مواطنين بتاريخ: 13 سبتمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 سبتمبر 2004 لو ذبح المصري والسوداني علي حجر واحد، لسال دم كل منهما، في اتجاه ! هذا ما قاله محمد حسنين هيكل ، في برنامجه ( مع هيكل ) بقناة الجزيرة يوم الاحد الماضي الموافق 5/9/2004، . وحتي يخفف هيكل من وقع الصدمة علي سامعيه ، نسب هذا الكلام الي محمد أحمد المحجوب رئيس وزراء السودان في الستينات. قال هيكل ان المحجوب ذكر له هذا الكلام اثناء نقاش حول وحدة وادي النيل . ولا ادري هل المحجوب قال هذا الكلام فعلا ام ان هيكل نسبه اليه حتي لا يتحمل المسؤلية عنه . المهم ان هيكل ذكر هذا الكلام ، ليمهد به الحديث عن رأيه المعارض للوحدة بين مصر والسودان والذي تكونت لديه منذ ان كان شابا في بدايات عمله في اوائل الخمسينات . والسبب كما ، يقول ، انه كان في زيارة للسودان لاول مرة سنة 1951وتجول في معظم جهات السودان ، فكانت صدمته كبيرة حين اكتشف ،ان السودان شعب مختلف عن الشعب المصري ولا يوجد ما يجمع بين الشعبين كاساس للوحدة . فقرر عند عودته ان يكتب عن هذا الوهم الذي اسمه وحدة وادي النيل . ولكنه قال انه خاف من الرأي العام المصري الذي كان معبأ انذاك بشعارات الوحدة ،وتابعية السودان للتاج المصري الخ .. فدخل في صراع بين ، ضميره كصحفي والذي يملي عليه ان يكشف عما شاهده من حقائق من زيارته للسودان، وبين مصالح حكومته التي تصر علي ضم السودان الي مصر . فاستشار الاستاذ الكبير، احمد لطفي السيد باشا، حول ازمة الضمير التي يعانيها - حسب تعبيره . فاشار عليه احمد لطفي ان يعطي نفسه فسحة من الوقت للتفكير في الامر ، فاذا وجد نفسه علي ذات الرأي ، فليكتبه وينشره ، ثم يتحمل ما يجره عليه من تبعات. لكن لحسن حظه - والكلام لهيكل - بينما هو مستغرق في التفكير في هذا الامر ، صدر قرار البرلمان المصري بمنح السودان حق تقرير المصير, فتنفس الصعداء. من المناسب ان نذكر هنا ان هيكل ، كان قد اساء في كتابه : خريف الغضب ، الي السادات وقال انه كان يعاني من النقص لان امه من اصل سوداني لا تُوجد مشاكل ..... بل تُوجد حلول بانتظار البحث والتطبيق رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Lighthouse بتاريخ: 13 سبتمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 سبتمبر 2004 بصراحة رغم ان هيكل كاتب ومفكر كما يحلو للبعض ان يطلق عليه :angry: الا اني لااحترمه وخاصة بعد ان قرأت ارائه في السادات والتي لاتستند على وقائع ولكن من منطلق عنصري بحت حيث وصف السادات بالاسود مثل القرموط فاستغربت ان تكون هذه هي وجهة نظر مفكر وكاتب ضميره مستيقظ كما يدعي :angry: مٌر الكلام زي الحسام يقطع مكان ما يمر اما المديح سهل ومريح يخدع صحيح ويغٌر والكلمة دين من غير إيدين بس الوفا ع الحر رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
بنت شعنونة بتاريخ: 13 سبتمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 سبتمبر 2004 بغض النظر عن هيكل وارائه.. بس ماهوا الهدف او المنفعة منوحدة اي شعبين مختلفين!! هل فيها فائدة؟ دا الدولة الواحدة منقسمة في حد ذاتها للغات واصول! يعني السكندري ما يولفش على القاهري والبورسعيدي ما يولفش على الصعيدي الخ الخ ما بالنا بشعبين من دولتين كل واحد له مناخه وتفكيره وعصره وحياته! ها نستفيد ايه بالضبط يعني؟ وانا من البلد ديييييييييييي رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
seastar44 بتاريخ: 13 سبتمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 سبتمبر 2004 لكل عصر كبير كتابه ... والكل يعلم قصة صعود هيكل الى قمة الصحافة .. أيام عبد الناصر .. وفى طريقه للانفراد بالقمه داس على كثير من الشرفاء وأطاح بهم .. ليصبح كاتب السلطه الوحيد والمطلع على خبايا وأسرار الرئاسة ... وفى أيام الرئيس السادات .. أفل نجم هيكل وتنفس الكتاب الصعداء .. وصعد من صعد أمثال موسى صبرى .. وفى أيامنا اللى مالهاش ملامح دى صعد نجم الصحفى اللى مالوش لون ولا طعم ولكن له رائحة تعافها النفوس .. طبعا كلكم عرفتوه ... سمير رجب .. ياللعجب !! .. أعود لموضوعنا ... هيكل .. شيىء طبيعى أن يكن كل الكراهية للرئيس السادات الذى أعاده الى حجمه الطبيعى ... وكما أن الفضائيات جاءت بالفرج على الجميع .. حتى وان كانت مشبوهة .. إلا أنه لامانع من الظهور من جديد .. واللعب فى الوقت الضائع .. هيكل يجيد مسك العصا من المنتصف .. ولا تخرج منه بكلام محدد .. ويقفز من موضوع لاخر بدون ترابط بين المواضيع .. وكل موضوع عنده فيه كلام كتير وهايتكلم فيه فيما بعد.. ويبدو أن اتفاقه مع الجزيره مفتوح ... هيكل بالنسبة لموضوع السودان ... يعلم انه اذا تحدث فى اتجاه التقارب بين مصر والسودان .. فسوف لا تراه فى قناة الجزيره أو غيرها ... هناك جهات أجنبية تضع نصب عينيها عدم وجود أى تقارب بين مصر والسودان بأى وسيله .. واذا حدث هذا التقارب تختلق المشاكل الكفيلة بوقف هذا التقارب .. وهيكل يعى هذا الامر جيدا ويعمل فى الاتجاهات المرغوبة من موجهى السياسة فى الشرق الاوسط ... وهو عادة يستشهد على مايقوله أو يدعيه بأشخاص غير موجودين .. حتى لا يكذبه أحد ... مشكلة مصر الكبرى اللى تلوى ذراع مصر .. هى مشكلة القمح ... ولا بد أن تبقى مصر فى حاجة الى القمح حتى يمكن توجيه قيادتها ... بما يخدم مصالح أصحاب المصالح ( ماهو مابقاش فيه شرق وغرب .. هناك قوة وحيده) . الاراضى الزراعية والغير مستغلة فى السودان ..لو زرع ربعها قمحا .. تكفى مصر وكل جيرانها .. وفيها مراعى .. وخلافه .. لقد وجد طريق شمال أفريقيا الممتد من المغرب عبر الجزائر وتونس وليبيا حتى عبور سيناء .. ليمتد مستقبلا حتى تركيا ...وهو طريق من الدرجة الاولى ... أما مع السودان ..أليس عجيبا أنه لا يستطيع المصريون أو السودانيون التنقل بين البلدين بالسيارات أو الباصات ... فى وقت تطورت فيه هندسة الطرق واخترفت الجبال والوديان ... ومن ذهب الى السعوديه وشاهد شبكة الطرق الموجوده .. سوف يدرك أن عدم وجود طريق برى يؤمن حركة الانتقال بين مصر والسودان.. لهو جريمة كبرى فى حق البلدين ... دعوا هيكل يلعب فى الوقت الضائع .. وابحثوا عن مستقبل أفضل .. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسد بتاريخ: 13 سبتمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 سبتمبر 2004 هل الموضوع هنا عن هيكل .. لا أعتقد .. ولكن إذاكان لا بد .. فهناك موضوع آخر عن هيكل في باب يوليو 1952 - أكتوبر 1973 .. ومخصص لذلك .. أما موضوعنا .. فهو ببساطة .. لا يوجد مايجمع بين الشعبين المصري والسوداني .. أكثر مما يجمع بين الشعبين المصري والأثيوبي ... ليست هناك أي مقومات للوحدة ... سوى نهر يمر بين البلدين ... أصلاً .. لا يوجد ما يجمع السودانيين أنفسهم في وحدة وطنية متناغمة ... التاريخ .. والحاضر يشهد ... ويدون ... ويوثق ... في السودان .. هناك سوداني أبيض .. وهو الأسمر العادي السوداني الذي نألفه .. وسوداني أخضر .. وهو من أسود أو نجرو .. من أصول أفريقية بحته .. وهناك السوداني الحلبي .. وهو ذو بشرة بيضاء حقيقية.. ويسمونه حلبي أي (غجري من الغجر) وليس من حلب ... وأغلبهممن أصول تركية أو نتيجة تزاوج سودانيين بآخرين أتراك أو عرب أو فرنجه ... السودان بلد تحكمها العنصرية القبلية إلى أبعد الحدود .. فحقاً .. لا يوجد مايجمع بين الدم المصري والسوداني .. سوى حقبة في التاريخ .. وقد مضت .. في القصص الرومانسية القديمة .. يكتب المحب رسالة حب .. ويضعها في زجاجة .. ويرمي الزجاجة في البحر .. لا يهم من سيقرأها .. لا يهم هل ستصل إلي حبيبته أم لا .. بل كل المهم .. أنه يحبها ..وتاني .. تاني .. تاني .. بنحبك يامصر .. ... "إعلم أنك إذا أنزلت نفسك دون المنزلة التي تستحقها ، لن يرفعك الناس إليها ، بل أغلب الظن أنهم يدفعونك عما هو دونها أيضا ويزحزحونك إلى ماهو وراءها لأن التزاحم على طيبات الحياة شديد" (من أقوال المازني في كتب حصاد الهشيم) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
وليد صفوت بتاريخ: 13 سبتمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 سبتمبر 2004 (معدل) منذ فجر التاريخ ......و مصر تحكم السودان ..... و هناك تجارة بين البلدين و تعاون عسكرى بينهما......و كلما تولى احد الفراعنة العرش ....كان يتباهى بأنه بسط سيطرته على اراضى جديدة فى السودان ....... و مرسوم فى معابدنا القديمة صور كثيرة توضح عمليات صيد الاسود فى السودان .... إذ كانت هى رياضة الملوك الفراعنة .... و كلما تقدم الزمن كلما زاد الرباط الذى يربط مصر بالسودان ......حتى جاء عهد محمد على باشا ........الذى وحدهما رسمياً .....ليصبح والى مصر و السودان ....... و بقية نسله ايضاً كانوا يلقبون بملوك مصر و السودان .......مثلما تلقب ملكة انجلترى بملكة انجلترى و امبراطورة الهند ........ حتى جاء الحدث اللى فصل مصر عن شقيقتها السودان حتى هذة اللحظة ...... و هو تصريح 28 فبراير لسنة 1922 و هو تصريح بريطانى , جاء بعد نفى الزعيم سعد زغلول الى جزيرة سيشل .......ايه بنود هذا التصريح ؟ 1- انهاء الحماية البريطانية عن مصر . 2- تكوين مصر دولة مستقلة ذات سيادة. ****** مع تحفظات أربعة : ( هما دول اللى قسموا وسطنا ) ! 1- حق بريطانيا فى تأمين مواصلاتها فى مصر ( و ذلك لتبرير وجود جيش بريطانى فى البلد ) 2- حق بريطانيا فى الدفاع عن مصر ( لتبرير منع تكوين جيش مصرى قوى ) 3- حق بريطانيا فى حماية المصالح الاجنبية فى مصر و حماية الاقليات ( لتبرير تدخل بريطانيا فى شئون مصر الداخلية ) 4- حق بريطانيا التصرف فى السودان و ده ( كما هو واضح ) اعطى لمصر إستقلال صورى ( عالورق يعنى ) ...و ما زاد الطين بلة .....انها لها الحق فى التصرف فى السودان. و لكنها كانت سبب فى انتخاب ( سعد زغلول ) كأول رئيس وزارة حاصل على تأيد الشعب ........ و أول الاجرائات التى اتخذها هى تحسين المعيشة .....و قوانين تعليم البنات ... و فصل العملة المصرية عن الانجليزية ...... و تشجيع الحركة الوطنية فى السودان , التى تسعى لوحدة مصر مع السودان و تحرير وادى النيل ... و البند الاخير ده بالذات أغضب انجلترى بشدة ( لانها فى الاساس تسعى الى فصل مصر عن السودان ) و لكن أهم الاحداث هى مقتل السيردار ( لى ستاك ) : إغتيل السير دار لى ستاك على ايدى متطرفين مصريين ( شوفتوا المتطرفين ممكن يعملوا ايه ؟ ) مما ترتب عليه .....انتهاز بريطانيا الفرصة و ارسلت الى سعد زغلول إنذار شديد اللهجة جاء به : 1- دفع تعويض مالى ضخم للحكومة البريطانية ( نصف مليون جنية إنجليزى ) 2- سحب الجيش المصرى من السودان ( واخدين بالكم انهم بيركزوا على نقطة فصل مصر عن السودان إزاى ؟ ) ================ ثم جائت بعدها معاهدة 1936 .....( فى عهد مصطفى النحاس ) و تسمى ( معاهدة الصداقة و التحالف ) قال يعنى احنا جامدين اوى عشان نتحالف مع بريطانيا !!!! و المعاهدة دى خلاصتها كالاتى : 1- إنهاء احتلال مصر عسكرياً. 2- إلغاء الامتيازات الاجنبية. 3- تقوية الجيش المصرى ليحافظ على قناة السويس .....فإذا وصل الى تلك القوة .....اجلت القوات البريطانية عن القناة. 4- إنضمام مصر رسمياً الى عصبة الاممبإعتبارها دولة مستقلة ذات سيادة . 5- سحب جميع الموظفين من الجيش المصرى و سحب العنصر الانجليزى من البوليس . 6- حرية مصر فى عقد المعاهدات السياسية مع الدول الاجنبية. 7- إرجاع الجيش المصرى الى السودان ...و اعتراف بريطانيا بالادارة المشتركة مع مصر و السودان. للحديث بقية ( لما اجيب معلومات تانية ) :unsure: تحياتى......... تم تعديل 13 سبتمبر 2004 بواسطة Violinking رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
مواطنين بتاريخ: 13 سبتمبر 2004 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 سبتمبر 2004 السيدة ست البرين والدة السادات الاساتذة و الاستاذات المحترميين قال تعالي في كتابه الكريم : "يا أيها الناس إنا خلقناكم من ذكر وأنثى وجعلناكم شعوباً وقبائل لتعارفوا إنَّ أكرمكم عند الله أتقاكم إنَّ الله عليم خبير" وقال تعالي "من عمل صالحاً من ذكرٍ أو أنثى وهو مؤمنٌ فلنحيينه حياةً طيبةً ولنجزينهم أجرهم بأحسن ما كانوا يعملون". وقال تعالي " واعتصموا بحبل الله جميعاً ولا تفرقوا " ففي الاتحاد قوة لذلك اخذت الدول الاوربية خطوة جريئة في الاتحاد رغم اختلاف الظروف الاقتصادية للدول المنضوية تحته و رغم البعد الثقافي و العرقي بينهما فلا اعتقد بان الشعبين المصري و السوداني بعيدين كل البعد كما رواه السيد محمد حسنين هيكل في برنامجه . علينا أن نفيق من سباتنا العميق ونستيقظ فطبول الحرب تدق على الأبواب ، وما بين عشية وضحاها سنجد طائرات و دبابات من يتربصون تخترق أجواءنا وتفرغ أطنان المتفجرات في أجسادنا لتمزقها أشلاء ، وتهدم بيوتنا علينا كما رأينا على شاشات التلفاز أشلاء إخواننا في العراق وقبلهم القائمة تطول . شئ مؤسف أن يقول هيكل هذا الكلام ، وشئ مؤسف أن يستخدم هذه اللهجة العنصرية ... ولو قرأ هيكل التاريخ لوجد تداخلا كبيرا بين الشعب السوداني والمصري ، والأسر الحاكمة المشتركة بين السودان ومصر في فترة الفراعنة لهي دليل ثابت على أن الشعبين يشتركان في كثير من أواصر القرابة ، ولو أن هيكل زار منطقة البجراوية أومنطقة مروي لوجد أن الاثار تقول أن لشعب المنطقة أصول مشتركة ، ولو أن هيكل استمع أو قرأ بعضا من سيرة موسى مع فرعون لوجد خيوطا تقوده للبحث الجاد ، ثم أن هيكل لم يلتفت مطلقا إلى الامتداد النوبي بين البلدين والأقباط الذين هاجروا للسودان وعاشوا في مدن عديدة غير العاصمة وما زال بعضهم حتى اليوم يتمتع بكل الحقوق و الامتيازات . لا تُوجد مشاكل ..... بل تُوجد حلول بانتظار البحث والتطبيق رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
moody00x بتاريخ: 13 سبتمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 سبتمبر 2004 http://www.alshaab.com/2004/03-09-2004/mohamad%20abbas.htm " إملأ عيناك بوجه من تحب فسوف تفتقده كثيراً فى يومٍ ما" رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
seastar44 بتاريخ: 13 سبتمبر 2004 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 13 سبتمبر 2004 شكرا للأخ violinking ..وشكرا ل مواطنين .. على هذه المداخلات القيمة .. ولعل مافيها يقنع الاخ أسد بأن ما يربط مصر والسودان ... تاريخ طويل ... طويل أوى أوى .. والموضوع مش موضوع هيكل .. ولكن مصروالسودان .. :unsure: رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان