tarek hassan بتاريخ: 29 مايو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 مايو 2011 (معدل) المفكر الليبرالي وحيد عبد المجيد يتهم الليبراليين بخيانة الديمقراطية !!! شن المفكر الليبرالي المعروف د. وحيد المجيد هجومًا عنيفًا على القوى السياسية التي تطالب بتأجيل الانتخابات المقرر إجراؤها في سبتمبر المقبل. ووصف الدكتور وحيد هذه المطالب بأنها أبرز غرائب المرحلة الانتقالية الراهنة، وسخر من مطالبهم بشأن تأسيس مجلس رئاسي مدني، أو مدني- عسكري، يحكم لفترة لا تقل عن سنتين بدون انتخابات أو تفويض. وأضاف متهكما: لا يفكر المطالبون بمجلس رئاسي فى الصيغة التى يحكم بمقتضاها وآليات اتخاذ القرار فى داخله، وطريقة حل الخلافات التي لابد أن تظهر بين أعضائه تجاه بعض القضايا، ولا حتى فى كيفية اختيار هؤلاء الأعضاء الذين لا يزيدون على أربعة أو خمسة فى الوقت الذى قد يجد فيه عشرات أنهم جديرون بعضويته. وانتقد عبد المجيد أيضا اقتراح الصحفي محمد حسنين هيكل والذي طالب الجيش بأن يحكم مباشرة وأن يتولى المشير طنطاوي منصب رئاسة الجمهورية. واستغرب عبد المجيد من أن يطالب "الديمقراطيون" بمظاهرة مليونية ضد الديمقراطية، واعتبرها سابقة لا بد أن يسجلها التاريخ، وقال: لم يحدث أن دعا ديمقراطيون إلى مظاهرات ضد إجراء الانتخابات، بل إنًَ المعتاد هو أن التظاهر سعيًا لإجرائها ولانتزاع ضمانات تكفل سلامتها وحريتها ونزاهتها. كما أكد أن المعتاد أيضا هو أن يتظاهر خصوم الديمقراطية ضد الانتخابات. وأضاف: وهذا هو ما حدث عام 1954م عندما خرجت أو أُخرجت فى رأي البعض مظاهرات ضد الديمقراطية والانتخابات. ولذلك كله ولغيره يخاطر دعاة تأجيل الانتخابات البرلمانية المقرر إجراؤها فى سبتمبر بصورتهم فى الشارع ويضعون أنفسهم فى موضع من ينقلب على الديمقراطية بالرغم من أنهم ديمقراطيون حقاً. وقد يُنظر إليهم كما لو أنهم مستعدون للعصف بالديمقراطية إذا لم تأت بهم إلى السلطة مثلما فعل فصيل صغير من الليبراليين فى مرحلة دستور 1923م فقد تحالف حزب الأحرار الدستوريين مع قوى غير ديمقراطية، وتواطأ مع القصر لإلغاء نتائج أكثر من انتخابات خسرها عبر حل البرلمان. كما شارك فى تزوير بعض الانتخابات من أجل الوصول إلى السلطة. وزاد: وبدلا من تضييع الوقت والجهد فى السعي إلى تأجيل الانتخابات، يمكن استثمارهما إلى أقصى مدى ممكن فى الاستعداد لها والنزول إلى الشارع والرهان على الناخبين الجدد الذين سيذهبون إليها للمرة الأولى فى حياتهم، على نحو يجعل الخوف والتخويف من هيمنة تيار واحد على البرلمان القادم غير مبرر. حيث لم تزد نسبة المشاركين فى أي انتخابات سابقة، بما فى ذلك انتخابات 2005م، على 20 فى المائة فعليًا. فإذا وصلت النسبة إلى 42 فى المائة كما حدث فى الاستفتاء على التعديلات الدستورية، سيكون المشهد الانتخابي مختلفا تماما. فما بالنا إذا زادت على 50 فى المائة. وقال: ويعنى ذلك أن معظم الناخبين الذين سيذهبون إلى الانتخابات البرلمانية هم من الشرائح والفئات التي لم تكن لديها ثقة فى أية انتخابات سابقة. وكثير منهم شباب ينتمون إلى شرائح اجتماعية حديثة يرجح أن تقلب معايير العملية الانتخابية التى تحكمت فيها طويلاً قوى تقليدية عائلية وعشائرية ودينية. كما أن الكثير من الناخبين الجدد لن يذهبوا إلى صناديق الاقتراع لبيع أصواتهم، وإلا لفعلوا فى انتخابات سابقة. ورغم أن ضعف الحضور الأمني يعتبر مشكلة فعلاً، فمن الصعب تأجيل كل شىء إلى أن نتمكن من بناء جهاز شرطة جديد بعد سنوات قد تكون طويلة. كما أن انشغال الناس بالتنافس الانتخابي يخلق روحًا إيجابية وشعورًا بالمشاركة يجعل المواطنين أنفسهم الركيزة الأساسية لحماية العملية الانتخابية. وقد رأينا كيف أُجرى استفتاء 19 مارس الماضي فى أجواء رائعة بالرغم من حدة الصراع الذى افتُعل بين أنصار نعم ولا. واختتم مقاله الذي نشر في المصري اليوم بقوله: وهكذا تفيد المعطيات السياسية والاجتماعية الجديدة أنه لا مبرر من الخوف من انتخابات يستحيل أن تكون نتائجها محسومة إذا نزل الخائفون إلى الشارع فورًا وعملوا بجد واجتهاد، وتمكنوا من خلق أجواء تنافسية تشيع فيها ثقافة المشاركة المنظمة الواعية التى تبدو سبيلاً وحيدًا لتأكيد التعدد والتنوع السياسي والاجتماعي، ووضع حدًا لانغماس أطياف من المجتمع فى صراعات طائفية ومطالبات فئوية. الكلام من توابع فشل جمعة 27 ومن الأسباب أن هذه المظاهرات كانت من ديمقراطيين ضد الديمقراطية ونابعة من الخوف على اعتبار أن المعركة محسومة لصالح الإخوان تم تعديل 29 مايو 2011 بواسطة tarek hassan هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
tarek hassan بتاريخ: 29 مايو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 مايو 2011 (معدل) http://www.youtube.com/watch?v=0qoxb7Br1YA د.عمرو حمزاوي أحد رموز الحركة الليبرالية في مصر طالما أكد في مناظراته مع الإسلاميين أننا لا ندعو لفصل الدين عن السياسة ولكن تنظيم العلاقة بين الدين والسياسة وأن لا تعارض بين الإسلام والليبرالية . نصدق مين ؟ تم تعديل 29 مايو 2011 بواسطة tarek hassan هل يمكن أن أكتب كلاما مثاليا أو أن اصل لمثالية كلامي ولا يوجد كلام مثالي ولا مثالية لمتكلم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
م تيمور المراغي بتاريخ: 29 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 مايو 2011 المشكلة بين التيار الاسلامي والتيار الليبرالي في كلمتين ,, ان اتباع الاول تعوداو على اللون الواحد والنغمة الواحدة يعني يا ابيض يا اسود وكلهم على قلب رجل واحد زي ما قال احمد ماهر ايدلوجية واحده وخلاص انما التيار الليبرالي ينقسم الى عدة تيارات ذات توجهات متباينه فده اللي عمل هس هس في نافوخ الاسلاميين كل يوم يلاقوا واحد من التيار المقابل بيقول كلام غير زميله ! فعاوزيينا نقول كلام واحد ولون واحد وتون واحد عشان يريحوا دماغهم التي لا تستطيع التكيف مع كل هذا الكم والزخم من الثراء والتنوع والتباين والاختلاف ,, عاش الكلام :happy: المجد لولادك المخلصين ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابراهيم عبد العزيز بتاريخ: 29 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 مايو 2011 (معدل) لا اجد تفسيرا لبعض الاخوة الذين يرون ان يوم 27 مايو فشل مع أن السيد عصام العريان نفسه اليوم قال أن الايجابية الوحيدة فى نظره ليوم 27 مايو أنه نجح فى حشد عدد كبير من الجماهير المصرية , كما أن نجاح هذا اليوم جعل جماعة الاخوان تدخل تعديلات على الاخبار الواردة فى موقعها عن هذا اليوم وجعل الجماعة تعترف ان تغطية موقعها لليوم كان بعيدا عن المهنية تماما مما جعل رئيس الموقع يتقدم باستقالته اعتقد بعد هذه النقاط نستطيع أن نقول (( قضى الأمر الذى فيه تستفتيان )) تم تعديل 29 مايو 2011 بواسطة ابراهيم عبد العزيز رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الدكتورة أم أحمد بتاريخ: 29 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 مايو 2011 ثورة الغضب الثانية تفشل في توحيد الجهود حسب العربية نت السبت 28 مايو 2011 توالت تحليلات القنوات الاجنبية لمظاهرة وقد أجمعت كلها ان الداعين لها أخفقوا في حشد مليونية، كما كانوا يطالبون، ليصل عدد المشاركين فيها، اليوم الجمعة، 27-5-2011 قرابة 40 ألف بحسب آخر التقديرات. قناة العربية استضافت الدكتور حسن ابو طالب المحلل السياسي بمركز الاهرام للدراسات السياسية والاسترتيجية الذي اعتبر مطالب المتظاهرين اليوم الجمعة بمثابة ردة على نتيجة الاستفتاء الذي اقترع عليه المصريون، واستغرب من مطالبات الاسراع بمحاكمة الرئيس الأسبق ومعاونيه، وهو مطلب غير عادل لمن يطالبون بالعدالة. وأكد كثيرون التزامهم بالمطالب المتفق عليها من الجميع مع تأكيدهم على انهاء التظاهرة في السادسة مساء كما سبق الاتفاق. واعلن الشيخ مظهر شاهين إمام مسجد عمر مكرم أن هناك من يحاول الوقيعة بين الجيش والشعب من أجل إجهاض الثورة، مشيرا الى أن الجيش المصرى الذى حمى الثورة وأمن لها النجاح سيظل مع الشعب يد واحدة الى الأبد، وأنه إذا كان هناك خلاف فى وجهات النظر بين الجانبين فيكون فى صورة عتاب بين الأخ وشقيقه أو بين الأب ونجله، مطالبا المجلس الأعلى للقوات المسلحة فى الوقت نفسه بالرجوع الى الشعب والثوار قبل إصدار أى قانون أو قرار مصيرى.. وطالب المتظاهرون في جمعة "الغضب الثانية" بإعداد دستور جديد قبل الانتخابات البرلمانية، وإجراء حوار مجتمعي قبل إصدار أي قانون جديد، والإسراع في إجراءات تطهير البلاد من مخلفات النظام السابق، ومحاكمة قتلة الشهداء، ولصوص المال العام، ومفسدي الحياة السياسية، ومثيري الفتنة، وإيقاف المحاكمات العسكرية، وتأجيل الانتخابات.. وأكد أكثر من 20 حزباً وقوة سياسية مصرية المشاركة في التظاهرات بالقاهرة وجميع المحافظات. ولم تتفق القوى المشاركة على عنوان للتظاهرة، ما أكد اختلاف المطالب، بين مليونية تصحيح المسار إلى جمعة الغضب الثانية، وأبرز المطالب المتفق عليها هي الحد من تسلّط انفراد المجلس العسكري بالقرار السياسي. وضمت قائمة المشاركين: جمعية التغيير، مؤيدو دعم البرادعي وعمرو موسى، حركات كفاية و6 أبريل و25 يناير، اتحادا شباب الثورة وأحزاب التحالف الشعبي، المصريين الأحرار، الجبهة، شباب الإخوان والجهاد الإسلامي. وحددت الهيئة العليا لتنسيق جمعة الغضب أماكن التظاهر والاعتصام، وهي 25 مسجداً و5 كنائس، في محافظات القاهرة والجيزة والأسكندرية والسويس والمنيا. وركزت الجزيرة نت على الانقسام بين الفاعلين الاساسيين في ثورة 25 يناير حيث اوردت وصفت جماعة الإخوان المسلمين لمظاهرات الجمعة بأنها ثورة ضد الشعب وأغلبيته، وتهدف للوقيعة بين الشعب والقوات المسلحة. من جانبه، أكد المجلس الأعلى للقوات المسلحة أن قواته لم ولن تستخدم العنف أو تطلق رصاصة واحدة تجاه أبناء الوطن الغالي، وأضاف المجلس العسكري فى بيانه رقم 58 أن القوات المسلحة هي من الشعب وله، وأن حمايتها للثورة منذ إطلاقها كان إيماناً منها بهذا المبدأ. وأهاب المجلس بكل المصريين مراعاة الحيطة والحذر مع ما يتردد من احتمالات قيام عناصر مشبوهة بمحاولة تنفيذ أعمال تهدف إلى الوقيعة بين أبناء الشعب المصري وقواته المسلحة, وقد رفضت جماعة الإخوان المسلمين المشاركة بمظاهرات الجمعة, وقال القيادي بالجماعة محمد البلتاجي إن هناك أطرافا تدفع لصدام مع الجيش وترفع شعارات تقود البلاد نحو المجهول, وتثير قضايا جرى حسمها من خلال الاستفتاء الذي شهدته البلاد مؤخرا. كما علل منسق الجمعية الوطنية للتغيير عبد الجليل مصطفى مشاركتهم في المظاهرات قائلا إن هناك كثيرا من القضايا التي يجب أن يسمعها الجيش من خلال هذه المظاهرة. وأضاف "الحالة الأمنية التي باتت تؤرق الجميع إحدى أهم تلك القضايا". http://www.tanseerel.com/main/articles.aspx?selected_article_no=23434 هل ضاعت الفرصة لنحيا كراما في دولة محترمة وشعب مصون؟؟؟ انتبه مصر تعود إلى الخلف مقطع هام ومؤثر جدا رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
جسار بتاريخ: 29 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 مايو 2011 اللى مش عاجباه جمعة 27 مايو ... ينتظر ليرى بعينيه ماسيحدث من ملايين الجمعة القادمة محدش وصى على الشعب ..... واللى كفروا الناس وخونوهم مش قادرين يشرحوا ده لشبابهم ولايقنعوهم ... الشعب طلع لطلبات عادلة وهناك فرق مابين الجيش والمجلس العسكرى اللى بيحكم البلاد والناس اللى طلعت الاستفتاء علشان تغيير تسعة مواد فى الدستور القديم ولم يكن الاستفتاء على حب وخضوع الناس للمجلس العسكرى ، وبصراحة كل اللى قالوا نعم أنضحك عليهم لان بعدها الاعلان الدستورى الذى يشمل 61 مادة جديدة فى الدستور تم طرحه بدون أستفتاء ولا حتى أطلاع الناس عليه وبعدها جاء قانون الاحزاب وقانون مباشرة الحقوق السياسية بنفس الطريقة فى نفس الاوضة الضلمه يبقى الناس لها حق تثور والا ماتثورش ، وبقاء ضباط الامن الكبار المسئولين عن المذابح فى مناصبهم وكذلك رؤساء الجامعات والكليات والمجالس المحلية والمصالح والوزارات فى مناصبهم ، وتعيين لواءات داخلية كمحافظين جدد . والتلكؤ فى المحاكمات وتسييرها فى اتجاه ومسار نهايته معروفة بالفشل وحصولهم على البراءة لانها قضايا لاترتكز على أساس قانونى قوى . وحق الشهداء والجرحى اللى البعض بيقول ان المظاهرة ماذكرتهوش مع انه موجود فى اللافتات وفى الخطب ولم ينساه الثوار ولكن تناساه من يحكمون البلد لهم حق يخرجوا فى مظاهرة بل وعدة مظاهرات حتى تتحقق مطالب الشعب والا لأ ، والا اللى سبق أكل النبق ... رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
eslam elmasre بتاريخ: 29 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 29 مايو 2011 انا لست من هؤلاء الجامدين الذين يتكلم عنهم البعض وعلي الرغم من ذلك قلت لا للمظاهرات فلماذا تكيلون الاتهامات ولماذا هذا القمع ولماذا هذه الديكتاتورية في فرض الرأي يعني لم تختلفوا عنهم بصراحة ومنهجكم واحد وطريقتكم واحدة وهو انا لما اقول ان المظاهرات كانت فاشلة اصبح عميل وكاره للثورة وكانكم اصحابها دون غيركم كبرت كلمة تخرج من افواهكم وهو انا لما اقول ان المظاهرات اذا خرجت ولم تحقق الهدف من خروجها تصبح مظاهرة فاشلة اكون بذلك عميل وطائع لشيوخي ومنفذ لاوامرهم بدون عقل مني يذكر وهو انا لما اقول اني عايز مظاهرات لاسباب حقيقية وليست مظاهرات والسلام اكون معادي للثورة طب انا شايف ان المظاهرات دي ماكنش ليها أي لازمة واري ان هناك امور لها من الاهمية ما توجب الخروج من اجلها وليست كما زعم الداعين الي المظاهرات واري ان هذا نوع من الالتفاف علي الشرعية التي ارتضتها الاغلبية من خلال الصناديق والتي ادليت فيها بعدم الموافقة علي تلك التعديلات وكنت من الفريق الخاسر لهذا الاستفتاء ولكني احترمت رغبة الاغلبية وكم حذرنا من مساويء قبول تلك التعديلات لكنني احترم هذه الرغبة واحترم راي الاغلبية واتمني من كل الداعين لتلك المظاهرات ان يحترموا راي الاغلبية حتي لا نخرج من قمع الي قمع ومن ديكتاتورية الي ديكتاتورية المجلس العسكري هو الحاكم الشرعي لهذه البلاد الي ان يتسلمها منه الحاكم الشرعي الذي سينتخبه الشعب واري ايضا ان المجلس العسكري لم يغير ما وعد به ولم ينحرف عن وعوده والجدول الزمني الذي وضعه لتنفيذ بنود انتقال السلطة وتحقيق الديمقراطية يسير دون أي انحراف اذا حدث أي انحراف عن وعوده ساعتها ساكون اول واحد في المظاهرات اما بخلاف ذلك فاسمحوا لي انتم علي خطا (.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Abu Reem بتاريخ: 30 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 مايو 2011 (معدل) ذكرت في بداية هذا الموضوع أنه لا داعي لنتحول الى التراس كما في كرة القدم( التراس اهلاوي واخر زملكاوي ...الخ) ونظل نغيظ في بعض ونشوه بعض بدلا من ان نلتفت الى انفسنا - الان ارى التراس ( اخواني ) واخر ( علماني ) وغيرهم - لا هذا سليم وصافي بدرجة 100% في افكاره ونواياه ، ولا الاخر سليم وصافي بنسبة 100 % في افكاره ونواياه - فبدلا من ان يحاول كل طرف اغاظة الطرف الاخر والبحث عن سقطات الاخر وعيوبه كما يحدث في كرة القدم ، فليتفت كل طرف الى نفسه ويرى اين هي اخطاؤه وما هي سقطاته ، وكيف يطور نفسه...بدلا من القاء الفشل على الاخر .. - ونذكروا انه في النهاية مصلحة مصر فوق الجميع وتذكروا انه كما يحدث في مباريات الكرة ونخرج جميعا نرفع علم مصر الاهلاوي بجوار الزملكاوي بجوار الاسكندراني ...الخ ونعيش في فرحة وفخر بانتصار مصر ورفع علم مصر وهي الفرحة التي لا تساويها فرحة..أخرى.. - فياريت...ننتهي من هذا التراشق وتخفيف نبرة الاتهام والنظر الى الاخر المخالف بنظرة تخوينيه او حتى نظرة تفاخر..وكأننا ننتصر على بعض - ما ان تهدأ الامور الا وأجد مداخلة تزيد الامر اشتعالا... - وتذكروا ان ما يرفع اسم مصر هو التوحد والعمل بنية صافية وابعاد من يعملون لاهدافهم الشخصية،،، تماما كما يحدث في كرة القدم فعندما جاء مدرب يعمل باخلاص ويختار افراد فريقه بناءا على كفائهم والتزامهم وحبهم للعطاء لبلدهم ، وابعد اللاعبين الذين يلعبون لمصلحتهم ويتعالون على الاخرين عندما حدث هذا نصرنا الله في سابقة لم تحدث من قبل ، وقد تكون علامة او اشاره ( نعم لا نستغرب ) والدليل والاشارة على كلامي ،، حدثت في احدى لقاءات مصر في 2006 عندما اخرج حسن شحاته اللاعب المتعالي الذي يلعب لمصلحته وفعل ما فعل من بلطجة امام الجميع ..وبعد خروجه بثواني فاذا بالبديل يحرز الهدف .... لان صاحب المصلحة الخاصة خرج من الملعب فدعونا لكي ينصرنا الله أن نعمل لمصلحة مصر...وكفانا ....اهلي وزمالك ..وكفانا ترديد شعارات..تهميش الاخر واحتقاره....فلكل منهم اخطاؤه ...فلنصحح الاخطاء وننبه اليها ولكن لا نريد ان نصل الى الفرقة والخلاف وطريق اللا عودة.. - فإذا كانت مصر تتجه الان لإزالة الشقاق بينها وبين بعض الدول بعد قطيعة طويلة مثل إيران وتركيا وقطر ومن قبل فعلنا ذلك مع اسرائيل ، فهل نتجه نحن شعب الثورة شعب مصر الى شقاق وتنحار بين بعضنا البعض- الكل يخطيء وهناك من كان يريد النظر الى المصلحة الخاصة وهناك من كان يريد الالتفاف على رأي الغالبية وبالتالي الطرف الاخر اصدر تصريحات ضد هذا الامر واخطأ في صياغتها واستعمل كلمات لا يجب ان تقال... الى هنا انتهى الامر والكل سيعود حتما وينظر الى مصلحة مصر والكل سيعود ويلتف تحت رغبة الشعب تحياتي تم تعديل 30 مايو 2011 بواسطة Abu Reem مشكلتهم ليست في الدستور اولا ..ولا في نسبة اعضاء اللجنة التأسيسية ولا في كفاءة المرشح الرئاسي.!!!! كل مشكلتهم هي لا...لكل ما هو اسلامي أولا ، وثانيا ، وثالثا ً، فهم لا يرضون الا بأن يروا كل الاحزاب الاسلامية خلف اسوار السجون..!! رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ام سلمي بتاريخ: 30 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 مايو 2011 (معدل) تدليس إعلامى فهمي هويدي يوم الجمعة الماضى (27/5) حين خرجت الجماهير إلى ميدان التحرير وبعض الميادين الأخرى للتعبير عن يوم الغضب، ذكرت النشرة الإخبارية التى بثتها قناة «أو. تى. فى» إن من بين المطالب التى دعا إليها المتظاهرون تشكيل مجلس رئاسى لحكم البلاد. وفى اليوم التالى مباشرة (السبت 28/5) أشارت صحيفة «المصرى اليوم»فى عناوين الصفحة الأولى إن أهم المطالب: الدستور أولا، وتأجيل الانتخابات. وذكرت صحيفة «الشروق» إن أبرز مطالب المتظاهرين تمثلت فى الدعوة إلى تأجيل الانتخابات. أما جريدة «الأهرام» فتحدثت عن مشاركة عشرات الألوف فى التظاهرات، الذين طالبوا بإصدار الدستور أولا وتأجيل الانتخابات التشريعية، وعدم انفراد المجلس الأعلى للقوات المسلحة بإصدار القوانين. قارنت ما نشرته الصحف سابقة الذكر بالتقرير الذى نشرته صحيفة «الحياة» اللندنية فى اليوم ذاته (السبت 28/5) فلاحظت اختلافا فى أمرين، الأول أن الصحف المصرية ذكرت أن غياب الإخوان لم يؤثر على «المليونية» التى التأمت يوم الجمعة، فى حين ذكرت صحيفة الحياة العكس، وقالت إن التظاهرات «أظهرت قدرات الإسلاميين على الحشد، إذ مثل غيابهم عن ميدان التحرير ضربة لأعداد المحتشدين». الأمر الثانى إن تقرير «الحياة» لم يشر إلى أولوية العناوين والمطالب التى أبرزتها الصحف المصرية، وإنما ذكر أن إحالة الرئيس السابق ونجليه علاء وجمال حظيت باهتمام كبير فى قلب ميدان التحرير، إذ طالب المتظاهرون بضرورة التعجيل بمحاكمة مبارك وأركان النظام السابق علانية. وقالت إن الآلاف توافدوا على ميدان التحرير والميادين الكبرى فى أنحاء البلاد، وإن نحو ثلاثة آلاف مصرى احتشدوا فى ميدان التحرير مطالبين بأمور كثيرة منها تصحيح مسار الثورة وتشكيل مجلس رئاسة مدنى لتنفيذ أهدافها، إضافة إلى إجراء نقاش مجتمعى موسع قبل إصدار التشريعات والقوانين. ذكر التقرير أيضا أن خطيب الجمعة طالب القوات المسلحة بالرجوع إلى الشعب والثوار قبل إصدار أى قرار مصيرى وانتقد مشاركة بعض رموز الحزب الوطنى المنحل فى جلسات الحوار الوطنى. فى حين ردد المتظاهرون هتافات طالبت بسرعة محاكمة الرئيس السابق وبطانته ومصادرة أموالهم لمصلحة الشعب. الخلاصة إن الصورة التى سجلها وسوَّقها الإعلام المصرى ركزت على ثلاثة مطالب هى: إصدار الدستور أولا، وتأجيل الانتخابات التشريعية، وتشكيل مجلس رئاسى مدنى فى الفترة الانتقالية الراهنة. فى حين أن الصورة التى رسمتها جريدة «الحياة» ركزت على مطالب أخرى متعلقة بمحاكمة الرئيس السابق وتصفية رموز الفساد وغير ذلك مما سبق ذكره. وحين ذكرت مسألة المجلس الرئاسى فى تقرير «الحياة» فإنها وردت ضمن نداءات وعناوين أخرى ترددت فى هتافات الجموع الحاشدة. سألت أكثر من شخص ممن كانوا فى ميدان التحرير طوال اليوم فأيد الشهود دقة التقرير الذى نشرته جريدة الحياة، الأمر الذى يدعونا إلى إعادة تقييم مواقف بعض الأبواق الإعلامية وتحيزاتها فى المرحلة الراهنة. إذ يستدعى إلى أذهاننا حقيقة الدور التحريضى الذى قامت به قناة «أو. تى. فى» المملوكة لرجل الأعمال نجيب ساويرس، لتعبئة المشاهدين ضد التعديلات الدستورية. كما يذكرنا بأن صحيفة «المصرى اليوم» التى يملكها رجل الأعمال صلاح دياب نظمت ندوة فى أحد الفنادق الكبرى لمعارضة التعديلات استمرت ثلاثة أيام. تنبهنا المفارقة أيضا إلى أن منابر الإعلام الأساسية تحتكرها نخب معينة وتحاول توظيفها لصالح مشروعها السياسى عن طريق لى الحقائق لتخدم أهداف ذلك المشروع، ولا ينسى فى هذا الصدد أن تلك المنابر ذاتها حين قادت حملة التعبئة لمعارضة التعديلات الدستورية، فإن تأثيرها فى أحسن فروضه لم يتجاوز حدود 22٪ من المصوتين. الأمر الذى يعنى أن 77٪ من الذين اشتركوا فى الاستفتاء أداروا ظهورهم لهم. إن أزمة الإعلام تعكس أحد أوجه أزمة النخبة المصرية، التى ينتمى أغلبها إلى مربع الـ22٪ والمسافة بين ما تبثه المنابر الإعلامية المختلفة وبين الواقع هى ذات المسافة بين النخبة والمجتمع. وفى الحالتين فإن خطابها يدل على أن تلك النخبة أفرزتها الأنظمة التى توالت فى العهود السابقة، وليست خارجة من رحم المجتمع أو معبرة عن ضميره. إن مصر الثورة تستحق نخبة أكثر انتماء للناس وأكثر أمانة وصدقا فى التعبير عن الحقيقة. تم تعديل 30 مايو 2011 بواسطة ام سلمي رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Diab بتاريخ: 30 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 مايو 2011 (معدل) يا أم سلمي ملقتيش إلا فهمي هويدي شوفي حد تاني فهمي هويدي ده بيحب ايران يمكن اكتر من السفير الايراني نفسه ومحدش عارف هو اخوان ولا مع السلفين ولا ضدهم حتي بصي http://www.muslm.net/vb/showthread.php?t=427577 وله شعبية كبيرة عند الملالي هناك شوفي حد معانا هنا ودماغه هنا مش في طهران تم تعديل 30 مايو 2011 بواسطة Diab أن تأتي متأخراً خيراً من أن لا تأتي أبداً Better Late Than Never رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ام سلمي بتاريخ: 30 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 30 مايو 2011 (معدل) يا أم سلمي ملقتيش إلا فهمي هويدي شوفي حد تاني فهمي هويدي ده بيحب ايران يمكن اكتر من السفير الايراني نفسه وله شعبية كبيرة عند الملالي هناك شوفي حد معانا هنا ودماغه هنا مش في طهران انا ما انكرش اني ما عنديش خلفية كبيرة عن اتجاهات فهمي هويدي لأني ما بدأتش اقرا مقالاته اللا من بعد الثورة ، لكن كل اللي قريتهولوه لحد دلوقتي كويس لكن بغض النظر عن شخصه ، مش الكلام اللي قاله في المقال ده فيه جزء كبير من الصحة بدليل عندك مداخلة الزميل احمد انور وفيها قطعة من جريدة المصري اليوم ، المقصود من المقالة ان الاعلام استغل مظاهرة 27 مايو (اللي اغلب اللي نزلوا فيها كانت مطالبهم التطهير ومحاسبة الفاسدين ) وحط مطالب تانية زي الدستور اولا وتأجيل الانتخابات والمجلس الرئاسي كأن كل اللي نزلوا المظاهرة كان دي مطالبهم الاساسية، تم تعديل 30 مايو 2011 بواسطة ام سلمي رَبَّنَا اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِلْمُؤْمِنِينَ يَوْمَ يَقُومُ الْحِسَابُ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان