ابوهنا بتاريخ: 11 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مايو 2011 مايحدث وماسيحدث الان فى مصر من حرب اهليه بين المسيحيين والمسلون لابد ان تقف الحياه فى مصر لحل المشكله المشكله اكبر من السلفيين واكبر من فلول النظام السابق المهم الحل معروف والكل مش عايز يحل كل من المسلمون والمسيحيون يقولون الحل هو القانون والحكومه والمجلس العسكرى يقول الحل هو القانون طيب لما كلنا متفقين ان الحل هو القانو ...طيب هو مين اللى معطل اصدار القانون ومين من مصلحته ان يكون فوق القانون تخيل حضرتك ان فار دخل شقتك ونقول ان الفار ده هو الفتنه الطائفيه وحبسته فى غرفه معين وبدات تفتش تحت الحاجات عنه رفعت الكنبه الكبيره اللى هى حسنى مبارك وفتشتها كويس وطلعتها بره الغرفه شلت الكراسى اللى هم امن الدوله وصفوت وفتحى واتاكدت انهم نضاف اتبقت كنبه وشويه ورق متفرقين الكنيه هى الكنيسه والبابا شويه الورق هم السلفيين والبلطجيه وفلول النظام السابق سهل جدا معرفة الفار تحت اى ورقه منهم المهم احنا سايبين الكنبه الكبيره مش عايزين نفتش تحتها وقاعدين نقول يمكن تحت الورقه ديه...لا ممكن تكون تحت الورقه ديه ولانه لايوجد هناك دوله تضع القوانين ولان باقى المجتمع يصر على ان الكنبه ليست تحتها الفار وحتى الدوله الحديثه التى يريد العلمانيون بناءها هذه الدوله تريد ان تفصل الدين الاسلامى عن الدوله وتجعل البابا رمز لايحق الاقتراب منه المشكله بدات بهمجية بعض المسلون و لن تحل الا عندما يقرر الساده المسيحيون حلها وندعوا الله ان يهدى الجميع وَإِذَا سَمِعُوا اللَّغْوَ أَعْرَضُوا عَنْهُ وَقَالُوا لَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ سَلامٌ عَلَيْكُمْ لا نَبْتَغِي الْجَاهِلِينَ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 11 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مايو 2011 طيب ممكن تدينا خطوات محددة ... 1 - 2 - 3 للحل من وجهة نظرك كلنا متفقون على ألا أحد ينبغي أن يكون فوق القانون... وهذا هو الحال في الدولة المدنية الحديثة التي نسعى الى بناءها لكن عايزين مزيد من الإيضاح لو تكرمت حول ما تقصده بإزالة الكنبه (البابا والكنيسه) وما تطلبه بالتحديد من السادة المسيحيين في هذه المرحلة. إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
capitshino بتاريخ: 11 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مايو 2011 طيب حضراتكم مش شايفين ان الموضوع او المشكلة دائما بتبدء من الكنيسة ؟ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abaomar بتاريخ: 11 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مايو 2011 (معدل) طيب ممكن تدينا خطوات محددة ... 1 - 2 - 3 للحل من وجهة نظرك كلنا متفقون على ألا أحد ينبغي أن يكون فوق القانون... وهذا هو الحال في الدولة المدنية الحديثة التي نسعى الى بناءها لكن عايزين مزيد من الإيضاح لو تكرمت حول ما تقصده بإزالة الكنبه (البابا والكنيسه) وما تطلبه بالتحديد من السادة المسيحيين في هذه المرحلة. السلام عليكم أولا ان يكون لدينا رغبه حقيقيه للحل و ليس تنظير ثانيا طالما اعتبرنا ان لا يكون احد فوق القانون و الكل سواسيه فيجب محاسبه المخطئ و معاقبته اى كان حتى و لو كان البابا نفسه و أيضا لو كان شيخ الازهر او اكبر رأس فى المنظومه السلفيه .لا مجاملات و لا مزايدات و لا قداسات امام القانون محاسبه البابا و تنحيته لن تمس بحال الدين نفسه و لن تهتز المسيحيه بذلك لانها فى الاخير هى الابقى و المسيحيين اتباع لعيسى و ليس للبابا مهما كان هذا ما افهمه و اعتقد انه الاصوب و الاصح و الله اعلم . تم تعديل 11 مايو 2011 بواسطة abaomar <strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Simba بتاريخ: 11 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مايو 2011 اول مرة اقرا في الوفد مقال ممتاز المصارحة هي البوابة السحرية لأزمة فتنة إمبابة الطائفية وعشرات الفتن الأخري التي اندلعت والتي سوف تندلع مستقبلا .. المصارحة بأسباب الأزمة هي المدخل الطبيعي الصحيح لحل المشكلات التي تظهر ، ومن ثم وضع الحلول القانونية لها بدون أي ظلم لأي طرف. من هذا المنطلق – المصارحة - أتصور – اجتهادا مني - أن هناك ستة أسباب للفتنة الطائفية في مصر هي بدون تجميل وكي نضع الحلول الجذرية لإنهاء هذه الفتنة التي تهدد الثورة واستقرار مصر ما يلي: (السبب الأول) : تحرج أو عجز أو تدليل نظام الحكم السابق لقيادة الكنيسة فيما يخص معالجة قضايا التحول الديني واحترام أحكام القضاء ، بما أظهرها أمام المسلمين – كما يقول مفكرون وخبراء أزمات - كدولة داخل الدولة حتي أطلق عليها البعض مجازا تسمية (دولة العباسية) . وهو ما ظهر في مواقف كثيرة أخطرها رفض قيادة الكنيسة تنفيذ أحكام القضاء ، وليس آخرها رفض طلب النائب العام جلب كاميليا شحاتة للنيابة لتبيان حقيقة موقفها الديني لإسدال الستار علي مظاهرات السلفيين ، وهو تدليل كان يقابله في بعض الأحيان محاولات أمنية غبية (سابقة) من نفس هذا النظام السابق الفاشل الباحث عن أمن (النظام) لا (الدولة المصرية) لتأديب الكنيسة وتطويعها بالقوة عبر تفجيرات ثبت وفق شهادات ظهرت بعد الثورة تورط جهاز أمن الدولة بها كحادث كنيسة القديسين !؟. (السبب الثاني) هذا التحرج من جانب الدولة في العهد البائد أو العجز أو التدليل – بحسب التسميات المختلفة للمفكرين والتيارات الاسلامية - لقيادة الكنيسة نتج عنه حالة من التجييش من قبل الكنيسة لأتباعها حول البابا ونشوء أو تعاظم الولاء للكنيسة لا للدولة المدنية المصرية (مظاهرات ماسبيرو رفضت شعارات ارفع راسك فوق أنت مصري واستبدلته بشعار أنت قبطي) . وهذا التجييش ، أنتج شعورا مسيحيا جياشا أكثر تشبثا بما اكتسبته الكنيسة ، وصل لرفض أي أحكام قضائية من الدولة المصرية لصالح رعايا أقباط ضد الكنيسة ، ورفض مطالبات من أجهزة الدولة بالاستجابة لقواعد قانونية بعينها سواء فيما يخص بناء كنائس أو الكشف عن مكان متحولات من المسيحية للإسلام برغم نفي الكنيسة إحتجازهن ( فتاة إمبابة أحرجت الكنيسة عندما كشفت علنا احتجازها داخل كنيسة إمبابة رغم إشهار إسلامها والنية لإجبارها علي التحول للمسيحية مرة أخري في السجل المدني) . والمشكل هنا أن هذا الشحن أدي بجموع الاقباط المعتدلين المتدينين لاعتبار أي ضغط علي الكنيسة للتوقف عن هذا الخروج عن قوانين الدولة المصرية نوع من التمييز والاضطهاد ، أو هكذا سعت أطراف قبطية متشددة لإظهار الأمر إعلاميا . (السبب الثالث) هو الاحتقان السلفي والاسلامي عموما الذي نشأ نتيجة الشعور بتدليل النظام السابق لقيادة الكنيسة (لأسباب تتعلق بحفظ أمن النظام لا أمن مصر ) وظهور الدولة بمظهر العاجز أمام الكنيسة فيما يخص تطبيق القانون في حالات بعينها أثارت جدلا ، ربما أخطرها مسألة إخفاء متحولات للإسلام (خصوصا بعض زوجات الكهنة لما يسببه هذا من حرج للكنيسة) ، فضلا عن الدعوات لمساواة بناء الكنائس بالمساجد في دولة أغلبيتها مسلمة ، ومطالبة قيادات كنسية بإلغاء المادة الثانية المتعلقة بالشريعة الاسلامية من الدستور . وقد حاولت هذه التيارات الاسلامية التنفيس عن هذا الاحتقان باحتجاجات أو مظاهرات علي أوضاع خاطئة تتعلق بإجبار مسيحية أسلمت علي العودة للمسيحية ، وانتقدوا عدم قدرة الدولة الاسلامية (بحكم الأغلبية المسلمة) علي حماية هذه المسلمة الجديدة ، ولكنهم تعرضوا بموجب هذه الاحتجاجات للقمع والاعتقال بدعوي تأجيج الفتنة الطائفية . ولهذا ما إن انتهي القمع الأمني لهذه التيارات الإسلامية بسقوط النظام السابق حتي بدأت هذه التيارات الاسلامية تخرج للشارع معبرة عن رفضها (بغضب وربما تطرف زائد ناتج عن الشحن والاحتقان) للوضع السابق ، ما استفز الأقباط بدورهم ، الذين تصوروا – بفعل الشحن الاعلامي المشوه للتيارات الاسلامية خصوصا السلفية وتصويرهم كوحوش انطلقت من أقفاصها ، وبفعل الشائعات التي تلعب أجهزة استخبارات أجنبية دورا كبيرا فيها - أن المظاهرات تستهدف الحجر علي المطالب الشرعية القبطية بحرية الاعتقاد وممارسة الدين ، أو تستهدف إقتحام الكنيسة الكاتدرائية أو سلب الأقباط مكاسب دينية بعينها. (السبب الرابع) : قبالة هذه الأخطاء من جانب الكنيسة ، ظهرت أخطاء مماثلة في المؤسسات الدينية الاسلامية في الأزهر والأوقاف تحديدا ، بسبب الصمت عن الممارسات الطائفية الخاطئة من الجانبين القبطي والمسلم ، والتعاون مع جهاز أمن الدولة السابق في مؤامرة الصمت والتكتم علي مشكلة المتحولات دينيا ، بل وقمع التيارات الاسلامية عموما وإيكال أمن الدولة مهمة إدارة مساجد الأوقاف وفصل وتعيين من يراه الجهاز متعاونا مع أمن النظام . سلفي يكسر رجل مسيحي بسبب قشرة موز ! (السبب الخامس) : هو التفزيع الاعلامي الخاطئ من السلفيين ، وهذه هي أخطر القضايا علي الاطلاق ، وقد أشار لها أكثر من خبير سياسي وإعلامي مصر .. ففي ظل سيطرة قوى مناوئة للإسلاميين أو المتدينين عامة والسلفيين خاصة على وسائل الإعلام ، كان من الطبيعي أن تنشأ حالة من (خلق العدو) أمام بعض وسائل الاعلام لتنفيس حالة الغضب فيهم وتحميلهم مسئولية كل ما يجري من فوضي . و(العدو) في هذه الحالة بدأ بترويج (فزاعة الاخوان) ، فلما ظهر إعتدالهم ، تم اللجوء إعلاميا لـ (فزاعة السلفيين) التي جرت تغذيتها بقصص وهمية ثبت أن السلفيين لا علاقة لهم بها مثل (هدم المقابر وحد قطع الأذن!!) ، فظهرت التيارات السلفية الحقيقة ككبش فداء وفزاعة كان أثرها الأخطر هو إرهاب الأقباط وزرع خوف في قلوبهم من خطر وهمي. فبعض وسائل الاعلام انطلقت عقب الحرية التي أنعمت بها ثورة 25 يناير عليها تبحث عن أي سبق صحفي أو تهييج أو إثارة تضمن بها الرواج دون أي ميثاق أخلاقي أو مهني ، ولم تجد – بحكم سيطرة مناوئين للاسلاميين عليها – سوي فزاعة السلفيين لتحملهم عناوين صارخة خرجت بها الصحف والفضائيات والمواقع الالكترونية مثل (مصر تحترق) و( مصر في خطر) و(انقذوا مصر ) و(شبح السلفية يهدد مصر) !! وهي سياسة إعلامية فاشلة تعتمد أساليب الولولة والتحريض بدلا من وضع الحلول وتحرر الحقيقة والبحث عن أسباب الأزمة لعلاجها !. ناهيك عن نشر أخبار خبيثة لا يخفي الهدف من تسريبها علي أصحاب العقول من الصحفيين والاعلاميين ، وليس هناك أي دليل واحد عليها ، مثل مزاعم خطف مسيحيات أو إلقاء ماء نار علي وجه سافرات غير محجبات ، أو دعم تيارات سعودية سلفية للسلفيين المصريين بملايين الدولارات لأسلمة مصر وتسهيل اكتساح الاسلاميين للانتخابات المقبلة !؟. والملفت هنا أن السلفيين الحقيقيين سخروا علي مواقعهم من هذه الاتهامات بموضوعات مثل : (اخطفني شكرا) ردا علي ما قيل عن خطفهم فتيات ، و كتب أحد السلفيين ساخرًا علي (منتدي البشارة الدعوي) قصة ساخرة متخيلة تعبر عن غضبه مما يلفقه الاعلام للسلفيين فقال : (مسيحي داس علي قشرة موز واتزحلق ورجله انكسرت، سأل "مين اللي رما الموزة دي؟" قالوا: الواد بولس، طيب مين اللي اداله الموزة؟ قالوا : أبوه .. طيب من أين اشترى الموز؟ من عند حنا الفكهاني ...اممم طيب حنا الفكهاني بيتعامل مع أي تاجر؟ بيتعامل مع مايكل من شبرا .. سأل : طيب مايكل بيتعامل مع أي تاجر؟ بيتعامل مع الشيخ أحمد السلفي. يا نهار أسود السلفي كان هيموتني" .. في الصباح تنشر الصحف الخبر كالتالي : (سلفي يكسر رجل مسيحي بسبب قشرة موز) !؟. والملفت هنا أن (الأهرام) نقلت عن جهات تحقيق أمنية أنه : "تم القبض علي عشرة بلطجية ممن شاركوا في حرق كنيسة العذراء وعثر بحوزتهم علي أسلحة وسنج وزجاجات مولوتوف وتبين أنهم مسجلون جنائيا سرقة ومشاجرات وليست لهم علاقة بالسلفيين واعترفوا بأنهم فعلوا ذلك انتقاما لما سمعوه عن مصرع بعض المسلمين أمام كنيسة مارمينا" . ثعابين الخارج تلدغ الداخل (السبب السادس) : التأجيج الأجنبي لهذه الفتنة الطائفية والمصادمات أو التدخلات الأجنبية (الغربية والصهيونية) التي حذر منها الجيش نفسه ورئيس الوزراء والإخوان وغالبية التيارات السياسية لإشعال وتأجيج الفتنة بين المسلمين والأقباط لإفشال الثورة لأن مصلحة هذه الجهات الأجنبية هي عدم نجاح واستقرار الثورة . فليس سرا أن أحداث الفتنة الطائفية المفتعلة والخروقات الأمنية المتعددة التي تجري من حين لآخر في مصر بصورة تكاد تكون منظمة ومشبوهة ، يجري تذكيتها بصورة لا لبس فيها عبر أعمال استخبارية من قبل أمريكا وإسرائيل وعبر دعم من الكونجرس والفاتيكان ( الفاتيكان عاد للتدخل مرة أخري كما فعل عقب تفجير كنيسة القديسين وطالب بتدخل دولي لإنقاذ أقباط مصر!) ، لأنهم لن يتركوا الثورة المصرية في حالها أو أن يهنأ المصريون بثورتهم التي تؤثر علي مصالحهم في المنطقة دون أن ينغصوا عليهم حياتهم !. فأمريكا وإسرائيل لن تترك المصريين يهنأون بثورتهم ويعرقلون مصالحهم في المنطقة بعد ثورتهم ، وينشئون نظاما مصريا محترما قويا يتعامل مع واشنطن وتل أبيب بندية واضعا مصالح شعبه قبل اي اعتبار ، بعدما انصاع لها النظام السابق وأصبح تابعا لهم ، وأهدر مصالح مصر لخدمة مصالح خارجية أخري أملا في حفنة دولارات ومصالح شخصية !؟ وهناك خطط إستراتيجية أمريكية إسرائيلية منشورة – وما خفي كان أعظم – لتأجيج الفتن في مصر خصوصا الفتنة الطائفية كونها الأخطر تدميرا لمصر ، بعدما أغاظتهم صلاة المسلمين والأقباط معا أمام العربات المصفحة وخراطيم المياه أثناء الثورة ، ومساندة القبطية للسلفي في وضوئه ، ودفاع الاخواني عن القبطي في ميدان التحرير ؟ . ولا يمكن هنا إنكار الانزعاج والقلق الصهيوني من ثورة مصر التي وضعت القاهرة علي الخط الصحيح لقيادة المنطقة وعودة دورها الإقليمي القوي كما كان سابقا ؟ وهو التوجس الذي يترجم في لغة أجهزة المخابرات الصهيونية غالبا لخطط لتأجيج الفتن في مصر والدول العربية الأخري التي تخشي تل أبيب أن تتفرغ لها وتعاديها بقوة بعد التخلص من حكامها الفاسدين الذين كانوا ألعوبة في ايدي الصهاينة والأمريكان ، دون أن ننسي أن هناك خططا إسرائيلية إستخبارية موجودة من البداية وتنفذ ولكن حان الوقت لتنشيطها وتأجيجها ؟! . وهنا نتذكر ما كشفه رئيس المخابرات الحربية الصهيونية (أمان) اللواء عاموس يادلين، خلال خطاب تنحيه وتولي غيره في نوفمبر 2010 عندما قال إن " مصر تقع في القلب من أنشطة جهاز المخابرات الاسرائيلي، ولا تزال تشكل أحد أهم مسارح عملياته " وأن التركيز يتم عبر تأجيج الفتنة الطائفية !!. فقد قال الرئيس السابق للاستخبارات الحربية الصهيونية (أمان)، إن «تل أبيب» - رغم توقيعها معاهدة سلام مع القاهرة - لا تزال تعتبر مصر هي "الملعب الأكبر لنشاطات جهاز المخابرات الحربية" ، وأن «إسرائيل» أحدثت «اختراقات سياسية وأمنية واقتصادية وعسكرية في أكثر من موقع بمصر»، ونجحت ولا تزال في «تصعيد التوتر والاحتقان الطائفي والاجتماعي لتوليد بيئة مصرية متصارعة ومنقسمة إلى أكثر من شطر؛ لتهديد المجتمع المصري» !. حقائق بدون تزييف بقي أن نذكر عددا من الحقائق التي ثبت – برغم التهييج الاعلامي الفاشل من قبل صحف ومواقع صفراء وجهات لها مصلحة في هدم الثورة من الداخل والخارج – أنها أججت هذه الفتنة وتتطلب حلا جذريا منها : أولا : أن فتاة إمبابة كشفت بما لا يدع مجالا للشك – عبر فيديو خاص بها – أنها كانت محتجزة داخل كنيسة إمبابة بالفعل برغم أنها أشهرت إسلامها ، وهي أول مسيحية تتحول للإسلام تظهر وتكشف قصة احتجاز متحولين من المسيحية للإسلام (السلفيون يؤكدون أن عددهم 250 متحولا ومتحوله) ، ما يعني أن هناك سلوكا خاطئا من جانب بعض أقطاب الكنيسة يتعارض مع حرية العقيدة ويخالف قانون الدولة المصرية ، وينبغي تصحيحه فورا والامتناع عن هذه السياسة لأن عواقبها قد تحرق مصر بفتنة حقيقية متكررة ، وهو أمر يتطلب وضع (خارطة طريق) محددة أو قانون ، لمن يتحول عن دينه في مصر وتحديد دقيق لجهات حكومية تتولي هذا بعيدا عن المؤسسات الدينية . وهنا نشير لأن (فتنة إمبابة) لم تبدأ مساء يوم السبت 7 مايو وإنما بدأت قبل ذلك عندما ظهرت قضية وفاء قسطنطين وماري عبد الله ، ثم تظاهر سلفيين أمام الكاتدرائية والمطالبة بإطلاق سراح كاميليا شحاته ، وعندما رفضت الكنيسة طلبا من النيابة لعرض كاميليا أمامها ، ثم ظهور كاميليا في قناة (الحياة) المتطرفة التي تهاجم الإسلام لتقول إنها مسيحية ، وتشكيك السلفيين في صحة ظهورها وما قالته . كما أن المشكلة لن تحل بحل أزمة كاميليا أو فتاة إمبابة لأن حالات التحول الديني بسبب تغير القناعات والايمانيات أو مشاكل الزواج الثاني والطلاق بالكنيسة ، لن تتوقف وهناك أزمة جديدة ظهرت في أسوان بتجمهر ألف مسيحى أمام كنيسة العذراء وسط مدينة إدفو الثلاثاء ، مطالبين بعودة فتاة مسيحية تدعى "كريستين وهبة" (17سنة) مختفية ، وتردد أن وراء الاختفاء قصة حب مع شاب مسلم وأنها تنوي التحول للإسلام . ثانيا : أن من أجج أزمة إمبابة – بحسب وزير الداخلية - هو تاجر قبطي محسوب علي الحزب الوطني أطلق الرصاص علي المسلمين الذين تجمعوا أمام الكنيسة للمطالبة بظهور مسيحية أسلمت محتجزة في الدير بدعوي أنهم يسعون لإقتحام الكنيسة ، وأشعلها 10 بلطجية (مسلمين) مسجلين خطر ولهم سوابق ، هرعوا الي كنيسة العذراء المجاورة وألقوا عليها كرات النار بعدما شاهدوا إطلاق النار عليهم من التاجر القبطي ومن أسطح منازل أقباط وسقوط 238 مصابا أغلبهم مسلمون بخلاف القتلي الـ 13 (6 مسلمين و7 اقباط) . ثالثا : أن حل هذه المشاكل بين المسلمين والأقباط لا يعني إطلاقا سلب الكنيسة حقا دينيا أو التشدد مع الأقباط وأخذهم بجريرة بعض المتطرفين أو المتشددين منهم أو أخطاء بعض قيادات الكنيسة (وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى)، وإنما بالمزيد من الطمأنة لهم ومزيد من الضمانات وتوضيح الحقائق ، والاحتكام للشريعة الاسلامية التي تعطي للقبطي نفس حق المسلم لا ينقص منه شيئا ، وتعاقب المسلم لو أذي قبطيا أو اعتدي علي كنيسة ، فضلا عن الاحتكام لقوانين الدولة عموما في العقاب لكل من يخطئ سواء كان مسلما أو مسيحيا ، دون أن يعني هذا تحميل كل المسلمين أو الأقباط أخطاء البعض منهم . رابعا : أن من الضروري أن يدرك الأقباط وقيادة الكنيسة أن مصر (دولة إسلامية) أغلبيتها مسلمة سواء كان تعداد المسيحيين 25% كما يغالي البعض أو 5% كما تشير إحصاءات شبه رسمية – ومن ثم التعامل مع هذه الحقيقة وفقا للقواعد المقررة في كل دول العالم ، وبالتالي الإمتناع عن ترويج القصص المكررة التي تثير احتقان الأغلبية ، من أن مصر هي بلد الأقباط أصلا وأن المسلمين والعرب غزاة ، والمطالبة بإلغاء الشريعة الاسلامية (!) ، وأن الاحتكام لفكرة المواطنة المتصلة بالولاء للدولة المصرية ككل لا دولة الكنيسة الدينية الضيقة ، أفضل لهم حقوقيا وانتخابيا من الاحتكام للعصبية الدينية ، بدون الانتقاص من حق الكنيسة في رعاية رعاياها . خامسا : إن مسارعة بعض الأقباط للاستنجاد بأمريكا والغرب والفاتيكان مرفوض ، فقد حمي الاسلام المسيحية طوال 14 قرنا في مصر وكل العالم ولم ينعم مسيحيو القدس بالسلام إلا في ظل الحكم الاسلامي ، نعم قد تكون هناك أخطاء من متدينين مسلمين وحماس زائد وشطط في العداء مع بعض الأقباط لا علاقة له بحقيقة الاسلام السمحة ، ولكن ما يزيد الأزمة اشتعالا هو مسارعة نفر من الأقباط فور الحادث للاعتصام بالسفارة الأمريكية ومطالبة أمريكا بالتدخل لحماية مسيحيي مصر ، وإعطاء الغرب أداة في يده للتدخل في شئون مصر ، ودون أن تعلن الكنيسة صراحة رفضها لذلك (!). فلم تقتصر المطالب المسيحية علي الحماية وإنما بدأت تتصاعد مطالب أخري متطرفة تعجيزية مثل طلب نجيب جبرائيل بأن يعين أحد لواءات الجيش الأقباط كعضو في المجلس العسكري (!)، وأن يتضمن الدستور الجديد مادة صريحة تنص على أن "مصر دولة مدنية" وإلغاء الشريعة، وأن يتضمن الإعلان الدستوري مرسوما ينص على كوتة (حصة من المناصب) للأقباط والمرأة والشباب ، فضلا عن تساؤل القمص متياس منقريوس، كاهن كنيسة مار مرقص بعزبة النخل،: لماذا لا يكون نائب رئيس جهاز الأمن الوطني (بديل أمن الدولة المنحل ) مسيحيًّا؟!. خامسا : أن يجري الاتفاق علي أسس حضارية للتظاهر تتضمن أماكن محددة للتظاهر بتنسيق مع أجهزة الأمن ولا تتضمن التظاهر أمام أجهزة الدولة الحيوية أو تعطيل المرور في الشوارع الحيوية مثل كورنيش النيل أمام ماسبيرو أو ميدان التحرير (إلا في جمعة فعاليات الثورة) أو مناطق الوزارات ، ويجري التعامل أمنيا وفرض هيبة الدولة بمنع ما يخالف هذا ، ولو بالقوة ، فالأمر لم يعد يحتمل والخسائر الاقتصادية والسياحية وتعطيل العاصمة بسبب هذه الاعتصامات التي تغلق الطرق ولا يمكن أن تكون هي الثمن الذي يدفعه كل المصريين بسبب الاحتجاج علي أزمة ما ، مهما كانت أهميتها . سادسا : أن يجري تفعيل فكرة (بيت العائلة) التي اقترحها الأزهر الشريف بشرط ألا تتحول الي مجرد ديكور لتبويس اللحي كما كان يجري سابقا ، وإنما يكون بيتا شفافا حقيقيا لبحث حقيقة أي مشكلة والوصول للمخطئ ومعالجة المشكلة وفقا لهذا ولا تعلن النتائج إلا في نهاية حل الأزمة بشفافية وصراحة ، وتكون هذه خطوة وقائية قبل تدخل أجهزة الدولة في كل الأحيان لفرض القانون علي المخطئ أيا كان دينه . الفتنة المفتعلة تبدو بالتالي أشبه بسلسلة أخطاء من الجميع .. من قيادة الكنيسة ومن بعض المتدينين أو التيارات الاسلامية غير المنتمية للتيارات السلفية المشهورة ، ومن المتحولات للإسلام وممن ساعدهن من بعض المسلمين في طريقة الاشهار أو اخفاء المتحولة للإسلام بنفس الطريقة المرفوضة التي تتبعها الكنيسة ايضا في إخفائهن عندما تستعيدهن ، أو الاحتجاج علي احتجازهن .. ومقتلعة أيضا من وسائل الاعلام التي خلقت عدوا وهميا من المتدينين والسلفيين والتيار الاسلامي عموما . قد يكون العذر لكل هؤلاء أن النظام البائد السابق هو ما خلق هذه التعقيدات بعدما تمادي في ترحيل الأزمات الطائفية واحدة تلو الأخري أو استغلها استغلالا سيئا فقط لصالح حماية نظام مبارك لا لصالح أمن مصر القومي (أمن المسلم المسيحي معا) ، ولكن بعد الثورة وفي ظل المخاوف من استغلال هذه المشاكل في أزمات تعصف بأمن مصر كله لا وقت للتأجيل أو التضليل أو الاخفاء ، وإنما بالمصارحة وتفعيل القانون علي الجميع مسلمين ومسيحيين . لقد حان وقت صحوة الثوريين الحقيقيين مرة أخري بعدما ركنوا للراحة فترة لإعطاء مؤسسات الدولة فرصة للاستقرار ، فقد استغل البلطجية والخاسرون من انتصار الثورة وأعداء الخارج هذه الاستراحة من محاربي الثورة ، للقفز علي البلاد وتأجيج الفتن ونشر الفوضي. اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية المصارحة.. الحل السحري لوأد الفتنة الطائفية كلام حسام follow me رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابراهيم عبد العزيز بتاريخ: 11 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مايو 2011 أعتقد أن سلبية ترك الحلول فى مشاكلنا للزمن بدون تخطيط هى أفة انتشرت فى المجتمع المصرى منذ سنوات , واتمنى اذا كان فى الامكان كما قال السيد احمد سيف انك تطرح لنا حلول عملية 1 - 2 - 3 لكى نفهم المقصود ووجهة نظرك فى الحلول المطروحة وشكرا لك . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابوهنا بتاريخ: 11 مايو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مايو 2011 طيب ممكن تدينا خطوات محددة ... 1 - 2 - 3 للحل من وجهة نظرك كلنا متفقون على ألا أحد ينبغي أن يكون فوق القانون... وهذا هو الحال في الدولة المدنية الحديثة التي نسعى الى بناءها لكن عايزين مزيد من الإيضاح لو تكرمت حول ما تقصده بإزالة الكنبه (البابا والكنيسه) وما تطلبه بالتحديد من السادة المسيحيين في هذه المرحلة. انا كتبت الحل فى خطوات محدده فى موضوع سابق وهو موضوع (لن نكل ولن نمل....كاميليا شحاته فين) معلهشى انا الان خلصت عملى ومقرر ما ادخلشى المحاورات وانا مع زوجتى وبنتى تحياتى وَإِذَا سَمِعُوا اللَّغْوَ أَعْرَضُوا عَنْهُ وَقَالُوا لَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ سَلامٌ عَلَيْكُمْ لا نَبْتَغِي الْجَاهِلِينَ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أحمد سيف بتاريخ: 11 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مايو 2011 طيب ممكن تدينا خطوات محددة ... 1 - 2 - 3 للحل من وجهة نظرك كلنا متفقون على ألا أحد ينبغي أن يكون فوق القانون... وهذا هو الحال في الدولة المدنية الحديثة التي نسعى الى بناءها لكن عايزين مزيد من الإيضاح لو تكرمت حول ما تقصده بإزالة الكنبه (البابا والكنيسه) وما تطلبه بالتحديد من السادة المسيحيين في هذه المرحلة. السلام عليكم أولا ان يكون لدينا رغبه حقيقيه للحل و ليس تنظير ثانيا طالما اعتبرنا ان لا يكون احد فوق القانون و الكل سواسيه فيجب محاسبه المخطئ و معاقبته اى كان حتى و لو كان البابا نفسه و أيضا لو كان شيخ الازهر او اكبر رأس فى المنظومه السلفيه .لا مجاملات و لا مزايدات و لا قداسات امام القانون محاسبه البابا و تنحيته لن تمس بحال الدين نفسه و لن تهتز المسيحيه بذلك لانها فى الاخير هى الابقى و المسيحيين اتباع لعيسى و ليس للبابا مهما كان هذا ما افهمه و اعتقد انه الاصوب و الاصح و الله اعلم . كلام جميل الى من نوجه هذا الكلام؟ ... وكيف نوصله؟ ومن بيده أن يعاقب ويحاسب؟ وما هي الخطوات العلمية لتفعيل هذه المحاسبة لكل من أخطأ ايا يكن موقعه أو منصبه؟ المشكلة الأساسية التي نشكو منها الآن هي غياب الدولة وضعف الحكومة. الحكومة الحالية هي حكومة تسيير أعمال والسلطة الحالية هي سلطة أمر واقع وكلاهما شرعيته منقوصة. لذا لا أتوقع أن يتحركا لتنفيذ خطوة بحجم عزل بابا الكنيسة أو محاسبته وهم يعلمون تبعاتها الداخلية والخارجية. إذا كانوا مش قادرين ينقلوا مبارك من شرم الشيخ للقاهرة بعد أكثر من شهر من طلب النيابة القبض عليه. هذه برأيي خطوة لا يمكن اتخاذها - سياسيا - سوى من سلطة منتخبة وحكومة دائمة (ملو هدومها) يتعدى دورها تهدئة الأوضاع وتطييب الخواطر كما تفعل حكومتنا الغلبانه. بقى هناك الطريق القانوني باستخدام سلطة القضاء ... وأعتقد أن هناك قضية مرفوعة بالفعل ولا علم لدي بما يؤخر الفصل فيها ... ولكني أعتقد أن هناك مزاجا عاما لدى كل من بيده سلطة في مصر لتأجيل التعامل مع هذه القضايا الشائكة الى أن تأتي حكومة شعبية تستطيع تحمل مسؤولية القرارات التي تتخذها. إن فشلنا في الوصول للحكم ولتغيير البلد .. لا تقلقوا .. نحن فكرة .. الفكرة لا تموت ... تستمر لا تتوقف البرادعي 15/10/2011 رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
engmido بتاريخ: 11 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مايو 2011 طيب ممكن تدينا خطوات محددة ... 1 - 2 - 3 للحل من وجهة نظرك كلنا متفقون على ألا أحد ينبغي أن يكون فوق القانون... وهذا هو الحال في الدولة المدنية الحديثة التي نسعى الى بناءها لكن عايزين مزيد من الإيضاح لو تكرمت حول ما تقصده بإزالة الكنبه (البابا والكنيسه) وما تطلبه بالتحديد من السادة المسيحيين في هذه المرحلة. ا/ احمد اشعر دائما انك بتاخد موقف من ناس معينة ودائما ما تختلف معهم حتى وان كانوا على حق واذا ما كنتش فاهم غلط.... اشعر برائحة تهكم على المختلفين معك فى الراى معلش اعذرنى انا اقول ما اشعر به لان دى مش اول مرة عذرااا ﴿ قال رسول الله صلى الله عليه وسلم كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان فى الميزان حبيبتان الى الرحمن ﴾ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شرف الدين بتاريخ: 11 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مايو 2011 (معدل) الدكتور / احمد حضرتك عايز حلول ... صح ببساطة 1- استدعاء مسؤول الأزهر الذي يدعي الشيخ السلفي ( الذي يدعي أن كاميليا قد أسلمت على يديه ) أمام النيابة لكي يشهد ويقسم بالله العظيم .. هل جاءته كاميليا شحاته بالفعل طالبة إشهار إسلامها وأنه امتنع عن هذا أم لا. 2- استدعاء كاميليا للمثول أمام النيابة بشخصها وبطاقتها الشخصية لسؤالها عن حقيقة وضعها .. وإخضاعها للكشف الطبي بمعرفة فريق من الأطباء النفسيين لمعرفة سلامة قواها العقلية .. وهل خضعت بالفعل لغسيل مخ أم لا. 3- استدعاء المسؤول الكنسي الذي صرح في قناة تليفزيونية بأن كاميليا الآن ( تجري لها عملية غسل مخ ) لمعرفة ما الذي كان يقصده لكلامه هذا. وإذا ثبت بالفعل أن كاميليا بكامل قواها العقلية مسيحية يغلق هذا الملف للأبد.. أما إذا ثبت أنها قد أسلمت وتم احتجازها وأجبرت على العودة للمسيحية أو أنها لا تزال على الإسلام ولكنها كانت محتجزة .. يتم فورا استدعاء المسؤولين عن احتجازها للمثول أمام النيابة والتحقيق معهم بتهمة احتجاز مواطن بدون وجه حق. هذا بخصوص كاميليا. أما بخصوص عبير فلدينا شهادة واضحة منها تثبت أنه قد تم اختطافها من بيتها في ورورة ببنها وتسليمها عبر عدة مراحل .. إلى كنيسة إمبابة .. فالمطلوب إعادة استدعائها مرة أخرى أمام النيابة لإثبات أقوالها في محضر رسمي .. ومن ثم يتم استدعاء محتجزيها في تلك الكنيسة ومن قاموا باختطافها على اعتبار أنها ليست قاصرا الآن .. والتحقيق معهم بتهمتي الحجز والاختطاف. بخصوص وفاء قسطنطين. لدينا بلاغ كان قد أعلن عنه الدكتور زغلول النجار في برنامج تليفزيوني بأنها قد قتلت .. وهذا طبقا لما أعلمه يعد بلاغا للنائب العام .. يتم استدعاء الدكتور / زغلول النجار لسؤاله عن حقيقة ما قاله .. ومن ثم يتم إعادة التحقيق في هذا الأمر . حتى لو تطلب الأمر استدعاء القيادات الكنسية الكبرى للتحقيق معها ... وإذا ثبت أنها بالفعل قد قتلت .. أظن أن الجميع يعرف ما ينبغي فعله بعدها من إجراءات. هذا إذا كنتم تريدون .. حلا جذريا. بدون لف ودوران. تم تعديل 11 مايو 2011 بواسطة شرف الدين اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abaomar بتاريخ: 11 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مايو 2011 . كلام جميل الى من نوجه هذا الكلام؟ ... وكيف نوصله؟ ومن بيده أن يعاقب ويحاسب؟ وما هي الخطوات العلمية لتفعيل هذه المحاسبة لكل من أخطأ ايا يكن موقعه أو منصبه؟ المشكلة الأساسية التي نشكو منها الآن هي غياب الدولة وضعف الحكومة. الحكومة الحالية هي حكومة تسيير أعمال والسلطة الحالية هي سلطة أمر واقع وكلاهما شرعيته منقوصة. لذا لا أتوقع أن يتحركا لتنفيذ خطوة بحجم عزل بابا الكنيسة أو محاسبته وهم يعلمون تبعاتها الداخلية والخارجية. إذا كانوا مش قادرين ينقلوا مبارك من شرم الشيخ للقاهرة بعد أكثر من شهر من طلب النيابة القبض عليه. هذه برأيي خطوة لا يمكن اتخاذها - سياسيا - سوى من سلطة منتخبة وحكومة دائمة (ملو هدومها) يتعدى دورها تهدئة الأوضاع وتطييب الخواطر كما تفعل حكومتنا الغلبانه. بقى هناك الطريق القانوني باستخدام سلطة القضاء ... وأعتقد أن هناك قضية مرفوعة بالفعل ولا علم لدي بما يؤخر الفصل فيها ... ولكني أعتقد أن هناك مزاجا عاما لدى كل من بيده سلطة في مصر لتأجيل التعامل مع هذه القضايا الشائكة الى أن تأتي حكومة شعبية تستطيع تحمل مسؤولية القرارات التي تتخذها. السلام عليكم ربما يكون كلامك مضبوط يا احمد فى انه لا يمكن إتخاذها سياسيا لكن ما بعد 25 يناير ليس كقبلها تخيل يا احمد انه يمكن القول ان مبارك و هو بالتأكيد كان اقوى من شنوده كانت بدايته صفحه كلنا خالد سعيد رحمه الله على الفيس بوك تعالى نعمل صفحه على الفيس بوك تطالب بمحاكمه عادله لقيادات الكنيسه و بالتأكيد تحت الضغط الشعبى سيحدث ذلك إيه رأيك..... فكره ؟ <strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 11 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مايو 2011 كل من المسلمون والمسيحيون يقولون الحل هو القانون والحكومه والمجلس العسكرى يقول الحل هو القانون طيب لما كلنا متفقين ان الحل هو القانو ...طيب هو مين اللى معطل اصدار القانون ومين من مصلحته ان يكون فوق القانون صح النوم يا استاذ أبو هنا ، قانون ايه اللي انت مستني اصداره؟ القانون موجود ياسيدي وهو القانون رقم 58 الصادر سنة 1937 ثم نشر في الوقائع المصرية العدد رقم71 في 5 أغسطس سنة 1973. علما بأنه كان قد استبدل القانون رقم283 لسنة 1956 بعبارة"مجلس الشيوخ ومجلس النواب"عبارة"مجلس الأمة"ثم استبدل القانون رقم 106 لسنة 1971 بالعبارة الأخيرة عبارة"مجلس الشعب"أينما وردت في هذا القانون. وكل المطلوب هو تطبيق القانون ، على السلفي قبل المسيحي ولا فيران ولا قطط لكن انت لم توضح ؛ ليه خليت السلفيين والبلطجية وفلول النظام مع بعض وشبهتهم بشوية الورق؟ تقصد مالهمش قيمة ويترموا فى الشارع يعني والا ايه؟ اصل الناس مش بترمي الكنب في الشارع ، على الأقل بيبيعوهم مستعملين حتى لبتوع الروبابيكيا ، لكن الورق يابيولعوا فيه يابيرموه فى الزبالة. ياريت تشبيهاتك لاتخونك المرة الجاية مادة 86 :– يقصد بالإرهاب في تطبيق أحكام هذا القانون كل استخدام للقوة أو العنف أو التهديد أو الترويع ، يلجأ إليه الجاني تنفيذاً لمشروع إجرامي فردى أو جماعي ، بهدف الإخلال بالنظام العام أو تعريض سلامة المجتمع وأمنه للخطر ، إذا كان من شان ذلك إيذاء الأشخاص أو إلقاء الرعب بينهم أو تعريض حياتهم أو حرياتهم أو أمنهم للخطر ، أو إلحاق الضرر بالبيئة أو بالاتصالات أو المواصلات أو بالأموال أو بالمباني أو بالأملاك العامة أو الخاصة أو احتلالها أو الاستيلاء عليها أو منع أو عرقلة ممارسة السلطات العامة أو دور العبادة أو معاهد العلم لأعمالها ، أو تعطيل تطبيق الدستور أو القوانين أو اللوائح . مادة 86 مكرراً :– يعاقب بالسجن كل من انشأ أو أسس أو نظم أو أدار ، على خلاف أحكام القانون جميعه أو هيئة أو منظمة أو جماعة أو عصابة ، يكون الغرض منها الدعوة بأية وسيلة إلى تعطيل أحكام الدستور أو القوانين أو منع إحدى مؤسسات الدولة أو إحدى السلطات العامة من ممارسة أعمالها ، أو الاعتداء على الحرية الشخصية للمواطن أو غيرها من الحريات والحقوق العامة التي كلفها الدستور والقانون ، أو الإضرار بالوحدة الوطنية أو السلام الاجتماعي ويعاقب بالأشغال الشاقة المؤقتة كل من تولى زعامة أو قيادة ما فيها أو أمدها بمعونات مادية أو مالية مع علمه بالغرض الذي تدعوا إليه . ويعاقب بالسجن مدة لا تزيد على خمس سنوات كل من انضم إلى إحدى الجمعيات أو الهيئات أو المنظمات أو الجماعات ، أو العصابات المنصوص عليها في الفقرة السابقة ، أو شارك فيها بأية صورة ، مع علمه بأغراضها . ويعاقب بالعقوبة المنصوص عليها بالفقرة السابقة كل من روج بالقول أو الكتابة أو بأية طريقة أخرى للأغراض المذكورة في الفقرة الأولى ، وكذلك كل من حاز بالذات أو بالواسطة أو أحرز محررات أو مطبوعات أو تسجيلات ، أيا كان نوعها ، تتضمن ترويجاً أو تحبيذاً لشيء مما تقدم إذا كانت معدة للتوزيع أو الاطلاع الغير عليها ، وكل من حاز أو أحرز أية وسيلة من وسائل الطبع أو التسجيل أو العلانية ، استعملت أو أعدت للاستعمال ولو بصفة وقتية لطبع أو تسجيل أو إذاعة شيء مما ذكر . مادة 86 مكرر ( أ ) :– تكون عقوبة الجريمة المنصوص عليها في الفقرة الأولى من المادة السابقة الإعدام أو الأشغال الشاقة المؤبدة ، إذا كان الإرهاب من الوسائل التي تستخدم في تحقيق أو تنفيذ الأغراض التي تدعو إليها الجمعية أو الهيئة أو المنظمة أو الجماعة أو العصابة المذكورة في هذه الفقرة ، ويعاقب بذات العقوبة كل من أمدها بأسلحة ، أو ذخائر أو مفرقعات ، أو مهمات أو آلات أو أموال أو معلومات مع عمله بما تدعو إليه وبوسائلها في تحقيق أو تنفيذ ذلك . وتكون عقوبة الجريمة المنصوص عليها في الفقرة الثانية من المادة السابقة الأشغال الشاقة المؤقتة إذا كان الإرهاب من الوسائل التي تستخدم في تحقيق أو تنفيذ الأغراض التي تدعو إليها الجمعية أو الهيئة أو المنظمة أو الجماعة أو العصابة المذكورة في هذه الفقرة ، أو إذا كان الجاني من أفراد القوات المسلحة ، أو الشرطة . وتكون عقوبة الجريمة المنصوص عليها في الفقرة الثالثة من المادة السابقة السجن مدة لا تزيد على عشر سنوات إذا كانت الجمعية أو الهيئة أو المنظمة أو الجماعة أو العصابة المذكورة في المادة السابقة تستخدم الإرهاب لتحقيق الأغراض التي تدعو إليها ، أو كان الترويج أو التحبيذ داخل دور العبادة أو الأماكن الخاصة بالقوات المسلحة أو الشرطة أو بين إفرادهما . مادة 86 مكرر (ب) :– يعاقب بالأشغال الشاقة المؤبدة كل عضو بإحدى الجمعيات أو الهيئات أو المنظمات أو الجماعات أو العصابات المذكورة في المادة 86 مكرر ، استعمل الإرهاب لإجبار شخص على الانضمام إلى أي منها ، أو منعة من الانفصال عنها . وتكون العقوبة بالإعدام إذا ترتب على فعل الجاني موت المجني عليه . مادة 86 مكرر (جـ) :– يعاقب بالأشغال الشاقة المؤبدة كل من سعى لدى دولة أجنبية ، أو لدى جمعية أو هيئة أو منظمة أو جماعة أو عصابة يكون مقرها خارج البلاد ، أو بأحد ممن يعملون لمصلحة أي منها ، وكذلك كل من تخابر معها أو معه ، للقيام بأي عمل من أعمال الإرهاب داخل مصر ، أو ضد ممتلكاتها ، أو مؤسساتها ، أو موظفيها أو ممثليها الدبلوماسيين ، أو مواطنيها أثناء عملهم أو وجودهم بالخارج ، أو الاشتراك في ارتكاب شيء مما ذكر . وتكون العقوبة الإعدام إذا وقعت الجريمة موضوع السعي أو التخابر ، أو شرع في ارتكابها . مادة 86 مكرر ( د ) :– يعاقب بالأشغال الشاقة المؤقتة كل مصر تعاون أو التحق – بغير إذن كتابي من الجهة الحكومية المختصة – بالقوات المسلحة لدولة أجنبية ، أو تعاون أو التحق بأي جمعية أو هيئة أو منظمة أو جماعة إرهابية أيا كانت تسميتها ، يكون مقرها خارج البلاد ، وتتخذ من الإرهاب أو التدريب العسكري وسائل لتحقيق أغراضها ، حتى ولو كانت أعمالها غير موجهة إلى مصر . وتكون العقوبة الأشغال الشاقة المؤبدة إذا تلقى الجاني تدريباً عسكرية فيها ، أو شارك في عملياتها غير الموجهة إلى مصر . -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابو محمود بتاريخ: 11 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 11 مايو 2011 بصراحة انا شايف انة كلما حاول البعض .. (رافضى الشريعة الاسلامية ) كمرجعية كلما تمادو فى اتهام التيارات الاسلامية وتلفيق التهم بهم حتى فى موضوع الفتنة بتاعة امبابة انهم كلما تسرعو بالحكم بان من فعلها اسلامى متدين وتسابقو بالأحكام قبل انتهاء التحقيق يدل على غباءهم وتسرعهم وهلعهم من القادم .. الانتخابات .. تشريعية ورئاسية مما يعنى انهم يعرفون حجمهم الطبيعى الذى يساوى 0 فى مجموع غالبية الشعب المصرى لما ارتكبوة من حماقة وخداع للعامة بان الحداثة لاتعنى الغاء العقيدة او عدم المساس بثوابت الدين لكن كلما شاهدنا كتاباتهم وعرفنا نياتهم منها تأكد للجميع انهم يريدون تغيير منهج ما يعبد المصريين ويعتقدون بان الشريعة الاسلامية هى النظام الحامى لكل مسلمى مصر كنظام تشريعى مدنى مصدرة الشريعة الاسلامية وهذا جعلهم فى جميع وسائل الاعلام يؤججون للفتنة ويساعدون عليها بقصد الى ان حدثت ورغم كل هذا سوف تنطفيء ان شاء الله ويرجعون خائبين خاسرين لان مصر تمتلك شعب لا يعطى صوتة لكاذب او افاق فبعدما تحررت الناس من العبودية والتعسف الامنى لن يرجعو خطوة واحدة للخلف لقد راهن التيار الغير مسلم واتباعة من الحداثيين على ان الشعب المصرى يتحكم فية الاعلام وخسرو خسارة فادحة عندما تماسو بما فى صدور الناس من تدين وافلسو بعدها عندما ركلتهم تلك الجماهير على مؤاخرتهم ركلة عمدو على تذكية تلفيق التهم بعدها لتيار معين مسلم ولسوف يخسرون ايضآ تلك المعركة كسابقتها لا تقلق من تدابير البشر، فأقصى ما يستطيعون فعله معك هو تنفيذ إرادة الله . رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مهندس ابو يوسف بتاريخ: 13 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 مايو 2011 معلش ياجماعة انا حاسس ان الموضوع كله محاولة لاخفاق اي نجاح بعد الثورة نفكر كده بعقلنا هل كان رموز نظام الفساد يعمل لوحده اللي سرق المليارات في الدولة اكيد كان وراه ناس بتسرق الملايين واكيد وراء الناس ده ناس بتسرق بمئات الالوف وكلهم تتضروا بعد الثوره الفساد ليس مقتصرا على القبض على رموز الفساد الكبيره هناك خفافيش تعمل في الظلام تحاول افساد ما حققناه بعد التورة شوفوا كم قرار وكم مرحلة نجحنا فيها بعد الثورة وكان سبب عدم انجازها قبل ذلك هو الفساد وتراجع دور مصر اقليما وعربيا فعلينا سرعة الابلاغ والافصاح ومحاكمه اي فاسد حتى لو كان صغير عشان تنظف البلد - سواء كان مسيحي او مسلم - غنى او فقير - ..........الخ فالكل امام القانون سواء رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان