اذهب إلى المحتوى
محاورات المصريين

حازم صلاح أبو إسماعيل .. اول لقاء له بعد إعلان نيته الترشح لرئاسة الجمهورية


Recommended Posts

فىحديث بالصوت والصورة انتشر منذ أيام عل صفحات النت انتقد القيادى فى الإخوانالمسلمين صبحى صالح قيام الإخوانى بالزواج من غير الإخوانية .. إذا توقف صبحى صالحعند ذلك الحد لقلنا إن هذا حقه ، لكنه أضاف لمن يقدم على ذلك قائلا "أتستبدلون الذى هو أدنى بالذى هو خير " !!! ..مرةأخرى نعود إلى نفس المشكلة التى صاحبت - وما زالت - الإخوان المسلمين طوال عهودهموهى شعورهم بأنهم " شعبا مختارا " داخل مصر يختلف عن بقية مواطنيها ..كل نساء مصر تنطبق عليهن جملة " الذى هو أدنى " أما نساء الإخوانالمسلمين فهن " الذى هو خير " ، هذا هو المنطق الذى يكمن فى جوف الإخوانالمسلمين ..

لكنالطامة لم تتوقف على أية حال عند هذا الحد الذى أراه عنصريا ومهينا لكل نساء مصر ،ففى حديثه لصحيفة صوت الأمة أيد القيادى فى الإخوان المسلمين والمرشح لرئاسةالجمهورية حازم إسماعيل ما قاله زميله القيادى صبحى صالح وقال نصا " إنه لميخطأ " ..

عاوز توضيح يا جماعة الخير

هي المداخلة بتاعتي دي كافرة يا جماعة ولا ايه

حد برد عليا

الكلام اللي هنا ده حصل ولا محصلش ولو حصل ممكن تفهمونا معناه ايه

بنت الاخوان المسلمين احسن من بنت سائر المسلمين ف ايه

ده كفاية بدعة انهم جماعة اصلا

والله يا باشمنهدس انا قرأت تساؤلك .. قطعا هذا الكلام غير منطقي و لا يصدر عن رجل صاحب علم .. و لكن بصراحة انا لا اميل

الى تصديق كلام الجرائد .. ان كان الكلام في احدى المحطات التليفزيونية أسمعه و أحكم عليه بنفسى .. أما الكلام المقروءالمنسوب اليه فلا يجب

الحكم عليه الا بعد التيقن من مصدره و صحته بل يجب مواجهة الاستاذ ابواسماعيل به أولا .. هذا رأيي..

تم تعديل بواسطة ياسر حفنى

وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ

رابط هذا التعليق
شارك

  • الردود 1.6k
  • البداية
  • اخر رد

أكثر المشاركين في هذا الموضوع

في برنامح شغال دلوقتي للمرشح ابو اسماعيل علي قناة التحرير

كلام مترتب و محترم

حاجة تشرح القلب

عايزين نعملوا ندوة نبع المحاورات و نقعد معاه

ياريت الادارة تفكر ف كده

تفاءلوا بالخير تجدوه

بعضا مني هنا .. فاحفظوه

رابط هذا التعليق
شارك

حازم صلاح ابو اسماعيل: المجلس العسكري والحكومة يريدان تطبيق قانون الطوارئ بسبب الأحداث الأخيرة.. في الوقت الذي رفضا فيه تطبيقه على الشرطة الفاجرة الآثمة التى لايزال فلول النظام السابق قابعون بها

الرباط الخاص بي

تم تعديل بواسطة capitshino
رابط هذا التعليق
شارك

حد هنا ليه صله مباشره بالشيخ حازم !

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

فىحديث بالصوت والصورة انتشر منذ أيام عل صفحات النت انتقد القيادى فى الإخوانالمسلمين صبحى صالح قيام الإخوانى بالزواج من غير الإخوانية .. إذا توقف صبحى صالحعند ذلك الحد لقلنا إن هذا حقه ، لكنه أضاف لمن يقدم على ذلك قائلا "أتستبدلون الذى هو أدنى بالذى هو خير " !!! ..مرةأخرى نعود إلى نفس المشكلة التى صاحبت - وما زالت - الإخوان المسلمين طوال عهودهموهى شعورهم بأنهم " شعبا مختارا " داخل مصر يختلف عن بقية مواطنيها ..كل نساء مصر تنطبق عليهن جملة " الذى هو أدنى " أما نساء الإخوانالمسلمين فهن " الذى هو خير " ، هذا هو المنطق الذى يكمن فى جوف الإخوانالمسلمين ..

لكنالطامة لم تتوقف على أية حال عند هذا الحد الذى أراه عنصريا ومهينا لكل نساء مصر ،ففى حديثه لصحيفة صوت الأمة أيد القيادى فى الإخوان المسلمين والمرشح لرئاسةالجمهورية حازم إسماعيل ما قاله زميله القيادى صبحى صالح وقال نصا " إنه لميخطأ " ..

عاوز توضيح يا جماعة الخير

هي المداخلة بتاعتي دي كافرة يا جماعة ولا ايه

حد برد عليا

الكلام اللي هنا ده حصل ولا محصلش ولو حصل ممكن تفهمونا معناه ايه

بنت الاخوان المسلمين احسن من بنت سائر المسلمين ف ايه

ده كفاية بدعة انهم جماعة اصلا

والله يا باشمنهدس انا قرأت تساؤلك .. قطعا هذا الكلام غير منطقي و لا يصدر عن رجل صاحب علم .. و لكن بصراحة انا لا اميل

الى تصديق كلام الجرائد .. ان كان الكلام في احدى المحطات التليفزيونية أسمعه و أحكم عليه بنفسى .. أما الكلام المقروءالمنسوب اليه فلا يجب

الحكم عليه الا بعد التيقن من مصدره و صحته بل يجب مواجهة الاستاذ ابواسماعيل به أولا .. هذا رأيي..

موضوع صبحي صالح موجود على الرابط التالي

صبحي صالح: " الأخ " يجب أن يتزوج من " أخت " وليس من واحدة أحبها من على الرصيف

والتالي كان لقاء مع الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل لجريدة صوت الأمة ( موقعهم لم يدفع حسابه الذي إنتهي يوم 10/9/2011 ) ولكن اللقاء مازال في جوجل كاش:

الشيخ حازم أبواسماعيل مرشح الرئاسة : سأرشح نفسي للرئاسة حتي لو ترشح مرشد الإخوان أمامي

· صبحي صالح علي حق في منع زواج الإخواني بغير الإخوانية

· هل يقبل الأب الليبرالي زواج ابنته من شاب إخواني ملتح؟

· أشجع الإخوان ولست عضواً في الجماعة وأشجع الأهلي ولا أنزل الملعب

· سأفرض الجزيه علي الأقباط وأحارب الكباريهات ومحلات بيع الخمور

كتبت:سمر الضوي

تصوير: محمد أسد

تطبيق الحدود، وفرض الجزية علي غير المسلمين اختياريا، ومنع السينما الخليعة وغلق الكباريهات والمواخير ومحال بيع الخمور.

تلك هي آراء مرشح الرئاسة الشيخ حازم صلاح أبواسماعيل، نجل القطب الأخواني الراحل وليست هذه هي كل الآراء الصادمة للشيخ حازم، لكنه يؤيد المحامي الإخواني صبحي صالح في آرائه الأخيرة التي أثارت جدلا واسعا، وأهمها عدم زواج الإخواني من غير الإخوانية!

وقبل نشر الحوار ننوه إلي أن الشيخ حازم ليس إخوانيا بحسب قوله ولكنه مشجع لجماعة الاخوان وكما يقول: أنا مثل مشجع الأهلي الذي يشجع ولا يمثل فريق الأهلي في الملعب فأنا أشجع الاخوان ولست عضوا في الجماعة!

> لماذا قررت خوض الانتخابات الرئاسية؟

- قررت خوض الانتخابات الرئاسية لأحاكم الصراع الفكري وإلغاء مصطلحات الدولة الحديثة التي بدأت تصنف المصريين إلي إسلاميين وعلمانيين وتحارب الإسلام من خلال بعض المسميات مثل الإسلام السياسي والسلفيين والإخوان، وغيره فأردت أن أصطدم مع أصحاب الفكر المخالف، وسأطرح فكرتي بوضوح فالمصريون أدركوا الأطروحات السياسية التي يطرحها المرشحون السياسيون ليكون لها رواج شعبي، ولكن قررت أن يكون شعاري الشخصي هو حقيقة الشعب المصري بثقافته الوسطية الطبيعية بعيدا عن المسميات والأيدولوجيات والعنف الواضح ضد الإسلاميين من الرموز السياسية فهو ليس بوقت الانتقام الفكري بل التوقيت مناسب للحفاظ علي ثقافة متزنة للشعب المصري بدلا من أن يفقد هويته واستيراد رئيس طبقا للمواصفات القياسية الأمريكية والتصنيع الغربي وبرنامج انتخابي يصلح فقررت خوض الانتخابات وأكون واقعيا.

> من تقصد بالرئيس المستورد من أمريكا؟

- سأحتفظ بالاجابة ولكن الرهان والنهاية علي ذكاء الشعب المصري الذي سيختار من خلال البرامج الانتخابية.

> هل توقعت تباين الآراء حول إعلانك الترشح للرئاسة إلي هذا الحد في صفوف الإسلاميين والتي وصفها ناجح إبراهيم إنها ستزيد من تفتيت أصوات الإسلاميين؟

- لم أتوقع ردود الأفعال، ولكن رد الدكتورناجح إبراهيم نابع من تحليله الشخصي للأمور، وأقول له: إن الحالة النهائية لم تأت بعد وهناك عدة تصفيات وتغييرات ستشهدها مصر خلال المرحلة القادمة.

> لماذا أعلنت الجماعة عدم مساندتها لأي من مرشحي الإخوان للرئاسة، وإذا لم تطمع جماعة الإخوان المسلمين في رئاسة مصر بعد سقوط مبارك ففي أي شيء تطمع؟

- أعتقد أن ذلك القرار جاء خلال الثورة بسبب تعقيد مسألة سقوط حسني مبارك واعتقاد الجماعة أنه بسبب خوف أمريكا وأوروبا من طرح البديل وهو «الإخوان المسلمين» وهذا ما دعا الإخوان إلي التصريح بعدم ترشح أي من أبنائها إلي رئاسة الجمهورية وعدم المنافسة علي أكثر من 50% من مقاعد مجلس الشعب وقد فعلنا ذلك لتسهيل إسقاط مبارك وبعد خلع الرئيس السابق مبارك حاولت أن أقنع قادة الجماعة بالتراجع ومنهم نواب المرشد ودكتور عصام العريان ودكتور محمد الكتاتني وكان ردهم أن كلمة الإخوان أقدس من الدستور والقانون!

> وهو ما دفعك للترشح؟

- لا ولكني حاولت الحفاظ علي الهوية الوسطية للمصريين وإذا كان المرشد سيترشح كنت سأظل علي مواقفي بالرغم من تقديري له.

> ولكن الإخوان المسلمين أعلنوا موقفهم من ترشحك بعد أن قالوا ليس من مصلحة أحد أن يخوض عضو بالإخوان انتخابات رئاسة الجمهورية بالمخالفة لقرار الجماعة؟

- لقد تصورا نتيجة تفاعلي معهم بأنني محسوب علي الجماعة، والحقيقة أني متلاحم معهم من خلال والدي الشيخ «صلاح أبواسماعيل» فهو بعد تفاعلي وهو الفرق بين الأهلوية من المشجعين وأعضاء فريق الأهلي فأنا لست عضوا بالجماعة ولن أكون.

> وهل هذا يعني أن الجماعة ستدعمك في الانتخابات أم إنك تراهن علي أصوات شباب الإخوان بعيدا عن مكتب الإرشاد؟

- جماعة الاخوان المسلمين ستدعمني في الانتخابات سواء مكتب الارشاد أو الشباب، ولكن لن أراهن إلا علي برنامجي الانتخابي الذي سيمس كل مصري أيا كان دينه أو توجهه السياسي.

> هذا يدعونا للتساؤل حول الاتهامات التي وجهت إلي الجماعة بالتحايل علي الرأي العام بخطوة ترشحك والدكتور عبدالمنعم؟

- لا يوجد تحايل وإذا وجد فأنا لست بالشخص الذي يتحايل كما أنني لست عضوا في الجماعة أما الدكتور عبدالمنعم فكان علي خلاف شديد معهم بعد أن رفضه مكتب الارشاد في الانتخابات الأخيرة.

> تردد أن هناك صفقة بين الإخوان والمجلس العسكري ما تعليقك؟

- انها مجرد اتهامات لا دليل عليها فالاخوان متهمون أنهم أصحاب مصلحة وصفقة مع المجلس العسكري وأن عدم نزولهم إلي ميدان التحرير في جمعة الغضب الثانية سحب من رصيدهم لدي الشارع المصري ولكن مكتب الارشاد هو الجهة الوحيدة التي تستطيع الرد علي تلك الاتهامات.

> هل تنسلخ من عباءة الإخوان المسلمين؟

- لا أقصد ذلك ولكن التعاون بيننا سيظل قائما فأنا عضو هيئة الدفاع عن الإخوان المسلمين المحالين للمحكمة العسكرية ولم أكن عضوا تنظيميا ولن أكون داخل الجماعة.

> ما رأيك في تصريحات صبحي صالح القيادي الإخواني بأن الإخواني لا يجوز أن يتزوج من غير إخوانية؟

- «صبحي صالح» تراجع عن تلك التصريحات بعد الانتقادات الواسعة التي وجهت إليه ولكنني أوافقه الرأي من الناحية الواقعية فالمجتمع المصري يحمل جميع التيارات والاتجاهات والأديان وغيرها من الأفكار المختلفة فهل يقبل والد فتاة ليبرالي أن يزوج ابنته إلي إسلامي ملتح أو اخواني قد تقدم في طلبها، بالطبع لا ولهذا فمن الناحية الواقعية مقبول ولا يقصد به التعالي كما صنفه أعداء الإسلام المتربصين له.

> هل يحمل برنامجك الانتخابي أفكار ومبادئ جماعة الإخوان المسلمين؟

- هناك تشابة فكلاهما منبعث من ذات المنطلق الديني ولكن الطرح الذي تقدمت به الجماعة من خلال برنامج حزبها السياسي «الحرية والعدالة» هو طرح فكري وغير واضح أما برنامجي الانتخابي فهو طرح عملي يناقش الحياة الاجتماعية والتربوية والاقتصادية في مصر خلال المرحلة القادمة.

> ما تعليقك علي ميدان التحرير في جمعة الغضب الثانية ومطلب الدستور أولا، ولماذا امتنع الإخوان عن المشاركة؟

- بالرغم من مرور 4 شهور علي الثورة لايزال تجميد بعض الأحزاب قائما مثل العمل والكرامة وكذا تكبيل اصدار الصحف والجمعيات مازال مجمدا فكان يجب علي المجلس العسكري دفع المركب السياسي واطلاق الحريات العامة وحرية اصدار الصحف وتأسيس الأحزاب والجمعيات لتجري الانتخابات الرئاسية والبرلمانية في يوم واحد مثلما يحدث في أمريكا، ولا يوجد في الدستور ما يمنع ذلك لتصبح مصر ذات سلطة مدنية، ثم يأتي العمل علي الدستور في النهاية لأن الشعب المصري بين خيارين هما أن يقوم المجلس العسكري علي الدستور أو أن يقوم من خلال مؤسسات مدنية ولكن في الأخيرة يمكن تعديله بدلا من إعادة مأساة ثورة 52، وهو مبرر الإخوان المسلمين لمقاطعة الميدان يوم 5/27 وهو تاريخ جمعة الغضب الثانية.

> ما برنامجك الانتخابي؟

- هي مبادئ عامة لبرنامج، وذلك لأن كل المرشحين يبنون آمالهم علي الأرقام الموجودة بالموازنة العامة للدولة وهي أرقام غير حقيقية، لأن نظام مبارك وبطرس غالي وزير المالية السابق كان يقوم بالتعديل في الأرقام لإيهام الشعب أن البرنامج الانتخابي للرئيس المخلوع ناجح.

ولهذا فإن برنامجي بالأرقام والتواريخ فسيتم استلام بيانات الدولة وتنقيتها وتصحيحها في الفترة من 4 إلي 6 شهور ثم يتم العمل بالنهوض بالاقتصاد المصري لسد الحاجات الأساسية للمواطن البسيط، وتوفير دخول حقيقية من خلال جلب الاستثمارات فقرار من سطر واحد لا يتعارض مع اتفاقيات الجات بوقف استيراد السيارات من الخارج طالما مصر لا تستطيع أن تصنعها الأمر الذي سيؤدي إلي فتح أكبر مصانع لأشهر الماركات العالمية من السيارات في مصر بدون تطوير لقدراتي الصناعية مما سيؤدي للقضاء علي البطالة وتعليم الشباب القدرة التصنيعية.

والبرنامج الانتخابي أيضا مهتم بالزراعة التي أجمع الخبراء أن الصحراء الغربية فيها ما يكفي من قرن ونصف من الزمان لتوريد 4 أصناف «الأرز والقمح والذرة والفاكهة» والاكتفاء الذاتي مع اعتبارات زيادة السكان ثم المرحلة الأخيرة وهي تسليم السلطة.

> هل ستقدمون علي تطبيق الحدود؟

- قطعا بلا شك وسأكون واضحا جدا ولذلك يجب أن نحدد موقفنا أولا من الحدود لأنها من الشريعة الإسلامية ومن صميم الدين الإسلامي، وأجزم أن الشعب المصري يؤيد تطبيق الحدود لتحسين صورة مصر في الخارج وهي الصورة المشوهة بسبب مشاهد السينما الخليعة والكباريهات، فلا يوجد مسلم أو مسيحي يقبل تشويه صورة مصر في الخليج أو باقي دول العالم بهذا الشكل، والشريعة المسيحية أيضا تقر أن الزنا حرام والربا حرام والخمر حرام والقمار حرام ولذلك فإن غير المسلمين سيصفقون من أعماق قلوبهم للتطبيق الإسلامي لأن تلك الأعمال إهانة للكنيسة والشريعة والعقيدة المسيحية.

والحدود هي أقصي آمال المواطن العادي دون الالتفات إلي الايدلوجيات والاتجاهات.

> ماذا عن دفع الجزية للأقباط؟

- سأقر العمل بالجزية ولكنه سيكون اختياريا فالجزية هي قمة الأدلة علي عدالة الإسلام ورحمته بغير المسلمين، فالإسلام أقر الجزية لأنه يريد أن يعصم دماء غير المسلمين من أن تبذل في حرب ربما لا يريدون الدخول فيها، وبناء عليه أعطاهم حق الاختيار والتي ترمز للمواطنة علي عكس ما حدث مع الملاكم العالمي محمد علي كلاي الذي أسلم فوجهته أمريكا إلي حرب فيتنام فرفض مبدأ شن الحرب علي شعب مسلم فحبسوه وقاموا بتغريمه بمبلغ ضخم وقام المسلمون بجمعة لكي يفكوا أسره، وكنا نتمني وقتها أن يدفع الجزية التي تساوي 3.5 جنيه في مصر في الوقت الحالي بدلا من أن تحبسه الحضارة الأمريكية، فالجزية شرف للإسلام ونتمناه في البلاد الغربية التي تدعو للديمقراطية وحرية العقيدة وهي ليست بمسألة سياسية بل مسألة شرعية.

> ماذا عن عمل المرأة؟

- عمل المرأة في مصر تحول إلي حالة اضطرارية فالبيت المصري لا يكفيه دخل الرجل والمرأة شهريا لتعيش الأسرة حياة كريمة ولذلك فتكريما للمرأة لابد من وجود سياسة تعيد إليها حق الاختيار ويجب أن يعود عمل المرأة إلي الشكل الاختياري.

> ماذا عن سياسة مصر الخارجية والملف العربي الإسرائيلي؟

- مصر وقعت علي معاهدات مهينة مع العدو الصهيوني وهي معاهدات الحقت بنا العار مثل اتفاقية الكويز والمعابر وكامب ديفيد، ولكن الغاء الأخيرة يهدد مصالح مصر العليا وهذا لا يمنع من إعادة النظر فيها علي طاولة المفاوضات وذلك لتحسين الشروط المجحفة ويجب أيضا دراسة اتفاقية تصدير الغاز لإسرائيل دراسة شاملة من الناحية السياسية والعسكرية والاجتماعية وطرحها للاستفتاء العام والشعب هو الذي يقرر، بعيدا عن الخيارات «العنترية»!

--

{وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ لَا تُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ قَالُوا إِنَّمَا نَحْنُ مُصْلِحُونَ}(11){اَلَا إِنَّهُمْ هُمُ الْمُفْسِدُونَ وَلَكِنْ لَا يَشْعُرُونَ}(12)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ آمِنُوا كَمَا آمَنَ النَّاسُ قَالُوا أَنُؤْمِنُ كَمَا آمَنَ السُّفَهَاءُ أَلَا إِنَّهُمْ هُمُ السُّفَهَاءُ وَلَكِنْ لَا يَعْلَمُونَ}(11)

new-egypt.gif

ذو العقل يشقى في النعيم بعقله *** وأخو الجهالة في الشقاوة ينعم
***************
مشكلة العالم هي أن الحمقى والمتعصبين هم الأشد ثقة بأنفسهم ، والأكثر حكمة تملؤهم الشكوك (برتراند راسل)
***************
A nation that keeps one eye on the past is wise!A
A nation that keeps two eyes on the past is blind!A

***************

رابط القرآن كاملا بتلاوة الشيخ مصطفى إسماعيل برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط
القرآن كاملا ترتيل وتجويد برابط ثابت مع رابط للقراءة
***************
رابط سلسلة كتب عالم المعرفة

رابط هذا التعليق
شارك

إن كان الشيخ حازم يقصد في كلامه أن الاخوانى يجب أن يبحث عن ذات الدين التى تعينه على أمر دينه و دنياه فهذه

بالطبع نصيحة حسنة و هي من وصايا رسول الله صلى الله عليه وسلم (( فاظفر بذات الدين تربت يداك )) أما ان كان يقصد ان الاخوانى

يجب ان يتزوج من إخوانية اى منتميه إلى جماعة الاخوان و لا يجوز أن يتزوج من خارج الجماعة فهذا قطعا كلام مرفوض .. لذا يجب

مراجعته في هذا الكلا م لمعرفة قصده بالضبط ..

تم تعديل بواسطة الدكتور ياسر

وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ

رابط هذا التعليق
شارك

والتالي كان لقاء مع الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل لجريدة صوت الأمة ( موقعهم لم يدفع حسابه الذي إنتهي يوم 10/9/2011 ) ولكن اللقاء مازال في جوجل كاش:

الشيخ حازم لما نشر هذا الخبر قام بتكذيب الكثير من العبارات والجمل في هذا الحوار

وقال ذلك الكلام في الحوار الذي دار في قناة الحكمة مع د\ وسام عبد الوارث

رابط هذا التعليق
شارك

والتالي كان لقاء مع الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل لجريدة صوت الأمة ( موقعهم لم يدفع حسابه الذي إنتهي يوم 10/9/2011 ) ولكن اللقاء مازال في جوجل كاش:

الشيخ حازم لما نشر هذا الخبر قام بتكذيب الكثير من العبارات والجمل في هذا الحوار

وقال ذلك الكلام في الحوار الذي دار في قناة الحكمة مع د\ وسام عبد الوارث

شكرا للايضاح يا أخى الكريم .. فانا أعلم ان الحوارات الصحفية يصيغها الصحفى باسلوبه هو .. مما قد يغير تماما من قصد المتكلم الاصلي .. لذا فإنى انصح الشيخ أن تكون لقاءاته فى الفترة القادمة عبر القنوات المسموعة او المرئية فقط حتى لا يتم فبركة كلامة بهذه الصورة , فيستغلها منافسوه في الانتخابات .

تم تعديل بواسطة الدكتور ياسر

وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ

رابط هذا التعليق
شارك

تعليق حازم صلاح أبو إسماعيل علي الوضع بعد أحداث السفارة

http://www.youtube.com/watch?v=-KKcKEFO3mw&feature=player_embedded

الدكتور حازم :


  • أجل وأحترم القوات المسلحة كخدمة للشعب وليست كسلطة .
  • الشعب قام بالثورة لكي يستلم بلده , لا انا يسلمها لغيره .

أصاب الدكتور حازم

تم تعديل بواسطة ابراهيم عبد العزيز

22a6e3c5-9edb-4f2a-8ffd-d5374f952097.jpg

رابط هذا التعليق
شارك

اللقاء رائع جدا

http://www.youtube.com/watch?v=6wMt9kMin8Y

ادارات الحوار احسن من زوجها مية مرة والاسئلة كانت كويسة جدا

موفق ياشيخ حازم ان شاء الله

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

يعني اول النت ما يرجع .. الاقي صفحة الشيخ الرسمية على الفيس اتسرقت؟؟؟؟؟؟

لا و ايه اللي سارقها بيستخف دمه اوي

و بيحاول يوقع الناس في بعض

بجد تصرفات مريضة

رابط هذا التعليق
شارك

السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

يعني اول النت ما يرجع .. الاقي صفحة الشيخ الرسمية على الفيس اتسرقت؟؟؟؟؟؟

لا و ايه اللي سارقها بيستخف دمه اوي

و بيحاول يوقع الناس في بعض

بجد تصرفات مريضة

عن نفسي ارفض التصرف ده خصوصا بعد مواقف الشيخ الاخيره العديده المشرفه

دي الصفحه الاحتياطي لحين طرد الهاكر ,,

https://www.facebook.com/FansPage2011

المجد لولادك المخلصين ...

رابط هذا التعليق
شارك

بسم الله الرحمن الرحيم

العلماء الاجلاء القائمين على منبر التوحيد و الجهاد بعد التحيه ....... اعلن الاستاذ حازم صلاح ابو اسماعيل انه سيترشح لرئاسة الجمهوريه فى مصر و اعلن صراحة انه سيطبق الشريعه الاسلاميه و فى اللقاءات التى ظهر بها لم يتم ملاحظة مداهنه منه كما حال كثير ممن اعلن ذلك من المسمين بالمرشحين الاسلاميين مع الفهم التام لمسالة الديمقراطيه و مسالة التشريع و انها حق الهى و الرجل اعلنها صراحة ستكون الدولة قائمة على \"الحلال و الحرام\" فما قال الدين حلال سنعمل به و ما قال حرام فلا و السؤال كالتالى:

1- ما رايكم فى انتخابه رئيس لمصر؟

2- هل يجوز العمل التطوعى مع حملتة الانتخابيه؟ وجزاكم الله خيرا

السائل: محمد بن عبد الله

السائل: عبدالله المسلم

المجيب: اللجنة الشرعية في المنبر

بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله رب العالمين

وصلى الله على نبيه الكريم

وعلى آله وصحبه أجمعين

وبعد :

الإخوة الكرام لقد ذكرنا أكثر من مرة في الإجابات على الأسئلة في هذا المنتدى أن الديمقراطية ليست طريقا موصلا إلى شرع الله لما تتضمنه من مناقضة له وهدم لأسسه .

فالشريعة مبنية على إفراد الله بالحكم والديمقراطية مبنية على إفراد الشعب بالحكم .

ولا يشرع الوصول إلى التوحيد من خلال الوسائل الشركية ..

والله تعالى طيب لا يقبل إلا طيبا ..

فلا عبرة بالعمل ما لم يكن خالصا لله صوابا على سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ، قال الفضيل بن عياض رحمه الله في قوله تعالى : ** لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ عَمَلًا } (هود : 7 ، الملك : 2) : " أخلصه وأصوبه " ، قيل : يا أبا علي ، وما أخلصه وأصوبه ؟ قال : " إن العمل إذا كان خالصا ولم يكن صوابا لم يقبل ، وإذا كان صوابا ولم يكن خالصا لم يقبل حتى يكون خالصا صوابا ، والخالص ما كان لله ، والصواب ما كان على السنة " [حلية الأولياء : (8 / 95)] .

وقال ابن القيم :

وعبادة الرحمن غاية حبه ... مع ذل عابده هما قطبان ...

وعليهما فلك العبادة دائر ... ما دار حتى قامت القطبان ...

ومداره بالامر أمر رسوله ... لا بالهوى والنفس والشيطان ...

فقيام دين الله بالاخلاص ... والاحسان إنهما له أصلان ...

لم ينج من غضب الاله وناره ... الا الذي قامت به الاصلان ...

والناس بعد فمشرك بإلهه ... أو ذو ابتداع أوله الوصفان ...

والله لا يرضى بكثرة فعلنا ... لكن بأحسنه مع الايمان ...

وقال ابن القيم أيضا : ' العمل بغير إخلاص ولا إقتداء كالمسافر يملأ جرابه رملاً ينقله ولا ينفعه' .

وقال شيخ الإسلام ابن تيمية ـ رحمه الله ـ : " وجماع الدين أصلان: أن لا نعبد إلا الله، ولا نعبده إلا بما شرع، لا نعبده بالبدع، كما قال ـ تعالى ـ : ( فَمَنْ كَانَ يَرْجُوا لِقَاءَ رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَالِحاً وَلا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَداً ) [الكهف: 110].

وقال ابن كثير في تفسير قوله تعالى:{فَمَن كَانَ يَرْجُو لِقَاء رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَالِحاً وَلا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَداً} قال:(({فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَالِحاً} أي: ما كان موافقاً لشرع الله،{وَلا يُشْرِكْ بِعِبَادَةِ رَبِّهِ أَحَداً} وهو الذي يُراد به وجه الله وحده لا شريك له، وهذان ركنا العمل المتقبَّل، لا بدَّ أن يكون خالصاً لله صواباً على شريعة رسول الله صلى الله عليه وسلم )).

..

وقد انقسم الناس في قوله تعالى: ** إِنَّمَا يَتَقَبَّلُ اللَّهُ مِنَ الْمُتَّقِينَ } [المائدة: 27] إلى ثلاثة أقوال: طرفان ووسط..

فالخوارج والمعتزلة يقولون: لا يتقبل الله إلا ممن اتقى الكبائر. وعندهم صاحب الكبيرة لا يُقبل منه حسنة بحال.

والمرجئة يقولون: من اتّقى الشرك.

والسلف يقولون: لا يتقبل إلا ممن اتّقاه في ذلك العمل ففعله كما أمر به خالصاً لوجه الله تعالى.

فالعمل لا يكون مقبولا حتى يكون خالصا لوجه الله وصوابا على سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم وموافقا لشرع الله .

وهذه المسألة ينبغي أن تكون من المسلمات الشرعية التي لا تحتاج إلى بسط الأدلة .

كما أنه لا يكفي في تطبيق الشريعة أن نقوم بتمرير بعض الإحكام على أي وجه وبأي طريقة .. فلا يمكن أن نعبر إلى ساحة الشريعة إلا من باب الخضوع لحكم الله والبراءة من تحكيم ما سواه ..

تستطيع فرنسا مثلا أن تصدر قانونا يمنع شرب الخمر وممارسة الزنا والملاهي الليلية وشواطئ العراة وربا البنوك، لكن مجرد تطبيق ذلك لا يعني إسلامية حكمها ما لم تنطلق من مبدأ الخضوع لشرع الله ..

ولن يحدث ذلك ما دامت خاضعة لإرادة الشعب ..!

ما الفائدة في منع شرب الخمر ومنع الربا والزنا إذا كنا سنرضى أن تكون المرجعية للشعب ؟!!!

إن الخطوة الأولى نحو إقامة شرع الله هي القضاء على النظام الديمقراطي الذي لا يمكن أن يجتمع هو والشريعة بحال ..ومن زعم أن لديه قدرة سحرية على تحويل الديمقراطية الشركية إلى شريعة ربانية فهو يدعي ما لا يمكن وقوعه ..

يتناسى هؤلاء أن الرئيس المنتخب ديمقراطيا لا يمكنه العمل إلا من خلال الخضوع للدستور والقانون وحاكمية الشعب ..

ويتناسون أن له صلاحيات محدودة لا يمكن أن يتجاوزها ..

ويتناسون أن الدستور فيه مواد مخالفة لشرع الله قد أقسم الرئيس على الخضوع لها وتطبيقها ..

ويتناسون أن محاولة تطبيق الشريعة من خلال الديمقراطية معركة طويلة تدخل الدعاة في نفق الديمقراطية المظلم الذي لم يخرج منه من دخله قط ..

فقد دخله أقوام ولم يخرجوا !!

فمن الأولى والأسلم والأحكم أن نصرف جهودنا وطاقاتنا إلى الوسائل الشرعية إذا كنا جادين في مهمتنا وصادقين في دعوانا .

قال أحد المشعوذين لراعي غنم أعطني نصف غنمك وإلا حولتها جميعا إلى خنازير برية ..

فقال الراعي: إذا كنت قادرا على تحويل الغنم إلى خنازير برية فلم لا تقوم بتحويل كل الخنازير البرية إلى غنم تكون لك خاصة وتتركني وشأني؟!!

ونحن نقول لهؤلاء الذين يدعون أنهم يريدون تطبيق الشريعة عن طريق الديمقراطية: لم لا تسعون إلى تطبيق الشريعة بالوسائل الشرعية الخالية من المحظورات وتجنبوا الناس الدخول في متاهات النظام الديمقراطي ؟

إن من الواجب عليكم السعي إلى التغيير من خلال الوسائل شرعية إن كانت موجودة ومتاحة ..

فهذا من الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الذي أوجب الله عليكم ..

فإن لم يتيسر لكم ذلك عن طريق الوسائل الشرعية فقد سقط الوجوب عنكم ولم تعودوا مخاطبين بوجوب التغيير لعدم القدرة لقول النبي صلى الله عليه وسلم : (من رأى منكم منكرا فليغيره بيده فإن لم يستطع فبلسانه فإن لم يستطع فبقلبه ..)

وقال تعالى: {الذين إن مكنّاهم في الأرض أقاموا الصلاة وآتوا الزكاة وأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر ولله عاقبة الأمور}.

فلا يتوجه الخطاب إلى المؤمنين بإقامة شرع الله إلا بعد التمكين .

وإذا لم يتيسر لكم التغيير إلا عن طريق الديمقراطية فهو أيضا ساقط عنكم فالديمقراطية ليست متاحة لأنها معدومة شرعا ‘ و المعدوم شرعا كالمعدوم حسا .

ولهذه المسألة نظائر يذكرها الفقهاء منها :

1- الماء الذي ثمنه المعين حرام لا يستعمله لأنه ممنوع شرعا فهو كالمعدوم حسا.

2- في الزكاة وجود الدابة الواجبة معيبة في إبله حكم ما لو عدمها ، إذ الممنوع منه شرعاً كالمعدوم حساً .

3- الخلاف في وجوب الزكاة في الحلي وارد في الحلي المباح فقط أما الحلي الممنوع فتجب فيه الزكاة لأن الرخصة لا تتعلق إلا بالمباح أما المحرم فهو كالمعدوم .

4- الوطء في الحيض لا يحصن لأن المعدوم شرعا كالمعدوم حسا

5- كل رخصة تختص بالسفر لا يفعلها من عصى بسفره وسر ذلك أن المعدوم شرعا كالمعدوم حسا .

6- إذا لم يوجد للوضوء إلا آلة محرمة كإناء نقد فهو كعدمه لأن المعدوم شرعا كالمعدوم حسا.

7- المعتبر في التقويم إنما هو مراعاة المنفعة التي أذن الشارع فيها ، وما لا يؤذن فيه فلا عبرة به ، فلا تعتبر قيمته ؛ لأنه معدوم شرعا .

***

وإذا كان الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل قال : "إنه سيرجع فى كل صغيرة وكبيرة من أمور الدولة إلى الإسلام ليعرف أهي حلال أم حرام قبل أن يتخذ قراراً بشأنها" فلم لا يطبق ذلك على المشاركة في النظام الديمقراطي ويبين لنا الأدلة الشرعية التي تجيز له الدخول في هذا النظام الديمقراطي الشركي ؟

أخيرا أقول جازما غير شاك: لا يجوز بحال المشاركة في النظام الديمقراطي ترشحا أو تصويتا ولا يجوز إعانة من سلك هذا السبيل لقوله تعالى : {وتعاونوا على البر والتقوى ولا تعاونوا على الإثم والعدوان}.

وهذه المشاركة من الإثم والعدوان كما بينا .

والله أعلم

والحمد لله رب العالمين .

أجابه، عضو اللجنة الشرعية :

الشيخ أبو المنذر الشنقيطي

http://www.tawhed.ws/FAQ/display_question?qid=4873&page=2&uid=4500

(.....إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَا اسْتَطَعْتُ وَمَا تَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) (هود : 88 )



رابط هذا التعليق
شارك

من مواقف الشيخ حازم صلاح أبو اسماعيل:

المكان: ميدان التحرير الزمان: مساء الاثنين 7 فبراير 2011

أكد الشيخ حازم صلاح أبو إسماعيل الداعية الإسلامي البارز أهمية رفع سقف الثورة الشعبية، وعدم توقفها عن ميدان التحرير حتى لا يلتف النظام السابق عليها.

وأشاد في كلمته في الميدان مساء الاثنين 7 فبراير 2011 بصمود المعتصمين في ميدان التحرير، وبإصرارهم على مطالبهم حتى تحقيقها بتنحي مبارك، مشددًا على أهمية التفكير في مواجهة مخطط عزل ميدان التحرير والمرابطين فيه وتسيير الأمور من حولهم.

وطالب الجيش بعدم المساس بالمعتصمين، مؤكدًا أن المصريين ارتقوا شهداء عند ربهم عندما حاول جهاز الشرطة البائد خمد ثورتهم.

كما أكّد أن الأمر يستحق المزيد من التضحية والفداء ولو وصل عدد الشهداء إلى مليون شهيد في سبيل الله لاسترداد الحرية والعزة والكرامة.

الرابط:

http://www.hazemsalah.com/pages/Articles/details.aspx?ID=249

تم تعديل بواسطة الدكتور ياسر

وَاتَّقُوا يَوْمًا تُرْجَعُونَ فِيهِ إِلَى اللَّهِ ثُمَّ تُوَفَّى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ

رابط هذا التعليق
شارك

عن نفسي ارفض التصرف ده خصوصا بعد مواقف الشيخ الاخيره العديده المشرفه

دي الصفحه الاحتياطي لحين طرد الهاكر ,,

https://www.facebook.com/FansPage2011

جزاكم الله خيرا

ممكن متابعة الاخبار من هذه الصفحة

https://www.facebook.com/7azm2r2asa?sk=wall

او موقعه الرسمي

http://www.hazemsalah.net/Home.aspx

رابط هذا التعليق
شارك

بالمناسبة .. حد قرا المقال ده؟؟

http://www.weeklystandard.com/articles/islamist-president-egypt_592143.html

An Islamist President in Egypt?

The rise of Hazem Salah Abu Ismail.

Sep 12, 2011, Vol. 16, No. 48 • By AMR BARGISI

With the former president of Egypt on his back in a courtroom cage pleading for his life, we may be starting to get a clearer idea of who Egyptians will choose to succeed Hosni Mubarak in the upcoming November elections. Friday, July 29, tens of thousands of Islamists filled Tahrir Square, repossessing it from the secular activists who are commonly credited with spearheading the revolution that toppled Mubarak in February. What the Islamists wanted was recognition for their past role and appreciation of their growing political power. Muslim Brotherhood members mixed with Salafists, a more conservative variety of Islamist, as well as others sympathetic to their vision of an Egypt in line with God’s law. They prayed, protested, and chanted, and there was only one name on everyone’s lips—Hazem Salah Abu Ismail. Meet the man who may well follow Mubarak as Egypt’s first Islamist president.

This 50-year-old lawyer is no stranger to large crowds and acclaim. He’s a TV star whose weekly broadcasts on various religious channels over the last few years have covered a wide range of issues, from Islamic history and jurisprudence to politics and economics. Abu Ismail promotes Islamic finance, wants more sharia in the Egyptian constitution, and thinks the peace treaty with Israel should be trashed—all are controversial positions.

Abu Ismail announced his candidacy at the end of May, and if his success has taken some observers by surprise, it’s worth remembering that the Islamists’ show of strength at Tahrir also left bystanders and participants breathless. How did it come to pass that what seemed like a secular and democratic revolution could turn Islamist all of a sudden? The fact is, if Egypt is going to become a real democracy, then Islamists are going to play a major role, perhaps even the predominant role, at least for the present.

Some observers suspect that in spite of their cozy accommodation after the fall of Mubarak, the Egyptian military and Islamists are due for a falling out. After all, the argument goes, should the Islamists become too hungry for power, the military will crush them, just as Gamal Abdel Nasser put down the Muslim Brother-hood half a century ago.

Don’t count on it.

It’s true that Nasser turned against the Muslim Brotherhood after his erstwhile colleagues helped get rid of the monarchy, but this is not 1954. Nasser knew that sharing power would have limited his ability to implement his political project. The military today does not have a political project. On the contrary, the army wants to refrain from the business of government, in order to protect its financial interests. Among other things, that means the army cannot afford the luxury of going to war with Israel and thereby sacrificing U.S. aid money. The military will continue to control foreign policy, particularly when it comes to bilateral relations with Washington and Jerusalem, while leaving domestic decisions to someone else, like the president. The army’s commitment to democracy consists entirely in the fact that it does not matter to them who fills that post, so long as its own interests are left alone.

Up until Abu Ismail’s candidacy, the prospect of an Islamist president seemed far-fetched, not least because the Muslim Brotherhood announced it was not going to run a candidate. But Abu Ismail is not a member of the Brotherhood, and this may be one of his most powerful political assets.

He is a Salafist, Islamists typically distinguished by their long robes and beards, and less cagey than the Brotherhood about expressing their political views. And yet Abu Ismail is a Salafist with a Muslim Brotherhood exterior. He wears the long beard, but instead of a robe he dons a suit, like any member of the country’s professional classes, who are much more likely to line up with the Brotherhood than the Salafists. He doesn’t shout, but speaks calmly, soothingly and makes his case rationally, even when he’s verbally attacked on TV by hostile interviewers. Abu Ismail’s ability to bridge the gap between the Salafists and the Brotherhood is a real challenge to the latter, especially now that they’re not sure what sort of role they want to play in the political process.

التالي زي رأي عمو ابو محمد

The Brotherhood’s long-term goal is to rule Egypt, but the leadership realized that right now this is neither likely nor desirable. The Brothers concluded that since the next government in Egypt will be facing myriad troubles and will likely prove extremely unpopular, it is better for the present to keep a low profile and emerge later as those who rescued the country from their infidel, and incompetent, leaders. Accordingly, the Brotherhood restricted its parliamentary bid to 33 percent of the seats, which it later increased to 49 percent after pressure from its rank-and-file. But it was the fact that the Brotherhood decided against running its own presidential ticket that really opened it up for Abu Ismail.

When Abdel Moneim Aboul Fotouh, one of the Brotherhood’s longtime leading members, announced he was running for Egypt’s top post, the organization severed its ties with him. Because the Brotherhood’s membership is highly unlikely to go against the leadership’s directions by voting for a renegade like Aboul Fotouh, Abu Ismail stands to pick up much of that support, whether he’s officially endorsed by the Brotherhood or not.

Since Abu Ismail already has the Salafist vote locked up, the big question is whether or not he’ll appeal to the average Egyptian. Going on his past performance, he stands to do quite well. In 2005 he campaigned for a seat in parliament representing Cairo’s middle-class Dokki district, which is not typically regarded as an Islamist stronghold. Nonetheless, it seems that Abu Ismail won that race—at least until the election committee retracted its announcement of his victory in favor of a candidate from Mubarak’s National Democratic party, a turnaround that suggested Abu Ismail was defrauded by the former ruling party.

رابط هذا التعليق
شارك

الأوضاع المأزومة لدينا تنبئ بأن البلد داخل على كارثة بعدما تأكد للجميع أن المجلس العسكرى الذى يدير الحياة السياسية فى مصر يلعب بنفس آليات حسنى مبارك، ويستخدم نفس أدواته وينأى بنفسه عن الشعب وأحلامه، ويحاول الابتعاد عن كل مسببات وجع الدماغ.

وما إعادة قانون الطوارئ إلى الحياة بدلا من إلغائه إلا أحد تجليات السير على نهج المخلوع، كما أن إغلاق قناة «الجزيرة مباشر» يكشف عن أن وزير الإعلام يبحث عن لقمة عيش طرية على جثة الإعلام، ولا تعنيه سمعته التى لن يفلح فى ترميمها فى المستقبل بعد أن يتسلم الشعب وممثلوه الحكم ولو كره الخدامون.. وبالمناسبة يذكرنى موقف وزير الإعلام بالرجل الذى نزل يوم 22 يوليو عام ١٩٥٢ لشراء طربوش للمرة الأولى فى حياته بعد أن قام بتحويش ثمنه، وظل ساهرا طوال الليل يكوى الطربوش ويعدل الطربوش ويفرد الطربوش غير عالم بأن الصباح سيحمل خبر قيام الثورة وإلغاء الطربوش!

وفى الحقيقة أنه وسط الضباب الذى يغلف الأجواء السياسية، فإننى قد فوجئت بالخطاب المفتوح الذى وجهه الشيخ حازم أبو إسماعيل المرشح المفترض لرئاسة الجمهورية، الذى اتهم فيه المجلس العسكرى بالوقوف وراء تفجير جمعة تصحيح المسار، وأعرب عن قناعته بأن المجلس العسكرى يريد أن يمدد بقاءه فى الحكم لسنوات طوال، وطالب الشعب بالاستعداد للمواجهة السياسية مع المجلس العسكرى، التى تنبأ بأنها ستحدث آجلا أم عاجلا. وربط أبو إسماعيل بين استشهاد الجنود المصريين على الحدود على أيدى الإسرائيليين وتصحيح مسار الثورة المصرية، قائلا: كلما يشعر أعداؤنا بتحريرنا من طغيان واستبداد النظام السابق يجدون أنفسهم فى الخطر، وهم من حركوا الأحداث الأخيرة لإطالة الفترة الانتقالية التى يحكم خلالها المجلس العسكرى. وأضاف أبو إسماعيل: «إنهم يخيفوننا الآن بالمعاهدات الدولية والتداعيات الأمنية خشية التصادم مع إسرائيل، وذلك لإعادة ترتيب الأوراق من جديد وفق رؤيتهم الكارثية غير محددة الجدول الزمنى». ومضى الشيخ حازم يقول: قانون الدوائر الانتخابية الأخير يثبت سوء نياتهم لأن الهدف من وراء تأخيره وصدوره بصياغته التى تمنع تمثيل القوى الوطنية فى البرلمان هو أن يتناحر الشعب ويتشرذم حول هل نخوض الانتخابات أم نمتنع؟!، وانتقد أبو إسماعيل عدم صدور موعد محدد لإجراء الانتخابات الرئاسية رغم أهميتها لأنها هى التى ستأتى بالاستقرار إلى البلاد.

شجاعة المرشح الرئاسى صلاح أبو إسماعيل لم تتوقف عند هذا الحد، وإنما مضى خطوة أبعد عندما أكد أن قناصة الشرطة الذين كثر الحديث عنهم موجودون فى يد الجيش، وعليه أن يكشف عنهم، مضيفا أنه فى أثناء أحداث الثورة صعدت مجموعة من الشباب فوق بنايات ميدان التحرير، وقاموا بالقبض على الكثير من القناصة، وكانت معهم الكارنيهات التى تكشف رتبهم فى الداخلية، وقمنا بتسليمهم إلى الشرطة العسكرية، وما زال معنا بعض هذه الكارنيهات، وهناك أكثر من ألف شاهد على ذلك، ولدينا كشوف بأسماء من قبضنا عليهم ومن كلفهم بقتل المتظاهرين.. فلماذا لم يكشف عنهم المجلس العسكرى وينهى قضية قتل المتظاهرين؟، وأنهى أبو إسماعيل حديثه بالتساؤل: هل ما يحدث هو تمهيد لمهرجان البراءة للجميع؟

فى الحقيقة إن إعجابى بحديث أبو إسماعيل يفوق الوصف، ولا يقلل منه أنه وأصحابه من الإخوان والسلفيين قد سكتوا عن كل هذا رغم وضوحه منذ البداية، أملا فى أنهم سيعتلون كتف المجلس العسكرى للوثوب إلى المقاعد النيابية ثم الكرسى الرئاسى.. لكنهم فوجئوا بأنهم لن يأخذوا سوى البنسة!.. ومع ذلك فأن تأتى متأخرا خير من أن لا تأتى على الإطلاق.

تحية للشيخ حازم أبو إسماعيل على موقفه الشجاع الذى سجل به هدفا فى مرمى أقرانه المرشحين الرئاسيين، الذين يخشى معظمهم اتخاذ موقف محترم ومع ذلك يريدون أصواتنا!

جريدة التحرير

تم تعديل بواسطة Simba
رابط هذا التعليق
شارك

زائر
هذا الموضوع مغلق.
  • المتواجدون الآن   0 أعضاء متواجدين الان

    • لا يوجد أعضاء مسجلون يتصفحون هذه الصفحة

×
×
  • أضف...