اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

ولادة توأم سيامي تمخضت عن اعتناق قرية كاملة الاسلام


Om Zayd

Recommended Posts

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

الركن ده وحشني جدا

يا رب تجاوز عن تقصيرنا و أعنا و تقبل منا

الموضوع من موقع روسيا اليوم

لدى ولادة الطفلين التوأم فينبوم وشيوّبو فرت كافة الممرضات اللواتي كن يساعدن في عملية الولادة، مرعوبات من الصالة. وكان التوأم سيامي، لم يشاهد العاملون الطبيون في المستشفى في قرية بابانكي تونغو في شمال غرب الكاميرون، مثله من قبل ابدا. وبعد ولادة الطفلين اصبحت حياة والديهما نغوغ جيمس اكومبو واميرينسيا نيوماله لا تطاق. فوجد سكان القرية ولادة الطفلتين بشارة شر ولعنة بسبب حرقهم في وقت سابق زعيمهم حيا.

وتقول الام: " عندما كانت الطفلتان ملتصقتين، كنت اعاني جدا. فعندما كان الناس يشاهدوني حاملة الطفلتين، كانوا يهرعون مرعوبين. وكان ينتابني نوع من الشعور بالذنب والفزع في وقت واحد". وطالما كانت مستشفى القرية عاجزة عن المساعدة تقنيا، نشر جيمس واميرينسيا طلب المساعدة على صفحات الانترنت. واستجاب للطلب عدد من اهل الخير السعوديين، الذين ابدوا الاستعداد لصرف نفقات العملية الجراحية وعلاج الطفلين.

واجريت عملية جراحية استمرت 16 ساعة، تم بنتيجتها فصل الطفلتين اللتين كانتا ملتصقين في منطقة الصدر والبطن والحوض. وبقيت لدى كل منهما ساق واحدة. وان الاطباء على يقين بان الطفلتين ستتمكنان من المشي بواسطة سيقان صناعية.

واعتنق جيمس واميرينسيا ، اللذان ابهرتهما طيبة المسلمين واهتمامهم بطفلتيهما بنكران ذات ، الاسلام واختارا لنفسيهما اسمين جديدين هما ـ عبد الله وعائشة. وفتحا في قريتهما بالتبرعات مدرسة اسلامية وروضة اطفال ومستشفى ومسجدا. وهذا ساعد على اعتناق السكان الوثنيين الاسلام بصورة جماعية.

تم تعديل بواسطة Om Zayd
رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

الركن ده وحشني جدا

يا رب تجاوز عن تقصيرنا و أعنا و تقبل منا

الموضوع من موقع روسيا اليوم

لدى ولادة الطفلين التوأم فينبوم وشيوّبو فرت كافة الممرضات اللواتي كن يساعدن في عملية الولادة، مرعوبات من الصالة. وكان التوأم سيامي، لم يشاهد العاملون الطبيون في المستشفى في قرية بابانكي تونغو في شمال غرب الكاميرون، مثله من قبل ابدا. وبعد ولادة الطفلين اصبحت حياة والديهما نغوغ جيمس اكومبو واميرينسيا نيوماله لا تطاق. فوجد سكان القرية ولادة الطفلتين بشارة شر ولعنة بسبب حرقهم في وقت سابق زعيمهم حيا.

وتقول الام: " عندما كانت الطفلتان ملتصقتين، كنت اعاني جدا. فعندما كان الناس يشاهدوني حاملة الطفلتين، كانوا يهرعون مرعوبين. وكان ينتابني نوع من الشعور بالذنب والفزع في وقت واحد". وطالما كانت مستشفى القرية عاجزة عن المساعدة تقنيا، نشر جيمس واميرينسيا طلب المساعدة على صفحات الانترنت. واستجاب للطلب عدد من اهل الخير السعوديين، الذين ابدوا الاستعداد لصرف نفقات العملية الجراحية وعلاج الطفلين.

واجريت عملية جراحية استمرت 16 ساعة، تم بنتيجتها فصل الطفلتين اللتين كانتا ملتصقين في منطقة الصدر والبطن والحوض. وبقيت لدى كل منهما ساق واحدة. وان الاطباء على يقين بان الطفلتين ستتمكنان من المشي بواسطة سيقان صناعية.

واعتنق جيمس واميرينسيا ، اللذان ابهرتهما طيبة المسلمين واهتمامهم بطفلتيهما بنكران ذات ، الاسلام واختارا لنفسيهما اسمين جديدين هما ـ عبد الله وعائشة. وفتحا في قريتهما بالتبرعات مدرسة اسلامية وروضة اطفال ومستشفى ومسجدا. وهذا ساعد على اعتناق السكان الوثنيين الاسلام بصورة جماعية.

اذا كان الكلام ده حقيقى

فربنا يوفق الجميع الى ما يحبه ويرضاه

﴿ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان فى الميزان حبيبتان الى الرحمن


24556918.jpg

nX0pp2.png
رابط هذا التعليق
شارك

اذا كان الكلام ده حقيقى

فربنا يوفق الجميع الى ما يحبه ويرضاه

آمين

لقيت بداية القصة في 2007

http://archive.arabnews.com/?page=1&section=0&article=98674&d=19&m=7&y=2007

RIYADH, 19 July 2007 — The father of the Cameroonian Siamese twins, Phambom and Shefbou, who were separated at King Abdul Aziz Medical City (KAMC) in April this year, embraced Islam at a simple function held yesterday at the hospital in the presence of selected guests.

The father, James Akumpu, became Abdullah Akumpu and recited the kalima after Dr. Sheikh Ibrahim. “We are very happy to accept Akumpu into the fold of Islam,” Dr. Ibrahim told guests. He explained the basic principles of Islam and told Abdullah to adhere to them and be an ambassador of Islam in his own country.

“I am proud to embrace this noble faith and become a part of the prestigious Muslim community whose rich traditions attracted me to make this decision,” Akumpu told newsmen after his conversion. He said the decision to convert was his own and was carefully taken during his four months’ stay in the Kingdom.

Akumpu explained the agony his family underwent for one and a half years with the conjoined twins.

“It’s because of the magnanimity shown by Custodian of the Two Holy Mosques King Abdullah that my infants were separated at no cost to us,” Akumpu said, pointing out that the monarch’s action symbolizes the attitude and approach of Islam toward those that are less fortunate.

“I have been attracted by Islam and delighted to be a partner of this great community that preaches real brotherhood, equality and tolerance,” he said.

Coming from a village in Cameroon, which has only 500 Muslims, Akumpu said that he is used to Islamic culture back home. “When we are in financial distress, we seek assistance from our Muslim brothers who always help us by giving their cattle to plow our fields,” he said, stressing that Muslims are well known in Cameroon for their rich culture and traditions.

Akumpu said his entire family members would embrace the religion of peace in due course. “I do not want to compel even my wife to become a Muslim,” he said, emphasizing that conversion has to come through an understanding of the religion. Akumpu’s wife, Emmevena Nyamale, was also present at the meeting and appeared happy with her husband’s decision.

Dr. Abdullah Al-Rabeeah, chief executive officer of the National Guard Health Affairs and chief surgeon at KAMC, said this was a unique moment in which one of the beneficiaries, who experienced Islamic hospitality and magnanimity, reverted to Islam.

“While welcoming Akumpu to our community, we feel happy that the services rendered under the instructions of King Abdullah are bearing fruit in several ways,” he said.

The twins, who were successfully separated on April 21, 2007 after a 16-hour-long operation, are now at the general pediatric ward. “They have returned to their normal activity and diet and aren’t experiencing any problems or complications,” Dr. Rabeeah said, adding that they are being prepared for discharge in a few weeks’ time.

“They will require a period of physiotherapy and rehabilitation to enable them to function normally. Both twins are now interacting cheerfully, smiling, and playing with their parents and hospital staff,” Dr. Rabeeah added.

رابط هذا التعليق
شارك

جزاك الله خير ام زيد

لعل ماتقدمه المملكة من خدمات للفقراء فى جميع بلدان العالم ساهم بشكل كبير فى اظهار الوجه الحقيقى

للاسلام الا وهو السماحة و حب الخير والرحمة والبر والتعاون وذلك ماينشده كل ضال ليهتدى لنور الاسلام وربما

كان دافعا لاعتناق كثيرين للاسلام حبا وطواعية ويجب ان تكون تلك هى الرسالة التى تصحح المفهوم الخطا لدى

الغرب عن الاسلام والمسلمين بعد دمغ اسمه بالارهاب والتشدد .

وجدت خبر ذو صلة بالموضوع حبيت انقله لكم

وصل حجاج من قرية بابنكي في الكاميرون إلى مكة المكرمة لأداء مناسك الحج ضيوفاُ على خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز حفظه الله. وقد كان في وداعهم لدى مغادرتهم بلادهم سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية الكاميرون محمود بن حسين قطان ورئيس القسم القنصلي بالسفارة عبد الرحمن الخديدي ومدير مركز خادم الحرمين الشريفين الإسلامي في ياوندي أحمد السلامة. وأوضح سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية الكاميرون محمود قطان أن برنامج خادم الحرمين الشريفين لاستضافة حجاج بيت الله الحرام يتضمن استضافة 1300 حاج من جميع أنحاء العالم خصص منها عدد ثلاثين حاجاً من قرية بابنكي في جمهورية الكاميرون ، مشيراً إلى أن هذه القرية هي قرية التوأم السيامي الذي أجريت لهما عملية الفصل الجراحي قبل عدة سنوات في المملكة بتوجيهات من خادم الحرمين الشريفين / حفظه الله / التي قادها فريق طبي بقيادة معالي وزير الصحة الدكتور عبدالله الربيعة، ولله الحمد حيث دخل في الإسلام والدا الطفلتين ثم تبعهما معظم سكان هذه القرية . وبين أن معظم أهالي القرية حديثي العهد بالإسلام حيث صدرت موافقة خادم الحرمين الشريفين الملك عبد الله بن عبد العزيز بدعوة عدد منهم لأداء الحج في هذا العام. من جهته قال مدير مركز خادم الحرمين الشريفين الإسلامي أحمد السلامة في ياوندي إن هناك ثمانية حجاج كاميرونيين آخرين مستضافين من قبل خادم الحرمين الشريفين / حفظه الله / بعد فوزهم في مسابقة حفظ القرآن الكريم التي نظمها المركز هذا العام.

لابد ان يكون للازهر دوره ايضا فى ارسال البعثات والمؤهلين فقهيا ولغويا لمخاطبة مواطنى تلك الدول

وشرح مبادئ وتعاليم الاسلام الصحيحة وكذلك الاهتمام بفقراء المسلمين لاعانتهم ماديا وعلميا بفتح مدارس

اسلامية لتخريج معلمين منهم لنشر رسالة الاسلام بصورة افضل

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...