العيسوى يُحيل المتسسب فى واقعة تعذيب ووفاة مواطن للنيابة

[fatfouta]

العيسوي يحيل واقعة وفاة مواطن بقسم بولاق الدكرور إلى النيابة بعد أنباء عن تعذيبه

Tue, 31-05-2011 - 9:36 | وكالات

أصدر اللواء منصور العيسوى وزير الداخلية قرارا الثلاثاء بإحالة ما نشر حول واقعة وفاة المواطن رمزى صلاح الدين محمد عثمان فى مستشفى بولاق الدكرور عقب تحرير محضر ضده بقسم شرطة بولاق الدكرور إثر اتهامه من قبل أحد المواطنين بحصوله منه على مبلغ 11 ألف جنيه مقابل شراء "توك توك" وعدم تنفيذ التزامه، للنيابة العامة لإتخاذ الاجراءات القانونية بشأنه.

صرح بذلك مصدر أمنى بوزارة الداخلية.. وقال انه فى ضوء متابعة أجهزة الوزارة لما بثته بعض المواقع الاخبارية على شبكة الانترنت حول هذه الواقعة وما تضمنه النشر نقلا عن بعض العاملين بالمستشفى حول إحتمال وجود شبهة جنائية فى وفاة المواطن المذكور نتيجة لتعرضه للتعذيب فقد أصدر وزير الداخلية هذا القرار.

وأكد المصدر الأمنى حرص وزير الداخلية على متابعة نتائج التحقيقات التى تجرى بشأن تلك الواقعة.

وقال أن الوزير شدد على أن وزارة الداخلية لن تتوانى عن إتخاذ كافة الاجراءات القانونية والادارية فى حالة ثبوت أية تجاوزات حيال المواطن المذكور إنطلاقا من إحترام الوزارة للشرعية وسيادة القانون.

وكان موقع التواصل الاجتماعي الشهير تويتر قد تبادل أنباء عن وفاة المواطن إثر تعذيبه على يد اثنين من أمناء الشرطة فيما أعاد للذاكرة الحادث الشهيرة لمقتل الشاب خالد سعيد تحت وطأة التعذيب في الإسكندرية على يد اثنين أيضا من أمناء الشرطة قبل عام.http://www.dostor.org/crime/11/may/31/43846

[fatfouta]

الخبر كان موجود الصبح على جريدة الشروق

أول قضية تعذيب بعد ثورة 25 يناير.. مقتل مواطن على يد أفراد شرطة في قسم بولاق الدكرور

آخر تحديث: الثلاثاء 31 مايو 2011 2:36 م بتوقيت القاهرة

قتل مواطن في منطقة بولاق الدكرور يدعى رمزي صلاح الدين محمد، على يد أفراد شرطة قسم بولاق الدكرور، في أول قضية تعذيب بعد ثورة 25 يناير.

وكان رمزي قد دخل قسم الاستقبال في مستشفى بولاق الدكرور العام بتاريخ 23 مايو بتذكرة رقم 247039 وتوفي إثر إصابته بكسر في الحوض، بينما صدر تقرير المستشفى برقم مبدئي 25339 عن سبب الوفاة بهبوط حاد في الدورة الدموية، بعد إخفاء الأشعة وتقارير الأطباء.

تم تعديل 31 مايو 2011 بواسطة fatfouta

[fatfouta]

من واقع طلب الفحص بالأشعة في المستشفى.. (بوابة الشروق) تنشر وثيقة رسمية تثبت تعرض (ضحية بولاق) للتعذيب

آخر تحديث: الاربعاء 1 يونيو 2011 12:44 م بتوقيت القاهرة

حصلت "بوابة الشروق"، على وثيقة رسمية صادرة من مستشفى بولاق الدكرور العام، تثبت إجراء آشعة للمجني عليه في قضية التعذيب، التي تتهم فيها أسرة رمزي صلاح الدين محمد، أمناء شرطة بقسم بولاق الدكرور بتعذيبه حتى الموت، على خلفية خلافات مالية بينه وبين أحد أقارب أمين شرطة بالقسم.

والوثيقة عبارة عن ورقة من دفتر قيد أفلام الآشعة بالمستشفى، عن يوم 23 مايو 2011، حيث تشمل اسم المجني عليه ثنائيا، رمزي صلاح الدين، الذي يحمل، طبقا للوثيقة، الرقم الطبي الموحد 2470931، وتشير إلى طلب قسم الطوارئ بالمستشفى إجراء أشعة للمجني عليه تشمل مناطق الجمجمة والصدر والحوض، حيث قام قسم الآشعة بصرف 4 أفلام آشعة لازمة لعمل المطلوب بمقاسات (10×12) فيلم واحد، و(14×14) بعدد فيلمين، و(14×17) فيلم واحد، ويحمل الدفتر رقم 90.

وكانت صحف ومواقع إلكترونية مصرية قد نقلت عن "مصادر أمنية"، أن "التحريات والتحقيقات أثبتت أن المجني عليه أخبر الضابط النوبتجي، أثناء التحقيقات، أنه لا يستطيع التنفس ويشعر بتعب شديد، وتم نقله بسيارة إسعاف إلى مستشفى بولاق الدكرور، حيث لفظ أنفاسه الأخيرة".

وكانت وزارة الداخلية قد أصدرت بيانا رسميا، أمس الثلاثاء، قالت فيه، إن اللواء منصور العيسوي، وزير الداخلية أحال ما نشر في هذا الموضوع إلى النيابة العامة للتحقيق واتخاذ الإجراءات القانونية والإدارية في حالة ثبوت أية تجاوزات حيال المواطن المذكور، انطلاقا من احترام الوزارة للشرعية وسيادة القانون، حسبما ذكر البيان.

[fatfouta]

رصد| مصر | ابنة ضحية بولاق الدكرور : شهود عيان أخبرونا أن والدي سقط من الدور الثالث #RNN

========================

روت سها ابنة المجني عليه في قضية قسم شرطة بولاق الدكرور، رمزي صلاح الدين محمد، في "تصريحات صحفية" ، التفاصيل الكاملة للاتهام الذي وجهته الأسرة إلى أمناء شرطة القسم، بتعذيب والدها حتى الموت، واتهمت المستشفى بإخفاء الحقائق وتزوير تقرير الوفاة، وإخفاء صور الآشعة والتقارير الحقيقية التي تثبت حقيقة ما حدث.

وقالت سها: إن والدها كان قد حصل هو وشريكه مصطفى، على 11 ألف جنيه، من شخص يدعى تامر، لشراء "توك توك" له، حيث يمتلكان مكتبا لشراء "التكاتك" في شارع علي بن أبي طالب، المعروف بشارع "ترعة المجنونة"، في منطقة بولاق الدكرور، قسماها فحصل والدها على 5 آلاف جنيه، وحصل شريكه على 6 آلاف جنيه بعلم صاحب المبلغ.

وأضافت ابنة المجني عليه، أن صاحب المبلغ اتصل بها، يوم الأحد الموافق 22 مايو مساءا، وأخبرنها أنه لن يترك والدي، وطلب مني الذهاب إليهم، ولم توافق والدتي لتأخر الوقت، حيث اتصل مأمور القسم بي، صباح اليوم التالي 23 مايو، وأخبرنا بأن والدي توفي بالسكتة القلبية.

وأكدت سها، أن عددا من شهود العيان والعاملين في المستشفى أخبروها أن والدها ألقى من الدور الثالث، وأخبره العاملون أنه توفي نتيجة إصابته بـ"كسر في الحوض وحاجات في صدره وكسور في الدراع"، على حد قولها، وأضافت: "رفض شقيقي استلامه، حيث نقلت الجثة إلى مشرحة زينهم، وأخبرونا أن الجثة بها كسر في الحوض ونزيف داخلي وكسر في الذراع، فحررنا محضرا في نيابة بولاق الدكرور، لأن القسم أخبرونا وكتبوا في التقرير أنه أصيب بالإجهاد أثناء التحقيقات، حيث نقل إلى المستشفى وتوفي هناك بالسكتة القلبية، وهو ما ذكرته تقارير المستشفى، حيث لم يشر إلى وجود أي كسور، واختفت جميع الآشعة والأوراق من المستشفى".

[ابراهيم عبد العزيز]

لا حول ولا قوة إلا بالله

حتى فى عهدك تحدث مثل هذه الوقائع يا عيسوى !!!!!

اذا صحت هذه الواقعة فهى تعنى أن الداء مازال موجودا فى جهاز الشرطة وأنه لم يتم تطهيره بالشكل المرضى للجماهير المصرية ومازال يدار بنفس الفكر السابق والى يقوم على أساس أن المواطن المصرى لا قيمة له ولا ثمن .

تم تعديل 1 يونيو 2011 بواسطة ابراهيم عبد العزيز