fatfouta بتاريخ: 9 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 مايو 2011 هيكل يعود للأهرام بعد غياب 36 عاما القاهرة – محرر مصراوى : يستأنف الكاتب الكبير محمد حسنين هيكل كتابة مقاله الشهير "بصراحة" بصحيفة الاهرام وذلك بعد انقطاع دام لأكثر من 36 عاما. المقال مقرر نشره الثلاثاء سيتناول الأزمة الطائفية والأحداث التي جرت فى إمبابة يوم السبت . كان اول مقالات هيكل بصحيفة الأهرام تحت عنوان بصراحة يوم 10 أغسطس 1957 بعنوان السر الحقيقي،واخر مقال له يوم 1 فبراير 1974 بعنوان الظلال.. والبريق. http://www.masrawy.com/News/Egypt/Politics/2011/may/10/hikl_return.aspx رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م تيمور المراغي بتاريخ: 9 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 مايو 2011 ياااه تسلمي يا فتفت ,, ومستني مش حقرا المقال غير منك هنا تحيتي ,, المجد لولادك المخلصين ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
fatfouta بتاريخ: 9 مايو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 9 مايو 2011 الكلام ده من الاهرام انا معرفش هو ده المقال ولا فيه مقال تانى هيُنشر صباحا ان شاء الله هيكل يكتب لـ"الأهرام": هناك جيش يدير دون أن يظهر.. ومجلس وزراء يظهر دون أن يديرتنشر صحيفة الأهرام فى صفحتها الأولى فى عددها الصادر الثلاثاء مقالا قصيرا للأستاذ محمد حسنين هيكل حول الأزمة الطائفية والأحداث التى جرت فى إمبابة يوم السبت الماضى. وهذه هى المرة الأولى التى يعود فيها الأستاذ هيكل للأهرام منذ سنوات طويلة. والمقال هو جزء من حوار طويل أجراه معه الأستاذ لبيب السباعى رئيس مجلس إدارة مؤسسة الأهرام. ومن المتوقع أن يقوم الأستاذ بزيارة قريبا للأهرام. فى مقدمة المقال ذكرت الصحيفة أنه، بعد حوار مطول أجراه الأهرام مع الأستاذ محمد حسنين هيكل بعد سنوات من طويلة من الفراق، طرح الأستاذ هيكل رؤية شاملة لقضايا الشأن المصرى والعربى والدولى. وبعد ساعات من الحوار الذى أجراه لبيب السباعى رئيس مجلس الإدارة مع الأستاذ هيكل والذى تبدأ "الأهرام" فى نشره يوم الجمعة المقبل،اندلعت أحداث الفتنة الطائفية بصورتها المفزعة وقد استشعر الأستاذ هيكل أن القضية بخطورتها لا تحتمل الانتظار، فرأى لاعتبارات السرعة أن يرد على السؤال كتابة وبقلمه فى قضية ملحة فرضت نفسها خارج سياق الحوار الذى تنشره "الأهرام" على ثلاثة أيام بدءا من الجمعة. هذه أزمة تفرض نفسها على كل الناس مواجهتها بنزاهة لأنها فى هذه اللحظة أكبر من كونها فتنة طائفية. فى هذه الأزمة بالفعل جانب طائفى له أسبابه التى تأخرنا كثيرا فى علاجها مثلما تأخرنا فى علاج مشكلة مياه النيل . مع تماثل فى أهمية المشكلتين واحدة تتعلق بحياة البلد والثانية تتعلق بسلامته وكلا المشكلتين دخلت مرحلة التعقيد ولا أقول الاستعصاء بسبب عدم الفهم أو بسبب قلة العزم. لقد تحدث كثيرون فى المشكلة الطائفية وطمأنوا وحللوا واقترحوا وكانت الفرصة متاحة للنظام السابق مرة تلو الأخرى وضاعت الفرص كما ضاعت فرص كثيرة سبقتها فى نواح أخرى. وكل المشاكل بما فيها المشكلة الطائفية هذه اللحظة يمكن أن تأخذ أبعادا أكثر خطورة وأبرز الأسباب بوضوح أن هناك التباسا فى ممارسة سلطة الدولة لابد له من حل سريع لأن سلطة الدولة فى أى بلد فى الدنيا هى أساس ضبط إيقاع الحركة فيه وملخص القول هنا فى نقطتين: الأولى: أن درس التاريخ يعلم الجميع أن حالة الفوضى ملازمة بالطبيعة لحالة الثورة فى ظروف تغييرات أساسية تجرى فى أى مجتمع والذى حدث لأسباب كثيرة أن قوى الثورة فى مجتمعنا انصرفت لكى تعطى الفرصة