اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

الشعب يريد تحرير العقول .....


Recommended Posts

رجل المرحلة فى مصر الآن بامتياز هو المحامى الإخوانى «الرغّاى» الأستاذ صبحى صالح الذى اختاره المجلس العسكرى دوناً عن كل القانونيين الإسلاميين واليساريين والعلمانيين والماشيين جوه الحيط وجنب الحيط لكى يكون عضوا متفردا فى لجنة التعديلات الدستورية، ومن ساعتها والراجل طايح فى الخلق على جميع انتماءاتهم وميولهم، حتى حمدنا الله أن خلقه محاميا ولم يخلقه جنرالا، إذ لربما كان قد أصدر أوامر بإعدام المختلفين معه على طريقة «زنجة زنجة».

آخر عبقريات صبحى صالح الإخوانى الذى اكتوى بنار الإقصاء والتصنيف هو فيديو شاهدته له على الـ«يوتيوب» ينفث فيه نيران طاقته السلبية على أبناء جماعته هذه المرة، لنكتشف أن هناك من يؤمن داخل الإخوان بنظرية النقاء العرقى، ظللت أشاهد الفيديو مذهولا وأنا أسأل نفسى: كيف يمكن أن يرد إنسان على ما به من هراء دون أن يقع تحت طائلة الإعلان الدستورى الذى شارك الأستاذ صبحى فى كتابته، فأرسل الله إلىّ تدوينة بديعة كتبها صديقى الكاتب الموهوب البراء أشرف، وقد اختار لها عنوان (حسبى الله ونعم الوكيل) وقد استأذنته فى نشرها ليس من باب الثأر لكل أخ «فلّوطة»، وإنما لسبب نبيل تحمله السطور الأخيرة فى التدوينة. والله الموفق.

يقول صديقى «عمر كامل»: «إن أفضل ما حدث فى التحرير هو أننا تمكنا أخيراً من معرفة بعضنا». لم يكن عمر يقصد معرفتى به، لم تكن معرفتنا أصلاً بسبب التحرير. كان يقصد ببساطة أن المصريين تمكنوا من معرفة المصريين، وأن الجزر المنعزلة باتت قادرة على الاتصال ببعضها البعض. إذن، عندما يقول «صبحى صالح»، المحامى الإخوانى الشهير، وعضو لجنة تعديل الدستور المصرى، والعضو السابق بالبرلمان، إن على شباب الإخوان أن يتزوجوا فقط من الأخوات، وأن زواج الأخ من بنت غير إخوانية ولو كانت محترمة ومتدينة ومن بيت طيب يُعَطِّل النصر، واصفاً الأخ المذكور بـ«فلوطة»، وهى كلمة لا معنى مؤدب لها فى الواقع.. فإن هذا يعنى ببساطة أن الأخ صبحى لم يتمكن من معرفتنا. وهذا شىء محبط، مثلاً، عندما شاهدت فيديو «عفاف شعيب» الخاص بالبيتزا والكباب والريش، سألت نفسى السؤال ذاته: كيف سمحت لنفسها بقول هذه الترهات أمام كاميرا تنقل كلامها للشعب المصرى، هل تجهل عفاف شعبها؟ بحيث تقول هذا دون أن تدرك أن الرد الطبيعى عليها هو الرفض والسخرية. طيب، إذا كانت عفاف فنانة ليست ذات علاقة بالسياسة، وبالتالى فإنه ليس من الواجب عليها أن تراعى الذوق والذكاء فيما تقول، ماذا عن صبحى؟ الأستاذ صبحى الذى جلس فى البرلمان المصرى، ودخل المحاكم المصرية، ويعيش فى الإسكندرية ويعدل الدستور المصرى، كما أنه من الإخوان المسلمين فرع مصر، كل هذا ولا يدرك أن ما قاله يمكن توجيهه للشعب السعودى الشقيق مثلاً.. حتى إنه لو قاله فى السعودية فلن يسلم من أن البعض يعتبرونه عنصرياً.

ما قاله «صبحى صالح» هو مزيج نادر بين ثلاثة مكونات بغيضة، أولها العنصرية، وثانيها التطرف، وثالثها التعصب. وقبل أى شىء، يغلفها جهل بطبيعة الشعب الذى ينتمى له المحامى الشاطر.. لذا، كان لابد من مكالمة. فى المساء، فكرت أن علىّ أن أكسب ثواباً بطريقة أو بأخرى، بحثت عن رقم تليفون الأستاذ صبحى صالح، وكتبت على الفيس بوك أخبر أصدقائى عن نيتى مكالمته فى الصباح وإخباره فقط أن «حسبى الله ونعم الوكيل». وفتحت مناقشة كانت نتيجتها 159 تعليقاً، و16 استحساناً، معركة كلامية طويلة حول ما إذا كان يجب أن أتصل به أم لا، فى النهاية كان الشعار الذى يملأ التعليقات هو: «الشعب يريد رقم صبحى صالح». فى الصباح، دخلت غرفتى وأحسنت إغلاقها، ثم طلبت الرقم وانتظرت، كانت توقعاتى كلها أنه لن يرد، أو على الأقل سيرد سكرتيره. لكنه رد بنفسه. قلت: اسمى براء، أعمل مخرجاً للأفلام الوثائقية، مواطن مصرى، ليست لدى مشكلة كبيرة مع الإخوان.. قال: تمام. قلت: أتصل بك لقول جملة قصيرة، أرجو أن يتسع صدرك لها: حسبى الله ونعم الوكيل.. قال: فى مَنْ؟ قلت: فيك.. ثم كررت الحسبنة ثلاث مرات.. وكنت أرتعش.

2- لم أكن حتى هذه اللحظة واثقاً من جدوى ما أفعل. مالى أنا وصبحى وما يقول، هو حر، وأنا حر، هو يأمر الإخوان بالزوجات من الأخوات، ولا أنا من الإخوان ولا من الأخوات، إذن فليتزوج الأخ أخته وأريح أنا دماغى.. ما دفعنى للمكالمة فقط هو إخبار صبحى بأننى موجود. أعيش فى ذات العالم وأتنفس هواء نفس الكوكب، وأحمل جنسية كالتى يحملها.

وأن هذه أسباب كافية تدفعنى للاتصال به وإخباره أن حسبى ربى. فكرت أن المحامى المحترم لا يعلم بوجودى، وهذه حقيقة، لو كان يعلم لامتنع عن قول ما قيل. وأن دورى فقط ينحصر فى إخباره بأن البلد واسعة، فيها هو وإخوانه، وفيها أنا وأصدقائى، وفيها أناس آخرون. كيف يسمح لنفسه إذن بقول ما يوصف بالعنصرية والتطرف والتعصب؟. قال: الإعلام يُحَرِّف كلامى. قلت: كلامك الأخير كان فيديو تتحدث فيه بصوت وصورة. كما أننى عرفته من فيس بوك وليس من جريدة ليبرالية ذات خلاف معك مثل «المصرى اليوم» أو غيرها. قال: لكنهم.. قاطعته: إذا كان الإعلام يحرف كلامك بالشكل الذى ينسب لك عشرة تصريحات كلها خاطئة، فالأولى أن تلتزم الصمت، ثم إنك محام تعلم أن الدخان دون نار أسطورة.. قال: كنت أهزر.. أخبرته بأنه ليس من حقه أن يهزر للأسف، وهو عضو فى لجنة تعديل الدستور، ثم سألته: هل ستمنعون فى الدستور زواج الإخوة من غير الأخوات؟.. وهل يعتمد الإخوان تفسيرك للآية الكريمة «أَتَسْتَبْدِلُونَ الَّذِى هُوَ أَدْنَى بِالَّذِى هُوَ خَيْرٌ»، حيث وصفت غير الأخوات بالأدنى والأخوات بالخير؟. ثم إنك تقول إن على الأخ أن ينصر الله على المجتمع، لكن، هل المجتمع فى حرب مع الله؟ ولماذا تؤكدون دائماً أن هذا مجتمع لديه مشاكل مع الله، ثم إذا كانت هذه حقيقة، فهل يمكن أن تكتفى بدورك كمحام، وتدع الله يقرر ما يشاء بخصوص المجتمع؟

سَكَتُّ لحظة، والتقطتُ أنفاسى، قلت: أنا آسف، سامحنى، سنى صغير وأنت رجل محترم.. لكن حرام عليكم.. أتمنى أن يكون لى أصدقاء من الإسلاميين، لكننى أصبحت أخاف منهم، أفكاركم مخيفة، وأسلوبكم عنيف.. حكيت له أن جدى كان إخوانياً كبيراً اسمه «جابر رزق»، قال إنه يعرفه، وأضاف «الله يرحمه»، أخبرته بأنه لا جدى ولا رفاقه من رعيل الإخوان الأول قالوا مثل ما يقول فى مؤتمرات النصر فى الإسكندرية وإمبابة. وأن الدعوة إلى الله هى كما كتب رجل إسكندرانى عظيم اسمه «عباس السيسى» ذات يوم «دعوة حب». وللأسف فما قاله لا يعرف الحب، أكثر مما يعرف الكراهية.

(3) ما أدهشنى أن الرجل تأثر فيما يبدو بكلامى الأخير، فقال: «أنا آسف». قلت له إننى لست فى حاجة إلى اعتذار، حيث أحاول مؤخراً أن أكتفى بالتأكد من أن النوايا طيبة. لكن البلد يحتاج إلى اعتذار منه ومن كل من قال كلمة فيها رائحة الفتنة والكراهية والعنصرية والتعصب والزهو السياسى المقيت. أنهينا المكالمة على وعد بلقاء لم يتحدد له موعد حتى نكمل نقاشنا.. فكرت أن أخبره قبل الإغلاق بجملة عمر كامل «إننا أصبحنا أخيراً نعرف بعضنا».. لكن، هل يعرف عمر نفسه الأستاذ صبحى؟.. هنا يمكن أن نلمس عمق المأساة. المكالمة ذاتها التى استحقها «صبحى صالح»، يستحقها أيضاً هؤلاء المثقفون على الفيس بوك، الذين لا يدركون أن هناك عالماً موازياً، يحمل أفكاراً مغايرة.

الإخوان جزيرة، لا يعرفون أحداً خارجها، والمثقفون كذلك، الفيس بوك جزيرة كبيرة، كل واحد له من الأصدقاء ألف، وهم فى الغالب على شكله وأفكاره، قد لا تسمح له الفرصة باختلاف حقيقى.. لأنه، فى الحقيقة، لا أحد مختلفاً معه. ما يقال داخل الكنائس يبقى داخلها، وما يقال فى المساجد كذلك، كيف نزعم أننا إيد واحدة، إذا كنا لا نعرف بعضنا، كيف نعتقد أننا أحرار فى كلامنا، إذا كنا لا نعرف كيف يؤثر على الآخر. هذه الجزر يجب أن تتصل. جزيرة الإسلاميين وجزيرة المثقفين، جزيرة السلف وجزيرة الأقباط، جزيرة المجلس العسكرى، وجزيرة «تويتر».. كلنا واجب علينا أن نتصل، حتى وإن كان اتصالنا يبدأ بـ«حسبى الله ونعم الوكيل».

sob7an2_www_different-des_com.gif

astghfr_www_different-des_com.gif

رابط هذا التعليق
شارك

هو الأستاذ المحامى مايعرفش إن زواج الرجل من أخته لا يجوز شرعاً؟

بدون مبالغة، اللي ناقص عشان نفهم، إن المشير يطلع في بيان على الهوا وفي ايده السلاح ويقول: أيوة يا شعب احنا الطرف التالت، واحنا اللي ورا موقعة الجمل وماسبيرو والعباسية (1) والسفارة الإسرائيلية ومسرح البالون ومحمد محمود ومجلس الوزراء وبورسعيد والعباسية (2)، عايزين حاجة يا شعب؟

shawshank

رابط هذا التعليق
شارك

وادى كمان اللواء سويلم ....شخصية تحتاج للتحرير

مش الراجل ده اللي كان عماله يولول ويصوت خلال الثوره زي ربه البيت اللي ادلقت عليها المياه المغليه من البستله

ويقول امريكا دخلت باساطيلها في قناه السويس ودلوقتي هما بين السويس واسكندريه ودمياط واسرائيل بتحشد جيشها علي الحدود مع سيناء

ارجعوا بقي ياشباب بابا مبارك تعب ومن اول الثوره مانامش يالا بقي روحوا عشان جمال عايز يمسك ومش عارف

حد يمسك جمال والنبي

رابط هذا التعليق
شارك

بالنسبة لمقالة بلال فضل وموضوع الأستاذ صبحي صالح فعلي الأقل هو أعتذر عن كلامه لما المدون كلمه

لكن اللواء سويلم ده انسان غريب بمعني الكلمة .....أكثر شئ جذبني في مقالة بلال فضل جملة في نهاية المقال:

"كيف نزعم أننا إيد واحدة، إذا كنا لا نعرف بعضنا، كيف نعتقد أننا أحرار فى كلامنا، إذا كنا لا نعرف كيف يؤثر على الآخر."

فعلا ياتري إحنا بنفكر في الكلام هيكون تأثيره أيه علي الآخرين قبل مانقوله

وبالنسبة لعنوان حضرتك الشعب يريد تحرير العقول....تحرير العقول مش هيجي غير مايكون نابع من الانسان من جوه نفسه

يتعلم ما يأخدش رأي مقولب جاهز.....يتعلم يفكر في وجهة النظر المختلف يلبس نظارة الآخر ويشوف هو شايف الدنيا إزاي

يتعلم يسمع ده من أبسط الأمور اللي كانت واضحة للواء سويلم أنه مش عايز يسمع ولا يتناقش

وعلي فكرة محبة مني لحضرتك يا أستاذ أيمن وللواء سويلم تعالوا نشوف كلام اللواء سويلم قبل الثورة

نفسي بجد إن الشعب فعلا يريد تحرير العقول

<p class='bbc_center'><span style='color: #000080'><strong class='bbc'><span style='font-size: 14px;'>"من مدحك فإنما مدح مواهب الله فيك.....فالشكر لمن وهب وليس لمن وُهِب له" ابن عطاء السكندري<br /><br />"اللهم من ضاق صدره بنا فاجعل قلوبنا تتسع له" الامام أبو حنيفة</span></strong></span></p>

رابط هذا التعليق
شارك

وادى كمان اللواء سويلم ....شخصية تحتاج للتحرير

مش الراجل ده اللي كان عماله يولول ويصوت خلال الثوره زي ربه البيت اللي ادلقت عليها المياه المغليه من البستله

ويقول امريكا دخلت باساطيلها في قناه السويس ودلوقتي هما بين السويس واسكندريه ودمياط واسرائيل بتحشد جيشها علي الحدود مع سيناء

ارجعوا بقي ياشباب بابا مبارك تعب ومن اول الثوره مانامش يالا بقي روحوا عشان جمال عايز يمسك ومش عارف

حد يمسك جمال والنبي

اى نعم

هو بذاته

هو بغباوته

ناقص لنا مداخلة لرائد فن تزغيط البط السيد فوقيق عكاشة ويبقى الفريق كامل

sob7an2_www_different-des_com.gif

astghfr_www_different-des_com.gif

رابط هذا التعليق
شارك

http://www.youtube.com/watch?v=LRru3wmMJW4

معتز عبدالفتاح

المستشار السياسى لرئيس الوزراء المصرى

الاستاذ معتز عبد الفتاح رجلا نحترمه وهو واسع الافق الثقافى والاطلاع

ولكن فى هذا الفيديو سالته المذيعة سؤالا فلم يجب عليه بشكل صريح

سالته سؤالا واضحا : طالما أن الحكومة قادرة على التعامل القوى فى حالات الانفلات كما حدث مع المعتصمين امام السفارة الاسرائيلية , فلما لم نجد نفس الحسم فى أمور مصر الداخلية فى حالات مثل اشتباكات امبابة واحراق الكنيسة ولم يظهر ولا حتى رجل امن إلا بعد موت العديد من الناس وبعد احتراق الكنيسة ؟؟؟ وايضا حادثة اطفيح وغيرها ؟؟

يا دكتور معتز عبد الفتاح لا احد ابدا يمانع فى استخدام القوة فى حالة الخروج على القانون حتى لا تضيع هيبة الدولة , ولكن لا يوجد تفسيرا لاستخدام هذه القوة التى رأيناها امام السفارة الاسرائيلية وفى الوقت نفسه نجد عجزا تاما فى مواجهة البلطجية الذين يثيرون الرعب بين المواطنين ؟؟ ونجد عجزا تاما فى مواجهة المتشددين من الاسلامين والاقباط وهم يشعلون الفتنة تلو الاخرى ؟؟

نسأل : هل الحفاظ على نسيج الوطن هو الأهم بالنسبة لأى حكومة أم الحفاظ على سفارة ؟؟؟

22a6e3c5-9edb-4f2a-8ffd-d5374f952097.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

تعليقا بس على موضوع ليه لما انتوا قادرين على استخدام القوة زي يوم السفارة مش بتستخدموها مع البلطجية

خلاص احنا نطلب من البلطجية انهم يتجمعوا في مكان واحد و تروح الشرطة و الامن المركزي و يتعاملوا معاهم بنفس الطريقة

يا جماعة لحد امتى هانفضل نتكلم عن الوحش و بس

لحد امتى مش هانفضل شايفين غير سواد و بس

لحد امتى مش هانتكلم عن الحاجات الكويسة اللي حصلت

كل ما اسأل حد من اهلي هااااا اخبار الامن ايه يكون رده ايجابي انهم حاسيين بفرق كبير عن زمان و في رتب في الشارع مش بس ظباط صغيرين

شوفنا مأمور قسم الموسكي

شوفنا الظابط ابراهيم البليسي

شوفنا في برنامج بكرة احلى مبادرة مجتمعية لتفعيل دور الافراد بجانب الشرطة في ارجاع الامن

كل يوم في حملات مداهمة لاوكار المجرمين زي الاخ بتاع الاسد دا

ليه بقى عاوزين تفضلوا مسوديين الدنيا في وشوشنا ليل نهار كده

ليه شغاليين بس هجوم و لا حد بيدور على خبر ايجابي يفرحنا بيه

النهاردة مثلا التقي الدكتور شرف بالدكتور زويل عشان دراسة مدينة العلوم و التكنولوجيا ما شاء الله ولا خبر هنا في المنتدى و الجرايد عنه اللهم خبر صغير كده على جنب

حطيت انا من يومين موضوع عن مشروع السيارة المصرية و لا حد هنا علق على الخبر كأنه لم يكن

خلاص احنا احترفنا النكد و مش عاوزين نخرج منه

اسفة لخروجي عن الموضوع بس كم الطاقة السلبية اللي بقينا نلاقيها في كل مكان دفعتني للرد دا

رابط هذا التعليق
شارك

انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد

يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق

انشئ حساب جديد

سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .

سجل حساب جديد

تسجيل دخول

هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.

سجل دخولك الان
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة
×
×
  • أضف...