الرئيس مبارك يحرز هاتريك في الكاميرون !!!!

[Ahmed Mohsen]

أولا مبروك للشعب المصري فوز المنتخب علي الكاميرون والأهم من الفوز الأداء ....

ثانيا وده الأهم .... مبروك للشعب المصري إكتشاف رأس الحربة الجديد للمنتخب والذي استطاع إحراز هاتريك في مرمي منتخب الكاميرون وهو سيادة الرئيس الكابتن حسني مبارك (ولا عزاء لمحمد شوقي وأحمد حسن وطارق السيد)

بجد أنا متغاظ مووووووووووووووووووووت

كل ما ييجي هدف... تلاقي سيادة المخرج الهمام يجيبلنا صورة الرئيس كأنه هو اللي جابه... نفسي أفهم ليه.

أنا فعلا إتهيألي إنه هو اللي بيجيب الأهداف بسبب الموضوع ده .. أو علي الأقل هو اللي وجه اللاعبين إنهم يجيبوها (طبعا ماهي كل حاجة بتحصل في البلد بتبقي بتوجيهاته) ... (والله أنا خايف مرة يقبضوا عليا بسبب إني مابقولش إني بسرح شعري كويس بتوجيهاته والا بقص ظوافري بتوجيهاته)

حاجة تجنن ........ rs:

[disappointed]

=شووووووووط

=الله يقطعك.......دى لعيبه مكسّحه....منتخب كسر

=بالذمّه دى شوطه يا حاج سعد؟؟؟!!!!!

=بس فيه تحسّن.....اللى فاتت كانت فى ساعة الاستاد.....دى جت أعلى بكثير

هههههااااااههههههاااااههههههااااا  rs:

=الواد اللى شاطها ده المخابرات حتحطّه تحت المراقبه....شفت الكورة طلعت من رجله زى الطلقه ازّاى فى صورة الريّس اللى فوق المدرّجات

=ماهو كمان يا باشمهندس موضوع حشر الصور فى كل مكان يكون الاعلام متسلّط عليه بقى حاجه مالهاش أى معنى....حاجه ماسخه بصراحه

=عرب...عرب....عرب

كلّنا فى الهم شرق

=على رأيك......هيّه هيّه......الجمعه اللى فاتت الواد ابنى –ما انت عارفه الكوره واكله دماغه- قعد يقلّب بالريموت على الفضائيّات العربيّه ويتفرّج على حتت من ماتشات الدورى فيها..... نسخه بالكربون ياجدع.... الاستاد وصورة رئيس أو ملك البلد بالحجم العملاق فوق رؤوس الجماهير فى المدرّجات...انت بس غيّر اسم الاستاد واسم الفرقتين وسيب برواز الصورة فاضى وابقى غيّر الصورة حسب البلد

=واللى ينقط بقى الجماعة اللى رايحه تتفرّج على ماتش كوره وماسكه صورة رئيس أو ملك البلد... والمصوّر أوّل مايبروز الواحد من دول وهوّه موسطن الصورة فى الكادر يقوم المخرج ناقل لك الصورة عليه انشاء الله يكون فيه بنالتى ساعتها...مش مهم...المهم الناس تشوف الصوره

=مش عارف يا أستاذ "سامح" امتى حنتخلّص بقى من الأساليب الدعائيّه الصبيانيّه الساذجه دى... عمر حد فيكم شاف صورة شيراك فى استاد "سان دنيس" والاّ صورة "بلير" او حتّى الأمير تشارلز فى مكتب حكومى فى لندن والآ صورة بوش فى ماتشات الـــ "ان.بى.ايه"؟؟؟!!!!

=دى مجتمعات ماشيه بــ"سيستم" يا عم واللى بييجى بمشّى الــ"سيستم" مش زى عندنا اللى ييجى يبقى هو "السيستم " وهوّه اللى يعمله على مزاجه ويفضل كابس على نفس السيستم لغاية ما يتّكل على الله بعد عمر طويل ربّنا يدّينا ويدّيكم طولة العمر بقى

=طبعا يا حاج محمود.....مجتمعات "مالتى سيستم"

ههههاااااهههههااااااهههههااااا  ha)

=لا...لا....لا.... الموضوع زاد عن حدّه بجد بقى

=عايز ايه من دول زيّنا ماشيه بنظام المبايعات الأبديّه وتولّى الرئاسه مدى الحياه

وهنا.....يعلو صوت المعلّم "حامد" صاحب القهوه:

=وبعدين معاكم بقىىىى.....ماتخلّيكم فى الماتش...احنا بنأكل عيش من القهوة دى

=والاّ خايف تزعّل شريكك فى القهوه؟؟!!!!

ههههههااااااههههههههااااههههههااااا  ha)

=والله شكلكم حتبيّتونا فى الشارع.......خلاصة الكلام......كل ده مش ممكن يحصل الاّ لو رئيس الجمهوريّه تنازل عن رئاسة الحزب الوطنى

=أكيييييد......وساعتها بقى نقدر نقول اننا رجعنا لوضعيّة حكومة الحزب مش حزب الحكومه اللى احنا عايشين فى وضعيّته دلوقتى

وهنا....يتدخّل المعلّم حامد قائلا:

=قصره........الماتش خلص يا بهوات.....فوقوا من الأحلام بتاعتكم واسمعوا الواقع

واتّجه المعلّم حامد للتليفزيون ليقوم بتعلية الصوت ... فاذا بالمعلّق يقول:

ونهدى فوز منتخبنا القومى بالطبع الى السيّد رئيس الجمهوريّه راعى الرياضة والرياضيين و أب جميع المصريين ...و..و...و....

قام الجميع بدفع الحساب ومغادرة القهوة مطئطئى الرؤوس عندما كانت آخر صورة يتم بثّها من ملعب المباراة على شاشة التليفزيون....

هى......

كلوووووووووز....

و....

زوووووم.....

على

صورة.....

رئيس الجمهوريّه

بقّين سياسة مع حلبه حصى.... وكلام قهاوى مليان أسى

http://www.egyptiantalks.org/invb/index.ph...=0entry136458

تم تعديل 6 سبتمبر 2004 بواسطة disappointed

[se_ Elsyed]

يا راجل دي حاجة تقرف وتفقع المرارة بجد ....

طب حد سمع المعلق الهُمام المنافق اللي كان بيعلق على إحد مباريات الملاكمة في دورة أثينا الاخيرة اللي فازت فيها مصر بالميدالية البرونزية ... أقسم بالله كان ناقص المذيع يقوم يتوضأ ويصلي ركعتين للريس من كتر النفاق والتمجيد في رئيسه .. فبصوته النشاذ فضل يقول " تعالى شوف يا ريــس ... ولادك اهم يا ريس ... شوف رجالتك بيعملوا إيه يا ريس .. يارب تكون شايفنا يا ريس .. رجالة مصر رفعوا إسمها فوق يا ريــــــس .... إلخ "

أأأأأأأأأأأأأأفففففف ونسي الأفندي ملايين الجنيهات التي أُهدرت على اللعبات الفاشلة في نفس الدورة وماحدش فتح بقه وأهدى هذا الفشل للرئيس مبارك راعي الرياضة والرياضيين اللي صورته عماله تكبر كل يوم في خلفية أي إجتماع للوزراء و المسئولين الحكوميين ...

عمركوا شفتوا دولة محترمة من دول الغرب قال فيها أي رياضي أو حتى زبال إنه بيهدي الفوز ده للرئيس كلينتون او بوش أو إنه رفع إسم فرنسا عالياً بفضل الرئيس جاك شيرك ....

أيها المنافقون لكم يوم أسود من قرن الخروب .. وتذكروا ذلك جيداً عندما تدهسكم الأحذية وتذهبون إلى مذبلة التاريخ وعلى رأسكم القائدان الكبيران .. سمير رجب ومستفيد فوزي .

[Tafshan]

بجد ... حاجه تقرف...

[Tamsite]

يا جماعة ، لازم تبقوا عارفين حاجة مهمة قوي

المذيع أو المعلق من دول ، فرحان بسبوبة التعليق اللي هتجيلو

وطبعا معاه المخرج والمصور والمنتج ..... إلخ

طب هما اصلا فاشلين ، طب يعملوا إيه عشان يضمنوا ان السبوبة دي تيجي تاني وتالت ورابع بصرف النظر عن ادائهم وكفائتهم في وظيفتهم ؟

الاجابة :

بما أن مصر من دول العالم العاشر ، والحاكم فيها بيتحول بقدرة قادر إلى - استغفر الله العظيم - اله .

اذن ، نديله كلمتين حلوين ونحشره في أي انتصار ، أو أي هدف مصر تحرزه عشان ينبسط ، والبطانة القذرة بتاعته تنبسط، وبالتالي يتم تكليفهم مباشرة بالتعليق على الأحداث القادمة مستقبلا ، وهكذا

ولا عزاء للمواطن المصري البسيط الغلبان ، اللي لما حاجة تفرحه و ترفه عنه شوية زي فوز مصر في مباراة الكاميرون ، يبص يلاقي صورة الريس طالعاله في التليفزيون بعد كل هدف وبعد الماتش كمان عشان ترجعه - أي المواطن - مرة تانية لدنيا الواقع الاليم اللي هو عايشه،

على العموم ،

ألف مبروك للشعب المصري على هذا الفوز ( المعنوي )- والطريق ما زال طويلا للوصول إلى كأس العالم

علينا ألا نفرط في التفاؤل

وربنا يكرم

[Seafood]

فبصوته النشاذ فضل يقول " تعالى شوف يا ريــس ... ولادك اهم يا ريس ... شوف رجالتك بيعملوا إيه يا ريس .. يارب تكون شايفنا يا ريس .."

يا رب تكون عايش يا ريس ...

[kfaya]

الراجل بتاع النساجون الشرقيون ..... عمل تصميم سجادة حائطية لوجه حسنى مبارك .... ثم أهداها ( يقال علقها بنفسه ) فى صالون مجلس الوزراء و مجلس الشعب و مجلس الشورى و مطار القاهرة و مدخل اتحاد الصناعات ....

يعنى فى كل الأماكن الحساسة و المغطاة أعلاميا ....

و اللى جدع يفكر يشيلها أو حتى يغير مكانها ....

بالمناسبة الراجل ده معين عضو و رئيس لجنة الصناعة بمجلس الشورى ..

[se_ Elsyed]

الراجل بتاع النساجون الشرقيون ..... عمل تصميم سجادة حائطية لوجه حسنى مبارك .... ثم أهداها ( يقال علقها بنفسه ) فى صالون مجلس الوزراء و مجلس الشعب و مجلس الشورى و مطار القاهرة و مدخل اتحاد الصناعات ....

يعنى فى كل الأماكن الحساسة و المغطاة أعلاميا ....

و اللى جدع يفكر يشيلها أو حتى يغير مكانها ....

بالمناسبة دي يا أخ كفاية .. إحنا عاملين مسابقة صغيرة وعلى الضيق والجايزة الأولى عبارة عن ( 50 دولار كاش ) ... الجايزة التانية ( قزازة زيت طعام من بتاع الجمعية ) ... الجايزة الثالثة والاخيرة ودي هى تبقى مفاجاة ماحدش هايعرفها الا وهو بيستلم الجايزة وهي عبارة عن ( بطاقة تومين ذكية بتقول بابا وماما وبتديلك جرس تنبيه لما يكون في فراخ في الجمعية ) .... وسؤال الجائزة يقول : أذكر مصير تلك السجاجيد في حالة خلع رئيس الجمهورية وفي حالة إستلاء شخص - مش من عيلة الريس - على الحكم .. يعني عشان نسهلها لأبنائنا طلبة الثانية العامة والدبلونات الفنية .. هايعملوا إيه في السجاجيد دي يا رجالة ؟

ماحدش يغش من ورقة أخوه ... وتُرسل الإجابات وفيها العنوان ورقم التليفون والرقام القومي على الموقع الإلكتروني

www.seenssen.com/rabna ykfena shar elbo3adah

[ahmous_25]

كل جون يجي يورونا صورة الريس و كانهم بيفكرونا بانجازة في صنع الهدف :huh:

انا كل ما ادخل معرض للنساجوت الشرقيون الاقي صورة للريس بس كنت بسال نفسي هيا للبيع علشان لو للبيع انا عايز واحدة

طبعا مكنتش بسال حد عارف يمكن ورا الصورة اجهزة امنية :rolleyes:

[Bero]

انا ليا تعليق بسيط على سؤال سي السيد انت بتقول لو حد خارج عيله الريس

والله ولو من عيلته حتى ابنه الاجابه لن تتغير :huh:

[kfaya]

انا ليا تعليق بسيط على سؤال سي السيد انت بتقول لو حد خارج عيله الريس

والله ولو من عيلته حتى ابنه الاجابه لن تتغير

و بعدين معاكى يا بيرو ...... داخلة جامد فى السياسة و الريس ... ;) على العموم لو جت على ابنه ,,,, ممكن شوية تغيير فى السجادة , يعنى الشنب ... الشعر

بالمناسبة شعر جمال بيخف جامد من قدام مش عارف ليه ... امبارح شكله كان زى العسل فى التليفزيون وهو فى الأجتماع مع حسنى مبارك و المجموعة الأقتصادية , وسايب الأجتماع وفاتح اللاب توب وعمال يكتب .... :P

[green bird]

قررت ان أفضح هذا المخرج ( أعتقد أسمه محمد يوسف ) فى المحاورات على الملأ بعد الهدف الأول لمصر وزاد تصميمى على ذلك بعد المباراه

وعندما وجدت الموضوع وقرأت الردود استريحت نفسيا ودمى راق بعد ما اتحرق من النفاق والأستخفاف وغسيل الدماغ اللى بنشوفه يوميا من هؤلاء المرتزقه

تحيه لكم جميعا وياريت دايما نقف فى وجه اى نفاق او فساد او نشاذ حتى ولو بالكلمه وحتى لو محدش ح يسمعها الا احنا

فى جميع الأحوال احسن من السكوت

[mnman]

تعالى شوف يا ريــس ... ولادك اهم يا ريس ... شوف رجالتك بيعملوا إيه يا ريس .. يارب تكون شايفنا يا ريس .. رجالة مصر رفعوا إسمها فوق يا ريــــــس .... إلخ "

يمكن يكون قصدة الريس حنفي!!! صاحب الباخرة نورماندي 2 !!!

لية سؤ الظن يا س س!!! :) :lol:

بس بذمتك مش احسن من "بالروح بالدم نفديك يا....."!!!!

اشوف فيهم يوم من اول النهار مش طالب اكتر من كدة!!

[se_ Elsyed]

قررت ان أفضح هذا المخرج ( أعتقد أسمه محمد يوسف ) فى المحاورات على الملأ بعد الهدف الأول لمصر وزاد تصميمى على ذلك بعد المباراه

إسمه " حسن يوسف "

أصل إحنا ماعندناش في المحروسة كلها غير 3 مخرجين رياضيين فقط

- محمد نصر الدين ( الأهلاوي الغلس الذي لا يوجد لديه أي حيادية بالمرة وما بيصدق مصيبة ويشبع فيها لطم .. ويوم ما الأهلي يفوز بأي بطولة بيبقى ناقص يتحزم ويرقص على الشاشة ناسياً او متناسياً بإنه مخرج تليفزيون مصري ويراه كل المصريون بكل إنتماءتهم .. على فكرة أنا اهلاوي صميم ولكن ما يعجبنيش الحال المايل )

- حسن يوسف ( اللي شكله بيرسم على ترقية أو حتة أرض منحة في العاشر من رمضان .. وعمال يتمحلس للريس راعي الرياضة والرياضيين )

- ماهر تليمة ( وده برضوا معاهم من أيام الهكسوس ... عقل متحجر ونمطية في الأداء )

كتبت كل الجرايد قبل الماتش إن مبارة مصر والكاميرون هاتتنقل بإستخدام 8 كاميرات ديجيتال لأول مرة وهايبقى النقل حاجة جديدة خالص ... وفعلاً قد حدث وكل الكاميرات الديجيتال التوماتيكي كانت بتتوجه لصورة سيادته عشان يفكروا الشعب المصري برئيسهم ...

بجد حد شف فرق .. او حس إن التصوير بيتم من زاوية جديدة ؟

هي هي نفس طريقة التصوير من أيام أبو حباجة والضظوي وحسين الجندي ... وهما هما نفس المخرجين المعتقين الذين إنعدمت لديهم روح الإبتكار .. ونفسي ييجوا بعثة هنا في الخليج لكي يروا التصوير والإخراج على أصولة .. مش هاقول يسافروا أوروبا أو أثينا والعياذ بالله .

أسف للخروج عن موضوع الهاتريك .. ولكن ما أستفزني أكثر هو كمية قلة الأدب اللي عليها الشعب المصري .. وأسف لإستخدام كلمة الشعب بصفة عامة .. ولكن ان يحدث في كل مبارة ولو ودية حتى ان يقوم الآف المشجعين بإستخدام ألفاظ تخدش الحياء وينزلوا شتيمة في خلق الله .. فهذا شيء بشع وإنحطاط .. ومش في أستاد واحد بس ولكن في كل أستاد ..

فلو كان هناك ماتش للأهلي والجمهور فرحان بالمكسب تلاقيهم بيكملوا فرحتهم بشتيمة لاعبي ومجلس إدارة الزمالك بالأم والأب .. والعكس صحيح وكذلك الحال في كل محافظة وكل جمهور ...

هو في إيه الناس دي ما تعرفش أو تسمع إن في أطفال وبنات وستات بتبقى قاعدة بتتفرج وتسمع الكلام المنيل ده ... مين اللي قال هنا إن الشعب المصري عايز يتعمل له عمره من اول وجديد ؟

أحب أقول له إنت من الاحرار يابني .

[Cleo]

... امبارح شكله كان زى العسل فى التليفزيون وهو فى الأجتماع مع حسنى مبارك و المجموعة الأقتصادية , وسايب الأجتماع وفاتح اللاب توب وعمال يكتب ....

يا عم يكتب ايه بس..!!!! تلاقيه كان زهقان شوية وفاتح سوليتير أو ماين سويبر... :)

[disappointed]

أصل إحنا ماعندناش في المحروسة كلها غير 3 مخرجين رياضيين فقط

- محمد نصر الدين ( الأهلاوي الغلس الذي لا يوجد لديه أي حيادية بالمرة وما بيصدق مصيبة ويشبع فيها لطم .. ويوم ما الأهلي يفوز بأي بطولة بيبقى ناقص يتحزم ويرقص على الشاشة ناسياً او متناسياً بإنه مخرج تليفزيون مصري ويراه كل المصريون بكل إنتماءتهم .. على فكرة أنا اهلاوي صميم ولكن ما يعجبنيش الحال المايل )

- حسن يوسف ( اللي شكله بيرسم على ترقية أو حتة أرض منحة في العاشر من رمضان .. وعمال يتمحلس للريس راعي الرياضة والرياضيين )

- ماهر تليمة ( وده برضوا معاهم من أيام الهكسوس ... عقل متحجر ونمطية في الأداء )

كتبت كل الجرايد قبل الماتش إن مبارة مصر والكاميرون هاتتنقل بإستخدام 8 كاميرات ديجيتال لأول مرة وهايبقى النقل حاجة جديدة خالص ... وفعلاً قد حدث وكل الكاميرات الديجيتال التوماتيكي كانت بتتوجه لصورة سيادته عشان يفكروا الشعب المصري برئيسهم ...

بجد حد شف فرق .. او حس إن التصوير بيتم من زاوية جديدة ؟

هي هي نفس طريقة التصوير من أيام أبو حباجة والضظوي وحسين الجندي ... وهما هما نفس المخرجين المعتقين الذين إنعدمت لديهم روح الإبتكار .. ونفسي ييجوا بعثة هنا في الخليج لكي يروا التصوير والإخراج على أصولة .. مش هاقول يسافروا أوروبا أو أثينا والعياذ بالله .

مممم...

فكّرتنى بهذا الموضوع الساخر عن النقل التليفزيونى لمباريات الكرة فى مصرنا المحروسه :

على قدر ماتكون متعتى عند مشاهدة مباريات كره القدم العالميه - واحيانا العربيه- على قدر ما يكون عذابى عند متابعه مباريات الدورى المصرى.

ويبدأ العذاب مع ظهور مذيعه فقرات الربط والتى تكون فى الغالب اما من قدامى المذيعات اللواتى افلتن من التكهين وتسربن الى الشاشه تسرب علب البولوبيف منتهيه الصلاحيه من مأمورى جماركنا المتشدقين بشعارات النزاهه وطهاره اليد التى يحققونها بغسل ايديهم بالديتول بعد توقيع قسائم الافراج عن مثل هذه الشحنات لتغرق فيها اسواقنا غرق وجوه هؤلاء المذيعات فى اطنان البودره وكريمات الاساس ومساحيق التجميل فى محاولات يائسه للترميم استعواضا عن النسف مع عدم اعاده البناء,واما ان تكون من المذيعات الجدد اللواتى يتسللن الى عزبه ماسبيرو عبر انفاق المحسوبيه وجسور المحاباه وكبارى الواسطه والتى لايمكن اخفائها او التستر عليها حالما تعرف اسم الاب ولقب العائله لتكتشف ان هذه بنت الصحفى او المذيع فلان وتلك بنت المخرج او المعد او المصورعلان دون اى اعتبار لكونها دميمه او بدينه او "كدش" او هتماء او حتى بنصف لسان,ونظرا لتكدس المبنى بهم واستنفاذ مساحات البرامج التافهه التى يمكن حشرهن بها حتى وان تم استخدام تكتيك قيام مذيعتين -واحيانا ثلاثه- لتقديم برنامج واحد فان الحل السلس هو تصدير هذه الكوارث لفقرات الربط حتى يتسنى لاى واحده منهن اصطياد المشاهد فى كمين على حين غره وفى اى وقت رافعين شعار (ولاتدرى نفس باى ارض تموت ).

المدهش هنا انه سواء كانت مذيعه الربط من الصنف الاول او من النوع الثانى فانها تظل فى اغلب الاحيان وفيه للتقليد التراثى الذى سنته خالده الذكر نجوى ابراهيم بارتداء اللون الاحمر اثناء تقديم المباريات من اعلى الراس حتى اخمص القدمين من الملابس وحتى الساعات والاكسسوارات فى مشهد يجعلنى ارجح انه لو كان المذيعين الرجال يقدمون فقرات الربط لارتدوا بذله الاعدام الحمراء اثناء تقديم المباريات,ولايهم هنا ان كان الاهلى هو احد طرفى المباراه ام لا فالتقاليد ساريه فى مباريات الزمالك والاسماعيلى وجولدى ومركز شباب كفر القرايعه وهو ذلك التقليد الذى يجعل الدم يغلى فى عروق الزملكاويه من امثالى خاصه اذا كانت المباراه بين الاهلى والزمالك ويفترض ان يجعل الاهلاويه يشعرون بالخجل من هذا التحيز الصارخ (وان كانوا فى الواقع يشعرون بالغبطه) وان كنت فى الواقع انظر احيانا الى ذات الرداء الاحمر التى تتهته امامى على الشاشه على انها رساله تحذير مستتره من خطوره ماسيتم تقديمه على الاعصاب والصحه النفسيه.

ثم تنبرى تلك المذيعه بعد لحظات من التتييس والحملقه فى الكاميرا الى ان يشير لها المخرج بانها على الهواء عن طريق طرقعه اصابعه التى تصل الى المشاهد فى منزله وتجعل الشغاله تاتينى وهى تظن اننى الذى طرقعت لها اصابعى لتحضر لى دواء الضغط وحبه الذبحه التى استعملها تحت لسانى بدلا من اللب والسودانى اثناء المباريات,المهم انه ما ان تبدأ المزغوده فى الكلام حتى اجد نفسى اردد معها الاكلاشيه الذى يتم استخدامه :"والان اعزائى المشاهدين هواه الرياضه ننتكل بكم الى اذاعه خارجيه على الهواء مباشره من استاد الكاهره لنكل التعليك والوصف التفصيلى لمباراه كره الكدم بين فريكى......و.....مع تمنياتنا بالتوفيك للفريكين" فاتسائل نفس التساؤل فى كل مره عن كيفيه ان يكون التوفيق حليف الفريقين الا اذا كان المقصود منح كلاهما الثلاث نقاط مع خصم الثلاث نقاط الحيارى من المخزون والفائض المتوقع من عمليه نقط المشاهدين.

ثم تبدأ مرحله التعذيب الثانيه وهى الانتظار الطويل الى ان تنتهى عاصفه الاعلانات العنيفه لتلك المنتجات التى اشعر بالحاجه لان اقسم الا اشتريها نكايه فى مديرى تسويقها الذين تهافتوا على هذا التوقيت للاعلان عنها,وما ان تنتهى الفقره الاعلانيه حتى يبدأ مخرج الفتره فى التهتهه وهو يحاول تطبيق ماتعلمه فى كورس الكمبيوتر تحت اشراف اسم النبى حارسه توتو ابن جارتهم ام دودو فى عمارتهم فى الدقى " هوه الواد صحيح فى اعداديه بس لهلوبه فى الكمبيوتر",فتنقلب الشاشه الى باليته الوان متنافره تتراقص فى عشوائيه لتصيبك بالدوار والغثيان قبل ان تنتقل الكاميرا الى الملعب لتصطدم اذنيك بنفس الموسيقى التى لم تتغير منذ ان وعيت على مباريات الكره فى اوائل السبعينات وحينئذ تكتشف اكتشافين مهمين,اولهما ان مخرج المباراه ينتظم فى نفس كورسات توتو ابن ام دودو مع مخرج الفتره وان كان يسبقه قليلا -فهو قادر على التلاعب بالفونطات والكادرات اكثر من زميله وان وضح تاثره بمخرجى شرائط الافراح - , اما الاكتشاف الثانى فهو ان المباراه قد بدئت بالفعل منذ عده دقائق لطول الفقره الاعلانيه فى ظل الهرجله وعدم التنسيق المعتادين فى ارض الكنانه والتى افرزت على الدوام تاخر رحلات مصر للطيران واصطدام القطارات وغرق العبارات فى النيل رغم بحث المسئولين فى بجاحه واستهبال عن اسباب هذه المصائب المزمنه التى نخرت عظام السياحه حتى النخاع,وهنا تسلم امرك لله وتستعوضه فى متعه التعرف على اجواء الملعب وكواليس ماقبل المباراه وانفعالات اللاعبين اثناء النزول للملعب مع حمى البدايه وزئير انصارهم فكل هذه كماليات لايستحقها المواطن المصرى,و..."مش كفايه ان احنا ذايعين لكم الماتش؟ وبعدين بلاش مياصه هوه انتم لازم تاكلوا الفول بزيت الزيتون ومع السلطات ماانتم طول عمركم بتاكلوه من على العربيات بزيت التموين نمره اخر حاجه مع فحل بصل ليك انت واللى واقف على العربيه جنبك"..

ثم تبدأ مرحله المعاناه والعذاب لمحاوله معرفه ملامح تشكيل الفريقين اثناء سير اللعب والمعلق المسكين محتاس بين لملمه الاوراق ومحاوله سرد التشكيل فى ظل لخبطه السيناريو الذى ظل يعده ويحلم به طوال الاسبوع المنصرم فقد بدء التعليق وهو مزنوق بين مايجرى بالفعل وما كان يجب ان يقوله قبل بدء المباراه وقد يزداد الطين بله اذا كان هناك هدف قد تم احرازه بالفعل قبل انتقال الكاميرات للملعب فيجد ان عليه وصف كيف تم احرازه مع الاستجاره بالمخرج ان يقوم بعرضه للمشاهدين فى محلسه مثل قوله"ان مخرجنا العظيم النهارده فلان الفلانى اكيد حيعيد ليكم الهدف" ولكنه عندما يكتشف ان توصيلات الصوت بينه وبين سياره التليفزيون فيوزاتها ضاربه فانه مايلبث ان يعيد على مسامعنا اسطوانه مبررات المعلقين المشروخه والممجوجه من ان المونيتور لايعمل وانه يذيع من اعلى نقطه فى استاد القاهره وان كان فى الواقع لم يستطع نسيان الاحراج الذى سببه له ماسبيرو فيقرر ان ينتقم منه انتقاما شنيعا فى شخص المشاهد الجالس امام التليفزيون فى امبابه وصفط اللبن كمن يجلس على الكرسى الكهربائى فى اوكلاهوما واوهايو,واذا كان على المعلق ان يغنى "نبتدى منين الحكايه" فماالمانع ان يغنى المشاهد "ظلموه". وهنا يبدئ كل معلق فى تعذيب المشاهد بطريقته الخاصه,فالكيلانى كسلان لدرجه انه يتابع اللاعبين بالمراكز والارقام "ماهو زيد زى عبيد" فضلا عن نبره صوته الباعثه على التثاؤب ووصفه الممل الروتينى لكل كره بانها حلوه قبل ان تخرج من قدم اللاعب حتى ولو كانت فى ساعه الاستاد ,اما عن الخبر ابياااااااااااااض فهى لازمه ملهاش اى لازمه كصاحبها,وحدث ولاحرج عن شله المعلقين لواءات الجيش الذين تسللوا الى المهنه عبر بوابه مباراه الاهلى والجيش السنويه فى يوم المحارب والمقرره علينا كالاقرار الضريبى -وان اختلفت عنه فى استحاله التهرب منها- فمكانهم مدرجات جماهير الاهلى وليس امام المونيتور ناهيك عن خلفيتهم السطحيه عن الكره وافتقادهم لخفه الظل واصواتهم الممله من اول سمير ابو السعود وحتى رستم باشا,ثم ياتى دور المتسللين من لجنه الحكام بقياده محمد حسام (وجون وجون وجون)وسياده اللواء صاحب حادثه القفا الشهير من حمزه الجمل وطبعا لاننسى الحمامصى (عميد التوهان) والذى يعطينى الانطباع انه توقف قبل الذهاب للاستاد فى احدى الغرز على طريق مسطرد او كوم السمن لضرب بعض الانفاس مع سائقى البيجو والتريللات ويتعمق هذا الانطباع كلما امسكت بالريموت سابحا فى المحطات لاتاكد انه لايوجد مباراه اخرى قد يكون هو المعلق عليها فتداخلت المحطتان لارى مباراه الزمالك والترسانه بصوت الحمامصى وهو يعلق على مباراه الاهلى والمنصوره فاسلم امرى لله واستمع له وهو يسرد فى كل مباراه حكايه الاربعه(اف) المميزه للحكم الناجح (FAIR,FIT,FAST,FIRM )

ورغم اننى حفظتها منه الا انه يظل يحاول فى كل مره تذكر ال(اف)الناقصه التى تاهت وسط الهبو فى ذاكرته من اول المباراه لنهايتها,ويظل المشاهد يتنقل من معلق الى اخر وهم يتناوبون دون رادع اغتصاب متعته ,وياقلبى لاتحزن ,من محمود بكر الذى يشعرنى بانى جالس على كرسى المحاضرات فى حصه التكتيك بكليه التربيه الرياضيه (وان تخلل تلك المحاضرات روح الفكاهه فى طريقه البمبوطيه والصيادين الركيكه فى نطق اسامى اللاعبين الاجانب والتى لايفوقها ركاكه سوى نطقه للغه العربيه لتخرج الجمل من فمه تتقطع مثل تقطيع التاكسى الفيات الذى يستجير ويدعو على سائقه ان يرسب فى فحص المرور الدورى ليستريح فى الوكاله ويريح البشر من عوادمه,الى خالد لطيف الذى فشلت عضويته فى مجلس اداره الزمالك من ان تدرء عن المشاهد تعليقه عديم الطعم واللون والرائحه,الى خالد كامل ذو الصوت المثير للاعصاب,الى ابراهيم يوسف ذو الصوت الاجش والذى سمعته يقول ان الحارس اصطاد الكره بعد اصطدامها فى القائم قائلا لها تعالى هنا انتى رايحه فين وكانه احد الصيع على الناصيه يتاهب لاصطياد احدى المتبخترات بالكعب العالى امام قهوه زكى البرنس,الى شله المعلقين الشباب الباحثين دون امل عن هويه لم ولن يجدوها وسط انقاض متعه المشاهد المسكين,لاجد ان المعلقين الذين كان بامكانهم الحفاظ على متعتى واعصابى وتجنيبى دخول الرعايه المركزه قد رحلوا الى الفضائيات العربيه وتواروا عن المشاهد المطحون وراء حائط الديكودر واسوار التشفير.

ولان الغرض ليس فقط تعذيب المشاهد بل التشفى فيه والتمثيل بجثته فان طاقم الوحده 12 اذاعه خارجيه من مخرج ومصورين يتكفلون باتمام ذلك على اكمل وجه من اختيار الزوايا الخاطئه لوضع الكاميرات لاعطائك الاحساس بانك تشاهد جارتك من بين فتحات الشيش الضيقه وهى تغير ملابسها,الى تخبط الكاميرا فى حركات تشنجيه باحثه عن الكره وكان حامل الكاميرا قد اصابته نوبه صرع لتنتهى النوبه وتكتشف ان الكاميرا تركت مثبته على وسط الملعب الخالى من اللاعبين بينما قمه الاثاره جاريه امام احد المرميين,ناهيك عن المحاولات الساذجه لنقل انطباع الجماهير لتجد انك تشاهد نفس الوجوه فى الشاشه فى كل مباراه وهى جاهزه متاهبه للتصوير فمنهم من يشير بعلامه النصر كياسر عرفات والاخر يرفع ابنه كشوال العجين فوق راسه والطفل يبكى مذعورا والاخر يريك ماركه الموبايل الذى قام بتاجيره خصيصا لزوم التصوير ,ولايخلو الامر احيانا من اصبع اوسط مفلوت فى وجهك من مشجع طائش بين الحين والاخر,اما لو كان هناك جنس ناعم فى المدرجات فان المخرج يطاردهن حتى ولو كن شبه عائشه الكيلانى,ناهيك عن تثبيت الكاميرا على الاجهزه الفنيه لحين انتهاء خطوره الهجمه التى لم تراها بدلا من نقل لمحه من انفعالاتهم,ويكتمل العذاب بالاعادات البطيئه التى يتم عرضها فى وسط الهجمات الخطيره بالسرعه الميته وليس البطيئه ومنذ ان كانت مشروع فكره فى راس اول لاعب بدء الهجمه مع تجاهل عرض هذه الاعادات فى الوقت المناسب لتجد نفسك تشاهد توقف اللعب الممل اثناء علاج المصابين لدقائق عديده قد يكون الحكمه منها اعطائك الفرصه لالتقاط انفاسك ووضع قناع الاوكسوجين.

وتنتهى جلسه العذاب بانطلاق صفاره النهايه فيسرع المخرج بنقل الكاميرا وعمل زوم على وجه كالح لايعرفه احد وهو يدخن سيجاره سوبر وجالسا على احد كراسى الفراشه وراء رجال الامن لتكتشف انه ابن اخت حماه المخرج والتى اعطته الانذار بانه لن يدخل البيت اذا لم يبروزه على الشاشه.....وتنطفئ انوار الاستاد ليبدء اللواء عزمى قريطم متابعه الجناينيه وهم يقطفون السبانخ والرجله والملوخيه المزروع بها ارضيه الاستاد والتى تلفت تمهيدا لاعاده زرعها استعدادا للمباراه التاليه بينما انزوى انا متقرفصا اما الحوض فى الحمام وانا اقاوم نوبه الغثيان والقيئ التى تنتابنى بعد المباراه قبل ان اتقوقع فى سريرى مستسلما لكمادات زوجتى البارده (وكلمة الباردة هذه تعود بالطبع على الكمّادات وليس على زوجتى...ماتودّوناش فى داهيه)وهى توبخنى قائله (ادى اللى احنا اخدناه من الكوره).....

النقل التليفزيونى لمباريات الكرة....إلى متى هذا العذاب؟؟؟

http://www.egyptiantalks.org/invb/index.ph...wtopic=4993&hl=

تم تعديل 8 سبتمبر 2004 بواسطة disappointed

[Cleo]

(يعنى ايه هاتريك؟؟) pps:

[Maverick]

http://www.worldwidewords.org/qa/qa-hat1.htm

-------------------------------------------------------------------------

HAT TRICK

[Q] From Carol Farrell and others: “What is the origin of the term hat trick, used to describe a series of three victories in sports?”

[A] It comes from the English game of cricket and refers to a bowler who takes three wickets with three successive balls. For those more familiar with baseball, this is an impressive achievement, similar to a baseball pitcher striking out three batters in a row, but much less common. It seems to have been the custom in the nineteenth century for such a paragon of the art to be awarded a new hat by his club as a mark of his success. However, it is sometimes also said that the phrase alludes to a distinctly more plebeian reward in which the bowler was permitted to take his hat around the crowd for a collection (not necessarily a bowler hat, of course: that was named after a couple of completely different chaps, Messrs Thomas and William Bowler, hatmakers). Hat trick was first recorded in print in the 1870s, but has since been widened to apply to any sport in which the person competing carries off some feat three times in quick succession, such as scoring three goals in one game of soccer.