اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

منافسة مشروعة؟؟


Om Zayd

Recommended Posts

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

البداية كانت مع هذا الخبر

http://www.bbc.co.uk/news/technology-13374048

It has been revealed that Facebook embarked on a smear campaign against rival Google.

The social network has admitted that it hired a PR firm to plant anti-Google stories related to user privacy.

The details came to light when one blogger approached by PR firm Burson-Marsteller published the e-mail exchange.

ذكرني هذا بشركات متخصصة في انجلترا "لتحسين الصورة" .. أغلب زبائنها من الحكومات المستبدة التي تسعى لتحسين صورتها في الغرب مقابل مبالغ كبيرة جدا

و كان هناك جدل حول مدى قانونية و اخلاقية هذه التجارة المربحة

هنا .. فيسبوك استعانت بشركة لفضح مشاكل جوجل.. لكنها تنفي انها طلبت منهم القيام بحملة تشهير

هل نفس الشيء يحدث في مصر الآن؟

هل هناك شركات و تحالفات تقوم بالمثل؟

تشوه شخصية ما .. او فكرة ما؟

و أظننا نذكر اللجنة الإلكترونية و الاستعانة بمتخصصين لإدارة الحملة الإعلانية لغير المأسوف عليهم

خصوصا مع دخول الانتخابات .. شركات كهذه قد يكون لها دور كبير.. خصوصا و نسبة كبيرة تعتمد على وسائل الإعلام كمصدر للمعلومة بل و الرأي

عموما اذا فيه .. ربنا يوعدهم باللي يفضحهم

و ربنا ينور بصائرنا جميعا

رابط هذا التعليق
شارك

الفاضلة أم زياد

في مجال السياسة كل شيء مباح ... نعم لابد أن تكون هناك أخلاقيات، ولكن من يلتزم بها !!!

شركات التسويق والعلاقات العامة موجودة في كل مكان .. ومطلوبة جدا وتستخدمها شركات كثيرة جدا بالخليج

ولكن الغرض الاساسي منها هو التسويق لمنتج ما ، أو تقوية وانشاء اسم أو ماركة معينة بالسوق

ولهم الكثير من الاساليب التي غالبا ما تكون مشروعة عند الحديث عن تسويق الشركات

ولكن عندما ينقلب الموضوع لحرب كما هو الحال بين فيسبوك وجوجل فالحرب متاح فيها كل شيء

وزي ما بيقول المثل المصري .. امشي عدل يحتار عدوك فيك

كل شركة وكل مؤسسة لها أعداء ومنافسون .. وان لم تكن لك أخطاء اخترعوها لك

ولكن السمعة الحسنة والوضع الجيد في السوق يحمي من كل تلك الشوائب

لا يوجد أي عيب اطلاقا في الاستعانة بمتخصصين لادارة حملات دعاية أو ترويج

حتي انتخابات الرئاسة الامريكية يعد هذا الامر شيء أساسي فيها

ولكن بالتأكيد اللجوء للضرب تحت الحزام .. وتشويه المنافسين هو من وجهة نظري نوع من انواع الضعف وعدم القدرة علي المواجهة

العقول الكبيرة تبحث عن الأفكار ..

والعقول المتفتحة تناقش الأحداث ...

والعقول الصغيرة تتطفل علي شؤون الناس ....

رابط هذا التعليق
شارك

في مجال السياسة كل شيء مباح ... نعم لابد أن تكون هناك أخلاقيات، ولكن من يلتزم بها !!!

*****************************

ولكن بالتأكيد اللجوء للضرب تحت الحزام .. وتشويه المنافسين هو من وجهة نظري نوع من انواع الضعف وعدم القدرة علي المواجهة

السلام عليكم

بالتأكيد الموضوع مش متروك لأخلاق العاملين في مثل هذا المجال

بالذات لانه مش دايما بيبقى واضح ان ده جزء من حملة اعلانية منظمة

لازم قانون و معايير واضحة .. تمنع انها تتحول لحملة تشهير و افتراء

و ليس مجرد "توضيح" لعيوب حقيقية

أعتقد ان هناك قوانين تحكم الدعاية الانتخابية

لكن لا أعلم ان كانت نتطبق على أساليب الدعاية غير المباشرة و التي لا يعلن عن تبعيتها

او كيف يمكن ان نثبت ان هذه الصحيفة او تلك القناة او هذا الكاتب مشتركة في أمر كهذا

ممكن على الأقل الحرص على "حق الرد"

ربنا يحفظ بلادنا

39_17.png

39_18.png

رابط هذا التعليق
شارك

هذا النوع من الشركات يا ام زياد كشفت وثائق ويكيليكس أن كثير من الحكومات العربية تخصص لها من ميزانية الدولة ملاين الدولارت ودورها هو الترويج لوجهة نظر الحكومة فى امر ما فى الاعلام الغربي , كما أن هذه الشركات تقوم تجميل لوجه الحكومات الديكتاتورية فى العالم الخارجى بالاضافة أنه يتم الاستعانة بها فى الحملات الانتخابية , واكيد انها مكلفة بامر ما فيما يخص مصر الثورة .

22a6e3c5-9edb-4f2a-8ffd-d5374f952097.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

الحقيقة هي ليست منافسة على الإطلاق ، بل هي حرب خفية تلبس ثوب التقوى

لنقرأ الخبر بكامله لنرى كيف تجري الأمور عندما تشعر الشركات بأن هناك منافس او منافسين

فايس بوك لم تواجه جوجل في العلن ، بل من خلال شركة أخرى وعندما انكشف الأمر تعللت بأنها انما فعلت ذلك من أجل حماية خصوصية عملاء فايس بوك ، في حين أن جوجل ليس هو محرك البحث الوحيد ، بل الأقوى والمنافس ببرمجياته المختلفة ، ومن هنا نعرف سبب المؤامرة على جوجل.

تسربت معلومات مفادها أن موقع التواصل الاجتماعي فايسبوك لجأ إلى حملة لتشويه سمعة منافسه جوجل، واعترف الموقع أنه استخدم خدمات شركة علاقات عامة بهدف بث أخبار مسيئة لجوجل بشأن انتهاكه لشروط الخصوصية.

وظهرت هذه التفاصيل عندما اتصلت شركة علاقات عامة تسمى بورتسون-مارستلر بمدون يدعى كريس سوجين نشر الرسائل الإلكترونية التي تبادلها مع فايسبوك.

وقالت شركة بورتسون لسوجين "يجب إخبار الشعب الأمريكي بشأن انتهاك خوصصيات حياتهم الشخصية من قبل شركة جوجل عن طريق تصنيف المعلومات وبثها في كل دقيقة وفي كل يوم دون الحصول على إذنهم".

ولجأت شركة بورتسون إلى نشر قصص نيابة عن زبون لم تسمه في البداية حول الخدمات الاجتماعية لشركة جوجل.

إشاعات

وعندما نشرت المراسلات، ظهرت إشاعات بشأن طبيعة الزبون الذي لم يكشف عنه من قبل علما بأن شركتا مايكروسوفت وآبل كانتا في الصورة.

لكن الموقع الإخباري الأمريكي، ديلي بيست، كشف عن هوية الزبون الذي اتضح أنه موقع فايسبوك.

وأكدت فايسبوك على أنها استعانت بخدمات شركة، بورتسون-مارستلر لفضح ما قامت به شركة جوجل ما أدى إلى "إثارة مخاوف بشأن شروط الخصوصية" لكنها نفت أن تكون تورطت في حملة لتشويه سمعة جوجل.

وأضافت فايسبوك "رغبنا في قيام أطراف ثالثة بالتأكد من أن المشتركين في جوجل لم يوافقوا على جمع المعلومات الخاصة بهم من حساباتهم في موقع فايسبوك بهدف تضمينها في الدوائر الاجتماعية لجوجل".

ومضت فايسبوك للقول "شركتنا لم توافق أبدا على جمع هذه المعلومات واستخدامها لهذا الغرض".

موقع ديلي بيست

وقال ناطق باسم فايسبوك في وقت لاحق لموقع ديلي بيست الأمريكي إنها تشعر بالغضب من محاولات جوجل استخدام البيانات الموجودة على فايسبوك.

وهذه أحدث مواجهة بين العملاقين المتنافسين الذين فشلا في التوصل إلى صيغة بشأن كيفية تبادل البيانات الموجودة عند كل منهما.

وسلطت الأضواء على الموقعين بشأن سياسات الخصوصية المتبعة فيهما.

وقال المدير التنفيذي لشركة سبيركلي للعلاقات العامة ريتشارد ميرين "أحاول تصور النقاش الذي دار بين فايسبوك وشركة العلاقات العامة (بورتسون). دائما أحاول نصح الجهات التي نتعامل معها بعدم مهاجمة المنافسين".

ورغم أن هذه المعلومات ستجلب الضرر لشركة بورتسون، فإنها لن تؤثر كثيرا على صورة فايسبوك.

ورفضت فايسبوك وجوجل التعليق أكثر على هذا الموضوع.

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

جزاكم الله خيرا جميعا

المشكلة مش في الدعاية العادية او حتى التي تبرز عيوب المنافس الحقيقية

المشكلة ان هذه الشركات باتت تتدخل في توجيه الرأي العام

هذا النوع من الشركات يا ام زياد كشفت وثائق ويكيليكس أن كثير من الحكومات العربية تخصص لها من ميزانية الدولة ملاين الدولارت ودورها هو الترويج لوجهة نظر الحكومة فى امر ما فى الاعلام الغربي , كما أن هذه الشركات تقوم تجميل لوجه الحكومات الديكتاتورية فى العالم الخارجى بالاضافة أنه يتم الاستعانة بها فى الحملات الانتخابية , واكيد انها مكلفة بامر ما فيما يخص مصر الثورة .

لما الموضوع ده أثير في بريطانيا .. حصل جدل رهيييييييب

و هذه الشركات دافعت عن نفسها انها مثل المحامي .. الذي يدافع عن المتهم حتى لو لم يكن برئ

"ما دام هيدفع "

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

الحقيقة هي ليست منافسة على الإطلاق ، بل هي حرب خفية تلبس ثوب التقوى

لنقرأ الخبر بكامله لنرى كيف تجري الأمور عندما تشعر الشركات بأن هناك منافس او منافسين

فايس بوك لم تواجه جوجل في العلن ، بل من خلال شركة أخرى وعندما انكشف الأمر تعللت بأنها انما فعلت ذلك من أجل حماية خصوصية عملاء فايس بوك ، في حين أن جوجل ليس هو محرك البحث الوحيد ، بل الأقوى والمنافس ببرمجياته المختلفة ، ومن هنا نعرف سبب المؤامرة على جوجل

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

ده شق مهم .. ان الحرب دخل فيها شركات بتقوم "بكل ما يلزم" و وقت اللزوم.. الموكل يقول .. انا متفقتش على كده

رابط هذا التعليق
شارك

ولكن بالتأكيد اللجوء للضرب تحت الحزام .. وتشويه المنافسين هو من وجهة نظري نوع من انواع الضعف وعدم القدرة علي المواجهة

بس نتيجته ايه؟

بالذات لما نتكلم عن مصر و ما يحدث و سيحدث

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم

***

لازم قانون و معايير واضحة .. تمنع انها تتحول لحملة تشهير و افتراء

و ليس مجرد "توضيح" لعيوب حقيقية

**********

ربنا يحفظ بلادنا

و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته

القوانين موجودة

المشكلة زي في حالة فيسبوك.. الشركة المكلفة بالحملة هيا اللي هتشيل الموضوع

ربنا يحفظ بلادنا

آمين

تم تعديل بواسطة Om Zayd
رابط هذا التعليق
شارك

فيه جملة جميلة أووي كان قالها واحد تقريبا صحفي أو كده

للطرف السلفي في مناظرة الجزيرة مباشر مصر

لما كانوا بيشتكوا من حملة التشويه الممنهجة اللي بيتعرضوا ليها من الإعلام

قالهم طب ما تعملوا أنتم الإعلام بتاعكم ؟

قالوله صح إحنا هنعمل كده ،،

دي نقطة ،

النقطة التانية الإعلام الشعبي ،،

اللي قوته دلوقتي أصبحت لا تنكر علي الإطلاق

يعني لو خدنا حملة تشويه السلفيين كمثال

اللي ردها الإعلام الشعبي ، في الانترنت

أو مثلا حملة تشويه وائل غنيم ،، الممنهجة ايضا ،،

اللي ردها برده الإعلام الشعبي في الانترنت

حملة تشويه البرادعي الممنهجة ،، ردها البرادعي و حملته بنفسه بس عن طريق كل وسائل الإعلام

بس منقدرشي ننكر إن كل حملة من دوول بتسيب آثر في الناس حتي لو طفيف

03zjkty10.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...