Ahmed Anwer بتاريخ: 10 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 مايو 2011 أ / أحمد سيف ،، أنا مش صاحب فكر (( وش كده )) أو بالتعبير الأرقي اللي استخدم بعد الثورة (( غير مسيس )) و بالتالي مش واخد موقف مسبق من اي فكر بالعكس الفكر الوحيد اللي كنت واخد منه موقف سلبي الفكر السلفي نتيجة لإحتكاكي بيهم شخصيا في فترات مراهقتي زي معظم جيلنا التانين بقي ايا كان المسمي عمرهم ما كانوا عادلين معاهم زي ما حضرتك بتقول من بعد الثورة بداية من الإعلام المسيطر عليه من التانيين دوول اللي الصق بهم كل نقيصة و شكل منهم عفريت أو فزاعة و الإستدلال هنا يطوووول وصلت لاستعداء العسكر عليهم و الأنقح اتهموا العسكر بالتحالف معهم و خلوهم قبل الثورة دراويش و عملاء لأمن الدولة و في الثورة متخاذلين و بعد الثورة أغبياء و مخلب للثورة المضادة و كل صفة ليها ردود مش وقتها و كل ده خصم من رصيد التانيين و راح للأولانيين عند كل الناس اللي زيي الغير مسيسين و المتعاطفين بطبيعتهم مع الطرف الأضعف بلاش مصر ،، حتي تونس اللي التيار الليبرالي و العلماني فيها اقوي من مصر بمراحل و ليه جذور في الأرض مش مجرد مثقفين صالونات العلمانيين فيها قالوا صراحة إن علي الجيش أن يتدخل في حالة فوز التيار الإسلامي في الإنتخابات القادمة عندهم للجنة التاسيسية فده موقف غريب جدا !!! من ناس المفروض يكونوا عكسه 180 درجة !! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مرنو بتاريخ: 10 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 مايو 2011 أيكون الخوف عنوانا للمئوية الثانية؟ فهمي هويدي إذا جاز لنا أن نقول إننا عشنا "السكرة" في المائة يوم الأولى من عمر الثورة المصرية، وإننا أفقنا على "الفكرة" مع تباشير المائة الثانية، فهل يجوز لنا أن نقول إن النشوة والأمل كانا من عناوين الأولى، وإن "الخوف" مرشح لأن يصبح عنوانا للثانية؟ (1) إذا قال قائل إن الحكم على الثورة بعد مائة يوم من نجاحها لا يخلو من تعسف وتعجل، فلن اختلف معه. ذلك أنه إذا جاز إعمال العرف الذي يقضي ببدء محاسبة أي حكومة جديدة تشكل في ظل أوضاع مستقرة بعد مائة يوم، فإن ذلك لا يجوز حين يتعلق الأمر بثورة شعب أسقط نظاما عاتيا هيمن طوال ثلاثين سنة على مقدرات بلد كبير مثل مصر، وتعين على السلطة الجديدة أن تزيل آثار العدوان على كرامة الشعب الذي تجاوز تعداد سكانه ثمانين مليون نسمة، وأن تضع الأساس لبناء نظام جديد يلبي أشواق تلك الملايين. " القلق وربما الخوف من المشاعر الطبيعية التي تنتاب الكثيرين عقب كل تحول جذري يهز المجتمع ويقلب أوضاعه، سواء كان ثورة أو حربا أو زلزالا " ذلك أفهمه، وأعرف أيضا أن القلق وربما الخوف من المشاعر الطبيعية التي تنتاب الكثيرين عقب كل تحول جذري يهز المجتمع ويقلب أوضاعه، سواء كان ثورة أو حربا أو زلزالا. أعرف كذلك أن الأوضاع لم تستقر بعد قيام الثورة الفرنسية إلا بعد مضي عشر سنوات (من 1789 إلى 1799)، عانت البلاد خلالها من مختلف مظاهر الفوضى والصدامات الدموية. إلا أن الحاصل أن أصواتا عدة ارتفعت في مصر عبرت عن الخوف مما يجري خلال الأسابيع الأخيرة، التي واكبت نهاية المائة يوم الأولى. فقرأنا كتابات عدة تحدثت عن سرقة الثورة وإجهاضها واحتمالات تصفيتها. وحذرت كتابات أخرى من ألاعيب فلول النظام السابق، ومن تفريغ الثورة من مضمونها بحيث تتبخر روح يناير، لتلحق بروح حرب أكتوبر التي تبخرت. وعبر البعض عن خشيته من تحول الثورة إلى "فولكلور" يحتل مكانه في الذاكرة، دون أن تصبح واقعا يترجم على الأرض، إلى غير ذلك من الرسائل التي تشترك في ثلاثة قواسم مشتركة هي: أنها أصدرت أحكاما يغلب عليها التشاؤم، وأنها ركزت على النصف الفارغ من الكوب وتجاهلت النصف الملآن، كما أنها سلطت الضوء على الحوادث التفصيلية التي تناولتها الصحف ولم تلق بالا للتحولات الإستراتيجية التي حدثت في البلد. (2) لا يستطيع أحد أن ينكر أن الإعلام لعب دورا أساسيا في إشاعة مناخ التوجس والخوف، سواء عن طريق المبالغات التي كثيرا ما يلجأ إليها، أو الشائعات التي تسعى بعض صحف الإثارة لترويجها، خذ مثلا ما حدث بقنا في شهر أبريل/نيسان الماضي، حين اشتبك بعض الأشخاص مع رجل تصادف أن كان قبطيا وقيل إنه يمارس أفعالا منافية للآداب، وأثناء الاشتباك أصيبت أذنه بقطع، فنشرت إحدى الصحف على صدر صفحتها الأولى أن السلفيين طبقوا الحد على الرجل وقطعوا أذنه. وكان النشر بهذه الطريقة نموذجا لسوء التقدير وتعمد الإثارة، لأنه لا يوجد حد في الشريعة بهذا الخصوص، ثم إن الذين اشتبكوا مع الرجل كانوا أكثر من عشرة أشخاص بينهم سلفي واحد، وجاء تحركهم غيرة على الشرف في الصعيد بأكثر منه غيرة على الدين. والمدهش في الأمر أنه بعد اتضاح الحقيقة فإن بعض الكتاب لا يزالون يستشهدون بالحادث بتفاصيله المضللة، ومنهم من أصبح يتحدث عن "تقطيع آذان الأقباط". الأمر الذي لا بد أن يؤدي إلى إثارة مخاوفهم وترويعهم. هذا التلفيق حدث أيضا مع خبر مكذوب تحدث عن رفع السلفيين الأعلام السعودية في أحد مساجد قنا. ورغم أن الخبر لا أصل له، فإن البعض لا يزال يتداوله ويناقشه باعتباره حقيقة وقعت بالفعل. " لم ينافس أخبار تخويف الأقباط غير شائعات إثارة الفزع من الجماعات الإسلامية من خلال بث الأخبار المكذوبة " لم ينافس أخبار تخويف الأقباط غير شائعات إثارة الفزع من الجماعات الإسلامية من خلال بث الأخبار المكذوبة، التي تحدثت مثلا عن خطف الفتيات غير المحجبات من الشوارع. وتآمر المملكة العربية السعودية لمساعدة وتمويل التيارات الإسلامية لاكتساح الانتخابات القادمة، فتحدثت بعض الصحف عن مخطط لتسريب 3 مليارات دولار إلى داخل مصر لهذا الغرض، ولأن الكلام بالمجان فقد رفع آخرون الرقم إلى خمسة مليارات، لا أحد يعرف كيف يمكن أن تدخل إلى البلد، ولا كيف ستصل إلى أهدافها. وإلى جانب هذه الرسائل المريبة ثمة رسائل لا حصر لها تتحدث عن التأهب لإقامة الحكم الإسلامي وتطبيق الحدود الشرعية، وكانت تلك مقدمات أثارت جدلا واسعا حول المخاوف من إقامة الدولة الدينية، وعن ضرورة إقامة الدولة العلمانية، لتتولى التصدي لـ"تسونامي" تلك الدولة التي يتخوفون منها. إلى جانب التحريف والاختلاق كانت هناك المبالغات التي عمد أصحابها إلى اصطياد الأخبار والتصريحات والنفخ فيها لتوسيع دائرة الخوف والقلق. وركزت تلك المبالغات على موضوعين أساسيين هما: موقف الجماعات الإسلامية والعلاقة مع الأقباط. فحين يتورط بعض السلفيين في هدم ضريح في إحدى محافظات الدلتا يصور الأمر بحسبانه اجتياحا سلفيا يهدد ضريح الإمام الحسين والسيدة زينب وجمال عبد الناصر، وحين تعلق لافتة يتيمة في الإسكندرية تعتبر التصويت لصالح التعديلات الدستورية واجبا شرعيا، لا أحد يذكر الخبر كما هو، ولكن تقوم الدنيا ولا تعقد بدعوى أن الإخوان يستخدمون الدين للتصويت لصالح الاستفتاء. "لا أحد يشير إلى أن الكنيسة القبطية طلبت من رعاياها معارضة التعديلات". بنفس الأسلوب تم التعامل مع أخبار الأقباط، فإذا اختلف اثنان لأي سبب وقتل المسلم قبطيا عُد ذلك اضطهادا يبرز على الصفحات الأولى من الصحف، وسببا قويا لتجديد الدعوة إلى علمنة الدولة والمطالبة بإلغاء المادة الثانية من الدستور "التي تتحدث عن مرجعية مبادئ الشريعة الإسلامية"، أما إذا قُتل المسلم لأنه تزوج من قبطية غيرت دينها كما قتل أولاده منها، فإن ذلك يعد خلافا عائليا يرحل إلى صفحات الحوادث الداخلية! (3) هذه التعبئة الإعلامية وسّعت من دائرة الخوف في المجتمع. وكانت الثورة قد استصحبت مخاوف لها أسبابها المفهومة، فثمة خوف حتى من تداعيات الموقف الاقتصادي، خصوصا بعدما تبين أن مصر تخسر شهريا ثلاثة مليارات من الدولارات، وثمة خوف لدى المستثمرين الذين أوقفوا استثماراتهم أو سحبها بعضهم تحسبا للمستقبل. وهذا الخوف كان ولا يزال له صداه في البورصة التي انخفضت أسعار الأسهم فيها، هناك خوف آخر لدى أصحاب المصانع المحلية من الإضرابات العمالية التي طالبت بتعديل الأجور، كما أن البلطجية والهاربين من السجون أشاعوا درجات مختلفة من الخوف خصوصا في المدن النائية وأحياء الأطراف. " أسوأ ما في المخاوف التي تشاع في مصر أنها زعزعت ثقة الناس في مستقبل الثورة، وصرفتهم عن مشروعها الأساسي الذي بدأ طامحا للدفاع عن الحرية والعدالة الاجتماعية " إضافة إلى كل ما سبق أشاع الاصطياد والترويع الإعلامي أسبابا أخرى للخوف. خوف الأقباط من المسلمين عامة والسلفيين بوجه أخص. وخوف العلمانيين من الإسلاميين، وخوف المتصوفة من السلفيين، وخوف الجميع من فلول النظام القديم. أسوأ ما في هذه المخاوف أنها زعزعت ثقة الناس في مستقبل الثورة، وأنها صرفتهم عن مشروعها الأساسي الذي بدأ طامحا للدفاع عن الحرية والعدالة الاجتماعية. هذا الانفراط ضرب الإجماع الوطني حتى كاد يقسم البلد ويوقع بين قواه الحية، ليس ذلك وحسب، وإنما تحولت هذه الحزمة من المخاوف إلى عناصر توحي بعدم استقرار المجتمع، وإلى قوة طرد للاستثمار الأجنبي وللسياحة. (4) في تحليل ملابسات المشهد هناك أسباب منطقية تتصل بطبيعة التفاعلات التي تحدث عقب كل ثورة، أو تحول سياسي واجتماعي جلل من قبيل ما سبقت الإشارة إليه. وهناك أسباب تتحمل مسؤوليتها النخبة صاحبة الصوت العالي في الفضاء السياسي والإعلامي. إذ من الطبيعي أن تتأثر بصورة مؤقتة السياحة والاستثمار الأجنبي والبورصة إلى أن تستقر أحوال البلد ويطمئن أصحاب رؤوس الأموال على ثرواتهم ويطمئن السائح إلى أن شيئا لن يفسد عليه عطلته. لكن من غير الطبيعي أن تشيع الفوضى في البلد وأن يشوه الإدراك العام، بحيث ينفرط عقد المجتمع ويشيع فيه الانقسام، بما يفقده "بوصلته" الهادية. العوامل الأولى لا نملك لها ردا ويفترض أنها محدودة الأجل في كل الأحوال، أما الذي ينبغي أن نتصارح بشجاعة في شأنه فهي تلك العوامل الثانية التي صنعناها بأنفسنا. في هذا الصدد أزعم أن هناك طرفين يتحملان مسؤولية إثارة الفوضى وشق الصف الوطني، أحدهما خفي لا نراه يتمثل في فلول النظام السابق وأي عناصر أخرى داخلية أو خارجية لها مصلحة في ضرب الثورة، أما الطرف الثاني فظاهر في الصورة ويتمثل في عناصر النخبة المصرية المهيمنة على وسائل الإعلام، التي باتت تلعب دورا مهما في تشكيل الإدراك العام، وفي الضغط على القرار السياسي. في تحليل هذا الدور الأخير، أزعم أن أول شرخ في جدار الإجماع الوطني بعد الثورة حدث بعد تشكيل لجنة تعديل الدستور، التي رأسها المستشار طارق البشري وتبين أن من بين أعضائها رجلا قانونيا من جماعة الإخوان المسلمين. وهو ما فاجأ شريحة المثقفين الذين اعتبروا أن إقصاء الإخوان هو الأصل في السياسة المصرية. وقد تعرض هذا القرار لهجوم شديد لا يزال مستمرا حتى الآن، رغم أن اللجنة أنهت عملها ولم تعد قائمة منذ شهرين تقريبا. إذ لم يغفر للمجلس العسكري هذه "الخطيئة"، وتجاهل كثيرون صفة الرجل القانونية وكونه كان عضوا باللجنة التشريعية بمجلس الشعب. وقد شاركت في اجتماع للمثقفين مع ثلاثة من أعضاء المجلس العسكري، تعرضوا فيه لنقد شديد من جانب بعض المثقفين بسبب ارتكاب تلك "الخطيئة"، حتى وجه إليهم اتهام بمحاباة الإخوان، وسئلوا عن عدد أعضاء المجلس الموالين للجماعة. في هذا الصدد أزعم أيضا أن بعض المثقفين حددوا موقفهم من رفض التعديلات الدستورية لمجرد أن للإخوان عضوا في اللجنة وأن رئيسها لا ينتمي إلى الإخوان حقا، لكنه مسلم ملتزم ولا يعاديهم. وكان الجدل حول هذه النقطة مثار اللغط والطنين الذي أثاره المثقفون، حتى حين أيد التعديلات 77% من المصوتين وعارضها 22% فقط. " المجتمع المصري انقسم على نفسه وأصبح هناك ما يمكن أن نسميها حربا باردة ثقافية وسياسية بين العلمانيين ومن لفّ لفهم في جانب والإسلاميين في جانب آخر " ومنذ ذلك الحين حدث أمران، أولهما أن أعضاء المجلس العسكري تجنبوا إشراك الإسلاميين في أي تشكيل يصدرونه، لتفادي نقمة المثقفين وتشهيرهم. وكان ذلك أوضح ما يكون في تشكيل المجلس القومي لحقوق الإنسان، حتى قلت إن الذي يدير الإعلام ويوجه السياسة منذ ظهرت نتائج الاستفتاء، هم عناصر الـ22% وليس أهل الـ77%. الأمر الثاني أن المجتمع انقسم على نفسه وأصبح هناك ما يمكن أن نسميها حربا باردة ثقافية وسياسية بين العلمانيين ومن لف لفهم في جانب والإسلاميين في جانب آخر. بحيث لم تعد القضية كيف تحقق الثورة أهدافها، وإنما كيف يمكن محاصرة التيار الإسلامي وإبعاد شبحه الذي يلوح في الأفق من خلال دعوة الانحياز للدولة المدنية ضد الدولة الدينية، في إعادة إنتاج لنموذج الخطاب الذي كان سائدا قبل 25 يناير. إن التحدي الذي يواجه الثورة والوطن الآن هو كيف يمكن أن يتفق الجميع على المشترك الذي يخرج البلد من أزمته السياسية الراهنة، التي لا تقل خطورة عن الأزمة الاقتصادية. إذ يبدو أن الأخيرة أخف وطأة، لأن صراع العلمانيين والإسلاميين يبدو أنه تحول إلى "عاهة" تستعصي على العلاج. وذلك سبب آخر للخوف، لأن الوطن سيكون الخاسر الأكبر في هذه الحالة. المصدر: الجزيرة لا تنسى ذكر الله اللهم من أراد مصـر بخـير فوفقه لكل خـير ، وألهمه رشده وشد من أزره ، وافتح عليه من عندك بما فيه خير البلاد والعباد .. ومن أرادها بسوء فاجعل كيده في نحره واجعل تدبيره تدميره يا رب العالمين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو محمود بتاريخ: 10 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 مايو 2011 أيكون الخوف عنوانا للمئوية الثانية؟ فهمي هويدي إذا جاز لنا أن نقول إننا عشنا "السكرة" في المائة يوم الأولى من عمر الثورة المصرية، وإننا أفقنا على "الفكرة" مع تباشير المائة الثانية، فهل يجوز لنا أن نقول إن النشوة والأمل كانا من عناوين الأولى، وإن "الخوف" مرشح لأن يصبح عنوانا للثانية؟ (1) إذا قال قائل إن الحكم على الثورة بعد مائة يوم من نجاحها لا يخلو من تعسف وتعجل، فلن اختلف معه. ذلك أنه إذا جاز إعمال العرف الذي يقضي ببدء محاسبة أي حكومة جديدة تشكل في ظل أوضاع مستقرة بعد مائة يوم، فإن ذلك لا يجوز حين يتعلق الأمر بثورة شعب أسقط نظاما عاتيا هيمن طوال ثلاثين سنة على مقدرات بلد كبير مثل مصر، وتعين على السلطة الجديدة أن تزيل آثار العدوان على كرامة الشعب الذي تجاوز تعداد سكانه ثمانين مليون نسمة، وأن تضع الأساس لبناء نظام جديد يلبي أشواق تلك الملايين. " القلق وربما الخوف من المشاعر الطبيعية التي تنتاب الكثيرين عقب كل تحول جذري يهز المجتمع ويقلب أوضاعه، سواء كان ثورة أو حربا أو زلزالا " ذلك أفهمه، وأعرف أيضا أن القلق وربما الخوف من المشاعر الطبيعية التي تنتاب الكثيرين عقب كل تحول جذري يهز المجتمع ويقلب أوضاعه، سواء كان ثورة أو حربا أو زلزالا. أعرف كذلك أن الأوضاع لم تستقر بعد قيام الثورة الفرنسية إلا بعد مضي عشر سنوات (من 1789 إلى 1799)، عانت البلاد خلالها من مختلف مظاهر الفوضى والصدامات الدموية. إلا