تخاريف عالم أزهرى

[عوف]

لماذا الحدة في الكلام؟؟؟ هذا الحديث كما ذكر الأخوة سابقا مذكور في صحيح مسلم يعني الحديث صحيح ... كل الموضوع إن الأخوة بيستعرضوا الآراء في معني الحديث وليس في صحته.

والأخ د/ألفا مشكورا قام باستعراض العديد من الآراء وبين لنا رأي الفقهاء.

لا داعي للحدة في الحوار

كونه أتى في مسلم لا يعني أنه صحيح

صحة الحديث وعدمه تعتمد على سلسلة الرواة ومدى تواتره.

استعرض اراء الفقهاء وما قاله الفقهاء انفسهم هو محاولة تبريرية للخروج من المأزق الذي وجد الجميع انفسهم فيه، وكل التفسيرات حول حب اللبن وشربه وما إلى ذلك تبريرات واهية، لان نص الحديث هو (أرضعيه) والرضاعة لا تكون إلا من الثدي فلم يقل الحديث اسقيه لبنك مثلا.

الخلاصة هو حديث غير صحيح ظاهر الوضع ينبغي علينا أن نطرحه جانبا ولا نلقي إليه بالا لإساءته البالغة للإسلام وللرسول والصحابة، وهذا هو رأي الشيخ محمد الغزالي في كتابه (السنة النبوية بين أهل الرأي وأهل الحديث) حيث رفض تماما الإقرار بصحة عدد كبير من الأحاديث التي وردت في البخاري ومسلم ومنها هذا الحديث حديث الذبابة التي تقع في الطعام.

[د/ألفا]

ليس صحيحا ان الرضاعة لا تكون إلا من الثدى

وقد بينا قول العلماء

وكتب المعاجم فى تعريف معنى الرضاعة ,أنها قد تكون من الثدى مباشرة او من حلب اللبن فى كوب ثم سقائه للشارب .

1- الرضاع بالفتح والكسر (رَضاع - رِضاع ): اسم من الإرضاع - النهاية في غريب الحديث لابن الأثير

2- وهو اسم لمص الثدي وشرب لبنه - الإقناع للشربيني (2/364) والروض المربع شرح زاد المستنقع لمنصور البهوتي

3- وشرعاً: اسم لحصول لبن امرأة أو ما يحصل منه في معدة طفل أو دماغه - الإقناع للشربيني

4- وقال الجرجاني: هو مص الرضيع من ثدي الآدمية في مدة الرضاع - التعريفات للجرجاني

5- وعرفه بعض العلماء بأنه: مصُ مَنْ دون الحولين لبنا ثاب عن حمل، أو شربه ونحوه - السلسبيل في معرفة الدليل للبليهي (3/95) وانظر الروض المربع (3/218) .

6- وعرفه شيخنا عبد الله آل بسام فى شرحه لكتاب عمدة الأحكام :- على أنه

- لغويا :- هو مصدر الفعل رضع , أى رضع الثدى أى مصه .

- فقهيا أو شرعيا :- هو مص لبن ثابت عن حمل , أ, شربه .

[عوف]

وقد بينا قول العلماء

وكتب المعاجم فى تعريف معنى الرضاعة ,أنها قد تكون من الثدى مباشرة او من حلب اللبن فى كوب ثم سقائه للشارب .

1- الرضاع بالفتح والكسر (رَضاع - رِضاع ): اسم من الإرضاع - النهاية في غريب الحديث لابن الأثير

2- وهو اسم لمص الثدي وشرب لبنه - الإقناع للشربيني (2/364) والروض المربع شرح زاد المستنقع لمنصور البهوتي

3- وشرعاً: اسم لحصول لبن امرأة أو ما يحصل منه في معدة طفل أو دماغه - الإقناع للشربيني

4- وقال الجرجاني: هو مص الرضيع من ثدي الآدمية في مدة الرضاع - التعريفات للجرجاني

5- وعرفه بعض العلماء بأنه: مصُ مَنْ دون الحولين لبنا ثاب عن حمل، أو شربه ونحوه - السلسبيل في معرفة الدليل للبليهي (3/95) وانظر الروض المربع (3/218) .

6- وعرفه شيخنا عبد الله آل بسام فى شرحه لكتاب عمدة الأحكام :- على أنه

- لغويا :- هو مصدر الفعل رضع , أى رضع الثدى أى مصه .

- فقهيا أو شرعيا :- هو مص لبن ثابت عن حمل , أ, شربه .

لا يستطيع الفقيه أن يعطي لأي كلمة معنى يخالف معناها اللغوي بشكل تام لانه يلتزم عند التفسير بالمعنى اللغوي أولا، وجميع التفسيرات اللغوية التي أوردتها تقول الرضاع هو مص الثدي، فعلي أي أساس أضاف الفقهاء أو شربه، لماذا لم تأتي كلمة الشرب في المعاجم اللغوية، في النهاية نعود إلى المربع رقم واحد، قالوا أو نحوه أو يمكن أن يكون الرضاع بالشرب للخروج من المأزق حتى لا يضطروا للقول أن هذا الحديث غير معقول.

ثم لنفترص أن الرضاع سيكون بالشرب، كيف يمكن أن يؤدي هذا الرضاع إلى تحقيق البنوة المحرمة وهولا يساهم في تكوين جسم الكبير، على عكس الأمر بالنسبة للرضيع.

ألم أقل لك من البداية أنه مأزق.

[وليد صفوت]

طب ماهو احنا خلاص قلنا ان الرأى الاغلب و الاعم بين جمهور العلماء هو عدم جواز الرضاعة للكبير .......ايه بقى لزمة العصبية و النبرة الحادة دى؟؟

الكلام على لسان د/ الفا :

ولكن خلاصة

1-ان المسألة فيها خلاف بين أهل العلم , والراجح هو مذهب الجمهور من العلماء وذلك لرجوح ادلتهم من كتاب الله ومن السنة , وهو عدم جواز رضاع الكبير , لانه لا رضاع إلا قبل الفطام , كما ورد فى الحديث الصحيح (( لا يحرّم من الرضاعة إلا ما فتق الأمعاء في الثدي ، و كان قبل الفطام )

2- حديث سالم مولى حذيفة رضى الله عنهما :- قال عنه العلماء انه جاء خاصا لسالم فقط , ولا يجب تعميمها .

3- لا يعنى قول النبى صلى الله عليه وسلم لزوجة حذيفة( أرضعيه يحرم عليكى ) , ان تكون قد أرضعنه من ثديها مباشرة , فهذا مخالف لعموم الادلة من وجوب ستر العورات , وغض البصر .

ولكن :-

قال ابن عبد البر : صفة رضاع الكبير أن يحلب له اللبن ويسقاه ، فأما أن تلقمه المرأة ثديها ، فلا ينبغي عند أحد من العلماء .ا.هـ.

وقال عياض (القاضى عياض ) : ولعل سهلة حلبت لبنها فشربه من غير أن يمس ثديها ، ولا التقت بشرتاهما ، إذ لا يجوز رؤية الثدي ، ولا مسه ببعض الأعضاء .

خلاص بقى..........!

[د/ألفا]

يقول الأخ /عوف :=

ثم لنفترص أن الرضاع سيكون بالشرب، كيف يمكن أن يؤدي هذا الرضاع إلى تحقيق البنوة المحرمة وهولا يساهم في تكوين جسم الكبير، على عكس الأمر بالنسبة للرضيع.

ألم أقل لك من البداية أنه مأزق

الله ينور عليييييييييك

وهذا -رأيك- ما وافق راى الجمهور , استنادا الى الأدلة وليس الى العقل المحض .

1- يعنى الحديث اللى ذكرته سابقا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم :- ( إنما الرضاعة من المجاعة ) رواه البخارى ومسلم .

2- وكذلك الحديث الصحيح فى سنن أبى داوود , عن بن مسعود مرفوعا الى النبي (لا يثبت من الرضاع ما أنبت اللحم وأنشر العظم )

3- وكذلك ما رواه الدارقطنى بإسناد صحيح عن ابن عباس مرفوعا الى النبى صلى الله عليه وسلم (لا رضاع إلا ما كان فى الحولين )

وجبت الصلاة ........يتبع

[د/ألفا]

الأحاديث السابقة هى ما استند اليه راى الجمهور من العلماء كالشافعي وأحمد وصاحبا أبى حنيفة (أبو يوسف ومحمد بن الحسن ) , وهو رأى عمر بن الخطاب رضى الله عنه وابن مسعود وأبى هريرة وابن عباس وابن عمر وروى عن الشعبى , ووهو قول سفيان الثورى وإسحاق بن راهوية , وابن المنذر . (من شرح عمدة الأحكام لعبد الله آل بسام )

كما أن رضاع الكبير لا ينبت اللحم ولا ينشز العظم .

[Seafood]

الرضاعة التي توجب الأخوة و البنوة في الرضاع هي التي تتم للطفل في وقت إعتماد الطفل على لبن الأم كغذاء حين يكتمل الجهاز المناعي و الجيني

أنا آسف يا عزيزي أبو حميد .. وأرجو أن لا يزعجك كلامي هذا .. فالكلام الذي ذكرته فيه خطأ علمي .. لأن الخريطة الجينية بتكتمل من أول يوم يتم فيه تلقيح البويضة بالحيوان المنوي .. ولا علاقة للرضاعة بإكتماله ( على الأقل هذه هي المعلومات التي تكشفت لنا حتى هذه اللحظة ) .. أي أن الجينات لن تكتسب شيئ من البروتينات والأحماض الأمينية الموجودة في لبن الرضاعة .. وقد يكون للبن الرضاعة علاقة بوقاية الجينات من أن تتعرض للتلف , ولكن هذا أمر آخر لا علاقة له بإكتمالها من مكونات اللبن ..

ولذلك أعتقد أنه من الأوقع أن نترك مسألة الحكم على الحديث لأهله , وهم أهل العلم الذين درسوه , فهم من يستطيعوا أن يحكموا على الكلام الذي جاء فيه ..

فكما أنك قد أخطأت حين تكلمت عن علم الجينات لأنك لم تدرسه , كذلك فإنك معرض للخطأ عند الحكم على الحديث لأنك لم تدرسه أيضاً .. والحيطة في الحكم على الحديث أولى من الحيطة عند الكلام في العلم ...

أيضاً أود أن ألفت الإنتباه إلى أنه هناك أشياء مباحة , والله وحده يعلم الحكمة من وراء إباحتها ... وليس معنى أن الشيئ مباح أنه مستساغ أو أن الناس ستفعله ..

فمثلاً عورة المرأة بالنسبة لمحارمها هي من السرة إلى الركبة .. وهو أمر غريب , فمن منا سيسمح لنفسه أن يجلس مع أخته أو أمه أو إبنته وهي كاشفة عن النصف الأعلى من جسدها ... لا أحد .. رغم أنه مباح ... وإباحة هذا الأمر هو لحكمة يعلمها الله .. ربما لرفع الحرج عن المرأة إذا أرادت أن ترضع طفلها في وجود محارمها .. أو لأي سبب آخر ...

وكذلك الحال بالنسبة لرضاعة الكبير , صحيح أنه أمر غير مستساغ , لكننا يجب أن نتقبله , ونؤمن بصحته طالما ورد في حديث صحيح .. ونؤمن أيضاً بأن هناك حكمة من وراء إباحته , قد لا نعرفها ولم تتكشف لنا بعد ..

وهناك مثال آخر .. فأكل اليربوع ( شبيه بالفأر ) والضب حلال ولكن الرسول عافه ولم يأكله .. والكثير منّا سيعافه .. ولكنه لم يُحرم لأن هناك حكمة لا نعرفها .. فعقولنا مهما بلغت لن تصل إلى حكمة الله عز وجل في خلقه ..

إذاً فالفكرة هنا هو أنه ليس كل مباح مستساغ , أوأن الناس ستقدم على فعله .. كما أنه ليس كل مستساغ مباح .. وهذه الأمور الغير مستساغة رغم أنها مباحة هي نادرة جداً في الدين على كل حال , ولا تستوجب أن نبحث فيها ونركز عليها .. فكما قال الأستاذ أبو حميد هناك أمور أولى ..

[عوف]

فمثلاً عورة المرأة بالنسبة لمحارمها هي من السرة إلى الركبة .. وهو أمر غريب , فمن منا سيسمح لنفسه أن يجلس مع أخته أو أمه أو إبنته وهي كاشفة عن النصف الأعلى من جسدها ... لا أحد .. رغم أنه مباح ... وإباحة هذا الأمر هو لحكمة يعلمها الله .. ربما لرفع الحرج عن المرأة إذا أرادت أن ترضع طفلها في وجود محارمها .. أو لأي سبب آخر ...

كلام غير صحيح على الإطلاق

عورة المراة لمحارمها الذكور هي ما تظهر به المرأة في ثياب المهنة، وهذه فتوى للشيخ عبد العزيز بن باز ولا تقل هات الوصلة، عندك موقع الشيخ ابن باز اذهب وابحث فيه.

[Abouhemeed]

الأخ عوف العزيز

تحياتي

فكما أنك قد أخطأت حين تكلمت عن علم الجينات لأنك لم تدرسه , كذلك فإنك معرض للخطأ عند الحكم على الحديث لأنك لم تدرسه أيضاً .. والحيطة في الحكم على الحديث أولى من الحيطة عند الكلام في العلم ...

أنى لك أن تعرف هذا

Better to say it in English

I am a senior consultant ( near retirement now ) and ex- examiner in the examining board of more than one university , in one of for he specialty of medicine ( MB,Ch.B, FRCS, RCPS)

My field is highly linked to Genetics , I think you should read more about the changes of the genetic codes during life (the genetic engineering ), in short this is not the place of scientific debates .

تحياتي

[Abouhemeed]

أعتذر للخطأ في تعقيبي السابق للأخ عوف في حين أنني قصدت به أخونا أكل البحر ...

[Abouhemeed]

استشارة سريعة

الكومبيوتر تبعي يكتب بعض الحروف دون أن أكتبها خلال كتاباتي بالإنجليزية ...

البعض قال فيروس و قمت عن طريق شركة بالكشف عليه على الخط و لم يجدوا شيئا ..

البعض قال أنه لأنني أستخدم الجهاز التفاعلي للإملاء ( كوفيكس و ميكروسوفت ) فقمت بإزالتهما ، إلا أن المشكلة باقية ، يمكن من يعرف حل للمشكلة أن يراسلني برسالة خاصة حتى لا اشغل وقت الأعضاء و شكرا ،،،،

[Seafood]

عزيزي أبو حميد

إعتراضي الوحيد كان على هذه الجملة التي لا علاقة لها بالهندسة الوراثية والتغيرات الجينية ..

" في وقت إعتماد الطفل على لبن الأم كغذاء حين يكتمل الجهاز المناعي و الجيني "

وكان ردي عليها أنه ...

" لا علاقة للرضاعة بإكتماله ( على الأقل هذه هي المعلومات التي تكشفت لنا حتى هذه اللحظة ) "

وأعتقد أن كلامي ما زال في محله , فمهما إقترب مجال عمل الإنسان من مجال ما , فلن تكون كالمتخصص فيه .. كطالب الشريعة الذي لن يرتقي حكمه على الحديث لدرجة "المحدث " .. والمحدث هو من درس علم الحديث وأصوله , والذي هو علم قائم بذاته ..

ومع إحترامي لك ولعلمك فأنا لم أشأ أن أزعجك بكلامي كما قلت , بل هدفي كان أن نحفظ لعلماء الدين الحق في أن يبتوا في أمور الدين .. ولا نتعدى على تخصصهم ... خاصة أن ردك كان عنيف بعض الشيئ في حق من أفتى ..

[Abouhemeed]

أخي أكل البحر

تحياتي

كتبت

وكان ردي عليها أنه ...

" لا علاقة للرضاعة بإكتماله ( على الأقل هذه هي المعلومات التي تكشفت لنا حتى هذه اللحظة ) "

الكود الجيني لأي إنسان قابل للتعديل و التغير أثناء فترة الحمل و الشهور الأولي بعد الولادة ، وهو أن تدخل مركبات جينية تحمل صفات يمكنها لبعضها الإنتقال من جيل إلى جيل أو التوقف عند جيل المولود بوسائل عدة ، سواء بالحقن المباشر في دم الجنين أو المشيمة أو الوليد و تدخل في تكوين الهيلكس الكروموزومي ، أو عن طريق الفم أو التنفس بعد الولادة ، و هي تتعامل مع الكروموزومات كما كما يتعامل الفيروس الذي يفرض نفسه على ال دي إن إيه ، و الطفل عند الولادة عادة تكون الرضعة الأولي أقوى تأثيرا لأن ما يرضعه من أمه ليس حليبا و لكنه مكون شفاف من الأحماض المينية الأولية و الثنائية و هذه تعبر بسهولة حاجز الأمعاء دون هضم أو تغيير و تشارك في تطوير الجهاز المناعي و تعطيه حماية ضد بعض الأمراض المعدية ، كذا تدخل بسهولة غشاء الخلايا و الميتوكوندريا حتى أنها تدخل النواة و تقصد أهداف على مواقع الجينات و بذلك تشارك في تحفيز وظائف معينه لل دي إن إيه و قد تكون سببا في توريث طباع معينة أو صفات سلوكية معينة و العجيب أنه قد عرف القدماء هذا ، ففي الريف المصري كانوا يوصون بأن يرضع الطفل أول ما يرضع لبن الحمير أو يقولون أن فلانا صلب الرأي لأنه رضع لبن حمير ( فقرة فكاهية ) ، fsh::

و لكن بالنسبة للموضوع الفقهي فهو منكر تشمئز منه النفس و حاشى لله أن يصدر من الرسول صلعم ما يكون فيه ذلك ، و إذا كان مسلم أورده فقد يكون صحيحا و لكن فسر في غير موضعه ، و ربما يكون غير صحيحا بحيث أن الرجل قد خدع و دس عليه و هو غير معصوم من الخطأ و الهوى ، أو من كانت عنعنته منه .

و قد رد ألفا على هذا و أورد ما مفاده أن الرسول صلعم قال ما يردكم عني و تستنكروه فهو ليس مني و هذا حديث صحيح متفق عليه ...

في كل عصر هناك فقهاء سلطة و دنيا و هناك فقهاء دين ، من أيام الصحابة إلى اليوم ، فحذاري من فقهاء الدنيا و السلطان ، فمن إتبعهم آل إلى جهنم و بئس المصير .

أما حدتي لأننا شغلنا أنفسنا ( و أنا معكم ) فيما يفتح النار على الإسلام و تركنا قضايا أهم و منها مثلا طاعة أولي الأمر كما جاء في نص القرآن ، و هل أولي الأمر اليوم تجب لهم الطاعة ؟

من هنا نبدأ و من هنا ننطلق لنعرف هل نحن آثمون بطاعة من نهى عن معروف و سكت ( لم يأمر ) عن منكر ...

يا سيدي الفاضل لقد أزف الوقت و أصبح الأمر أن نكون أو لا نكون ، أصبح الأمر و العقيدة على المحك ، أزف الأمر و تهاوت الأكلة على قصعتها و نحن نتناقش في أمر خلاصته كيف تدخل بيت صديقك و تجالس إمرأته بحجة أنها أم في رضاع مدعى ؟!

لا حول و لا قوة إلا بالله ...

[ragab2]

اللى فهمناه

ان الواحد ممكن يرضع زوجة صديقه

حتى تنكشف عليه ويدخل بيتها فى غياب زوجها وبدون محرم

صح كدة

والا فيه توضيح تانى

[Abouhemeed]

متهيئ لي كده !!!

دي مصيبة و الله ! :rolleyes:

[Seafood]

عزيزي أبو حميد ...

معلش يبدو أنني قد شربت بالخطأ لبن حمار وأنا مش واخد بالي .. لأن دماغي ناشفة , وعايز أعرف مصادر المعلومات التي جئت بها , حيث يصعب علي أن أحكم عليها هكذا بدون أن أعرف إن كانت عن دراسة معملية/ إكلينيكية أم نظريات غير مثبتة , وهي كثيرة في الطب .. ويمكنك أن ترسلها لي على بريدي الخاص حتى لا نشتت الموضوع هنا ويكفي إسم المرجع .. ولك جزيل الشكر ..

الأستاذ عوف ..

كلام غير صحيح على الإطلاق

عورة المراة لمحارمها الذكور هي ما تظهر به المرأة في ثياب المهنة، وهذه فتوى للشيخ عبد العزيز بن باز ولا تقل هات الوصلة، عندك موقع الشيخ ابن باز اذهب وابحث فيه.

إختلفت آراء الفقهاء حول هذا الموضوع .. لذلك فقولك بأن هذا الكلام غير صحيح على الإطلاق فيه تجني ..

وهذه الفتوى من إسلام أون لاين ..

وضع المرأة أمام النساء المسلمات ، وأمام محارمها من الرجال – وهم الذين لا يجوز لها الزواج بهم – وضع خاص حيث يرخص لها أن تبدي أمامهم بعضا من مواطن جسمها؛ وذلك لمشقة التستر الكامل أمامهم ، واختلف العلماء في حدود هذه المواطن، فذهب بعض العلماء إلى أنها من السرة إلى الرأس ، ومن الركبتين إلى القدمين فلها أن تبدي هذه المواضع.

غير أن الراجح أنه ليس لها أن تبدي إلا ما يشق عليها ستره أمامهم، وهو ما يظهر منها غالبا عند ممارستها لأعمال البيت ، كالعنق ، والرأس ، والساقين، أما البطن والظهر والثدي فليس في تغطيتها مشقة فيجب أن لايطلع على هذه المواطن سوى الزوج، أما النساء المسلمات، والمحارم من الرجال فليس لهم أن يروا هذه المواطن.

الوصلة

تم تعديل 23 سبتمبر 2004 بواسطة Seafood

[د/ألفا]

بإمكان أحد الإخوة البحث على الشبكة عن موضوع

(عورة المرأة امام المحارم )

ثم يعرضه علينا .

وسبق أن تكلمت فى نفس الموضوع هنا فى المحاورات , بعد اثارته أحد الأخوات فريدة على ما اظن ؟؟؟!!!!

[Abouhemeed]

عزيزي أكل البحر

تحياتي

لم أقصد بالحديث عن لبن الحمير شيئا مما قد تكون ذهبت إليه

قمت بإرسال رسالة خاصة بالمحتويات التي طلبتها و أنا في الخدمة

[Seafood]

شكراً لك يا عزيزي أبو حميد ..

وأنا أيضاً قصدت المزاح معك .. ولم يخطر ببالي إطلاقاً أنك تقصد شيئ سيئ ..