abaomar بتاريخ: 31 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 مايو 2011 (معدل) السلام عليكم الاخوه الكرام جزاكم الله خيرا منذ زمن و انا اتحين الوقت لكتابه هذا الموضوع شخصيا لم اكن اتوقع هذه الهجمه الشرسه من تيار مات اكلينيكيا فى نظرى منذ زمن طويل بعد أن بائت الفكره بالفشل الذريع و توجت برصاصه الرحمه التى اطلقتها الازمه الاقتصاديه العالميه لتثبت فشل ليس فقط الليبراليه بل و امها العلمانيه كمذهب او كفكره او كمنهج يتبنى تنحيه الدين عن الحياه ( كما ظهرت فى اوروبا إقصاء للعصور المظلمه و دينها المحرف ) .كما سجل التاريخ و كما رأينا بعد ذلك من محاولات حثيثه مضنيه لتطبيق هذه اللادينيه فى عالمنا الاسلامى تحت شعارات براقه بدايه من التنوير مرورا بالحداثه و العقلانيه ...الى اخر ذلك القاموس المشبوه الذى خرج به علينا اشخاص تم تسويقهم لنا تحت القاب مرعبه تجعلك عندما تسمع احدها يتوقف عقلك عن مجرد التفكير فضلا عن نقد ما يقول مثل المفكر الكبيييير رائد الجيل زعيم الادب :P المثقف الجامد اوى .. و بفضل الله و امره قامت ثوره 25 يناير لتكون الكاشفه و القاضيه لهذا التيار الذى مثل علينا لسنين طويله دور المتحررين رواد الديمقراطيه التى انقلبوا عليها ايما انقلاب مع اول اختبار و رأينا مدى الشطط و العداوه تجاه كل من خالفهم اسلاميين كانوا او غيرهم من اصحاب الفكر المخالف و ما الحملات المتكرره على الاخوان ثم السلفيين و اخيرا و ليس اخرا الجيش و قادته منا ببعيد . فى ما يلى الاخوه الكرام كشف حساب و بيان مفصل عن ما فعلته الليبراليه و ادعيائها بنا فى مصر و اخص بالذكر فتره مبارك التى ترعرت فيها شجره الليبراليه الخبيثه الى ان شاء الله و اجتثتها من جذورها ثوره يناير و كشفتها على حقيقتها باذلا الجهد فى إدراج الدليل و توثيقه . و أول ما ابدأ به . ماذا قدمت الليبراليه لمصر فى المجال السياسى ..يتبع بإذن الله تعالى للتوضيح فقط لا احد على المستوى الشخصى معنى بما ساكتبه فى منتدانا الكريم فالقضيه اكبر و اقدم و لمن يريد الاعتراض و المناقشه فعلى الرحب و السعه فقط ارجو الموضوعيه و التوثيق للفائده للجميع . تم تعديل 31 مايو 2011 بواسطة abaomar <strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابراهيم عبد العزيز بتاريخ: 31 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 مايو 2011 (معدل) فى الحقيقة يا سيد أبو عمر مصر فى عهد النظام البائد لم تكن دولة ذات نهج أو نظام معين فلم تكن دينية ولا ليبرالية كان النظام المسير لها أساسه هو مصالح أفراد محددين فقط , فاذا كان هناك مصلحة لفرد ما منهم تستدعى اللجوء لليبرالية يتم الاستعانة بها واذا العكس يتم اللجوء الى الدينية وهكذا فالمنطق الحاكم هو المصلحة وليس المبدأ هذه الحقيقة ولا نستطيع ان نقول ان الليبرالية او غيرها قد اخفقت وننسب لها فشل النظام السابق وليس معنى كلامى انى ادافع عن الليبرالية , لالالا ولكن اقول كلامى انصافا اما عن راى فأنا أريد دولة اسلامية وليس دينية والفرق بينهم عظيم تحياتى لك تم تعديل 31 مايو 2011 بواسطة ابراهيم عبد العزيز رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MohamedAli بتاريخ: 31 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 مايو 2011 حسني مبارك كان علمانياً ليبرالياً مثله مثل المخلوع الليرالي زين العابدين والمجرم البعثي بشار الاسد بن المجرم حافظ الاسد الذي كان جاراً للمجرم البعثي صدام حسين مثلهم مثل النظام الشيوعي المقبور في اليمن الجنوبي فالانظمة الاكثر دموية وتخلفاً في العالم العربي هي الاكثر علمانية سواء كانت بعثية او ليبرالية او شيوعية وكلها كانت ترفع شعارات التقدمية وحقوق المرأة الي اخر هذا الكلام كشفت إحدى الوثائق المسربة إلى موقع ويكيليكس أن الرئيس حسني مبارك شخص علماني كلاسيكي يكره التطرف الديني والتدخل في السياسة، ويعتبر الإخوان المسلمين التحدي الأسوأ ليس فقط لسلطته ولكن لرؤيته للمصالح المصرية. http://www.masrawy.com/news/egypt/politics/2010/december/11/wikileaks_mubarak.aspx رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
abaomar بتاريخ: 31 مايو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 مايو 2011 فى الحقيقة يا سيد أبو عمر مصر فى عهد النظام البائد لم تكن دولة ذات نهج أو نظام معين فلم تكن دينية ولا ليبرالية كان النظام المسير لها هى مصالح أفراد معينة فقط هذه الحقيقة ولا نستطيع ان نقول ان الليبرالية او غيرها فشلت وليس معنى كلامى انى ادافع عن الليبرالية , لالالا ولكن اقول كلامى انصافا اما عن راى فأنا أريد دولة اسلامية وليس دينية والفرق بينهم عظيم تحياتى لك السلام عليكم الاخ الفاضل إبراهيم جزاك الله خيرا مصر كان يحكمها الحزب الوطنى الديمقراطى الذى كان ينتسب اليه طائفه من رموز الليبراليه الموجوده اليوم و يشار اليها بالبنان و اشهرهم المنظر الليبرالى عمرو حمزاوى و كانت الاحزاب الرسميه المسموح لها بالعمل اشهرها الوفد الليبرالى و الغد الليبرالى و منتسبيها من الرموز ايضا بدء من السيد البدوى و الذى تولى رئاسه الحزب بعد صراع و اخذ و جذب مشبوه لم يغب عن الحزب الوطنى و تصفيه رؤوس و حسابات منذ ايام نعمان جمعه مرورا بأباظه . مرورا بايمن نور و ما ادراك ما ايمن نور و نائبه الليبرالى ايضا رجب حميده الشهير ببتاع الكبده (كما وصفه رفاقه ) و المحبوس حاليا على ذمه احداث البلطجه فى الثوره .. و غير ذلك الكثير مما كان موجودا فى الحياه السياسيه الفاسده بامتياز و التى كانت تدار تحت رايه الليبراليه و الديمقراطيه و كان جل ..المفكرين الليبراليين .. الذين يصدعون رؤوسنا اليوم تنظيرا احيانا و كذبا احيانا اكثر هم المدللين فى حضن الحزب الوطنى الديمقراطى و الحائزين على المميزات و الحفاوه فى الاعلام و داخل الغرف المغلقه و ما علاقاتهم بالخارج ببعيده خصوصا ما سمى جمعيات حقوق الانسان و المراكز البحثيه و المعاهد التخصصيه ..مثل كارنيجى .. و هكذا اخى الفاضل تعرف البذره من ثمرتها . <strong class='bbc'><strong class='bbc'>وَلَا تَحْسَبَنَّ اللَّهَ غَافِلاً عَمَّا</strong></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>يَعْمَلُ </span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'><strong class='bbc'>الظَّالِمُونَ</strong></span></strong><br /><br /><strong class='bbc'><span style='font-family: arial'>إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الْأَبْصَارُ</span></strong><br /><br /><br /><br /><br /><br /><p class='bbc_center'><span style='font-size: 18px;'><strong class='bbc'>(24) إبراهيم </strong></span></p> رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MohamedAli بتاريخ: 31 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 مايو 2011 اقترح عليك اخي ابو عمر ان نطور الحوار لنتناول اهم رجال النظام البائد من الليبرالين واقترح ان نبدأ بالاتي لنكتشف كيف غير الليبراليون جلدهم من اتباع مخلصين للنظام الي متحدثين باسم الثورة 1- عبد المنعم سعيد الليبرالي العتيد ورئيس تحرير الاهرام والعقل المفكر للجنة السياسات وعلاقة الحب والهوي بينه وبين اسرائيل 2- عمرو حمزاوي عضو لجنة السياسات سابقاً والثائر المغوار حالياً المدافع عن فصل الدين عن السياسة وفي نفس الوقت اسس حزبة داخل الكتدرائية! 3- نبيل شرف الدين ضابط امن الدولة سابقاً والعاشق الولهان باقباط المهجر وزعيمهم عدلي ابادير كما انه اصبح الان يتحدث باسم الثورة ويهاجم الجيش! 4- سعد الدين ابراهيم الذي وقع وثيقة تدعو لانتخاب جمال مبارك 5- تهاني الجبالي صديقة سوزان مبارك سابقاً العقل المفكر لشباب الثورة حالياً 6- يحي الجمل الفقية الدستوري سابقاً والطود الراسخ حالياً القائمة طويلة والليبراليين المتحولين كثر لكن هذا من تذكرتهم الان رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 31 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 مايو 2011 الليبرالية المصرية فى ظل دستور 1923 قدمت جماعة الأخوان المسلمين التى أسسها حسن البنا عام 1928 مش كفاية كده ؟ نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
ابوهنا بتاريخ: 31 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 مايو 2011 قدمت رفعت السعيد...راجل ليبرالى ومعارض من يومه ولم يكن صديقا لسوزان مبارك ولم يطالب بتوريث جمال مبارك الحكم معارض شديد بس كان من ضمن المعينين من قبل الرئيس المخلوع فى مجلس الشورى!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! وَإِذَا سَمِعُوا اللَّغْوَ أَعْرَضُوا عَنْهُ وَقَالُوا لَنَا أَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْ سَلامٌ عَلَيْكُمْ لا نَبْتَغِي الْجَاهِلِينَ رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MohamedAli بتاريخ: 31 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 مايو 2011 (معدل) الليبرالية المصرية فى ظل دستور 1923 قدمت جماعة الأخوان المسلمين التى أسسها حسن البنا عام 1928 مش كفاية كده ؟ جماعة الاخوان نشأت كتمرد علي هذا العصر الاسود فالاستعمار كان قد اتم القضاء على الخلافة الاسلامية عسكرياً وترك لاتباعة الليبرالين مهمة القضاء علي الخلافة سياسياً وثقافياً فانطلق علي عبد الرازق وطه حسين وباقي من تعلموا في الغرب وشربوا من كتابات المستشرقين للنيل من الخلافة الاسلامية ومن ثوابت الاسلام نفسها وقامت الاحزاب الليبرالية بالمهمة الباقية فسعد زغلول (مدمن القمار باعترافة) اصبح زعيماً للامة! فيما قامت زوجتة صفية زغلول بخلع الحجاب ثم داسوه بالاقدام فكما نعرف كلنا الليبرالية ليست ضد الدين :closedeyes: تم تعديل 31 مايو 2011 بواسطة MohamedAli رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Alshiekh بتاريخ: 31 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 مايو 2011 الليبرالية المصرية استطاعت أن تمنع تواجد مرشد أعلى في مصر الليبرالية المصرية على مدار عقود استطاعت أن توقف تحول مصر إلى أفغانستان أو إيران الليبرالية المصرية استطاعت أن تخرج ثورات وتغير حكام رغما عن أنف المهللين المكبرين المطالبين بطاعة الحاكم الليبرالية المصرية استطاعت ان تنشأ المدارس والجامعات وتنشر العلوم " الدنيوية ، وترفع من قيمة وقدر اصحابها بدلا من الاكتفاء بعلوم الدين الليبرالية المصرية استطاعت أن تدخل علوم الدنيا إلى الأزهر رغم معارضة حرسه القديم لذلك واعتبار ادخال تلك العلوم للأزهرا كفرا بواحا الليبرالية التركية حررت مصر من الخضوع للخليفة العثماني يا اباعمر اقرأ التاريخ الابعد ولاتنظر تحت قدميك -- {وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11) ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم***************مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)***************A nation that keeps one eye on the past is wise!AA nation that keeps two eyes on the past is blind!A***************رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة***************رابط سلسلة كتب عالم المعرفة رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 31 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 مايو 2011 الليبرالية المصرية فى ظل دستور 1923 قدمت جماعة الأخوان المسلمين التى أسسها حسن البنا عام 1928 مش كفاية كده ؟ جماعة الاخوان نشأت كتمرد علي هذا العصر الاسود فالاستعمار كان قد اتم القضاء على الخلافة الاسلامية عسكرياً وترك لاتباعة الليبرالين مهمة القضاء علي الخلافة سياسياً وثقافياً فانطلق علي عبد الرازق وطه حسين وباقي من تعلموا في الغرب وشربوا من كتابات المستشرقين للنيل من الخلافة الاسلامية ومن ثوابت الاسلام نفسها وقامت الاحزاب الليبرالية بالمهمة الباقية فسعد زغلول (مدمن القمار باعترافة) اصبح زعيماً للامة! فيما قامت زوجتة صفية زغلول بخلع الحجاب ثم داسوه بالاقدام فكما نعرف كلنا الليبرالية ليست ضد الدين :closedeyes: شفت الرد ده فى الفيديو بتاع صبحى صالح .. وهو محامى محترم .. ولكن ثقافته التاريخية ليست فى مستوى علمه القانونى .. يكفى أنه قال إن مصر لم تحارب من أجل فلسطين أبدا .. حتى حرب 48 لم تكن من أجل فلسطين ولكنها كانت حركة تحرر من الاستعمار .. وطبعا هناك من يأخذ كلامه على أنه الحقيقة نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MohamedAli بتاريخ: 31 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 مايو 2011 استاذ ابو مجمد تحية طيبة وبعد لم اري فديو صبحي صالح ولكن سمعت انه احدث ضجة ونقاش وكون ردي قريب من كلامة فبالتأكيد هو توارد افكار او انها حقائق موجودة في كتب التاريخ يعرفها كل من يبحث عنها رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 31 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 مايو 2011 استاذ ابو مجمد تحية طيبة وبعد لم اري فديو صبحي صالح ولكن سمعت انه احدث ضجة ونقاش وكون ردي قريب من كلامة فبالتأكيد هو توارد افكار او انها حقائق موجودة في كتب التاريخ يعرفها كل من يبحث عنها الفاضل "محمد على" صدقنى لم أقصد أى إساءة إليك .. أنا أعلق على رأيك الذى رأيت مثله فى فيديو صبحى صالح .. ولإثراء النقاش إسمح لى أقول إن رأيك أو رأى صبحى صالح يصب فى النهاية فى مصلحة الليبرالية المصرية فى ذلك الوقت .. التى سمحت لفكر حسن البنا المناوئ لليبراليين أن ينتشر حتى وصل إلى محاولة بناء دولة داخل الدولة باقتصادها وتجارتها بل وقواتها المسلحة وهو ما أدى إلى حل الجماعة فى ديسمبر 1948 .. ثم حدث ما حدث من تحالفات قبل وأثناء وبعد انقلاب 52 إلى أن وصلت المواجهات بينها وبين النظام الديكتاتورى إلى الذروة فى عام 1965 بإعدام سيد قطب يرحمه الله ورفاقه والزج بباقى القيادات والأفراد فى السجون .. ثم عادت الليبرالية فى السبعينيات لتطلق سراح الجماعة بل وتحالفت معها .. والباقى أعتقد أنه معروف فهو "تاريخ حديث" عايشه معظمنا مرة أخرى .. لم أقصد أى إساءة إلى حضرتك نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
الغريب بتاريخ: 31 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 مايو 2011 بعد المحاولات الحثيثة من الليبراليين مؤخرا للقفز على نتائج الإستفتاء الدستوري أصبحت أستشعر أن الليبرالية لن تستطيع أن تقدم أفضل مما قدمته على مدار العقود الماضية في حكم مصر لي عودة إن شاء الله تحياتي.. رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MohamedAli بتاريخ: 31 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 مايو 2011 (معدل) استاذ ابو مجمد تحية طيبة وبعد لم اري فديو صبحي صالح ولكن سمعت انه احدث ضجة ونقاش وكون ردي قريب من كلامة فبالتأكيد هو توارد افكار او انها حقائق موجودة في كتب التاريخ يعرفها كل من يبحث عنها الفاضل "محمد على" صدقنى لم أقصد أى إساءة إليك .. أنا أعلق على رأيك الذى رأيت مثله فى فيديو صبحى صالح .. ولإثراء النقاش إسمح لى أقول إن رأيك أو رأى صبحى صالح يصب فى النهاية فى مصلحة الليبرالية المصرية فى ذلك الوقت .. التى سمحت لفكر حسن البنا المناوئ لليبراليين أن ينتشر حتى وصل إلى محاولة بناء دولة داخل الدولة باقتصادها وتجارتها بل وقواتها المسلحة وهو ما أدى إلى حل الجماعة فى ديسمبر 1948 .. ثم حدث ما حدث من تحالفات قبل وأثناء وبعد انقلاب 52 إلى أن وصلت المواجهات بينها وبين النظام الديكتاتورى إلى الذروة فى عام 1965 بإعدام سيد قطب يرحمه الله ورفاقه والزج بباقى القيادات والأفراد فى السجون .. ثم عادت الليبرالية فى السبعينيات لتطلق سراح الجماعة بل وتحالفت معها .. والباقى أعتقد أنه معروف فهو "تاريخ حديث" عايشه معظمنا مرة أخرى .. لم أقصد أى إساءة إلى حضرتك بالعكس الحوار رائع وفي مصلحة جميع التيارات ولاعلاقة للامر بالاشخاص فحتي لو انتقدنا الليبرالية او اي تيار فهذا النقد موجه للفكر نفسة ولزعمائة وليس للمعتنقين لهذا الفكر بالنسبة لهذه الفترة من تاريخ مصر وكيف سمحت للاستاذ حسن البنا بانشاء الجماعة وتطويرها فيجب ان ننظر لتوازن القوي في هذه الفترة وكانت القوي موزعة بين (الملك - الانجليز - الوفد) مما كان يسمح بهامش من الحرية والمناورة لجماعة مثل الاخوان وليس لأن الليبرالين كانوا متسامحين مثلما كان الوضع قبل سقوط الاتحاد السوفيتي عندما كانت القوة موزعة بين (امريكا - الاتحاد السوفيتي) مماكان يسمح بهامش من الحرية للدول الصغيرة لتناور ويكون لها بعض من القرار المستقل بانتهاء اغلب هذه القوي وضعفها في التأثير لتبقي الاحزاب الليبرالية فقط فانها ماعادت لتتسامح مع المختلفين وكثرت الاغتيالات وفتحت السجون ومنها اغتيال حسن البنا نفسة حتي ان الاحزاب الليبرالية هذه ماكانت للتورع عن تزوير الانتخابات فيما بينها وهذا كان يحدث كثيراً الشعب المصري ايضاً لم يكن حاله جيد في (مصر الليبرالية) فالشعب كان اغلبه حافي القدمين! جاهل امي ولم تبذل هذه الاحزاب الليبرالية اي مجهود لتعليمه ... ربما بسبب ان هذه الاحزاب تحكم باسم جهل هذا الشعب وهو مازال يحدث حتى الان فالليبراليون الان رافضين للاستفتاء لأن الشعب جاهل ايضاَ! لاحظ انهم لايتطورون اطلاقاً ومع ذلك يتهمون الاسلاميين بالجمود الفكري .. تم تعديل 31 مايو 2011 بواسطة MohamedAli رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Ahmed Anwer بتاريخ: 31 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 مايو 2011 أنا دايما بيعجبني تعبير أ / محمد (( أنا عاطف الأشموني مؤلف الجنة البائسة )) و يقصد به جموع الشعب المصري التي خرجت للمطالبة بالحرية و الكرامة و العدالة الإجتماعية و من هذا المنطلق و بما إني مش منتمي لأي تيار فكري كليا فأنا شايف إن إحنا محتاجين تيار ليبرالي قوي يحجم التطرف الديني و العكس صحيح بالمللي و محتاجين تيار يساري قوي يحجم توحش الرأسمالية و العكس صحيح بالمللي و طريقة كشف الحساب هذه لن تفيد الوطن في شئ محتاجين الجميع عشان نوصل لتوازنات محسوبة تضع مصر دائما في خانة الوسطية المعروفة بها رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 31 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 مايو 2011 استاذ ابو مجمد تحية طيبة وبعد لم اري فديو صبحي صالح ولكن سمعت انه احدث ضجة ونقاش وكون ردي قريب من كلامة فبالتأكيد هو توارد افكار او انها حقائق موجودة في كتب التاريخ يعرفها كل من يبحث عنها الفاضل "محمد على" صدقنى لم أقصد أى إساءة إليك .. أنا أعلق على رأيك الذى رأيت مثله فى فيديو صبحى صالح .. ولإثراء النقاش إسمح لى أقول إن رأيك أو رأى صبحى صالح يصب فى النهاية فى مصلحة الليبرالية المصرية فى ذلك الوقت .. التى سمحت لفكر حسن البنا المناوئ لليبراليين أن ينتشر حتى وصل إلى محاولة بناء دولة داخل الدولة باقتصادها وتجارتها بل وقواتها المسلحة وهو ما أدى إلى حل الجماعة فى ديسمبر 1948 .. ثم حدث ما حدث من تحالفات قبل وأثناء وبعد انقلاب 52 إلى أن وصلت المواجهات بينها وبين النظام الديكتاتورى إلى الذروة فى عام 1965 بإعدام سيد قطب يرحمه الله ورفاقه والزج بباقى القيادات والأفراد فى السجون .. ثم عادت الليبرالية فى السبعينيات لتطلق سراح الجماعة بل وتحالفت معها .. والباقى أعتقد أنه معروف فهو "تاريخ حديث" عايشه معظمنا مرة أخرى .. لم أقصد أى إساءة إلى حضرتك بالعكس الحوار رائع وفي مصلحة جميع التيارات ولاعلاقة للامر بالاشخاص فحتي لو انتقدنا الليبرالية او اي تيار فهذا النقد موجه للفكر نفسة ولزعمائة وليس للمعتنقين لهذا الفكر بالنسبة لهذه الفترة من تاريخ مصر وكيف سمحت للاستاذ حسن البنا بانشاء الجماعة وتطويرها فيجب ان ننظر لتوازن القوي في هذه الفترة وكانت القوي موزعة بين (الملك - الانجليز - الوفد) مما كان يسمح بهامش من الحرية والمناورة لجماعة مثل الاخوان وليس لأن الليبرالين كانوا متسامحين مثلما كان الوضع قبل سقوط الاتحاد السوفيتي عندما كانت القوة موزعة بين (امريكا - الاتحاد السوفيتي) مماكان يسمح بهامش من الحرية للدول الصغيرة لتناور ويكون لها بعض من القرار المستقل بانتهاء اغلب هذه القوي وضعفها في التأثير لتبقي الاحزاب الليبرالية فقط فانها ماعادت لتتسامح مع المختلفين وكثرت الاغتيالات وفتحت السجون ومنها اغتيال حسن البنا نفسة حتي ان الاحزاب الليبرالية هذه ماكانت للتورع عن تزوير الانتخابات فيما بينها وهذا كان يحدث كثيراً الشعب المصري ايضاً لم يكن حاله جيد في (مصر الليبرالية) فالشعب كان اغلبه حافي القدمين! جاهل امي ولم تبذل هذه الاحزاب الليبرالية اي مجهود لتعليمه ... ربما بسبب ان هذه الاحزاب تحكم باسم جهل هذا الشعب وهو مازال يحدث حتى الان فالليبراليون الان رافضين للاستفتاء لأن الشعب جاهل ايضاَ! لاحظ انهم لايتطورون اطلاقاً ومع ذلك يتهمون الاسلاميين بالجمود الفكري .. برغم تحفظى على استخدام كلمة "المناورة" بين القوى الثلاث فى العهد الليبرالى ، وبرغم أن هناك مفردات أدق للتعبير عن ما أسميته حضرتك هامش الحرية و"المناورة" .. إلا أن لى سؤالا أرجو أن تساعدنى فى الاجابة عليه : هل ظهور الإخوان فى العهد الليبرالى ووصولهاإلى حد القدرة على "المناورة" يحسب لليبرالية أم عليها ؟ ولماذا ؟ نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أبو محمد بتاريخ: 31 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 مايو 2011 الفاضل "محمد على" قرأت مداخلتك الآتية فى موضوع "الاسلام وأصول الحكم" .. لقد قرأت الكتاب بامعان لأعرف مبلغ الحملات عليه من الخطأ أو الصواب«. فعجبت أولا كيف يكتب عالم دين بهذا الاسلوب في مثل هذا الموضوع؟ لقد قرأت كثيرا للمستشرقين ولسواهم، فما وجدت ممن طعن منهم في الاسلام حدة كهذه الحدة والتعبير علي نحو ما كتب الشيخ علي عبدالرازق، لقد عرفت انه جاهل بقواعد دينه بل بالبسيط من نظرياته عن نظرياته، والا فكيف يفتي ان الاسلام ليس مدنيا، ولا هو بنظام يصلح للحكم؟ فأية ناحية مدنية من نواحي الحياة لم ينص عليها الاسلام، هل البيع أو الاجارة أو الهبة أو أي نوع آخر من المعاملات؟. ألم يدرس شيئا من هذا في الازهر؟ أولم يقرأ أن امما كثيرة حكمت بقواعد الاسلام فقط عهودا طويلة كانت انقي العصور؟.. وان امما لا تزال تحكم بهذه القواعد وهي آمنة مطمئنة فكيف لا يكون الاسلام مدنيا ودين حكم؟. وأعجب من هذا ما ذكره في كتابه عن الزكاة فأين كان هذا الشيخ من الدراسة الدينية الازهرية؟ انني لا افهم معني للحملة المتميزة التي تثيرها جريدة السياسة حول هذا الموضوع.. وما قرار »هيئة كبار العلماء« بإخراج الشيخ علي من زمرتهم إلا قرار صحيح لا عيب فيه، لان لهم حقا صريحا بمقتضي القانون أو مقتضي المنطق والعقل ان يخرجوا من يخرج علي انظمتهم من حظيرتهم. فذلك أمر لا علاقة له مطلقا بحرية الرأي التي تتبعها »السياسة«. ان العلماء فعلوا ما هو واجب وحق، وما لا يجوز أن توجه اليهم أدني ملامة فيه.. والذي يؤلمني حقا ان كثيرا من الشبان الذين لم تقو مداركهم في العلم القومي والذين تحملهم ثقافتهم الغربية علي الاعجاب بكل جديد سيتحيزون لمثل هذه الافكار خطأ كانت أو صوابا دون تمحيص ولا درس ويجدون تشجيعا علي هذا التميز فيما تكتبه جريدة »السياسة« وامثالها من الثناء العظيم علي الشيخ علي عبدالرازق ومن تسميتها له بالعالم المدقق والمصلح الاسلامي والاستاذ الكبير ودون ان يفرق المدافعون عن الشيخ بين حرية الرأي وبين القواعد الاسلامية الراسخة.. هذا ليس رأي كاتب اسلامي او زعيم جماعة اسلامية في الجهل الذي كتبة علي عبد الرازق هذا كلام سعد زغلول! رحمه الله وتجاوز عن خطاياه وتساءلت : هل هى رد منك على مداخلتك الآتية فى موضوعنا هذا ؟ الليبرالية المصرية فى ظل دستور 1923 قدمت جماعة الأخوان المسلمين التى أسسها حسن البنا عام 1928 مش كفاية كده ؟ جماعة الاخوان نشأت كتمرد علي هذا العصر الاسود فالاستعمار كان قد اتم القضاء على الخلافة الاسلامية عسكرياً وترك لاتباعة الليبرالين مهمة القضاء علي الخلافة سياسياً وثقافياً فانطلق علي عبد الرازق وطه حسين وباقي من تعلموا في الغرب وشربوا من كتابات المستشرقين للنيل من الخلافة الاسلامية ومن ثوابت الاسلام نفسها وقامت الاحزاب الليبرالية بالمهمة الباقية فسعد زغلول (مدمن القمار باعترافة) اصبح زعيماً للامة! فيما قامت زوجتة صفية زغلول بخلع الحجاب ثم داسوه بالاقدام فكما نعرف كلنا الليبرالية ليست ضد الدين :closedeyes: على أى حال ربما تكون المداخلة والرد عليها مما يساعد على الإجابة على تساؤلى : هل ظهور الإخوان فى العهد الليبرالى ووصولهاإلى حد القدرة على "المناورة" يحسب لليبرالية أم عليها ؟ ولماذا ؟ نحن فى حالة حرب لم يخض جيشنا مثلها من قبل فى الحروب السابقة كانت الجبهة الداخلية مصطفة تساند جيشها الآن الجيش يحارب الإرهاب وهناك من يطعنه فى ظهره فى الحروب لا توجد معارضة .. يوجد خونةتحيا مصر*********************************إقرأ فى غير خضـوعوفكر فى غير غـرورواقتنع فى غير تعصبوحين تكون لك كلمة ، واجه الدنيا بكلمتك رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MohamedAli بتاريخ: 31 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 مايو 2011 برغم تحفظى على استخدام كلمة "المناورة" بين القوى الثلاث فى العهد الليبرالى ، وبرغم أن هناك مفردات أدق للتعبير عن ما أسميته حضرتك هامش الحرية و"المناورة" .. إلا أن لى سؤالا أرجو أن تساعدنى فى الاجابة عليه : هل ظهور الإخوان فى العهد الليبرالى ووصولهاإلى حد القدرة على "المناورة" يحسب لليبرالية أم عليها ؟ ولماذا ؟ استاذي الفاضل "ابو محمد" بالنسبة للمصطلحات يمكن ان تكون فعلاً محتاجة لضبط او تدقيق قد يكون ناتج من صغر سني فربما يكون محدثك من عمر اولادك :) بالنسبة للسؤال اعتقد لايحسب لها او عليها الاخوان كانت في بدايتها مثل اي جماعة (جمعية الشبان المسلمين - الجمعية الشرعية - جمعية الشبان المسيحيين) تجمع الشباب لأهداف دينية خالصة ولم يكن من المتصور انها ستنافس الاحزاب الليبرالية سياسياً كانت في الظل بمعنى اخر بمجرد ان قررت ان تدخل اللعبة السياسية واصبح البنا قوياً اكثر من المطلوب حلت الجماعة واغتيل مؤسسها بيد الليبرالين (السعديين) وبمباركه ضمنية على الاقل من الملك الليبرالين لم يكونوا ابداً متسامحين مع اي تيار اخر ولاحتي فيما بين احزابهم الوفد برئاسة (سعد زغلول تقريباً ؟) سجن الشيوعين بل وقام باعدام بعضهم رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
eslam elmasre بتاريخ: 31 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 مايو 2011 mohamedali كتب بمجرد ان قررت ان تدخل اللعبة السياسية واصبح البنا قوياً اكثر من المطلوب حلت الجماعة واغتيل مؤسسها هذا كلام مغلوط لان الجماعة اتخذت العنف منهجا وهذا ثابت من قيام الجماعة بتصفية النقراشي باشا بعد قراره بحل جماعة الاخوان المسلمين الاغتيال كان قصاص من القتلة الذين اغتالوا الشرعية وإن كانت تلك الطريقة ليست بالطريقة الجيدة في التعامل مع المخالفين لكن دائما كان البادي اظلم (.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 ) رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
MohamedAli بتاريخ: 31 مايو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 31 مايو 2011 (معدل) mohamedali كتب بمجرد ان قررت ان تدخل اللعبة السياسية واصبح البنا قوياً اكثر من المطلوب حلت الجماعة واغتيل مؤسسها هذا كلام مغلوط لان الجماعة اتخذت العنف منهجا وهذا ثابت من قيام الجماعة بتصفية النقراشي باشا بعد قراره بحل جماعة الاخوان المسلمين الاغتيال كان قصاص من القتلة الذين اغتالوا الشرعية وإن كانت تلك الطريقة ليست بالطريقة الجيدة في التعامل مع المخالفين لكن دائما كان البادي اظلم هذا ماقلتة بالضبط ان الليبرالين ماكانوا يطيقون وجود جماعة اخرى تنافسهم فتحينوا الفرصة للانقضاض على الجماعة وقاموا بحلها لأنهم ماكانوا يسمحون بظهور اي تيار اخر غيرهم يحرمهم من لعبة الكراسي الموسيقية التي كانوا غارقين فيها فالحكومات في هذا العهد الليبرالي الغير سعيد كانت لاتجلس اكثر من شهور في الحكم حتي يفاجئها حزب ليبرالي اخر بدسيسة او مؤامرة تطيح بهم وهكذا لكن الشعب ظل اغلبة حافي القدمين امي جاهل فقير والنخبة الليبرالية تستمتع على اسمه بالحكم والجاه ولم تستفد مصر شئ من حكمهم وهذا المهم اضافة اخرى: النقراشي ايضاً عليه علامات استفهام كثير فالرجل هو المسئول عن جريمة كبري عباس التي امر فيها بفتح الكوبري ليموت الطلاب الوطنيين غرقاً وكل ذنبهم انهم نادوا بالجلاء وهي الحادثة المشهورة التي وردت في احد الافلام (اعتقد الثلاثية) والرجل له مواقف وقرارات اخرى تقترب من درجة الخيانة العظمى لذلك اقترح على الاخ ابو عمر ان نضيفة للائحة الليبرالين الذين نريد نقاش تاريخهم ووضعه تحت المجهر تم تعديل 31 مايو 2011 بواسطة MohamedAli رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان