ثورة الغضب المصريه الثانيه 27 مايو

[Ahmed Anwer]

أستاذنا الفاضل ، أ / محمد

- المادة 189 مكررا

يجتمع الأعضاء غير المعينين لأول مجلسي شعب وشوري تاليين لإعلان نتيجة الاستفتاء علي تعديل الدستور لاختيار الجمعية التأسيسية المنوط بها إعداد مشروع الدستور الجديد خلال ستة أشهر من انتخابهم، وذلك كله وفقا لأحكام الفقرة الأخيرة من المادة 189.

دي المادة اللي الناس راحت استفتت عليها

و قالت نعم (( أنا قولت لأ ))

واضحة و جلية و بحد زمني أقصي ، و مش من المواد اللي أضافها المجلس العسكري

بقية المواد ضافوها فقط عشان الفترة الإنتقالية

لو المادة اللي وافقنا عليها دي متعملشي بيها

يبقي بلاها ديمقراطية و انتخابات و استفاتاءات

و نقضيها حوارات صالونات ثقافية و برامج توك شو

[aimen]

لمن لا يرى

جريدة وول ستريت جورنال

انا مش فاهم فيه ناس مزعلة نفسها كده ليه ؟؟

هو سؤال بسيط

مش التظاهر حق ولا لأ ؟

مش عصام شرف والمجلس العسكرى قال كده

[masraweya]

لكن احب افكرك وافكر الاخوة الذين اعتبروا ان هناك شرعية تم اكتسابها من ذلك الاستفتاء.

افتكروا معايا كده ان الاستفتاء كان على تعديل مواد والغاء مادة ، صح؟

يعنى بيعدلوا مواد وبيلغوا مادة من دستور قائم تم تعطيله مؤقتا حتى يمكن تعديله تفاديا لشروط المادة الخاصة بكيفية التعديل.

الناس اللى صوتت بنعم بعضهم مش عاوز اقول اغلبهم صوت لحاجة تانية خالص غير الدستور او التعديل ، صوتوا علشان ينصروا الإسلام ويدخلوا الجنة ، والبعض الآخر صوت بنعم لانه رأى ان في ذلك ضمان للإستقرار.

بمجرد ظهور النتيجة ، خرج علينا المجلس العسكري بـ ( إعلان دستوري ) يعني دستور مؤقت تم بموجبه الغاء دستور 1971 ، والدستور المؤقت ليس بدعة فكل الثورات التي قامت اتخذت نفس الإجراء.

وطبعا انت عارف الباقي بعد الإستفتاء ، السلفيين ادعوا ان ذلك كان نصرا لهم ، وكذلك قال الإخوان ، وكذلك قال بقايا النظام ، إلى أن فاجأنا اللواء ممدوح شاهين فى مكالمة تليفونية علة قناة اون تي في عندما سألته المذيعة ريم ماجد عن سبب عدم مشاركة القوى السياسية فى وضع قانون مباشرة الحقوق السياسية وعن السبب في تأخير صدوره بأن قال " ان 77% من الشعب ايدوا المجلس العسكري في الإستفتاء " وكأن الإستفتاء كان على حكم المجلس العسكري.

أنا واحدة من الناس كنت أفضل مجلس رئاسي مدني منتخب و جمعية تأسيسية

لكن

في أثناء مناقشاتنا عن الاستفتاء.. و إزاء رفض واضح من المجلس العسكري لمجرد فكرة المجلس المدني

بل و حتى عدم ثقة من الناس العادية التي تفضل أن تظل الفترة الانتقالية تحت ادارة القوات المسلحة بدل الدخول في مواجهة و انسحاب الجيش

او العكس .. المخاطرة بوجود الجيش في الحكم لاطول مما ينبغي

ايضا الاعلان ان التعديلات هي نواة لاعلان دستوري

ايضا اقتناعي برأي طارق البشري في طريقة تشكيل الجمعية التأسيسية

و عوامل اخرى كثيرة .. جعلتني اقول نعم

الخطير الا تعترف ان نتيجة الاستفتاء تعطي شرعية للمواد المستفتى عليها

و نرجع نعيد و نزيد في مجلس رئاسي و دستور قبل الانتخابات

المفروض تجاوزنا هذه المرحلة و نفكر في الانتخابات القادمة

نفكر في ترتيب الاولويات

:egyflag:

[tarek hassan]

كل من أشترك في استفتاء وقال نعم أو لا لابد وأن يلتزم بما جاء فيه لأن هذا الاستفتاء التزيه أشترك فيه 18 مليون تقريبا ولا يمكن الرجوع وأنت أقريت بشرعيته من خلال الاشتراك فيه وكمان أقريت بشرعية المجلس الرئاسي الذي استمد شرعيته من الثورة

على الجميع الالتزام بما استفتي عليه الآن يا أستاذ محمد ولا يجوز أن تبني أو تؤسس حكما من خلال نظرتك على نية من قال نعم

ولا يمكن أن تجعل منطلق الناس اللي قالوا من جهة واحدة واحدة فلا يمكن أن تجعل 77 % كلهم من وجهة واحدة أو اثنين

- وممكن في السياسة إن أنا واحد يخوف اللناخبين من السلفيين والإخوان إذا وصلوا للحكم ويكسب أصواتهم ودا عادي وفي المقابل واحد تاني يقول على غيرهم ما في الخمر وهي دي أنا باعتبرها لعبة الديمقراطية اللي أنتم علمتونا إن فيها الكتير مما يشبه ذلك

وأؤكد لحضرتك إن الانتخابات الجاية هتكون على هذا المنوال

وإذا كان هناك فريقان

- ففريق منهما يملك آله إعلامية ضخمة سيستخدمها في توجيه الجماهير

- وفريق سيستخدم الدين في توجيه الجماهير نحو انتخاب مرشحين معينين على أساسه

ولن يستطيع أحد أن يمنع هذا أو ذاك

تم تعديل 27 مايو 2011 بواسطة tarek hassan

[محمد عبدالعزيز]

شعب الاسكندرية يحمى مكتبته واقسام الشرطة

قام اهالي الاسكندرية منذ الساعات الاولي من صباح اليوم الجمعة وعقب تكرار محاولات الاعتداء علي عدد من اقسام الشرطة بالمدينة وقيام المتهمين بأضرام النيران في المفروشات داخل الحجز لنشر الفوضي داخل الاقسام تمهيدا لفرارهم بعمل دروع بشرية لصد أي أعمال بلطجة وتخريب و لمعاونة قوات الشرطة في حماية المنشأت الحيوية بالمدينة . حيث احتشد العشرات امام المراكز الشرطية والمنشأت الحيوية ومكتبة الاسكندرية لعمل حائظ بشري ضد أية اعتداءات علي الاقسام مرة اخري بينما انضم العشرات الي اللجان الشعبية التي انتشرت في الطريق لتنظيم المسيرات التظاهرية منذ صباح اليوم في محاولة لمنع تكرار ما حدث بجمعة الغضب الاولي في شهر يناير الماضي والذي شهد أسوء اعمال تخريب شهدتها البلاد .

كان قد تلقت مديرة الأمن بالاسكندرية تعليمات من وزارة الداخلية تفيد أتاحة استخدام حق الدفاع الشرعى الذى كفلة القانون والذى يتيح استخدام القوة فى مواجهة أية حالات إجرامية للتعدي على المواطنين أو المباني العامة أو المساكن أو قوات الشرطة والتصدي لعمليات البلطجة باستخدام الأسلحة .

وقد أستعانت مديرية الآمن بالقوات الخاصة التابعة لقوات الأمن المركزي وفرق القوات الخاصة التابعة للقوات المسلحة لتأمين الاقسام الشرطية و مقرات البنوك وعدد من المقرات الهامة والمراكز الحيوية بالمحافظة بالتعاون مع اللجان الشعبية التي تمركزت بجانبهم لحمل حائظ بشري وللدفاع عن رجال الشرطة تقديرا لدورهم الوطني في حماية المنشأت الحيوية .

كنت أتوقع أن أرى جيشنا العظيم يلتزم بما أعلن عنه بالأمس من التزامه بحماية المنشآت العامة, وأعتقد المكتبة والأقسام من المنشآت العامة.

[Howayda Ismail]

http://www.youtube.com/watch?v=EUaTSH5IJ_0

[محمد عبدالعزيز]

"ماتصدقوش يا جماعة الصورة دى, عشان اللى نزلوا النهارده كفار وملحدين, دول كانوا ناس بيصلوا فى الشارع والمتظاهرين حطوا الأعلام يسجدوا عليها عشان يصوروهم ويتمحكوا فيهم."

أنا متأكد فى حد ممكن يبلغ بيه الحقد ويقول كده.

[محمد عبدالعزيز]

في رأيي 27 يناير نجح في التسبب في الخسائر التالية

يوم 27 مايو نجح في إفساد وحدة هذا الشعب بعد 25 يناير . و هي الأهم على الإطلاق

يوم 27 مايو نجح في إحداث شقوق كبيرة بين التيارت السياسية و بعضها و بين القوات المسلحة و الشعب في مرحلة صعبة جدا

يوم 27 مايو نجح في الانقلاب على أول تجربة ديموقراطية حقيقية وهي الاستفتاء على التعديلات الدستورية وخرج بطلب دستور جديد في هذا التوقيت

يوم 27 مايو نجح في توضيح أن من دعوا لهذا اليوم لم يكن لديهم رؤية محددة و لم يعترضوا على بعض المطالب الأخيرة التي لم تعلن من البداية

يوم 27 مايو نجح في إظهار حكومة الثورة الحالية في اتجاه مخالف للثورة ... الثورة في التحرير و رئيس الحكومة في باريس

د. عصام شرف سافر باريس عشان يقوم بوظيفته التي نطالبه بها و نجح في الحصول على مليارات الدولارات تحتاجها مصر بالتأكيد

و نحن قضينا يوم 27 مايو في إلقاء التهم على بعضنا البعض

و انتهينا ... للأسف بتحول اتفاقنا في الهدف لخلافا شخصيا بين بعضنا البعض

27 مايو لم يثبت جديدا عندما قام الشعب بحفظ الأمن في مصر ليوم واحد لم تحدث فيه سوى حادثة واحدة ( مسكوا واحد معاه سكينة ) في مقابل حقيقية رآها العالم أن الشعب قام بحماية نفسه أيام الثورة و لا أدل من حماية أقباطه لمسلميه في الصلاة في ميدان التحرير .

المكسب الوحيد في رأيي هو اكتساب بعض التيارات رصيدا على حساب الإخوان اليوم لأنهم و هم القوة الأكبر في الشارع فقد فقدوا كثيرا من رصيدهم في الشارع بسبب سقطة اتهام شباب الثورة و الأهم التخلي عن حماية شباب التحرير اليوم حتى و لو يشاركوهم في طلباتهم هذا هو دورهم و دور كافة القوى و دور الشعب كله يوم 27 مايو و ليس 26 مايو و السبب في تغير الموقف واضح و هو قرار القوات المسلحة ( الخطأ ) في عدم تأمين هؤلاء الشباب الذي لا يسعى سوى لمصلحة مصر حتى و لو اختلف الشعب كله مع اسلوبهم و طلباتهم فهم مصريون لهم ما لنا من حق في الأمن و الآمان و لا يمكن أن نعرضهم للخطر تحت أعيننا .

عايز أعرف إيه تاني هي مكاسب 27 مايو في مقابل الخسائر المذكورة

27 مايو نجح فى استعادة الثورة المختطفة من قبل الإخوان والسلفيين إلى الشعب المصرى بحجة شرعية الاستفتاء, وأنا شاهد عيان على ذلك ومن قلب مدينة الإسكندرية, أحد مراكز قوة الإخوان والسلفيين فى مصر.

فى 27 مايو لم يكن من المطالب المتفق عليها المجلس الرئاسى والدستور أولاً, فلا مكان للادعاء بالانقلاب على الديمقراطية.

27 مايو نجح فى جمع اتجاهات مختلفة بمطالب لم يتم الاتفاق على بعضها, ورغم ذلك كانت قمة الديمقراطية ولم يعتد أحدنا على الآخر, ولم يحجر أحدنا على رأى الآخر, ولم نكفر بعضنا البعض ولم نصدر بيانات مخبرين ضد بعضنا البعض.

يوم 27 مايو نجح في توضيح أن من دعوا لهذا اليوم لم يكن لديهم رؤية محددة و لم يعترضوا على بعض المطالب الأخيرة التي لم تعلن من البداية

مش فاهم حضرتك عاوزنا نعترض على بعض إزاى؟ نضرب بعض ولا نشد فى شعر بعض مثلاً؟ ولا نكفر بعض ولا نشتغل مع بعض شغل المخبرين؟

الاعتراض كان فى قمة التحضر, فكل من كان لا يتفق مع مطلب معين كان لا يهتف لهذا المطلب, وبالتالى يخفت صوت هذا المطلب تدريجياً حتى يختفى لو لم يكن له مؤيدين كفاية.

وهى دى الديمقراطية اللى احنا بنطلبها لشعب مصر كله, بدون تخوين ولا تكفير ولا شغل مخبرين وإرهاب.

يوم 27 مايو نجح في إظهار حكومة الثورة الحالية في اتجاه مخالف للثورة ... الثورة في التحرير و رئيس الحكومة في باريس

كنت سأتفق معك فى الرأى لو كان الدكتور عصام شرف يشارك فى كل المليونيات, ولكنه على ما أتذكر لم يشارك فى أى مليونية بعد تعيينه رئيساً لمجلس الوزراء.

المكسب الوحيد في رأيي هو اكتساب بعض التيارات رصيدا على حساب الإخوان اليوم لأنهم و هم القوة الأكبر في الشارع فقد فقدوا كثيرا من رصيدهم في الشارع بسبب سقطة اتهام شباب الثورة و الأهم التخلي عن حماية شباب التحرير اليوم حتى و لو يشاركوهم في طلباتهم هذا هو دورهم و دور كافة القوى و دور الشعب كله يوم 27 مايو و ليس 26 مايو و السبب في تغير الموقف واضح و هو قرار القوات المسلحة ( الخطأ ) في عدم تأمين هؤلاء الشباب الذي لا يسعى سوى لمصلحة مصر حتى و لو اختلف الشعب كله مع اسلوبهم و طلباتهم فهم مصريون لهم ما لنا من حق في الأمن و الآمان و لا يمكن أن نعرضهم للخطر تحت أعيننا .

متفق معك جداً فى ذلك, ويشهد على ذلك كمية الغضب من الإخوان التى لمستها لدى كل المتظاهرين الذين تحدثت معهم فى هذا الموضوع.

لم يبد أحد اعتراضاً على قرار عدم المشاركة, الغضب كان على أسلوب بيانهم الذى لا يختلف عن شغل المخبرين, وحركاتهم القرعة التى كان الهدف منها فركشة المتظاهرين لإظهار عدم الإقبال على المشاركة فى فعالية 27 مايو, مثال على ذلك دعوة إخوان الإسكندرية للناس لمظاهرات يوم 27 مايو فى كل منطقة على حدى, واليوم كانت الوقفات ضد مظاهرات 27 مايو, يعنى انت تروح عشان تشارك فى المظاهرة, اللى هى جمعة الغضب, تلاقى نفسك مشارك فى وقفة ضد المظاهرة, شفت الفكاكة؟

د. عصام شرف سافر باريس عشان يقوم بوظيفته التي نطالبه بها و نجح في الحصول على مليارات الدولارات تحتاجها مصر بالتأكيد

و نحن قضينا يوم 27 مايو في إلقاء التهم على بعضنا البعض

و انتهينا ... للأسف بتحول اتفاقنا في الهدف لخلافا شخصيا بين بعضنا البعض

لا أجد إلقاء اللوم على المشاركين فى يوم 27 فى هذا الشأن منصفاً على الإطلاق, ماحدث كان رد فعل على بيان المخبرين بتاع جماعة الإخوان, ومن حق الناس أن تعبر عن غضبها من هذا البيان الخطيئة, لم يكن ليحدث هذا لو امتنع الإخوان عن المشاركة دون زنبقة القوى السياسية الأخرى عند المجلس العسكرى.

تم تعديل 27 مايو 2011 بواسطة محمد عبدالعزيز

[aimen]

"ماتصدقوش يا جماعة الصورة دى, عشان اللى نزلوا النهارده كفار وملحدين, دول كانوا ناس بيصلوا فى الشارع والمتظاهرين حطوا الأعلام يسجدوا عليها عشان يصوروهم ويتمحكوا فيهم."

أنا متأكد فى حد ممكن يبلغ بيه الحقد ويقول كده.

ياربى

انت شرير يا بشمهندس

تكونش :blush2: كنت من اللى اشتركوا فى جمعه الوقيعه ؟؟؟؟

[محمد عبدالعزيز]

"ماتصدقوش يا جماعة الصورة دى, عشان اللى نزلوا النهارده كفار وملحدين, دول كانوا ناس بيصلوا فى الشارع والمتظاهرين حطوا الأعلام يسجدوا عليها عشان يصوروهم ويتمحكوا فيهم."

أنا متأكد فى حد ممكن يبلغ بيه الحقد ويقول كده.

ياربى

انت شرير يا بشمهندس

تكونش :blush2: كنت من اللى اشتركوا فى جمعه الوقيعه ؟؟؟؟

لى الشرف الحمد لله طبعاً, وعقبالك إن شاء الله لما تنزل الأجازة وتلحق لك مليونية :)

الحمدلله أخدت جرعة تفاؤل كبيرة النهارده تكفينى شهر.

بس اوعى تكون بتقررنى عشان تبلغ عنى الجيش زى المخبرين إياهم؟

تم تعديل 28 مايو 2011 بواسطة محمد عبدالعزيز

[أبو محمد]

أسبوع مضى دون أن أدخل الموقع .. وهذا هو أول موضوع أقرأه من قائمة "المواضيع الأحدث" على الصفحة الرئيسية للمحاورات .. وكيف لا وهو موضوع الساعة

أرى أن نتوقف عن معاملة "مصر" كما تعامل جماهير الألتراس الأندية "الجماهيرية" المتأخرة فى جدول الدورى .. كلما خسرت نقطة تجمعت أمام "الإدارة" للضغط عليها لتغيير الجهاز الفنى .. الغريب أن هذا يحدث من جماهير الأندية ذات الشعبية العريضة مثل "الاتحاد" السكندرى أو "المصرى" البورسعيدى مثلا .. وترضخ إدارة تلك الأندية حتى أن فريقها يتناوب عليه خمسة أجهزة فى الموسم الواحد !!! .. والنتيجة هى أن نرى تلك الأندية - دائما - تصارع شبح "الهبوط"

بعض "الحركات" يجب عليها أن تتفهم هذه المرحلة من الثورة .. فليس كل من ينجح فى إشعال فتيل الثورة "المصرية" فى أولى مراحلها يكون بالضرورة صالحا لحكم بلد مثل "مصر" .. فالنجاح فى انتخابات تشريعية أو رئاسية فى بلد مثل "مصر" مختلف تماما عن النجاح فى انتخابات "اتحاد الطلبة"

وبعض التيارات السياسية (سواء القديمة الخبيرة أو الحديثة عديمة الخبرة) يجب عليها أن تتوقف عن تعاليها السياسى أو تعاليها الثورى أو تعاليها العقائدى .. وعليها أن تفكر - ألف مرة - فى قوة "الأغلبية الصامتة" .. لقد نزل إلى استفتاء مارس الماضى ما يقرب من 18 مليون (وهناك 22 مليون لم يستوعبهم يوم واحد للاستفتاء فلم يدلوا بأصواتهم) ..

فلتحسب كل حركة ، وليحسب كل تيار عدده وينسبه إلى عدد "الأغلبية الصامتة" ليعرف كل منهم قدره وحجمه .. وأنا متأكد من أنهم لو حسبوها "صح" فسوف ينسون أنفسهم ومصالحهم الذاتية ولن يفكروا إلا فيما تريده تلك "الأغلبية الصامتة"

المهم .ز انتوا وحشتونى

[Alshiekh]

فلتحسب كل حركة ، وليحسب كل تيار عدده وينسبه إلى عدد "الأغلبية الصامتة" ليعرف كل منهم قدره وحجمه .. وأنا متأكد من أنهم لو حسبوها "صح" فسوف ينسون أنفسهم ومصالحهم الذاتية ولن يفكروا إلا فيما تريده تلك "الأغلبية الصامتة"

المهم .ز انتوا وحشتونى

أولا حمدا لله على السلامة

ثانيا الإغلبية الصامتة لايستطيع احد ان ينسبها لتيار بعينه ، لأن من تم حشدهم قد ذهبوا بالفعل وأدوا ماطلب منهم وهو ( نعم )

أما الإغلبية الصامتة ، فمن حادثتهم عن سبب عدم ذهابهم للتصوين واسباب عزوفهم عن ذلك فكان رد معظمهم انهم مش عارفين حيصوتوا على ايه ، لان الاعلام شوية يقول الدستور القديم حايرجعوه بعد التعديل ، والبعض يقول كده والا كده حيبقى في دستور جديد ، والبعض قال انه سواء النتيجة كانت نعم او لا فسوف يتم صدور اعلان دستوري مؤقت. وبالتالي فكان هناك تشويش قرروا على اثره العزوف عن التصويت.

ناس ثانية من الاغلبية الصامتة لم تهتم اصلا بالاستفتاء ولم تشغل بالها بالاحداث.

[شرف الدين]

عاوزني أبر بقسمي ؟؟

اوك

أقسم بالله العظيم أن ما تقوله لا يحدث على الإطلاق

وإن جميع الكليات السعكرية حتى الان .. لو طالب متقدم لدخول أي من تلك الكليات .. كان له جد عاشر مر بس بجوار امن الدولة مش كان له ملف .. فلن يرى تلك الكلية .. ومش بعيد يتحبس

تيجي حضرتك وتقول لي إن واحد له ملف في امن الدولة ولو بالخطأ وذلك لم يمنعه من الألتحاق بكلية عسكرية ؟

قال أجدادنا قديما ( العند يورث الكفر ).

حسنا يا عزيزي سي السيد .. سوف أرسل لك على الخاص رقم هاتف صديقي في مصر لكي تتأكد منه .. ( وأرجو ألا تشكك في كلامه هو أيضا وألا تقول أن الأمر قد التبس عليه ). وقد استأذنته في إعطائك رقم هاتفه.

وللعلم هو أشد نقمة منك على الدولة وعلى كل من فيها ومن فيها من أكبر رأس لأصغر رأس .. وناقم على جهاز أمن الدولة ويعتبر أن القاعدة فيه هو التعذيب والوحشية .. برغم أنه لم يعذب حينما احتجز فيه.. واتهمني أمس بأنني أدافع عن الباطل.

وهو أيضا كان مثلك موافقا لكل التظاهرات والتجمعات التي حدثت منذ 11 فبراير وحتى الآن.. وكان أيضا رافضا للاستفتاء واتصل بي يوم أن ظهرت نتيجته غاضبا بشدة قائلا أن ما حدث ليس من الديمقراطية في شيء.

يمكنك الاتصال به والتأكد من أن له ملف بمباحث أمن الدولة ( وملف مشفوع بالصور أيضا ) .. وأن شقيقه قد التحق بالكلية الحربية برغم وجود هذا الملف.. وهو برغم كرهه الشديد لأمن الدولة إلا أنه لن يستطيع أن ينكر هذا.

وبعد أن تتأكد منه على صديق حديثي .. أرجو حينها أن تبر بقسمك ولا تتملص منه يمنة ويسرة.

وتيجي تستغرب وتقول : يا جماعة إيه منهج التعذيب وإيه الفلسفة والعقيدة دي ؟

يقول لك : أومال عاوزنا نعامل المجرمين او المشتبة فيهم إزاي ؟

انظر هنا كيف تعامل الثوار دعاة حقوق الإنسان مع أحد المشتبه فيهم.

---------------------------------------

وأما باقي حديثك يا أخي الفاضل .. فسأكتفي بما تم فيه من نقاش لأن قضبان القطار المتوازية لا تلتقي أبدا.

تم تعديل 28 مايو 2011 بواسطة شرف الدين

[tarek hassan]

أسبوع مضى دون أن أدخل الموقع .. وهذا هو أول موضوع أقرأه من قائمة "المواضيع الأحدث" على الصفحة الرئيسية للمحاورات .. وكيف لا وهو موضوع الساعة

أرى أن نتوقف عن معاملة "مصر" كما تعامل جماهير الألتراس الأندية "الجماهيرية" المتأخرة فى جدول الدورى .. كلما خسرت نقطة تجمعت أمام "الإدارة" للضغط عليها لتغيير الجهاز الفنى .. الغريب أن هذا يحدث من جماهير الأندية ذات الشعبية العريضة مثل "الاتحاد" السكندرى أو "المصرى" البورسعيدى مثلا .. وترضخ إدارة تلك الأندية حتى أن فريقها يتناوب عليه خمسة أجهزة فى الموسم الواحد !!! .. والنتيجة هى أن نرى تلك الأندية - دائما - تصارع شبح "الهبوط"

بعض "الحركات" يجب عليها أن تتفهم هذه المرحلة من الثورة .. فليس كل من ينجح فى إشعال فتيل الثورة "المصرية" فى أولى مراحلها يكون بالضرورة صالحا لحكم بلد مثل "مصر" .. فالنجاح فى انتخابات تشريعية أو رئاسية فى بلد مثل "مصر" مختلف تماما عن النجاح فى انتخابات "اتحاد الطلبة"

وبعض التيارات السياسية (سواء القديمة الخبيرة أو الحديثة عديمة الخبرة) يجب عليها أن تتوقف عن تعاليها السياسى أو تعاليها الثورى أو تعاليها العقائدى .. وعليها أن تفكر - ألف مرة - فى قوة "الأغلبية الصامتة" .. لقد نزل إلى استفتاء مارس الماضى ما يقرب من 18 مليون (وهناك 22 مليون لم يستوعبهم يوم واحد للاستفتاء فلم يدلوا بأصواتهم) ..

فلتحسب كل حركة ، وليحسب كل تيار عدده وينسبه إلى عدد "الأغلبية الصامتة" ليعرف كل منهم قدره وحجمه .. وأنا متأكد من أنهم لو حسبوها "صح" فسوف ينسون أنفسهم ومصالحهم الذاتية ولن يفكروا إلا فيما تريده تلك "الأغلبية الصامتة"

المهم . انتوا وحشتونى

عودا حميدا أستاذنا الفاضل أبو محمد

طالما حضرتك أعطيت مثال كروي فأقول لحضرتك بالتعبير الكروي كلامك كله في الجون والتحليل مظبوط والحسبة صح

ولكن يا أبا محمد عند البعض حسابات أخرى فترى أحدهم يحسب إن الواحد منهم بألف وآخر يقول المفروض صوت النخبوي باتنين وبعضهم ذهب إلى أبعد من ذلك فجعل الغالبية جاهلة مغيبة لا يأخذ بكلامها ولنضرب به عرض الحائط وقال لها سأتظاهر ضد إرادتك وأهزمك على طريقة ( متقدرش ) وسارت به به الأمور وفق حسابات مغلوطة أو بلا حسابات وكان تنظير كبارهم تبعا لتحرك صغارهم ( بالمقلوب يعني ) وهم كما رأيت رجعوا بخفي حنين وكل ثورة وأنت طيب وناعم بالصحة والعافية

تم تعديل 28 مايو 2011 بواسطة tarek hassan

[الدكتورة أم أحمد]

دعوات الإسلاميين للمقاطعة تُفشل "جمعة الغضب الثانية" بمصر

السبت 28 مايو 2011

مفكرة الاسلام: قدرت مصادر وتقارير إعلامية عدد المشاركين في ما أطلق عليه "جمعة الغضب الثانية" في ميدان التحرير وسط القاهرة، بنحو 40 إلى 50 ألفًا، وهو عدد متواضع جدًا جاء انعكاسًا لدعوات أطلقها الإسلاميون تحث المصريين على عدم المشاركة في تلك التظاهرات.

وقد بدا تأثير غياب نسبة كبيرة من الإخوان المسلمين والتيار السلفي عن المظاهرة على عملية الحشد مما عكس حالة من العصبية في كلمات بعض المتحدثين في الميدان، حيث تعرضوا بالنقد والتشهير العنيف للإخوان والإسلاميين ، واعتبروا أن المظاهرة ناجحة رغم مقاطعة الإخوان والتيار الإسلامي لها.

وبحسب ما أوردته صحيفة "المصريون"، فقد لوحظ أن الاهتمامات اختلفت بين المشاركين في المظاهرة ، وأن المشاركين كانوا يحملون مطالب مختلفة عن بعضهم البعض ، وكان القاسم المشترك بين الحضور الدعوة إلى سرعة محاكمة الرئيس السابق مبارك وأركان نظامه ، و تطهير البلاد من رموز الفساد والتعجيل بالمحاكمات العلنية وإقالة رؤساء الجامعات والمحافظين من النظام السابق وإصدار قرارات سريعة تساعد على حل مشكلة البطالة ورغيف العيش ، بينما ركز آخرون مطالبهم على عزل وزراء حكومة شرف الجديدة المحسوبين على النظام السابق وفي مقدمتهم الدكتور يحيى الجمل الذي ظهرت صورته في بعض اللافتات بجوار مبارك وأسرته.

كما لوحظ أن مجموعات فئوية قصدت الميدان لعرض قضاياها الخاصة ومشكلاتها مثل بعض موظفي هيئة قناة السويس الذين نقلوا اعتصامهم من الإسماعيلية إلى الميدان مطالبين بإقالة رئيس الهيئة الفريق أحمد فاضل .

ودعا متظاهرو التحرير إلى ضرورة محاكمة المستشار جودت الملط رئيس الجهاز المركزى للمحاسبات لقيامه بإخفاء تقارير فساد الرئيس السابق وأعوانه وكذلك منعه للرقابة على رئاسة الجمهورية ووزارة الداخلية ومجلس الوزراء وعدم قيامه بإبلاغ النائب العام بأى تقارير فساد على مدى 12 عاما طوال فترة رئاسته للجهاز حسب قولهم.

وكانت مجموعة من المشاركين في المظاهرة قد تحدثت عن الدعوة إلى مجلس رئاسي مدني وتأجيل الانتخابات البرلمانية وإعداد دستور جديد قبل انتخابات البرلمان ، إلا أن غالبية الحضور لم يبدِ اهتماما بتلك الدعوة .

ويرى مراقبون أن الأعداد المتواضعة التي شاركت فيما سُمي بـ "جمعة الغضب الثانية" يشير إلى حجم تأثير القوة الإسلامية وثقة الشارع فيهم رغم حملات التشويه الصارخة التي انطلقت بعد نتيجة الاستفتاء الكاسحة.

احتجاجات ضد "جمعة الغضب الثانية":

على جانب آخر ، تظاهر الآلاف من المواطنين أمام ساحة الحسين وجامع الأزهر الشريف احتجاجا على مظاهرات (جمعة الغضب الثانية) التي شهدها ميدان التحرير .

وأكد المتظاهرون أن تلك المظاهرات تؤدى الى توقف عجلة العمل والانتاج فى تلك الفترة الدقيقة والحساسة من مستقبل البلاد، وتعمل على إشاعة الفوضى فى الوقت الذى تحتاج فيه الثورة الى الاستقرار، مطالبين بإتاحة الفرصة لحكومة الدكتور عصام شرف والمجلس العسكرى لتنفيذ مطالب الثورة ودفع مصر لطريق الديمقراطية ووضعها على خريطة الدول المتقدمة.

ورفض المتظاهرون التشكيك فى قدرة المجلس العسكرى على قيادة المرحلة الانتقالية، مشيرين الى أن الجيش الذى حمى الثورة منذ مهدها وقام بتأمين نجاحها هو الوحيد القادر على إدارة دفة الحكم فى البلاد فى تلك المرحلة الصعبة التى يمر بها الوطن وسط محاولات فلول النظام السابق لإجهاض الثورة.

وأكدوا رفضهم التام لتجاوز الاستفتاء على التعديلات الدستورية الذى جرى فى 19 مارس الماضى وأفضى الى إجراء الانتخابات البرامانية ثم إنشاء أو انتخاب لجنة تأسيسية لوضع دستور جديد للبلاد، وذلك بعد مطالبة بعض القوى السياسية المؤيدة والداعية لمظاهرات (جمعة الغضب الثانية) بوضع دستور جديد للبلاد وإرجاء الانتخابات البرلمانية الى ما بعد الانتهاء من وضع الدستور الجديد.

كما طالب المتظاهرون المجلس العكسرى والنائب العام بالإسراع فى وتيرة محاكمة رموز النظام السابق وتقديمهم للعدالة فى أسرع وقت ممكن ومصادرة جميع أموالهم لصالح الشعب، وكذلك محاكمة جميع المسئولين عن قتل شهداء الثورة، واسترجاع كل أموال الشعب المنهوبة، ومحاكمة كل من شارك أو ساهم أو تواطأ في نهب ثروات البلاد، والإشراف القضائى والحقوقى الكامل على جهاز الأمن الوطنى الذى تم استحداثه بوزارة الداخلية فى مارس الماضى كبديل لجهاز مباحث أمن الدولة المنحل، وإلغاء إحالة المدنين إلى قضاء عسكرى وإعادة محاكمة كل المحكوم عليهم بأحكام عسكرية وتحويلهم إلى المحاكم المدنية.

http://www.islammemo.cc/akhbar/arab/2011/05/28/125250.html

تم تعديل 28 مايو 2011 بواسطة الدكتورة أم أحمد

[م تيمور المراغي]

اتحاد طلبة من النشطاء الحقوقيين الاحرار اكرم واشرف من مجلس شعب وشورى بيطاطي وبيوطي للنظام ,,

[م تيمور المراغي]

المصري اليوم // بالفيديو: مئات الالوف يعودون لميدان التحرير فى «جمعة الغضب الثانية» رغم غياب «الإخوان» // اضغط هنا

[لونا]

الإخوان خسروا كتييير جدًا لأنهم و إن كان عدد المنتمين لهم كبير بالفعل

إلا إن كان عندهم معجبين أكثر بكثير

و أعتقد إن المعجبين دول هما اللي كانوا بيراهنوا عليهم

المعجبين هم ..

الأغلبية الصامتة .. الذين لا ينتمون لأي تيار سياسي

و الذين كانوا يميلون للاخوان لأسباب كثيرة منها قوة الإخوان في الشارع .. و اضطهادهم من النظام السابق

و بالتأكيد قد يتوافق الكثيرين مع أفكار الإخوان

الآن أصبحت الأغلبية الصامتة - و التي لن تظل صامتة - هي القوة الضاربة في الشارع

و للأسف الإخوان فقدت منهم جزء كبير

قد يكون الإخوان محقين في رأيهم بعدم الخروج .. و خاصة إن كان هناك عدم اتفاق على المطالب من البداية

و بالذات المجلس الرئاسي و الدستور أولًا

و لكنهم أخطأوا تمامًا في أسلوب التخوين و ما أسموه بجمعة الوقيعة

و محاولة تملق المجلس العسكري ..

و في المجمل لم يقم أحد ممن دعوا للتظاهر باتهام المجلس العسكري بشيء سوى التباطؤ و التراخي

و هذا ما يراه الجميع

و في المقابل ....

التيارات التي دعت للتظاهر ظلت لعدة أيام تتوسل في كل وسائل الإعلام أن لا يتم اتهامهم إذا نزلوا..

لأن ألف باء الديموقراطية أن من حق كل شخص أن يعبر عن رأيه بحرية و بدون تخوين

و بمجرد أن نزل عدد كبير للميدان .. (اشتغل تخوين الإخوان على ودنه)..

و في كل الفضائيات و الصحف

و بالرغم من أن هذه التيارات نجحت في تنظيم التظاهرة بعدد كبير

إلا أنها لم تجني مكاسب على أرض الواقع ..

فكما اعتدنا كان المجلس العسكري يقدم بعض الترضيات يومي الأربعاء و الخميس قبل اي مظاهرة مليونية

لم يحدث هذه المرة

النتيجة

الإخوان الخاسر الأكبر..

إلا إذا خرجت ببيان تحاول أن تقنعنا فيه بسلامة موقفها .. و أن المظاهرات أوقعت بالفعل بين الجيش و الشعب

التيارات الأخرى ..

مكسب ليس بكبير .. هو أنهم قد يستطيعوا يومًا ما .. أن يكون لهم دور في الحياة السياسية

للأسف هذه المظاهرات قسمت المجتمع المصري و بامتياز إلى تيار إسلامي قي جهة.. و باقي التيارات في جهة اخرى

و لا نعلم أين سيتجه سكين شق الصف في الأيام القادمة

[Alshiekh]

السلام عليكم

أرى أن الغالبية قد ركزت فى غياب الإخوان والسلفيين عن المظاهرات على انها السبب فى قلة عدد المتظاهرين والذى اعتبره البعض فشلا لنفس الناس الذين تم الاحتفاء بهم بعد سقوط النظام السابق.

لماذا نتناسى قرار المجلس العسكري ومعه الشرطة بإخلاء مسئوليتهم عن تأمين المظاهرات وتركها للمتظاهرين ( كارت ارهاب وتخويف ) مما ادى لبث حالة من الخوف عند الكثيرين والرعب عند آخرين خصوصا وان الجميع يعلم أن للبلطجة يد طولى فى التعرض للمتظاهرين وما احداث ماسبيرو ببعيدة.

عموما خروج متظاهرين فى معظم المحافظات الكبيرة ، حتى لو كان ذلك بأعداد صغيرة نسبيا بعد الحشد الديني ضد التظاهرة وبعد اعلان المجلس العسكري عن عخليه عن مسئولياته فى تأمين المتظاهرين وأماكن التظاهر ، وأرى أن التظاهرة قد نجحت حتى على الرغم من تعدد المطالب.

وأحمل المجلس العسكري مسئولية الهجوم على اقسام شرطة محافظة الاسكندرية بالأمس لاعلانه غيابه بشكل رسمي ، ولكن الحمد لله ، المواطنون كانوا على وعي كبير وقاموا بأجسادهم بحماية الأقسام ورجال الشرطة من عائلات البلطجية ومنعوا الكثيرين من الهروب.

[مسافر]

الدرس الذي لابد ان يتعلمه الجميع

ان لم تكونوا في صف الشعب فسينصرف عنكم

ولا تحسبوا ان حكمه مغنم بل هو مغرم

ولا تصفوه بانه شعب لا تصلح معه الديموقراطية

وانه لا يفهم مصلحته وضحك عليه بالدين في الاستفتاء

انصرف الاخوان والسلفيون عن امس

وبالرغم من ذلك فقد تجمع مئات الالاف

فمن الان لا نحب ان نسمع من القوى الوطنية

او البرادعي او عمر موسى

او اي كائن كان

الدعوة لالغاء الاستفتاء او تأجيل الانتخابات او الدستور اولا

فكل له ثقله في الشارع المصري

وقد وضح للجميع ان الشعب المصري يفهم

ولم يتأثر بمقاطعة الاخوان اوغيرهم

عفوا الشعب هو المقرر وهو صاحب الكلمة

عفوا فقد انتهى الدرس يا...............

من تريد حكم مصر

تم تعديل 28 مايو 2011 بواسطة مسافر