هذا مقال نشره الأهرام أمس ، محتواه كان هاجسي الشخصي لأيام طويلة ... أين الحرفية ؟ هل دور الإعلامي أن يتسكع على أبواب الوزارات و أقسام الشرطة متسولا خبرا رسميا من هنا أو هناك .... هل لهذا يدفع الوطن دم قلبه لأشباه أشباه ... إلخ الإعلامييين ، أمر كل يوم على عدد من الصحف العالمية و أتحسر على من نطلق عليه إعلامنا ، هنا مقال لفاروق جويدة و هو رسالة وددت أن أكون أنا كاتبها .... الشغل كثير و أشباه إعلاميينا ينتظرون من يكتب لهم ثقافة يا ناس هاتولي حبيبي.
هناك مصر الجديدة
Recommended Posts
انشئ حساب جديد أو قم بتسجيل دخولك لتتمكن من إضافة تعليق جديد
يجب ان تكون عضوا لدينا لتتمكن من التعليق
انشئ حساب جديد
سجل حسابك الجديد لدينا في الموقع بمنتهي السهوله .
سجل حساب جديدتسجيل دخول
هل تمتلك حساب بالفعل؟ سجل دخولك من هنا.
سجل دخولك الان