اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

و ليكن عهدا جديدا للشرطة


pink rose

Recommended Posts

شباب الضباط

..

شباب الثورة

...=======

يشهد اليوم وقائع تخرج أحدث دفعة من ضباط الشرطة، جيل ضباط الثورة، وبذرة الأمن فى العهد الجديد، جيل مافيش بينا وبينه غير كل خير،

فهو لا فتح النار على المتظاهرين، ولا سبق له أن تعرض على يد الشعب لما يسيئه،

فلماذا لا يكون تخرج هذه الدفعة الجديدة مناسبة لأكثر من فكرة؟

الفكرة الأولى: أن يكون هناك حفل تخرج شعبى لهذا الجيل الجديد من الضباط، أن نحتفل بهم فى ميدان التحرير، أن تكون هناك فرصة لنتعرف على بعضنا من جديد (الشعب والشرطة)،

لا توجد حساسيات تمنعنا من الاحتفال بهم،

وعقد اتفاق شراكة فى الوطن، أن يصلوا معنا (بالدبورة) صلاة الجمعة فى احتفالية تفتح صفحة جديدة بين شباب الثورة وشباب الضباط،

أن نقضى ساعات النهار معا.. ما المانع أن يقدم الضباط الجدد تعازيهم لأهالى الشهداء فى هذا اليوم؟

وما المانع أن نطمئن أهالى هؤلاء الضباط الجدد على مستقبل أولادهم؟

ما المانع أن نصفق ونهتف ونزغرد لهم من قلوبنا وهم يشقون شوارع ميدان التحرير فى تشكيلات مثل التى يقومون بها فى حفل تخرجهم؟!

أعتقد أننا باحتفالية مثل هذه سنعيد الثقة المتبادلة بيننا، وليكن عهدا جديدا.

ثانيا: بما أننا قد احتكرنا تاريخ ٢٥ يناير لاسم الثورة، وأصبح هذا اليوم عيدا لثورتنا بعد أن ظل سنوات عيدا للشرطة، وبما أن الشرطة أصبحت بلا عيد قومى

..

أقترح أن يكون تاريخ اليوم الذى سيشهد تخرج جيل الضباط الجدد من ميدان التحرير هو تاريخ عيد الشرطة الجديد.

ثالثا: أحب أن أورط فى هذا الاقتراح (وأشهد القارئ) عدة أسماء، أولها اللواء عيسوى، وزير الداخلية، والثانى مدير أكاديمية الشرطة،

والثالث أحد الإعلاميين الكبار أصحاب برامج التوك شو اليومية، كراعٍ إعلامى لهذا الحدث،

(أعتقد أن الشاشة قادرة على جذب مؤيدين وداعمين لهذا الاحتفال أضعاف الذين سيجذبهم هذا المقال)..

لن أحدد اسماً معيناً حتى لا أورط أحداً ربما لا تعجبه الفكرة، والمخرج خالد جلال وورشته، التى قدمت عملا فنيا هو الأرقى منذ بداية الثورة باسم «غنا الوطن»،

عرض تختلط فيه الدموع بالتصفيق بمحبة هذا البلد.. غناء وطنى صاف، سيكون من الجميل أن يتواجد فى خلفية هذا اليوم.

أجدد الدعوة للجهات الرسمية، وعلى رأسها المجلس العسكرى، وثوار ميدان التحرير والناشطون السياسيون والإعلام، لاستغلال هذه المناسبة واحتضان الفكرة وتطويرها، مش كل يوم هنلاقى مناسبة ممكن تقرب بين الشعب والشرطة،

جيل الضباط الجدد لسه بخيره، ومعظم أطياف الشعب تترقب عودة المياه لمجاريها مع الشرطة، فهناك كثيرون أصبحوا الآن يضربون تعظيم سلام إذا شاهدوا أمين شرطة فى الشارع، ليشجعوه ويقولوا له إنهم فرحون بوجوده،

والناس على النت تتبادل قصصا أسطورية مليئة بالفخر بمأمور قسم الموسكى الذى طارد بمفرده بلطجية موقعة شارع عبدالعزيز، وتتبادل الكليب الذى يصور بطولته بفرحة شديدة.

كل الأجواء مهيأة ليوم مثل هذا، وأنا أثق تماما فى أن امتزاج شباب الثورة بشباب الشرطة فى أجواء احتفالية،

سيكون مناسبة عظيمة للفرح.. وإحنا بصراحة محتاجين قوى إننا نفرح.

عمر طاهر

تم تعديل بواسطة pink rose
رابط هذا التعليق
شارك

شباب الضباط

..

شباب الثورة

...=======

يشهد اليوم وقائع تخرج أحدث دفعة من ضباط الشرطة، جيل ضباط الثورة، وبذرة الأمن فى العهد الجديد، جيل مافيش بينا وبينه غير كل خير،

فهو لا فتح النار على المتظاهرين، ولا سبق له أن تعرض على يد الشعب لما يسيئه،

فلماذا لا يكون تخرج هذه الدفعة الجديدة مناسبة لأكثر من فكرة؟

الفكرة الأولى: أن يكون هناك حفل تخرج شعبى لهذا الجيل الجديد من الضباط، أن نحتفل بهم فى ميدان التحرير، أن تكون هناك فرصة لنتعرف على بعضنا من جديد (الشعب والشرطة)،

لا توجد حساسيات تمنعنا من الاحتفال بهم،

وعقد اتفاق شراكة فى الوطن، أن يصلوا معنا (بالدبورة) صلاة الجمعة فى احتفالية تفتح صفحة جديدة بين شباب الثورة وشباب الضباط،

أن نقضى ساعات النهار معا.. ما المانع أن يقدم الضباط الجدد تعازيهم لأهالى الشهداء فى هذا اليوم؟

وما المانع أن نطمئن أهالى هؤلاء الضباط الجدد على مستقبل أولادهم؟

ما المانع أن نصفق ونهتف ونزغرد لهم من قلوبنا وهم يشقون شوارع ميدان التحرير فى تشكيلات مثل التى يقومون بها فى حفل تخرجهم؟!

أعتقد أننا باحتفالية مثل هذه سنعيد الثقة المتبادلة بيننا، وليكن عهدا جديدا.

ثانيا: بما أننا قد احتكرنا تاريخ ٢٥ يناير لاسم الثورة، وأصبح هذا اليوم عيدا لثورتنا بعد أن ظل سنوات عيدا للشرطة، وبما أن الشرطة أصبحت بلا عيد قومى

..

أقترح أن يكون تاريخ اليوم الذى سيشهد تخرج جيل الضباط الجدد من ميدان التحرير هو تاريخ عيد الشرطة الجديد.

ثالثا: أحب أن أورط فى هذا الاقتراح (وأشهد القارئ) عدة أسماء، أولها اللواء عيسوى، وزير الداخلية، والثانى مدير أكاديمية الشرطة،

والثالث أحد الإعلاميين الكبار أصحاب برامج التوك شو اليومية، كراعٍ إعلامى لهذا الحدث،

(أعتقد أن الشاشة قادرة على جذب مؤيدين وداعمين لهذا الاحتفال أضعاف الذين سيجذبهم هذا المقال)..

لن أحدد اسماً معيناً حتى لا أورط أحداً ربما لا تعجبه الفكرة، والمخرج خالد جلال وورشته، التى قدمت عملا فنيا هو الأرقى منذ بداية الثورة باسم «غنا الوطن»،

عرض تختلط فيه الدموع بالتصفيق بمحبة هذا البلد.. غناء وطنى صاف، سيكون من الجميل أن يتواجد فى خلفية هذا اليوم.

أجدد الدعوة للجهات الرسمية، وعلى رأسها المجلس العسكرى، وثوار ميدان التحرير والناشطون السياسيون والإعلام، لاستغلال هذه المناسبة واحتضان الفكرة وتطويرها، مش كل يوم هنلاقى مناسبة ممكن تقرب بين الشعب والشرطة،

جيل الضباط الجدد لسه بخيره، ومعظم أطياف الشعب تترقب عودة المياه لمجاريها مع الشرطة، فهناك كثيرون أصبحوا الآن يضربون تعظيم سلام إذا شاهدوا أمين شرطة فى الشارع، ليشجعوه ويقولوا له إنهم فرحون بوجوده،

والناس على النت تتبادل قصصا أسطورية مليئة بالفخر بمأمور قسم الموسكى الذى طارد بمفرده بلطجية موقعة شارع عبدالعزيز، وتتبادل الكليب الذى يصور بطولته بفرحة شديدة.

كل الأجواء مهيأة ليوم مثل هذا، وأنا أثق تماما فى أن امتزاج شباب الثورة بشباب الشرطة فى أجواء احتفالية،

سيكون مناسبة عظيمة للفرح.. وإحنا بصراحة محتاجين قوى إننا نفرح.

عمر طاهر

وأنا بصراحة ضد هذه الفكرة

وضد أي احتفالات أو تظاهرات أو تجمعات الآن في هذه الظروف المضطربة

اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن

اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن

رابط هذا التعليق
شارك

أؤيد الفكرة .. و بشدة ..

جهاز الشرطة في الأول و في الآخر .. هو جهاز طاله الفساد مثلما طال كــــــــــــــــل أجهزة الدولة (في عهد ما قبل الثورة) .. و من غير العدل استثناء أفراده من الانصهار مع إخوانهم من عامة الشعب بحجة أنهم كانوا يمثلون السلطة التنفيذية التي وضعت في وجه المدفع أمام الشعب ..

كل التأيد و الإعجاب بهذه الفكرة و بالروح الجديدة التي ستتولد عنها لتحمي مصر جديدة .. مصر ما بعد الثورة .. bv:-

تم تعديل بواسطة عبد الله غريب
رابط هذا التعليق
شارك

عمر طاهر تقريبا بيقترح نفس فكرة حضرتك علي أون تي في

نقلا عن تويتر

ONtv

شاهد - بلدنا - عمر طاهر: حفل تخريج شعبي لدفعة كلية الشرطة #ONtveg #Egypt

http://www.youtube.com/watch?v=e1xwIGozzbE&feature=youtu.be

03zjkty10.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

أوافق وأؤيد فكرة حفل التخرج بالميدان مع وضع كل الترتيبات الامنية لذلك .

جهاز الشرطة من أعمدة الدولة الأساسية التي لا غنى عنها لذلك يجب إعادة تطوير العلاقة بين الشرطة والشعب .

المتـولي - ألـدو العـربي (سابقا)

-----------------------------------------------------------

وهي قـامـت مصـر بـتـخلع تـوب الـذل ...

مِصْـرُ عَـادَت شَـمْـسُـكِ الـذَهَــبُ ...

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...