أن الحاصل أن أصواتا عدة ارتفعت في مصر عبرت عن الخوف مما يجري خلال الأسابيع الأخيرة، التي واكبت نهاية المائة يوم الأولى. فقرأنا كتابات عدة تحدثت عن سرقة الثورة وإجهاضها واحتمالات تصفيتها. وحذرت كتابات أخرى من ألاعيب فلول النظام السابق، ومن تفريغ الثورة من مضمونها بحيث تتبخر روح يناير، لتلحق بروح حرب أكتوبر التي تبخرت. وعبر البعض عن خشيته من تحول الثورة إلى "فولكلور" يحتل مكانه في الذاكرة، دون أن تصبح واقعا يترجم على الأرض، إلى غير ذلك من الرسائل التي تشترك في ثلاثة قواسم مشتركة هي: أنها أصدرت أحكاما يغلب عليها التشاؤم، وأنها ركزت على النصف الفارغ من الكوب وتجاهلت النصف الملآن، كما أنها سلطت الضوء على الحوادث التفصيلية التي تناولتها الصحف ولم تلق بالا للتحولات الإستراتيجية التي حدثت في البلد. (2) لا يستطيع أحد أن ينكر أن الإعلام لعب دورا أساسيا في إشاعة مناخ التوجس والخوف، سواء عن طريق المبالغات التي كثيرا ما يلجأ إليها، أو الشائعات التي تسعى بعض صحف الإثارة لترويجها، خذ مثلا ما حدث بقنا في شهر أبريل/نيسان الماضي، حين اشتبك بعض الأشخاص مع رجل تصادف أن كان قبطيا وقيل إنه يمارس أفعالا منافية للآداب، وأثناء الاشتباك أصيبت أذنه بقطع، فنشرت إحدى الصحف على صدر صفحتها الأولى أن السلفيين طبقوا الحد على الرجل وقطعوا أذنه. وكان النشر بهذه الطريقة نموذجا لسوء التقدير وتعمد الإثارة، لأنه لا يوجد حد في الشريعة بهذا الخصوص، ثم إن الذين اشتبكوا مع الرجل كانوا أكثر من عشرة أشخاص بينهم سلفي واحد، وجاء تحركهم غيرة على الشرف في الصعيد بأكثر منه غيرة على الدين. والمدهش في الأمر أنه بعد اتضاح الحقيقة فإن بعض الكتاب لا يزالون يستشهدون بالحادث بتفاصيله المضللة، ومنهم من أصبح يتحدث عن "تقطيع آذان الأقباط". الأمر الذي لا بد أن يؤدي إلى إثارة مخاوفهم وترويعهم. هذا التلفيق حدث أيضا مع خبر مكذوب تحدث عن رفع السلفيين الأعلام السعودية في أحد مساجد قنا. ورغم أن الخبر لا أصل له، فإن البعض لا يزال يتداوله ويناقشه باعتباره حقيقة وقعت بالفعل. " لم ينافس أخبار تخويف الأقباط غير شائعات إثارة الفزع من الجماعات الإسلامية من خلال بث الأخبار المكذوبة " لم ينافس أخبار تخويف الأقباط غير شائعات إثارة الفزع من الجماعات الإسلامية من خلال بث الأخبار المكذوبة، التي تحدثت مثلا عن خطف الفتيات غير المحجبات من الشوارع. وتآمر المملكة العربية السعودية لمساعدة وتمويل التيارات الإسلامية لاكتساح الانتخابات القادمة، فتحدثت بعض الصحف عن مخطط لتسريب 3 مليارات دولار إلى داخل مصر لهذا الغرض، ولأن الكلام بالمجان فقد رفع آخرون الرقم إلى خمسة مليارات، لا أحد يعرف كيف يمكن أن تدخل إلى البلد، ولا كيف ستصل إلى أهدافها. وإلى جانب هذه الرسائل المريبة ثمة رسائل لا حصر لها تتحدث عن التأهب لإقامة الحكم الإسلامي وتطبيق الحدود الشرعية، وكانت تلك مقدمات أثارت جدلا واسعا حول المخاوف من إقامة الدولة الدينية، وعن ضرورة إقامة الدولة العلمانية، لتتولى التصدي لـ"تسونامي" تلك الدولة التي يتخوفون منها. إلى جانب التحريف والاختلاق كانت هناك المبالغات التي عمد أصحابها إلى اصطياد الأخبار والتصريحات والنفخ فيها لتوسيع دائرة الخوف والقلق. وركزت تلك المبالغات على موضوعين أساسيين هما: موقف الجماعات الإسلامية والعلاقة مع الأقباط. فحين يتورط بعض السلفيين في هدم ضريح في إحدى محافظات الدلتا يصور الأمر بحسبانه اجتياحا سلفيا يهدد ضريح الإمام الحسين والسيدة زينب وجمال عبد الناصر، وحين تعلق لافتة يتيمة في الإسكندرية تعتبر التصويت لصالح التعديلات الدستورية واجبا شرعيا، لا أحد يذكر الخبر كما هو، ولكن تقوم الدنيا ولا تعقد بدعوى أن الإخوان يستخدمون الدين للتصويت لصالح الاستفتاء. "لا أحد يشير إلى أن الكنيسة القبطية طلبت من رعاياها معارضة التعديلات". بنفس الأسلوب تم التعامل مع أخبار الأقباط، فإذا اختلف اثنان لأي سبب وقتل المسلم قبطيا عُد ذلك اضطهادا يبرز على الصفحات الأولى من الصحف، وسببا قويا لتجديد الدعوة إلى علمنة الدولة والمطالبة بإلغاء المادة الثانية من الدستور "التي تتحدث عن مرجعية مبادئ الشريعة الإسلامية"، أما إذا قُتل المسلم لأنه تزوج من قبطية غيرت دينها كما قتل أولاده منها، فإن ذلك يعد خلافا عائليا يرحل إلى صفحات الحوادث الداخلية! (3) هذه التعبئة الإعلامية وسّعت من دائرة الخوف في المجتمع. وكانت الثورة قد استصحبت مخاوف لها أسبابها المفهومة، فثمة خوف حتى من تداعيات الموقف الاقتصادي، خصوصا بعدما تبين أن مصر تخسر شهريا ثلاثة مليارات من الدولارات، وثمة خوف لدى المستثمرين الذين أوقفوا استثماراتهم أو سحبها بعضهم تحسبا للمستقبل. وهذا الخوف كان ولا يزال له صداه في البورصة التي انخفضت أسعار الأسهم فيها، هناك خوف آخر لدى أصحاب المصانع المحلية من الإضرابات العمالية التي طالبت بتعديل الأجور، كما أن البلطجية والهاربين من السجون أشاعوا درجات مختلفة من الخوف خصوصا في المدن النائية وأحياء الأطراف. " أسوأ ما في المخاوف التي تشاع في مصر أنها زعزعت ثقة الناس في مستقبل الثورة، وصرفتهم عن مشروعها الأساسي الذي بدأ طامحا للدفاع عن الحرية والعدالة الاجتماعية " إضافة إلى كل ما سبق أشاع الاصطياد والترويع الإعلامي أسبابا أخرى للخوف. خوف الأقباط من المسلمين عامة والسلفيين بوجه أخص. وخوف العلمانيين من الإسلاميين، وخوف المتصوفة من السلفيين، وخوف الجميع من فلول النظام القديم. أسوأ ما في هذه المخاوف أنها زعزعت ثقة الناس في مستقبل الثورة، وأنها صرفتهم عن مشروعها الأساسي الذي بدأ طامحا للدفاع عن الحرية والعدالة الاجتماعية. هذا الانفراط ضرب الإجماع الوطني حتى كاد يقسم البلد ويوقع بين قواه الحية، ليس ذلك وحسب، وإنما تحولت هذه الحزمة من المخاوف إلى عناصر توحي بعدم استقرار المجتمع، وإلى قوة طرد للاستثمار الأجنبي وللسياحة. (4) في تحليل ملابسات المشهد هناك أسباب منطقية تتصل بطبيعة التفاعلات التي تحدث عقب كل ثورة، أو تحول سياسي واجتماعي جلل من قبيل ما سبقت الإشارة إليه. وهناك أسباب تتحمل مسؤوليتها النخبة صاحبة الصوت العالي في الفضاء السياسي والإعلامي. إذ من الطبيعي أن تتأثر بصورة مؤقتة السياحة والاستثمار الأجنبي والبورصة إلى أن تستقر أحوال البلد ويطمئن أصحاب رؤوس الأموال على ثرواتهم ويطمئن السائح إلى أن شيئا لن يفسد عليه عطلته. لكن من غير الطبيعي أن تشيع الفوضى في البلد وأن يشوه الإدراك العام، بحيث ينفرط عقد المجتمع ويشيع فيه الانقسام، بما يفقده "بوصلته" الهادية. العوامل الأولى لا نملك لها ردا ويفترض أنها محدودة الأجل في كل الأحوال، أما الذي ينبغي أن نتصارح بشجاعة في شأنه فهي تلك العوامل الثانية التي صنعناها بأنفسنا. في هذا الصدد أزعم أن هناك طرفين يتحملان مسؤولية إثارة الفوضى وشق الصف الوطني، أحدهما خفي لا نراه يتمثل في فلول النظام السابق وأي عناصر أخرى داخلية أو خارجية لها مصلحة في ضرب الثورة، أما الطرف الثاني فظاهر في الصورة ويتمثل في عناصر النخبة المصرية المهيمنة على وسائل الإعلام، التي باتت تلعب دورا مهما في تشكيل الإدراك العام، وفي الضغط على القرار السياسي. في تحليل هذا الدور الأخير، أزعم أن أول شرخ في جدار الإجماع الوطني بعد الثورة حدث بعد تشكيل لجنة تعديل الدستور، التي رأسها المستشار طارق البشري وتبين أن من بين أعضائها رجلا قانونيا من جماعة الإخوان المسلمين. وهو ما فاجأ شريحة المثقفين الذين اعتبروا أن إقصاء الإخوان هو الأصل في السياسة المصرية. وقد تعرض هذا القرار لهجوم شديد لا يزال مستمرا حتى الآن، رغم أن اللجنة أنهت عملها ولم تعد قائمة منذ شهرين تقريبا. إذ لم يغفر للمجلس العسكري هذه "الخطيئة"، وتجاهل كثيرون صفة الرجل القانونية وكونه كان عضوا باللجنة التشريعية بمجلس الشعب. وقد شاركت في اجتماع للمثقفين مع ثلاثة من أعضاء المجلس العسكري، تعرضوا فيه لنقد شديد من جانب بعض المثقفين بسبب ارتكاب تلك "الخطيئة"، حتى وجه إليهم اتهام بمحاباة الإخوان، وسئلوا عن عدد أعضاء المجلس الموالين للجماعة. في هذا الصدد أزعم أيضا أن بعض المثقفين حددوا موقفهم من رفض التعديلات الدستورية لمجرد أن للإخوان عضوا في اللجنة وأن رئيسها لا ينتمي إلى الإخوان حقا، لكنه مسلم ملتزم ولا يعاديهم. وكان الجدل حول هذه النقطة مثار اللغط والطنين الذي أثاره المثقفون، حتى حين أيد التعديلات 77% من المصوتين وعارضها 22% فقط. " المجتمع المصري انقسم على نفسه وأصبح هناك ما يمكن أن نسميها حربا باردة ثقافية وسياسية بين العلمانيين ومن لفّ لفهم في جانب والإسلاميين في جانب آخر " ومنذ ذلك الحين حدث أمران، أولهما أن أعضاء المجلس العسكري تجنبوا إشراك الإسلاميين في أي تشكيل يصدرونه، لتفادي نقمة المثقفين وتشهيرهم. وكان ذلك أوضح ما يكون في تشكيل المجلس القومي لحقوق الإنسان، حتى قلت إن الذي يدير الإعلام ويوجه السياسة منذ ظهرت نتائج الاستفتاء، هم عناصر الـ22% وليس أهل الـ77%. الأمر الثاني أن المجتمع انقسم على نفسه وأصبح هناك ما يمكن أن نسميها حربا باردة ثقافية وسياسية بين العلمانيين ومن لف لفهم في جانب والإسلاميين في جانب آخر. بحيث لم تعد القضية كيف تحقق الثورة أهدافها، وإنما كيف يمكن محاصرة التيار الإسلامي وإبعاد شبحه الذي يلوح في الأفق من خلال دعوة الانحياز للدولة المدنية ضد الدولة الدينية، في إعادة إنتاج لنموذج الخطاب الذي كان سائدا قبل 25 يناير. إن التحدي الذي يواجه الثورة والوطن الآن هو كيف يمكن أن يتفق الجميع على المشترك الذي يخرج البلد من أزمته السياسية الراهنة، التي لا تقل خطورة عن الأزمة الاقتصادية. إذ يبدو أن الأخيرة أخف وطأة، لأن صراع العلمانيين والإسلاميين يبدو أنه تحول إلى "عاهة" تستعصي على العلاج. وذلك سبب آخر للخوف، لأن الوطن سيكون الخاسر الأكبر في هذه الحالة. المصدر: الجزيرة دلوقتى الجماعة اللي بيقولو على نفسهم ليبراليين وعلمانيين فى الاعلام المصرى هيشتمو الراجل وممكن يلفقولة تهمة انة واخد رشوة من السلفيين وان هدم الاضرحة وقطع الاذن دة حقيقى بس هو راجل قابض وبيعمل بالقرشين اللي قبضهم فى الاخر من يسكن فى امبابة يمنع من التحدث للأعلام على الهواء كلة مسجل ويتم تغذية من يتكلم لازم توصف الناس السلفيين بأبو ذقن وجلابية لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
aimen بتاريخ: 10 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 مايو 2011 http://www.youtube.com/watch?v=S1Sr4_oeWSw رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 10 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 مايو 2011 دلوقتى الجماعة اللي بيقولو على نفسهم ليبراليين وعلمانيين فى الاعلام المصرى هيشتمو الراجل وممكن يلفقولة تهمة انة واخد رشوة من السلفيين وان هدم الاضرحة وقطع الاذن دة حقيقى بس هو راجل قابض وبيعمل بالقرشين اللي قبضهم وليه بس يا استاذ محمود نستبق الأحداث ونتوقع البلاء قبل وقوعه ... ما نستنى اما نشوف ردود الفعل على المقال إن كانت هناك ردود فعل أساسا وعلى فكره من حق أي شخص ينتقد المقال ويشكك بما جاء فيه دون تشهير بالكاتب أو تلفيق التهم له ... أصل اللي بيقوله فهمي هويدي مش قرآن منزل فبلاش الله يخليكم أسلوب الضربات الاستباقية بتاع بوش ده ... عايزين طاحونة الحرب الإعلامية تقف بأه علشان البلد تشم نفسها شويه ونشوف مستقبلنا إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الدكتورة أم أحمد بتاريخ: 11 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مايو 2011 كاهن كنيسة ماري مينا يبرئ السلفيين من أحداث إمبابةالاربعاء 11 مايو 2011 مفكرة الاسلام: نفى القمص "شاروبيم عوض"، كاهن كنيسة ماري مينا التي دارت حولها أحداث إمبابة، قيام السلفيين بإحداث الفتنة أو التعدي على الكنائس وإطلاق النيران على الأقباط، مؤكدًا أن من قام بذلك ليس من السلفيين أو المسلمين بل هم عناصر بلطجية مخربون ظهروا فجأة، وليسوا من أهالي المنطقة. وأضاف أن كل من حمل سلاحا وأصاب أبرياء ليس له دين، مشيرا إلى أن السلفيين هم من أتباع الرسول (صلى الله عليه وسلم) والسلف يعملون ما أوصى به الرسول (صلى الله عليه وسلم) من توصيته بالخير والمعاملة الحسنة مع أهل الكتاب. وأضاف عوض، طبقًا لما أوردته "بوابة الوفد"، أن الكنيسة تم إنشاؤها عام 1988 وافتتحت رسميا عام 1996 موضحا أنه ليس هناك أي مشاكل منذ بنائها مع الإخوة المسلمين؛ فمنازلهم تحيط الكنيسة ويتم تبادل التهنئة في الأعياد. وشدد على أن "من قام بذلك ليس من الإسلام نهائيا فمن تعاملنا معهم يوم الواقعة غير إخوتنا المسلمين الذين نتعامل معهم منذ الصغر". وفجر الكاهن مفأجاة بإشارته إلى أن شيوخ المنطقة تنبأوا قبل الواقعة بثلاثة أيام بوقوع فتنة طائفية بالمنطقة قبل الواقعة فاجتمعوا مع كهنة الكنيسة لتوطيد العلاقات وحذروا من الانجراف وراء شائعات تفجر فتنة بين أطياف الأمة. وأشار القمص عوض في خلال حديثه عن أحداث إمبابة إلى جهود "الشيخ محمد علي"، الذي وصفه بـ "السلفي المعتدل"، موضحًا أنه نجح أثناء الأحداث في "تهدئة الطرفين لمدة ساعتين". وناشد شاروبيم بضرورة وجود قانون حازم وصارم يعاقب المسيحي قبل المسلم إن كان مذنبا حتى لا يتم ضرب بيت إخوته. وأكد الكاهن أن هناك مخططا وتدبيرا ليس من المسلمين بل من أيد خفية غير معلومة من الداخل أم من الخارج لحرق كنائس الجيزة بأكملها لإشعال الفتنة بين أهالي المنطقة، مشيرًا إلى أن الجيش قبض على ثلاثة أشخاص بالوراق بحوزتهم كراسة بها أسماء وعناوين كنائس إمبابة. وألقت جهات متعددة بالمسئولية عن أحداث إمبابة على فلول نظام الرئيس المخلوع حسني مبارك، كما كشفت التحريات العسكرية عن تورط رجل أعمال مسيحي كان عضوا بحزب مبارك المنحل في تفجير أحداث الكنيسة عبر إطلاق أول رصاصة في الأحداث . http://islammemo.cc/akhbar/arab/2011/05/11/123875.html الحمد لله الذي أتى بالحق وأزهق الباطل أرجو أن يتغير عنوان الموضوع إلى تلفيين ،مخربين شيء من هذا القبيل ترى هل سيستحي المغرضون؟؟؟ هل سيستحي الإعلام؟؟؟ هل ستستحي القنوات الفضائية المتطرفة؟؟ هل سيعتذر كل هؤلاء؟؟؟ ألا يستحق السلفيون الذين فعلوا ماقال عنه الكاهن التكريم والإشاده من جهات عدة هل تختفي هذه الفزاعة من السلفيين والتي تسببت في فتنة إن لم تكن فتن أرجو ذلك الله المستعان هل ضاعت الفرصة لنحيا كراما في دولة محترمة وشعب مصون؟؟؟ انتبه مصر تعود إلى الخلف مقطع هام ومؤثر جدا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 11 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مايو 2011 سيدتي الفاضلة أم أحمد أعتقد أن معظم الانتقادات والاتهامات التي طالت على بعض المنتسبين للتيارات السلفية انصبّت أساسا على قيام هؤلاء بتهيئة الأجواء لهذه الفتنة الطائفية من خلال التسخين والتحريض والتهييج المستمر للشارع طوال الأيام السابقة عليه وكذلك بالقيام ببعض التصرفات المستفزة مثل التظاهر أمام الكنائس وإطلاق التصريحات النارية التي رأيناها جميعا على مواقع الانترنت ومقاطع الفيديو ... الأمر الذي وضعهم في دائرة الشبهات وأتاح للمغرضين - من المتأثرين بالافكار السلفية او من غيرهم - استغلال الأجواء التي أشاعوها لتنفيذ مخططهم الإجرامي - إن كان ذلك فعلا ما حدث. وبالتالي هم أطراف في المشكلة شاؤوا أم أبوا حتى لو يكونوا هم بأنفسهم من أشعل النار في الكنيسة وعليهم أن يعتذروا للشعب المصري عن هذه الفرصة التي قدموها على طبق من ذهب لأعداء الحرية لتسميم الأجواء بين المسلمين والأقباط وشق صفوف الأمة. عموما هذا بقية مقال القمص الذي تجاهلة الموقع المغرض الذي تنقلين منه الأخبار ... وإن كنا سنصدقه في الأولى فلنصدقه كذلك في الثانية ولتنتته هذه القضية وابدي شاروبيم تعجبه مما تم نشره علي مواقع اسلامية حول ظهور عبير وادعائها حبسها بكنيسة مار مينا قائلا: " انا لم افارق الكنيسة منذ الاحداث ولم أر وجهها والكنيسة دائما تفتح ابوابها للجميع ليدخل ويخرج متي شاء ".وأضاف ان الكنيسة لو كانت ترغب في اخفائها هل ستقوم بحبسها داخل كنيسة متواجده بمنطقة شعبية مليئة بالمسلمين والمسيحيين ، ام في أماكن متطرفة بعيدة عن أعين الناس.وأضاف ان المدعية من اسيوط فاذا رغبت الكنيسة في اخفائها فتخفيها هناك موضحا انها ليس من اقاربهم او لها صلة بالكنيسة هنا ليتم التحفظ عليها. واستكمل شاروبيم تكذيب الفيديو الذي تم نشره علي موقع الجماعة الاسلامية قائلا: إن كانت قد اختطفت كما ادعت فهل الخاطف سيترك معها موبايل لاجراء اتصالات بالخارج وان كانت ادعت انها اتصلت من الخارج فكيف تم التوصل إلي "محمود سعد" بتلك السرعة . وروي عوض تفاصيل الواقعة " لبوابة الوفد " قائلا: إن الحادث بدأ يوم السبت الساعة 6 مساء سمعنا صوت تجمهر من جميع الاتجاهات، ونزلت لمعرفة السبب، فعلمت انهم يبحثون عن فتاه - اجهل اسمها- قادمة من اسيوط وان الكنيسة خبأتها، ولم نجد احدا من الشرطة او الجيش في ذلك الوقت لاجراء تفاهم معهم او لابعادهم عن الكنيسة. وبعد صلاة المغرب بدأت هتافات " سقطت الدولة "، " مش عايزنهم ...مش عايزنهم" ، " اسلامية ، اسلامية " ، " بالروح والدم نفديك يا هلال " ثم بدأت تجمعات من الاقباط تتوجه إلي الكنيسة لتشكيل دروع بشرية لحماية الكنيسة مرددين هتافات " بروح بالدم نفديك ياصليب " ، دون حدوث احتكاكات حتي الساعة السابعة . واستكمل كلامه بان احد الضباط جاء للكنيسة واكد الكاهن له انه لن يمانع من دخول مجموعة من الشيوخ للكنيسة للتفاهم ، وخرج الضابط ولم يعد، وبعد ساعة خرج احد لسؤال المتجمهرين أمام الكنيسة عن مطالبهم، فقاموا باطلاق طلقتين في الهواء تعبيرا عن رفضهم لاي تفاهم بين الكنيسة وحاول شباب الكنيسة عمل طوق من الدروع البشرية لتأمين خروج لواء شرطة مع 3 ضباط بعد ان هاج المتجمهرون عليهم لشعورهم بوجود تفاوض بين الشرطة والكنيسة، وعقب خروجه عثر علي سيارة البوكس محروقة بالخارج ، ثم حاول الشباب القبطي طلب النجده من عميد شرطة فقال لهم ليس لدي اوامر للدخول الي الكنيسة. وتطور الامر إلي اشتباكات بالطوب وزجاج المولوتوف بين الشباب أعلي اسطح العقارات المجاورة للكنيسة ، وبدات الكنيسة تستقبل المصابين في الداخل في محاولة لاسعافهم بادوات بدائية لتأخرالاسعاف نظرا لظروف المنطقة، ثم بدأ اطلاق النيران ، وتوفي ابانوب اول شخص أثناء وقوفه علي قبه الكنيسة لمتابعة الواقعة . واكد شاروبيم ان الحادث شهد وقوع ضحايا بين المسلمين والاقباط ، فالكل تبادل الضرب ، و الجيش وصل في العاشرة والنصف مساء رغم بدء الضرب من الساعة الثامنة ، واشار إلى ان جميع خدمات الشرطة اختفت بعد ثورة 25 يناير موضحا ان امين الشرطة الذي كان منوطا بحراسة الكنيسة دخل ليختبئ بها اثناء الثورة . واشار ان الجيش تواجد أمام الكنيسة فقط تاركا المنازل والعقارات تتعرض للحريق والنهب أمام اعينه دون ان يلتفت إليها ، موضحا ان عقارا مكونا من 7 شقق احترق بالكامل، ومنها شقة عريس كان سيتزوج بعد شهر، وأول سيارة إسعاف وصلت بعد الساعة 12 وهناك احد المتوفين ظل لمدة 6 ساعات ينزف حتي توفي . اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية كاهن مار مينا يبرئ السلفية من أحداث إمبابة وزي ما جاء في أحد المواضيع المشكلة الأساسية هي في عدم القدرة على وضع تعريف محدد للسلفي يعني ممكن اللي القمص بيسميهم بلطجية على أساس انهم من خارج المنطقة وما يعرفهمش يكونوا هما بيعتبروا نفسهم سلفيين وعموما سلفيين لا مش سلفيين المهم ينالوا جزاءهم الرادع والأهم هو توقف حملات الكراهية والتحريض وترك العدالة تأخذ مجراها في قضايا الاختطاف المزعومة ولننتظر نتيجة تحقيقات النيابة وأحكام القضاء قبل أن نسارع بتوزيع الإدانات أو إطلاق أحكام البراءة إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الدكتورة أم أحمد بتاريخ: 11 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مايو 2011 وعموما سلفيين لا مش سلفيين المهم ينالوا جزاءهم الرادع والأهم هو توقف حملات الكراهية والتحريض وترك العدالة تأخذ مجراها في قضايا الاختطاف المزعومةولننتظر نتيجة تحقيقات النيابة وأحكام القضاء قبل أن نسارع بتوزيع الإدانات أو إطلاق أحكام البراءة كلام لا يختلف عليه اثنين ما داموا بدون غرض ولامرض كلام حضرتك (باقي ماتفضلت به)محتاج الرد بكلام كثير والحقيقة أنا اتخنقت من الكلام في هذه الدائرة المغلقة وخاصة إن الكلام سيكون مكرر مني ومنك ولن نصل إلى شيء لكن ياريت نتفق على عدم التعجل في إلقاء التهم في حوادث كهذه والتخويف من شريحة ما من شرائح الشعب لإن في النهاية نحن الخاسرون وربنا يؤلف بين قلوب المصريين جميعا ويحفظ بلدنا من كل سوء تحياتي للجميع هل ضاعت الفرصة لنحيا كراما في دولة محترمة وشعب مصون؟؟؟ انتبه مصر تعود إلى الخلف مقطع هام ومؤثر جدا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abaomar بتاريخ: 11 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مايو 2011 (معدل) يا دكتوره أم أحمد صدقيني المشكلة لدى السلفيين عمرها ما كانت في حرق المساجد ولا المصاحف ولا قتل الأبرياء والأحداث أثبتت لنا ذلك المشكلة هي في حالة التربص بالكنيسة والمسيحيين في مصر وكأن بينهم تار بايت يعني شوفي كام واحدة مسلمة خطفت وعذبت واغتصبت بواسطة أمن الدولة وكام شاب سلفي قضى في أقبية السجون أو نتيجة التعذيب ولم نسمع عن مظاهرة سلفية واحدة قامت لتحريرهم انما لإن المشكلة متعلقة بالكنيسه والبابا شنودة و الـ"نصارى" وجدنا حالة التهييج والاحتقان تتصاعد بسرعة غريبة كأنها فرصه كانوا مستنيينها للانقضاض على عدوهم السلام عليكم اخى الكريم أحمد جزاك الله خيرا من قال لك ان المشكله ليست فى ما تفضلت بخصوص حرق المساجد و لا قتل الابرياء موقف السلفيين واضح حتى من قبل خلع النظام و تظاهراتهم موجوده منذ زمن و لكن الكبت الاعلامى و البطش و التضييق دائما موجود و قصه ان السلفيين لم يكن لهم صوت فمضحكه و إلا فلماذا اغلقت القنوات الدينيه تماما فى عهد المخلوع يا احمد . ثم يا احمد قبل وجود شنوده الثالث بطريرك الاسكندريه لم يشهد التاريخ المصرى و طوال القرن العشرين على الاقل اى احتكاكات او طائفيه فى مصر بإستثناء محاوله الانفصال القبطى فى خمسينات القرن الماضى على يد جماعه الامه القبطيه بقياده إبراهيم فهمى المحامى و التى تصدت لها حكومه ناصر و استأصلتهم و اعادت البابا وقتها الى كرسيه عدا ذلك يسجل التاريخ يا احمد انه لم تظهر بذور الفتنه إلا مع إعتلاء شنوده الثالث بطريرك الاسكندريه كرسى البابويه و فى العام التالى مباشره ابتدأت و لأول مره فى تاريخ مصر الحديث على الاقل ظهور بوادر الفتنه منذ حادث الخانكه عام 72 الى الصدام الشهير مع السادات رحمه الله و الذى قام بعزل شنوده الثالث و لم يعد إلا بالمخالفه لقرار المحكمه يا احمد على يد حسنى مبارك و من يومها يا احمد شهدت مصر حالات تصعيد طائفى من قبل قياده الكنيسه ..و ليس المسيحيين .. ضد مسلمى مصر و هى التى سببت ..التار البايت .. الذى ذكرته و الذى شهد فيه مسلمى مصر حاله غير مسبوقه من التهجم و الاستهزاء بالمسلمين و كتابهم و ربهم و نبيهم و لتتذكر يا احمد سفالات زكريا بطرس و مسرحيه الاسكندريه و محاضره توماس الخبيثه و الانكى منه ما قاله الرجل الثانى ..واخد بالك يا احمد .. الرجل الثانى الذى كان ممكن يكون الان هو البطريرك عندما رفضك و رفضنى يا احمد و اعتبرنا دخلاء و ضيوف على مصر و الاسواء من كل ذلك هو مباركه شنوده الثالث بطريرك الاسكندريه و رفضه الاعتذار و يزيد فوق كل ذلك حاله الارهاب و التطرف و البلطجه التى تمارسها قيادات الكنيسه ضد المسلمات و المسلمين الجدد و كم رأينا من حالات و موثقه غير وفاء و كاميليا و ماريان و غيرهم ممن أستضعفن فى بلد تحكمه اغلبيه ساحقه مسلمه كل ما سبق يا احمد الا تعتبره مبرر كافى لهذا الاحتقان المسلم الذى و التاريخ يشهد و يسجل حتى فى اوج غضبهم و اعتراضهم لم يتجاوزا لم يحرقوا و لا تعتبر حادث امبابه دليل على العكس فالايام قادمه و تثبت كل ساعه عن حقائق جديده ومنها موضوع الاسلحه الذى يستنكره البعض و يغمض البعض الاخر العين و الاذن و لا يناقشه إما خجلا او مجامله او خوفا و لنتذكر انه منذ عده اشهر إتهم محمد سليم العوا الكنيسه بانه تخزن الاسلحه و حتى الان لم تتقدم الكنيسه ببلاغ ضده ردا لكذبه ..لو كان كاذبا حقا ؟ و ها نحن نرى السلاح إبتدأ يظهر تدريجيا هنا فى امبابه و بشهاده الشهود ..حتى لو غلوش البعض .. و من قبل فى ابوفانا فليتمهل الاخوه الاحباء حتى إنتهاء التحقيقات و ظهور الحقيقه كامله و ها نحن نرى ان كل الحوادث التى الصقت بالسلفيين ظهر كذبها و بطلانها منذ ابو ودن مقطوعه و حتى الأن . تم تعديل 11 مايو 2011 بواسطة abaomar <strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
eslam elmasre بتاريخ: 11 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مايو 2011 يا دكتوره أم أحمد صدقيني المشكلة لدى السلفيين عمرها ما كانت في حرق المساجد ولا المصاحف ولا قتل الأبرياء والأحداث أثبتت لنا ذلك المشكلة هي في حالة التربص بالكنيسة والمسيحيين في مصر وكأن بينهم تار بايت يعني شوفي كام واحدة مسلمة خطفت وعذبت واغتصبت بواسطة أمن الدولة وكام شاب سلفي قضى في أقبية السجون أو نتيجة التعذيب ولم نسمع عن مظاهرة سلفية واحدة قامت لتحريرهم انما لإن المشكلة متعلقة بالكنيسه والبابا شنودة و الـ"نصارى" وجدنا حالة التهييج والاحتقان تتصاعد بسرعة غريبة كأنها فرصه كانوا مستنيينها للانقضاض على عدوهم السلام عليكم اخى الكريم أحمد جزاك الله خيرا من قال لك ان المشكله ليست فى ما تفضلت بخصوص حرق المساجد و لا قتل الابرياء موقف السلفيين واضح حتى من قبل خلع النظام و تظاهراتهم موجوده منذ زمن و لكن الكبت الاعلامى و البطش و التضييق دائما موجود و قصه ان السلفيين لم يكن لهم صوت فمضحكه و إلا فلماذا اغلقت القنوات الدينيه تماما فى عهد المخلوع يا احمد . ثم يا احمد قبل وجود شنوده الثالث بطريرك الاسكندريه لم يشهد التاريخ المصرى و طوال القرن العشرين على الاقل اى احتكاكات او طائفيه فى مصر بإستثناء محاوله الانفصال القبطى فى خمسينات القرن الماضى على يد جماعه الامه القبطيه بقياده إبراهيم فهمى المحامى و التى تصدت لها حكومه ناصر و استأصلتهم و اعادت البابا وقتها الى كرسيه عدا ذلك يسجل التاريخ يا احمد انه لم تظهر بذور الفتنه إلا مع إعتلاء شنوده الثالث بطريرك الاسكندريه كرسى البابويه و فى العام التالى مباشره ابتدأت و لأول مره فى تاريخ مصر الحديث على الاقل ظهور بوادر الفتنه منذ حادث الخانكه عام 72 الى الصدام الشهير مع السادات رحمه الله و الذى قام بعزل شنوده الثالث و لم يعد إلا بالمخالفه لقرار المحكمه يا احمد على يد حسنى مبارك و من يومها يا احمد شهدت مصر حالات تصعيد طائفى من قبل قياده الكنيسه ..و ليس المسيحيين .. ضد مسلمى مصر و هى التى سببت ..التار البايت .. الذى ذكرته و الذى شهد فيه مسلمى مصر حاله غير مسبوقه من التهجم و الاستهزاء بالمسلمين و كتابهم و ربهم و نبيهم و لتتذكر يا احمد سفالات زكريا بطرس و مسرحيه الاسكندريه و محاضره توماس الخبيثه و الانكى منه ما قاله الرجل الثانى ..واخد بالك يا احمد .. الرجل الثانى الذى كان ممكن يكون الان هو البطريرك عندما رفضك و رفضنى يا احمد و اعتبرنا دخلاء و ضيوف على مصر و الاسواء من كل ذلك هو مباركه شنوده الثالث بطريرك الاسكندريه و رفضه الاعتذار و يزيد فوق كل ذلك حاله الارهاب و التطرف و البلطجه التى تمارسها قيادات الكنيسه ضد المسلمات و المسلمين الجدد و كم رأينا من حالات و موثقه غير وفاء و كاميليا و ماريان و غيرهم ممن أستضعفن فى بلد تحكمه اغلبيه ساحقه مسلمه كل ما سبق يا احمد الا تعتبره مبرر كافى لهذا الاحتقان المسلم الذى و التاريخ يشهد و يسجل حتى فى اوج غضبهم و اعتراضهم لم يتجاوزا لم يحرقوا و لا تعتبر حادث امبابه دليل على العكس فالايام قادمه و تثبت كل ساعه عن حقائق جديده ومنها موضوع الاسلحه الذى يستنكره البعض و يغمض البعض الاخر العين و الاذن و لا يناقشه إما خجلا او مجامله او خوفا و لنتذكر انه منذ عده اشهر إتهم محمد سليم العوا الكنيسه بانه تخزن الاسلحه و حتى الان لم تتقدم الكنيسه ببلاغ ضده ردا لكذبه ..لو كان كاذبا حقا ؟ و ها نحن نرى السلاح إبتدأ يظهر تدريجيا هنا فى امبابه و بشهاده الشهود ..حتى لو غلوش البعض .. و من قبل فى ابوفانا فليتمهل الاخوه الاحباء حتى إنتهاء التحقيقات و ظهور الحقيقه كامله و ها نحن نرى ان كل الحوادث التى الصقت بالسلفيين ظهر كذبها و بطلانها منذ ابو ودن مقطوعه و حتى الأن . حياك الله ابو عمر وعلي ذلك فالمسلمين ملائكة يا اخي الفاضل ولم يقوموا با إيذاء للطرف الاخر وحتي الان ومنذ بداية العام حرقت لهم خمس كنائس وكل مرة لا ندري من هو المتسبب هل هم البهائيون مثلا هل الذين قاموا بالتظاهر امام الكنيسة من اجل إشاعة عن بنت مخطوفة هم بوذيون مثلا وجاءو يحررونها اذا اردنا ان نحل مشكلة يجب بداية الاعتراف بان هناك تجاوزات واخطاء ولا يجب ان نتحيز لجنس عاو دين علي حساب الاخر يجب ان نضع ايدينا علي العلة ونعترف بها ثم تبدأ بعد ذلك مرحلة وضع الحلول موضع التنفيذ لا ان نرمي الاخطاء علي الغير والا فسنظل في هذه الدائرة المغلقة الي ان تتطور الامور للاسوأ والذي نحاول جاهدين الابتعاد عنه امس وانا في طريقي لمنزلي وفي شارع الطكورنيش كان الطريق مزدحم وكانت هناك اشتباكات بين شباب مسيحي وشباب مسلم بسبب ما حدث في امبابة امس كانت امبابة واليوم الاسكندرية وغدا الله اعلم الفتنة تنتشر كانتشار النار في الهشيم وهذا ما نحذر منه ونترجي الناس ان لا تفقد حلمها وان تعيش مصر الثورة لا مصر الفتنة (.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abaomar بتاريخ: 11 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مايو 2011 حياك الله ابو عمر وعلي ذلك فالمسلمين ملائكة يا اخي الفاضل ولم يقوموا با إيذاء للطرف الاخر وحتي الان ومنذ بداية العام حرقت لهم خمس كنائس وكل مرة لا ندري من هو المتسبب هل هم البهائيون مثلا هل الذين قاموا بالتظاهر امام الكنيسة من اجل إشاعة عن بنت مخطوفة هم بوذيون مثلا وجاءو يحررونها اذا اردنا ان نحل مشكلة يجب بداية الاعتراف بان هناك تجاوزات واخطاء ولا يجب ان نتحيز لجنس عاو دين علي حساب الاخر يجب ان نضع ايدينا علي العلة ونعترف بها ثم تبدأ بعد ذلك مرحلة وضع الحلول موضع التنفيذ لا ان نرمي الاخطاء علي الغير والا فسنظل في هذه الدائرة المغلقة الي ان تتطور الامور للاسوأ والذي نحاول جاهدين الابتعاد عنه امس وانا في طريقي لمنزلي وفي شارع الطكورنيش كان الطريق مزدحم وكانت هناك اشتباكات بين شباب مسيحي وشباب مسلم بسبب ما حدث في امبابة امس كانت امبابة واليوم الاسكندرية وغدا الله اعلم الفتنة تنتشر كانتشار النار في الهشيم وهذا ما نحذر منه ونترجي الناس ان لا تفقد حلمها وان تعيش مصر الثورة لا مصر الفتنة السلام عليكم اخى إسلام من قال يا اخى ان المسلمين ملائكه و من يقول بمجاملتهم و القاء التبعه على الغير لا يوجد عرف او قانون فى الدنيا يساوى الفعل و رد الفعل بل القاتل دفاعا عن النفس يأخذ براءه انت قلت قولا جيدا بوضع اليد على العله و هذا ما قلته اعلاه الاحتقان وجد فى مصر منذ علو شنوده الثالث بطريرك الاسكندريه كرسى البابويه و معلوم تماما انه عضو فى جماعه الامه القبطيه التى لها نزعات انفصاليه و محاوله عزل البابا فى الخمسينات معلومه و قضاء الثوره عليها و اختفاء اعضائها و ظهورهم بعد ذلك باسماء و صفات اخرى و منهم نظير جيد الذى اختفى بعد تلك الحادثه و ظهر مترهبنا باسم انطونيوس السريانى تحت قياده الاب متى المسكين إلى ان اعتلى الكرسى بإسم شنوده الثالث بطريرك الكرازه المرقسيه فكر جماعه الامه القبطيه هو الذى حكم الكنيسه بعد ذلك يا إسلام و أدى لكل ما سبق من تجاوزرات حتى وصل الامر الى المطالبه بطردك يا اسلام من مصر كما قال بيشوى يا إسلام و ادى الى السخريه من دينك و ربك و قرأنك و نبيك يا اسلام فمن السبب يا اسلام و هل هناك اعظم من التطاول على الله و رسوله و قرأنه ؟؟ كيف تساوى بين القاتل و المقتول ..كيف يا رجل ؟ هل تعلم ماذا فعلت و تفعل الكنيسه مع وفاء و كاميليا و غيرهن . إن ما رايته و تراه من مشاحانت و تجاوزات الان مقصوده و متعمده لصرف الانظار عن المحنه التى تواجهها قياده الكنيسه بسبب تجاوزاتها و التى ستصعد مواجهاتها بعد احكام القضاء القادمه بخصوص ملف المحتجزات داخل الكنيسه و ها نحن نرى التخبط و تضارب المواقف من الكنيسه و محامييها و للاسف الاعلام العلمانى المتواطئ يزيد النار اشتعالا و ليس السلفيين الذى حموا الكنائس فى الاسكندريه يا اسلام ايام الثوره فكيف يشعلونها الان ؟؟؟ <strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مغتربة بتاريخ: 11 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مايو 2011 وفاة 3 مصابين فى أحداث امبابة متأثرين بجراحهمكتب - أحمد القاضي: لفظ 3 مصابين فى أحداث امبابة التى اندلعت، السبت الماضي، أنفاسهم الأخيرة متأثرين بجراحهم داخل مستشفيات القصر العيني والدمرداش، صباح الاربعاء، ليرتفع عدد الضحايا الي 15 من المسلمين والاقباط . وفى سياق متصل، قامت الاجهزة الامنية، الاربعاء، بضبط 21 متهما جديدا فى أحداث امبابة وتم إحالتهم إلى النيابة العسكرية . يذكر أن مديرية الشئون الصحية بالجيزة قد أعلنت من قبل أن إجمالى عدد المصابين فى أحداث كنيستى مارمينا والعذراء بإمبابة بلغ 240 مصابا و12 قتيلا. وقالت إن عدد الحالات المحجوزة حاليا فى المستشفيات وتحت العلاج والملاحظة يبلغ 43 حالة فقط وباقى الحالات تقرر خروجها من المستشفيات بعد أن تحسنت حالتهم ، موضحا أن الحالات المحجوزة مازالت فى مستشفيات إمبابة العام والتحرير العام والسلام الخاص ومعهد ناصر والقصر العينى وغيرها . ما اجمل الانوثه عندما تمتطى صهوه الحياه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
se_ Elsyed بتاريخ: 11 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مايو 2011 أرجو الا يذهب دم هؤلاء الـ 15 هدراً .. وأي متورط لازم يدفع الثمن من حياته هو شخصياً ويبقى عبرة لإي إنسان يستبيح لنفسه قتل نفس أو النحريض على قتلها أو إشعال نار الفتنة وحرق الوطن لو كان ده بيحصل من زمان .. وما كانش في تواطيء وطرمخه على المواضيع دي زي ما حدث في كنيسة نجح حمادي والقضة ظلت أكثر من سنة بالرغم من القبض على الكموني السفاح في نفس الأسبوع ... كان الكل أرتدع وعرف إن هناك دولة قوية .. فيها قانون .. يُنفذ بعدل وحسم وسرعة ويجعل من المجرم عِبرة . ويردع اي مجرم أخر يفكر في مثل هذه الأفعال الأحـــرار يؤمنون بمن معه الحق .. و العبيــد يؤمنون بمن معه القوة .. فلا تعجب من دفاع الأحرار عن الضحية دائماً .. و دفاع العبيد عن الجلاد دائماً رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Simba بتاريخ: 11 مايو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مايو 2011 (معدل) بعد وصول الموضوع للصفحة ال 17 واكتر من 250 مشاركة مفيش حد جاوب علي السؤال الرئيسي اين سيادة القانون فيه احتقان وفيه فتنة من زمان كنا بننكرهافي ان البابا يقابل شيخ الازهر ويحضنوا بعض وشوية اغاني وطنية وينام الموضوع شويتين ويظهر تاني بشكل اكتر سوء من اللي قبله وبصراحة المتعصبين اللي بيتلعبوا بيهم في منتهي الغباء كل حجر بيتحدف علي كنيسة ولا مسيحي بتحقق لهم بيه مكاسب كبيرة وانا بصراحة لا عايز مكاسب لكنيسة ولا للسلفيين ولا للاخوان ولا للاقباط المهجر ان كان فيه متشددين مسلمين ففيه مسيحين لا يقلوا عنهم تشدد وان كان فيه حالمين بالدولة الدينية الاسلامية ففيه الحالمين بالدولةالدينية القبطية فيه استفزاز من اطراف كتير وفيه ناس بتعرف تستغل الاستفزاز ده كويس في توقيت يخدم مصالحها تم تعديل 11 مايو 2011 بواسطة سمبا كلام حسام follow me رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abaomar بتاريخ: 11 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مايو 2011 (معدل) أرجو الا يذهب دم هؤلاء الـ 15 هدراً .. وأي متورط لازم يدفع الثمن من حياته هو شخصياً ويبقى عبرة لإي إنسان يستبيح لنفسه قتل نفس أو النحريض على قتلها أو إشعال نار الفتنة وحرق الوطن لو كان ده بيحصل من زمان .. وما كانش في تواطيء وطرمخه على المواضيع دي زي ما حدث في كنيسة نجح حمادي والقضة ظلت أكثر من سنة بالرغم من القبض على الكموني السفاح في نفس الأسبوع ... كان الكل أرتدع وعرف إن هناك دولة قوية .. فيها قانون .. يُنفذ بعدل وحسم وسرعة ويجعل من المجرم عِبرة . ويردع اي مجرم أخر يفكر في مثل هذه الأفعال معاك حق يا احمد مش كده و بس المفروض من زمان ده يحصل من اول مره يحدث فيها إحتكاك طائفى سنه 72 فى الخانكه ايام مصر ما كانت فى حرب مع اسرائيل و البلد كلها مجيشه للحرب تقوم مجموعه بإثاره الفتنه فى الخانكه تحت ذريعه بناء كنيسه فى مقر جمعيه الكتاب المقدس و يتجمع رجال الدين فى اوتوبيسات و الذهاب للبلد لإقرار امر واقع بتحويل الجمعيه الى كنيسه غير مرخصه و القفز فوق القانون الذى ينظم كل شئ بما فى ذلك بناء الكنائس و هذا ما تكرر كثيرا بعد ذلك و تمثل أكثر ما تمثل فى احداث الزاويه الحمراء الدمويه مما أدى للصدام الشهير مع السادات فقام بعدها بعزل البابا ووضعه تحت الاقامه الجبريه . لو كان ساعتها السادات طير له راسين تلاته بالقانون ما كانش اللى بيحصل دلوقتى بالشكل ده . تم تعديل 11 مايو 2011 بواسطة abaomar <strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 11 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مايو 2011 خلاص علشان نقفل الموضوع ده بالشكل اللي يرضى اخوانا السلفيين يبقى كلنا لازم نقول: احنا آسفين يا سلفيين المشكله في الناس كلها انما انتو صح وما بتغلطوش أبدا الـ"نصارى" هما اللي حرقوا كنايسهم علشان يلبسوكوا تهمه والإعلام العلماني القذر هو اللي فبرك فيديوهات التهديد ومقالات التحريض على الكنائس والليبراليين الكفره هما اللي حاصروا الكنائس والكاتدرائية وهيجوا الشارع على المسيحيين وماحدش مات ولا اتعور ولاحاجه لأ دول بس عاملين نفسهم ميتين علشان يخوفوا الناس منكم واحنا اللي عملنا الفتنة الطائفية وانتو اللي منعتوها بحكمتكم وعقلانيتكم مش عارفين من غيركم كنا هنعمل ايه احنا آسفين يا سلفيين احنا آسفين يا سلفيين رحمتك يا ربّ إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abaomar بتاريخ: 11 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مايو 2011 خلاص علشان نقفل الموضوع ده بالشكل اللي يرضى اخوانا السلفيين يبقى كلنا لازم نقول: احنا آسفين يا سلفيين المشكله في الناس كلها انما انتو صح وما بتغلطوش أبدا الـ"نصارى" هما اللي حرقوا كنايسهم علشان يلبسوكوا تهمه والإعلام العلماني القذر هو اللي فبرك فيديوهات التهديد ومقالات التحريض على الكنائس والليبراليين الكفره هما اللي حاصروا الكنائس والكاتدرائية وهيجوا الشارع على المسيحيين وماحدش مات ولا اتعور ولاحاجه لأ دول بس عاملين نفسهم ميتين علشان يخوفوا الناس منكم واحنا اللي عملنا الفتنة الطائفية وانتو اللي منعتوها بحكمتكم وعقلانيتكم مش عارفين من غيركم كنا هنعمل ايه احنا آسفين يا سلفيين احنا آسفين يا سلفيين رحمتك يا ربّ السلام عليكم احيي موضوعيتك و عدلك يا احمد يا ليبرالى يا حقانى لم يطلب احد اعتذار و ..لا ..سخريه الحق فقط ووضع الامور فى نصابها من ثبتت عليه خطيئه فليحاسب بسببها مسلم قبل مسيحى لكن ما يحدث يا احمد و نراه و نسمعه من اول دقيقه بعد الحادث فى الاعلام وحتى فى المنتدى هنا رمى التهمه و التبعه على السلفيين و فى كل الحوادث الاخيره و يتبين ..يتبين ..يا احمد بعد ذلك برائتهم منها و يكون شكل من اتهمهم اوحش من ذى قبل بعد كل فريه و اعيد الكلام القانون نفسه يا احمد يا ليبرالى يا حقانى لا يساوى بين الفعل و رد الفعل على هذا الاساس يجب ان نتعامل كبشر يحكمنا قانون لكن طريقه الصوت العالى و الاعلام الموجه ذو الاهواء لا و لم و لن تجدى . <strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 11 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مايو 2011 ثم يا احمد قبل وجود شنوده الثالث بطريرك الاسكندريه لم يشهد التاريخ المصرى و طوال القرن العشرين على الاقل اى احتكاكات او طائفيه فى مصر بإستثناء محاوله الانفصال القبطى فى خمسينات القرن الماضى على يد جماعه الامه القبطيه بقياده إبراهيم فهمى المحامى و التى تصدت لها أوافقك بعض الشيئ على تشدد البابا شنودة ، ولكنه ليس السبب في الفتنة التى تتحدث عنها ، الفتنة لم تكن موجودة يا اباعمر ليس لأن البابا شنودة الثالث لم يكن بابا بعد، الفتنة لم تكن موجودة لأن اللحى الكثة والجلاليب القصيرة والطرح البيضاء لم تكن قد ظهرت على الساحة بعد ، كل ماكان موجودا على استحياء وكان في بداياته هم " جماعة المسلمين " المعروفة باسم " التكفير والهجرة " ولم تكن شوكتها قج قويت بعد. أفكار هؤلاء هي السبب الرئيس في تنامي وتفاقم ازمة الفتنة الطائفية لان أفكارهم لاقت استحسانا وقبولا لدي بعض قليلي الثقافة وقليلي الدين وخاصة بين الشباب في ذلك الوقت -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abaomar بتاريخ: 11 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مايو 2011 ثم يا احمد قبل وجود شنوده الثالث بطريرك الاسكندريه لم يشهد التاريخ المصرى و طوال القرن العشرين على الاقل اى احتكاكات او طائفيه فى مصر بإستثناء محاوله الانفصال القبطى فى خمسينات القرن الماضى على يد جماعه الامه القبطيه بقياده إبراهيم فهمى المحامى و التى تصدت لها أوافقك بعض الشيئ على تشدد البابا شنودة ، ولكنه ليس السبب في الفتنة التى تتحدث عنها ، الفتنة لم تكن موجودة يا اباعمر ليس لأن البابا شنودة الثالث لم يكن بابا بعد، الفتنة لم تكن موجودة لأن اللحى الكثة والجلاليب القصيرة والطرح البيضاء لم تكن قد ظهرت على الساحة بعد ، كل ماكان موجودا على استحياء وكان في بداياته هم " جماعة المسلمين " المعروفة باسم " التكفير والهجرة " ولم تكن شوكتها قج قويت بعد. أفكار هؤلاء هي السبب الرئيس في تنامي وتفاقم ازمة الفتنة الطائفية لان أفكارهم لاقت استحسانا وقبولا لدي بعض قليلي الثقافة وقليلي الدين وخاصة بين الشباب في ذلك الوقت السلام عليكم اخى الحبيب محمد لكن يا محمد اللحى الكثه :closedeyes: و الجلاليب القصيره ليست هى السبب فى الفتنه و البابا شنوده تم تنصيبه عام 70 حتى قبل ظهور التكفير و الهجره و غيرها و السماح للتيار الاسلامى بالانطلاق على يد السادات للوقوف امام الشيوعيين عام 71 مشاكل البابا شنوده و النابعه من فكره و تشدده و الذى مبعثه افكار جماعه الامه القبطيه ظهرت قبل التأثير القادم من الشرق كما يحلو لك ان تقول و هو فكر ممنهج سواء كان هناك تكفير و هجره ام لم يكن و الدليل انه طوال سنين و عندما كان امن الدوله يستأصل شأفه الجماعات الاسلاميه و يبيدهم لم تتوقف تجاوزات الكنيسه و تمثلت فى منهج استمر سنوات من التطاول و التجاوز على الاسلام و المسلمين و دينهم و رسولهم و قرأنهم كما قلت من قبل . <strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
doctor ayman بتاريخ: 11 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مايو 2011 اعتقد ان الفتنه الطائفيه ظهرت مع الجماعات الاسلاميه في السبعينات والدليل علي ذلك المقارنه بين الخطاب الديني للازهر حينما كان هوه المرجعيه الدينيه الوحيده في ما قبل السبعينات وخطاب الجماعات الاسلاميه المختلفه فلم يكن هناك اي عداء بين الازهر والكنيسه حتي الاخوان المسلمين لم يكن بينهم وبين الاقباط عداء في الاربعينات والخمسينات حتي حدث التحول الكبير بعد اعتقال وتعذيب الاخوان فنتج عنه الافكار المتطرفه العنيفه وفكره الجهاد والجماعات التي انشقت عن التيار المعتدل في الاخوان واخيرا جاء السلفين بافكارهم من الجزيره العربيه ثم نقحوها واضافوا لها وما زلت اعتقد انه سيخرج من السلفيين جماعات منشقه عن التيار الاساسي وتعتنق السلفيه الجهاديه وحمل السلاح لتطبيق الجهاد كما يعتقدونه فهذا مايحدث دائما تتكون جماعه معتدله ثم ينشق عنها شباب متطرف ليكون جماعات عنيفه وثم مراجعات وانشقاقات ........ الخ الخ الخ الحل في الدوله المدنيه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان