م تيمور المراغي بتاريخ: 5 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 مايو 2011 مستشار الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء: سيتم طرح الأمر للنقاش أولا في الحوار الوطني وفي حالة الموافقة عليه سيتم طرحه للاستفتاء الشعبي ثم يعرض على المجلس العسكري هل يتم السماح للجيش بالتصويت في الانتخابات؟ نفى أحمد السمان المستشار الإعلامي لرئيس مجلس الوزراء الدكتور عصام شرف ما تردد حول السماح لرجال الشرطة والجيش بالتصويت في الانتخابات.وأكد السمان في تصريح خاص للدستور الأصلي، أن مجلس الوزراء ناقش إدخال تعديلات على قانون مباشرة الحقوق السياسية للسماح لرجال الشرطة والجيش والمصريين بالخارج بالتصويت في الانتخابات، لكنه لم يقره قانونا بعد. وأضاف السمان، أنه سيتم طرح الأمر للنقاش أولا في الحوار الوطني وفي حالة الموافقة عليه سيتم طرحه للاستفتاء الشعبي، وفي حالة الموافقة عليه، سيعرض بعدها على المجلس العسكري. وكان مجلس الوزراء قد نشر على صفحته الرسمية بالفيسبوك خبرا يقول "أقر مجلس الوزراء تعديلات على قانون مباشرة الحقوق السياسية للسماح لرجال الشرطة والجيش والمصريين بالخارج بالتصويت في الانتخابات". وقد أثار الخبر فور نشره حالة من الجدل وردود الأفعال الرافضة لتسييس الجيش والشرطة وإدخالهم في الانتخابات، قبل أن يتم حذف الخبر بعدها من صفحة مجلس الوزراء. يعني ايه بعد الاستفتاء الشعبي يعرض على المجلس العسكري ؟؟ المفروض الاستفتاء الشعبي شرعيته تعلو على المجلس العسكري ,, المجد لولادك المخلصين ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مغتربة بتاريخ: 5 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 5 مايو 2011 لا مش مكبر الموضوع و لا حاجه عن نفسى ضد السماح لافراد الجيش و الشرطه بالاشتراك فى الحياه السياسيه طالما هم مازالوا فى وظائفهم الرسميه الوظائف دى بتتطلب من المنتسبين ليها الحياد السياسى علشان نضمن استقلاليتها الى بيدخل جيش او شرطه بيكون عارف انه بيضحى بجزء من حقوقه السياسيه بسبب حساسيه منصبه مينفعش ظابط الجيش الى المفروض انه متفرغ لحمايه و امن البلاد الخارجى انه يورطط فى انتماءات سياسيه داخليه و نفس الشيىء لظباط الداخليه ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abdulmuttaleb بتاريخ: 7 مايو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 مايو 2011 المصدر: http://www.almasry-alyoum.com/printerfriendly.aspx?ArticleID=295994 علمت «المصرى اليوم» أن القرار الذى أصدره مجلس الوزراء على صفحته الرسمية، أمس الأول، الذى ينص على أن قانون مباشرة الحقوق السياسية سيتضمن منح رجال الشرطة والقوات المسلحة الحق فى التصويت على الانتخابات- صدر دون تنسيق بين مجلس الوزراء والمجلس الأعلى للقوات المسلحة. قال مصدر مسؤول، رفض ذكر اسمه: «إن مجلس الوزراء أصدر هذا البيان على صفحته الرسمية على الموقع الإلكترونى دون الرجوع إلى المجلس الأعلى للقوات المسلحة». ولفت إلى أنه تم رفع البيان فور نفى اللواء ممدوح شاهين، مساعد وزير الدفاع للشؤون القانونية، ما نص عليه من أحقية منح رجال الشرطة والجيش حق التصويت فى الانتخابات. من جهة أخرى، أكد اللواء ممدوح شاهين لـ«المصرى اليوم» أن قانون مباشرة الحقوق السياسية وقوانين مجلسى الشعب والشورى ستصدر قريباً، موضحاً أنها مطروحة للمناقشة منذ أكثر من شهر ونصف الشهر بواسطة منظمات المجتمع المدنى وشيوخ القضاة وأساتذة الجامعات وأهل الخبرة، للوصول إلى صياغة تلبى وترضى طموحات الجميع. وشدد على أنه لا صحة إطلاقاً لما تردد عن أن قانون مباشرة الحقوق السياسية سيتضمن منح رجال الشرطة والقوات المسلحة، الحق فى التصويت على الانتخابات، وأرجع رفض إدلاء رجال الشرطة والقوات المسلحة بأصواتهم فى الانتخابات البرلمانية والرئاسية إلى أنه يثير العديد من المشاكل من الناحية الأمنية. يا رب عفوك ورضاك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابراهيم عبد العزيز بتاريخ: 7 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 مايو 2011 (معدل) السلام عليكم ورحمة الله , معك مئة بالمئة للأسف يا أخ عبد المطلب , فأنا ارى انه خطا كبير ان يتم اقحام قوات الجيش والشرطة فى العملية الانتخابية , المفترض أنهم من يرعوا سلامتها بدون اى توجهات , اما بهذا القرار فقد جعلناهم لاعبا فيها وهذا شىء غير محمود , ممكن فى الانتخابات القادمة لا يظهر سلبيات القرار لكن من يضمن فى المستقبل اذا جاء رئيس ديكتاتور أن لا يستغل هذا القرار اسوأ استغلال , وكلنا نعلم أن قوات الجيش والشرطة فى مصر عددها يفوق 2 مليون مواطن , وهؤلاء يستطيع أى رئيس فى المستقبل أن يستغل اصواتهم فى تغير مجريات الامور عن طريق اجبارهم على اعطاء اصواتهم له كمرشح فى انتخابات الولاية الثانية وكلنا نعلم الأفة الموجود فى مصر وهى الدمج بين مؤسسات الدولة والحزب الحاكم ولنا ان نتخيل هذا العدد الذى يفوق ال 2 مليون ما هو تأثيره على سير العملية الانتخابية !!؟ الله يستر وتقبل مرورى اخى الفاضل تم تعديل 7 مايو 2011 بواسطة ابراهيم عبد العزيز رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abdulmuttaleb بتاريخ: 7 مايو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 7 مايو 2011 (معدل) أنا والله مستغرب إن ناس كتير مؤيدين إن الجيش والشرطة يكون لهم تصويت، فيما يخص الجيش الأمريكي، أنا شايف إنه مش مقياس خالص وتحديدا الجيش الأمريكي اللي لا تاريخ ولا قيم ولا مباديء، وأتصور كلنا عارفين إن أمريكا دي عاملة زي دويلات مصالح شركات أسلحة وغيرها، وضباط أمن بيبيعوا خدماتهم وضباط مخابرات بيبيعوا معلوماتهم لمن يدفع أكثر، بس يا ريت لو حد عنده فكرة الجيش الإنجليزي أو الفرنسي مثلا ايه النظام عندهم في الجزئية بتاعت الانتخابات دي علشان ما نخترعش العجلة، نقطة مهمة أشار ليها أ. Mohammad أن العسكريين كانوا بيصوتوا قبل 1971م، ويبدو من كلامه إن ده بدأ بعد الثورة لحد 1971م، وفي الحقيقة أنا شايف فرق كبير بين الآن وزمان، لأن أيام زمان كان التصويت في استفتاء وهو مرشح واحد اللي موجود، وهو كمان حزب واحد اللي موجود، إنما دلوقتي مع حرية الأحزاب والمرشحين أنا شايف خطورة على تماسكهم الداخلي. كمان نقطة الخلافات الداخلية دي ح نعمل فيها ايه، يعني لما رئيس الأركان بيحب عمرو موسى، وقادة الأفرع بيشجعوا الفريق محمد بلال، ايه اللي ممكن يحصل خصوصا لو أثيرت شبهة تزوير أو تحايل مثلا في سير العملية الانتخابية؟! النقطة الأخطر هي الآلية التنفيذية، كده ضامنين إن ضباط الجيش ح يكونوا مشغولين بالتصويت يوم انتخابات الرئاسة وطول الليل انتظارا للنتيجة، وده شيء مقلق. سيبك من كل ده، هل ح يدلوا بأصواتهم في لجان عادية، وبالتالي -بما إنه حق التصويت لكل مواطن على كلام المؤيدين- يبقى لازم يخرجوا من الوحدات العسكرية عشان التصويت, طيب هل ننشيء لجان تصويتية خاصة داخل الوحدات الأمنية؟ طيب ودي مين ح يفتش عليها؟ ومين ده اللي ح يعد أصوات الجيش والمجندين وكشوفاتهم واسم كل لجنة حصل في إدلاء بالصوت عشان تنشر في تقرير لجنة الانتخابات؟ وبعدين، ماذا لو كان التصويت بالأمر المباشر، أنه والله يا جيش أدلي بصوتك لفلان الفلاني، مش شايفين إن ده في خطورة إن تحصل انقسامات، لأن ممكن حد شايف إن فلان ده مش كويس أو علان أحسن منه مليون مرة بس علشان وزير الدفاع بلديات فلان فمتعاطف معاه. أنا عارف إن حد ممكن يقوللي يا عبدالمطلب ما هو كده كده الضباط والأفراد ح يكون لهم رأي معين في الرئيس حتى لو ملهمش حق التصويت بس أكيد فيه ناس مع البرادعي وناس تانيين مع عمرو موسى وكده يعني، صحيح ده بس فرق السما من الأرض إن رأيي يكون في إطار دردشة ونقاشات ولن يؤثر على نتيجة الانتخابات ولا أستطيع فرضه، وبين إن صوتي يكون مؤثر ويحتاج إليه المرشحون المختلفون. أنا شايف من الحاجات اللي ربنا حمى بيها مصر إن الجيش لا كان مسيس ولا كان له علاقة بالسياسة، يعني تخيلوا مثلا لو كان المشير طنطاوي عضو في لجنة السياسات وكان يتحفنا كل شهر كده بتصريح لصالح الحزب الوطني أو برأي في مجريات الحياة السياسية، وبما ينتج عن ذلك من مؤيد ومعارض والدوشة اللي الإعلام بيعملها في تصريحات الناس وتكبير الهايف وتحويل التصريحات عن سياقها الحقيقي، لو كان ده بيحصل هل كنا سنكون كده زي ما احنا النهاردة على الأقل فيه تماسك مجتمعي وضبط وربط بشكل كبير على الأقل على مستوى القضايا الاستراتيجية الكبرى؟ تم تعديل 7 مايو 2011 بواسطة abdulmuttaleb يا رب عفوك ورضاك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان