قال تعالى :فى سورة النمل :ايه (62)
( أمن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء ويجعلكم خلفاء الأرض )
(صدق الله العظيم)
" أين المضطر الذي يجاب إذا دعا "
وفي تفسير علي بن إبراهيم للايه قال: تفسير القمي
فإنه حدثني أبي عن الحسن بن علي بن فضال ، عن صالح بن عقبة عن أبي عبد الله عليه السلام ،
قال : نزلت في القائم من آل محمد عليهم السلام وهو المضطر إذا صلى في المقام ركعتين ،
ودعا الله فأجابه ، ويكشف السوء ويجعله خليفة في الأرض .
الكافى : 1 / 334 باب
و اعذروني لو كتبت كلمة "سوق" بهذه الطريقة...ولي عذري تماما...فما لدينا ليس سوقا للعمل بأي معنى علمي...لا منافسة...لا تفاضل على أساس القدرات...لا شفافية...و لا حاجة!
أي العوامل تحدد اختيارك...أو اختيار أخيك أو أختك للكلية أو للعمل...هل ميوله(ا) و امكانياته(ا)...أم لمجرد أن المهنة الفلانية "برستيج" بينما العلانية "بيئة"؟
خلص الكلام