للتغيير لكن قوى الفوضى اندفعت لكى تستغل فرصة التغيير مع وجود شراذم من نظام قديم وهاربين عمدا من السجون وعناصر جموح يتعلل بالدين ومطالب عيش، تأخر الوفاء بها وفساد يتفجر يوميا على صفحات الجرائد وموجات الإذاعة وشاشات التليفزيون فإن هناك بالفعل حالة قلق تحاول أن تبحث عن نقاط ضعف تفلت منها. وكل ذلك يتدافع فى مناخ إقليمى خطر ودموى وفى مناخ عالمى متحفز ومتوجس. والثانية أنه فى هذا الوقت تشتد فيه الحاجة إلى ضابط إيقاع ينظم الأداء السياسي فإن السلطة فى مصر تواجه معضلة. القرار هناك فى مجلس أعلى للقوات المسلحة موثوق فيه لكنه يدير دون أن يظهر وتنفيذ القرار هناك فى مجلس وزراء وفيه عدد من الرجال المحترمين، لكن هذا المجلس يظهر دون أن يدير ثم إن قوى الإجبار فى الدولة. وهى ركيزة أى استقرار ونظام حسم، معلقة على بوليس هو حاليا لا يقدر وعلى قوات مسلحة هى بالحق غير مختصة. هنا فإن المجال مفتوح لفراغات كبيرة وبصراحة فذلك أول ما يجب الوقوف أمامه وعلاجه وليس للمشكلة الطائفية فقط ولكن لغيرها كثير بحيث تتبين وتتأكد خطوط السلطة ومصادر ومسارات صنع القرار واحترامه وتنفيذه وأن تكون الخطوط محددة خصوصا فى مرحلة انتقال فالانتقال تأسيس لما بعده وليس تأجيلا محولا إلى غد لم تظهر بعد سلطته. http://gate.ahram.org.eg/NewsContent/13/87/68934/%D8%A7%D9%84%D8%A3%D8%AE%D8%A8%D8%A7%D8%B1/%D8%B5%D8%AD%D8%A7%D9%81%D8%A9-%D9%88-%D8%AA%D9%88%D9%83-%D8%B4%D9%88/%D9%87%D9%8A%D9%83%D9%84-%D9%8A%D9%83%D8%AA%D8%A8-%D9%84%D9%80%D8%A7%D9%84%D8%A3%D9%87%D8%B1%D8%A7%D9%85-%D9%87%D9%86%D8%A7%D9%83-%D8%AC%D9%8A%D8%B4-%D9%8A%D8%AF%D9%8A%D8%B1-%D8%AF%D9%88%D9%86-%D8%A3%D9%86-%D9%8A%D8%B8%D9%87%D8%B1-%D9%88%D9%85%D8%AC%D9%84.aspx رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
fatfouta بتاريخ: 10 مايو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 10 مايو 2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
fatfouta بتاريخ: 15 مايو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 15 مايو 2011 هيكل : مجلس للأمن الوطنى ودستور .. ولا أجد حرجا فى تسمية المشير رئيسا .. ليبيا ستقسم وتنظيم للقاعدة قرب حدودنا في الجزء الثاني من حواره مع الاهرام يؤكد الاستاذ محمد حسنين هيكل ان الدولة مستمرة وان ما يتغير هو النظام لان الدولة لابد ان تكون موجودة في كل موقع من الجغرافيا ما دام هناك شئ يعيش في الزمان.ويطرح الاستاذ هيكل جدول اعمال وطنيا مقترحا ، بخطوات متتالية وبفترات زمنية محددة تنتهي بانتخابات رئاسة الجمهورية مشيرا الي انه خلال مرحلة انجاز جدول الاعمال المقترح لايجد حرجا في تسمية المشير محمد حسين طنطاوي رئيسا للدولة في هذه المرحلة الانتقالية,وحتي إتمام جدول الأعمال المقترح. ويتناول الأستاذ هيكل الحالة الثورية علي الساحة العربية من سوريا إلي اليمن وليبيا. و يكشف الأستاذ عن آخر زيارة لليبيا استغرقت عدة ساعات التقي فيها لآخر مرة بالعقيد القذافي وسمع منه ما جعله يصفه- لأحمد قذاف الدم بأن العقيد فقد صلته بالزمن!! تكملة المقال هنا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
fatfouta بتاريخ: 19 مايو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 مايو 2011 ماذا قال هيكل حرفيا حول ثروة مبارك؟ في حواره مع الأهرام قال الأستاذ محمد حسنين هيكل ـ ردا علي سؤال: هل تري أن الصحافة المصرية كانت علي مستوي الثورة المصرية؟ انه ربما كان عتابي علي الصحافة المصرية أن الإدراك التاريخي لم يصل بعد إلي بعض الصفحات, وإلي بعض الأقمار الصناعية،وتردداتها الحاملة للكلمات والمعاني والقيم, وأتمني أن تنتهي عملية خلط أخشي منها_ دون تشاؤم, ومناي في هذه اللحظة أن تلتقي كل العناصر المسئولة في الصحافة المصرية والإعلام, وأن تضع ما يمكن أن تسميه مدونة سلوك لقواعد التصرفCodeofconduct, ترعاه بنفسها, في يوم من الأيام كان لـ الأهرام نفسها مدونة سلوك ترسم قواعد للنشر فليس معقولا بعد أكثر من مائة يوم علي الثورة, أن نجد بعض ما نراه علي صفحاتها أوعلي أمواج إذاعاتها المسموعة والمرئية, لم تعد هناك أخبار كثيرة, ولكن هناك فضائح أكثر, ولم تعد هناك حقائق, وإنما قصص لإثارة الرعب, هناك أشياء غير ذلك, وبعض ما نشر يصعب قبوله, فهناك مبالغات لا أظن أنها تليق, بل ولا ينبغي, يقال لنا مثلا وقد قرأتها بنفسي في أوراق مقدمة لجهات رسمية, ومنشورة في الصحف_ أن حسني مبارك له وديعة في بنك اسمه كاليدونيا تبلغ قيمتها820 مليار دولار, والمليارات ليست لعبة, وليست بهذا الحجم, وإذا تذكرنا أن أغني أغنياء العالم, وهما اثنان: جيتس في أمريكا, وكارلوس في البرازيل تبلغ ثروة كل واحد منهما ما بين50 و60 مليار دولار, إذن لعرفنا أن رقم820 مليار يصعب تصديقه, دعني أذكرك أن الدخل القومي المصري كله يبلغ220 مليار دولار في السنة, فهل يعقل أن مبارك حصل علي الدخل القومي كله, بكل شيء فيه, لمدة4 سنوات, ووضعه كله في وديعة واحدة في بنك واحد؟!!_ ثم ماذا عن بقية الودائع وبقية الثروات في البنوك وغير البنوك؟!! لقد كان هناك فساد واستغلال كبير في عهد مبارك, ولكن علي كل من يقذف بالأرقام, أن يراجعها أولا بالعقل والمنطق, قبل القياس والحساب!! لابد من تحقيق في كل ما جري_ ولابد من مسئولية ومسئولين- لابد من حساب, لكن كل حساب له قواعد!! وإذا كان هناك من يريد أن يتحدث عن ثروة مبارك في الخارج فأنا لا أقتنع إلا بمعلومات موثقة من مصادر دورية محترمة, وفي الأرقام التي قرأتها بنفسي تقريران: __ تقرير بمعلومات متوافرة لدي البنك الدولي وهي متوافقة مع تقارير وكالة المخابرات المركزية الأمريكية, وهي تتحدث عن هذه الأموال الموجودة في الخارج وتقدرها فيما بين9 و11 مليار دولار وهذا في حد ذاته رقم مهول. ثم وطبقا لتقارير اتحاد البنوك السويسرية والحكومة السويسرية فإن هناك حسابات لـ9 أشخاص من عائلة مبارك موجودة في بنوك سويسرا مقدارها512 مليون فرنك سويسري أي ثلاثة أرباع مليار دولار ولقد تأكد هذا الرقم رسميا تقريبا لأن الوفد السويسري الذي زار مصر أخيرا لإبلاغها حسابات أسرة مبارك في سويسرا أشار إلي ذات الرقم وأبدي الاستعداد لإعادته إلي الحكومة المصرية فور صدور حكم قضائي مصري. http://www.ahram.org.eg/Al-Mashhad-Al-Syiassy/News/78841.aspx رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابراهيم عبد العزيز بتاريخ: 19 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 19 مايو 2011 هيكل كاتب خبير فى الشئون السياسية وهو مخزون زاخر بالتحليلات السياسية ورجل كلمته لها وزن ولكن أشعر من بعض كتاباته أنه يرى أن نظام الحكم الذى أفرزيته ثورة يوليو 1952 أنه نظام نموذجى يجب ان تتمسك مصر به , مع ان الواقع يقول أنه نظام له مساوىء وله ايجابيات وإن كانت طبعا المساوىء أكثر وأقلها تجهيل الشعب سياسيا وحجبه عن المشاركة فى اتخاذ القرار فى بلده , ويكفى للتدليل على صدق هذا الشعور هو دعوته لانتخاب المشير حسين طنطاوى رئيسا فى الوقت الذى قامت فيه ثورة 25 يناير للانتقال للديموقراطية على ايد حكومة مدنية كما صرح حتى الجيش بذلك فى بياناته وليس الانتقال للحكم العسكرى . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان