أسامة الكباريتي بتاريخ: 2 يونيو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يونيو 2011 (معدل) لعرقلة تطبيق المصالحة الاحتلال يشن حملة اعتقالات لقيادات فصائلية بالضفة تطال النائب زيدان [ 02/06/2011 - 06:32 ص ] طولكرم – المركز الفلسطيني للإعلام اعتقلت قوات الاحتلال الصهيوني فجر اليوم الخميس (2-6)، النائب في المجلس التشريعي والوزير في الحكومة العاشرة المهندس عبد الرحمن زيدان، من منزله في بلدة دير الغصون شرق طولكرم شمال فلسطين المحتلة. وبحسب عائلة النائب فإن قوة صهيونية طوقت المنزل الساعة الواحدة ليلا مهددة بنسفه في حال لم يخرج زيدان بسرعة، وقاموا بتفتيشه تفتيشًا دقيقًا بعد أن وضعوا أفراد عائلته في غرفة واحدة ومنعوهم من الخروج. وقالت العائلة إن الضابط المسؤول عن الوحدة الصهيونية التي اقتحمت المنزل قال للنائب زيدان "هل تريدون عمل مصالحة على كيفكم"، وأخبرهم أنه "ربما سيخرج بعد عام ضمن صفقة شاليط" على حد زعمه. وأكدت العائلة أن الجنود حرصوا ألا يتركوا أثرًا خلفهم بعد عملية التفتيش. وكانت سلطات الاحتلال أفرجت عن النائب زيدان في شهر 3 /2009 بعد اعتقاله مع مجموعة كبيرة من نواب المجلس التشريعي نهاية عام 2006. وتعرض زيدان لعملية اختطاف مماثلة على أيدي الأجهزة الأمنية الفلسطينية قبل عام تقريبًا، وتعرض للتهديد والإهانة قبل أن يطلق سراحه في نفس اليوم. وشغل زيدان منصب وزير النقل والمواصلات في الحكومة العاشرة، وباعتقاله أصبح عدد النواب الذين أعاد الاحتلال اعتقالهم بعد الإفراج عنهم 12 نائبًا، ويأتي اختطافه بعد يوم من اختطاف النائب في المجلس التشريعي نزار رمضان من محافظة الخليل. يشار إلى أن النواب المعتقلين من كتلة التغيير والإصلاح هم: عبد الرحمن زيدان، الدكتور عمر عبد الرازق، الدكتور محمود الرمحي، النائب نزار رمضان، النائب خليل الربعي، النائب علي رومانين، النائب محمد جمال النتشة، النائب محمد ماهر بدر، النائب حاتم قفيشة، النائب محمد الطل، النائب نايف الرجوب، النائب عزام سلهب، بالإضافة إلى النائب حسن يوسف، الموجود في الاعتقال منذ عام 2005، وثلاثة نواب آخرين من فصائل أخرى وهم النائب أحمد سعدات، والنائب مروان البرغوثي، والنائب جمال الطيراوي. وفي سياق متصل، قالت مصادر محلية إن قوات الاحتلال اعتقلت القيادي في فتح حسام خضر، خلال اقتحام منزله الساعة الواحدة ليلا بمخيم بلاطة للاجئين الفلسطينيين شرق نابلس. وأكد ذوو خضر أنه تم تفتيش المنزل بالكامل والعيث فيه فسادًا، باستخدام الكلاب البوليسية، ومن ثم اقتياده إلى جيب الاعتقال دون الكشف عن أسباب الاعتقال، أو إطلاعهم على المكان الذي سينقل إليه. كما أفادت المصادر اعتقال قوات الاحتلال الصهيوني للمرشح لانتخابات المجلس التشريعي عام 2006 عن كتلة التغيير والإصلاح ياسر البدرساوي، والمحاضر الجامعي في جامعة النجاح الوطنية غسان ذوقان من منزله بمنطقة المعاجين غرب نابلس، والذي أفرج عنه منذ عدة أشهر من سجون الاحتلال بعد قضائه أكثر من ثلاثة أعوام فيها. تعقيب: ليس بجديد .. هذه هي الوسيلة الوحيدة التي عمل من خلالها عباس مستعينا بيد البطش الصهيونية باعتقال أعضاء المجلس التشريعي الفلسطيني لتعطيل النصاب لعقد أب جلسة له. في نفس الوقت يزحف عباس المحتاس على القاهرة ليعرقل فتح معبر رفح كما وعد د. نبيل العربي ومن بعده المجلس العسكري .. ونفذ قراره ليوم أو يومين قبل أن تظهر بصمات التعيس عباس على قفل باب رفح .. وبيقولولك بدهم مصالحة ذيل الكلب ما ينعدل لو حطيته في ستين قالب .. و زواج حماس من فتح باطل .. باطل .. باطل.. تم تعديل 2 يونيو 2011 بواسطة أسامة الكباريتي يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 2 يونيو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يونيو 2011 الأسيران خضر والبدرساوي: اعتقالنا جاء لتعطيل المصالحة [ 02/06/2011 - 03:37 م ] نابلس - المركز الفلسطيني للإعلام أكد قياديان في حركتي فتح وحماس اعتقلهما الاحتلال الصهيوني فجر اليوم الخميس 2/6/2011 من مخيم بلاطة شرق نابلس، أن اعتقالهما جاء لتعطيل جهود المصالحة الفلسطينية. وأشار أحمد البيتاوي الباحث في مؤسسة التضامن الدولي لحقوق الإنسان إلى أن هذه التصريحات جاءت بعد زيارة محامي التضامن أحمد الطوباسي للقياديين حسام خضر وياسر البدرساوي في مركز توقيف حوارة القريب من نابلس، وذلك بعد ساعات قليلة على اعتقالهما. ونقل البيتاوي عن الأسير القيادي خضر قوله: "إن ضابط المنطقة الإسرائيلي الذي كان على رأس الوحدة التي اعتقلته من منزله، أكد له وبصريح العبارة أنه جاء لاعتقاله لتعطيل المصالحة الداخلية بين فتح وحماس، وأن إسرائيل لن تقف مكتوفة الأيدي أمام هذا الاتفاق الذي يضر بأمن إسرائيل، حسب ادّعاء الضابط". وشدد خضر على أن اعتقاله هو جزء من التضحية والضريبة التي على جميع الفلسطينيين دفعها خدمة للأهداف الوطنية، مطالبًا القيادات الفلسطينية مواجهة جميع الإعاقات التي تضعها إسرائيل في وجه المصالحة. بدوره، لفت القيادي الأسير البدرساوي إلى أنه في الوقت الذي يحاول فيه الفلسطينيون رص صفوفهم وتشكيل حكومة جديدة؛ تسعى سلطات الاحتلال إلى قتل جهود المصالحة من خلال الاعتقالات التي تطال جميع الشخصيات الفاعلة وذات البعد الجماهيري التي لها دورٍ فاعلٍ في تهيئة أجواء المصالحة. واستنكر البدرساوي هذه الاعتقالات، مطالبًا الشعب الفلسطيني بضرورة المحافظة على المصالحة وتطبيقها على أرض الواقع لتكون واقعًا يُلمس أثره في كل بيت. تعقيب: والحبل على الجرار .. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
mustafagamiel بتاريخ: 2 يونيو 2011 تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يونيو 2011 وبيقولولك بدهم مصالحة طيب وايه الحل يأستاذ اسامة للاسف فتح واقع ولابد من التعامل معهم مفيش غير احتراف السياسة معهم ودخلوهم في حارة سد الله المعين رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 2 يونيو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يونيو 2011 أهداف مشبوهة لتسارع اعتقال قيادات الضفة ( تقرير) [ 02/06/2011 - 10:18 ص ] الضفة المحتلة – المركز الفلسطيني للإعلام تسارعت منذ مطلع الشهر الماضي وتيرة اعتقال القيادات المؤثرة في فصائل المقاومة سيما حركة حماس، وذلك تزامنًا مع التوقيع على اتفاق المصالحة في القاهرة على الرغم من حالة الهدوء الأمني مع الاحتلال الذي تشهده الضفة الغربية. وتواصلت حملة الاعتقالات والتي كان آخرها فجر اليوم الخميس (2-6)، وطالت النائب عن كتلة التغيير والإصلاح عبد الرحمن زيدان، وعددًا من القيادات الميدانية في حماس والمحاضر الجامعي غسان دوقان والقيادي البارز في