اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

ثورة الغضب المصريه الثانيه 27 مايو


Recommended Posts

http://www.shorouknews.com/Columns/Column.aspx?id=462116

تميم البرغوثى

«كلُّه على رُكَبه» هكذا صاح أحد الضباط فى الشباب المصريين الذين تظاهروا أمام السفارة الإسرائيلية يوم الخامس عشر من مايو. أُطلق الرصاص الحى على الناس، وأُمروا أن يركعوا ويضعوا أيديهم على رؤوسهم كأسرى الحروب، وسَبّ الضابط أمهاتهم وأخواتهم وشرفهم، ثم أمروهم أن يزحفوا على بطونهم من مكان لآخر واعتقلوا منهم العشرات.

لم تقم فى مصر ثورة إذن. لم تقم فيها ثورة إن كان هناك مسلح ما، بزى رسمى ما، يظن أن سباب المواطنين المصريين بأمهاتهم حلال له، ويظن أن تركيعهم وتزحيفهم ممكن، وأن إطلاق النار عليهم يمر بلا عقاب، وأن جزاء القتل توبيخ القاتل لا أكثر، بل وربما كان جزاء القتل توبيخ القتيل.

لم تقم فى مصر ثورة إن كان فيها من يخاف إسرائيل إلى درجة الظن أن مظاهرة أمام سفارتها ستؤدى لحرب، أو أن إلغاء اتفاقية السلام معها معناه احتلال البلد، أو أن مقاومة إسرائيل تستلزم أن ننتظر عقودا حتى نصبح قوة عظمى «تقف على رجليها» كما يحبون أن يقولوا، ولبنان أمامهم، هزم إسرائيل وهو أضعف جيرانها، ولم يقاتلها كل لبنان بل قاتلها المستضعفون فيه وحدهم بينما أهل المال والجمال ودعاة «الوقوف على الرجلين» لم يبرحوا واقفين على أرجلهم يتفرجون. وكأن إسرائيل تؤذى كل من يعارضها وتكف الأذى عن كل من يسالمها، إن المستوطنات ما تزال تبنى على تخوم رام الله لا غزة ولا بيروت، والغاز يُنهب من مصر لا من إيران.

لم تقم فى مصر ثورة إن فقد الناس ثقتهم بأنفسهم، فالثقة بالنفس هى الفرق الوحيد بين لحظة الثورة وكل السنوات الثلاثين السابقة لها. وثق الناس أنهم قادرون على حكم البلد فحكموها واستقلوا بها عن عصابة كانت تحتلها احتلالا، بكل ما فى الاحتلال من نهب للمال وقتل للنساء والرجال. لم يكن ممكنا للضابط أن يصيح بالشباب أن يركعوا على ركبهم لو أن أهل المنازل المحيطة بالسفارة الإسرائيلية خرجوا إليه من بيتهم يمنعونه. إن الذى يمنع ضابطا فى بلد يحترم حقوق الإنسان من سب المتظاهر أو إهانته ليس القانون، بل الرفض الاجتماعى الكامل لإهانة أحد أيا كان. إن الذى يمنع ضابطا فى بلد يحترم حقوق الإنسان أن يهين الناس هو علمه أن جنوده لن يطيعوه إن أمرهم بذلك، وأن المارة لن يمروا عليه ساكتين، وأن الساكنين فى بيوتهم لن يبقوا ساكنين. قامت الثورة فى تونس لأن الناس قرروا أنهم لن يسامحوا الشرطية فى صفعها لمحمد البوعزيزى ونثرها لرزقه على الأرض، وقامت الثورة فى مصر لأن الناس قرروا أنهم لن يسكتوا على قتل خالد سعيد وكل من كان مثل خالد سعيد. وقامت الثورة فى البلدين لأن كل متظاهر نزل إلى الشارع كان واثقا أن أخاه لن يخذله ويعرى ظهره ويتركه لعصابة سعيدة بدروعها وعصيها وخوذها وغازها المستورد المسيل للدموع. ليست الدولة الحديثة إلا خوفا مجسدا بأختام وقصور وأزياء رسمية، لما قرر الناس ألا يخافوا اختفت الدولة. والناس إن خافوا اليوم فسيعيدونها وسيتحملون نتائج عودتها وشرها الذى يعرفون.

لم تقم فى مصر ثورة إن كان الظن السائد بين الناس أن مؤسسة حكومية ما، أو مسؤولين كبارا ما، هم أصحاب فضل على الملايين التى ملأت الشوارع وأن الثورة منحة من قلة قوية لضعفاء كثر. لا توجد قوة نار على الأرض تستطيع ردع عشرين مليون إنسان متجمعين فى الميادين ولا عشرة ملايين ولا مليونين. سلمية الثورة هدية من المتظاهرين لا هدية لهم. إن أى قدر من القوة لم يكن ليخيف مليونى إنسان مجتمعين فى ميدان واحد ولكنه ربما أغضبهم، ولك أن تتخيل ما يكون من أمرهم إذا غضبوا. بعبارة أخرى، كان ميزان القوة المادى العسكرى الذى يدرس فى المعاهد ويعرفه القادة فى الحروب مائلا لصالح المتظاهرين وكانوا سينتصرون فى أية مواجهة يدخلونها، ولكنهم اختاروا سلمية الثورة اختيارا، أما غيرهم فكان مضطرا لها اضطرارا واضحا. لم تكن مصر كليبيا لأن أهل القاهرة نزلوا كلهم إلى الشوارع، ولو أن أهل طرابلس نزلوا لحررت طرابلس كما حررت بنغازى، كل من بقى فى بيته أعطى الدكتاتور عمرا. لم تكن مصر كليبيا لأن القاهرة لم تكن كطرابلس، لا لأن مبارك كان حنونا.

والناس اختاروا سلمية الثورة ثقة منهم ومحبة فى جنودهم، أهل الدفعة الذين ما من أسرة فى مصر إلا شاركهم أبناؤها طعامهم، وثقوا فى زى عسكرى يعرفونه فى أفلام حرب السادس من أكتوبر ومشهد العبور تحديدا، زى ارتبط فى مخيلاتهم بالحرب ضد إسرائيل دون غيرها، زى لبسه أكثر شبابهم وتحملوا المصاعب وهم يلبسونه لا لشىء إلا لأنهم يظنون أن للبلد عدوا وأن هذا العدو ليس ليبيا ولا السودان ولا قبرص، وهو بالتأكيد ليس مجموعة من المتظاهرين فى ميدان التحرير ولا أمام تمثال نهضة مصر.

لم تقم فى مصر ثورة إن كنا نظن أن بيع الكرامة بالمال جائز، وأن قتل أولادنا خشية الإملاق حلال، وأن ترك بعض القتلة والمعذِبين واللصوص طلقاء، ناهيك عن إطلاق من حُبس منهم، لقاء منحة من حلفائهم الأغنياء، أمر مقبول.

باختصار، لم تقم فى مصر ثورة إن كان البعض يريد للمصريين أن يخافوا من الفقر، أو يطمعوا فى مال السعودية أو يخافوا من إسرائيل، أو يركعوا على ركبهم لغير الصلاة.

تم تعديل بواسطة aimen

sob7an2_www_different-des_com.gif

astghfr_www_different-des_com.gif

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 487
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

حتى تضح الصورة

البيان رقم 5 مخالف لما يقوله ارتكت

عائد أنا من حيث أتيت ....

عائد أنا لمسجدي .....

عائد إلى الصلاة والركوع والسجود .....

عائد إلى الطريق خلف أحمد الرسول .....

عرفت قصة الطريق كلها وعائد أنا برغمها

رابط هذا التعليق
شارك

وده كلام السلفيين من موقعهم

مفهوش خروج على الحاكم

مناقشة حول مظاهرة 27 مايو

21-جماد ثاني-1432هـ 24-مايو-2011

كتبه/ ياسر برهامي

الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛

فقد دعت بعض القوى السياسية وبعض الصفحات على شبكات التواصل الاجتماعي إلى مظاهرات حاشدة يوم الجمعة 27 من مايو 2011، مما أسموه بالـ"ثورة الثانية"؛ للمطالبة بكثير مِن المطالب التي رأوا أنها لم تتحقق، وحول هذه المطالب ووسائل تحقيق المشروع منها، وأثر هذه المظاهرة على الوضع الاجتماعي والسياسي والاقتصادي للبلاد اختلفت الرؤى والمواقف مِن المشاركة فيها أو عدمها.

وتبيينًا لموقفنا مِن هذه المطالب.. ومسألة المشاركة في هذه المظاهرة، نؤكد على النقاط الآتية:

1- إن المطالبة بتطهير الشرطة مِن القيادات والأفراد الفاسدين والممارسات العدوانية الموروثة مِن العهد السابق، وفتح عودة كثير مِن "ضباط أمن الدولة" ومعاونيهم تحت اسم: "الأمن الوطني"، وكذا المطالبة بضرورة قيام الشرطة بدورها في تحقيق جميع مهامها؛ مطلب عادل مشروع "وإن كان -بلا شك- يحتاج إلى بعض الوقت"، لابد مِن إعطاء الفرصة لتحقيقه، ولن يتم ذلك بين يوم وليلة.

2- المطالبة بتطهير الإعلام مِن الشخصيات الفاسدة التي تعمِّق الفتنة، وتنشر الأكاذيب والتهم بالباطل، وتشعل المعارك بيْن طوائف الأمة -بنفس أساليب "إعلام العهد البائد"- ضرورة حتمية؛ لتحقيق التقدم والبناء، لابد من التدخل السريع لتحقيقه، وكذا المطالبة بتطهير المحليات والمحافظين والنيابة والقضاء كلها مطالب مشروعة عادلة.

3- المطالبة بالإفراج عن الضباط الذين شاركوا في وقفة 19 إبريل فيه تجاوز لسلطة النيابة والقضاء العسكري، ولابد مِن استكمال التحقيقات وإعلان نتائجها؛ لأن تعريض أمن البلاد واستقرارها للخطر ليس بالأمر الهين.

4- محاكمات المسئولين السابقين الفاسدين -وعلى رأسهم: "الرئيس المخلوع"- مطلب شعبي، لابد أن يتحقق بالوسائل القضائية الصحيحة، وهي التي تتيح استرداد الأموال المنهوبة، وليست المظاهرات الشعبية والهتافات الحماسية هي الوسيلة لتحقيق هذه المطالب.

5- أما المطالبة بتكوين هيئة لكتابة دستور جديد فهو أخطر هذه المطالب، وهو التفاف حول إرادة الأمة التي ظهرت في الاستفتاء على التعديلات الدستورية، ومحاولة القفز على هذه الإرادة في أن تكون هيئة منتخبة مِن مجلس الشعب والشورى مِن الأعضاء المنتخبين منهما، هي التي تكتب الدستور، وهي إحدى محاولات مستميتة -على رأسها محاولات د/ يحيى الجمل-؛ لتولية طائفة محدودة مسئوليات ومهام مصيرية لم يفوِّض الشعب أحدًا في الكلام نيابة عنه فيها.

مَن ستكون هذه الهيئة؟!

ومَن سيكون أعضاؤها؟!

وعلى أي أساس تتعدى على حق الشعب في اختيار ممثلين لكتابة الدستور؟!

6- ومِن أخطر هذه المطالب على استقرار البلاد: المطالبة بتنحي "المجلس الأعلى للقوات المسلحة"، وتكوين مجلس رئاسي مدني! فمن الذي يكونه؟ ومَن هم أعضاؤه؟ وعلى أي أساس يكون اختيارهم لهذه المهمة؟ وماذا ستكون صلاحياته؟ ومَن أين يستمد شرعيته؟!

وقد أظهر الاستفتاء إرادة الشعب في بقاء "القوات المسلحة" للفترة المؤقتة تنتهي بانتخابات برلمانية، ثم رئاسية مع كتابة الدستور.

وإن أية محاولة لهز هذا الاستقرار؛ يعرض البلاد لأعظم الأخطار، ولقد "كان الموقف المشرف للقوات المسلحة أثناء الثورة هو العامل الأساسي في نجاحها"، وتجنيب البلاد خراب الحرب الأهلية كما هو في البلاد المجاورة، وتنحية المجلس العسكري حاليًا؛ يدفع البلاد دفعًا مع جو الاحتقان الطائفي والسياسي، والاضطراب الاقتصادي إلى الهاوية، ووجود بعض السلبيات في أداء المجلس العسكري لا يعني أنه يلزم تنحيته حتى تحصل الفوضى التي خطط لها الأعداء، وهذه النقطة بمفردها كافية؛ لرفض المشاركة في هذه المظاهرة.

7- إن اللجوء إلى المظاهرات المسماة بالمليونية، وكذا الاعتصامات والإضرابات وقطع المرور، في كل مطلب -حتى وإن كان الوقت غير مناسب-؛ يعرض استقرار البلاد للخطر، ويشجع كل الطوائف على اتباع نفس الأسلوب المعطـِّل للإنتاج، ولمصالح المواطنين؛ فننصح بتعليق هذه المظاهرات والاعتصامات.

8- المطالبة بمحاكمات ثورية استثنائية فتح باب خطير لإهدار السلطة القضائية، وتحويل الأمر إلى فوضى غالبًا ما يترتب عليها ظلم وتعدٍ، فمن حق كل إنسان مهما كانت تهمته أن يُحاكم أمام قضاء عادل نزيه، وليس محاكمات استثنائية بلا رحمة،

بناء على ما سبق.. وبناء على استغلال التجمع الجماهيري في حالة حصوله في المطالبة بمطالب مخالفة لإرادة الأمة تحت ستار: "مطالب أخرى عادلة"؛ لهذا نرى عدم المشاركة في هذه المظاهرات، والاستمرار في المطالب المشروعة بالطرق الإعلامية والقضائية.

والله من وراء القصد.

www.anasalafy.com

موقع أنا السلفي

عائد أنا من حيث أتيت ....

عائد أنا لمسجدي .....

عائد إلى الصلاة والركوع والسجود .....

عائد إلى الطريق خلف أحمد الرسول .....

عرفت قصة الطريق كلها وعائد أنا برغمها

رابط هذا التعليق
شارك

مجلس رئاسي يتكون من

زكريا عبد العزيز

جورج اسحق

بثينة كامل

عبد المنعم ابو الفتوح

يا ترى ممكن المصريين يوافقوا على الجلس ده

انا ارفضه وبشدة لانه التفاف على نتيجة الاستفتاء

عائد أنا من حيث أتيت ....

عائد أنا لمسجدي .....

عائد إلى الصلاة والركوع والسجود .....

عائد إلى الطريق خلف أحمد الرسول .....

عرفت قصة الطريق كلها وعائد أنا برغمها

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم ورحمة الله

يا سيد أرك انت والاخت جويرية وكل السادة الزملاء

هناك مطلب غاية فى الاهمية والخطورة لم يتطرق اليه احد وهو يتكون من نقطتين :

الاولى : صدور قرار بمنع كل من تورط او دارت حوله شبهة التورط فى فساد سياسيى او مالى من الترشح للانتخابات البرلمانية والرئاسية القادمة.

ثانيا : صدور قرار بمنع اعضاء الحزب الحاكم السابق من المشاركة فى الحياه السياسية لفترة ما ممكن مثلا ان تكون خمس سنوات على الأقل .

ولا ادرى كيف غفل الجميع عن هذين المطلبين

وهم مطلبين كفيلين تماما بضمان تدوير الحكم ونقل السلطة بشكل حقيقى دون حدوث اى التفاف ينتج عن تقدم أعضاء الحزب الحاكم السابق للانتخابات تحت اسم مسمى حزيى جديد فتكون الثورة قد غيرت اسماء فقط لكن فكر ادارة الدولةا لمصرية كما هو بدون تغير .

ما رأيكم فى هذين المطلبين ؟؟

تم تعديل بواسطة ابراهيم عبد العزيز

22a6e3c5-9edb-4f2a-8ffd-d5374f952097.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

حتى تضح الصورة

البيان رقم 5 مخالف لما يقوله ارتكت

هو واضح ان الدعاة لليوم ده مش متوحدين علي رأي ، في قوي سياسية شالت مطلب المجلس الرئاسي زي 6 ابريل وائتلاف شباب الثورة وغيرهم ، وفي ناس تانية لسة متمسكة برأيها ، اللي اتنازلوا عن المطلب ده يشكروا علي كدة وما فيش داعي نخونهم بقي ،وفي ناس وطنيين كتير حينزلوا الجمعة

السلفيين حددوا موقفهم ، والاخوان لسة بيقرروا ، ولو مش حيشاركوا علشان اللخبطة دي وعدم الاتفاق حتي علي اسم اليوم يبقي ليهم عذرهم ومافيش داعي نخونهم

وفي النهاية طالما هي مظاهرة مليونية وليست ثورة جديدة ، يبقي اللي عايز يشارك يشارك واللي مش عايز يشارك المرة دي تخوفا من محاولة الوقيعة بين الشعب والجيش ما يشاركش ، ومش حتكون اخر مليونية ويبقوا يشاركوا في المليونيات القادمة لحد ما تتحقق المطالب

المهم ما حدش يخون حد

تم تعديل بواسطة ام سلمي

رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ

رابط هذا التعليق
شارك

مجلس رئاسي يتكون من

زكريا عبد العزيز

جورج اسحق

بثينة كامل

عبد المنعم ابو الفتوح

يا ترى ممكن المصريين يوافقوا على الجلس ده

انا ارفضه وبشدة لانه التفاف على نتيجة الاستفتاء

ممكن اعرف انت جبت الأسامى دى منين

وبعدين الشباب على تويتر وفى كل حته بتقول هناك طلبات توافقية وليس منها تشكيل مجلس رئاسى على الأطلاق

هناك اطياف كثيرة تدعو للتظاهر ومنها فصيل ينادى بمجلس رئاسى ومش كل الناس

ياريت ما نخلطش الأمور

sob7an2_www_different-des_com.gif

astghfr_www_different-des_com.gif

رابط هذا التعليق
شارك

أما المطالبة بتكوين هيئة لكتابة دستور جديد فهو أخطر هذه المطالب، وهو التفاف حول إرادة الأمة التي ظهرت في الاستفتاء على التعديلات الدستورية، ومحاولة القفز على هذه الإرادة في أن تكون هيئة منتخبة مِن مجلس الشعب والشورى مِن الأعضاء المنتخبين منهما، هي التي تكتب الدستور، وهي إحدى محاولات مستميتة -على رأسها محاولات د/ يحيى الجمل-؛ لتولية طائفة محدودة مسئوليات ومهام مصيرية لم يفوِّض الشعب أحدًا في الكلام نيابة عنه فيها.

انا لا اوافق علي مطلب عمل دستور قبل البرلمان ، ده التفاف علي ارادة الشعب

احنا بيضحكوا علينا في الثورة دي عشان يعملوا دستور مش اسلامي ، الناس حتخرج عشان الجيش مش بيحاسب الحرامية و عشان الانفلات الامني و الفساد و حال البلد اللي زي ما هوه متغيرش

اما ايه جاب شرط الدستور في الموضوع

تم تعديل بواسطة جويرية

الا بذكر الله تطمئن القلوب

رابط هذا التعليق
شارك

اللى ملوش كبير ....يشترى له كبير ... والجيش.. من الافضل تقويمه.. لا اقصائه.. على الاقل حتى تستقر الامور ...

اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه

و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه

آمين آمين آمين

رابط هذا التعليق
شارك

طبعا انا عارفه انى هاخد مية نقطه حمرا على رأيى ده..لكن!!!

احنا ما شاء الله عملنا جمعه الرحيل و جمعه الزئير و جمعه الغضب و و و جمعه ثوره جديده...لكن لو حد اقترح نعمل جمعه ننزل فيها الشغل يوم الجمعه علشان نعوض الاقتصاد الواقع...

تفتكروا كام واحد هيستجيب؟؟؟؟

سألني

احدهم ما أكبر دولة في العالم.. قلت له وبكل فخر (مصر).. قالي انت ملكش في

الجغرافيا.. قولتله انت اللي ملكش في التاريخ

161656_797420187_6336538_n.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

طبعا انا عارفه انى هاخد مية نقطه حمرا على رأيى ده..لكن!!!

احنا ما شاء الله عملنا جمعه الرحيل و جمعه الزئير و جمعه الغضب و و و جمعه ثوره جديده...لكن لو حد اقترح نعمل جمعه ننزل فيها الشغل يوم الجمعه علشان نعوض الاقتصاد الواقع...

تفتكروا كام واحد هيستجيب؟؟؟؟

دا على اساس ان الجمع السابقة دى كان الناس بيروحوا فيها يطالبوا بمطالب لناس من دولة تانية مثلا

أو بيطالبوا بحاجات مخلة بالشرف مثلا

أو بيخربوا البلد

أو انهم غاويين وجع دماغ ومنظرة

اعطى كل ذى حق حقة

وستعود مصر كما كانت وافضل

انما نكتشف ان المخلوع بيتعالج على نفقة الدولة

ومصابى الثورة مرمين فى كل مكان ولا احد يسأل عنهم

والشرطة عاوزه تنزل يا اما بأسلوبها القديم يا اما مش لاعبين

وبعدين هو احنا ليه واخدين الحكاية اما هذا او ذاك

اعتقد المهندس محمد عبدالعزيز قال فى مشاركة له ان المصنع اللى بيعمل فيه اخوه - ماشاء الله - انتاجه اصبح اكثر بعد فترة الثورة

هو احنا منقدرش نشتغل ونطالب بحقوقنا فى الوقت نفسه

sob7an2_www_different-des_com.gif

astghfr_www_different-des_com.gif

رابط هذا التعليق
شارك

طبعا انا عارفه انى هاخد مية نقطه حمرا على رأيى ده..لكن!!!

احنا ما شاء الله عملنا جمعه الرحيل و جمعه الزئير و جمعه الغضب و و و جمعه ثوره جديده...لكن لو حد اقترح نعمل جمعه ننزل فيها الشغل يوم الجمعه علشان نعوض الاقتصاد الواقع...

تفتكروا كام واحد هيستجيب؟؟؟؟

بلاش جمعة عمل ..لأن فيه بعض من الثوار ...عندهم حساسيه من البناء والانتاج ..طيب حتى نخليها جمعة نضافه ..تخيلى ٢ او ٣ مليون يقرروا ينزلوا ..وعلى قلب رجل واحد ..وفى نفس التوقيت ...يتوزعوا على الشوارع او الاحياء ..المختلفه ...وينضفوها ... اوتكون هناك مليونيه لتنضيف اسطح المنازل مثلا ...

ايه الكلام الفارغ اللى بقوله ده ..لا لا ...نضافة ايه ...وعمل ايه .. ثوره ثوره ..زنجه زنجه ..

اللهم أرنا الحق حقا و ارزقنا اتباعه

و أرنا الباطل باطلا و ارزقنا اجتنابه

آمين آمين آمين

رابط هذا التعليق
شارك

أنا مع الضغط على المجلس العسكرى بكل السبل السلمية

بس ثورة ثورة تانية لأ

ليه؟؟؟؟

أولاً لأن اللى بيصطادوا فى المية العكرة كتير و ممكن تحصل مهزلة ولا قدر الله ناس تانى تتقتل و يطلع المجلس العسكرى و يقولك اندس وسطهم بلطجية

سموها مظاهرة

مليونية

أى حاجة لكن اللى حصل فى 25 يناير ما اعتقدش انه من مصلحة حد انه يتكرر تانى

لو الجيش رجع ثكناته زى ما اركيتكت بيقول مين اللى هيحمى البلد؟؟

أنا برضه مبحبش حكم العسكر بس الحكاية كلهاكام شهر و يتكل الجيش وييجى ريس منتخب ولو جه واحد زى البرادعى يعرف يعنى ايه دولة و مؤسسات و حزم البلد هتتظبط و كل الزلنطحية اللى فى شرم و طرة هيتسفحوا و معاهم النائب العام

فى رأيى بلاش نسبق الأحداث

و اذا كنا صبرنا 30 سنة على مبارك

ما نصبر كام شهر على الجيش مع الضغط

ولو جه رئيس جديد و منفذش المطالب دى ساعتها بقى يبقى كلام تااااااااااااااااااانى

و لو انى اعتقد ان أى ريس جديد عايز يكسب شعبية فى البداية لازم ينفخ آل مبارك نفر نفر و معاهم الحاشية القديمة كلها بما فيها قيادات الأمن

الصبر..

أنا كنت شىء وصبحت شىء ثم شىء

شوف ربنا .. قادر على كل شىء

هز الشجر شواشيه ووشوشنى قال :

لابد ما يموت شىء عشان يحيا شىء

عجبى !!

رابط هذا التعليق
شارك

طبعا انا عارفه انى هاخد مية نقطه حمرا على رأيى ده..لكن!!!

احنا ما شاء الله عملنا جمعه الرحيل و جمعه الزئير و جمعه الغضب و و و جمعه ثوره جديده...لكن لو حد اقترح نعمل جمعه ننزل فيها الشغل يوم الجمعه علشان نعوض الاقتصاد الواقع...

تفتكروا كام واحد هيستجيب؟؟؟؟

الله ينور عليك

مداخلة في الصميم

لم أتابع الموضوع وأن تابعت عدد المشاركات من الصفحة الرئيسية

فقط أريد من كل من يريد الذهاب لثورة الغضب الثانية أن يصدق مع نفسه ويسأل نفسه

أنا أتغيرت فعلا بعد ثورة 25 يناير؟؟؟

هل أصبحت أكثر إنتاجا؟؟؟

أكثر جهدا؟؟؟

أكثر فضلا وفضيلة؟؟؟

هل بعد أن شعرت أن مصر أصبحت بلدي بحق فأنا أبذل الكثير لها كونت مع أهلى ومعارفي وأصدقائي وولاد الحي مجموعات لمحو الأمية

لتنظيف الشوارع

لتوعية الناس بما لهم وما عليهم

لرفع المعاناة عن الفقراء والمعدمين الذين تطحنهم الحالة الاقتصادية المتردية والغلاء

كثير من نوعية هذه الأسئلة

حتى يصل إلى سؤالها هل تدعي يا نفسي لبلدي مصر كل صلاة

وإذا وجد نفسه يجيب بنعم على الربع فقط

فمن حقه في هذه الحالة أن يقود الثورة الثانية ولا لوم عليه

أما خلاف ذلك فالأفضل أن يعكف على تغير نفسه

فما أسهل طريق المظاهرت هذه الأيام

وما أصعب طريق تغير النفس والأنتاج والتحلي بالعمل

تم تعديل بواسطة الدكتورة أم أحمد

هل ضاعت الفرصة لنحيا كراما في دولة محترمة وشعب مصون؟؟؟

انتبه مصر تعود إلى الخلف

رابط هذا التعليق
شارك

احنا ما صدقنا ان يعض القوي السياسية والائتلاف شالوا مطلب المجلس الرئاسي , دلوقتي ائتلاف الثورة بيقول شعارنا الدستور اولا , يعني ده سبب نزولهم مش المحاكمات والتطهير؟ , والاسوأ انهم بيقولوا ان السبب خوفهم الاغلبية تتحكم في الدستور, هو مش دي الديمقراطية حكم الاغلبية , امال هما عايزين الاقلية هي اللي تتحكم في الدسنور , يعني هل الصح ان اللجنة اللي تحط الدستور يبقي فيها اعضاء لكل تيار بالتساوي بغض النظر نسبة التيار ده اد ايه في المجتمع,كدة شتتوا المظاهرة بمطالب فئوية, اظن كدة وضح ليه التيارات الاسلامية كلها مش حتشارك

]

5:53Wed, 2011-05-25 17:53 | يارا حلمي مصر

ائتلاف شباب الثورة: سنشارك في جمعة الغضب تحت شعار "الدستور أولا

"قال "عمرو صلاح" – عضو ائتلاف شباب الثورة – فى تصريحات خاصة لـ"الدستور الأصلى" أن أعضاء الائتلاف الذين اتفقوا على المشاركة فيما عُرِف أعلامياً بجمعة الغضب الثانية, للمطالبة بعدد من المطالب التى اتفقت عليها مختلف القوى الوطنية, يضعون فى مقدمة أسباب نزولهم إلى الميدان المطالبة أولاً بوضع دستور جديد لمصر قبل الانتخابات التشريعية, وإعادة النظر فى القوانين التى أصدرها المجلس العسكرى الحاكم.

وأضاف "صلاح" أن الأسباب التى دفعت شباب الإئتلاف إلى التأكيد على هذين السببين هو تزايد المخاوف الخاصة بأمكانية تحكم الأغلبية فى بنود الدستور فى حالة ما تم وضعه بعد الإنتخابات التشريعية, وهو ما سوف يولِد محاباة لأفكار الفئة الغالبة وينطوى على ظلم لباقى التيارات.

وفيما يخص اعادة النظر فى القوانين, فقد أكد "صلاح" أن هذا يرجع إلى وجود عدد من القوانين المعيبة, مثل قانون مباشرة الحقوق السياسية الذى صدر مؤخراً, والذى لم يتم تحديد مدى أحقية تصويت المصريين فى الخارج بالانتخابات, وهو نموذج مما طالب به الشعب, ولم يقره المجلس العسكرى.

يذكر أن ائتلاف شباب الثورة شارك فى دعوة المواطنين إلى نزول التحرير فى السابع والعشرين من الشهر الجارى, والتى سوف يشارك فيها العديد من الأحزاب والحركات السياسية, للمطالبة بتحقيق أهداف ثورة25يناير

رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ

رابط هذا التعليق
شارك

احنا ما صدقنا ان يعض القوي السياسية والائتلاف شالوا مطلب المجلس الرئاسي , دلوقتي ائتلاف الثورة بيقول شعارنا الدستور اولا , يعني ده سبب نزولهم مش المحاكمات والتطهير؟ , والاسوأ انهم بيقولوا ان السبب خوفهم الاغلبية تتحكم في الدستور, هو مش دي الديمقراطية حكم الاغلبية , امال هما عايزين الاقلية هي اللي تتحكم في الدسنور , يعني هل الصح ان اللجنة اللي تحط الدستور يبقي فيها اعضاء لكل تيار بالتساوي بغض النظر نسبة التيار ده اد ايه في المجتمع,كدة شتتوا المظاهرة بمطالب فئوية, اظن كدة وضح ليه التيارات الاسلامية كلها مش حتشارك

]

5:53Wed, 2011-05-25 17:53 | يارا حلمي مصر

ائتلاف شباب الثورة: سنشارك في جمعة الغضب تحت شعار "الدستور أولا

"قال "عمرو صلاح" – عضو ائتلاف شباب الثورة – فى تصريحات خاصة لـ"الدستور الأصلى" أن أعضاء الائتلاف الذين اتفقوا على المشاركة فيما عُرِف أعلامياً بجمعة الغضب الثانية, للمطالبة بعدد من المطالب التى اتفقت عليها مختلف القوى الوطنية, يضعون فى مقدمة أسباب نزولهم إلى الميدان المطالبة أولاً بوضع دستور جديد لمصر قبل الانتخابات التشريعية, وإعادة النظر فى القوانين التى أصدرها المجلس العسكرى الحاكم.

وأضاف "صلاح" أن الأسباب التى دفعت شباب الإئتلاف إلى التأكيد على هذين السببين هو تزايد المخاوف الخاصة بأمكانية تحكم الأغلبية فى بنود الدستور فى حالة ما تم وضعه بعد الإنتخابات التشريعية, وهو ما سوف يولِد محاباة لأفكار الفئة الغالبة وينطوى على ظلم لباقى التيارات.

وفيما يخص اعادة النظر فى القوانين, فقد أكد "صلاح" أن هذا يرجع إلى وجود عدد من القوانين المعيبة, مثل قانون مباشرة الحقوق السياسية الذى صدر مؤخراً, والذى لم يتم تحديد مدى أحقية تصويت المصريين فى الخارج بالانتخابات, وهو نموذج مما طالب به الشعب, ولم يقره المجلس العسكرى.

يذكر أن ائتلاف شباب الثورة شارك فى دعوة المواطنين إلى نزول التحرير فى السابع والعشرين من الشهر الجارى, والتى سوف يشارك فيها العديد من الأحزاب والحركات السياسية, للمطالبة بتحقيق أهداف ثورة25يناير

[/quote

عشرون عاما مرت على النصر الانتخابي الذي حققته الجبهة الإسلامية للإنقاذ في الجزائر، بعد أن فازت بكل المقاعد التي حسمت من الدورة الأولى في انتخابات 26 كانون أول عام 1991 التي ألغاها عسكر الجزائر. لتدخل بعدها الجزائر في إعصار دموي، ما تزال آثاره لم تبرأ منه الجزائر حتى الآن. كان عنوان تلك الفترة المقروء من أحداث الجزائر هو: "ممنوع على الإسلاميين أن يحكموا في أي قطر عربي

يعني احنا في مسرحية

عشان يفصلوا دستور من غير برلمان

خلاص مفيش فايدة

تم تعديل بواسطة جويرية

الا بذكر الله تطمئن القلوب

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...