحظي الذى تضعك فيها الرباعية ..

هنا نرى هذا واضحا جليا .. و حقا تعرف الطريق من مرتاديها .. و لحظة الاعتام و العتمة و اختلاط الحابل بالنابل .. ساعة أن يصبح تفريق الصواب من الخطأ صعبا و شاقا .. فانظر أين يسير الحكماء .

يا شمس طلت... خلت الدنيا حر

انا ماشى تحتك فى الحياه مضطر

الناس بتضحك كل م اعرق زياده..

ضحكة سعادة دى ولا ضحكة شر

جميلة و رشيقة للغاية .. و لا أستطع أن أمنع نفسى من أن أحسدك على احساسك العالي بجمال المفردة و روعة الوزن

بتحطى ميك اب ليه يا ست الحسن

يا نور شعاع م الشمس شق المزن

سكتت ساعتها لكن سكوتها نطق

وقاللى اييه (يمكن يغطى الحزن)

ما بين خفة دم البداية و رومانسيتها . و ما بين لفظة المزن التى بالرغم أنها كلمة عربية فصيحة و تعبير غير معتاد فى العامية المصر لكلمة (مطر) الا أنني أحسست وقعها جميلا راقيا لا تكلف فيه و لا اصطناع .. كانت النهاية الصادمة .. التى تجعلك تتوقف للحظة ..

لم تعجبنى كثيرا استخدام الصوت (ايييييه) .. أحسست أنها لا تصح مع رباعية مكتوبة ..

عنيها صافية...وشعرها مشفتوش

وعودها مخفى فلبسها المنفوش

للاحترام يا اتش والله جمال...

وجلال مريض القلب ميحسوش

هذه لم تعجبنى كثيرا يا اتش .. اعتقد أنك تتحدث عن الجمال الأنثوي المرتبط بحشمة الملبس الواسع و عفة الحجاب .. لكن التركيب - فى رأيي - لم يكن موفقا .. لفظة منفوش و ان كانت توحي بأن ملبسها واسع الا أن وقعها فى النفس أقرب الى ال(بهدلة) منه الى الحشمة .. كما أن الحديث عن الشعر الغير مرأي و العود المخفي يوحي أن الرائي يتمنى أن يطلع على هذه الأسرار .. بما يناقض غرض الرباعية .. أعلم طبعا أنك لا تقصد هذا .. و لذا قلت أن ثمة مشكلة فى التركيب .. أيضا استخدام لفظة اتش .. يجعلها حميمية للغاية و شخصية جدا ..

اصلكش شفت سحابة شاهقة البياض؟؟

او شفت بحر و نهر خير فياض؟؟

ياللى ابتليت بالحزن يا مكتئب

قوم بص ..شوف.. هتخف م الامراض

وجدت صعوبة فى قراءة الكلمة الأولى .. لكن المعنى رائع .. و أنا تعجبنى للغاية الرباعية التى تحض على الأمل .. أو التى تلخص الحكمة فى أربعة أبيات ... و على الرغم أن رباعيات الخيام كان يغلب عليها التشاؤم .. الا أن الحض على الأمل يبدو فى الرباعية أكثر مناسبة.

فارس ومصرى ياما سوى وعمل

ابو زيد كانه لكنه لابس بدّل

طيارة راكب مش حصان بلجام

شق الزحام جارر وراه الامل

هذه خير خاتمة .. موجزة و معبرة و لا تنسى .. حميلة و رشيقة و طيبة .. راقية و غير مبتذلة على بساطتها ..

لك منى أطيب تحية .. و الحمدلله على سلامتك.

مهيب

<span style='font-size:14pt;line-height:100%'>حين يصبح التنفس ترفـاً .. و الحزن رفاهية .. والسعادة قصة خيالية كقصص الأطفال</span>

رابط هذا التعليق
شارك

فى طريق مشيت وغبت ليه يا هشام

مش ليك حبايب بتستنى أحلى كلام

إياك تغيب عنّـهم تانى بالرباعيات

مرّه وعدّت ، وان رحت تيجى قوام

*******

مع تحياتى وتقديرى ...

" حفيد الفلاح الفصيح"

رابط هذا التعليق
شارك

والله زمان يا هشام .. وحشنى جدا الكلام عن رباعياتك و أشعارك .. هل تذكر سؤالي الدائم لك عن من أين تأتى بأفكارك .. و أتذكر أنا اجاباتك فى كل مرة ..

شهادتي هذه المرة مجروحة .. لأنني اشتقت حقا الى قراءة شيء لك .. لذا فليتحملنى الاصدقاء لأننى لن اكون موضوعيا ...

طريق يؤدى ومية ميادوش

امشى فى انهى واللى راحو مجوش

قالك تبص تشوف ف كل طريق...

مين مشيو فيها وفيها مين ممشوش

أحد مميزاتك المهمة يا هشام - من وجهة نظري - أنك تفهم و تعى جيدا فكر الرباعية الشعرية .. التى من المفترض أن تكون موجزة للغاية .. تصف معنى من معانى الحكمة .. تكون كلماتها موزونة بميزان دقيق .. فلا تعبير خارج عن سياقه .. لا مفردة غير متوائمة مع الجو العام تخرجك من المود اللحظي الذى تضعك فيها الرباعية ..

هنا نرى هذا واضحا جليا .. و حقا تعرف الطريق من مرتاديها .. و لحظة الاعتام و العتمة و اختلاط الحابل بالنابل .. ساعة أن يصبح تفريق الصواب من الخطأ صعبا و شاقا .. فانظر أين يسير الحكماء .

يا شمس طلت... خلت الدنيا حر

انا ماشى تحتك فى الحياه مضطر

الناس بتضحك كل م اعرق زياده..

ضحكة سعادة دى ولا ضحكة شر

جميلة و رشيقة للغاية .. و لا أستطع أن أمنع نفسى من أن أحسدك على احساسك العالي بجمال المفردة و روعة الوزن

بتحطى ميك اب ليه يا ست الحسن

يا نور شعاع م الشمس شق المزن

سكتت ساعتها لكن سكوتها نطق

وقاللى اييه (يمكن يغطى الحزن)

ما بين خفة دم البداية و رومانسيتها . و ما بين لفظة المزن التى بالرغم أنها كلمة عربية فصيحة و تعبير غير معتاد فى العامية المصر لكلمة (مطر) الا أنني أحسست وقعها جميلا راقيا لا تكلف فيه و لا اصطناع .. كانت النهاية الصادمة .. التى تجعلك تتوقف للحظة ..

لم تعجبنى كثيرا استخدام الصوت (ايييييه) .. أحسست أنها لا تصح مع رباعية مكتوبة ..

عنيها صافية...وشعرها مشفتوش

وعودها مخفى فلبسها المنفوش

للاحترام يا اتش والله جمال...

وجلال مريض القلب ميحسوش

هذه لم تعجبنى كثيرا يا اتش .. اعتقد أنك تتحدث عن الجمال الأنثوي المرتبط بحشمة الملبس الواسع و عفة الحجاب .. لكن التركيب - فى رأيي - لم يكن موفقا .. لفظة منفوش و ان كانت توحي بأن ملبسها واسع الا أن وقعها فى النفس أقرب الى ال(بهدلة) منه الى الحشمة .. كما أن الحديث عن الشعر الغير مرأي و العود المخفي يوحي أن الرائي يتمنى أن يطلع على هذه الأسرار .. بما يناقض غرض الرباعية .. أعلم طبعا أنك لا تقصد هذا .. و لذا قلت أن ثمة مشكلة فى التركيب .. أيضا استخدام لفظة اتش .. يجعلها حميمية للغاية و شخصية جدا ..

اصلكش شفت سحابة شاهقة البياض؟؟

او شفت بحر و نهر خير فياض؟؟

ياللى ابتليت بالحزن يا مكتئب

قوم بص ..شوف.. هتخف م الامراض

وجدت صعوبة فى قراءة الكلمة الأولى .. لكن المعنى رائع .. و أنا تعجبنى للغاية الرباعية التى تحض على الأمل .. أو التى تلخص الحكمة فى أربعة أبيات ... و على الرغم أن رباعيات الخيام كان يغلب عليها التشاؤم .. الا أن الحض على الأمل يبدو فى الرباعية أكثر مناسبة.

فارس ومصرى ياما سوى وعمل

ابو زيد كانه لكنه لابس بدّل

طيارة راكب مش حصان بلجام

شق الزحام جارر وراه الامل

هذه خير خاتمة .. موجزة و معبرة و لا تنسى .. حميلة و رشيقة و طيبة .. راقية و غير مبتذلة على بساطتها ..

لك منى أطيب تحية .. و الحمدلله على سلامتك.

مهيب

والله زمان يا اهل المحاورات ...والله ليكو وحشة ..:)))

فعلا انا احسيت انى بنجذب من قفايا ... وكان حاجة بتقوللى لاااااااااااازم ترجع .... وافتكرت اايام زمان ومناقشات زمان وناس زمان ....فقلت مبدهاش بقا لازم ارجع ...:)))

انما الامم الاخلاق ما بقيت .............. فان همو ذهبت اخلاقهم ذهبوا

...................................................................!

وعلمتنى الحياه اضحك لأحبابى

واضحك كمان للعدو علشان يشوف نابى

واخده كمان بالحضن لو خبط على بابى

فيحس انى قوى وميشفش يوم ضعفى.......

قناتى ع اليوتيوب ....

صفحتى ع الفيس بوك .....

رابط هذا التعليق
شارك

خلاص توبة من دى النوبة ان عدت اغيب تانى

...:)))

انما الامم الاخلاق ما بقيت .............. فان همو ذهبت اخلاقهم ذهبوا

...................................................................!

وعلمتنى الحياه اضحك لأحبابى

واضحك كمان للعدو علشان يشوف نابى

واخده كمان بالحضن لو خبط على بابى

فيحس انى قوى وميشفش يوم ضعفى.......

قناتى ع اليوتيوب ....

صفحتى ع الفيس بوك .....

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...