حركة فتح حسام خضر والمعروف بخطه المؤيد للمقاومة والرافض لخط التسوية. ولم تكن هذه الحملة سوى حلقة في مسلسل تصعيد، طال أول أمس النائب عن كتلة التغيير والإصلاح نزار رمضان، واحتجاز رئيس المجلس التشريعي وعدد من النواب لساعات، وكذلك محاولة اعتقال القياديين في حركتي حماس والجهاد عبد الباسط الحاج وخضر عدنان وتهديدهما بتسليم نفسيهما أول أمس. وقبل ذلك اعتقال القيادي في حماس خالد الحاج، ومدير مكتب صحيفة فلسطين وليد خالد، وحسين أبو كويك وكذلك عدد من قيادات الصف الأول في حركة الجهاد الإسلامي: الشيخ بسام السعدي، وطارق قعدان وعشرات آخرين. ارتباط بملف المصالحة ويرى مراقبون أن هذه الاعتقالات مرتبطة ارتباطًا وثيقًا باتفاق المصالحة؛ إذ يقول مدير مركز أحرار لدراسات الأسرى فؤاد الخفش لمراسل "المركز الفلسطيني للإعلام": "من الواضح أنه بعد توقيع المصالحة، ومن خلال متابعة ردود فعل قادة الاحتلال عليها، فإن هناك توجهًا صهيونيًّا للتصعيد بهدف إفشالها". وأضاف: لقد خيّر الكيان الصهيوني أبو مازن ما بين "إسرائيل" وحماس، وتبع تلك التصريحات اعتقالات مدروسة ومنتقاة طالت رموزًا وقادة ونوابًا مؤثرين في المجتمع وجميعهم ممن عملوا بجد لإنجاح ملف المصالحة. وأكد أن انتقاء سلطات الاحتلال للشخصيات التي لعبت دورًا في إنجاح المصالحة سيما من عملوا على تثبيتها على الأرض بعد ذلك، يدل على أن الاعتقال عقاب لهم، وإنذار لآخرين بالابتعاد عن ملف المصالحة، فالكيان الصهيوني يلوح بالعصا علمًا بأنه لم يقدّم بساعة من الساعات أي جزرة. وشدد الخفش على أن اعتقال خالد الحاج من قيادات جنين ومن ثم الدكتور أبو عدنان أبو تبانه وما تلاه من اعتقال أبو كويك والنائب رمضان واحتجاز دويك واليوم اعتقل زيدان وحسام خضر النائب السابق عن فتح والمحاضر غسان ذوقان وياسر البدرساوي وقبل ذلك شنت حملة ضد قيادات من الجهاد الإسلامي وأغلقت مؤسسات، كل هذه الأفعال في هذا الوقت تشير إلى محاولة الاحتلال خلط الأوراق وتعطيل المصالحة التي شعر الاحتلال بأن الفلسطينيين جادون في تحقيقها ويريد إفسادها عبر خلق حالة من الفراغ السياسي. وأشار إلى أن كل هذه التصرفات من قبل الاحتلال يجب أن تدفع فتح وحماس وكافة الأطراف إلى توحيد الجهود والصفوف من أجل إنجاز المصالحة. ونوّه الخفش إلى أنه يلاحظ أن هناك قائمة بمن تسميهم سلطات الاحتلال بالقيادات الميدانية ذات التأثير الشعبي، وهؤلاء يتم التناوب على اعتقالهم بحيث يصبح وجودهم خارج السجن استثناءً ودون تهم محددة سوى الحديث عن "ملف سري" تتذرع به مخابرات الاحتلال. وبتتبع عمليات الاعتقال لهؤلاء القادة الميدانيين أو أصحاب التأثير في مجتمعهم، فإن المعادلة تكون في الاعتقال لفترة تمتد سنوات غالبيتها في الاعتقال الإداري، ثم الإفراج لفترة تكون أحيانًا عدة أيام وأحيانًا عدة أشهر ويكون ذلك القيادي محظوظًا إذا وصلت إلى عام ثم يتم اعتقاله مرة أخرى ليبدأ مشوار العد من جديد. ضوء أخضر أمريكي أما المحلل السياسي هاني المصري، فقد قال أن: التصعيد الصهيوني يهدف لتوحيد الصهاينة أكثر، استعدادًا لاستحقاق أيلول، وكذلك الرد على المصالحة الفلسطينية، وعلى المقاومة الشعبية والسياسية والقانونية لسياسات الكيان الصهيوني في ظل توقف المفاوضات. وأشار إلى أن خطاب نتنياهو في الكونغرس الأميركي، حمل في طياته تهيئة للعالم لما يمكن أن يفعله الكيان الصهيوني في المرحلة المقبلة. وقال إن الرد على هذا التصعيد هو بتطبيق المصالحة أولا، وجعلها حقيقة على الأرض، وتطويرها على برنامج سياسي ونضالي يستقطب دعم وتأييد العالم، وينسجم مع القانون الدولي والشرعية الدولية. وأكد المصري أن مبعث هذا التصعيد شعور لدى نتنياهو بالنشوة والإنجاز، لما حققه في زيارته الأخيرة للولايات المتحدة الأميركية، وخاصة خطابه أمام الكونغرس وما حظي به من دعم وتأييد، اعتبره نتنياهو ضوءًا أخضر لمواصلة العدوان . تعقيب: ضوء أخضر والا عنابي أمريكي!! كلمات باتت تفتقد إلى أي معنى!! هم من ايمتى اليهود بيبصوا على إشارات المرور الدولية .. قرارهم بتوقيته يعتبر تمهيد طبيعي لخطوات تنفيذ المصالحة على الأرض .. حكومة تكنوقراط يريد لها عباس ان تكون وفقا للمواصفات الصهيوأمريكية .. وبدأ في الخروج على اشروط المصالحة بمطالبة الحكومة المزمع تشكيلها بالاعتلااف بقرارات منظمة التفريط الفلسطينية وهذا ما صرح به مؤخرا في القاهرة .. ولسوف يصر على تعيين سلام فياض على رأس الحكومة .. وأن تؤدي الحكومة العتيدة اليمين امامه فقط .. ولا تعرض على المجلس التشريعي كما ينص دستور مشي حالك الذي تمت فبركته بالتوافق مع يهود عند قيام سلطة الحكم الذاتي المحدود .. دستور ينقض عليه عباس ويطعمه لجرذانه ويعمل بقرارات من عنده هو خارج أي نظام سوى القبول الصهيوأمريكي .. هزلت............. يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
أسامة الكباريتي بتاريخ: 2 يونيو 2011 كاتب الموضوع تقديم بلاغ مشاركة بتاريخ: 2 يونيو 2011 (معدل) وبيقولولك بدهم مصالحة طيب وايه الحل يأستاذ اسامة للاسف فتح واقع ولابد من التعامل معهم مفيش غير احتراف السياسة معهم ودخلوهم في حارة سد الله المعين في نظري .. لا حل .. المشكلة ليست في حركة فتح .. بل فيمن سرقوا حركة فتح .. ربما اكون مجنونا عندما أفكر في الصفر كحل مطلق .. والصفر هنا يعني إعلان حل سلطة الحكم الذاتي في الضفة والقطاع .. والسبب فشل العدو الصهيوني والضامنين الموقعين على اتفاقية أوسلو في الالتزام بما ورد فيها من أول يوم .. إعادة تأسيس منظمة التحرير الفلسطينية لتعود ممثلا للشعب الفلسطيني بكافة مكوناته في الداخل الفلسطيني (1948 و 1967) وفي الشتات .. لا يكون تأسيس المنظمة على أساس فصائلي أبدا .. بل فردي .. الفرد المرشح لعضوية المجلس الوطني الفلسطيني يمكن ان يكون مستقلا أو منضويا تحت حزب او فصيل مقاوم .. وبالتالي من الطبيعي ان تظهر تكتلات داخل المجلس تؤثر على قراراته وتوجيه سياساته .. فالمرجعية هنا للشعب وليس لمن نصبوا انفسهم قيمين عليه دون اختيار منه .. العودة إلى السرية المطلقة في مقاومة العدو الصهيوني .. وعدم إعلان أي تنظيم ولا مليشيات مسلحة .. ولنرى ماذا يمكن للعدو الصهيوني ان يفعل مع عودة الحوال إلى ما كانت عليه خلال السنوات الأولى لنضال الشعب الفلسطيني وثورة 36 والعصيان المدني المفتوح في ظل إعلام دولي متطور يواكب الحدث ويعلنه على الهواء فور حدوثه .. تم تعديل 2 يونيو 2011 بواسطة أسامة الكباريتي يا حيف ع اللي جرحهم جرحي وفوق الجرح داسوا صاروا عساكر للعدى وكندرة العدو باسوا حسبنا الله ونعم الوكيل رابط هذا التعليق شارك المزيد من خيارات المشاركة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان