توحيد بث الأذان و شرعيته

[sha3ooor]

أخر إختراعات زقزوق وزير الاوقاف الاذان فى جميع مساجد القاهرة من خلال دائرة مغلقة......... ما رأيكم دام فضلكم؟؟؟

إنتهت جميع مشاكل الاوقاف و لم يبقى غير هذا ؟؟؟؟؟الأذان الموحد..بين المؤيدين والمعارضين

العلماء: خطأ فقهي.. مخالف للسنة تطبيقه صعب واقعياً

الهدف مكشوف..إلغاء أذان الفجر

زقزوق: ندرس الفكرة..ونسعي لتطبيقها

فريد إبراهيم

ردود فعل كثيرة أثارتها تصريحات الدكتور محمود حمدي زقزوق وزير الأوقاف بشروع الوزارة في الاعداد لبث أذان أوقات الصلاة إلي المساجد بالقاهرة عن طريق دائرة مغلقة وإلغاء الأذان في كل مسجد علي حدة.

العلماء أبدوا قلقهم علي شعيرة الأذان التي يجب أن ترفعها كل جماعة وتصلي في أي مكان كلما حان وقت صلاتهم وقال العلماء: إن الفقه الإسلامي يرفض ذلك والواقع يمنع التطبيق والهدف الأخير من الاقتراح هو الغاء أذان الفجر.

"الجمهورية" استطلعت رأي وزير الأوقاف الذي أكد علي أن الفكرة موضع دراسة من حيث امكانيات التنفيذ والتقنيات التي يمكن أن تساهم في نجاحها. كما أن الوزارة ستعد بعض حلقات النقاش حول الفكرة لدراستها من كافة جوانبها وتطبيقها بحيث يبث الأذان في لحظة واحدة في جميع مساجد القاهرة.

اقتراح

الدكتور محمد سيد أحمد المسير الأستاذ بجامعة الأزهر يستغرب من هذا الاقتراح الذي لا يمل من الظهور بين فترة وأخري ويتساءل عن الهدف الذي ترمي إليه مثل هذه الاقتراحات خاصة وأنها غالباً ما تكون لها أهداف أخري غير هدفها المعلن فيقول إن هذا الاقتراح نوقش سنة 1992 مع الدكتور محمد علي محجوب وزير الأوقاف السابق ورفض لأنه يعطل شعيرة من شعائر الإسلام وهي الأذان ويغلق منفذاً من منافذ الرحمة كما أن المؤذنين هم أطول الناس أعناقاً يوم القيام ويشهد للمؤذن كل من سمعه.

يضيف الدكتور ا لمسير أن الاصرار علي مثل هذا الاقتراح قد يدفع من وراءه إذا تحقق لهم هدفهم أن يطالبوا بإلغاء الخطبة في المساجد ويكتفي بخطبة الإذاعة تبث عبر المساجد أو تسمع من تسجيل قديم تبثه الوزارة وتصبح الشعائر معطلة فلا جمعة ولا أذان ويتم القضاء علي الشعائر الدينية.

ويقول الدكتور المسير: إن إقامة الشعائر بطريقة حية فيها ما فيها من تربية الناس علي احترام الشعائر وإقامتها واشعارهم بالحافز الذاتي فلا نتعامل مع الدين بآلية مادية وروتين مادي يرتبط بأزرار كهربائية وبموجات أثيرية وتصبح المسائل بعيدة عن روح الدين الصحيح.

ويطالب الدكتور المسير وزارة الأوقاف بانتقاء أصوات المؤذنين لتكون أصواتاً ندية جميلة بدلاً من إلغاء الأذان.

الهدف الأخير

الدكتور حمدي طه أستاذ الإعلام بجامعة الأزهر يضيف: الدعوة إلي بث الأذان من خلال دائرة مغلقة تتصل بالمساجد بأنها دعوة الهدف منها القضاء علي شعيرة الأذان وبالذات أذان الفجر الذي يريد البعض إلغاءه تماماً لأنهم لا يحبون سماع أذان الفجر.

ويضيف الدكتور حمدي طه ان الأذان في المساجد باختلاف أصوات المؤذنين له أثره النفسي والروحي في قلوب الناس ممن حول المسجد وهو أمر لا يجوز قتله بأذان واحد..كما أنني أتوقع بعد ذلك أن يكون الأذان داخلياً لا يسمع خارج المسجد كما يطالب البعض وكأن المؤذن يدعو من هم داخل المسجد فقط وهو الأمر الذي سينتهي إلي أمور كثيرة تقتل شعيرة الصلاة وتفقدها روحها وهي الشعيرة الإسلامية التي تربط الإنسان بربه علي مدي اليوم الكامل وتعيده إلي نفسه ودينه كلما شردت فيظل ارتباطه بإيمانه قائماً يتجدد من وقت صلاة إلي وقت صلاة.

ويطالب الدكتور طه دعاة مثل هذه الآراء والأفكار أن يرفعوا أيديهم عن الإسلام وشعائر الإسلام بعد أن أصبحت الاقتراحات والمقترحون لا هم لهم إلا التغيير في الشعائر.

خطأ فقهي

الدكتور أحمد السايح الأستاذ بجامعة الأزهر يؤكد أن توحيد الأذان في لحظة واحدة أمر لا يمكن تحقيقه واقعياً وكذلك يرفضه الشرع لأن أهل كل حي مطلوب منهم أن يرفعوا الأذان كل صلاة وكذلك كل جماعة. أما واقعياً فكيف تستطيع وزارة الأوقاف أن تضم مساجد القاهرة التي تتجاوز ثلاثة آلاف مسجد في دائرة مغلقة تبث إليها الأذان في لحظة واحدة. أما أن الأمر سيتطور بعد ذلك فيأتي من يقترح بالاكتفاء بالبث إلي المساجد الكبري ولا داعي للأذان في الزوايا والمساجد الصغيرة ثم تأتي الاقتراحات والتعديلات التي تجنح بشعيرة الصلاة بعيداً.

ويضيف: ان الشرع يجيز أن تؤخر جماعة مسلمة الأذان إلي بعد دخول الوقت بعض الشيء فماذا تفعل هذه الجماعة وقد فرض عليها البث في وقت معين. كما أن بعض مساجد الأحياء البعيدة أو العالية تؤخر الأذان قليلاً بعد أذان القاهرة مراعية للفروق التوقيتية كمنطقة المقطم التي تسمع أذان الإذاعة والشمس مازالت أشعتها ظاهرة فيقوم أهلها بالانتظار قليلاً بعد الأذان في الإذاعة ثم يؤذنون.

ويضيف ان الأذان خاص بكل جماعة وأوقات الصلاة بها اختيارية وضرورية وهل سيأتي إلينا من يلغي الإقامة في الصلاة أو يطالب بتوحيدها ثم يأتي من يطالب بالصلاة خلف إمام يظهر علي شاشة تليفزيونية.

إن أمور الشرع لا يجوز أن تقام علي الهوي والغرض فإذا كانوا يريدون اسكات أذان الفجر في النهاية فهذا أمر خطير وستكون له نتائج وآثار أخطر.. وبعد فهل يأتي وقت تصبح المساجد بلا مؤذنين..؟ وهل يأتي وقت يصبح من يرفع صوته بالأذان مخالف للتعليمات والقانون وهل يأتي وقت يخلو فجر القاهرة من أصوات المؤذنين التي تدعو المسلمين للصلاة؟

http://www.algomhuria.net.eg/algomhuria/to...en/detail00.asp

[seastar44]

أنا لا أحب الخوض فى الموضوعات الدينية .... لان نهاية النقاش فيها دايما بيقلب بخناقات وتقطيع هدوم ...

الموضوع اقتراح ... وسبق أن عرض فى العام 1992 .. وهو اقامة الآذان من خلال دوائر مغلقة ... المقصود بها هنا .. . أن ينطلق الاذان فى وقت واحد .. بدلا مما يحدث الان حيث ينطلق الآذان من مئات الاماكن ... كل بدأ على حده فيحدث صخبا وتداخلات فى الاصوات ... ناهيك عن أن كل واحد يؤذن بطريقة مختلفة .. واحد رافع صوت الميكروفون على أعلى درجه .. يعنى بيأدن فى العباسية وعاوز يسمع شبرا ... البعض صوته رخيم .. والاخر صوته نكير ... هذا عالى وهذا منخفض ... وتنقلب ساعة الآذان الى صوت معركه .. تصيب بعض الاطفال الصغار بالهلع ... سيما اذا كان الميكروفون موجها مباشرة فى اتجاههم ... أنا لا أعترض على الآذان .. وحاشا لله أن أعترض على شيىء كهذا .. ولا أوافق على هذا .. مادمت حيا .. ولكن ما هو واقع الآن خارج عن السيطره ... وممكن يكون أفضل بكثير ..

تنظيم الامور .. ليس ضد الاسلام وليس كفرا ... قولوا رأيكم ومقترحاتكم لتحسين الوضع.. ولكن حرام أن نتهم الرجل بأن هذا مقدمة لالغاء آذان الفجر ... من قال هذا ومن يقبل بهذا ؟؟ .. دا آذان الفجر هو المفضل ...

ثم نشطح بعد ذلك ونقول أن خطبة الجمعة ستذاع موحدة فى جميع المساجد من خلال الدوائر المغلقة ... لا أنا أقبل ولا أنتم ستقبلون .. وأخشى أن يشطح البعض لابعد من ذلك ...ويقولوا أن الوزارة هاتخترع امام آلى ... لا داعى للتخوف ..

هناك أصول للدين ... لا أحد يحيد عنها ولا ينكرها أحد ... أما تنظيم الامور مثل ضبط أصوات الميكروفونات بحيث لا تؤذى أسماع الناس وتضر آذانهم وتصيبهم بالصمم ... أصوات المؤذنين يجب تكون محببة للأذن ...

ربنا يسترها معايا ولا يتهمنى البعض بالكفر والالحاد ويهدروا دمى ..

[ماجد]

اخوانى

مش هاتكلم فى الموضوع بشكل مباشر.

لكن تعالوا نبص شويه على ايه اللى بيحصل واقعيا. جنب شغلى كان فيه زاويه اسفل منزل تسع حوالى 20 - 25 مصلى و مكانش فيها واحد مسئول عن الآذان فاللى كان فاضى كان بيأذن و الواقع انه اللى كان بيلحق كان بيأذن و اللى كان بيلحق ده بأه صوته لم ينزل الله به من سلطان. اعوذ بالله لم اسمع به من قبل و المصيبه السوده انه كان فاكر ان النقشبندى تلميذه و ان سكان الحى كلهم طرش و ان تعلية الصوت من الجهاد متصورين كله ده مع بعض. المهم الراجل راح اشترى 3 هورن من اكبر نوع و تولى الموضوع المهم تخيلوا مثلا فى الظهر الناس اول ما تسمع الأنطلاقه تروح واقعه من الضحك و احنا نبقى فى نص هدومنا و حاولنا معاه بكل الطرق طب ياسيدى بلاش تلحن طب وطى الصوت طب اسمع صوتك عمال ازاى و لاحياة لمن تنادى اما فى الفجر فانا سمعت من الناس الجيران بأن العيال بتقوم تسرخ و بتجيلهم كوابيس و كل يوم خناقه معاه من كل اللى حواليه لغاية ما اتفقنا على ان الآذان مسارعه - يعنى اى واحد يعطله باى شىء و التانى يؤذن. و الراجل زهق و بيوذن واحد كويس دلوقتى .

تعال بقى فى البيت آذان الفجر. احب دايما انى اصلى الفجر حاضر لان اليوم بيدأ بدرى و الواحد يبقى فايق. لكن ساعات الواحد يتأخر فى النوم او ماينامش من أصله لظرف طبى او خلافه. المهم فى اذان قبل الفجر بشويه علشان تنبيه الناس ان الفجر قرب و ده شىء كل واحد بيعمله على مزاجه اللى يأذن اذان كامل و اللى يسيب اذاعة القرآن الكريم شغاله و اللى يقعد يقولك باقى على اذان الفجر ساعه ثم باقى على اذان الفجر نص ساعه و تجد نفسك محاصر هل ده من الاسلام

انا مش مع رأى الآذان الموحد و لكن فى نقط اخرى يجب ان يكون فيها نقاش و مناقشه

تم تعديل 9 سبتمبر 2004 بواسطة ماجد

[hamo90]

يا أخونا مستحيل يبقي الاذان لفرض معين في وقت واحد وذلك لسبب بسيط جدا

أن في حاجة أسمها الحكمة من أن الاذان لايتوحد في جميع المساجد في البلد الواحد وذلك لديمومة ذكر الله سبحانه وتعالي في كل وقت وكل حين

يعني واحد بيؤذن هنا وواحد بيقيم الصلاة هنا وواحد خلص الصلاة هنا ودي حكمة عظيمة من الله سبحانه وتعالي أن صوت الاذان لاينقطع للحظة واحدة علي وجه الارض

ملحوظة :- الكلام ده مش من دماغي ده رأي كثير من العلماء الافاضل من الازهر أو من غيره وعلي رأسهم الشيخ الشعراوي رحمه الله

hamo

[seastar44]

ربما يفهم البعض الموضوع على أن الدوائر المغلقه هى أن الآذان هيبقى فى جميع مساجد البلاد فى وقت واحد ... هذا لا يجوز .. حتى الآذان فى الاذاعة كلنا يحفظ مايقوله المذيع .... " ....... حسب التوقيت المحلى لمدينة القاهرة .. وعلى المقيمين خارجها مراعاة فروق التوقيت "

المقصود هنا تقسيم القاهرة نفسها الى مناطق .. زى الاحياء مثلا ... واذا كان فى الحى 20 مسجد ومصلى أو أكثر يبقى الآذان يرفع فيها معا .. ومفيش داعى 20 ميكروفون ترفع الآذان كل واحد حسب اجتهاده .. دا سابق ده ب 10 ثوانى والتانى بعده بربع دقيقه وهكذا يصبح الامر صخب ...وده صوته كويس وجنبه واحد صوته تعبان ... المقصود هنا الاعلام بحلول موعد الصلاه للجميع .. أما الاقامه فكل جماعة تصلى... تقيم الصلاه كالمعتاد ... اقامة الصلاة نفسها غير الآذان ...

وربنا يتقبل من الجميع ...

[Sherief AbdelWahab]

برأيي أن الغرض ليس التنظيم ، و إنما استعراض العضلات ، و أؤكد أن الوزير بقي في الوزارة في آخر لحظة بعد أن كان اسم عبد المعطي بيومي مطروحاً بكل قوة خاصة و أن تصعيده جرى في زمن قياسي من عميد لأصول الدين إلى عضو في مجلس الشعب و المجلس القومي للمرأة..

لم يبق لزقزوق سوى الكتب ، و استعراض العضلات بعد فشله في ضم المساجد لوزارة الأوقاف..

المسألة استعراض عضلات..ماركة"أنا الفتوة توة ، و كلي قوة قوة..أصرخ لي صرخة.."..

خلص الكلام

[Cleo]

تصدقوا وتؤمنوا بالله إن حتى فى تركيا العلمانية لم يطرح اقتراح لوذعى مثل هذا ولم يجرؤ أحد على التدخل فى ومنع الأذان..!!!

فالأذان فى اسطنبول له قدسية خاصة جتى لو لم يصلى أحد..!!

يعنى تلاقى الناس فى المحلات مشغلين مزيكا صاخبة جدا و عايشين حياتهم و مابيركعوهاش.... بس أول ما الأدان يدن كله يجرى على الكاسيت عشان يقفله احتراما للأذان...!!!

وهناك -فى البلد العلمانى اللى اسمه تركيا - مفيش أذان بدوائر مغلقة... كل مسجد وله مؤذن "يرفع" الأذان فى وقته... وهم ينتقون المؤذنين من أعذب وأرخم الأصوات

عند بيتنا القديم كان بواب العمارة بتاعتنا غاوى أذان... يجرى على المسجد قبل ميعاد الصلاة بفترة عشان يلحق هو يؤذن... واكن أجاركم الله على صوته..

يعنى لو العملية عملية تنظيم.... يبقى من باب أولى يختاروا المؤذنين

[seastar44]

الى Cleo ....

ورد بالسطر الاول لتعليقك .... كلمة " منع الآذان " !!! ...

من نادى بالغاء الآذان ؟؟ ...نحن ننادى بعملية تنظيم الآذان ... بحيث لا تترك عشوائية كل يؤديها على هواه ...

المساجد الرئيسية ... مثل مساجد الحسين .. الأزهر .. السيده زينب .. الخ .. لها ادارة تنظم شئونها ولها مؤذنيها ولا أحد يوافق على ادخالها فى منظومة الدوائر المغلقة .. الهم الا اذا كانت تصبح هى اساس الدائرة .. بمعنى أن الآذان يرفع منها للدائرة ..

تركيا العلمانية .. يقام فيها الآذان فى المساجد الرئيسية .. ولكن هل يلاحظ فيها الانطلاق العشوائى للآذان لنصبح فى ساحة حرب كما يحدث هنا ...

الناس هناك تحترم الآذان واللى مشغل موسيقى أو كاسيت بيخفضه لحين انتهاء الآذان ... هؤلاء من نسميهم علمانيين ...

الموضوع عبارة عن تنظيم سلوك وأداء ... والعبره فى بواب عمارتكم ...

ياساده الآذان فى الاذاعة .. والتليفزيون .. هو عبارة عن دائرة مغلقه ...عامه ..

فى النهاية علشان الناس ماتزعلش من بعضها ... اللى يعرف واحد مؤذن صوته نكير .. يبقى يديله هديه حتة سد الحنك قبل ميعاد الآذان ...

[Cleo]

الى  Cleo ....

ورد بالسطر الاول لتعليقك ....  كلمة " منع الآذان "  !!! ...

من نادى بالغاء الآذان ؟؟

أنا قصدى يعنى على اعتبار ما سيكون... hpc:!:

[فــيــروز]

هناك اقتراح قراته فى بريد الاهرام امس يقول انه لو ارادت وزارة الاوقاف توحيد الآذان ما عليها الا ان تفرض على كل مسجد ان يفتح الراديو وقت اذاعة الآذان -خاصة انه هناك راديو بكل مسجد بالفعل- ثم يتم اغلاقه بعد انتهائه !! خاصة ان المشروع يبدو مواجها بمعارضه قويه على مستويات عديده .. مع التكهنات المتداوله حول تكلفه 5 مليون جنيه يتوقع ان يتطلبها توحيد الآذان !! fr1:: ومن 300 الف جنيه فساتين الى 5 مليون جنيه لتوحيد الآذان .. يا قلبى لا تحزن :rolleyes:

[masr_watany]

عتقد ان الموضوع ابسط من كل تلك التعقيدات ويجب ان يراعي فروق التوقيت بين مكان و اخر و ارحب بتوحيد الأذان لأن الصراحة كل المساجد الي حواليا اصواتهم ليست في حلاوة صوت الشيخ محمد رفعت كما انهم يقاطعون بعض (اصواتهم تقاطع بعضهم البعض ) فيصبح الأمر اقرب للتشويش منة للصفاء

المطلوب للأذان

[ragab2]

أنا مع توحيد الآذان

بدلا من المؤذنين الجهلة التى تتبارى فى تحويل الآذان الى سوق عكاظ لا تسمع منه الا أصوات مزعجة وتشويش على الآذان

[yasovinas]

العمارة التي بجوارنا صاحبها بناها وعمل تحتها مسجد طبعا الراجل هو اللى باني المسجد بفلوسه فمتولي الموضوع بالكامل الاذان والاقامه وفتح وغلق المسجد وللاسف يا اخواني صوتة اجش وفيه حاجه واقفه في زوره عايزة تسليك

طبعا ده مثال حي على عيب ان الاذان يبقى مش موحد

المهم انه الان في مدينة ابوظبي الاذان موحد لجميع المساجد معالعلم ان ابوظبي المساجد فيها كثيرة جدا بالمقارنة بالمساحه وعدد السكان هذا التوحيد بدا تقريبا من اول رمضان والمؤذن صوته اللهم صلي على النبي يفرح

[yasovinas]

نيجي لموضوع الاذان وان حبه حبه هيبطلوا الاذان في الزوايا الصغيرة

هو الهدف من الاذان تنبيه الناس لمواقيت الصلاه يبقى لو فيه مسجد كبير وحواليه واويه او زاويتين يبقى فعلا الاذان في المسجد الكبير يغني عن الزوايا وهذا مثال على منطقة سكني يوجد مسجد يسمى فجر الاسلام على الترام واسمع صوته بوضوح جدا ويوقظني في الفجر وايضا على بعد بيتينمني توجد زاويه صغير ومن الاتجاه الاخر زاوية اخرى اظن عدم رفع الاذان فيهم لن يؤثر على عدد المصلين ولا على قوة ايماني او ايمان جيراني

[فــيــروز]

أعتقد ان الاسباب الرئيسيه للاعتراض على توحيد الآذان هو فروق التوقيت و كذلك التكلفه العجيبه المقترحه لاتمام المشروع !! اما عن اصوات المؤذنين فكان ينبغى من البدايه عدم السماح لهم بالآذان لو لم يتوافر لصوتهم الطلاوه المطلوبه .. كذلك كما قال الاخوه فى احيان كثيره اشعر ان كل مؤذن يتاخر ثوان عن زميله فى المسجد الآخر عشان يكسر عليه وهو يؤذن !!

[homer]

أعتقد أن ما نعانى منه هو سوء تنظيم نتحمل مسؤليته جميعا. فى الغالبية العظمى من المساجد الاهلية التى زرتها فى بر المحروسة تجد أن المتطوع لرفع الادان والاقامة بل وأحيانا الامامة هو شخص دو علم قليل جدا فى النواحى الشرعية وتجده يلحن فى الادان بل وهناك ائمة يخطأون فى قراءة الفاتحة. بالطبع نشكر لهؤلاء جهدهم ونسأل الله أن يتقبل منا ومنهم وأن يجعل دلك فى ميزان حسناتهم. يحدث دلك فى وقت تجد فيه الكثيرين من أبناء نفس الحى على قدر من العلم بأحكام الادان والصلاة ومن قراء القران فضلا عن الخبرات الادارية التى تمكنهم من ادارة المساجد بدرجة عالية من الكفاءة ولكنهم تخلوا وتركوا الساحة لمن لا يملك الا جهد المقل بل وأحيانا يكتفون بالنقد والسخرية والسخط. والسؤال هنا يتعلق ليس فقط بالمساجد الاهلية وادارتها وانما يتعلق بالشأن العام: لمادا يعزف الكثيرمن الشباب المثقف - والعواجيز اللى زى حالاتى - عن الانحراط فى العمل العام التطوعى. أعتقد أن هدا يحتاج ان نفتح له موضوع جديد.

[ragab2]

غالبية الناس

لا تعتمد على آذان المساجد بقدر اعتمادها على آذان التليفزيون والراديو والساعات المعلقة بالمنازل أو فى معصم اليد

ولا حاحة لهذا المهرجان الصخبى الذى يتبارى فيه أصحاب الصوت الأجش فى عمل شوشرة صوتية على بعضهم بالميكروفونات وكأنهم فى مباراة ضوضائية

فلا تميز مايتلى فى الآذان الا ضوضاء وحشرجة صوتية

وخاصة فى أوقات الليل والفجر حين تصحو الأطفال والمرضى منزعجة من هذا المهرجان الصاخب بحجة الآذان

وعلى الرغم من انتشار التليفزيونات والراديوهات التى ممكن أن تنبه الناس لمواعيد الصلاة

[masr_watany]

اشد شيء بيضايقني ومخليني مبسوط بموضوع توحيد الأذان انة ممكن تكون زاوية واللة يمكن لا تتسع لأكتر من عشر تنفار

و الميكرفون بتاعها بيقطع علي المسجد الكبير الي في المنطقة الي بيتسع مثلا لخمسمية دة حتي مش عدل h):

[عوف]

الحقيقة أن موضوع الآذان هو أحد أعراض المشكلة الأساسية التي لا يريد أحد أن يقترب منها بما في ذلك وزير الأوقاف نفسه لانه يعلم أن مجرد أثارتها ستهيج عليه عش الدبابير المستفيد من تجارة الدين وتطيح به على الفور.

هذه المشكلة تتمثل في عملية البناء والإنشاء العشوائي للمساجد والزوايا الصغيرة التي أصبحت في كل شارع وحارة وعمارة ولا يجرؤ أحد أن يعترض على أي شخص يبني مسجدا وإلا فإن صك التكفير جاهز، وفي فترة من الفترات أصبح بناء زاوية عبارة عن غرفة في كل عمارة ووضع مأذنة في أعلى العمارة وسيلة للاستيلاء على الأراضي ومنح العمائر المخالفة حصانة من الهدم، وكانت النتيجة أننا وجدنا أنفسنا أمام آلاف الزاويا تحت بير السلم، وكل زاوية تحتاج إلى أمام ومؤذن ولن يعدم الأمر فيمن يرى صوته أجمل من صوت الطبلاوي ومن يرى نفسه أفقه من ابوة حنيفة وهكذا بدأنا نستمتع إلى خطب جمعة لا علاقة لها بالإسلام ولا حتى بالبهائية، ومن يجرؤ على الاعتراض فمن يعترض كافر ابن كافر يحقد على الدين.

حتى لو تم توحيد الآذان فستبقى مشكلة الأئمة الجهلة الذين يتسلقون المنابر كل جمعة ويشنفون أذاننا بما لم ينزل الله به من سلطان.

الاحت كليو تقول انه في تركيا لم يطرح موضوع توحيد الآذان ولم يطرح في تونس العلمانية ايضا والسبب بسيط أن إنشاء المساحد يتم بشكل منظم وترصد للمسجد من البداية مساحة مناسبة من الأرض ويكون في موقع يخدم منطقة معينة ويلبي حاجتها وهناك خاصة للجمعة أئمتها من كبار الفقهاء والعلماء، فمصر هي البلد الإسلامي الوحيد الذي يوجد فيه منبر في كل مسجد حتى لو كانت مساحته عشرون مترا، وهي البلد الوحيد الذي يبنى فيه المسجد بدون ترخيص ويفرض وجوده على الجميع ، وفي تركيا لكل مسجد ميزانية سنوية خاصة بالنظافة والصيانة والنفقات الدورية ومكتبة إسلامية ومكتب للإمام إضافة إلى مدير متفرغ للمسجد يتولى الإشراف على شؤون اليومية وإدارة العاملين فيه والمؤذن يتم اختياره وتدريبه على الآذان السليم وقواعده فمن أين ستنشأ المشكلة.

ليس المطلوب توحيد الآذان ولكن المطلوب انهاء فوضى وعشوائية بناء المساجد وما أطالب به سبق أن طالب به الشيخ الشعراوي نفسه عام 1988م، فلا داعي لان يأتي أحدهم لاتهامنا بأننا ضد الدين.

[ابو يوسف]

رغم كل ما قيل عن مسألة توحيد الآذان و رغم انتشاره بين كل الاوساط و اختلاف الناس عليه بين مؤيد و معارض ...

أرى أن هذا الاقتراح (أو القرار) نظرى فى المقام الاول .. و يصعب تطبيقه لما سيلاقيه من ردود أفعال متباينة ..

خاصةً و أن المواطن البسيط لن يرى ايجابياته و سيراه تدخل من الحكومة (العلمانية) فى أمور الدين الذى لا يعنى الحكومة فى شىء ..

و يمكن أن نضيف بأن تزامن ذلك القرار مع الضغط الامريكى على بعض الدول العربية . منها السعودية و مصر لتغيير بعض المناهج و حذف بعص آيات القرآن من كتب النصو ص العربية . سيجعل القرار مرفوض مقدماً .. حتى لو توافرت حسن النية ...

و الله أعلم !!!