pink rose بتاريخ: 16 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مايو 2011 (معدل) شباب الضباط .. شباب الثورة ...======= يشهد اليوم وقائع تخرج أحدث دفعة من ضباط الشرطة، جيل ضباط الثورة، وبذرة الأمن فى العهد الجديد، جيل مافيش بينا وبينه غير كل خير، فهو لا فتح النار على المتظاهرين، ولا سبق له أن تعرض على يد الشعب لما يسيئه، فلماذا لا يكون تخرج هذه الدفعة الجديدة مناسبة لأكثر من فكرة؟ الفكرة الأولى: أن يكون هناك حفل تخرج شعبى لهذا الجيل الجديد من الضباط، أن نحتفل بهم فى ميدان التحرير، أن تكون هناك فرصة لنتعرف على بعضنا من جديد (الشعب والشرطة)، لا توجد حساسيات تمنعنا من الاحتفال بهم، وعقد اتفاق شراكة فى الوطن، أن يصلوا معنا (بالدبورة) صلاة الجمعة فى احتفالية تفتح صفحة جديدة بين شباب الثورة وشباب الضباط، أن نقضى ساعات النهار معا.. ما المانع أن يقدم الضباط الجدد تعازيهم لأهالى الشهداء فى هذا اليوم؟ وما المانع أن نطمئن أهالى هؤلاء الضباط الجدد على مستقبل أولادهم؟ ما المانع أن نصفق ونهتف ونزغرد لهم من قلوبنا وهم يشقون شوارع ميدان التحرير فى تشكيلات مثل التى يقومون بها فى حفل تخرجهم؟! أعتقد أننا باحتفالية مثل هذه سنعيد الثقة المتبادلة بيننا، وليكن عهدا جديدا. ثانيا: بما أننا قد احتكرنا تاريخ ٢٥ يناير لاسم الثورة، وأصبح هذا اليوم عيدا لثورتنا بعد أن ظل سنوات عيدا للشرطة، وبما أن الشرطة أصبحت بلا عيد قومى .. أقترح أن يكون تاريخ اليوم الذى سيشهد تخرج جيل الضباط الجدد من ميدان التحرير هو تاريخ عيد الشرطة الجديد. ثالثا: أحب أن أورط فى هذا الاقتراح (وأشهد القارئ) عدة أسماء، أولها اللواء عيسوى، وزير الداخلية، والثانى مدير أكاديمية الشرطة، والثالث أحد الإعلاميين الكبار أصحاب برامج التوك شو اليومية، كراعٍ إعلامى لهذا الحدث، (أعتقد أن الشاشة قادرة على جذب مؤيدين وداعمين لهذا الاحتفال أضعاف الذين سيجذبهم هذا المقال).. لن أحدد اسماً معيناً حتى لا أورط أحداً ربما لا تعجبه الفكرة، والمخرج خالد جلال وورشته، التى قدمت عملا فنيا هو الأرقى منذ بداية الثورة باسم «غنا الوطن»، عرض تختلط فيه الدموع بالتصفيق بمحبة هذا البلد.. غناء وطنى صاف، سيكون من الجميل أن يتواجد فى خلفية هذا اليوم. أجدد الدعوة للجهات الرسمية، وعلى رأسها المجلس العسكرى، وثوار ميدان التحرير والناشطون السياسيون والإعلام، لاستغلال هذه المناسبة واحتضان الفكرة وتطويرها، مش كل يوم هنلاقى مناسبة ممكن تقرب بين الشعب والشرطة، جيل الضباط الجدد لسه بخيره، ومعظم أطياف الشعب تترقب عودة المياه لمجاريها مع الشرطة، فهناك كثيرون أصبحوا الآن يضربون تعظيم سلام إذا شاهدوا أمين شرطة فى الشارع، ليشجعوه ويقولوا له إنهم فرحون بوجوده، والناس على النت تتبادل قصصا أسطورية مليئة بالفخر بمأمور قسم الموسكى الذى طارد بمفرده بلطجية موقعة شارع عبدالعزيز، وتتبادل الكليب الذى يصور بطولته بفرحة شديدة. كل الأجواء مهيأة ليوم مثل هذا، وأنا أثق تماما فى أن امتزاج شباب الثورة بشباب الشرطة فى أجواء احتفالية، سيكون مناسبة عظيمة للفرح.. وإحنا بصراحة محتاجين قوى إننا نفرح. عمر طاهر تم تعديل 16 مايو 2011 بواسطة pink rose رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
شرف الدين بتاريخ: 16 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مايو 2011 شباب الضباط .. شباب الثورة ...======= يشهد اليوم وقائع تخرج أحدث دفعة من ضباط الشرطة، جيل ضباط الثورة، وبذرة الأمن فى العهد الجديد، جيل مافيش بينا وبينه غير كل خير، فهو لا فتح النار على المتظاهرين، ولا سبق له أن تعرض على يد الشعب لما يسيئه، فلماذا لا يكون تخرج هذه الدفعة الجديدة مناسبة لأكثر من فكرة؟ الفكرة الأولى: أن يكون هناك حفل تخرج شعبى لهذا الجيل الجديد من الضباط، أن نحتفل بهم فى ميدان التحرير، أن تكون هناك فرصة لنتعرف على بعضنا من جديد (الشعب والشرطة)، لا توجد حساسيات تمنعنا من الاحتفال بهم، وعقد اتفاق شراكة فى الوطن، أن يصلوا معنا (بالدبورة) صلاة الجمعة فى احتفالية تفتح صفحة جديدة بين شباب الثورة وشباب الضباط، أن نقضى ساعات النهار معا.. ما المانع أن يقدم الضباط الجدد تعازيهم لأهالى الشهداء فى هذا اليوم؟ وما المانع أن نطمئن أهالى هؤلاء الضباط الجدد على مستقبل أولادهم؟ ما المانع أن نصفق ونهتف ونزغرد لهم من قلوبنا وهم يشقون شوارع ميدان التحرير فى تشكيلات مثل التى يقومون بها فى حفل تخرجهم؟! أعتقد أننا باحتفالية مثل هذه سنعيد الثقة المتبادلة بيننا، وليكن عهدا جديدا. ثانيا: بما أننا قد احتكرنا تاريخ ٢٥ يناير لاسم الثورة، وأصبح هذا اليوم عيدا لثورتنا بعد أن ظل سنوات عيدا للشرطة، وبما أن الشرطة أصبحت بلا عيد قومى .. أقترح أن يكون تاريخ اليوم الذى سيشهد تخرج جيل الضباط الجدد من ميدان التحرير هو تاريخ عيد الشرطة الجديد. ثالثا: أحب أن أورط فى هذا الاقتراح (وأشهد القارئ) عدة أسماء، أولها اللواء عيسوى، وزير الداخلية، والثانى مدير أكاديمية الشرطة، والثالث أحد الإعلاميين الكبار أصحاب برامج التوك شو اليومية، كراعٍ إعلامى لهذا الحدث، (أعتقد أن الشاشة قادرة على جذب مؤيدين وداعمين لهذا الاحتفال أضعاف الذين سيجذبهم هذا المقال).. لن أحدد اسماً معيناً حتى لا أورط أحداً ربما لا تعجبه الفكرة، والمخرج خالد جلال وورشته، التى قدمت عملا فنيا هو الأرقى منذ بداية الثورة باسم «غنا الوطن»، عرض تختلط فيه الدموع بالتصفيق بمحبة هذا البلد.. غناء وطنى صاف، سيكون من الجميل أن يتواجد فى خلفية هذا اليوم. أجدد الدعوة للجهات الرسمية، وعلى رأسها المجلس العسكرى، وثوار ميدان التحرير والناشطون السياسيون والإعلام، لاستغلال هذه المناسبة واحتضان الفكرة وتطويرها، مش كل يوم هنلاقى مناسبة ممكن تقرب بين الشعب والشرطة، جيل الضباط الجدد لسه بخيره، ومعظم أطياف الشعب تترقب عودة المياه لمجاريها مع الشرطة، فهناك كثيرون أصبحوا الآن يضربون تعظيم سلام إذا شاهدوا أمين شرطة فى الشارع، ليشجعوه ويقولوا له إنهم فرحون بوجوده، والناس على النت تتبادل قصصا أسطورية مليئة بالفخر بمأمور قسم الموسكى الذى طارد بمفرده بلطجية موقعة شارع عبدالعزيز، وتتبادل الكليب الذى يصور بطولته بفرحة شديدة. كل الأجواء مهيأة ليوم مثل هذا، وأنا أثق تماما فى أن امتزاج شباب الثورة بشباب الشرطة فى أجواء احتفالية، سيكون مناسبة عظيمة للفرح.. وإحنا بصراحة محتاجين قوى إننا نفرح. عمر طاهر وأنا بصراحة ضد هذه الفكرة وضد أي احتفالات أو تظاهرات أو تجمعات الآن في هذه الظروف المضطربة اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن اللهم احفظ مصر من الفتن؛ ما ظهر منها وما بطن رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
عبد الله غريب بتاريخ: 16 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مايو 2011 (معدل) أؤيد الفكرة .. و بشدة .. جهاز الشرطة في الأول و في الآخر .. هو جهاز طاله الفساد مثلما طال كــــــــــــــــل أجهزة الدولة (في عهد ما قبل الثورة) .. و من غير العدل استثناء أفراده من الانصهار مع إخوانهم من عامة الشعب بحجة أنهم كانوا يمثلون السلطة التنفيذية التي وضعت في وجه المدفع أمام الشعب .. كل التأيد و الإعجاب بهذه الفكرة و بالروح الجديدة التي ستتولد عنها لتحمي مصر جديدة .. مصر ما بعد الثورة .. bv:- تم تعديل 16 مايو 2011 بواسطة عبد الله غريب http://www.youtube.com/watch?v=zenFkWcy4Os http://www.youtube.com/watch?v=PUhHj8it2Pk&feature=player_embedded رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Ahmed Anwer بتاريخ: 16 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مايو 2011 عمر طاهر تقريبا بيقترح نفس فكرة حضرتك علي أون تي في نقلا عن تويتر ONtv شاهد - بلدنا - عمر طاهر: حفل تخريج شعبي لدفعة كلية الشرطة #ONtveg #Egypt http://www.youtube.com/watch?v=e1xwIGozzbE&feature=youtu.be رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
fatfouta بتاريخ: 16 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 16 مايو 2011 قصيدة أنا ضابط شرطة مصري - حفل تخريج كلية الشرطة بيلقيها ضابط من الخريجين تقريبا حلوة شوفوها http://www.youtube.com/watch?v=ez6r4dRTXmE رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
almetwally بتاريخ: 17 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 مايو 2011 أوافق وأؤيد فكرة حفل التخرج بالميدان مع وضع كل الترتيبات الامنية لذلك . جهاز الشرطة من أعمدة الدولة الأساسية التي لا غنى عنها لذلك يجب إعادة تطوير العلاقة بين الشرطة والشعب . المتـولي - ألـدو العـربي (سابقا) ----------------------------------------------------------- وهي قـامـت مصـر بـتـخلع تـوب الـذل ... مِصْـرُ عَـادَت شَـمْـسُـكِ الـذَهَــبُ ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
fatfouta بتاريخ: 17 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 17 مايو 2011 كلمة العيسوي لخريجي كلية الشرطة بعد الثورة http://www.youtube.com/watch?v=N2NQyIlUvQI&feature=player_embedded رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان