شرف الدين بتاريخ: 9 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 مايو 2011 معليش سؤال شخصي يا استاذ أبومحمد ... ولحضرتك حرية ان تجيب عليه أو تتجاهله هل لديك اقارب أو أصدقاء مقربون في جهاز الشرطة؟ أصل أنا لاحظت أن معظم من يدافعون عن جهاز الشرطة بهذه الاستماتة هم من الدائرة الضيقة للضباط ... وبالتالي أتفهم دفاعهم عنهم وعن جهازهم من منطلق القرابة أو الصداقة الحميمة وأعتذر مقدما إن كان في السؤال تطفلا على خصوصيات حضرتك مع ان السؤال مش موجه ليا ... لكن على فكرة ... انا مفيش لا في الدايرة الضيقة ولا البعيدة حتى من قرايبي ضابط شرطة.. ومع ذلك بدافع عنهم. اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شرف الدين بتاريخ: 10 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 مايو 2011 مثال على رقي وتحضر أهالي المتظاهرين المسالمين ... والعهدة على المصري اليوم أهالى شهداء السويس يهددون بإحراق المدينة إذا تم منعهم من حضور محاكمة المتهمين بقتل المتظاهرين هذا هو إرهاب القضاء بعينه الذي نتحدث عنه... اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Ahmed Anwer بتاريخ: 10 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 مايو 2011 في أم الثورات العربية ،، تونس ،، ذات المستوي التعليمي و الإقتصادي الأعلي و العدد البسيط تمانية مليون مواطن ، و من غير تنوع ديني و اقليمي و ثقافي و نفذوا كل الأفكار العظيمة بتاعت المحاكمات العسكرية و الإقالة ،،،، الخ و مع ذلك عندهم حالة انفلات أمني قصوي و كل يوم عمليات تهريب مساجين و فتح سجون جماعي حتي الآن لدرجو إنهم رجعوا حظر التجول للساعة 9 !!! و فض أي مظاهرات و اعتصامات بالقوة ده تمن اي بلد لازم تدفعه إحنا ربنا ساترها معانا بس و شعب طيب أساسا الأمن قبل الثورة كان ضايع ما بالكم مرحلة ما بعد الثورة ؟؟؟ جهاز الشرطة المصري حاليا في وضع اقرب لوضع الجيش المصري بعد النكسة هتحتاج وقت عشان تتلم و زي ما كان الجيش ساعتها يستاهل الشرطة برده تستاهل و ما اعتقدشي حالهم هيتصلح غير بعد الإنتقال لحكم مدني بسنة مثلا اللي عنده حل منطقي يقوله بس اتهامات التواطؤ دي ،، معروف الغرض منها أيه إحنا دلوقتي في مرحلة فتن حقيقية الثورة كانت الدنيا واضحة حق و باطل مفهمشي فصال دلوقتي كله ملخبط و كله بيحقق مصالح و عايز ياخد حته من التورته و بس !!!!! إلا من رحم ربي علي الهامش : عديلي ضابط شرطة لو تفرق يعني ههههههه رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 10 مايو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 مايو 2011 اللي عنده حل منطقي يقوله بس اتهامات التواطؤ دي ،، معروف الغرض منها أيه ايه صحيح الغرض منها؟ ولو عند حضرتك حل منطقي ... يا ريت تقوله. إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 10 مايو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 مايو 2011 مقال رائع (كالعادة) لبلال فضل ... يطرح معظم التساؤلات التي تدور في عقول المصريين اليوم هل يجيب المجلس العسكرى على أسئلة الساعة؟ هل يجيب المجلس العسكرى على أسئلة الساعة؟ هل يجيب المجلس العسكرى على أسئلة الساعة؟ لا بأس إذن، فقد اهتمت جهات سيادية البلاغ الذى نشرته أمس، ولذلك استأذنت المواطن المصرى المحترم الذى أبلغنى بالمعلومات التى نشرتها أن أقوم بإعطاء بياناته لتلك الجهات، وبعد أقل من ساعتين علمت أن مسؤولا التقى به فى العاصمة العربية التى يقيم بها وحصل منه على جميع التفاصيل التى لديه، كان الرجل سعيدا بأن وجد من يهتم بما قاله، وربما أكون أنا سعيدا لأنه وجد ذلك الاهتمام، لكننى لا أظن أن حضرتك تشاركنا تلك السعادة، ليس لأنك كئيب لا سمح الله، بل لأنك إنسان عملى ستؤجل السعادة إلى حين سقوط مدبرى ومنفذى فتنة إمبابة وغيرها من الفتن فى قبضة العدالة، فضلا عن أنك بالتأكيد تقول فى قرارة نفسك «وهل كانت الجهات المسؤولة فى البلاد بحاجة إلى من يقول لها معلومات حول وجود مؤامرة مدبرة من فلول النظام التى ترتبط مصالحها ارتباطا عضويا بإسرائيل؟». بصراحة عندك حق، فأنت بالتأكيد قرأت تصريحات اللواء مختار الملا، مساعد وزير الدفاع، قبل ما حدث فى إمبابة بيومين، التى قال فيها بشكل قاطع إن فلول النظام السابق تقف وراء حوادث الانفلات الأمنى. وبالتأكيد قرأت الرسالة التى أصدرتها القوات المسلحة قبل نفس الكارثة بأيام وتحدثت عن رصد مواقع إنترنت من خارج مصر تقوم بإشعال الفتنة الطائفية وأكدت بشكل قاطع أن الجيش لن يسمح أبدا بتمزيق النسيج الوطنى المصرى وإثارة الفتنة بين أبناء مصر من المسلمين والمسيحيين، ولعلك بعد كل هذا سألت نفسك فور وقوع كارثة إمبابة عشرات الأسئلة التى تتردد فى الشارع المصرى بقوة، ومنها على سبيل المثال لا الحصر: إذا كان المجلس العسكرى يعرف كل هذا ويدركه فلماذا لم يتدخل بشكل مباشر ليصدر أوامره بمنع التظاهرة السلفية التى حاصرت مقر الكاتدرائية فى العباسية فى الجمعة قبل الماضى والتحقيق الفورى مع كل من دعا إلى تلك التظاهرة ونظمها بتهمة إثارة الفتنة، خاصة أن وزير العدل كشف عن وجود مواد بالفعل فى قانون العقوبات تحظر التجمهر أمام دور العبادة، ولو كان قد تم التعامل مع تلك المظاهرة بحزم لما تجرأ الذين شاركوا فيها على الذهاب إلى إمبابة مهددين فى تسجيلات مذاعة على الإنترنت باقتحام الكنيسة، والتسجيلات موجودة لكل من يسعى إلى شعبية زائفة فينفى أى دور لبعض السلفيين فى إشعال الفتنة مع أن وجودهم حول الكنيسة هو الذى أعطى الفرصة للمندسين لكى ينفذوا مؤامرتهم الدنيئة؟ لماذا لم يصدر المجلس قرارا قاطعا بإجبار المواطنة كاميليا شحاتة على المثول أمام النيابة لإسكات ألسنة المتخرصين وغلق ملفها الكئيب إلى الأبد؟ لماذا تم الانتظار حتى يتجمع كذا ألف مواطن أمام كنيسة مارمينا فى إمبابة دون أن تتدخل الشرطة العسكرية لفض التظاهرة بالقوة؟ أم أن العصى الكهربائية الخاصة بها لا تستخدم إلا مع الناشطين السياسيين فى ميدان التحرير وكلية الإعلام؟ لماذا لم نشاهد نفس الدرجة من الحسم التى شاهدناها يوم تسعة مارس وتسعة أبريل فى ميدان التحرير؟ ألا يعلم المجلس أن هؤلاء الذين يخرجون لمحاصرة الكنائس لا يجدى معهم أى خطاب دينى معتدل لأنهم لم يصدقوا أصلا أمين الاتحاد العالمى لعلماء المسلمين د. محمد سليم العوا عندما قال لهم إن كاميليا شحاتة لم تسلم فلماذا لم يعاملهم بمبدأ «إن الله يزع بالسلطان ما لا يزع بالقرآن»، ألم يكن ذلك سينجينا من مأزق عودة المسيحيين إلى الاعتصام أمام ماسبيرو؟ تعالوا إلى المزيد من الأسئلة: لماذا لم يطلب المجلس من جماعة الإخوان المسلمين التى منحها أفضلية خاصة فى لجنة تعديلات الدستور بأن يكون لها دور حاسم فى درء هذه الفتن لكى تثبت ما تدعيه من حضور فى الشارع، أم أنها حاضرة فى المكاسب السياسية فقط؟ لماذا الصمت على هذا التراخى المهين للشرطة فى حماية الأقسام والمستشفيات؟ ولماذا لا تتم محاسبة كل ضابط شرطة يتراخى فى تأدية واجبه؟ ولماذا لم تتم الاستجابة لواحد من أهم مطالب ائتلاف ضباط الشرطة الذى تحدث عن ضرورة إقالة عدد من القيادات الأمنية المساعدة لحبيب العادلى وفتح ملفات ثرواتها ونفوذها؟ لماذا لم يتم منذ اللحظات الأولى لخلع مبارك وضع مدرعة جيش وبعض أفراد الجيش أمام كل قسم شرطة به حجز يحتوى على مساجين وأمام كل مستشفى فى القاهرة والمحافظات خاصة أن اعتداءات البلطجية على المستشفيات والأقسام ظهرت جلية منذ أيام الثورة الأولى؟ لماذا الإصرار على التباطؤ فى إعادة محاكمة الناشطين السياسيين المعتقلين الذين صدرت بحقهم أحكام عسكرية ووصفوا بأنهم بلطجية، فى حين يرتع البلطجية الحقيقيون فى شوارع مصر؟ لماذا لم يتم الالتفات إلى تصريحات رئيس محكمة جنايات الإسكندرية التى تحدث فيها عن وجود مواد تسمح بمحاكمة مبارك ورجاله بتهم الفساد السياسى؟ لماذا لم تتم محاسبة أحمد شفيق ومحمود وجدى حول دورهما فى ملفى الانفلات الأمنى والثروات المنهوبة لكى يتضح هل هما مظلومان أم ظالمان؟ لماذا لم يُطلب من كل ضباط أمن الدولة والمباحث الجنائية ومديريات أمن الدولة أن يضعوا تحت تصرف القوات المسلحة كل ما لديهم من معلومات عن شبكة العلاقات التى كانت تربطهم بالقيادات السلفية وتشكيلات البلطجية التى تثير كل هذه الأزمات فى مصر؟ لماذا لا يعطى المجلس الفرصة لمن تثبت كفاءته من قيادات الصف الثانى فى الداخلية لكى تنال فرصتها فى إثبات جدارتها بحفظ الأمن ولو حتى من باب استغلال الطموح الإنسانى لفائدة البلاد؟ ألا يعلم المجلس أن التراخى فى هذه النقطة سيؤدى إلى فشل مهمته فى تحقيق مطالب الثورة ولن يفرق ذلك مع تلك القيادات ببصلة؟ أين ذهبت الروح الرائعة التى كتبت جملة «نعتذر ورصيدنا لديكم يسمح»، لماذا لم نرها ثانية تظهر لكى تصلح أخطاء مثل قرارات تعيين المحافظين، واختيار مصطفى الفقى لمقعد أمين جامعة الدول العربية، والسماح ببقاء رجل مثل سامى الشريف على مقعد قيادة الإعلام بعد أن ثبت أن الكفاءة تنقصه وأنه لم يزد الإعلام إلا خبالاً وتخبطاً فى هذه الفترة العصيبة؟. لماذا لا يتم توحيد المعايير التى يتم التعامل بها مع كل الأحداث فى مصر؟، لماذا يتم الصمت على تفاصيل صغيرة يتم تداولها فى مواقع الإنترنت مع أنها يمكن أن تثير جدلا كبيرا بين الناس، منها على سبيل المثال لا الحصر ما قاله اللواء إسماعيل عتمان للإعلامية بثينة كامل من أن هناك ثواراً يتلقون دولارات من الخارج، ونشرت بثينة تلك الاتهامات وغيرها على موقع تويتر وتناقله الآلاف دون أن نسمع تعليقا أو ردا أو اعتذارا عنه؟ لقد قلت مرارا وتكرارا إن ثقتنا فى الجيش لا حدود لها، وإننا ندرك أنه العمود الصلب الذى نجا من التهشيم فى عهد مبارك، لكننى قلت أيضا مرارا وتكرارا إن ذلك لا يعنى عدم نقد الأداء السياسى للمجلس العسكرى الذى يتولى السلطة السياسية الآن فى البلاد، ولذلك أقول من موقع الخوف على مصر إنه إذا لم يسارع المجلس الأعلى للقوات المسلحة إلى الإجابة عن كل هذه الأسئلة التى يتداولها الناس الآن وبمنتهى الصراحة فإنه سيفتح الباب للمزيد من الأسئلة الشائكة التى أخشى أن كثيرا منها بدأ يتداول بين الناس الآن بشكل أو بآخر ومن بينها: هل هناك نية مبيتة لفرض الأحكام العرفية على البلاد وبقاء الجيش فى السلطة فترة أطول؟ ماذا عن بعض الكتاب الذين يطالبون المجلس بالبقاء فترة أطول فى الحكم، بعضهم يطالب بأن تصل تلك الفترة إلى سنة كاملة وبعضهم يطالب بأن تكون ثلاث سنوات، هل تطوع هؤلاء الكتاب بذلك من تلقاء أنفسهم؟ وهل يمكن ربط هذه الدعوات بهذا التراخى عن الحسم فى أشياء كان يمكن أن يتم الحسم فيها؟ هل المجلس يريد أن يصل الشارع بنفسه إلى هذا الاستنتاج هربا من شعوره بالرعب الناتج عن تضخيم الإعلام لكل حادثة تقع هنا أو هناك؟ نعم نعلم أن المجلس قال بشكل قاطع قبل ذلك إنه لا يريد البقاء فى السلطة أكثر من الوقت اللازم لإجراء الانتخابات البرلمانية أو الرئاسية، لأن بقاءه فترة أطول ليس فى مصلحة البلاد ونحن نصدقه ونصدق تعهده بتسليم السلطة إلى القيادة المدنية المنتخبة التى يرضاها الشعب، ونعلم أن السياسة الخارجية المحترمة التى تتخذها مصر الآن لن تجعل إسرائيل تقف مكتوفة الأيدى وستعلن الحرب على مصر مستخدمة كل أسلحتها العلنية والسرية، ومتحالفة فى ذلك مع القوى الرجعية التى ستبذل كل ما تستطيع لمنع عودة مصر لقيادة الأمة العربية، نعلم أن الوضع الاقتصادى لا يسر إلا عدواً أو كارهاً، نعلم أن العصابات المسلحة التى نمت وترعرعت فى عهد مبارك لن تستسلم بسهولة، نعلم أن الجيش يواجه تحديات إقليمية ضخمة، نعلم أن هناك حسابات معقدة تجعل مصارحة الشعب بكل شىء أمرا مستحيلا، كل هذا نعلمه، لكنه للأسف لا يحمل أى إجابات عن الأسئلة التى تدور فى الشارع الآن، ولذلك فاللحظة التى نعيشها الآن لا تحتمل سوى سبيل واحد وحيد: المصارحة، ولن ينقذ هذا الوطن الآن سوى المصارحة الكاملة، بعيدا عن الجمل الإنشائية حتى لو كانت صادقة. ختاما: الآن أصبح المجلس الأعلى للقوات المسلحة يعلم من خلال تجاربه العديدة طيلة الأسابيع العصيبة الماضية أن الغالبية العظمى من أبناء مصر عندما هتفت من أعماق قلوبها «الجيش والشعب إيد واحدة»، لم تكن تهتف به خائفة أو متزلفة، بل كانت تدرك الدور الذى قام به فى حماية الثورة، ولذلك فقد كانت حريصة كل الحرص على عدم السماح بشق صفه تحت أى مبرر، لكن هذه الجماهير عندما أعلنت ثقتها بالمجلس لم تعطه تلك الثقة على بياض بل كانت ثقة ممنوحة على أرضية تعهده بتحقيق مطالب الثورة،ولذلك فهذه الجماهير تدرك أن المجلس لن يصغى إلى أعضاء رابطة صناع الطغاة الذين يحاولون إلباس الحق بالباطل وهم يعلمون، وتثق بأنه <br style="margin-top: 0px; margin-right: 0px; margin-bottom: 0px; margin-left: 0px; padding-top: 0px; padding-right: 0px; padding-bottom: 0px; padding-left: 0px; ">سيظل وفيا بتعهده القاطع بتحقيق جميع مطالب الثورة، ولذلك فهى تنتظره الآن لكى يبدد الغيوم الداكنة الكئيبة التى تراكمت فى سماء الوطن، وليس هناك سبيل لذلك سوى الحسم، والمصارحة، المصارحة، المصارحة. والله من وراء القصد، أو هكذا أزعم. بلال أثار نقطة كنت عايز أسأل عنها بالأمس ولكني أثرت الصمت حتى لا اتهم بمعاداة الإسلام وبأني جزء من مؤامرة علمانية ضد التيارات الإسلامية الى آخر هذه الاسطوانة التي تتكرر في أجواء الإرهاب الفكري التي نعيش فيها ... فين الإخوان المسلمين من اللي بيحصل؟ هم تقريبا التيار الوحيد الذي لم يسمع صوته في الأزمة؟ ايه خايفين يخسروا أصوات السلفيين اللي شالوهم على أكتافهم إن هم انتقدوا تصرفاتهم ولا خايفين صورتهم تتهز إن هم أيدوا السلفيين فيما يقومون به ... كنت قد كتبت تعليقا قلت في بدايته أن من حضر العفريت عليه أن يصرفه ... والإخوان هم من حضر عفريت السلفيين بعد أن تحالفوا معهم خلال مرحلة الاستفتاء وبالتالي فهم مطالبون بأن يكبحوا جماحهم ... خصوصا وأنهم هم التيار الوحيد القادر على ذلك بحكم العلاقة العضوية والتداخل بين المجموعتين. إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 10 مايو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 مايو 2011 معليش سؤال شخصي يا استاذ أبومحمد ... ولحضرتك حرية ان تجيب عليه أو تتجاهله هل لديك اقارب أو أصدقاء مقربون في جهاز الشرطة؟ أصل أنا لاحظت أن معظم من يدافعون عن جهاز الشرطة بهذه الاستماتة هم من الدائرة الضيقة للضباط ... وبالتالي أتفهم دفاعهم عنهم وعن جهازهم من منطلق القرابة أو الصداقة الحميمة وأعتذر مقدما إن كان في السؤال تطفلا على خصوصيات حضرتك مع ان السؤال مش موجه ليا ... لكن على فكرة ... انا مفيش لا في الدايرة الضيقة ولا البعيدة حتى من قرايبي ضابط شرطة.. ومع ذلك بدافع عنهم. لأ انت براءة يا استاذ شرف خلاص عرفنا حضرتك عايز ايه من مداخلاتك السابقة أنا طرحت سؤالي على الاستاذ أبومحمد بصفته أحد الداعين لدولة مدنية ديموقراطية إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 10 مايو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 مايو 2011 (معدل) وهذا مقال آخر حول نفس النقطة لكاتب - يمكن أن تحبه أو تكرهه ولكنك لا يمكن أن تتجاهله - يحاول فيه الإجابة على السؤال الاساسي ... من يقف وراء الفوضى الأمنية في مصر مَنْ يدفع مصر إلى الفوضى؟ بقلم: علاء الأسوانى فى الشهر الماضى ذهبت لتناول العشاء بمنطقة الحسين، تبادلت الحديث مع العاملين بالمطعم ففوجئت بأحدهم يقول: ــ إذا ذهبت إلى ميدان الحسين فاحترس لأنه أصبح مليئا بالبلطجية والمجرمين. ولما سألته «لماذا لا تقبض الشرطة عليهم؟» قال: ــ لقد سألت أمين شرطة من المنطقة فقال لى إنه يعرف كل هؤلاء المشبوهين واحدا واحدا، لكن لديه تعليمات بألا يتعرض لهم مهما فعلوا. واقعة أخرى حدثت للكاتب المعروف مدحت العدل، الذى كان فى شرم الشيخ وفوجئ ببعض البلطجية يتحرشون جنسيا ببعض السائحات فذهب يشكوهم إلى ضباط الشرطة الموجودين فى المنطقة فقالوا له: ــ قبل الثورة كنا نقبض على هؤلاء المتحرشين ونرحّلهم من المدينة لكننا الآن ممنوع علينا التعامل معهم. هذا الكلام كاذب بالطبع، فلا يوجد ما يمنع ضباط الشرطة من تطبيق القانون، لكنهم ببساطة لا يريدون أن يؤدوا واجبهم. كل يوم تحدث اعتداءات على أرواح المصريين وأعراضهم وممتلكاتهم بواسطة البلطجية بينما ضباط الشرطة لا يفعلون شيئا لمنع الجريمة. البلطجية يهاجمون كل شىء فى مصر، بدءا من أقسام الشرطة إلى قاعات المحاكم حتى المستشفيات والكنائس. عندما اقتحم البلطجية المسلحون مستشفى المطرية أطلقوا الرصاص وروعوا الأطباء والمرضى على مدى أربع ساعات، وأصابوا طبيبا بجرح غائر فى قدمه، وقتلوا أحد المرضى ثم خرجوا من المستشفى بينما ضباط الشرطة يتفرجون عليهم بهدوء.. الخلاصة أن الشرطة فى مصر معطلة، ضباط الشرطة لا يريدون حماية الناس ويتقاعسون عن أداء واجبهم.. وأسباب ذلك متعددة: أولا: هناك عامل نفسى. ضباط شرطة كثيرون تربوا على ثقافة الاستعلاء على المواطنين، والأمن بالنسبة إليهم لا يتحقق إلا بالضرب والقمع والتعذيب، وهؤلاء يعتبرون نجاح الثورة هزيمة لهم ويحسون بأنهم انكسروا أمام الناس لأنهم كانوا يعتبرون أنفسهم فوق القانون ولا يعرفون كيف يتعاملون مع المواطنين باحترام، وبالتالى فهم يتقاعسون عن حماية المصريين كأنما يعاقبونهم على قيامهم بالثورة أو كأنهم يريدونهم أن يختاروا بين أمرين: إما قمع الشرطة وإهاناتها وإما ترويع البلطجية والخارجين على القانون. ثانيا: ضباط شرطة كثيرون مارسوا الفساد فى العهد البائد، وكانوا يربحون أموالا طائلة بطريقة غير شرعية، وهؤلاء قضت الثورة على مكاسبهم، وبالتالى لم يعد لديهم باعث حقيقى على العمل لأنهم تعودوا على دخول مرتفعة فأصبح عليهم أن يعيشوا على رواتبهم فقط. ثالثا: سوء الإدارة. وزير الداخلية اللواء منصور عيسوى رجل طيب ونظيف اليد لكنه فشل حتى الآن فى تطهير جهاز الشرطة وإرجاعه إلى حالته الطبيعية، معظم مساعدى وزير الداخلية الحالى هم أنفسهم مساعدو الوزير الأسبق الذى يحاكم الآن بتهمة الفساد وقتل المتظاهرين. مديرو الأمن الذين يحاكمون بتهمة قتل المتظاهرين لم يتم إيقافهم عن العمل، بل إن أحدهم وهو اللواء فاروق لاشين، مدير الأمن السابق فى محافظة الشرقية، أحيل إلى المحاكمة بتهمة قتل المتظاهرين وبدلاً من إيقافه عن العمل تمت ترقيته بتعيينه مديرا لأمن الجيزة. إن هذه الأوضاع الشاذة تفسر كثيرا مما يحدث فى مصر الآن. ماذا نتوقع من ضابط شرطة يحاكم بتهمة القتل وهو لايزال يعمل فى منصبه؟! ألا يمكن أن يستعمل سلطته من أجل إفساد الأدلة التى تدينه؟!.. الغريب أن ضباط أمن الدولة الذين مارسوا التعذيب سنوات لايزال كثيرون منهم يعملون فى وظائفهم كأن لم يكن، ولكن بعد أن تغير اسم جهاز أمن الدولة إلى «الأمن الوطنى».. ماذا نتوقع من ضابط تتلخص خبرته كلها فى ضرب المواطنين وتعليقهم من أقدامهم كالذبائح وصعقهم بالكهرباء..؟! هل يمكن أن يتحول هذا الضابط بين يوم وليلة من جلاد إلى محقق يحترم القانون وحقوق الإنسان..؟ بالطبع، هناك ضباط شرطة كثيرون لم يمارسوا الفساد ولا التعذيب ولم يقتلوا المتظاهرين، وقد كون هؤلاء الضباط الشرفاء «ائتلاف ضباط الشرطة» وقدموا إلى الوزير عيسوى اقتراحات محددة حتى يقوم بتطهير الشرطة من الفاسدين، لكن الوزير للأسف لم يستفد بمقترحاتهم ولم ينفذ منها شيئا. على أن ما تشهده مصر من أحداث خطيرة لا يرجع فقط إلى غياب الشرطة.. فثمة مؤامرة يتم تنفيذها خطوة خطوة حتى تنزلق مصر إلى فوضى شاملة تمهيدا لشىء ما يريد أعداء الثورة تنفيذه. هذه المؤامرة تشترك فيها عناصر داخلية وخارجية. إن رموز النظام السابق المحبوسين الآن تمهيدا لمحاكمتهم، وأتباعهم فى الخارج، مستعدون لإنفاق الملايين من أجل تخريب مصر انتقاما من الثورة التى خلعتهم من السلطة وألقت بهم فى السجون، وهم بلاشك يتعاونون مع ضباط أمن الدولة الذين يملكون كل ما يلزم من أدوات التخريب: المعلومات الدقيقة عن كل مؤسسات المجتمع المصرى والخبرة والسلاح والعملاء المدسوسون فى كل مكان. العناصر الداخلية التى تتآمر على الثورة معروفة، أما العناصر الخارجية فأولها إسرائيل التى دافعت عن حليفها المخلص حسنى مبارك إلى اللحظة الأخيرة، إسرائيل أعلنت بوضوح استياءها من تغير السياسة الخارجية لمصر بعد الثورة.. مصر الآن، لأول مرة منذ عقود، تحقق مصالحها الوطنية دون اعتبار لما تريده إسرائيل.. مصر تتفاوض من أجل بيع الغاز لإسرائيل بسعر عادل، وقد قررت فتح معبر رفح من أجل فك الحصار عن الفلسطينيين فى غزة، وهى تعمل على استعادة علاقاتها المقطوعة مع إيران، وقد نجحت فى عقد مصالحة بين الفصائل الفلسطينية.. من السذاجة أن نتصور أن إسرائيل التى تملك واحدا من أقوى أجهزة المخابرات فى العالم سوف تقف مكتوفة الأيدى وهى ترى مصر تنهض وتتحول إلى دولة ديمقراطية قوية تهدد المصالح الإسرائيلية هناك أيضا بعض العائلات الحاكمة فى دول الخليج التى دافعت عن حسنى مبارك وفعلت المستحيل حتى تمنع محاكمته. هذه الأنظمة الخليجية تكره الثورة المصرية وتدافع عن حسنى مبارك ليس فقط لأنه كان صديقا لهم وليس فقط لأنه وأفراد أسرته كانوا شركاء فى مشروعات مالية عملاقة مع بعض أمراء الخليج، بل لعل السبب الأهم أنهم يعلمون أن مصر تقدم دائما النموذج للعالم العربى كله، وبالتالى فإن خلع الرئيس الظالم الفاسد فى مصر ثم مثوله أمام محاكمة عادلة وإدانته ستؤدى بالتأكيد إلى تصدير الثورة إلى تلك البلاد النفطية التى مازالت تعيش فى مرحلة القبيلة حيث الحاكم هو شيخ القبيلة والأب ورمز الدولة الذى لا يجوز أبدا الخروج عليه أو توجيه النقد لسياساته مهما كانت فاسدة وظالمة.. بقى أن نعلم أن