اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الليبراليون يصدرون أزماتهم … للإسلاميين


raouf

Recommended Posts

مفال ممتاز للاستاذ محمد كمال

اقروه معايا وشوفوا التحليل

تعيش الليبرالية المصرية أكبر أزماتها في العصر الراهن … إذ بعد أن نعمت مصر بالحرية و سقوط الاستبداد أطلت التيارات السياسية المصرية على الواقع بأحجامها الطبيعية … و لما كان السادة الليبراليون قد صدروا صورة ذهنية عن وجودهم باعتبارهم " التيار الأكبر " ، و الفصيل "الأكثر قدرة على قيادة الوطن" ، فقد وجدوا أنفسهم على المحك …. و هنا ظهرت أزماتهم؛

فعلى صعيد "الأيديولوجيا" يعيشون أزمة .

و على صعيد" التنظيم السياسي" يعانون تخبطا .

و على صعيد "البرامج" يفتقدون البوصلة .

و على صعيد "الشعبية الجماهيرية" يمتلكون سرابا .

و على صعيد الميديا يظهرون انتهازية .

أما الشيء الوحيد الذي يمتلكونه......... فهو التمويل!!

و إليك تفسيرنا لذلك :

فأما " الأيديولوجيا " فهم يعلمون أن" التعريفات العلمية" لنظريتهم "الليبرالية" ستضعهم في صدام محقق مع هوية الأمة " دينا " و " أخلاقا " … و لذلك فما زالوا يتوارون وراء بعض الشعارات السياسية (مثل : الحرية والدولة المدنية والمواطنة )التي تبقيهم على قيد الحياة حتى يجدوا حلا في مصابهم الأليم و هو "حقيقة الأيديولوجيا " … هذا في الوقت الذي يملأ فيه الإسلاميون الأجواء بما يمتلكون من أفكار و يستعدون تماما لطرح رؤاهم الإصلاحية بمرجعيتهم الوطنية الإسلامية ، وإذا أردت مثالا فانظر إلى " عمرو حمزاوي " و هو يؤكد أن " الليبرالية لا تتعارض مع الدين " في مناظرتية مع " عصام سلطان " و " صبحي صالح " ثم أنظر إليه يدعو إلى " الزواج المدني ( البعيد عن الشرائع الإسلامية و المسيحية) ويرد بالإيجاب على سؤال عمرو أديب : هل توافق على زواج المسلمة من مسيحي فيقول : تواؤما مع أفكاري أوافق … ثم يعود و ينكر ذلك في مقاله بالشروق (الأربعاء 11/5)، مما يؤكد أنه يعيش أزمة في أصل " الفكر " ، و لا يجدون حلا لهذه الأزمة إلا بادعاءات " العمومية " و " عدم الوضوح " من الإسلاميين حتى إن أحدهم لما سئل عن موقفه من الإخوان ( برنامج بلدنا الأحد ON TV ) قال : لا أجد لهم برنامجا أناقشهم عليه ، في و قت لم يصدر حزبه ( المصريون الأحرار ) أي برنامج بينما حزب الإخوان نشرته كل الصحف .

أما على الصعيد التنظيمي ، فالأخبار صادمة فيما يتعلق بتأسيس " أحزاب ليبرالية " … و الخلافات تملأ الآفاق قبل البدايات ، و الرؤى مشتتة ، و أغلبهم لم يستطيعوا جمع المؤسسين ( 5000 عضو مؤسس ) فكيف يعملون في واقع قوامة 85 مليون نسمة ؟........ هذا في الوقت الذي أعلن فيه الإسلاميون عن حزب تم قبوله بالفعل و هو " الوسط " ، و 3 أحزاب من مختلف الفصائل السلفية ، و "حزب الحرية و العدالة" الإخواني …. و إذ تلحظ الأزمة التنظيمية و الفقر الخططي و العددي ، فقد استعاضوا عن ذلك بالهجوم المركز على الإسلاميين , ووضع خطوات تأسيس الحزب الإخواني تحت سياط التشويه ، و هذا ما نظنهم سيفعلونه مع بدايات تأسيس الأحزاب السلفية ، و هذا الهجوم لا يمثل ترشيدا للأحزاب الإسلامية ، و لا نقدا ديموقراطيا , و لكنه – فقط – لإبعاد الأعين عن الفشل التنظيمي الذريع الذي يعيشه الليبراليون الآن.

و على صعيد " البرامج " ، فالمتابع للشأن السياسي يصاب بدهشة بالغة حين يصدم بحقيقة هؤلاء المثقفين الذين يسيطرون على " الميديا " و يدرسون السياسة في " الجامعة " و يتصدرون المشهد السياسي … سيصدم بأنهم جميعا بلا برامج … فماذا يصنعون ، يتكلمون و يثرثرون ، فإذا أخطأ إسلامي سلقوه بألسنة حداد ، أما إذا أجاد قالوا : يخلط الدين بالسياسة ، و إذا صدر برنامج " حزب الحرية و العدالة " متكاملا محفوفا بإعجاب المتخصصين و كبار المفكرين أهالوا عليه التراب ، و نسوا ما صنعوه حين صدرت طبعته الصفرية متضمنة ( عدم ولاية القبطي و المرأة ) ، و لكنهم علموا أن اقترابهم من قضية البرامج سيدخلهم في منافسة خاسرة جديدة ، لأن غرماءهم الإسلاميين جاهزون ؛ منهم حزب عرض برنامجه منذ 15 عاما ( الوسط ) ، و حزب أعلن برنامجه النهائي بعد الثورة ( الحرية و العدالة ) , و أحزاب عاكفة على صياغة برامجها ( النهضة و النور و الفضيلة ) … رغم حداثة الأخيرة …. و رغم قدم الليبراليين !!فماذا يصنعون ؟ .....الحل : قنبلة دخان جديدة يشغلون المجتمع بها وهي أن "الإسلاميين يدعون إلي دولة دينية " ورغم آلاف الأبحاث التي دمرت هذا الادعاء تدميرا , إلا أنهم نجحوا في إشغال الإسلاميين بالدفاع عن دولتهم المدنية , وإشغال المجتمع عن الإفلاس الليبرالي من أي برامج سياسية .

و على صعيد الشعبية بين أبناء الوطن فقد صدمتهم نتيجة الاستفتاء , وأوقفتهم على " سراب الشعبية " الذي يدعونها ، فماذا يصنعون … مرة أخرى و عاشرة … الادعاء بأن الإسلاميين يضحكون على الشعب بكلمات الدين المعسولة ، متناسين أنهم دافعوا عن الشعب(المخدوع ) و قالوا إنه عظيم !! و أنه يستحق الديمقراطية !! و أن "عمر سليمان" لما صرح للمحطة الأمريكية بعدم استعداد الشعب المصري للديمقراطية كان نصيبه الإسقاط الثوري !! …فكيف يصاب هذا الشعب ب "البله" الذي يجعله عرضة لخداع الإسلاميين ؟!... ثم يفاجئوننا بمحاولة الالتفاف على إرادة الشعب و يلوحون بالانسحاب من الانتخابات إذا أجريت في مواعيدها ، و بعضهم يدشن فكرة " المجلس الرئاسي " من جديد ، ثم يظهر " هيكل " (الأهرام 13/5)ليعالج مشكلة فساد أبنائه بمنافقة المجلس العسكري و طلب استمراره في السلطة ، ثم يباغتنا- من جديد - نداء ليبرالي بوضع الدستور أولا ثم الانتخابات ، و كأنهم يعاقبون الشعب الذي خذلهم !! و يردون له الخذلان بعدم احترام إرادته ! ، و حين أسفر الوجه القبيح لليبراليين عن هذا التوجه الفج – لم يملك عمرو حمزاوي نفسه إلا معارضته – فقد كان عليهم أن يعقدوا المؤتمرات ليحولوها إلى نياحات على روح الثورة التي تسرق … طبعا باعتبارهم " الثورة " و باعتبار الحرامي هو " الشعب " !.

أما على صعيد " الميديا " فقد عبر الليبراليون عن انحيازهم للتزييف امتدادا لتزييف النظام البائد … ما دام هذا السلوك يضمن لهم وضع الإسلاميين في مربع الاتهام ، و يصبغ الوجه العلماني الليبرالي بمساحيق البطولة الزائفة ، و هذه " أزمة شرف " بكل ما تعنيه الكلمة ، و مخالفة لكل "مواثيق الشرف المهنية" في أعتي الليبراليات العالمية ،( أن " تستغل " لأنك " تملك ") ، و (أن " تشوه " لأنك " تسيطر ") .....ثم يقومون بإبراز نماذج مشوهة و يعرضونها على أنها " الإسلاميون " حتى يثيروا اشمئزاز المثقف العادي و المواطنين معه …. و هكذا يضطر الليبراليون إلى فضح أنفسهم و تخويفنا من مستقبل الوطن إذا وضع في أيديهم ، و كون ممارساتهم ستخلو من " لأخلاقيات الإنسانية " أو " مواثيق الشرف المهنية " , و رغم بروز هذه الأزمة لديهم ، إلا أنهم مضطرون لها ليصدروا للإسلاميين " رعب المواطن منهم " ، باعتبار أن المواطن سيكون أكثر " رعبا " من الليبراليين إذا تعرف على حقيقة أفكارهم .

أما الشيء الذي يمتلكونه و لا يعانون … و لن يعانوا مستقبلا منه … فهو التمويل ، و أمريكا بدأت المزاد (150مليون دولار) و أوروبا دخلت على الخط ( راجع مقالنا الدعم الأوروبي للديمقراطية المصرية – و مقال أ / فهمي هويدى بالشروق السبت 14/5 ) ، و قد ظهر هذا جليا من العروض السخية المشروطة للتمويل على الوفد الحزبي و الذي فضحه ممثل " حزب الوسط " بتعففه و رفضه المبدئي .. و لذلك أتوقع حين تذاع أسرار التمويل لبعض الليبراليين ، أن نفاحأ بحملة على الإسلاميين و ستكون عناصرها كالآتي :

 السلفيون تمولهم السعودية !.

 السلفيون ذوو الجذورالجهادية السابقة تمولهم القاعدة !.

 الإخوان يمولهم التنظيم الدولي !.

و سيدافع الإسلاميون عن تهم هم منها برآء … و الهدف صرف الأنظار عن المتهم الحقيقي

الموضوع منقول

إذا مــات الـسـيـد فـأقـتــل حـتـى كـلبــه لأنــه لــن يــكـون وفيـا لـغير سـيـده الأول

اذا جالست الجهال فانصت لهم

واذا جالست العلماء فانصت لهم

فان فى انصاتك للجهال زيادة فى الحلم

وفى انصاتك للعلماء زيادة فى العلم

129042712.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

وده فيديو لشخص ليس سلفى ولا اخوانى وشوفوا رده

http://www.youtube.com/watch?v=7XG_Faz37yI&feature=player_embedded

إذا مــات الـسـيـد فـأقـتــل حـتـى كـلبــه لأنــه لــن يــكـون وفيـا لـغير سـيـده الأول

اذا جالست الجهال فانصت لهم

واذا جالست العلماء فانصت لهم

فان فى انصاتك للجهال زيادة فى الحلم

وفى انصاتك للعلماء زيادة فى العلم

129042712.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

البعض تغير

والكثيرون منهم لم يتغيروا وظلوا على أسلوبهم القديم المذكور في المقال والمرشح للتطور والزيادة

المهم أن يكسب الجميع أرضية

وظني أن الليبراليين يخسرون كثيرا بسبب حملاتهم الإعلامية

بسبب ظهور فزعهم من دخول أول امتحان ديمقراطي حر نزيه

يخسرون لأن بعضهم يريد الانقلاب على الدولة وعلى الديمقراطية التي نادى بها

تم تعديل بواسطة tarek hassan

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

المشكلة يا استاذ رؤوف ان المقالة دي و غيرها بتعمل نفس اللي بتعيب بيه على الاطراف الاخرى اللى بتنتقد السلفيين و غيرهم

يعني نفس الخطاب التعميمي , و اللي عايز يقسم الناس لفريقين يا ابيض يا اسود

غير التضليل اللي بيخلط بين الفكر و الاشخاص

و بعدين هي ايه الليبرالية , و ايه علاقتها بالدين ؟

ببساطة يعني انت حر في انك تكون متدين او غير متدين

هل فعلا الفكرة دي غريبة عن مجتمعنا , ايا كان اسمها ؟ بالتأكيد لأ

بالمقابل هل الدعوى لكراهية غير المسلمين و تحريم مصاحبتهم , دي فكرة مقبولة في مجتمعنا ؟ بالتأكيد برضو لأ

ده مش معناه ان احنا بلد اوروبي , لكن برضو احنا مش مجتمع اسلامي بالمعنى المتشدد

انما الاسلام عندنا زي ما بيسميه الناس وسطي او معتدل

و صحيح ان احنا مجتمع محافظ

بس ده اساسا راجع للعادات و التقاليد لا غير

يعني الناس اللي بتقول لا لعمرو حمزاوي مثلا , مش ضروري يكونو بيقولو نعم للاخوان او السلفيين

و لو في مشكلة عند احزاب ليبرالية زي ما المقال بيقول

فده مش معناه ان في مشكلة في الليبرالية كأفكار بشكل عام

وحاجة اخيرة و ده رأيي , ان احنا في مرحلة محتاجين فيها كلنا نتحد عشان نحقق اهداف مشتركة بينا كلنا

زي نشر الامن و القضاء على الفقر و الامية

و اي تيار هينجح في ده هدعمه من كل قلبي سواء اخوان او غيرهم

" إن قيمة الإنسان ليست في توصله إلى الحقيقة ، بل في كفاحه المخلص من أجل الوصول إليها " جاليليو

رابط هذا التعليق
شارك

نقل موفق ياباشمهندس رؤؤف

المقال فعلا وصل لمربط الفرس

وان شاء الله ستظهر الايام القادمة الحقيقة اكثر وسيظهر من هو يهدم في البلد ومن يبني فيها

طبعا المقال لم يضف شيئا جديدا لكنه سمى الاسماء بمسيات اوضح ووضع النقط على الحروف بشكل بين

كما اعتقد انها بداية لانفراط عقد الليبرالية متعددة الاوجه ومتعددة الالوان

مرة اخرى مقال جدير بالنقاش والقراءة

رابط هذا التعليق
شارك

وده فيديو لشخص ليس سلفى ولا اخوانى وشوفوا رده

http://www.youtube.com/watch?v=7XG_Faz37yI&feature=player_embedded

الفيديو ده بيوضح إلى حد ما بعض الحقائق وإن الهجوم على التيار الإسلامي مبرمج وممنهج ومخطط لكن للأسف مفيش غير خطة واحدة وهي

التشوية والتلفيق والكذب المستمر والمتوالي

طيب ما هي دي كانت طريقة إعلام الرئيس المخلوع على مدى 30 سنة ولم تفلح ...من الخطأ فعلا الاستمرار في نهج ثبت فشله

أقول لليبراليين ما المانع إذا دخلتم الانتخابات هذه المرة وحصلتم على عدد أقل من الأصوات من غيركم

لم الفزع ؟ لم الخوف ؟ لم التفكير في الانقلاب ؟ لم يخطط البعض للردة والعودة للوراء ؟ لما تظهرون وكأنكم منقلبون على أعظم استفتاء نزيه شهدته مصر ؟

إذا كان هناك الشرفاء الذين نتعايش مع أفكارهم ومع فهمهم ولكن في المقابل فإن الغاية لا تبرر وسيلة البعض وممارساته السياسية والإعلامية الفجة الكريهة التي بلغت قمة الرفض في الشارع المصري الذي تتعالون عليه وتقولون أن لا واحدة أحسن من ألف نعم أو صاحب لا واحدة بميت واحد قال نعم

هذا هو الوهم الذي ليس بعده وهم

تحياتي للجميع

تم تعديل بواسطة tarek hassan

هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا 

أو أن اصل لمثالية كلامي 

ولا يوجد كلام مثالي 

ولا مثالية لمتكلم

 

رابط هذا التعليق
شارك

قلتها وهاقولها ثانى

كل الاطراف تستغل وضع الدولة الحالى

وحيرة المجلس العسكرى فى كيفية ارضاء الشعب وغلق باب الاعتصامات والثورات الفئوية ويلعب لعبة حافة الهاوية مع المجلس العسكرى

- الاخوة الاقباط من تاحية اعتصاماتهم والمظاهرات الخارجية

- الاخوة الليبراليين بالتهديد بثورة ثانية

- وانتظروا قريبا البهائيين وغيرهم

كل فئة عايزة تلحق قطعة من الكعكة للاسف

إذا مــات الـسـيـد فـأقـتــل حـتـى كـلبــه لأنــه لــن يــكـون وفيـا لـغير سـيـده الأول

اذا جالست الجهال فانصت لهم

واذا جالست العلماء فانصت لهم

فان فى انصاتك للجهال زيادة فى الحلم

وفى انصاتك للعلماء زيادة فى العلم

129042712.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

استاذ رؤوف انا اسفة جدا و الله النقطة الحمراء دي غير مقصودة على الاطلاق

للاسف باكتب من الاي باد و سريع الطلقات في التاتش

اتحولت النقطة الخضراء لحمراء للاسف الشديد

انا اسفة مرة تانية

المقال عاجبني جدااااااااااااااااا و باشكر حضرتك على نقله

رابط هذا التعليق
شارك

استاذ رؤوف انا اسفة جدا و الله النقطة الحمراء دي غير مقصودة على الاطلاق

للاسف باكتب من الاي باد و سريع الطلقات في التاتش

اتحولت النقطة الخضراء لحمراء للاسف الشديد

انا اسفة مرة تانية

المقال عاجبني جدااااااااااااااااا و باشكر حضرتك على نقله

ولا يهمك النقاط اخر اهتماماتى

يبقى ليه عندك 3 نقاط هههههههههه:give_rose:

إذا مــات الـسـيـد فـأقـتــل حـتـى كـلبــه لأنــه لــن يــكـون وفيـا لـغير سـيـده الأول

اذا جالست الجهال فانصت لهم

واذا جالست العلماء فانصت لهم

فان فى انصاتك للجهال زيادة فى الحلم

وفى انصاتك للعلماء زيادة فى العلم

129042712.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

علي فكرة الليبرالية تاريخها في مصر قديم جدا من قبل الأخوان يعني و مع ذلك ليس لها شعبية و لا جذور في الأرض رغم إنهم متعرضوش لربع اللي اتعرضله الأخوان ، فبالتالي الكلام عن إتاحة الفرصة ، كلام عبثي ، حتي لو خدوا فرصة 30 سنة تانية زي مبارك ، هما فشلة و متعاليين علي الشعب و مقسمينه أما جاهل و أما متطرف.

03zjkty10.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

الليبراليين ليس لهم وجود فى الشارع ولكنهم يملكون الماديات والميديا التى تخدمهم

وهما الان المتحكمين فى قرارات المجلس العسكرى

طيب الناس العاديين اللى هما انا وانت وغيرنا هنحتكم ليهم اثناء الانتخابات

لكن فى التوقيت الحالى هما اللى محتكرين الوضع

اخر موضه هو وضع دستور قبل الانتخابات

وهيفضلوا يعيدوا ويزيدوا فيها علشان يغطوا على فشلهم القادم

انا ارى ان الحل ان التيارات الاسلاميه توافق على وضع دستور جديد....ويكون ذلك بداية نقطة توافق بين جميع الاطراف

لازم يكون فيه نقطة توافق حتى لو ضعيفه تبدا كل التيارات السياسه من عندها

الناس اللى متخوفه من انهم هيلغوا الماده التانيه ومصر هتفقد هويتها الاسلاميه اطمئنهم بانه خوف فى غير محله

ونضرب مثل...نجيب افظع واحد لبيرالى ممكن نخاف منه على البلد نحن كتبار اسلامى

اظن مافيش افظع من نجيب ساويريس

لبيرالى من الكتاب

علمانى من الكتاب

مسيحى ابا عن جد

هنقوله ياعمى ساويريس حط انت الدستور

اول ماده هيضعها هى ان دين الدوله الاسلام والشريعه الاسلاميه هى المصدر الرئيسى للتشريع

لانه يعلم تماما ان لو لعب عند النقطه دى اوراق الاستفتاء هترجعله وعليها علامه لا وفوقيها بوسه

المهم اننا نريد ان نصل الى نقطة اتفاق

لاننا مختلفين بطريقه مخيفه وطريقه سوف تجر البلد الى الهاويه

نضرب مثال هنا فى المنتدى

كل واحد له فكر وينتمى لتيار معين اصبحت كتاباته فى تصيد اخطاء الاخر اكبر مائة مره من كتاباته عن انجازات التيار اللى ينتمى اليه

المحصله: التيار الاسلامى موجود وله اغلبيه ولن يستطيع احد رفعه من الحياه السياسيه الا اذا رجعنا الى الخلف ماقبل 25 يناير

التيار الليبرالى موجود وان لم يكن اغلبيه ايضا لن يستطيع احد رفعه من الحياه السياسيه

لو كلنا اقرينا بده ان كل تيار موجود وياريت تزيد اكتر ان كل تيار لازم يبقى موجود

تعالوا نبدا احنا فى المنتدى...كل واحد يعرض فكره وانجازات وبرنامج التيار الذى ينتمى اليه

تعالوا نبطل تصيد الاخطاء لبعض

بمعنى الليبرالى يقول ان برنامجنا كذا

ييجى التيار الاسلامى يقول لا احنا برنامجنا كذا والعكس

لكن ان الليبرالى يقول برنامجنا كذا يدخل عليه التيار الاسلامى وينقد فى برنامج الاخر دون عرض برنامجه هو والعكس

لو بدانا نتفق لو اتفاق بسيط وهامشى

كده هنضع مصر فى ركب التقدم لان العجلة بتلف واللى مش هيلحق مكان وسط التحضر هيختفى او يتلاشى

وَإِذَا سَمِعُوا اللَّغْوَ أَعْرَضُوا عَنْهُ وَقَالُوا لَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ سَلامٌ عَلَيْكُمْ لا نَبْتَغِي الْجَاهِلِينَ

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
  • الموضوعات المشابهه

    • 32
      اولا و أخيرا و للتوضيح .... انا ضد العسكر منذ قديم الأزل لكن عندي ملاحظه مش قادر افهمها و ياريت اللي يقدر يفهمهالي ايام مظاهرات محمد محمود و التي لم يكن يشارك فيها الاسلاميون بشكل واضح ....لم نرى الإسلاميين يؤيدون المتظاهرين و لم نراهم يهاجمون العسكر بل كان بعضهم يهاجم المتظاهرين المعطلين لعجلة الانتاج و يصف الليبراليين بأعداء الدين الكفره اللي عايزين يبوظوا البلد و حتى الضحايا تم الاستخفاف بهم و طبعا العبايه ام كباسين و ايه اللي وداها هناك خير شاهد على كلامي دلوقتي و بصرف النظر عن ان ا
    • 2
      دعت وزيرة الخارجية الأمريكية كوندليزا رايس منظمات المجتمع المدني في مصر إلى تنظيم نفسها والتنسيق فيما بينها، في حين شكا عدد من الليبراليين من أن الحكومة المصرية تساعد المعارضة الإسلامية عبر خنق الأنماط الأخرى للنشاط السياسي. وحثت رايس سبعة ليبراليين من أعضاء منظمات المجتمع المدني المصري، خلال اجتماعهما معهم الأربعاء 22-2-2006 بالقاهرة، على تنظيم أنفسهم، وأن يخاطبوا الحكومة "بصوت منسق". وتعهدت بأن الولايات المتحدة ستواصل الضغط على الحكومة المصرية لتنفيذ برنامج الإصلاح السياسي الذي وعد به الرئيس
    • 2
      أحمد الخميسي أصدرت مجموعة من المثقفين أطلقت على نفسها " الليبراليين العرب " بيانا بعنوان " صرخة ضد التبسيط " نشرته أخبار الأدب في عدد 19 يونيو، وعدة صحف عربية أخرى. ويبدو عنوان البيان " صرخة ضد التبسيط " كأنه تعبير عن هم يؤرق " الليبراليين " الذين لا يستطيع الآخرون فهمهم، ومن ثم فإنهم يطلقون صرختهم تلك بحرارة وإخلاص لوجه الحقيقة التي تسقط ضحية لتبسيط الأمور. وبداية لابد من الإشارة إلي أن البيان مكتوب بلغة الإبهام الأمريكية التي صكت ذات مرة تعبيرها الشهير" الغموض الإيجابي" خلال محادثات فلسطينية
×
×
  • أضف...