تقديم بلاغ

"متى تخرجون من الحديقة" تعبير لعمرو أديب أطلقه على سلسلة من التحقيقات قامت بها قناة أوربيت قبل أسبوع وكررتها الأسبوع الماضي عن أزمة اللاجئين السودانيين المعتصمين بميدان مصطفى محمود ، وقوبلت بسلبية وتناحة من قبل مسئولين.. وأخيراً .. بعد الهنا بسنة .. عرف التليفزيون طريق الحديقة .. في تحقيق أجراه قطاع الأخبار اليوم في برنامج صباح الخير بالليل يا مصر.. والفرق كبير .. في القاهرة اليوم ، على قناة اليوم في الأوربيت ، استدعى عمرو أديب طرفي النزاع ، فريق من اللاجئين السودانيين ، وممثل مفوضية شئون ال

قشطه موقع الفيفا أول ماتش لنا قدام الأتحاد السعودي هايبقى الساعة 9:20 م بتوقيت القاهرة يوم الأحد 11 ديسمبر طبعاً قشطه

اعتذار بالدم (23-06-2004) في المدرسة الواقعة بمدينة فوكوكا جنوب اليابان توجه تلميذ بأمر من مدرسه إلى غرفة المدرسين بع ضبطه نائما أثناء الدرس. وأعطى المدرس التلميذ ورقة وأمره بكتابة اعتذار بالدم. وترك المعلم التلميذ الذي جرح إصبعه وبدأ في كتابة الاعتذار المطلوب بدمه. وقد أكد مدير المدرسة الواقعة وصرح أن بالفعل المدرس أجبر التلميذ المراهق على كتابة اعتذار بالدم عن نومه في الفصل أثناء إلقائه درسا. وأضاف المدير، واسمه هيرواكي دان، ان المعلم حضر بعد ذلك لمكتبه واعترف بما فعل. وتابع دان ان ا

إذكر أن بعض الأخوة هنا كتبوا عن حوادث تسمم تلاميذ المدارس من البسكويت التى توزعه وزارة التربية والتعليم .. وقد بحثت عن هذا الموضوع .. ولم أجده .. وقد يكون السبب أنى لم أكن موجودا .. ولكنى قرأت عن هذه الحوادث والمسجلة بمستفيات وزارة الصحة .. عشرات من التلاميذ تسمموا .. وخبراء التغذيه نسبوا ذلك الى الغش الصريح .. الوحيد اللى رغم تقارير المستشفيات .. يبرر ذلك ويدعى زورا وبهتانا بأن البسكويت سليم .. هو طبيب أطفال .. يعنى ممكن يفهم فى تغذية الأطفال أكثر من تربية الأطفال لو فرضنا جدلا أنه يفهم فى ال

كنت الى وقت قريب أكن تقدير كبير لوزير الصناعة د. على الصعيدى وكنت أقنع نفسى بتقديره واحترامه على الأقل لأنه صعيدى .. يعنى ولد عم .. ومن يومين فقط أتضح لى أنه انه " صعيدى مضروب " زى الدكتوراه بتاعة " غراب الخراب " .. فأنتم تعرفون أنى من قبيلة " القط يحب خناقه " وعشان كده جازفت واتفرجت على برنامج "أهلا وسهلا " فى القناة النفاقية المصرية .. وجدت ضيفهم يومها الدكطور على الصعيدى وقد أصابه بكل أسف " فيروس " التصريحات الوردية .. - ومن جاور الكذاب يكذب - وطبعا مفيش داعى أتكلم عن هذا الوباء الرهيب الذ