الجماعات السلفية فى مصر كانت على مدى عقود وثيقة الصلة بجهاز أمن الدولة وبالنظام السعودى معا، الأمر الذى قد يفسر لماذا تلعب هذه الجماعات الآن دورا رئيسيا فى مسلسل التخريب. بقى اعتبار مهم: لقد قامت القوات المسلحة المصرية بحماية الثورة المصرية وتعهدت بتنفيذ كل مطالبها.. هذا الدور العظيم للجيش المصرى لن ينساه المصريون أبدا، لكن تعامل الجيش مع أحداث الشغب كثيرا ما تغير من حادثة إلى أخرى بطريقة غير مفهومة.. لقد قامت الشرطة العسكرية بفض اعتصام طلبة كلية الإعلام فى جامعة القاهرة با لقوة واستعملت العصى الكهربائية لإخراجهم، وبنفس الطريقة قبضت الشرطة العسكرية يوم 9 مارس الماضى على المتظاهرين فى ميدان التحرير الذين تم تقديمهم إلى محاكمة عسكرية قضت بحبسهم لفترات تتراوح بين عام وثلاثة أعوام.. هذا الاستعمال المسرف للقوة لم يلجأ إليه الجيش فى حوادث أكثر خطورة، ففى محافظة قنا قطع المواطنون خط قطار الصعيد وعطلوا الطرق السريعة كلها فلم تمنعهم الشرطة العسكرية ولم تقبض عليهم، وقامت بعض الجماعات السلفية فى قنا أيضا بالاعتداء على مواطن قبطى وقطع أذنه فلم يقبض على الفاعل ولم يقدم إلى المحاكمة وتم الاكتفاء بمجلس صلح تنازل فيه القبطى عن حقوقه، وقد تم هدم كنيسة فى أطفيح فلم تقبض الشرطة العسكرية على مواطن واحد من الذين ارتكبوا الجريمة ولم تمنعهم من ارتكابها. صحيح أن القوات المسلحة أعادت بناء الكنيسة على نفقتها وهذا تصرف طيب لكن العدل لا يتحقق إلا بتطبيق القانون. مرة أخرى قام السلفيون بإحراق الأضرحة فى أكثر من محافظة فلم يقبض على واحد منهم، الأمر الذى أغرى بعض السلفيين بالتمادى فى أفعالهم فقاموا بمحاصرة الكاتدرائية وهددوا باقتحامها لتحرير السيدة كاميليا شحاتة المسيحية التى يزعمون أنها أسلمت فاحتجزتها الكنيسة. إن اقتحام دور العبادة بالقوة وترويع المصلين الآمنين فى حدود معلوماتى جرائم يعاقب عليها القانون لكن الشرطة العسكرية لم تقبض على شخص واحد من الذين هاجموا الكنائس بل اكتفت بمنعهم من دخولها.. ثم تصاعدت المؤامرة من أجل إحداث الفتنة الطائفية، فبعد أن تبين أن مزاعم السلفيين كاذبة وظهرت كاميليا على قناة تليفزيونية قبطية لتنفى إسلامها وتؤكد أنها ستظل على دينها المسيحى فى اليوم التالى مباشرة تم الترويج لشائعة جديدة مفادها أن سيدة مسيحية أخرى قد أسلمت واختطفتها الكنيسة.. لقد أذاع بعض المواقع على الإنترنت تسجيلا من غرفة بالتوك.. يقوم فيه شخص بتحريض من سماهم بـ«الإخوة المسلمين» على الهجوم على كنيسة مارمينا بإمبابة وهو يصف لهم الطريق إليها ويؤكد لهم أن الأخت المسلمة محتجزة فى بيت بجوار الكنيسة ويدعوهم إلى تفتيش البيت بحثاً عنها ويقول لهم بالحرف: ــ اهجموا على البيت وأخرجوا كل النصارى منه وفتشوه.. أنتم 300 فرد وتستطيعون أن تفعلوا ذلك بسهولة. وقد حدث.. فقد هاجمت مجموعات مسلحة مجهولة كنيسة مارمينا وأشعلوا النار فيها ثم انسحبوا وتم تبادل إطلاق النار على مدى ساعات حتى سقط 11 شهيدا، مسلمين ومسيحيين، السؤال هنا: إذا كانت الشرطة المصرية معطلة ولا يمكن الاعتماد عليها فلماذا لم تمنع الشرطة العسكرية البلطجية من الهجوم على الكنيسة؟!. لماذا لم تستعمل العصى الكهربائية لردعهم، كما فعلت مع طلبة كلية الإعلام، وأيهما أخطر: اعتصام سلمى للطلاب، أم اعتداء على الكنيسة وإحراقها؟ إن القوات المسلحة التى طالما حمت مصر واحتضنت الثورة مطالبة الآن بأداء مهمة وطنية جليلة.. أن تنفذ القانون فورا وبحسم على كل من يخالفه. مصر الآن بين طريقين لا ثالث لهما: إما القانون وإما الفوضى. تم تعديل 10 مايو 2011 بواسطة أحمد سيف إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 11 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مايو 2011 أحمد سيف قال لشرف الدين : انت براءة يا استاذ شرفخلاص عرفنا حضرتك عايز ايه من مداخلاتك السابقة أنا طرحت سؤالي على الاستاذ أبومحمد بصفته أحد الداعين لدولة مدنية ديموقراطية مادمنا لسه فى المحكمة يبقى والله العظيم أقول الحق .. أنا لى نسيب - من بعيد - لواء شرطة على المعاش من 2007 .. أروَّح بقى يا باشا ؟ :P فين الإخوان المسلمين من اللي بيحصل؟ هم تقريبا التيار الوحيد الذي لم يسمع صوته في الأزمة؟ ايه خايفين يخسروا أصوات السلفيين اللي شالوهم على أكتافهم إن هم انتقدوا تصرفاتهم ولا خايفين صورتهم تتهز إن هم أيدوا السلفيين فيما يقومون به ... كنت قد كتبت تعليقا قلت في بدايته أن من حضر العفريت عليه أن يصرفه ... والإخوان هم من حضر عفريت السلفيين بعد أن تحالفوا معهم خلال مرحلة الاستفتاء وبالتالي فهم مطالبون بأن يكبحوا جماحهم ... خصوصا وأنهم هم التيار الوحيد القادر على ذلك بحكم العلاقة العضوية والتداخل بين المجموعتين. وده سؤال تحقيق برضه .. ولا هو سؤال بحثا عن معلومة ؟ إذا كان تحقيق .. يبقى والله العظيم أقول الحق .. أنا يا باشا لا لى دعوة لا بده ولا بده ولا ليا اصحاب أما إذا كان بحثا عن معلومة فممكن أقول لحضرتك إنى شفتهم فى الهرم فى الحتة دى نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 21 مايو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 21 مايو 2011 أنا يا باشا لا لى دعوة لا بده ولا بده ولا ليا اصحاب لأ حضرتك أنا مش باشا ولي موضوع بهذا العنوان قبل الثورة بعام كامل بعد ثورتنا المباركة الغيت الباشوية والحمد لله وأصبح جميع المواطنين سواسية أمام القانون لكن إذا كنت مصرّ على استخدام هذه الكلمة لمخاطبة ضباط الشرطة بحكم العادة مافيش مانع تستخدمها مع نسيب حضرتك ... لكن في الجلسات الخاصة فقط لو تكرمت لأنه لا مكان لها في العهد الجديد وغريبة أن تصدر تلك العبارات ممن كتب موضوعا عنوانه (إني أتهم) نصّب فيه نفسه مدعيا وقاضيا لمحاكمة الثورة ومن يدافعون عنها نيجي بقى للجد تؤاطؤ جهاز الشرطة (أو على الأقل جزء كبير منه) حقيقة ثابتة لا تقبل الجدل ... وهذا استنتاج توصلت اليه من خلال تجربة شخصية صباح يوم الاثنين الماضي توجهت لقسم شرطة في القاهرة لاستخراج مستند رسمي وطلب مني أن أعود لاستلامه بعد ثلاثة ساعات تقريبا قلت بدل ما أروّح وأرجع في زحمة الشوارع ما أنتظر في أي مكان قريب من القسم لحين موعد الاستلام عندما توجهت الى قهوة شعبية قريبة من القسم وجدتها مزدحمة بجنود وأمناء وحتى ضباط الشرطة يثرثرون ويدخنون ويلعبون ويشربون ... بينما الشوارع المحيطة خالية تقريبا من الشرطة قلت يمكن الجماعة قاعدين ياخدوا اصطباحتهم وهيروحوا أشغالهم بعد قليل ... لكن خاب أملي وظل الجميع جالسون الساعات الثلاثة كاملة بل زاد عددهم مع قدوم المزيد من رجال الشرطة حتى امتلأ المقهى عن آخره ولم يعد فيه كرسي فاضي ... حتى أني اضطررت لمشاركة طاولتي مع اثنين من أمناء الشرطة واللي زاد وغطى أنني سمعت بإذني من يقول بالصوت العالي وبشكل متكرر: احنا كده مبسوطين ومرتاحين ... مش هما عاملين ثوره ... يشربوا بقه آدي جهاز الشرطة اللي البعض عايزينا نعمل له جمعة وفاء والذي يستميت البعض في الدفاع عنه ويتهموننا بمحاولة تخريب البلد لأننا نطالب بإعادة بناءه على أسس سليمة وأترك التعليق لحضراتكم إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان